نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-449

الفصل أربعمائة وتسعة وأربعون: كم عدد الأشباح التي يمتلكها.

الفصل أربعمائة وتسعة وأربعون: كم عدد الأشباح التي يمتلكها.

الفصل أربعمائة وتسعة وأربعون: كم عدد الأشباح التي يمتلكها.

 

 

 

أصبح نصف جسم شيونغ كينغ خيوط دموية مثل الجناح الذي تم إخراجه من جسده. الاستياء والانتقام ملأ نظراته. كلما رأى تشن غي ، فإنه سيفقد السيطرة ، والرغبة في تمزيق هذا الرجل الذي يبدو غير مؤذي إلى أجزاء تملأ ذهنه. كان من غير المتصور أن يكون رجل حي كابوسًا لشبح، لكن تشن غي كان قد تمكن من إدارة ذلك بطريقة أو بأخرى. كان تشن غي هو الذي طارده حول المستشفى بالمطرقة في تلك الليلة. هاربا مثل الفئر ، لقد فقد كل فخره.

“أوقفوها!” لم يتغير تعبير الدكتور قاو كثيرًا – كان من الصعب قراءته. بينما أعطى الطبيب قاو أمره ، دعا تشن غي أيضا جميع الأشباح لمساعدة زهو تشين رو على تمهيد الطريق. لم يتراجع أي من الطرفين بينما كان تكهنوا بعدد الأوراق الرابحة التي يمتلكها الطرف الآخر.

 

 

غضبه يحترق ، الذاكرة في قرية التوابيت ظهرت أيضا في عقل شيونغ كينغ. لقد تم خداعه مرارًا وتكرارًا. سيطر تشن غي و تشن غي بمفرده على عينيه الحمراء. كان هناك فكر واحد فقط في عقل شيونغ كينغ ، اقتله! قتله بأقسى طريقة ممكنة!

 

 

 

تردد الصراخ في غرفة الجراحة ، وهرع شيونغ كينغ إلى تشن غي على الفور. تم فتح جناح الدم الأحمر ، وامتدت ذراعه المملوءة بالجروح إلى عيون تشن غي. كان الشبح الأحمر على بعد بوصات قليلة منه ، ولكن لم يكن هناك رد فعل في عيون تشن غي.

 

 

من حيث اللياقة البدنية ، كان أفضل بكثير من الدكتور قاو. مع المطرقة ، إذا كانوا سيتشاركون في قتال جسدي ، فإن الآفاق ليست جيدة للدكتور قاو. عند رؤية تشن غي وهو يسير نحوه بالمطرقة ، عبس الطبيب قاو. “قبل وصولك ، تصورت أربعة وعشرين سيناريوهات مختلفة وخرجت بأربعة وعشرين حلولا مختلفة …”

كانت الأصابع التي تفقد الجلد محاطة بالدم. لقد كانا قريبين جدًا لدرجة أن تشن غي قد رأى اللحم المفقود بين ظفر الرجل وإصبعه ، لكنه لم يتهرب. عندما كانت يد شيونغ كينغ على بعد عشرة سنتيمترات من وجهه ، توقفت ؛ كانت اليد المصابة ممسوكة بيد شاحبة. انتشار الدم ، ووقوف تشو يين أمام تشن غي.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتتمكن زهو تشين رو من لفتخ طريقها. لجعل الأمور أسوأ بالنسبة للطبيب قاو ، كان تشن غي مختبئًا خلف زهو تشين رو مع المطرقة. هذا الرجل الذي تحدث عن المساواة والعدالة في وقت سابق بدا أنه قد نسي كلامه. من نظرات الأشياء ، كان يبحث عن فرصة لإطلاق كمين.

“هل هو مؤلم؟” توترت الأصابع الخمسة ، ودخلت في ذراع شيونغ كينغ مثل السكاكين. تدفق اللون الأحمر مثل المطر ، وإنطلق كل من تشو يين وشيونغ كينغ نحو الأخر. دخلت المعركة الجزء الأعلى على الفور تقريبًا!

 

 

 

ظلت خيوط الدم من العالم تزحف إلى جسم شيونغ كينغ ، في حين لم يجد تشو يين قلبه ، لذلك لم يكن من الناحية الفنية شبحًا حقيقيًا.

 

 

 

“يبدو أن صديقك ليس في حالة جيدة ، وسوف يؤكل في غضون عشر دقائق”. كان الطبيب قاو على دراية بقدرة تشن غي ، وقد توصل إلى الحل بالفعل.

قبل أن ينتهي الطبيب قاو ، انطلق تشن غي بالمطرقة. لم يكن سيمنح الرجل أي فرصة للتحدث ، فقد تم قراءة أفكاره بالكامل. في مواجهة خصم مخيف مثل هذا ، كان أفضل حل هو التحدث مع القبضة. إذا لم يكن سيفوز بمعركة الذكاء ، فلا جدوى من الخروج بخطة.

 

 

“لا تسير الأمور على ما يرام ، نعم ، لكن عشر دقائق أكثر من كافية.” أمسك تشن غي بالمطرقة ، وعندما تحدث ، كان بالفعل على بعد خمسة أمتار من الدكتور قاو. “أنا في الواقع لا أحب الاعتماد على الآخرين. عندما تحتاج إلى القيام بشيء ما ، عليك أن تفعل ذلك بنفسك.”

ظلت خيوط الدم من العالم تزحف إلى جسم شيونغ كينغ ، في حين لم يجد تشو يين قلبه ، لذلك لم يكن من الناحية الفنية شبحًا حقيقيًا.

 

من حيث اللياقة البدنية ، كان أفضل بكثير من الدكتور قاو. مع المطرقة ، إذا كانوا سيتشاركون في قتال جسدي ، فإن الآفاق ليست جيدة للدكتور قاو. عند رؤية تشن غي وهو يسير نحوه بالمطرقة ، عبس الطبيب قاو. “قبل وصولك ، تصورت أربعة وعشرين سيناريوهات مختلفة وخرجت بأربعة وعشرين حلولا مختلفة …”

من حيث اللياقة البدنية ، كان أفضل بكثير من الدكتور قاو. مع المطرقة ، إذا كانوا سيتشاركون في قتال جسدي ، فإن الآفاق ليست جيدة للدكتور قاو. عند رؤية تشن غي وهو يسير نحوه بالمطرقة ، عبس الطبيب قاو. “قبل وصولك ، تصورت أربعة وعشرين سيناريوهات مختلفة وخرجت بأربعة وعشرين حلولا مختلفة …”

هذه الشبح الجديدة كانت أخت جيانغ لينغ ، زهو تشين رو. عندما كانوا في قرية التوابيت ، كسر الدكتور قاو نصف أذرعها. الأشباح جميعها كيانات انتقاميه. كانوا دائما سيأخذون الانتقام. ما إن سيتهدفوا شخصا ، فإنهم لن يتركوها!

 

 

قبل أن ينتهي الطبيب قاو ، انطلق تشن غي بالمطرقة. لم يكن سيمنح الرجل أي فرصة للتحدث ، فقد تم قراءة أفكاره بالكامل. في مواجهة خصم مخيف مثل هذا ، كان أفضل حل هو التحدث مع القبضة. إذا لم يكن سيفوز بمعركة الذكاء ، فلا جدوى من الخروج بخطة.

 

 

أصبح نصف جسم شيونغ كينغ خيوط دموية مثل الجناح الذي تم إخراجه من جسده. الاستياء والانتقام ملأ نظراته. كلما رأى تشن غي ، فإنه سيفقد السيطرة ، والرغبة في تمزيق هذا الرجل الذي يبدو غير مؤذي إلى أجزاء تملأ ذهنه. كان من غير المتصور أن يكون رجل حي كابوسًا لشبح، لكن تشن غي كان قد تمكن من إدارة ذلك بطريقة أو بأخرى. كان تشن غي هو الذي طارده حول المستشفى بالمطرقة في تلك الليلة. هاربا مثل الفئر ، لقد فقد كل فخره.

“بقية 9 دقائق!”

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتتمكن زهو تشين رو من لفتخ طريقها. لجعل الأمور أسوأ بالنسبة للطبيب قاو ، كان تشن غي مختبئًا خلف زهو تشين رو مع المطرقة. هذا الرجل الذي تحدث عن المساواة والعدالة في وقت سابق بدا أنه قد نسي كلامه. من نظرات الأشياء ، كان يبحث عن فرصة لإطلاق كمين.

المطرقة إتجهت إلى جمجمة الدكتور قاو. في هذه المرحلة ، لم يكن لدى تشن غي أي سبب لشد قوته.

 

 

“هل هو مؤلم؟” توترت الأصابع الخمسة ، ودخلت في ذراع شيونغ كينغ مثل السكاكين. تدفق اللون الأحمر مثل المطر ، وإنطلق كل من تشو يين وشيونغ كينغ نحو الأخر. دخلت المعركة الجزء الأعلى على الفور تقريبًا!

ضربت المطرقة في كتف الدكتور قاو قبل أن تسقط على حافة حمام السباحة. الدم رش في كل مكان. كان الطبيب قاو لا يزال هادئًا ، لكن وجهه كان أكثر شحوبًا. إذا لم يكن قد تهرب من ذلك في وقت سابق ، لكان رأسه قد سقط بالفعل. “في وقت سابق ، كنت لا تزال تتحدث عن الإنسانية والعدالة ، والآن تهاجمني بهذه الشراسة ، هل هذا هو العدل الذي تتحدث عنه؟”

 

 

الفصل أربعمائة وتسعة وأربعون: كم عدد الأشباح التي يمتلكها.

رفع تشن غي المطرقة مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قول الدكتور قاو لكل هذه الأشياء ، لكنه كان يعلم أنه إذا لم يعتقل الرجل قريبًا ، فمن المحتمل أنه لن يترك هذا المكان حياً. وبدون التوقف للتفكير فيما قاله الدكتور قاو ، نظر تشن غي في الرجل بغضب. رفع المطرقة وهاجمه مرة أخرى.

رفع تشن غي المطرقة مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قول الدكتور قاو لكل هذه الأشياء ، لكنه كان يعلم أنه إذا لم يعتقل الرجل قريبًا ، فمن المحتمل أنه لن يترك هذا المكان حياً. وبدون التوقف للتفكير فيما قاله الدكتور قاو ، نظر تشن غي في الرجل بغضب. رفع المطرقة وهاجمه مرة أخرى.

 

الدم خاط من خلال أجسادهم ، جامعا اللحم والدم. كانت تسيطر عليهم لتطويق تشن غي. لم يأمرهم الطبيب قاو بالهجوم ، لكنهم فقط أوقفوا تشن غي. لقد فهم أنه إذا سمح للمعركة أن تستمر ، فسيكون هو المنتصر النهائي.

“التطور من الوحش إلى الإنسان ، لقد استغرقنا آلاف السنين ، لكن التراجع من رجل إلى وحش لا يستغرق في الغالب سوى عدة دقائق. تشن غي ، لم ينبغي أن تتصرف بتهور.” لم يتفادى الدكتور قاو هذه المرة. ولوح بيده بخفة. بدأ اللحم فوقهم يتحرك ، وسقطت الوحوش المعذبة مثل المطر. كانوا جميعا ضحايا مجتمع قصص الأشباح. كان استياءهم مرتفعًا ، وحاولوا مهاجمة الدكتور قاو غريزيًا ، لكنهم لم يتمكنوا من السيطرة على أجسادهم.

 

 

ضربت المطرقة في كتف الدكتور قاو قبل أن تسقط على حافة حمام السباحة. الدم رش في كل مكان. كان الطبيب قاو لا يزال هادئًا ، لكن وجهه كان أكثر شحوبًا. إذا لم يكن قد تهرب من ذلك في وقت سابق ، لكان رأسه قد سقط بالفعل. “في وقت سابق ، كنت لا تزال تتحدث عن الإنسانية والعدالة ، والآن تهاجمني بهذه الشراسة ، هل هذا هو العدل الذي تتحدث عنه؟”

الدم خاط من خلال أجسادهم ، جامعا اللحم والدم. كانت تسيطر عليهم لتطويق تشن غي. لم يأمرهم الطبيب قاو بالهجوم ، لكنهم فقط أوقفوا تشن غي. لقد فهم أنه إذا سمح للمعركة أن تستمر ، فسيكون هو المنتصر النهائي.

غضبه يحترق ، الذاكرة في قرية التوابيت ظهرت أيضا في عقل شيونغ كينغ. لقد تم خداعه مرارًا وتكرارًا. سيطر تشن غي و تشن غي بمفرده على عينيه الحمراء. كان هناك فكر واحد فقط في عقل شيونغ كينغ ، اقتله! قتله بأقسى طريقة ممكنة!

 

الدم خاط من خلال أجسادهم ، جامعا اللحم والدم. كانت تسيطر عليهم لتطويق تشن غي. لم يأمرهم الطبيب قاو بالهجوم ، لكنهم فقط أوقفوا تشن غي. لقد فهم أنه إذا سمح للمعركة أن تستمر ، فسيكون هو المنتصر النهائي.

سقط المزيد من الوحوش من السقف. مصنع اللحم هذا قد خزن جميع الجثث. بعد سنوات عديدة ، حتى الدكتور قاو أكلم يكن لديه أي فكرة عن عدد الجثث في هذا المكان.

“لا تسير الأمور على ما يرام ، نعم ، لكن عشر دقائق أكثر من كافية.” أمسك تشن غي بالمطرقة ، وعندما تحدث ، كان بالفعل على بعد خمسة أمتار من الدكتور قاو. “أنا في الواقع لا أحب الاعتماد على الآخرين. عندما تحتاج إلى القيام بشيء ما ، عليك أن تفعل ذلك بنفسك.”

 

 

“أنت مستعد بالفعل ، لكنك لا تزال متخلفًا عني”. قام تشن غي بإخراج زجاجة بلاستيكية من حقيبة ظهره واخرج العنكبوت الذي مات منذ فترة طويلة. “لقد أصبت هذه الفتاة بجروح بالغة في قرية التوابيت – لقد حان الوقت الآن للإنتقام”.

صدى  صراخ في الغرفة. وضعت زتو تشين رو ذراعيها على الأرض وزحفت إلى الأمام مثل العنكبوت. بدا المشهد غريبًا ومخيفًا.

 

قبل أن ينتهي الطبيب قاو ، انطلق تشن غي بالمطرقة. لم يكن سيمنح الرجل أي فرصة للتحدث ، فقد تم قراءة أفكاره بالكامل. في مواجهة خصم مخيف مثل هذا ، كان أفضل حل هو التحدث مع القبضة. إذا لم يكن سيفوز بمعركة الذكاء ، فلا جدوى من الخروج بخطة.

ومدت العديد من الأيادي من ضباب الدم ومزقت جثث الموتى لمسح مساحة خالية. كان وجه الفتاة الجميل على النقيض المباشر للأذرع الملتوية الخارجة من جسدها. كانت أيضا نصف شبح أحمر. عندما هبطت عيونها الواضحة على الدكتور قاو ، بدأ تعبيرها يلتوي كما لو أنها تتذكر شيئًا فظيعًا.

“أنت مستعد بالفعل ، لكنك لا تزال متخلفًا عني”. قام تشن غي بإخراج زجاجة بلاستيكية من حقيبة ظهره واخرج العنكبوت الذي مات منذ فترة طويلة. “لقد أصبت هذه الفتاة بجروح بالغة في قرية التوابيت – لقد حان الوقت الآن للإنتقام”.

 

 

هذه الشبح الجديدة كانت أخت جيانغ لينغ ، زهو تشين رو. عندما كانوا في قرية التوابيت ، كسر الدكتور قاو نصف أذرعها. الأشباح جميعها كيانات انتقاميه. كانوا دائما سيأخذون الانتقام. ما إن سيتهدفوا شخصا ، فإنهم لن يتركوها!

 

 

 

صدى  صراخ في الغرفة. وضعت زتو تشين رو ذراعيها على الأرض وزحفت إلى الأمام مثل العنكبوت. بدا المشهد غريبًا ومخيفًا.

 

 

الفصل أربعمائة وتسعة وأربعون: كم عدد الأشباح التي يمتلكها.

“أوقفوها!” لم يتغير تعبير الدكتور قاو كثيرًا – كان من الصعب قراءته. بينما أعطى الطبيب قاو أمره ، دعا تشن غي أيضا جميع الأشباح لمساعدة زهو تشين رو على تمهيد الطريق. لم يتراجع أي من الطرفين بينما كان تكهنوا بعدد الأوراق الرابحة التي يمتلكها الطرف الآخر.

كانت معظم الجثث التي سقطت من السقف ضحايا المجتمع. وكان استياءهم موجهًا إلى دكتور قاو. علاوة على ذلك ، كانوا مجرد أشباح طبيعية ، لذلك كانوا عاجزين أمام زهو تشين رو.

 

 

كانت معظم الجثث التي سقطت من السقف ضحايا المجتمع. وكان استياءهم موجهًا إلى دكتور قاو. علاوة على ذلك ، كانوا مجرد أشباح طبيعية ، لذلك كانوا عاجزين أمام زهو تشين رو.

 

 

أصبح نصف جسم شيونغ كينغ خيوط دموية مثل الجناح الذي تم إخراجه من جسده. الاستياء والانتقام ملأ نظراته. كلما رأى تشن غي ، فإنه سيفقد السيطرة ، والرغبة في تمزيق هذا الرجل الذي يبدو غير مؤذي إلى أجزاء تملأ ذهنه. كان من غير المتصور أن يكون رجل حي كابوسًا لشبح، لكن تشن غي كان قد تمكن من إدارة ذلك بطريقة أو بأخرى. كان تشن غي هو الذي طارده حول المستشفى بالمطرقة في تلك الليلة. هاربا مثل الفئر ، لقد فقد كل فخره.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتتمكن زهو تشين رو من لفتخ طريقها. لجعل الأمور أسوأ بالنسبة للطبيب قاو ، كان تشن غي مختبئًا خلف زهو تشين رو مع المطرقة. هذا الرجل الذي تحدث عن المساواة والعدالة في وقت سابق بدا أنه قد نسي كلامه. من نظرات الأشياء ، كان يبحث عن فرصة لإطلاق كمين.

 

 

صدى  صراخ في الغرفة. وضعت زتو تشين رو ذراعيها على الأرض وزحفت إلى الأمام مثل العنكبوت. بدا المشهد غريبًا ومخيفًا.

“كم عدد الاشباح الذين لديك؟ هذه هي المرة الأولى التي قابلت فيها شخصًا مزعجًا لهذه الدرجة”. نظر الطبيب قاو إلى تشن غي ، ولكن الأخير لم يكن مستعدا لمحادثة. مع استمرار المعركة وكشف المزيد من الأوراق الرابحة ، واجه الدكتور قاو وقتًا أكثر صعوبة وأصعب في قراءة تشن غي.

 

“أوقفوها!” لم يتغير تعبير الدكتور قاو كثيرًا – كان من الصعب قراءته. بينما أعطى الطبيب قاو أمره ، دعا تشن غي أيضا جميع الأشباح لمساعدة زهو تشين رو على تمهيد الطريق. لم يتراجع أي من الطرفين بينما كان تكهنوا بعدد الأوراق الرابحة التي يمتلكها الطرف الآخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط