الفصل أربعمائة واثنان وثلاثون: المريضة رقم 41.
الفصل أربعمائة واثنان وثلاثون: المريضة رقم 41.
“منتصف الليل؟”
تطلبت المهمة التجريبية من تشن غي أن يدخل المحور المركزي للمشرحة تحت الأرض قبل منتصف الليل والبقاء على قيد الحياة حتى النهاية. عندما الخروج من الممر ، كانت حوالي الساعة 11 مساءً ، لذلك كان لا يزال هناك وقت كافِِ للتحضير.
ركض لي جيو للحاق بتشن غي ، وكان يهمس قائلاً: “أخي ، لا تتردد في أن تطلب منا أن نفعل أشياء من أجلك. ولن يحدث الموقف في وقت سابق أبدًا – يمكنك التأكد من ذلك”.
“يجب أن تعتبروا أنفسكم محظوظين لأنكم إلتقيتم بي ، وإلا فلم تكونوا لتتركوا هذا المكان على قيد الحياة.” أخفض تشن غي رأسه للنظر في الساعة على هاتفه. “الأمور ستستيقظ الآن. الرعب الحقيقي سيظهر نفسه بعد منتصف الليل!”
“قل لي ، ما هو نوع الوحوش التي واجهتمها في الخارج؟” وقف تشن غي بجانب النفق لينتبه للأشياء التي كانت تحدث له.
الفصل أربعمائة واثنان وثلاثون: المريضة رقم 41.
كان لي جيو وما وي مساعدين غير متوقعين لتشن غي. تشن غي لم يكن لديه العديد من المطالب لهم. كان يفكر في كيفية استخدام هذين العاملين في المحرقة إلى أقصى إمكاناتهما. يمكن أن يساعدوا في تحريك الأشياء وقد يستكشفوا المكان من أجله ، وإذا غمرتهم الوحوش حقًا ، فيمكنهم المساعدة في تأخيرهم بعض الوقت حتى يتصل بزانغ يا. “انتظرنا!”
“كانت هناك فتاة تحمل تفاحة والعديد من الجثث التي أتت من من يعرف أين – تم خياطة أجسادهم معًا ، وكان الخيط الذي حملهم جميعًا باللون الأحمر”.
“كان الخيط أحمر اللون بالتأكيد ، ولكنه كان أرق من الخيط الذي نستخدمه في الحياة اليومية. وأيضا إنه يستطيع أن يتحرك من تلقاء نفسه.” وصف لي جيو لتشن غي الأوعية الدموية التي يستخدمها المجتمع.
“خيوط حمراء؟ هل أنت متأكد أنك لست مخطئا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشن غي أشخاصاً يستخدمون الخيوط الحمراء لخياطة الإصابات على جثة.
“حتى الفجر؟ مع ثلاثتنا فقط؟”
عند وضعه تحت الأرض الهادئة المظلمة والرطبة ، لم يكن الباب صدئًا بعض الشيء. “انتظروني في الخارج ، لا تأتوا”.
“كان الخيط أحمر اللون بالتأكيد ، ولكنه كان أرق من الخيط الذي نستخدمه في الحياة اليومية. وأيضا إنه يستطيع أن يتحرك من تلقاء نفسه.” وصف لي جيو لتشن غي الأوعية الدموية التي يستخدمها المجتمع.
‘هل يتصل كل نفق بحوض؟’
‘شخص ما كان يجمع هذا السائل.’ وقف تشن غي بجانب الطاولة. في الواقع ، كان فضوليًا أيضًا بشأن السائل. في وقت سابق ، كان قد لمسه بعضه عن طريق الخطأ ، وبدأت درجة حرارة جسمه في العودة إلى وضعها الطبيعي. إذا كان هناك ما يكفي من السوائل ، فربما يمكن أن يؤدي ذلك إلى التراجع عن التأثير الذي جلبته إليه الأشباح؟
“بخلاف ذلك ، هل صادفتم وحوش أخرى؟ مثل الوحوش التي تتسلق على الحائط مثل السحلية أو الجثث التي ترتد على الأرض مثل السمك؟”
“نتيجة التشخيص: الخوف من الأماكن المغلقة ، والخوف من الماء.”
“ليس صحيحا.” هز لي جيو وما وي رؤوسهم. هم حقا لم يعرفوا أنع يوجد هذا الكم الكثير من الوحوش المخيفة في المشرحة تحت الأرض ؛ بدا هذا المكان مثل الجحيم ، معزول عن العالم البشري.
“يجب أن تعتبروا أنفسكم محظوظين لأنكم إلتقيتم بي ، وإلا فلم تكونوا لتتركوا هذا المكان على قيد الحياة.” أخفض تشن غي رأسه للنظر في الساعة على هاتفه. “الأمور ستستيقظ الآن. الرعب الحقيقي سيظهر نفسه بعد منتصف الليل!”
“يبدو أنكم واجهتم جزءًا صغيرًا منها فقط.” كانت هذه أكبر مشرحة تحت الأرض في جيوجيانغ ، وكانت أيضًا أقدم مشرحة. ربما حتى مجتنع قصص الأشباح لم يكن يعرف عدد الوحوش التي تم جمعها هناك.
“على الرغم من أننا قد لا نكون الأدوات الأكثر حدة في الصندوق ، فنحن أقوياء. إذا عملنا معًا ، فسنبقى على قيد الحياة بالتأكيد”. ما وى مشى أيضا. كان قميصه منقوعاً بالسائل الغريب. تطوع العاملان لمساعدة تشن غي. كان هذا شيئًا متوقعًا من قِبل تشن غي لأنه لم يكن لديهما أي خيار آخر.
“أخي ، ماذا نفعل الآن؟” ركز ما وي ولى جيو عيونهم على تشن غي.
ملئت وجوه لي جيو وما وي على الفور بالذنب والاعتذار. “أخي ، لم يكن لدينا ترف التفكير في ذلك الوقت. من كان ليظن أن شيئًا كهذا قد يحدث؟”
“يجب أن تعتبروا أنفسكم محظوظين لأنكم إلتقيتم بي ، وإلا فلم تكونوا لتتركوا هذا المكان على قيد الحياة.” أخفض تشن غي رأسه للنظر في الساعة على هاتفه. “الأمور ستستيقظ الآن. الرعب الحقيقي سيظهر نفسه بعد منتصف الليل!”
ملئت وجوه لي جيو وما وي على الفور بالذنب والاعتذار. “أخي ، لم يكن لدينا ترف التفكير في ذلك الوقت. من كان ليظن أن شيئًا كهذا قد يحدث؟”
“منتصف الليل؟”
“لا يهم ، لقد فات الأوان لفعل أي شيء الآن. لقد أصبح حقيقة لا يمكن إنكارها أننا محاصرون هنا. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة معرفة كيفية البقاء على قيد الحياة”. كان تشن غي هادئًا ، وفي مثل هذه اللحظة ، كان يشبه الملاذ الآمن. “ستدخل الوحوش في سبات في النهار وتتحرك في الليل فقط. لذلك ، نحن بحاجة إلى اكتشاف طريقة للبقاء على الحياة حتى الفجر”.
“نعم ، ستستيقظ الوحوش جميعًا بعد منتصف الليل. إنه حفل للأموات”. نجا صوت تشن غي بين أسنانه. وقال انه يتوهج في ما وي ولي جيو. “كانت خطتي هي أن أنظر حولي وأرحل قبل منتصف الليل ، ولكن الآن بعد أن جذبتم الوحوش ، لقد حوصرنا لأن المخرج قد تم حظره! بسببكما أنتما الاثنان ، أنا أيضًا محاصر هنا ويجب أن أبقى هنا حتى الفجر! “
ملئت وجوه لي جيو وما وي على الفور بالذنب والاعتذار. “أخي ، لم يكن لدينا ترف التفكير في ذلك الوقت. من كان ليظن أن شيئًا كهذا قد يحدث؟”
“أخي ، ماذا نفعل الآن؟” ركز ما وي ولى جيو عيونهم على تشن غي.
“يجب أن تعتبروا أنفسكم محظوظين لأنكم إلتقيتم بي ، وإلا فلم تكونوا لتتركوا هذا المكان على قيد الحياة.” أخفض تشن غي رأسه للنظر في الساعة على هاتفه. “الأمور ستستيقظ الآن. الرعب الحقيقي سيظهر نفسه بعد منتصف الليل!”
لقد أخفضوا رؤوسهم واعتذروا بصدق لتشن غي.
“أخي ، ماذا نفعل الآن؟” ركز ما وي ولى جيو عيونهم على تشن غي.
“لا يهم ، لقد فات الأوان لفعل أي شيء الآن. لقد أصبح حقيقة لا يمكن إنكارها أننا محاصرون هنا. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة معرفة كيفية البقاء على قيد الحياة”. كان تشن غي هادئًا ، وفي مثل هذه اللحظة ، كان يشبه الملاذ الآمن. “ستدخل الوحوش في سبات في النهار وتتحرك في الليل فقط. لذلك ، نحن بحاجة إلى اكتشاف طريقة للبقاء على الحياة حتى الفجر”.
“حل العلاج: تعذّبت المريضة رقم 41 من طرف زوج أمها عندما كانت صغيرة. تم ضغط رأسها في الماء عدة مرات ، الأمر الذي ترك ندبة نفسية. ليس من الصعب حل هذه المشكلة. اقترح أن تفعل نفس الشيء لزوج أمها ، لجعلها شخصيا تغمر الخوف والذاكرة التي كانت تتجنبها في قلبها! “
“حتى الفجر؟ مع ثلاثتنا فقط؟”
“يجب أن تعتبروا أنفسكم محظوظين لأنكم إلتقيتم بي ، وإلا فلم تكونوا لتتركوا هذا المكان على قيد الحياة.” أخفض تشن غي رأسه للنظر في الساعة على هاتفه. “الأمور ستستيقظ الآن. الرعب الحقيقي سيظهر نفسه بعد منتصف الليل!”
“لا تفقد الأمل أبدا. إذا كنتم لا تريدون الموت ، فابذلوا قصارى جهدكم للبقاء على قيد الحياة.” وقف تشن غي في الغرفة المغطاة ‘بالطحلب’ الأحمر كالدم وتحول للمشي أعمق في الغرفة. عند النظر إلى ظهره ، أدرك لي جيو وما وي فجأة أن هذا الشخص قد لا يكون سيئًا كما كانوا يعتقدون.
كان لي جيو وما وي مساعدين غير متوقعين لتشن غي. تشن غي لم يكن لديه العديد من المطالب لهم. كان يفكر في كيفية استخدام هذين العاملين في المحرقة إلى أقصى إمكاناتهما. يمكن أن يساعدوا في تحريك الأشياء وقد يستكشفوا المكان من أجله ، وإذا غمرتهم الوحوش حقًا ، فيمكنهم المساعدة في تأخيرهم بعض الوقت حتى يتصل بزانغ يا. “انتظرنا!”
“حتى الفجر؟ مع ثلاثتنا فقط؟”
“نتيجة التشخيص: الخوف من الأماكن المغلقة ، والخوف من الماء.”
ركض لي جيو للحاق بتشن غي ، وكان يهمس قائلاً: “أخي ، لا تتردد في أن تطلب منا أن نفعل أشياء من أجلك. ولن يحدث الموقف في وقت سابق أبدًا – يمكنك التأكد من ذلك”.
“سوف ننظر حولنا أولا.” لم يستكشف المركز المركزي للشرحة تحت الأرض بالكامل. تمت تغطية هذه المنطقة بالكامل بواسطة ‘الطحلب’ الأحمر. بعد بعض المشي ، اكتشف تشن غي نفقًا آخر كان مخفيًا خلف ‘الطحلب’. لولا رؤية يين يانغ الخاصة به، لما اكتشفه. حفظ تشن غي موقعه بصمت ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. وتابع القطة البيضاء واستمر في التحرك إلى الأمام. في المجموع ، اكتشف ثلاثة أنفاق. هذا يطابق عدد أحواض الجثث في القسم الأوسط.
“على الرغم من أننا قد لا نكون الأدوات الأكثر حدة في الصندوق ، فنحن أقوياء. إذا عملنا معًا ، فسنبقى على قيد الحياة بالتأكيد”. ما وى مشى أيضا. كان قميصه منقوعاً بالسائل الغريب. تطوع العاملان لمساعدة تشن غي. كان هذا شيئًا متوقعًا من قِبل تشن غي لأنه لم يكن لديهما أي خيار آخر.
“سوف ننظر حولنا أولا.” لم يستكشف المركز المركزي للشرحة تحت الأرض بالكامل. تمت تغطية هذه المنطقة بالكامل بواسطة ‘الطحلب’ الأحمر. بعد بعض المشي ، اكتشف تشن غي نفقًا آخر كان مخفيًا خلف ‘الطحلب’. لولا رؤية يين يانغ الخاصة به، لما اكتشفه. حفظ تشن غي موقعه بصمت ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. وتابع القطة البيضاء واستمر في التحرك إلى الأمام. في المجموع ، اكتشف ثلاثة أنفاق. هذا يطابق عدد أحواض الجثث في القسم الأوسط.
“لا تفقد الأمل أبدا. إذا كنتم لا تريدون الموت ، فابذلوا قصارى جهدكم للبقاء على قيد الحياة.” وقف تشن غي في الغرفة المغطاة ‘بالطحلب’ الأحمر كالدم وتحول للمشي أعمق في الغرفة. عند النظر إلى ظهره ، أدرك لي جيو وما وي فجأة أن هذا الشخص قد لا يكون سيئًا كما كانوا يعتقدون.
‘هل يتصل كل نفق بحوض؟’
جاءت الأنفاق الثلاثة من اتجاهات مختلفة ، لكنهم تجمعوا في منتصف المحور. بعد المشي حول المكان مع القطة البيضاء ، كان لدى تشن غي أخيرًا فهم أساسي للمركز المركزي للمشرحة تحت الأرض. كان هناك الكثير من الجثث المتراكمة هناك بحيث كان من المستحيل معرفة شكل المكان الأصلي. كان الممشى على شكل لولب دائري ، وفي نهاية المسار كان هناك باب من الصلب. بدا الأمر وكأنه باب عادي ، لكن تلك كانت القضية الغريبة. غطى ‘الطحلب’ الأحمر كل شيء آخر في الغرفة ، لكن هذا باب الصلب عادي المظهر للغاية قد تركه ‘الطحلب’.
ركض لي جيو للحاق بتشن غي ، وكان يهمس قائلاً: “أخي ، لا تتردد في أن تطلب منا أن نفعل أشياء من أجلك. ولن يحدث الموقف في وقت سابق أبدًا – يمكنك التأكد من ذلك”.
عند وضعه تحت الأرض الهادئة المظلمة والرطبة ، لم يكن الباب صدئًا بعض الشيء. “انتظروني في الخارج ، لا تأتوا”.
التقط تشن غي القطة التي كانت ترقد أمام الباب ، وحاول سحب الباب مفتوحًا. كانت الغرفة نظيفة للغاية ، وكان هناك العديد من المعدات الطبية. لم يعرف تشن غي أسماء معظمهم ، لكنه عرف أنه رآهم في المستشفيات من قبل. ‘هذا يبدو كما لو كان للإنعاش في حالات الطوارئ.’
التقط تشن غي القطة التي كانت ترقد أمام الباب ، وحاول سحب الباب مفتوحًا. كانت الغرفة نظيفة للغاية ، وكان هناك العديد من المعدات الطبية. لم يعرف تشن غي أسماء معظمهم ، لكنه عرف أنه رآهم في المستشفيات من قبل. ‘هذا يبدو كما لو كان للإنعاش في حالات الطوارئ.’
“قل لي ، ما هو نوع الوحوش التي واجهتمها في الخارج؟” وقف تشن غي بجانب النفق لينتبه للأشياء التي كانت تحدث له.
كانت المعدات مغطاة بالأتربة ، وتم قطع جميع الأسلاك. كان من الواضح أنه لم يتم استخدام أي منها لفترة طويلة. محاط بالمعدات كان هناك طاولة عمليات جراحية معدلة. كانت الطاولة مرتفعة عند الحواف وكان منخفضًا في المنتصف. إمتلئ الأخدود على الطاولة بالسائل العطري.
‘شخص ما كان يجمع هذا السائل.’ وقف تشن غي بجانب الطاولة. في الواقع ، كان فضوليًا أيضًا بشأن السائل. في وقت سابق ، كان قد لمسه بعضه عن طريق الخطأ ، وبدأت درجة حرارة جسمه في العودة إلى وضعها الطبيعي. إذا كان هناك ما يكفي من السوائل ، فربما يمكن أن يؤدي ذلك إلى التراجع عن التأثير الذي جلبته إليه الأشباح؟
الفصل أربعمائة واثنان وثلاثون: المريضة رقم 41.
‘الرائحة مغرية. من كان ليظن أنه يتسرب من الأجسام البشرية؟’ تنهد تشن غي عندما هسة القطة البيضاء. ركض أعمق في الغرفة وخدش عند الباب الذي أدى إلى غرفة مختلفة. مشى تشن غي لدفع الباب الثاني مفتوحا. كانت هذه الغرفة فقط نصف حجم الغرفة الأولى. كانت الجدران مليئة بصور الضحايا ، كل منهم يمثل ضحية قتل.
“كان الخيط أحمر اللون بالتأكيد ، ولكنه كان أرق من الخيط الذي نستخدمه في الحياة اليومية. وأيضا إنه يستطيع أن يتحرك من تلقاء نفسه.” وصف لي جيو لتشن غي الأوعية الدموية التي يستخدمها المجتمع.
سحب تشن غي صورة عشوائية. بدا الرجل في الأربعينيات من عمره ، وكان سبب الوفاة هو الغرق. كانت هناك بعض الملاحظات في أسفل الصورة.
“كانت هناك فتاة تحمل تفاحة والعديد من الجثث التي أتت من من يعرف أين – تم خياطة أجسادهم معًا ، وكان الخيط الذي حملهم جميعًا باللون الأحمر”.
“الأربعاء ، المريض 41.”
‘هل يتصل كل نفق بحوض؟’
“نتيجة التشخيص: الخوف من الأماكن المغلقة ، والخوف من الماء.”
“نتيجة التشخيص: الخوف من الأماكن المغلقة ، والخوف من الماء.”
“حل العلاج: تعذّبت المريضة رقم 41 من طرف زوج أمها عندما كانت صغيرة. تم ضغط رأسها في الماء عدة مرات ، الأمر الذي ترك ندبة نفسية. ليس من الصعب حل هذه المشكلة. اقترح أن تفعل نفس الشيء لزوج أمها ، لجعلها شخصيا تغمر الخوف والذاكرة التي كانت تتجنبها في قلبها! “
“منتصف الليل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
