نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-443

الفصل أربعمائة وثلاثة وأربعون: وي جيوكين "2في1"

الفصل أربعمائة وثلاثة وأربعون: وي جيوكين "2في1"

الفصل أربعمائة وثلاثة وأربعون: وي جيوكين “2في1”

“تعال هنا!” دخل تشن غي المشرحة رقم 8 مع الرجل العجوز. تم تحقيق رغبة الرجل العجوز ، وبدأ غشاء الدم في جسم تشن غي في النقص. لقد أغلق الباب واستخدم المطرقة لإغلاق الباب. “لنأمل أن يتحمل هذا حتى يختفي غشاء الدم …”

 

الفصل أربعمائة وثلاثة وأربعون: وي جيوكين “2في1”

 

 

لم يتوقع تشن غي أن يستخدم الرجل العجوز هذا النوع من الطريقة لتدوين التسجيل. عندما كانت الأوعية الدموية تزحف في جميع أنحاء نظامه ، عندما كان في أعماق الألم ، كان لا يزال بإمكانه فعل شيء مثل هذا. لقد ذهب هذا إلى إظهار مدى قوة إرادة الرجل العجوز – أقوى بكثير من الرجل العادي.

بينما كانا يتحدثان ، جاء التنفس الشديد من خارج الباب. لقد وصل الوحش ذوا الوجه الفارغ. انحنى وجه مخيف على نافذة الباب إلى المشرحة رقم 4. تم حجب نظرته من قبل الرفوف المليئة بالعينات. عندما لم يكن بإمكانه النظر إلى الجزء الخلفي من الغرفة ، بدا الأمر وكأنه كان يحاول صنع طريقه إلى الداخل. هز الباب وارتجف – كان الوحش قويًا للغاية.

 

عرف تشن غي بالفعل أن هؤلاء ‘لوحوش’ كانوا خائفين تمامًا من الرجل العجوز. “سيدي ، يجب أن تكون شخصية شرسة للغاية.”

“سيدي ، لقد أحدثت هذه الندوب بنفسك. يمكنك مقارنتها بأظافرك الخاصة. لقد رأيت بأم عيني في وقت سابق أنك استخدمت أصابعي يدك الأخرى  الأولى والأوسط لإحداثها”.

 

 

“تعال هنا!” دخل تشن غي المشرحة رقم 8 مع الرجل العجوز. تم تحقيق رغبة الرجل العجوز ، وبدأ غشاء الدم في جسم تشن غي في النقص. لقد أغلق الباب واستخدم المطرقة لإغلاق الباب. “لنأمل أن يتحمل هذا حتى يختفي غشاء الدم …”

“هذا فِعلي؟ كيف ليس لدي أي ذاكرة عن هذا؟”

“ليست هناك حاجة لتجاوز الكثير من المتاعب ؛ فهناك أكثر من طريقة لفتح الباب.” افترض تشن غي أنه يحتاج فقط لإكمال رغبة الرجل العجوز لإزالة غشاء الدم ، لذلك فهو لم يريد أن يجعل الأمور معقدة للغاية. “يمكنك أن تتبعني إلى المشرحة رقم 8 فقط.”

 

“الباب مغلق. كيف سنفتحه بدون مفتاح؟” وقف الرجل العجوز في الضباب. منذ أن غادر الغرفة ، كان الصداع يتابعه. شعر وكأنه كان هناك شيء يحاول الزحف إلى الخارج من رأسه.

بينما كانا يتحدثان ، جاء التنفس الشديد من خارج الباب. لقد وصل الوحش ذوا الوجه الفارغ. انحنى وجه مخيف على نافذة الباب إلى المشرحة رقم 4. تم حجب نظرته من قبل الرفوف المليئة بالعينات. عندما لم يكن بإمكانه النظر إلى الجزء الخلفي من الغرفة ، بدا الأمر وكأنه كان يحاول صنع طريقه إلى الداخل. هز الباب وارتجف – كان الوحش قويًا للغاية.

 

 

 

“ابق هنا ، ولا تتحرك”. أهبط الرجل العجوز كمه وخرج من وراء الرفوف. مشى إلى الباب وسحبه. وضع الوحش الكبير الذي تم لصقه معًا من جثث مختلفة رأسه في الغرفة. لم يكن له وجه ، وكانت الجمجمة نظيفة ومحلوقة. كان لتخمين أي شخص كيف أحس بالمناطق المحيطة به.

يا له من عجوز مسكين لقد تبرع بجسد كأخر شيئ يمكنه فعله للعلم ولكن تم إبقاء جسده في أنبوب…

 

 

“من الذي سمح لك بالدخول هنا؟” طالب الرجل العجوز بصوت صارم. من حيث الحجم والإطار ، لم يكن الرجل العجوز سوى نصف المخلوق ، ولكن من حيث الوجود والهالة ، لم يكونوا في نفس المستوى. كانت نظرة الرجل العجوز شديدة الاختراق. عندما أدرك أن الوحش لم يتحرك ، رفع ذراعه لعرقلة الوحش. “هذا ليس مكانًا يمكنك الدخول إليه. اخرج!”

“نعم.” أومئ العجوز رأسه. يمكن أن يكون عنيدًا تمامًا ، لكنه كان متأكدًا من أن هذا هو الإحسان الوحيد والأخير الذي يحتاجه من تشن غي. سيكون الدخول إلى المشرحة رقم 8 أمرًا خطيرًا ، ولكن نظرًا لأن تشن غي لم يستطع العثور على ‘شخص’ ثانٍ لمساعدته في فترة زمنية قصيرة ، فسيتعين عليه القيام بذلك. كان يعلم أن عالم الدم كان يعلم بوجوده ، وإذا أضاع الوقت في هذا ، سيكون الأمر خطرا عليه.

 

 

مختبئًا خلف الرفوف ، اعتقد تشن غي أيضًا أن هذا المشهد كان رائعًا للغاية. كان مستوى القوة وراء الاثنين كاليل والنهار ولكن وجودهم كان عكس ذلك تماما. “العالم في عيون الرجل المحترم العجوز ربما يختلف عن نظيري. ربما في عينيه ، الوحش هو مجرد رجل عادي لديه نوايا خبيثة.”

 

 

 

تم حظر الوحش عند الباب من قبل الرجل العجوز. يبدو أنه قد أحس بتشن غي. ظهرت فتحة كبيرة على بطنه وكفه الكبيرة سحبة حبل مليئ ببقع الدم من خلفه. رائحة الدم وشيء آخر ملئتا الغرفة. صدم الوحش أسنانه ، لكن الرجل العجوز لم يتراجع. في الواقع ، اتخذ خطوة للأمام. صاح في الوحش ، صوته يرتفع. وكان الاثنان في حالة توقف تام عند الباب. فتحت معدة الوحش ، وخلق صوتًا مشابهًا للتنفس. كان غاضبًا إلى أبعد من الاعتقاد ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. في النهاية ، غادر دون رغبة.

 

 

 

عندما اختفى الوحش أسفل الممر ، أغلق الرجل العجوز الباب. عاد إلى الرفوف وسحب كم قميصه. “دعنا نواصل حديثنا السابق. قلت إنك رأيتني أترك هذا الجرح على ذراعي ، لكن كيف لا أتذكره على الإطلاق؟”

 

 

 

“سيدي ، هل لديك أي ذكرى للجروح , الأوعية الدموية والموت في عقلك؟”

 

 

“وي جيوكين ، أستاذ جامعة وغربي جيوجيانغ الطبية ، الرجل الذي بنى مركز جيوجيانغ لأبحاث علوم الحياة. لقد تبرع بجسده للسعي وراء العلم بعد وفاته وهو في الثالثة والسبعين من سرطان الرئة.”

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أعاني من هذا الكابوس المتكرر. عندما أغمض عيني ، أستطيع أن أرى العديد من خطوط الدم تتجعد حول جسدي. أبذل قصارى جهدي للنضال ، لكن لا يمكنني مقاومة التعرض للسحب في الظلام بواسطتها بعد ذلك ، أستيقظ “. لمس الرجل الندوب على ذراعه. “متى تركت هذه الجروح؟ لا أستطيع تذكرها على الإطلاق.”

 

 

 

أخبر تشن غي الرجل العجوز بما حدث في وقت سابق. ومع ذلك ، فقد كان في منتصف الطريق فقط عندما بدأت الأعضاء في الجدار تتفاعل بعنف وعاد التنفس الشديد خارج الممر. مع عدم وجود خيار آخر ، كان على تشن غي أن يتوقف.

يبدو أن الرجل العجوز كان لديه خبرة في الهرب من قبل. ومع ذلك ، لم يستطع أن يتذكر ما حدث آنذاك – فقد كانت ذاكرته ضبابية.

 

“الدكتور تشن‽” كان الرجل الذي حوصر هنا هو الطبيب تشن من منزل جيوجيانغ للأطفال. في اللحظة الأخيرة من المهمة التجريبية في قرية التوابيت ، كان هذا الرجل هو الذي طارد بعيدا الرقم 10 من مجتمع قصص الأشباح. “لماذا هو هنا؟ هل خسر خلال تلك المعركة؟”

“سنحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً. الآن ليس لدينا وسيلة لحماية أنفسنا ، لذلك من غير المجدي أن أكشف لك هذه الأشياء.” فهم تشن غي أخيرا شيئا. إذا تذكر الرجل العجوز شيئًا مهمًا ، فإن عالم الدم وراء الباب كان سيسيطر عليه بالقوة ، وسوف تتجمع الوحوش التي كانت تقوم بدوريات في الممر. كان الرجل العجوز قادرًا على إنقاذه هذه المرة ، لكن تشن غي لم يرغب في اختبار حظه. مقارنة باستعادة ذاكرة الرجل العجوز ، كانت إزالة غشاء الدم أكثر أهمية.

كانت هناك رائحة غريبة في الهواء. الدم الذي تدفق فوق رؤوسهم بدأ يتسارع. صدت المجمدات في المشرحة على كلا الجانبين بأصوات طرق وكأن الأوعية الدموية التي تشبه الكوبرا شعرت بالجوع مرة أخرى. بعد تحول زوايا قليلة أخرى ، سمع تشن غي خطى قادمة من الطرف الآخر. أمسك المطرقة بإحكام لكنه لم يبطئ. في الواقع ، ركض أسرع.

 

عند قراءة الكلمات على الأنبوب ، انفجرت ذكريات مختلفة في ذهنه. صور مختلفة من حياته وبحوثه غمرت عقله قبل أن تركز الذاكرة الأخيرة على اللحظة الأخيرة من حياته.

“سيدي ، هل لديك أي شيء آخر تحتاج إلى مساعدتي فيه؟” عرض تشن غي المفاجئ أربك الرجل العجوز. فكر في الأمر لفترة طويلة ، وركزت عيناه في نهاية المطاف على تشن غي. “أريدك أن تحضرني إلى المشرحة رقم 8.”

 

 

مشى تشن غي إلى الباب وذكّره الرجل العجوز بعدم اليقين: “كلما غادرت هذه الغرفة ، تشكل شعور سيء في قلبي. لا أعرف لماذا ، لكن من الأفضل أن تكون حذراً. أيضًا ، هناك واحد شيء – لا يجب أن نكتشف من قبل الآخرين. “

“المشرحة رقم 8؟” فوجئ تشن غي أن الرجل العجوز سوف يقدم مثل هذا الطلب. “تم إغلاق المشرحة من قبل شخص ما – لماذا تريد الذهاب إلى هناك؟”

يبدو أن الرجل العجوز كان لديه خبرة في الهرب من قبل. ومع ذلك ، لم يستطع أن يتذكر ما حدث آنذاك – فقد كانت ذاكرته ضبابية.

 

“لا داعي للذعر”. مشى الرجل العجوز أمام العديد من الأنابيب الفارغة. وأخيراً توقف عند الأنبوب الزجاجي الذي حمل جسده في الحياة الحقيقية. سقط كفه على الزجاج ، وسقطت عيناه على المقدمة التي كانت أمام الأنبوب الزجاجي.

“لا أستطيع أن أخبرك حقًا ، لكن لدي شعور بأن هناك عزيزًا على نفسي وهو محبوس في الداخل. ربما كنت هناك من قبل وتركت شيئًا مهمًا هناك.”

“هل علينا أن ندخل المشرحة رقم 8؟” يتطلب كسر القفل الكثير من الوقت ، وقد تجذب هذه العملية أكثر من وحش. في هذه الحالة ، سيضعون أنفسهم في خطر شديد.

 

 

“هل علينا أن ندخل المشرحة رقم 8؟” يتطلب كسر القفل الكثير من الوقت ، وقد تجذب هذه العملية أكثر من وحش. في هذه الحالة ، سيضعون أنفسهم في خطر شديد.

 

 

 

“نعم.” أومئ العجوز رأسه. يمكن أن يكون عنيدًا تمامًا ، لكنه كان متأكدًا من أن هذا هو الإحسان الوحيد والأخير الذي يحتاجه من تشن غي. سيكون الدخول إلى المشرحة رقم 8 أمرًا خطيرًا ، ولكن نظرًا لأن تشن غي لم يستطع العثور على ‘شخص’ ثانٍ لمساعدته في فترة زمنية قصيرة ، فسيتعين عليه القيام بذلك. كان يعلم أن عالم الدم كان يعلم بوجوده ، وإذا أضاع الوقت في هذا ، سيكون الأمر خطرا عليه.

داخل غرفة المرضى ، استعد للتبرع بجسده للجامعة. في ذلك الوقت ، حاول أولاده منعه ، ومع آخر جزء من القوة في جسده ، كتب ، “أفضل أن يتركوا الملايين من الجروح الخاطئة على جسدي بدلاً من ارتكاب خطأ واحد على مرضاهم”.

 

 

“البقاء في هذا المكان سيستمر في زيادة سماكة الغشاء على سطح الجلد. هناك روحان مسكينتان أخريان في الغرفة في المحور المركزي. إذا قمت بسحب هذا لفترة أطول ، فقد يموت الاثنان بسبب الاختناق”. أومأ تشن غي أخيرا. “حسنًا ، سأحضرك إلى المشرحة رقم 8.”

 

 

 

بعد الحصول على تأكيد من تشن غي ، خفت تعبيرات الرجل العجوز. عيناه التي هبطت على تشن غي كانت مليئة بالإعجاب. لسبب ما لم يستطع فهمه ، شعر أن الشاب كان ودودًا ولطيفًا للغاية. في الواقع ، كان السبب وراء شعور الرجل العجوز بهذه الطريقة هو أن تشن غي كان شخصًا غريبًا. مختلف عن الناس داخل الباب ، كان هناك إنسانية في تشن غي. إذا كان ما وي أو لي جيو هم الذين جاءوا ، فلربما كان الرجل العجوز ليكون أقرب إليهم حتى.

سمع الشخص في الطرف الآخر من الممر خطاه الجارية. كانوا أكثر جبنا وتوقفوا على الفور. عند الزاوية ، رأى تشن غي موظفين اثنين يشبهان كومة من الطين المتحلل الذي يصلحان الممر. كانوا يدفعون عربة مليئة بجثث مكسورة. وضعوا أجزاء الجسم في فجوات الجدران ، ثم استخدموا خيطًا أحمر لإلصاقها معًا. عمل الوحوش بجدية. لم يعيروا تشن غي اهتمامًا كبيرًا ، لكن عندما رأوا الرجل العجوز الذي يقف خلفه ، بدأوا في القلق.

 

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أعاني من هذا الكابوس المتكرر. عندما أغمض عيني ، أستطيع أن أرى العديد من خطوط الدم تتجعد حول جسدي. أبذل قصارى جهدي للنضال ، لكن لا يمكنني مقاومة التعرض للسحب في الظلام بواسطتها بعد ذلك ، أستيقظ “. لمس الرجل الندوب على ذراعه. “متى تركت هذه الجروح؟ لا أستطيع تذكرها على الإطلاق.”

“يجب أن يكون مفتاح المشرحة رقم 8 في غرفة مدير المدرسة ، لكن لن يكون من السهل الذهاب إلى هناك. أعرف طرقًا كثيرة تؤدي إلى هناك. أقرب طريق له أقصى درجات الأمان ، والطريق الآخر أكثر هجرًا ، لكن…”

 

 

 

“ليست هناك حاجة لتجاوز الكثير من المتاعب ؛ فهناك أكثر من طريقة لفتح الباب.” افترض تشن غي أنه يحتاج فقط لإكمال رغبة الرجل العجوز لإزالة غشاء الدم ، لذلك فهو لم يريد أن يجعل الأمور معقدة للغاية. “يمكنك أن تتبعني إلى المشرحة رقم 8 فقط.”

 

 

 

مشى تشن غي إلى الباب وذكّره الرجل العجوز بعدم اليقين: “كلما غادرت هذه الغرفة ، تشكل شعور سيء في قلبي. لا أعرف لماذا ، لكن من الأفضل أن تكون حذراً. أيضًا ، هناك واحد شيء – لا يجب أن نكتشف من قبل الآخرين. “

~~~~~~~

 

 

يبدو أن الرجل العجوز كان لديه خبرة في الهرب من قبل. ومع ذلك ، لم يستطع أن يتذكر ما حدث آنذاك – فقد كانت ذاكرته ضبابية.

 

 

 

“لا تقلق ، سأكون هناك.” كان لتشن غي طبقة رقيقة من غشاء الدم باقية فقط. بعد إكمال رغبة الرجل العجوز ، يجب أن يكون قادرًا على الحصول على الموافقة الكاملة ، وبعد ذلك ، لن يحتاج إلى الجري والاختباء بعد الآن.

 

 

“ليست هناك حاجة لتجاوز الكثير من المتاعب ؛ فهناك أكثر من طريقة لفتح الباب.” افترض تشن غي أنه يحتاج فقط لإكمال رغبة الرجل العجوز لإزالة غشاء الدم ، لذلك فهو لم يريد أن يجعل الأمور معقدة للغاية. “يمكنك أن تتبعني إلى المشرحة رقم 8 فقط.”

فاتحا الباب ، خرج تشن غي من الغرفة. لم يحدث شيء. ومع ذلك ، عندما غادر الرجل العجوز الغرفة ، اهتز الممر بالكامل قليلاً ، ونبضت الأعضاء الموجودة على الحائط بشكل أسرع.

 

 

 

“دعنا لا نضيع الوقت ، سنذهب هناك مباشرة! بسرعة!” كان المحيط الخارجي للمشرحة تحت الأرض له تصميم معقد لأنه مرتبط بالعديد من المباني. كان تشن غي سعيدًا بالتقاط صورة للخريطة وحفظها في رأسه قبل أن يبدأ الرحلة. كان تشن غي يمسك بالمطرقة ، حيث كان يمر عبر الممرات متوجهاً إلى المشرحة رقم 8. وتبع الرجل العجوز وراءه عن كثب بوثوق ساطع في عينيه.

هز الباب ، وهز القفل بصخب. كان القفل يخِف ، وكان الأمر الأكثر رعباً هو أن الجدار المجاور كان يخِف أيضًا. تشن غي حطم تقريبا طريقه من خلاله. جاء التنفس الثقيل من جانبي الممر ؛ كان ‘الأمن’ في طريقهم.

 

عند قراءة الكلمات على الأنبوب ، انفجرت ذكريات مختلفة في ذهنه. صور مختلفة من حياته وبحوثه غمرت عقله قبل أن تركز الذاكرة الأخيرة على اللحظة الأخيرة من حياته.

بعد أن غادر الرجل العجوز الغرفة ، بدأ عالم الدم يتغير. إذا كان من قبل في الهدوء الذي يسبق العاصفة ، الآن ، العاصفة كانت قادمة. مع عدم وجود طريق للعودة ولا خيار آخر ، قاد تشن غي الرجل العجوز بسرعة عبر الممرات. لقد قام بكل الاستعدادات ؛ بغض النظر عمن سد طريقه ، فسوف يجبر طريقه من خلال!

تم حظر الوحش عند الباب من قبل الرجل العجوز. يبدو أنه قد أحس بتشن غي. ظهرت فتحة كبيرة على بطنه وكفه الكبيرة سحبة حبل مليئ ببقع الدم من خلفه. رائحة الدم وشيء آخر ملئتا الغرفة. صدم الوحش أسنانه ، لكن الرجل العجوز لم يتراجع. في الواقع ، اتخذ خطوة للأمام. صاح في الوحش ، صوته يرتفع. وكان الاثنان في حالة توقف تام عند الباب. فتحت معدة الوحش ، وخلق صوتًا مشابهًا للتنفس. كان غاضبًا إلى أبعد من الاعتقاد ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. في النهاية ، غادر دون رغبة.

 

فاتحا الباب ، خرج تشن غي من الغرفة. لم يحدث شيء. ومع ذلك ، عندما غادر الرجل العجوز الغرفة ، اهتز الممر بالكامل قليلاً ، ونبضت الأعضاء الموجودة على الحائط بشكل أسرع.

كانت هناك رائحة غريبة في الهواء. الدم الذي تدفق فوق رؤوسهم بدأ يتسارع. صدت المجمدات في المشرحة على كلا الجانبين بأصوات طرق وكأن الأوعية الدموية التي تشبه الكوبرا شعرت بالجوع مرة أخرى. بعد تحول زوايا قليلة أخرى ، سمع تشن غي خطى قادمة من الطرف الآخر. أمسك المطرقة بإحكام لكنه لم يبطئ. في الواقع ، ركض أسرع.

ثم يحدق الرجل العجوز في الوحوش. قام المخلوقان بإدارة رؤوسهم بلباقة لمواصلة العمل كما لو أنهم لم يتمكنوا من رؤية تشن غي والرجل العجوز. “لقد تفاعلت معهم قليلاً ، لذلك أعرفهم جيدًا.”

 

بانغ!

سمع الشخص في الطرف الآخر من الممر خطاه الجارية. كانوا أكثر جبنا وتوقفوا على الفور. عند الزاوية ، رأى تشن غي موظفين اثنين يشبهان كومة من الطين المتحلل الذي يصلحان الممر. كانوا يدفعون عربة مليئة بجثث مكسورة. وضعوا أجزاء الجسم في فجوات الجدران ، ثم استخدموا خيطًا أحمر لإلصاقها معًا. عمل الوحوش بجدية. لم يعيروا تشن غي اهتمامًا كبيرًا ، لكن عندما رأوا الرجل العجوز الذي يقف خلفه ، بدأوا في القلق.

 

 

 

“لقد اكتشفنا”. رفع تشن غي المطرقة مخططا لإسكات الشهود لكن الرجل العجوز أوقفه. “تجاهلهما ، هؤلاء الناس جبناء للغاية لا يستطيعون الإبلاغ علينا. إذا أضررت بهم ، فإن الأمن سوف يندفع فوراً.”

 

 

عندما اختفى الوحش أسفل الممر ، أغلق الرجل العجوز الباب. عاد إلى الرفوف وسحب كم قميصه. “دعنا نواصل حديثنا السابق. قلت إنك رأيتني أترك هذا الجرح على ذراعي ، لكن كيف لا أتذكره على الإطلاق؟”

ثم يحدق الرجل العجوز في الوحوش. قام المخلوقان بإدارة رؤوسهم بلباقة لمواصلة العمل كما لو أنهم لم يتمكنوا من رؤية تشن غي والرجل العجوز. “لقد تفاعلت معهم قليلاً ، لذلك أعرفهم جيدًا.”

 

 

لم يهتم تشن غي كثيرًا بهذا المشرح رقم 8 ، ولكن عندما رفع رأسه لينظر حوله ، أصيب بالدهشة. كانت المشرحة رقم 8 خلف الباب مختلفة قليلاً عن تلك الموجودة في العالم الحقيقي. كانت هناك حاوية فريدة من نوعها مصنوعة من اللحم والدماء في هذا المشرحة رقم 8. وكانت تحتجز رجلاً بدا حوالي الأربعين وهو يرتدي معطفًا أبيض.

عرف تشن غي بالفعل أن هؤلاء ‘لوحوش’ كانوا خائفين تمامًا من الرجل العجوز. “سيدي ، يجب أن تكون شخصية شرسة للغاية.”

 

 

~~~~~~~

“أنت تتملقوني. يجب أن نصل إلى المشرحة رقم 8 أولاً ؛ يمكننا مواصلة المحادثة هناك.”

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أعاني من هذا الكابوس المتكرر. عندما أغمض عيني ، أستطيع أن أرى العديد من خطوط الدم تتجعد حول جسدي. أبذل قصارى جهدي للنضال ، لكن لا يمكنني مقاومة التعرض للسحب في الظلام بواسطتها بعد ذلك ، أستيقظ “. لمس الرجل الندوب على ذراعه. “متى تركت هذه الجروح؟ لا أستطيع تذكرها على الإطلاق.”

 

 

لم يكن المكان يبدوا رائعا في الممرات. بدأت الأعضاء في الجدار تتسرب بالدم ، وكان الوضع يتجه للسوء بسرعة. بعد بضعة ممرات أخرى ، وصل تشن غي والرجل العجوز أخيرًا عند مدخل المشرحة رقم 8. بحلول ذلك الوقت ، بدأت الجدران والأرضيات والأوعية الدموية في السقف في تسريب الدم ، وأصبح الضباب الدموي المحيط بهم سميكا للغاية

“تعال هنا!” دخل تشن غي المشرحة رقم 8 مع الرجل العجوز. تم تحقيق رغبة الرجل العجوز ، وبدأ غشاء الدم في جسم تشن غي في النقص. لقد أغلق الباب واستخدم المطرقة لإغلاق الباب. “لنأمل أن يتحمل هذا حتى يختفي غشاء الدم …”

 

عندما كان تشن غي يفكر ، ضرب شيء ما بقوة الباب خلفه. حاولت العديد من الأيادي المغطاة بالدم شق طريقها عبر الشقوق. قد وصل الوحوش عديمي الوجه!

“الباب مغلق. كيف سنفتحه بدون مفتاح؟” وقف الرجل العجوز في الضباب. منذ أن غادر الغرفة ، كان الصداع يتابعه. شعر وكأنه كان هناك شيء يحاول الزحف إلى الخارج من رأسه.

صر أسنانه ، لقد حطم ضرب الشيء وكأن حياته كانت تعتمد عليه. استهدف المكان الذي تم فيه ربط الباب بالجدار. عندما مرّ الباب للمرة الأولى ، كان يخطط لتكسير الباب بالفعل.

 

 

“اتركه لي.” مع عدم وجود خيار آخر ، ركز تشن غي على قفل الباب ورفع المطرقة عاليا!

 

 

 

بانغ!

 

 

عرف تشن غي بالفعل أن هؤلاء ‘لوحوش’ كانوا خائفين تمامًا من الرجل العجوز. “سيدي ، يجب أن تكون شخصية شرسة للغاية.”

هز الباب ، وجعلت الصدمة الجدران المجاورة تنزف “صعبٌ بالتأكيد.”

 

 

سمع الشخص في الطرف الآخر من الممر خطاه الجارية. كانوا أكثر جبنا وتوقفوا على الفور. عند الزاوية ، رأى تشن غي موظفين اثنين يشبهان كومة من الطين المتحلل الذي يصلحان الممر. كانوا يدفعون عربة مليئة بجثث مكسورة. وضعوا أجزاء الجسم في فجوات الجدران ، ثم استخدموا خيطًا أحمر لإلصاقها معًا. عمل الوحوش بجدية. لم يعيروا تشن غي اهتمامًا كبيرًا ، لكن عندما رأوا الرجل العجوز الذي يقف خلفه ، بدأوا في القلق.

صر أسنانه ، لقد حطم ضرب الشيء وكأن حياته كانت تعتمد عليه. استهدف المكان الذي تم فيه ربط الباب بالجدار. عندما مرّ الباب للمرة الأولى ، كان يخطط لتكسير الباب بالفعل.

باب المشرحة رقم 8 اصطدم بالجدار. هبطت المطرقة على حافة الجدار ، وسحب قطعة ضخمة من اللحم تم تدمير الباب المغلق من طرف تشن غي. الآن ، كان الأمن من كلا الجانبين يركضان نحوهم. كانوا طويلين وكبيرين لأنهما مصنوعان من جثث متعددة. مع الاستياء والألم ، فتحت حفرة على بطونهم ، وامتدت أذرعة مختلفة للإمساك بهم.

 

لم يهتم تشن غي كثيرًا بهذا المشرح رقم 8 ، ولكن عندما رفع رأسه لينظر حوله ، أصيب بالدهشة. كانت المشرحة رقم 8 خلف الباب مختلفة قليلاً عن تلك الموجودة في العالم الحقيقي. كانت هناك حاوية فريدة من نوعها مصنوعة من اللحم والدماء في هذا المشرحة رقم 8. وكانت تحتجز رجلاً بدا حوالي الأربعين وهو يرتدي معطفًا أبيض.

بغض النظر عن مدى صعوبة الباب ، لم يكن تشن غي خائفًا. على الأكثر ، كان سيطرق حفرة من خلال الجدار المجاور. إذا كان هناك طريقة ، كان سيجدها.

“الدكتور تشن‽” كان الرجل الذي حوصر هنا هو الطبيب تشن من منزل جيوجيانغ للأطفال. في اللحظة الأخيرة من المهمة التجريبية في قرية التوابيت ، كان هذا الرجل هو الذي طارد بعيدا الرقم 10 من مجتمع قصص الأشباح. “لماذا هو هنا؟ هل خسر خلال تلك المعركة؟”

 

 

مع استمرار تشن غي في هدم المكان ، واصلت المزيد من الأوعية الدموية في التدفق من الأخاديد على المطرقة ، وجعلوا السلاح يبدو أكثر رعبا. بعد حوالي عشر إصابات أخرى ، أدرك تشن غي أن الدم لم يكن مجرد زخرفة – فقد بدا أن له تأثيرًا خاصًا. كان كما لو كان بسبب هذه الأوعية الدموية لقد زاد من تأثير ضرر المطرقة ضد أي شيء داخل عالم الدم.

“الباب مغلق. كيف سنفتحه بدون مفتاح؟” وقف الرجل العجوز في الضباب. منذ أن غادر الغرفة ، كان الصداع يتابعه. شعر وكأنه كان هناك شيء يحاول الزحف إلى الخارج من رأسه.

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن عدد الضربات التي قام بها. كان المكان فوضويًا ، وكان هذا مختلفًا عن خطة الرجل العجوز. لقد أراد أن يقوم تشن غي بسرقة المفتاح ثم يأتي لفتح الباب بصمت واستعادة الشيء المهم الذي فقده. ومع ذلك ، فإن تصرف تشن غي كان خارج النطاق الطبيعي للأفعال البشرية ، وربما حتى ‘مدير المدرسة’، الذي كان مختبئًا في أعمق جزء من المشرحة تحت الأرض ، لم يكن يتوقع أن يكون شخصا ما مجنونًا لهذه الدرجة.

داخل غرفة المرضى ، استعد للتبرع بجسده للجامعة. في ذلك الوقت ، حاول أولاده منعه ، ومع آخر جزء من القوة في جسده ، كتب ، “أفضل أن يتركوا الملايين من الجروح الخاطئة على جسدي بدلاً من ارتكاب خطأ واحد على مرضاهم”.

 

 

هز الباب ، وهز القفل بصخب. كان القفل يخِف ، وكان الأمر الأكثر رعباً هو أن الجدار المجاور كان يخِف أيضًا. تشن غي حطم تقريبا طريقه من خلاله. جاء التنفس الثقيل من جانبي الممر ؛ كان ‘الأمن’ في طريقهم.

 

 

 

“هل انتهيت؟” كان الرجل العجوز في حالة صدمة ، عند رأية هذا من الخلف. تحول إعجابه تجاه تشن غي من وقت سابق إلى شيء آخر.

أخبر تشن غي الرجل العجوز بما حدث في وقت سابق. ومع ذلك ، فقد كان في منتصف الطريق فقط عندما بدأت الأعضاء في الجدار تتفاعل بعنف وعاد التنفس الشديد خارج الممر. مع عدم وجود خيار آخر ، كان على تشن غي أن يتوقف.

 

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أعاني من هذا الكابوس المتكرر. عندما أغمض عيني ، أستطيع أن أرى العديد من خطوط الدم تتجعد حول جسدي. أبذل قصارى جهدي للنضال ، لكن لا يمكنني مقاومة التعرض للسحب في الظلام بواسطتها بعد ذلك ، أستيقظ “. لمس الرجل الندوب على ذراعه. “متى تركت هذه الجروح؟ لا أستطيع تذكرها على الإطلاق.”

“قريبا!” قام تشن غي بالعض على أسنانه ، واستعاد عدة خطوات إلى الوراء ، واستخدم الجري كبداية لأرجحت المطرقة مرة أخيرة!

“هل انتهيت؟” كان الرجل العجوز في حالة صدمة ، عند رأية هذا من الخلف. تحول إعجابه تجاه تشن غي من وقت سابق إلى شيء آخر.

 

 

بانغ!

 

 

صر أسنانه ، لقد حطم ضرب الشيء وكأن حياته كانت تعتمد عليه. استهدف المكان الذي تم فيه ربط الباب بالجدار. عندما مرّ الباب للمرة الأولى ، كان يخطط لتكسير الباب بالفعل.

باب المشرحة رقم 8 اصطدم بالجدار. هبطت المطرقة على حافة الجدار ، وسحب قطعة ضخمة من اللحم تم تدمير الباب المغلق من طرف تشن غي. الآن ، كان الأمن من كلا الجانبين يركضان نحوهم. كانوا طويلين وكبيرين لأنهما مصنوعان من جثث متعددة. مع الاستياء والألم ، فتحت حفرة على بطونهم ، وامتدت أذرعة مختلفة للإمساك بهم.

بانغ!

 

“نعم.” أومئ العجوز رأسه. يمكن أن يكون عنيدًا تمامًا ، لكنه كان متأكدًا من أن هذا هو الإحسان الوحيد والأخير الذي يحتاجه من تشن غي. سيكون الدخول إلى المشرحة رقم 8 أمرًا خطيرًا ، ولكن نظرًا لأن تشن غي لم يستطع العثور على ‘شخص’ ثانٍ لمساعدته في فترة زمنية قصيرة ، فسيتعين عليه القيام بذلك. كان يعلم أن عالم الدم كان يعلم بوجوده ، وإذا أضاع الوقت في هذا ، سيكون الأمر خطرا عليه.

“تعال هنا!” دخل تشن غي المشرحة رقم 8 مع الرجل العجوز. تم تحقيق رغبة الرجل العجوز ، وبدأ غشاء الدم في جسم تشن غي في النقص. لقد أغلق الباب واستخدم المطرقة لإغلاق الباب. “لنأمل أن يتحمل هذا حتى يختفي غشاء الدم …”

 

 

“سيدي ، هل وجدت الشيء الذي فقدته؟ لا يمكنني الصمود لفترة أطول!” لقد كان لا يزال هناك طبقة رقيقة جدا من الغشاء على جلد تشن غي. لم يستطع فركها مهما حاول. بدأ دعوت أسماء موظفيه ، لكن لم يرد أي رد.

لم يهتم تشن غي كثيرًا بهذا المشرح رقم 8 ، ولكن عندما رفع رأسه لينظر حوله ، أصيب بالدهشة. كانت المشرحة رقم 8 خلف الباب مختلفة قليلاً عن تلك الموجودة في العالم الحقيقي. كانت هناك حاوية فريدة من نوعها مصنوعة من اللحم والدماء في هذا المشرحة رقم 8. وكانت تحتجز رجلاً بدا حوالي الأربعين وهو يرتدي معطفًا أبيض.

“من الذي سمح لك بالدخول هنا؟” طالب الرجل العجوز بصوت صارم. من حيث الحجم والإطار ، لم يكن الرجل العجوز سوى نصف المخلوق ، ولكن من حيث الوجود والهالة ، لم يكونوا في نفس المستوى. كانت نظرة الرجل العجوز شديدة الاختراق. عندما أدرك أن الوحش لم يتحرك ، رفع ذراعه لعرقلة الوحش. “هذا ليس مكانًا يمكنك الدخول إليه. اخرج!”

 

 

“الدكتور تشن‽” كان الرجل الذي حوصر هنا هو الطبيب تشن من منزل جيوجيانغ للأطفال. في اللحظة الأخيرة من المهمة التجريبية في قرية التوابيت ، كان هذا الرجل هو الذي طارد بعيدا الرقم 10 من مجتمع قصص الأشباح. “لماذا هو هنا؟ هل خسر خلال تلك المعركة؟”

 

 

تم حظر الوحش عند الباب من قبل الرجل العجوز. يبدو أنه قد أحس بتشن غي. ظهرت فتحة كبيرة على بطنه وكفه الكبيرة سحبة حبل مليئ ببقع الدم من خلفه. رائحة الدم وشيء آخر ملئتا الغرفة. صدم الوحش أسنانه ، لكن الرجل العجوز لم يتراجع. في الواقع ، اتخذ خطوة للأمام. صاح في الوحش ، صوته يرتفع. وكان الاثنان في حالة توقف تام عند الباب. فتحت معدة الوحش ، وخلق صوتًا مشابهًا للتنفس. كان غاضبًا إلى أبعد من الاعتقاد ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. في النهاية ، غادر دون رغبة.

عندما كان تشن غي يفكر ، ضرب شيء ما بقوة الباب خلفه. حاولت العديد من الأيادي المغطاة بالدم شق طريقها عبر الشقوق. قد وصل الوحوش عديمي الوجه!

هز الباب ، وهز القفل بصخب. كان القفل يخِف ، وكان الأمر الأكثر رعباً هو أن الجدار المجاور كان يخِف أيضًا. تشن غي حطم تقريبا طريقه من خلاله. جاء التنفس الثقيل من جانبي الممر ؛ كان ‘الأمن’ في طريقهم.

 

 

“سيدي ، هل وجدت الشيء الذي فقدته؟ لا يمكنني الصمود لفترة أطول!” لقد كان لا يزال هناك طبقة رقيقة جدا من الغشاء على جلد تشن غي. لم يستطع فركها مهما حاول. بدأ دعوت أسماء موظفيه ، لكن لم يرد أي رد.

 

 

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أعاني من هذا الكابوس المتكرر. عندما أغمض عيني ، أستطيع أن أرى العديد من خطوط الدم تتجعد حول جسدي. أبذل قصارى جهدي للنضال ، لكن لا يمكنني مقاومة التعرض للسحب في الظلام بواسطتها بعد ذلك ، أستيقظ “. لمس الرجل الندوب على ذراعه. “متى تركت هذه الجروح؟ لا أستطيع تذكرها على الإطلاق.”

“لا داعي للذعر”. مشى الرجل العجوز أمام العديد من الأنابيب الفارغة. وأخيراً توقف عند الأنبوب الزجاجي الذي حمل جسده في الحياة الحقيقية. سقط كفه على الزجاج ، وسقطت عيناه على المقدمة التي كانت أمام الأنبوب الزجاجي.

 

 

داخل غرفة المرضى ، استعد للتبرع بجسده للجامعة. في ذلك الوقت ، حاول أولاده منعه ، ومع آخر جزء من القوة في جسده ، كتب ، “أفضل أن يتركوا الملايين من الجروح الخاطئة على جسدي بدلاً من ارتكاب خطأ واحد على مرضاهم”.

“وي جيوكين ، أستاذ جامعة وغربي جيوجيانغ الطبية ، الرجل الذي بنى مركز جيوجيانغ لأبحاث علوم الحياة. لقد تبرع بجسده للسعي وراء العلم بعد وفاته وهو في الثالثة والسبعين من سرطان الرئة.”

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أعاني من هذا الكابوس المتكرر. عندما أغمض عيني ، أستطيع أن أرى العديد من خطوط الدم تتجعد حول جسدي. أبذل قصارى جهدي للنضال ، لكن لا يمكنني مقاومة التعرض للسحب في الظلام بواسطتها بعد ذلك ، أستيقظ “. لمس الرجل الندوب على ذراعه. “متى تركت هذه الجروح؟ لا أستطيع تذكرها على الإطلاق.”

 

“سيدي ، هل لديك أي شيء آخر تحتاج إلى مساعدتي فيه؟” عرض تشن غي المفاجئ أربك الرجل العجوز. فكر في الأمر لفترة طويلة ، وركزت عيناه في نهاية المطاف على تشن غي. “أريدك أن تحضرني إلى المشرحة رقم 8.”

عند قراءة الكلمات على الأنبوب ، انفجرت ذكريات مختلفة في ذهنه. صور مختلفة من حياته وبحوثه غمرت عقله قبل أن تركز الذاكرة الأخيرة على اللحظة الأخيرة من حياته.

 

 

بعد الحصول على تأكيد من تشن غي ، خفت تعبيرات الرجل العجوز. عيناه التي هبطت على تشن غي كانت مليئة بالإعجاب. لسبب ما لم يستطع فهمه ، شعر أن الشاب كان ودودًا ولطيفًا للغاية. في الواقع ، كان السبب وراء شعور الرجل العجوز بهذه الطريقة هو أن تشن غي كان شخصًا غريبًا. مختلف عن الناس داخل الباب ، كان هناك إنسانية في تشن غي. إذا كان ما وي أو لي جيو هم الذين جاءوا ، فلربما كان الرجل العجوز ليكون أقرب إليهم حتى.

داخل غرفة المرضى ، استعد للتبرع بجسده للجامعة. في ذلك الوقت ، حاول أولاده منعه ، ومع آخر جزء من القوة في جسده ، كتب ، “أفضل أن يتركوا الملايين من الجروح الخاطئة على جسدي بدلاً من ارتكاب خطأ واحد على مرضاهم”.

بانغ!

 

 

~~~~~~~

 

 

 

يا له من عجوز مسكين لقد تبرع بجسد كأخر شيئ يمكنه فعله للعلم ولكن تم إبقاء جسده في أنبوب…

“قريبا!” قام تشن غي بالعض على أسنانه ، واستعاد عدة خطوات إلى الوراء ، واستخدم الجري كبداية لأرجحت المطرقة مرة أخيرة!

“سيدي ، لقد أحدثت هذه الندوب بنفسك. يمكنك مقارنتها بأظافرك الخاصة. لقد رأيت بأم عيني في وقت سابق أنك استخدمت أصابعي يدك الأخرى  الأولى والأوسط لإحداثها”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط