نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-431

الفصل أربعمائة وواحد وثلاثون: صعبٌ عليهم جدا.

الفصل أربعمائة وواحد وثلاثون: صعبٌ عليهم جدا.

الفصل أربعمائة وواحد وثلاثون: صعبٌ عليهم جدا.

تم تقشير ‘الطحلب’ ، وتمسك السائل المعطر بجسده. في هذه البيئة المخيفة ، شعر تشن غي وكأن جسمه محاط بضباب دافئ ، كما لو كان جالسًا بجوار سخان في الشتاء ، وكانت درجة حرارة جسمه ترتفع ببطء. إن لم يكن بسبب الخطر الوشيك ، فقد كان سيفكر في البقاء هناك لفترة أطول قليلاً.

 

بعد ثانيتين ، فهم لي جيو الرسالة وأومئ برأسه بسرعة. ثم ، كافح ما وي من النفق. وبالمثل ، غطى تشن غي شفتيه قبل أن يقول أي شيء. بعد أن هدأ الاثنان ، قال تشن غي: “هذا المكان مدفون بجثث لا نهاية لها. إذا كنتم لا تريدون أن تيقظوهم ، فكونوا هادئين”.

كان هذا ممرًا مصنوعًا من جثث الموتى ومغطى بالطحلب الأحمر. تذكر تشن غي التذكير ، لقد كان عليه الحفاظ على الصمت التام داخل الممر الأحمر. كان لي تشنغ هو الذي أخبره بذلك ، لكنه لم يخبر تشن غي لماذا. لقد قال فقط ما قاله له موظفو المدرسة. ‘هل ستوقظ الضوضاء الأجسام الموجودة في الحائط؟’

“أيها الأخ ، الجثث في الأنابيب الزجاجية بالخارج قد خرجت جميعًا. عندما ذهبنا عبرهم ، رأيناهم يأتون من تذه الطريقة.” بدا لي جيو قلقا ، وكان وجهه مغطى بالعرق.

 

 

عند رؤية الوجوه في الجدار ، خفف تشن غي من حركته – كانت كل خطوة بمثابة مثال للحذر. مع القطة البيضاء التي تقود الطريق ، لم يكن يشعر بالقلق. ومع ذلك ، بعد أن اتخذ بضع خطوات ، سمع تشن غي فجأة صوتًا قادمًا من خلفه – بدا وكأنه أشخاص يركضون في الممر

الخطى وراءه إقتربت. لم يكن لتشن غي الوقت الكافي لرعاية الآخرين. لقد حفر طريقه إلى الأمام ، وبعد من يعرف كم من الوقت ، نقص الضغط المحيط بجسده فجأة ، واشتعل بصره. “أخيرًا خرجت من هناك!”

 

أخذ تشن غي نفسًا باردًا ، وكان لديه فكرة غامضة عن سبب وجود الكثير من الجثث هناك. تحرك بشكل أسرع للحاق بالقطة البيضاء.

‘العمال يخافون مني. لم يكونوا ليدخلوا الممر إذا لم يكن ذلك ضروريًا. هذا يعني أنهم كانوا في خطر ، وربما واجه بعض الوحوش.’

 

 

 

مع زيادة الحركة ، أمكن لتشن غي أن يشعر بأن الممر كله كان يهتز. عندما ارتدت الخطى أسفل الممر ، بدأ ‘الطحلب’ في تسريب السائل الأحمر. بدأ جزء كبير من ‘الطحلب’ من أعلى رأسه ، بجانب جسده ، وتحت قدميه في الكشف عن الوجوه الكثيرة. لقد تم حفظهم جيدًا لدرجة أنه أمكن للمرء بسهولة أن يخطئهم لكونهم أحياء.

أومأ لي جيو وما وي في تتابع سريع دون تفكير ثانٍ.

 

بعد ثانيتين ، فهم لي جيو الرسالة وأومئ برأسه بسرعة. ثم ، كافح ما وي من النفق. وبالمثل ، غطى تشن غي شفتيه قبل أن يقول أي شيء. بعد أن هدأ الاثنان ، قال تشن غي: “هذا المكان مدفون بجثث لا نهاية لها. إذا كنتم لا تريدون أن تيقظوهم ، فكونوا هادئين”.

ارتجفت رموشهم. عندما انزلق السائل الأحمر وراء وجوههم ، بدا أن بشرتهم قد تم تنشيطها ، وجفونهم إهتزت كما لو كانوا سيفتحون في الثانية التالية. تشن غي لم يجرؤ على البقاء في الممر لفترة أطول. كانت المنطقة ضيقة للغاية ، وإذا استيقظت الجثث الموجودة في الجدار ، فقد يشعر أنه سيدفن على قيد الحياة.

 

 

 

‘مدفون على قيد الحياة من قبل الأجساد والبقاء هنا إلى الأبد ، لتصبح واحدة منها؟’

 

 

 

أخذ تشن غي نفسًا باردًا ، وكان لديه فكرة غامضة عن سبب وجود الكثير من الجثث هناك. تحرك بشكل أسرع للحاق بالقطة البيضاء.

 

 

‘العمال يخافون مني. لم يكونوا ليدخلوا الممر إذا لم يكن ذلك ضروريًا. هذا يعني أنهم كانوا في خطر ، وربما واجه بعض الوحوش.’

كان الممر طويلاً ، وكانت المناطق المحيطة حمراء اللون. كان ‘الطحلب’ لا يزال يسقط ، وكانت الأجسام التي شكلت أساس الجدار تهتز قليلاً. بدا أن بعض الجثث سمعت الضجيج ، وحاولوا إخراج أنفسهم من البقية. كان الممر كله يهتز ، وظهرت شقوق على الحائط. في النهاية ، سقطت الأيادي من السقف!

سترته كانت غارقة وكان يشع رائحة خفيفة. المطرقة في يده إنبعثت منها رائحة أقل دموية ، لكنها بدت مخيفة. على الأرجح كان الجانب الآخر من الممر المحور المركزي للمشرحة تحت الأرض. كان هذا المكان لا يختلف عن داخل الممر. في كل مكان التفت إليه ، كان كل شيء مغطى بطبقة سميكة من ‘الطحلب’ الأحمر كالدم.

 

 

سوف يجعل المشهد جلد أي شخص يزحف. حتى قلب تشن غي كان يضرب ، وأقل من ذلك بكثير شخص عادي. ممسكا يديه فوق رأسه ، تشن غي زحف عمليا إلى الأمام. بدت الأذرع التي سقطت من السقف وكأنهم يحاولون إمساكه. كان الصوت خلفه يقترب ، واستيقظت الأجسام الموجودة في الحائط ببطء. تشن غي إستطاع أن يشعر بحركتهم.

التقط المطرقة للسماح لماوي ولى جيو برؤية بقع الدم بشكل أكثر وضوحًا. “أرجوكم أعيدوا النظر ، إن هذه دماء بشرية على المطرقة.”

 

 

‘هذا السيناريو ذو الثلاث نجوم أكثر خطورة مما اعتقدت.’

 

 

“عندما ذهبتم عبرهم؟” أضاق تشن غي عينيه ، وكانت لهجته المنفصلة تخيف ما وي ولي جيو. “هل كنتما تخططان للهرب؟”

إذا انهار الممر حينها ، حتى لو استدعى جميع موظفيه ، لكان ذلك بلا فائدة. فقط زانغ يا ستكون قادرة على استخدام شعرها الطويل لفرض فتحة لتشن غي. كانت الأشباح واحد فقط من المعايير المستعملة لقياس مستوى خطر السيناريو. كانت بعض السيناريوهات خطيرة بشكل طبيعي. على سبيل المثال ، هذه المشرحة تحت الأرض ، نظرًا لأنها مبنية تحت الأرض, كانت صعبة الإنهاء.

تم تقشير ‘الطحلب’ ، وتمسك السائل المعطر بجسده. في هذه البيئة المخيفة ، شعر تشن غي وكأن جسمه محاط بضباب دافئ ، كما لو كان جالسًا بجوار سخان في الشتاء ، وكانت درجة حرارة جسمه ترتفع ببطء. إن لم يكن بسبب الخطر الوشيك ، فقد كان سيفكر في البقاء هناك لفترة أطول قليلاً.

 

 

جاءت دعوة القطة البيضاء من أمامه. بعد استهلاك دم المجتمع ، أصبحت القطة البيضاء أكثر ذكاءً. كما أنها إستطاعت أن تستشعر بالتغييرات في الممر ، ودعا بشكل عاجل إلى خروج تشن غي. بما أن الجثث كانت تستيقظ ، ألقى تشن غي الحذر على الريح وبدأ الجري.

لم يعرف كل من ما وي و لي جيو الإجابة ، لذا أبقوا رؤوسهم مخفضة وظلوا هادئين ، خائفين من قول شيء خاطئ. في الواقع ، لم يكن خطأهم أنهم كانوا خائفين. إذا ارتكبت جريمة قتل هناك ، يمكن للقاتل أن يتخطى عملية التعامل مع الجثة.

 

جاءت دعوة القطة البيضاء من أمامه. بعد استهلاك دم المجتمع ، أصبحت القطة البيضاء أكثر ذكاءً. كما أنها إستطاعت أن تستشعر بالتغييرات في الممر ، ودعا بشكل عاجل إلى خروج تشن غي. بما أن الجثث كانت تستيقظ ، ألقى تشن غي الحذر على الريح وبدأ الجري.

تم غلق بعض أجزاء الممر بالكامل من خلال “الطحلب” الأحمر ، ولم يتمكن تشن غي إلا من استخدام جسده لفتح طريقه. لو لا حقيقة أن تشن غي كان يعرف مكان وجود القطة البيضاء ، فعلى الأرجح لم يكن لينطلق للأمام بلا أدنى فكرة.

أصداء خطى داخل الممر لم تؤثر على المحور المركزي كثيرا. انتظر تشن غي لبعض الوقت بجانب المخرج ، في انتظار الاثنين من العمال. لقد أراد أن يعرف ما يحدث في الخارج أيضا.

 

 

تم تقشير ‘الطحلب’ ، وتمسك السائل المعطر بجسده. في هذه البيئة المخيفة ، شعر تشن غي وكأن جسمه محاط بضباب دافئ ، كما لو كان جالسًا بجوار سخان في الشتاء ، وكانت درجة حرارة جسمه ترتفع ببطء. إن لم يكن بسبب الخطر الوشيك ، فقد كان سيفكر في البقاء هناك لفترة أطول قليلاً.

 

 

مع زيادة الحركة ، أمكن لتشن غي أن يشعر بأن الممر كله كان يهتز. عندما ارتدت الخطى أسفل الممر ، بدأ ‘الطحلب’ في تسريب السائل الأحمر. بدأ جزء كبير من ‘الطحلب’ من أعلى رأسه ، بجانب جسده ، وتحت قدميه في الكشف عن الوجوه الكثيرة. لقد تم حفظهم جيدًا لدرجة أنه أمكن للمرء بسهولة أن يخطئهم لكونهم أحياء.

الخطى وراءه إقتربت. لم يكن لتشن غي الوقت الكافي لرعاية الآخرين. لقد حفر طريقه إلى الأمام ، وبعد من يعرف كم من الوقت ، نقص الضغط المحيط بجسده فجأة ، واشتعل بصره. “أخيرًا خرجت من هناك!”

سترته كانت غارقة وكان يشع رائحة خفيفة. المطرقة في يده إنبعثت منها رائحة أقل دموية ، لكنها بدت مخيفة. على الأرجح كان الجانب الآخر من الممر المحور المركزي للمشرحة تحت الأرض. كان هذا المكان لا يختلف عن داخل الممر. في كل مكان التفت إليه ، كان كل شيء مغطى بطبقة سميكة من ‘الطحلب’ الأحمر كالدم.

 

جاءت دعوة القطة البيضاء من أمامه. بعد استهلاك دم المجتمع ، أصبحت القطة البيضاء أكثر ذكاءً. كما أنها إستطاعت أن تستشعر بالتغييرات في الممر ، ودعا بشكل عاجل إلى خروج تشن غي. بما أن الجثث كانت تستيقظ ، ألقى تشن غي الحذر على الريح وبدأ الجري.

سترته كانت غارقة وكان يشع رائحة خفيفة. المطرقة في يده إنبعثت منها رائحة أقل دموية ، لكنها بدت مخيفة. على الأرجح كان الجانب الآخر من الممر المحور المركزي للمشرحة تحت الأرض. كان هذا المكان لا يختلف عن داخل الممر. في كل مكان التفت إليه ، كان كل شيء مغطى بطبقة سميكة من ‘الطحلب’ الأحمر كالدم.

 

 

 

‘هذا المكان هو من الناحية الفنية غرفة محجورة باستخدام جثث الموتى.’

أخذ تشن غي نفسًا باردًا ، وكان لديه فكرة غامضة عن سبب وجود الكثير من الجثث هناك. تحرك بشكل أسرع للحاق بالقطة البيضاء.

 

عند رؤية الوجوه في الجدار ، خفف تشن غي من حركته – كانت كل خطوة بمثابة مثال للحذر. مع القطة البيضاء التي تقود الطريق ، لم يكن يشعر بالقلق. ومع ذلك ، بعد أن اتخذ بضع خطوات ، سمع تشن غي فجأة صوتًا قادمًا من خلفه – بدا وكأنه أشخاص يركضون في الممر

أصداء خطى داخل الممر لم تؤثر على المحور المركزي كثيرا. انتظر تشن غي لبعض الوقت بجانب المخرج ، في انتظار الاثنين من العمال. لقد أراد أن يعرف ما يحدث في الخارج أيضا.

لم يعرف كل من ما وي و لي جيو الإجابة ، لذا أبقوا رؤوسهم مخفضة وظلوا هادئين ، خائفين من قول شيء خاطئ. في الواقع ، لم يكن خطأهم أنهم كانوا خائفين. إذا ارتكبت جريمة قتل هناك ، يمكن للقاتل أن يتخطى عملية التعامل مع الجثة.

 

 

كان لي جيو هو الذي اخرج رأسه أولاً. من الواضح أن الرجل كان في حالة صدمة. عندما رأى تشن غي ، شفتيه فتِحت كما لو كان على وشك أن يقول شيئا. توقع تشن غي مثل هذا الرد ، لذا سارع إلى الأمام لتغطية شفتي الرجل ثم همس في أذنه ، “ابق هادئًا”.

مع زيادة الحركة ، أمكن لتشن غي أن يشعر بأن الممر كله كان يهتز. عندما ارتدت الخطى أسفل الممر ، بدأ ‘الطحلب’ في تسريب السائل الأحمر. بدأ جزء كبير من ‘الطحلب’ من أعلى رأسه ، بجانب جسده ، وتحت قدميه في الكشف عن الوجوه الكثيرة. لقد تم حفظهم جيدًا لدرجة أنه أمكن للمرء بسهولة أن يخطئهم لكونهم أحياء.

 

 

بعد ثانيتين ، فهم لي جيو الرسالة وأومئ برأسه بسرعة. ثم ، كافح ما وي من النفق. وبالمثل ، غطى تشن غي شفتيه قبل أن يقول أي شيء. بعد أن هدأ الاثنان ، قال تشن غي: “هذا المكان مدفون بجثث لا نهاية لها. إذا كنتم لا تريدون أن تيقظوهم ، فكونوا هادئين”.

سوف يجعل المشهد جلد أي شخص يزحف. حتى قلب تشن غي كان يضرب ، وأقل من ذلك بكثير شخص عادي. ممسكا يديه فوق رأسه ، تشن غي زحف عمليا إلى الأمام. بدت الأذرع التي سقطت من السقف وكأنهم يحاولون إمساكه. كان الصوت خلفه يقترب ، واستيقظت الأجسام الموجودة في الحائط ببطء. تشن غي إستطاع أن يشعر بحركتهم.

 

أخذ تشن غي نفسًا باردًا ، وكان لديه فكرة غامضة عن سبب وجود الكثير من الجثث هناك. تحرك بشكل أسرع للحاق بالقطة البيضاء.

“أيها الأخ ، الجثث في الأنابيب الزجاجية بالخارج قد خرجت جميعًا. عندما ذهبنا عبرهم ، رأيناهم يأتون من تذه الطريقة.” بدا لي جيو قلقا ، وكان وجهه مغطى بالعرق.

 

 

 

“عندما ذهبتم عبرهم؟” أضاق تشن غي عينيه ، وكانت لهجته المنفصلة تخيف ما وي ولي جيو. “هل كنتما تخططان للهرب؟”

لم يعرف كل من ما وي و لي جيو الإجابة ، لذا أبقوا رؤوسهم مخفضة وظلوا هادئين ، خائفين من قول شيء خاطئ. في الواقع ، لم يكن خطأهم أنهم كانوا خائفين. إذا ارتكبت جريمة قتل هناك ، يمكن للقاتل أن يتخطى عملية التعامل مع الجثة.

 

التقط المطرقة للسماح لماوي ولى جيو برؤية بقع الدم بشكل أكثر وضوحًا. “أرجوكم أعيدوا النظر ، إن هذه دماء بشرية على المطرقة.”

“لا ، في الحقيقة لا ، لقد خططنا أن ننظر حولنا فقط” ، تأتئ لي جيو.

 

 

الفصل أربعمائة وواحد وثلاثون: صعبٌ عليهم جدا.

“لا تقلق ، إنه أمر مفهوم إذا حاولتم الركض. أنا أكثر فضولًا ، هل أنا مخيف لتلك الدرجة ؟ تفضل الذهاب للبحث عن جثث الموتى بدلاً من الاستماع إلى نصيحتي”. استخدم تشن غي المطرقة لتقشير ‘الطحلب’ على الممر الأحمر بعيدًا. الجثث لم تتبعهم.

 

 

كان هذا ممرًا مصنوعًا من جثث الموتى ومغطى بالطحلب الأحمر. تذكر تشن غي التذكير ، لقد كان عليه الحفاظ على الصمت التام داخل الممر الأحمر. كان لي تشنغ هو الذي أخبره بذلك ، لكنه لم يخبر تشن غي لماذا. لقد قال فقط ما قاله له موظفو المدرسة. ‘هل ستوقظ الضوضاء الأجسام الموجودة في الحائط؟’

لم يعرف كل من ما وي و لي جيو الإجابة ، لذا أبقوا رؤوسهم مخفضة وظلوا هادئين ، خائفين من قول شيء خاطئ. في الواقع ، لم يكن خطأهم أنهم كانوا خائفين. إذا ارتكبت جريمة قتل هناك ، يمكن للقاتل أن يتخطى عملية التعامل مع الجثة.

‘هذا المكان هو من الناحية الفنية غرفة محجورة باستخدام جثث الموتى.’

 

“عندما ذهبتم عبرهم؟” أضاق تشن غي عينيه ، وكانت لهجته المنفصلة تخيف ما وي ولي جيو. “هل كنتما تخططان للهرب؟”

“لا يهم. إنه قدرنا أن نلتقي هنا. إذا استمعتم إلى طلبي عن كثب ، فلن أجعل الأمور صعبة جدًا عليكم”. بدا تشن غي دافئا في الجملة السابقة. “ولكن يجب أن أحذركم أولاً ، إذا خلقتم مشاكل لي …”

‘هذا السيناريو ذو الثلاث نجوم أكثر خطورة مما اعتقدت.’

 

 

التقط المطرقة للسماح لماوي ولى جيو برؤية بقع الدم بشكل أكثر وضوحًا. “أرجوكم أعيدوا النظر ، إن هذه دماء بشرية على المطرقة.”

كان لي جيو هو الذي اخرج رأسه أولاً. من الواضح أن الرجل كان في حالة صدمة. عندما رأى تشن غي ، شفتيه فتِحت كما لو كان على وشك أن يقول شيئا. توقع تشن غي مثل هذا الرد ، لذا سارع إلى الأمام لتغطية شفتي الرجل ثم همس في أذنه ، “ابق هادئًا”.

 

ارتجفت رموشهم. عندما انزلق السائل الأحمر وراء وجوههم ، بدا أن بشرتهم قد تم تنشيطها ، وجفونهم إهتزت كما لو كانوا سيفتحون في الثانية التالية. تشن غي لم يجرؤ على البقاء في الممر لفترة أطول. كانت المنطقة ضيقة للغاية ، وإذا استيقظت الجثث الموجودة في الجدار ، فقد يشعر أنه سيدفن على قيد الحياة.

أومأ لي جيو وما وي في تتابع سريع دون تفكير ثانٍ.

إذا انهار الممر حينها ، حتى لو استدعى جميع موظفيه ، لكان ذلك بلا فائدة. فقط زانغ يا ستكون قادرة على استخدام شعرها الطويل لفرض فتحة لتشن غي. كانت الأشباح واحد فقط من المعايير المستعملة لقياس مستوى خطر السيناريو. كانت بعض السيناريوهات خطيرة بشكل طبيعي. على سبيل المثال ، هذه المشرحة تحت الأرض ، نظرًا لأنها مبنية تحت الأرض, كانت صعبة الإنهاء.

التقط المطرقة للسماح لماوي ولى جيو برؤية بقع الدم بشكل أكثر وضوحًا. “أرجوكم أعيدوا النظر ، إن هذه دماء بشرية على المطرقة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط