نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-442

الفصل أربعمائة واثنان وأربعون: الشخص الرئيسي.

الفصل أربعمائة واثنان وأربعون: الشخص الرئيسي.

الفصل أربعمائة واثنان: الشخص الرئيسي.

“الجدران؟” عرف الرجل العجوز أن تشن غي كان يلمح إلى شيء ما. “إنها مطلية باللون الأبيض وتبدو جديدة.”

 

 

 

 

كان الباب مفتوحاً ، ووقف الرجل العجوز وراءه – كان هناك عدم فهم في عينيه. “أنا لست ميتا؟”

 

قاد الرجل العجوز تشن غي إلى الجزء الداخلي من الرفوف. “إذا كان لديك ما تقوله ، فيمكننا مناقشته هنا – هذا المكان مخفي عن الأنظار الخارجية.”

كان تشن غي قد رأى هذا الرجل العجوز من قبل ، كذلك داخل المشرحة رقم 8. كانت جثته بجوار ليو تشنغ يى. غارقة في الفورمالين ، لقد بدا هادئا جدا ، مختلف تماما عن ما كان عليه الآن.

‘يبدو أن الجميع في المشرحة رقم 08 يحتفظون بذاكرتهم وشخصيتهم. إنهم ليسوا متأثرين بعالم الدم.’

 

ومع ذلك ، جاء المزيد من الدم من المناطق المحيطة. كان هناك الكثير منهم لدرجة أن الأمر كان مخيفا.

‘يبدو أن الجميع في المشرحة رقم 08 يحتفظون بذاكرتهم وشخصيتهم. إنهم ليسوا متأثرين بعالم الدم.’

 

 

كلما كانت إرادة المرء أقوى ، كان من الصعب السيطرة عليه وراء الباب. الرجل العجوز كان هذا النوع من الأفراد. لم يتأثر بالمشاعر السلبية ، وبينما كان يتقاتل مع عالم الدم ، كان يميل ببطء إلى أشياء معينة.

كان العالم وراء الباب مليئا بالعواطف السلبية. إن البقاء هنا لفترة طويلة من شأنه أن يجعلك واحدا معه ، ولن يتمكن من البقاء إلا الأشخاص الذين لديهم قناعة قوية.

 

 

أشار الوحوش إليه كطبيب ، سواء كان ليو تشن يى أو هذا الرجل المحترم ، يجب أن يكونوا الأفضل في مجال تخصصهم. يبدو صاحب الباب وكأنه يحاول إحياء شخص ما. لقد أبقى هذين الطبيبين على قيد الحياة ربما لمساعدته في إكمال تجربة الإحياء هذه.

كان الأمر كذلك بالنسبة لليو تشنغ يى ، الذي واجهه تشن غي في وقت سابق. عندما سمع تعرض الطالب للتنمر ، استعد للدفاع عن الطالب. يجب أن يكون الأمر نفسه لهذا الرجل العجوز. جنبا إلى جنب مع ما حدث ليو تشنغ يى ، فهم تشن غي شيء. ‘ربما لا يستطيع عالم الدم استيعابهم ، لذلك يسيطر عليهم بالقوة كل بضع ساعات لجعلهم ينسون بعض الأشياء للحفاظ على النظام هنا.’

 

 

 

كان تشن غي رجلًا هادئًا ، وظهرت ملاحظة أخرى في ذهنه.

 

 

 

‘مقارنة بالسيطرة عليهم ، يجب أن يكون قتلهم أسهل ، لكن عالم الدم لم يفعل ذلك. لا يوجد شفقة أو حماية هنا ، وأنهم ما زالوا على قيد الحياة حتى الآن ، فهذا يعني أنهم يخدمون بعض الأغراض!’

.

 

“الجدران؟” عرف الرجل العجوز أن تشن غي كان يلمح إلى شيء ما. “إنها مطلية باللون الأبيض وتبدو جديدة.”

أشار الوحوش إليه كطبيب ، سواء كان ليو تشن يى أو هذا الرجل المحترم ، يجب أن يكونوا الأفضل في مجال تخصصهم. يبدو صاحب الباب وكأنه يحاول إحياء شخص ما. لقد أبقى هذين الطبيبين على قيد الحياة ربما لمساعدته في إكمال تجربة الإحياء هذه.

 

 

 

من خلال محادثة الوحوش والخيوط التي تم جمعها ، توصل تشن غي إلى خاتمة.

 

 

 

‘رفضت الوحوش التفاعل مع الرجل العجوز لأنهم كانوا خائفين من المتاعب ، لكن الأمر مختلف بالنسبة لي.’

‘رفضت الوحوش التفاعل مع الرجل العجوز لأنهم كانوا خائفين من المتاعب ، لكن الأمر مختلف بالنسبة لي.’

 

 

وضع تشن غي القطة البيضاء والمطرقة في حقيبة ظهره ومشى على طول الممر علانية.

 

 

عند سماع خطواته ، رفع الرجل العجوز رأسه ببطء. عندما رأى تشن غي ، كان مذهولًا كما لو انه رأى شبحًا.

أومأ تشن قه. “سيدي ، هل تستطيع أن تصف كيف أبدو في عينيك؟”

 

قاد الرجل العجوز تشن غي إلى الجزء الداخلي من الرفوف. “إذا كان لديك ما تقوله ، فيمكننا مناقشته هنا – هذا المكان مخفي عن الأنظار الخارجية.”

‘أتساءل كيف أبدو في عيونهم.’ مشى تشن غي إلى الرجل العجوز وسأل بأدب “يا سيدي ، لدي بضع كلمات لأناقشها معك ، هل يمكنك أن تعطيني بضع دقائق من وقتك؟”

أشار الوحوش إليه كطبيب ، سواء كان ليو تشن يى أو هذا الرجل المحترم ، يجب أن يكونوا الأفضل في مجال تخصصهم. يبدو صاحب الباب وكأنه يحاول إحياء شخص ما. لقد أبقى هذين الطبيبين على قيد الحياة ربما لمساعدته في إكمال تجربة الإحياء هذه.

 

أومأ تشن قه. “سيدي ، هل تستطيع أن تصف كيف أبدو في عينيك؟”

“يجب أن يكون وقت محاضرة الآن. من أي فصل أنت؟” كان الرجل العجوز ينظر إلى تشن غي عدة مرات وكأنه يعتاد ببطء على ما رأى ، وقد عاد تعبيره إلى طبيعته

 

 

 

.

من خلال محادثة الوحوش والخيوط التي تم جمعها ، توصل تشن غي إلى خاتمة.

 

“هل تعرف كيف تبدو في عيني؟” وأشار تشن غي عليهم. “سطحها مغطى بغشاء شفاف ، والأوعية الدموية بأحجام مختلفة تمر عبرها ، وهي تشبه الأعضاء الحية”.

“سيدي ، سمعت حديثك مع الشخصين في وقت سابق”. قال تشن غي مباشرة لم يخطط لإضاعة المزيد من الوقت.

‘رفضت الوحوش التفاعل مع الرجل العجوز لأنهم كانوا خائفين من المتاعب ، لكن الأمر مختلف بالنسبة لي.’

 

 

“ماذا في ذلك؟ هل تعتقد أنني مجنون؟” امسك الرجل العجوز الباب واستعد للعودة إلى غرفته.

 

 

 

“أنت لست مجنونا. في الواقع ، أنت ميت بالفعل.” عندما قال تشن غي هذا ، أصبح الممر بأكمله هادئًا. كان يمكن أن يسمع بوضوح صوت الدم الذي يتدفق عبر الأوعية. ركز الرجل العجوز نظرته على تشن غي. لم يتحدث ولكنه هز رأسه قليلاً وسمح لتشن غي بإتباعه إلى الغرفة. قام تشن غي بما قيل له. كانت المشرحة رقم 4 مشرحة صغيرة. بسبب الأسلاك ، توقف استخدام المشرحة رقم 4 ، وتم تحويله إلى غرفة عينة.

كان الأمر كذلك بالنسبة لليو تشنغ يى ، الذي واجهه تشن غي في وقت سابق. عندما سمع تعرض الطالب للتنمر ، استعد للدفاع عن الطالب. يجب أن يكون الأمر نفسه لهذا الرجل العجوز. جنبا إلى جنب مع ما حدث ليو تشنغ يى ، فهم تشن غي شيء. ‘ربما لا يستطيع عالم الدم استيعابهم ، لذلك يسيطر عليهم بالقوة كل بضع ساعات لجعلهم ينسون بعض الأشياء للحفاظ على النظام هنا.’

 

 

أغلق الباب ، لكن الرجل العجوز لم يقل شيئًا. مشى إلى الرفوف التي تحمل عينات متعددة. لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان ينويه الرجل العجوز ، لكن كان إتبعه بصمت مع ذلك.

 

 

 

قاد الرجل العجوز تشن غي إلى الجزء الداخلي من الرفوف. “إذا كان لديك ما تقوله ، فيمكننا مناقشته هنا – هذا المكان مخفي عن الأنظار الخارجية.”

“تقصد ، أنا لست ميتًا فقط ، لكنني أيضًا تبرعت بجسدي للجامعة؟” حاول الرجل العجوز أن يجبر نفسه على التذكر. لقد تذكر شيئًا ما ، لكن في ذلك الوقت تغيرت الأمور. تسربت الأوعية الدموية من الجدران والأرض ، حيث توجهت إلى الرجل العجوز في دفعة واحدة. كان تشن غي قد رأى هذا من قبل ، لذلك جاء مستعدًا. عندما ظهروا ، أخرج المطرقة وضربهم.

 

 

أومأ تشن قه. “سيدي ، هل تستطيع أن تصف كيف أبدو في عينيك؟”

 

 

 

قال الرجل العجوز مباشرة: “يتم وضع ملامحك في أماكن مستحيلة. حقيقة أنك على قيد الحياة هي معجزة”.

 

 

وهو يمسك صدره ، وقف الرجل العجوز من الأرض. نظر إلى تشن غي بصراحة وهز رأسه. بعد ذلك ، بدا وكأنه تذكر شيئًا ما وسحب كمه. على معصمه النحيف ، كانت هناك الكثير من الجروح التي أحدثتها الأظافر.

“إذا كيف تبدو الجدران والرفوف المحيطة في عينيك؟”

 

 

 

“الجدران؟” عرف الرجل العجوز أن تشن غي كان يلمح إلى شيء ما. “إنها مطلية باللون الأبيض وتبدو جديدة.”

قاد الرجل العجوز تشن غي إلى الجزء الداخلي من الرفوف. “إذا كان لديك ما تقوله ، فيمكننا مناقشته هنا – هذا المكان مخفي عن الأنظار الخارجية.”

 

“تقصد ، أنا لست ميتًا فقط ، لكنني أيضًا تبرعت بجسدي للجامعة؟” حاول الرجل العجوز أن يجبر نفسه على التذكر. لقد تذكر شيئًا ما ، لكن في ذلك الوقت تغيرت الأمور. تسربت الأوعية الدموية من الجدران والأرض ، حيث توجهت إلى الرجل العجوز في دفعة واحدة. كان تشن غي قد رأى هذا من قبل ، لذلك جاء مستعدًا. عندما ظهروا ، أخرج المطرقة وضربهم.

“هل تعرف كيف تبدو في عيني؟” وأشار تشن غي عليهم. “سطحها مغطى بغشاء شفاف ، والأوعية الدموية بأحجام مختلفة تمر عبرها ، وهي تشبه الأعضاء الحية”.

 

 

 

ثم أشار تشن غي في وجهه. “العالم في عيني هو العالم الحقيقي. أعتقد أنك لاحظت ذلك بالفعل”.

كان الباب مفتوحاً ، ووقف الرجل العجوز وراءه – كان هناك عدم فهم في عينيه. “أنا لست ميتا؟”

 

 

كلما كانت إرادة المرء أقوى ، كان من الصعب السيطرة عليه وراء الباب. الرجل العجوز كان هذا النوع من الأفراد. لم يتأثر بالمشاعر السلبية ، وبينما كان يتقاتل مع عالم الدم ، كان يميل ببطء إلى أشياء معينة.

أغلق الباب ، لكن الرجل العجوز لم يقل شيئًا. مشى إلى الرفوف التي تحمل عينات متعددة. لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان ينويه الرجل العجوز ، لكن كان إتبعه بصمت مع ذلك.

 

كان الباب مفتوحاً ، ووقف الرجل العجوز وراءه – كان هناك عدم فهم في عينيه. “أنا لست ميتا؟”

“أعلم أنك قد لا تستطيع قبول ذلك فجأة ، لكن هذه هي الحقيقة.” كان تشن غي يراقب الرجل العجوز عن كثب. بمجرد أن يتصرف بغرابة ، سيتصرف تشن غي بسرعة. “رأيتك ذات مرة في المشرحة رقم 8 في المشرحة تحت الأرض. جسمك الحقيقي منقوع داخل الفورمالين ، وتبدو هادئًا.”

 

 

 

“تقصد ، أنا لست ميتًا فقط ، لكنني أيضًا تبرعت بجسدي للجامعة؟” حاول الرجل العجوز أن يجبر نفسه على التذكر. لقد تذكر شيئًا ما ، لكن في ذلك الوقت تغيرت الأمور. تسربت الأوعية الدموية من الجدران والأرض ، حيث توجهت إلى الرجل العجوز في دفعة واحدة. كان تشن غي قد رأى هذا من قبل ، لذلك جاء مستعدًا. عندما ظهروا ، أخرج المطرقة وضربهم.

 

 

 

ومع ذلك ، جاء المزيد من الدم من المناطق المحيطة. كان هناك الكثير منهم لدرجة أن الأمر كان مخيفا.

“إذا كيف تبدو الجدران والرفوف المحيطة في عينيك؟”

 

 

“سيدي! فكر في ما قمت به في الماضي! كل ما تراه مزيف!” قام بحماية الرجل العجوز من تهديد التعدي ، لكن تشن غي نجح في ذلك لبضع ثوان فقط. كان هناك تنفس شديد من الممر الخارجي – تم إخبار “الأمن” كذلك.

الفصل أربعمائة واثنان: الشخص الرئيسي.

 

 

“ماذا فعلت في الماضي؟” عيون الرجل العجوز توهجة ، ولكن في ذلك الوقت ، انزلقت الأوعية الدموية عبر تشن غي وهاجمت الرجل العجوز. تغيرت عيون الرجل بين الأحمر والأبيض ، تعبيره كان واحدا مملوء بالعذاب. تمامًا عندما كان على وشك الانهيار ، كان رد فعل جسده كما لو كان مبرمجًا للقيام بذلك. في ذروة الألم ، مد ذراعه إلى كمه. في النهاية ، فشل الرجل العجوز في مقاومة السيطرة. عندما اختفت الأوعية الدموية ، انهار على الأرض بشكل ضعيف.

 

 

كلما كانت إرادة المرء أقوى ، كان من الصعب السيطرة عليه وراء الباب. الرجل العجوز كان هذا النوع من الأفراد. لم يتأثر بالمشاعر السلبية ، وبينما كان يتقاتل مع عالم الدم ، كان يميل ببطء إلى أشياء معينة.

“يا سيدي ؟” جلس تشن غي القرفصاء للأسفل لمساعدة الرجل العجوز من الأرض. “هل تستطيع أن تتذكر من أنا؟”

 

 

عند سماع خطواته ، رفع الرجل العجوز رأسه ببطء. عندما رأى تشن غي ، كان مذهولًا كما لو انه رأى شبحًا.

وهو يمسك صدره ، وقف الرجل العجوز من الأرض. نظر إلى تشن غي بصراحة وهز رأسه. بعد ذلك ، بدا وكأنه تذكر شيئًا ما وسحب كمه. على معصمه النحيف ، كانت هناك الكثير من الجروح التي أحدثتها الأظافر.

‘رفضت الوحوش التفاعل مع الرجل العجوز لأنهم كانوا خائفين من المتاعب ، لكن الأمر مختلف بالنسبة لي.’

 

“إذا كيف تبدو الجدران والرفوف المحيطة في عينيك؟”

نظر إلى الجرح الأخير وسأل: “متى ظهرت الندبة الجديدة؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط