الفصل أربعمائة وأربعين: خمس أنواع.
الفصل أربعمائة وأربعين: خمس أنواع.
“عد بسرعة”. كان السيد ليو يتواصل مع طلابه ، لذلك لم يول اهتمامًا كبيرًا لتشن غي. عندما مشى تشن غي بجانبه ، تذكر فجأة شيئًا ما. نظر إلى تشن غي بفضول. “أيها الطالب ، هل أخبرتني شيئًا سابقًا؟ أشعر أنني وعدتك بشيء”.
كان الغشاء لا يزال هناك ، لذلك لم يستطع تشن غي استدعاء موظفيه. كان قد ترك مطرقته بالقرب من الخزانة عندما كان يقوم بالتغيير ، لذلك لم يستطع الاستيلاء عليها في غضون مهلة قصيرة. مرتديا المعطف والقناع السميك ، إختلط تشن غي في مجموعة الطلاب. أوقف كل شيء كان يفعله.
لقد رأيت الأمن. أنه يبدو وكأنه مركب من العديد من أجزاء الجسم. لقد قبلوا هذا العالم تمامًا وساعدوا في الحفاظ على النظام.’
‘أخيرًا ، يجب أن يكون مدير المدرسة هو الدكتور قاو. انه يمثل وعي هذا العالم.’
ساقاه محاطة بأوعية دموية وعيناه حمراء ، مشى السيد ليو حول طلابه. مع وجود ضباب كثيف من الدم من حوله ، كان السيد ليو تحت سيطرة شيء وفقد عقليته. لم يستطع الاختيار من تلقاء نفسه ، وكلما حاول التفكير بنفسه ، شعر دماغه وكأنه على وشك الانفجار.
قام السيد ليو بسحب شعره ، ولكم جسده ، والأعضاء الموجودة في الجدران نابضة في أعقاب مشاعره المتغيرة. عاد التنفس الثقيل إلى الممر. عاد الوحش ببطء. كان طويل القامة ، وكان جلده شبه شفاف. لقد ارتدى الأوعية الدموية كالجلد الثاني.
إهتز الممر قليلاً ، وهدأ السيد ليو ببطء. نظر إلى الخارج ، وبدون تردد ، أمسك بأحد الطلاب وجرهم إلى الباب. الدم تقطر بصمت. من خلال نافذة الباب ، رأى تشن غي فمًا مفتوحًا في وسط معدة الوحش ، ودفع السيد ليو الطالب إلى داخلها.
“توقفي عن الركض!” أمسك تشن غي القطة البيضاء ووضعها على حقيبة ظهره. توقف عند زاوية الممر ونظر إلى الأسفل. عند التقاطع بين المحيط الخارجي والقسم الأوسط كان باب مختوم. كان هناك الرقم ثمانية مكتوب على الباب.
كان الوحش يستمتع بهذه العملية ، وعندما تم القيام بها ، أصبح جسده أكبر. بعد اختفاء الطالب ، لم يغادر الوحش. نظر الوجه الفارغ من خلال النافذة وكأنه غير راضٍ ويريد المزيد.
ضرب السيد ليو الباب مغلقا ، ولم يخرج من الفصل الدراسي. بعد إبعاد الطالب ، عاد إلى الطاولة. أزال الجثة ، ووضع المعطف عليها ، ثم نقل الطالب بجوار تشن غي على الطاولة.
ضرب السيد ليو الباب مغلقا ، ولم يخرج من الفصل الدراسي. بعد إبعاد الطالب ، عاد إلى الطاولة. أزال الجثة ، ووضع المعطف عليها ، ثم نقل الطالب بجوار تشن غي على الطاولة.
“توقفي عن الركض!” أمسك تشن غي القطة البيضاء ووضعها على حقيبة ظهره. توقف عند زاوية الممر ونظر إلى الأسفل. عند التقاطع بين المحيط الخارجي والقسم الأوسط كان باب مختوم. كان هناك الرقم ثمانية مكتوب على الباب.
كان الوحش يستمتع بهذه العملية ، وعندما تم القيام بها ، أصبح جسده أكبر. بعد اختفاء الطالب ، لم يغادر الوحش. نظر الوجه الفارغ من خلال النافذة وكأنه غير راضٍ ويريد المزيد.
كان كل شيء كما كان عليه الحال عندما دخل تشن غي إلى الغرفة لأول مرة ، ولكن الآن ، قام باستبدال أحد الطلاب. تراجعت الأوعية الدموية حول أرجل السيد ليو ببطء ، وتبدد الأحمر في عينيه. عندما توقف الجدار عن النبض ، استعادت عيون السيد ليو وضوحها.
‘يجب أن يكون الطلاب الجثث. إنهم لا يقاومون أو يتكلمون. يجب أن تكون الأكثر شيوعا في هذا العالم.
احتجز صدره وانهار على الأرض ، لاهثا للهواء مثل الضحية الغارقة التي تم إنقاذها للتو. هرع تشن غي لمساعدة السيد ليو. كان وجهه ابيض ، ويبدو أن جسمه أصبح أكثر شفافية قليلاً.
وكرر الدرس لغرفة من الجثث. حاضر بحماس ، في الأساس لنفسه. حاول تشن غي أن يسأل عما إذا كان يحتاج إلى مساعدة
“أانت بخير؟”
كان الوحش يستمتع بهذه العملية ، وعندما تم القيام بها ، أصبح جسده أكبر. بعد اختفاء الطالب ، لم يغادر الوحش. نظر الوجه الفارغ من خلال النافذة وكأنه غير راضٍ ويريد المزيد.
“إنه مجرد مرض قديم”. وقف ليو تشنغ يى. بدا أنه نسي كل شيء وعامل تشن غي كطالب له. “حسنا ، دعنا نواصل الصف.”
وكرر الدرس لغرفة من الجثث. حاضر بحماس ، في الأساس لنفسه. حاول تشن غي أن يسأل عما إذا كان يحتاج إلى مساعدة
متذكرا موقع المشرحة رقم 8 ، لم يبقى تشن غي لفترة أطول واستمر في السير في الممر.
كانت إجابة السيد ليو هي نفسها. ومع ذلك ، هذه المرة ، عندما حاول تشن غي اتباع تعليمات السيد ليو لإجراء تشريح الجثة ، لم يصبح غشاء الدم رقيقًا. كان عالم الدم هذا فريدا من نوعه حقا. كان مثل كائن حي بوعيه الخاص الذي سمح له بتصحيح الثغرات.
‘بمجرد أن أتمكن من التواصل مع أشخاصي ، يمكنني العودة مع الموظفين. انطلاقًا من حقيقة أنهم مروا بمشكلة إخفاء هذه الأشياء ، يجب أن تكون ذات قيمة بالنسبة لي.’
متذكرا موقع المشرحة رقم 8 ، لم يبقى تشن غي لفترة أطول واستمر في السير في الممر.
‘إذا بقيت هنا لفترة طويلة ، فقد يتم اكتشافي’. شعر تشن غي بالضغط. كان بحاجة إلى حل مشكلة غشاء الدم قبل اكتشافه. واضعا السكين للأسفل ،نادا تشن غي “سيدي ، أنا بحاجة إلى استخدام المرحاض.”
إهتز الممر قليلاً ، وهدأ السيد ليو ببطء. نظر إلى الخارج ، وبدون تردد ، أمسك بأحد الطلاب وجرهم إلى الباب. الدم تقطر بصمت. من خلال نافذة الباب ، رأى تشن غي فمًا مفتوحًا في وسط معدة الوحش ، ودفع السيد ليو الطالب إلى داخلها.
قام تشن غي بسحب السلاسل التي كانت عليها بقع دموية. لقد نظر إلى القفل لفترة طويلة.
“عد بسرعة”. كان السيد ليو يتواصل مع طلابه ، لذلك لم يول اهتمامًا كبيرًا لتشن غي. عندما مشى تشن غي بجانبه ، تذكر فجأة شيئًا ما. نظر إلى تشن غي بفضول. “أيها الطالب ، هل أخبرتني شيئًا سابقًا؟ أشعر أنني وعدتك بشيء”.
الفصل أربعمائة وأربعين: خمس أنواع.
“سيدي ، تذكر هذا الوجه. أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى قريبًا.” نزع تشن غي المعطف ، والتقط القطة البيضاء من حقيبة ظهره ، وغادر على الفور. لم يكن هناك دم في الممر. لولا حقيقة أنه رأى ذلك بأم عينيه ، ما كان لتشن غي أن يعتقد أن ‘جريمة قتل’ قد حدثت هناك قبل عدة دقائق.
ضرب السيد ليو الباب مغلقا ، ولم يخرج من الفصل الدراسي. بعد إبعاد الطالب ، عاد إلى الطاولة. أزال الجثة ، ووضع المعطف عليها ، ثم نقل الطالب بجوار تشن غي على الطاولة.
‘كشف ليو تشنغ يى عن غير قصد عن بعض المعلومات المهمة بالنسبة لي. يوجد خمسة أنواع من ‘الأشخاص’ في المشرحة الموجودة تحت الأرض – مدير المدرسة والمعلمون والطلاب والأمن والموظفون العامون.’
‘بمجرد أن أتمكن من التواصل مع أشخاصي ، يمكنني العودة مع الموظفين. انطلاقًا من حقيقة أنهم مروا بمشكلة إخفاء هذه الأشياء ، يجب أن تكون ذات قيمة بالنسبة لي.’
قام تشن غي بسحب السلاسل التي كانت عليها بقع دموية. لقد نظر إلى القفل لفترة طويلة.
‘لقد غير عالم الدم نظرة ليو تشنغ يي للعالم. في رأيه ، تم تطبيع كل شيء هنا ، ولكن ماذا تمثل هذه الأنواع الخمسة في الحياة الحقيقية؟’
‘لقد غير عالم الدم نظرة ليو تشنغ يي للعالم. في رأيه ، تم تطبيع كل شيء هنا ، ولكن ماذا تمثل هذه الأنواع الخمسة في الحياة الحقيقية؟’
‘كشف ليو تشنغ يى عن غير قصد عن بعض المعلومات المهمة بالنسبة لي. يوجد خمسة أنواع من ‘الأشخاص’ في المشرحة الموجودة تحت الأرض – مدير المدرسة والمعلمون والطلاب والأمن والموظفون العامون.’
‘ليو تشنغ يى نفسه مدرس. لديهم ذاكرتهم ومهاراتهم المهنية. الأهم من ذلك أنهم يحتفظون بصورتهم الإنسانية وحتى شخصيتهم في الحياة.’
“إنه مجرد مرض قديم”. وقف ليو تشنغ يى. بدا أنه نسي كل شيء وعامل تشن غي كطالب له. “حسنا ، دعنا نواصل الصف.”
‘يجب أن يكون الطلاب الجثث. إنهم لا يقاومون أو يتكلمون. يجب أن تكون الأكثر شيوعا في هذا العالم.
‘يجب أن يكون الطلاب الجثث. إنهم لا يقاومون أو يتكلمون. يجب أن تكون الأكثر شيوعا في هذا العالم.
لقد رأيت الأمن. أنه يبدو وكأنه مركب من العديد من أجزاء الجسم. لقد قبلوا هذا العالم تمامًا وساعدوا في الحفاظ على النظام.’
‘يجب أن يكون الموظفون العامون ضحايا مجتمع قصص الأشباح. إذا ظلت أرواحهم باقية في العالم الحقيقي بعد وفاتهم ، فمن المرجح أن يسحبهم الدكتور قاو إلى هذا العالم لخدمته.’
ساقاه محاطة بأوعية دموية وعيناه حمراء ، مشى السيد ليو حول طلابه. مع وجود ضباب كثيف من الدم من حوله ، كان السيد ليو تحت سيطرة شيء وفقد عقليته. لم يستطع الاختيار من تلقاء نفسه ، وكلما حاول التفكير بنفسه ، شعر دماغه وكأنه على وشك الانفجار.
مسلحا نفسه بالمطرقة ، تبع تشن غي عن كثب وراء القطة البيضاء. خرجوا من القسم الأوسط ووصلوا إلى الجزء الأكبر من المشرحة ، المحيط الخارجي.
‘أخيرًا ، يجب أن يكون مدير المدرسة هو الدكتور قاو. انه يمثل وعي هذا العالم.’
‘المشرحة رقم 8 ، التي ليست في سجلات المدرسة ، موجودة في العالم وراء الباب؟ يبدو أن هذا المكان قد وجِد ذات مرة في الحياة الحقيقية ولكن كان مخفياً لسبب ما.’
خمسة أنواع من الناس يشكلون هذا العالم الملتوي. كان من المستحيل على تشن غي مواجهتهم وحده. هذا السيناريو ذو الثلاث نجوم هو بالتأكيد شيء آخر.
مختلف عن تشن غي الحذر كان للقطة البيضاء الجبانة عادة وهج في عينها وهي تمشي أسفل الممر. ‘يبدوا وكأن القطة قد أصبحت أكبر.’
مختلف عن تشن غي الحذر كان للقطة البيضاء الجبانة عادة وهج في عينها وهي تمشي أسفل الممر. ‘يبدوا وكأن القطة قد أصبحت أكبر.’
‘إذا بقيت هنا لفترة طويلة ، فقد يتم اكتشافي’. شعر تشن غي بالضغط. كان بحاجة إلى حل مشكلة غشاء الدم قبل اكتشافه. واضعا السكين للأسفل ،نادا تشن غي “سيدي ، أنا بحاجة إلى استخدام المرحاض.”
‘هذا القفل مختلف عن القفل الذي رأيته من قبل. المرور عبره سيكون صعب.’
مسلحا نفسه بالمطرقة ، تبع تشن غي عن كثب وراء القطة البيضاء. خرجوا من القسم الأوسط ووصلوا إلى الجزء الأكبر من المشرحة ، المحيط الخارجي.
قام تشن غي بسحب السلاسل التي كانت عليها بقع دموية. لقد نظر إلى القفل لفترة طويلة.
“توقفي عن الركض!” أمسك تشن غي القطة البيضاء ووضعها على حقيبة ظهره. توقف عند زاوية الممر ونظر إلى الأسفل. عند التقاطع بين المحيط الخارجي والقسم الأوسط كان باب مختوم. كان هناك الرقم ثمانية مكتوب على الباب.
ضرب السيد ليو الباب مغلقا ، ولم يخرج من الفصل الدراسي. بعد إبعاد الطالب ، عاد إلى الطاولة. أزال الجثة ، ووضع المعطف عليها ، ثم نقل الطالب بجوار تشن غي على الطاولة.
‘المشرحة رقم 8 ، التي ليست في سجلات المدرسة ، موجودة في العالم وراء الباب؟ يبدو أن هذا المكان قد وجِد ذات مرة في الحياة الحقيقية ولكن كان مخفياً لسبب ما.’
قام تشن غي بسحب السلاسل التي كانت عليها بقع دموية. لقد نظر إلى القفل لفترة طويلة.
الفصل أربعمائة وأربعين: خمس أنواع.
ساقاه محاطة بأوعية دموية وعيناه حمراء ، مشى السيد ليو حول طلابه. مع وجود ضباب كثيف من الدم من حوله ، كان السيد ليو تحت سيطرة شيء وفقد عقليته. لم يستطع الاختيار من تلقاء نفسه ، وكلما حاول التفكير بنفسه ، شعر دماغه وكأنه على وشك الانفجار.
‘هذا القفل مختلف عن القفل الذي رأيته من قبل. المرور عبره سيكون صعب.’
الفصل أربعمائة وأربعين: خمس أنواع.
ضرب السيد ليو الباب مغلقا ، ولم يخرج من الفصل الدراسي. بعد إبعاد الطالب ، عاد إلى الطاولة. أزال الجثة ، ووضع المعطف عليها ، ثم نقل الطالب بجوار تشن غي على الطاولة.
إن تحطيم القفل من شأنه أن يخلق الكثير من الضجة ، لذا على الرغم من أن تشن غي كان مهتمًا بما كان وراءه ، مع استمرار غشاء الدم المحيط به ، فلم تكن هذه فكرة جيدة.
‘بمجرد أن أتمكن من التواصل مع أشخاصي ، يمكنني العودة مع الموظفين. انطلاقًا من حقيقة أنهم مروا بمشكلة إخفاء هذه الأشياء ، يجب أن تكون ذات قيمة بالنسبة لي.’
‘أخيرًا ، يجب أن يكون مدير المدرسة هو الدكتور قاو. انه يمثل وعي هذا العالم.’
قام السيد ليو بسحب شعره ، ولكم جسده ، والأعضاء الموجودة في الجدران نابضة في أعقاب مشاعره المتغيرة. عاد التنفس الثقيل إلى الممر. عاد الوحش ببطء. كان طويل القامة ، وكان جلده شبه شفاف. لقد ارتدى الأوعية الدموية كالجلد الثاني.
متذكرا موقع المشرحة رقم 8 ، لم يبقى تشن غي لفترة أطول واستمر في السير في الممر.
‘بمجرد أن أتمكن من التواصل مع أشخاصي ، يمكنني العودة مع الموظفين. انطلاقًا من حقيقة أنهم مروا بمشكلة إخفاء هذه الأشياء ، يجب أن تكون ذات قيمة بالنسبة لي.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
