نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-411

الفصل أربعمائة وإحدى عشر: الأعمال الخيرية والخطيئة.

الفصل أربعمائة وإحدى عشر: الأعمال الخيرية والخطيئة.

الفصل أربعمائة وإحدى عشر: الأعمال الخيرية والخطيئة.

شعر تشن غي بعدم الارتياح وهو يتم فحصه عن كثب. لقد اشتبه في أنه إذا استمر في ذلك ، فقد يكون على القائمة السوداء لشركة سيارات الأجرة في جيوجيانغ.

 

 

 

 

“إنها الساعة الثانية صباحًا فقط ؛ لا يزال هناك وقت”. قام تشن غي بإخراج هاتفه للبحث عن الأشياء التي سجلها. كان يفكر في كيفية إكمال المهمة في المشرحة السرية.

 

 

 

أراد الراكب الذهاب إلى مدرسة مهجورة في منتصف الليل ، مما تسبب في ضغط كبير على السائق. مع العرق يركض على وجهه ، واصل دراسة تشن غي من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

قام بسحب الدرج الأخير. كان فيه زوج من نظارات القراءة والعديد من كتب الحسابات السميكة. “إحصائيات المساهمة والتبرع؟”

 

“يبدو أنني يجب أن أفكر في شراء سيارة ، لكن ليس لديّ رخصة قيادة. أو يجب أن أحاول العثور على شبح يعرف كيفية القيادة”. أومض سائق الشاحنة الذي قابله تشن غي في جيوجيانغ الشرقية في ذهنه. كان الرجل مناسبًا تمامًا. “بعد إكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض ، يجب أن أقوم بزيارة شرقي جيوجيانغ. إذا كان سائق الشاحنة على استعداد للانضمام إلى منزلي مسكون ، فيمكنني توفير المال عند شراء سيارة.”

شعر تشن غي بعدم الارتياح وهو يتم فحصه عن كثب. لقد اشتبه في أنه إذا استمر في ذلك ، فقد يكون على القائمة السوداء لشركة سيارات الأجرة في جيوجيانغ.

 

 

 

“يبدو أنني يجب أن أفكر في شراء سيارة ، لكن ليس لديّ رخصة قيادة. أو يجب أن أحاول العثور على شبح يعرف كيفية القيادة”. أومض سائق الشاحنة الذي قابله تشن غي في جيوجيانغ الشرقية في ذهنه. كان الرجل مناسبًا تمامًا. “بعد إكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض ، يجب أن أقوم بزيارة شرقي جيوجيانغ. إذا كان سائق الشاحنة على استعداد للانضمام إلى منزلي مسكون ، فيمكنني توفير المال عند شراء سيارة.”

 

 

أومأ تشن غي عندما رأى الكلمة. شعر كأن روح القلم قد وجدت شعورا بالانتماء في المنزل المسكون وحتى الفخر ؛ شعر بالارتياح لذلك. وقف وغادر الفصل المغلق. مشى تشن غي إلى مبنى المكتب. نظر من خلال كل غرفة ووجد غرفة المدير في نهاية الممر.

العثور على موظف محتمل ، تشن غي لم يستطع إلا أن يبتسم. وصل تشن غي إلى مدرسة مو يانغ الثانوية في الساعة 2:40 صباحًا. خاض خلال الشجيرات وسرعان ما وجد المدرسة مختبئة في الظلام.

أثناء التقليب عبر الكتب ، كان دكتور قاو دائمًا مانحًا كبيرًا كل شهر ، وهذا ما غيّر انطباع تشن غي عن الرجل مرة أخرى. كانت هناك تبرعات من منظمات مختلفة في النصف الأخير من الكتاب. عرف تشن غي عن هؤلاء لأنهم كانوا دائماً يقدمون مبالغ كبيرة من التبرعات كما لو أنهم لم يتمكنوا من الانتظار حتى يعرف العالم بأسره عن صدقتهم. ومع ذلك ، في الواقع ، كانت تبرعاتهم أقل بكثير من تبرعات الدكتور قاو.

 

شعر تشن غي بعدم الارتياح وهو يتم فحصه عن كثب. لقد اشتبه في أنه إذا استمر في ذلك ، فقد يكون على القائمة السوداء لشركة سيارات الأجرة في جيوجيانغ.

“هذا المكان ليس سوى سيناريو من فئة نجمتين ، ولكن كيف يمكن أنه يبدوا أكثر إخافة من قاعة المرضى الثالثة؟” فتح تشن غي حقيبة ظهره. لقد كان هناك ليسأل مدير المدرسة القديم لمساعدته ، لذلك لم يرغب في جعل الأمر يبدو كما لو أنه جاء مع العنف في الاعتبار. ومع ذلك ، من دون مطرقة في يديه ، لم يستطع تشن غي أن يهدأ. أمسك تشن غي المطرقة ، والمسجل ودخل المدرسة. “ظهر المدير القديم ذات مرة في الفصل المغلق”.

 

 

 

تم اكتشاف الجثث الموجودة داخل البئر ، وبعد مغادرة الشرطة ، مر وقت طويل منذ عودة شخص حي إلى هذا المكان. لقد ابتلع العشب أرض المدرسة ، وعادت مدرسة مو يانغ الثانوية إلى حالتها الأصلية.

 

 

 

عند السير في الممر المتفحم ، دخل تشن غي مبنى التعليم. لقد فتح الباب أمام الفصل المغلق ونظر إلى الداخل. تم ترتيب الطاولات والكراسي بدقة ، وعلى غرار ما فعله في زيارته الأولى ، جلس تشن غي في منتصف الغرفة.

الفصل أربعمائة وإحدى عشر: الأعمال الخيرية والخطيئة.

 

وقف تشن غي بجانب الطاولة. إذا كان الدكتور قاو رئيسًا لمجتمع قصص الأشباح ، فعليه أن يكون الشخص الأكثر تعقيدًا الذي قابله تشن غي. “من ناحية ، فهو يدعم العمل الخيري ، ويساعد المرضى ، ولكن من ناحية أخرى ، فإنه يقتل ويساعد الوحوش خلف الباب. ما هو هدفه الحقيقي؟”

كانت هناك كتابة غريبة على السبورة ، وتم نحت العديد من الطلبات التي لا معنى لها على الطاولة ، واهتزت النوافذ قليلاً ، وانفجرت الرياح من الشقوق على الزجاج. لم يتغير شيء ، لكن الأسئلة في ذهن تشن غي كانت مختلفة عن المرة السابقة التي كان فيها هناك.

 

 

 

“أين يمكن أن يكون مدير المدرسة القديم يختبئ؟” لم يكن لدى تشن غي أي نية سيئة تجاه المدير القديم – لقد أراد منهم فقط أن يجتمعوا. بعد التفكير لفترة من الوقت ، أزال تشن غي قلم الحبر من ظهره. جالسًا هناك ، بدأ تشن غي ممارسة لعبة روح القلم.

فكر تشن غي في الأمر وأدرك أن احتمال ذلك لم يكن صفراً. تشن غي صعد إلى الغرفة. كان مكتب المدير مرتبًا ؛ بخلاف الطاولة والكرسي ورف ، لم يكن هناك شيء آخر.

 

“أين يمكن أن يكون مدير المدرسة القديم يختبئ؟” لم يكن لدى تشن غي أي نية سيئة تجاه المدير القديم – لقد أراد منهم فقط أن يجتمعوا. بعد التفكير لفترة من الوقت ، أزال تشن غي قلم الحبر من ظهره. جالسًا هناك ، بدأ تشن غي ممارسة لعبة روح القلم.

“روح القلم ، روح القلم ، أنت روحي من حياتي السابقة ، وأنا روحك في هذه الحياة. هل يمكن أن تخبريني أين مدير مدرسة مو يانغ الثانوية الأولى؟”

قام بسحب الدرج الأخير. كان فيه زوج من نظارات القراءة والعديد من كتب الحسابات السميكة. “إحصائيات المساهمة والتبرع؟”

 

عند السير في الممر المتفحم ، دخل تشن غي مبنى التعليم. لقد فتح الباب أمام الفصل المغلق ونظر إلى الداخل. تم ترتيب الطاولات والكراسي بدقة ، وعلى غرار ما فعله في زيارته الأولى ، جلس تشن غي في منتصف الغرفة.

وقف قلم الحبر بشكل عمودي على الطاولة ، وبعد بعض التردد ، كتبت ، “مكتب”.

 

 

 

أومأ تشن غي عندما رأى الكلمة. شعر كأن روح القلم قد وجدت شعورا بالانتماء في المنزل المسكون وحتى الفخر ؛ شعر بالارتياح لذلك. وقف وغادر الفصل المغلق. مشى تشن غي إلى مبنى المكتب. نظر من خلال كل غرفة ووجد غرفة المدير في نهاية الممر.

 

 

 

لترك انطباع جيد على المدير ، طرق تشن غي الباب خمس مرات ، وبعد عدم سماع أي إجابة ، استخدم المطرقة لإسقاطها. ثم أدرك تشن غي أن الغرفة كانت فارغة تمامًا. “بنى المدير القديم مدرسة مو يانغ الثانوية من الألف إلى الياء ، لذلك لم يكن يجب أن يغادر هذا المكان.”

كانت هناك كتابة غريبة على السبورة ، وتم نحت العديد من الطلبات التي لا معنى لها على الطاولة ، واهتزت النوافذ قليلاً ، وانفجرت الرياح من الشقوق على الزجاج. لم يتغير شيء ، لكن الأسئلة في ذهن تشن غي كانت مختلفة عن المرة السابقة التي كان فيها هناك.

 

الفصل أربعمائة وإحدى عشر: الأعمال الخيرية والخطيئة.

ربما كان التوقيت غير صحيح ، أو ربما كان لديه بعض الأسباب لعدم الحضور. “في حياته ، كان مدير المدرسة القديم شخصًا لطيفًا. بعد الموت ، عاد لرعاية الطلاب لأنه كان قلقًا. الآن وأنا اعتني بالطلاب ، هل يمكن أن يكون قد انتقال لأنه لا يوجد لديه أي سبب آخر للبقاء في هذا العالم بعد الآن؟ “

“يبدو أنني يجب أن أفكر في شراء سيارة ، لكن ليس لديّ رخصة قيادة. أو يجب أن أحاول العثور على شبح يعرف كيفية القيادة”. أومض سائق الشاحنة الذي قابله تشن غي في جيوجيانغ الشرقية في ذهنه. كان الرجل مناسبًا تمامًا. “بعد إكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض ، يجب أن أقوم بزيارة شرقي جيوجيانغ. إذا كان سائق الشاحنة على استعداد للانضمام إلى منزلي مسكون ، فيمكنني توفير المال عند شراء سيارة.”

 

 

فكر تشن غي في الأمر وأدرك أن احتمال ذلك لم يكن صفراً. تشن غي صعد إلى الغرفة. كان مكتب المدير مرتبًا ؛ بخلاف الطاولة والكرسي ورف ، لم يكن هناك شيء آخر.

وقف تشن غي بجانب الطاولة. إذا كان الدكتور قاو رئيسًا لمجتمع قصص الأشباح ، فعليه أن يكون الشخص الأكثر تعقيدًا الذي قابله تشن غي. “من ناحية ، فهو يدعم العمل الخيري ، ويساعد المرضى ، ولكن من ناحية أخرى ، فإنه يقتل ويساعد الوحوش خلف الباب. ما هو هدفه الحقيقي؟”

 

ربما كان التوقيت غير صحيح ، أو ربما كان لديه بعض الأسباب لعدم الحضور. “في حياته ، كان مدير المدرسة القديم شخصًا لطيفًا. بعد الموت ، عاد لرعاية الطلاب لأنه كان قلقًا. الآن وأنا اعتني بالطلاب ، هل يمكن أن يكون قد انتقال لأنه لا يوجد لديه أي سبب آخر للبقاء في هذا العالم بعد الآن؟ “

“يجب أن يكون لدى روح القلم أسبابها لتخبرني بالمجيء إلى هذا المكتب. هل يمكن أن يعلم المدير القديم أنني أبحث عنه لذلك غادر بالفعل؟” ظهرت صورة رجل عجوز سمين في عقل تشن غي ، وكان مصابًا بعدم اليقين. مشى إلى الطاولة لسحب الأدراج مفتوحة. كان في الدرج الأول العديد من الشهادات للمسابقات على مستوى المدينة. كان لدى مدرسة مو يانغ الثانوية عدد قليل من الطلاب والمدرسين ، ولم يسجل الطلاب حقًا علامات جيدة. عادة ، عندما دعيت إلى المسابقات ، كانوا هناك لشغل المكان الأخير. كان عدد الشهادات التي فازوا بها قليلًا ، لكن المدير القديم احتفظ بكل واحدة منها. “لقد أراد المدير القديم بالفعل بناء مدرسة جيدة ، لكنه لم يستطع القيام بذلك بمفرده”.

لم يذكر الطبيب قاو ولو مرة أنه خيري. “هل يمكن لشخص مثل هذا أن يكون رئيسًا للمجتمع؟”

 

 

فتح تشن غي الدرج الثاني. كانت مليئة برسائل التقدير. جاء معظمهم من الطلاب ، وكان بعضهم للتبرعات من الأطراف الخارجية. “لقد احتفظ بهذه الأشياء.”

“إنها الساعة الثانية صباحًا فقط ؛ لا يزال هناك وقت”. قام تشن غي بإخراج هاتفه للبحث عن الأشياء التي سجلها. كان يفكر في كيفية إكمال المهمة في المشرحة السرية.

 

 

بعد البحث في تلك الرسائل ، لم يجد شيئًا مفيدًا.

 

 

 

قام بسحب الدرج الأخير. كان فيه زوج من نظارات القراءة والعديد من كتب الحسابات السميكة. “إحصائيات المساهمة والتبرع؟”

قلب تشن غي من خلال الكتب ، وعندما رأى الاسم على السطر الأول ، أصيب بالدهشة.

 

 

قلب تشن غي من خلال الكتب ، وعندما رأى الاسم على السطر الأول ، أصيب بالدهشة.

 

 

العثور على موظف محتمل ، تشن غي لم يستطع إلا أن يبتسم. وصل تشن غي إلى مدرسة مو يانغ الثانوية في الساعة 2:40 صباحًا. خاض خلال الشجيرات وسرعان ما وجد المدرسة مختبئة في الظلام.

“مركز جيوجيانغ لأبحاث الأمراض العقلية ، الدكتور قاو؟”

 

 

 

للتأكد من أن هذا هو الطبيب قاو الذي عرفه ، دخل تشن غي على شبكة الإنترنت للبحث عنه. “تماما، إنه والد قاو رو تشوي.”

 

 

 

أثناء التقليب عبر الكتب ، كان دكتور قاو دائمًا مانحًا كبيرًا كل شهر ، وهذا ما غيّر انطباع تشن غي عن الرجل مرة أخرى. كانت هناك تبرعات من منظمات مختلفة في النصف الأخير من الكتاب. عرف تشن غي عن هؤلاء لأنهم كانوا دائماً يقدمون مبالغ كبيرة من التبرعات كما لو أنهم لم يتمكنوا من الانتظار حتى يعرف العالم بأسره عن صدقتهم. ومع ذلك ، في الواقع ، كانت تبرعاتهم أقل بكثير من تبرعات الدكتور قاو.

العثور على موظف محتمل ، تشن غي لم يستطع إلا أن يبتسم. وصل تشن غي إلى مدرسة مو يانغ الثانوية في الساعة 2:40 صباحًا. خاض خلال الشجيرات وسرعان ما وجد المدرسة مختبئة في الظلام.

 

 

لم يذكر الطبيب قاو ولو مرة أنه خيري. “هل يمكن لشخص مثل هذا أن يكون رئيسًا للمجتمع؟”

 

 

 

وقف تشن غي بجانب الطاولة. إذا كان الدكتور قاو رئيسًا لمجتمع قصص الأشباح ، فعليه أن يكون الشخص الأكثر تعقيدًا الذي قابله تشن غي. “من ناحية ، فهو يدعم العمل الخيري ، ويساعد المرضى ، ولكن من ناحية أخرى ، فإنه يقتل ويساعد الوحوش خلف الباب. ما هو هدفه الحقيقي؟”

لترك انطباع جيد على المدير ، طرق تشن غي الباب خمس مرات ، وبعد عدم سماع أي إجابة ، استخدم المطرقة لإسقاطها. ثم أدرك تشن غي أن الغرفة كانت فارغة تمامًا. “بنى المدير القديم مدرسة مو يانغ الثانوية من الألف إلى الياء ، لذلك لم يكن يجب أن يغادر هذا المكان.”

 

 

تشن غي لم يستطع فهم أفكار الدكتور قاو. لقد كان أفضل عالم نفسي في جيوجيانغ دفن أفكاره الخاصة في أعماق قلبه. احتوى دفتر الحساب الأخير على الردود التي كتبها الدكتور قاو للأطفال. كل هذه كانت محفوظة من قبل مدير المدرسة القديم. عثر تشن غي على الصورة التي انزلقت بين الصفحات.

“هذا المكان ليس سوى سيناريو من فئة نجمتين ، ولكن كيف يمكن أنه يبدوا أكثر إخافة من قاعة المرضى الثالثة؟” فتح تشن غي حقيبة ظهره. لقد كان هناك ليسأل مدير المدرسة القديم لمساعدته ، لذلك لم يرغب في جعل الأمر يبدو كما لو أنه جاء مع العنف في الاعتبار. ومع ذلك ، من دون مطرقة في يديه ، لم يستطع تشن غي أن يهدأ. أمسك تشن غي المطرقة ، والمسجل ودخل المدرسة. “ظهر المدير القديم ذات مرة في الفصل المغلق”.

 

 

كانت الصورة ضبابية ، لكنه استطاع التعرف عليها بنظرة واحدة. كان الطبيب قاو في الصورة. كان يقف بجانب شاب ويحيط به أطفال. وقفت ليست بعيدة عنهم امرأة خجولة. كان وجه المرأة غير واضح ، ولكن من بنيتها وحجمها ، بدت شبيهة بالمرأة الغريبة التي واجهها تشن غي في جامعة غربي جيوجيانغ الطبية.

 

العثور على موظف محتمل ، تشن غي لم يستطع إلا أن يبتسم. وصل تشن غي إلى مدرسة مو يانغ الثانوية في الساعة 2:40 صباحًا. خاض خلال الشجيرات وسرعان ما وجد المدرسة مختبئة في الظلام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط