نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-410

الفصل أربعمائة وعشرة: قلب الشبح.

الفصل أربعمائة وعشرة: قلب الشبح.

الفصل أربعمائة وعشرة: قلب الشبح.

حاول مان نان أن يخبر تشن غي شيئًا ، لكنه لم يجرؤ على قول ذلك بالتفصيل. لم يفهم تشن غي ذلك ، لذلك لم يتمكن إلا من حفظ ما قاله الصبي للذاكرة. لا يزال لدى تشن غي العديد من الأسئلة التي كان يريد طرحها على مان نان، لكن الصبي لم يتحمل الصبر وسرعان ما أرسل تشن غي خارج الباب.

 

 

“هل هناك أي طرق أخرى؟ المكان الوحيد الذي لم يتم تلوينه باللون الأحمر بالنسبة لتشو يين هو قلبه ، لذلك أنا متأكد من أن هذا وضع فريد من نوعه ، أليس كذلك؟”

“كلما كانت المشاعر أبسط ، أصبح من الأسهل أن يصبح شبحًا أحمر . وبالمثل ، عندما تصل المشاعر السلبية إلى أقصى إمكاناتها ، يمكن أن يصبح المرء فاتحا للباب.” شعر مان نان وكأنه قد قال الكثير في تلك الليلة ، لذلك لوح في تشن غي. “لا يزال لدي شيء آخر أقوم به ، لذلك لن أخرجك. أراك مجددًا.”

 

سماع مان نان يقول ذلك ، أدرك تشن غي أن تشو يين كان مختلفا بالفعل عن الأشباح الأخرى. لقد استمع إلى أمره بالكامل ولم يطلب أي شيء في المقابل. في شقق فانغ هوا ، ضحى تشو يين بنفسه تقريباً لإيقاف أشباح المجتمع الحمراء. تساءل تشن غي ، لماذا قد يكون تشو يين ملتز للغاية؟ فقط لأنه كان قد أنقذه مرة واحدة؟

عندما كان تشن غي يتحدث ، كان مان نان يحدق به. بعد التأكد من أن تشن غي لم يكن لديه نية لقتله ، خفف تعبيره كثيرا.

سماع مان نان يقول ذلك ، أدرك تشن غي أن تشو يين كان مختلفا بالفعل عن الأشباح الأخرى. لقد استمع إلى أمره بالكامل ولم يطلب أي شيء في المقابل. في شقق فانغ هوا ، ضحى تشو يين بنفسه تقريباً لإيقاف أشباح المجتمع الحمراء. تساءل تشن غي ، لماذا قد يكون تشو يين ملتز للغاية؟ فقط لأنه كان قد أنقذه مرة واحدة؟

 

 

“هناك بالفعل طرق أخرى ، ولكن مقارنة بهاتين الطريقتين ، فهي أكثر إزعاجًا”. وصل الرجال نان فقط إلى أعلى ركبتي تشن غي ، لكنه لم يبدُ مختلفًا تمامًا عن شخص بالغ. “يحتاج الأشباح العاديون إلى ربط أنفسهم بشيء لضمان عدم تبددهم مع مرور الوقت ؛ ومع ذلك ، فإن الأشباح الحمراء ليس لديهم هذا القلق. والسبب في ذلك هو أن الشبح الأحمر له قلب.”

سحب مان نان وعاء دموي من الإطار ، وجعل صراخا بشري. قام بتمرير الوعاء الدموي إلى تشن غي كما لو كان يحاول إخبار تشن غي بشيء. عندما لمس الأوعية الدموية ، غمرت ذهنه ذاكرة يائسة ومؤلمة. كان لصاحب الذاكرة وجه مشابه للوجه الذي شكلته الأوعية. كان قد طُورد قبل أن يقتل بشكل فظيع.

 

 

“قلب؟”

 

 

بعد مغادرته قاعة المرضى الثالثة ، مشى تشن غي على الطريق السريع لفترة طويلة قبل أن يصطدم بشخص لطيف. قام الرجل بإسقاطه في مكان ما بالقرب من المدينة ، ودعا تشن غي سيارة أجرة لنقله إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

“أو ما يعادل قلب لدى شبح.” تنهد مان نان. “أو الغضب ، أو الانتقام ، أو الاستياء ، عندما تصل عاطفة معينة إلى أقصى حد لها ، ستصبح قلبًا لشبح سيساعدهم هذا القلب في ترك كائن الحيازة وتمكينهم من الوجود في العالم المادي. لقد استهلك ما يكفي من الأشباح ، لكنه لم يعثر على ‘قلبه’ ، وإذا استطاع العثور على هذا ‘القلب’ ، فيمكنه بسهولة أن يصبح شبحًا أحمر.”

بعد مغادرته قاعة المرضى الثالثة ، مشى تشن غي على الطريق السريع لفترة طويلة قبل أن يصطدم بشخص لطيف. قام الرجل بإسقاطه في مكان ما بالقرب من المدينة ، ودعا تشن غي سيارة أجرة لنقله إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

 

 

لقد نظر إلى تشو يين ، وكان الوجه الصغير ممتلئًا بالارتباك. “الشبح الذي تختلط به أنواع مختلفة من المشاعر. هناك يأس وألم وأسف ورغبة لا أستطيع أن أفهمها. من النادر أن يكون لدى شبح هذا الكم الكثير من العواطف المتشابكة ، وهذا يجب أن يكون هو السبب لعدم كونه شبح أحمر بعد. “

“زانغ يا هي أيضا دافعت باب؟” فكر تشن غي في تاريخ زانغ يا ، وهز رأسه. “المكان الذي سكنته لم يكن به باب رغم ذلك.”

 

بعد قول تشن غي ذلك ، أصبح تعبير مين نان أكثر عصبية. تراجع ببطء في ضباب الدم. “شعوري ليس مخطئًا أبدًا. إذا لم تكن هي دافع الباب ، فعندئذ يجب أن تكون قد استهلكت دافع باب!”

سماع مان نان يقول ذلك ، أدرك تشن غي أن تشو يين كان مختلفا بالفعل عن الأشباح الأخرى. لقد استمع إلى أمره بالكامل ولم يطلب أي شيء في المقابل. في شقق فانغ هوا ، ضحى تشو يين بنفسه تقريباً لإيقاف أشباح المجتمع الحمراء. تساءل تشن غي ، لماذا قد يكون تشو يين ملتز للغاية؟ فقط لأنه كان قد أنقذه مرة واحدة؟

الفصل أربعمائة وعشرة: قلب الشبح.

 

 

يبدو أن تشو يين كان يجبر نفسه على تصديق كل ما قاله تشن غي ؛ لقد وثق في تشن غي دون قيد أو شرط كما لو كان يحاول إثبات نقطة. لقد كان لا يزال بإمكان تشن غي تذكر أول مرة رأى فيها تشو يين. في ذلك الوقت ، كان أقوى قليلاً من مجرد شبح طبيعي ، ولم يستطع حتى هزيمة الوحش النحيف من المجتمع. ومع ذلك ، حتى عندما كان في أضعف حالاته ، طالما أعطى تشن غي الأمر ، فسوف يتبع ذلك دون النظر إلى العواقب كما لو كان يبحث عن الموت.

“قلب؟”

 

 

“كلما زاد الألم ، زادت قوته. ولعلني قللت من تقدير تشو يين”. شعر تشن غي بأنه بحاجة إلى إجراء دردشة مع تشو يين ، ولكن ليس هناك. كانت الشخصية الرئيسية لمان نان ذكية للغاية. قبل انضمامه إلى المنزل المسكون ، لم يرغب تشن غي في الكشف عن الكثير من البطاقات الرابحة للصبي.

 

 

 

“كلما كانت المشاعر أبسط ، أصبح من الأسهل أن يصبح شبحًا أحمر . وبالمثل ، عندما تصل المشاعر السلبية إلى أقصى إمكاناتها ، يمكن أن يصبح المرء فاتحا للباب.” شعر مان نان وكأنه قد قال الكثير في تلك الليلة ، لذلك لوح في تشن غي. “لا يزال لدي شيء آخر أقوم به ، لذلك لن أخرجك. أراك مجددًا.”

 

“كلما زاد الألم ، زادت قوته. ولعلني قللت من تقدير تشو يين”. شعر تشن غي بأنه بحاجة إلى إجراء دردشة مع تشو يين ، ولكن ليس هناك. كانت الشخصية الرئيسية لمان نان ذكية للغاية. قبل انضمامه إلى المنزل المسكون ، لم يرغب تشن غي في الكشف عن الكثير من البطاقات الرابحة للصبي.

“في كثير من الأحيان لا أذهب للزيارة ، لماذا أنت مُصر على أن تطاردني بعيدًا؟ فبعد كل شيء ، لقد أنقذت حياتك”. مشى تشن غي أقرب إلى مان نان مع تشو يين.

 

 

 

“ماذا تفعل؟” أصبح مان نان في حالة تأهب على الفور.

بعد مغادرته قاعة المرضى الثالثة ، مشى تشن غي على الطريق السريع لفترة طويلة قبل أن يصطدم بشخص لطيف. قام الرجل بإسقاطه في مكان ما بالقرب من المدينة ، ودعا تشن غي سيارة أجرة لنقله إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

 

بعد مغادرته قاعة المرضى الثالثة ، مشى تشن غي على الطريق السريع لفترة طويلة قبل أن يصطدم بشخص لطيف. قام الرجل بإسقاطه في مكان ما بالقرب من المدينة ، ودعا تشن غي سيارة أجرة لنقله إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

“لا تقلق ، أريد فقط إجراء مقارنة.” وأشار تشن غي في ظله. “هناك شبح أحمر آخر يعيش في ظلي. هل يمكنك معرفة كيف أصبحت شبحًا أحمر؟”

 

 

“أنت تقلل من شأن العالم وراء الباب. هذا العالم المليء بالدم مليء بالعواطف السلبية والذكريات التي تخلى عنها البشر الأحياء. إذا لم يتم مراقبة الباب عن كثب ، فسوف تتسرب هذه الأمور ببطء إلى العالم الحقيقي. الفجوة تتعمق ، سيظهر شيء مخيف للغاية “. قاد مان نان تشن غي إلى الغرفة التي لا يمكن إغلاق النافذة فيها. كان إطار النافذة متشابكًا مع الأوعية الدموية المحبوكة لوجوه بشرية. “لا يمكنني ذكر أسمائهم في هذا العالم ، لكن عليك فقط أن تعرف أنهم مختلفون عن الأشباح العاديين.”

كان تشن غي دائما فضوليا حول زانغ يا. بسبب اختفائها ، انخفض عامل الصراخ في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة فورًا بنجمة واحدة. لذلك ، قبل أن تبتلع زانغ يا المخرج القديم والأطياف الحمراء من المجتمع ، كانت تستطيع بالفعل أن تصمد سيناريو الثلاث نجوم بأكمله بمفردها.

 

 

 

حدق امان نان في ظل تشن غي لفترة طويلة ، وأصبح وجهه فجأة عصبيًا للغاية. “أستطيع أن أشعر بشيء مألوف لدى الشبح الأحمر في ظلك. يجب أن تكون مشابهة لي. كلانا قد دفع الباب عندما كنا على قيد الحياة.”

حدق امان نان في ظل تشن غي لفترة طويلة ، وأصبح وجهه فجأة عصبيًا للغاية. “أستطيع أن أشعر بشيء مألوف لدى الشبح الأحمر في ظلك. يجب أن تكون مشابهة لي. كلانا قد دفع الباب عندما كنا على قيد الحياة.”

 

 

“زانغ يا هي أيضا دافعت باب؟” فكر تشن غي في تاريخ زانغ يا ، وهز رأسه. “المكان الذي سكنته لم يكن به باب رغم ذلك.”

 

 

 

بعد قول تشن غي ذلك ، أصبح تعبير مين نان أكثر عصبية. تراجع ببطء في ضباب الدم. “شعوري ليس مخطئًا أبدًا. إذا لم تكن هي دافع الباب ، فعندئذ يجب أن تكون قد استهلكت دافع باب!”

 

 

“أنت تقلل من شأن العالم وراء الباب. هذا العالم المليء بالدم مليء بالعواطف السلبية والذكريات التي تخلى عنها البشر الأحياء. إذا لم يتم مراقبة الباب عن كثب ، فسوف تتسرب هذه الأمور ببطء إلى العالم الحقيقي. الفجوة تتعمق ، سيظهر شيء مخيف للغاية “. قاد مان نان تشن غي إلى الغرفة التي لا يمكن إغلاق النافذة فيها. كان إطار النافذة متشابكًا مع الأوعية الدموية المحبوكة لوجوه بشرية. “لا يمكنني ذكر أسمائهم في هذا العالم ، لكن عليك فقط أن تعرف أنهم مختلفون عن الأشباح العاديين.”

جسم مان نان تبدد ببطء. لقد أدرك أنه كان خائفا من تشن غي. كان هذا الرجل مثل عرين وحوش ماشي. “أنا أحذرك ، من الأفضل ألا يكون لديك أي أفكار سخيفة. يمكن أن تجتاز قوة دافعي الأبواب مائتي بالمائة في العالم خلف الباب”. فكر مين نان في الأمر ، وربما أدرك أن العدد لا يزال غير كافٍ لمحاربة زانغ يا ، لذلك غير كلماته. “لقد تم كسر الباب في قاعة المرضى الثالثة من قِبل هؤلاء المرضى العقليين. إذا لم أكن هنا لأراقب الباب ، فستكون النتيجة لا يمكن تصورها”.

 

 

 

كان تشن غي دائمًا فضوليًا حول العالم وراء الباب ، لذا اتبع كلمات مان نان وسأل: “أي نوع من العواقب؟ هربت الوحوش خلف الباب إلى العالم الحقيقي؟”

سماع مان نان يقول ذلك ، أدرك تشن غي أن تشو يين كان مختلفا بالفعل عن الأشباح الأخرى. لقد استمع إلى أمره بالكامل ولم يطلب أي شيء في المقابل. في شقق فانغ هوا ، ضحى تشو يين بنفسه تقريباً لإيقاف أشباح المجتمع الحمراء. تساءل تشن غي ، لماذا قد يكون تشو يين ملتز للغاية؟ فقط لأنه كان قد أنقذه مرة واحدة؟

 

“هل هناك أي طرق أخرى؟ المكان الوحيد الذي لم يتم تلوينه باللون الأحمر بالنسبة لتشو يين هو قلبه ، لذلك أنا متأكد من أن هذا وضع فريد من نوعه ، أليس كذلك؟”

“أنت تقلل من شأن العالم وراء الباب. هذا العالم المليء بالدم مليء بالعواطف السلبية والذكريات التي تخلى عنها البشر الأحياء. إذا لم يتم مراقبة الباب عن كثب ، فسوف تتسرب هذه الأمور ببطء إلى العالم الحقيقي. الفجوة تتعمق ، سيظهر شيء مخيف للغاية “. قاد مان نان تشن غي إلى الغرفة التي لا يمكن إغلاق النافذة فيها. كان إطار النافذة متشابكًا مع الأوعية الدموية المحبوكة لوجوه بشرية. “لا يمكنني ذكر أسمائهم في هذا العالم ، لكن عليك فقط أن تعرف أنهم مختلفون عن الأشباح العاديين.”

 

 

 

سحب مان نان وعاء دموي من الإطار ، وجعل صراخا بشري. قام بتمرير الوعاء الدموي إلى تشن غي كما لو كان يحاول إخبار تشن غي بشيء. عندما لمس الأوعية الدموية ، غمرت ذهنه ذاكرة يائسة ومؤلمة. كان لصاحب الذاكرة وجه مشابه للوجه الذي شكلته الأوعية. كان قد طُورد قبل أن يقتل بشكل فظيع.

 

 

بعد مغادرته قاعة المرضى الثالثة ، مشى تشن غي على الطريق السريع لفترة طويلة قبل أن يصطدم بشخص لطيف. قام الرجل بإسقاطه في مكان ما بالقرب من المدينة ، ودعا تشن غي سيارة أجرة لنقله إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

“كل وعاء دموي هو ذاكرة مروعة.” انحنى مان نان على النافذة ونظر إلى العالم. “هذا عالم دم أحمر بالكامل.”

“لا تقلق ، أريد فقط إجراء مقارنة.” وأشار تشن غي في ظله. “هناك شبح أحمر آخر يعيش في ظلي. هل يمكنك معرفة كيف أصبحت شبحًا أحمر؟”

 

 

حاول مان نان أن يخبر تشن غي شيئًا ، لكنه لم يجرؤ على قول ذلك بالتفصيل. لم يفهم تشن غي ذلك ، لذلك لم يتمكن إلا من حفظ ما قاله الصبي للذاكرة. لا يزال لدى تشن غي العديد من الأسئلة التي كان يريد طرحها على مان نان، لكن الصبي لم يتحمل الصبر وسرعان ما أرسل تشن غي خارج الباب.

“كلما زاد الألم ، زادت قوته. ولعلني قللت من تقدير تشو يين”. شعر تشن غي بأنه بحاجة إلى إجراء دردشة مع تشو يين ، ولكن ليس هناك. كانت الشخصية الرئيسية لمان نان ذكية للغاية. قبل انضمامه إلى المنزل المسكون ، لم يرغب تشن غي في الكشف عن الكثير من البطاقات الرابحة للصبي.

 

“في كثير من الأحيان لا أذهب للزيارة ، لماذا أنت مُصر على أن تطاردني بعيدًا؟ فبعد كل شيء ، لقد أنقذت حياتك”. مشى تشن غي أقرب إلى مان نان مع تشو يين.

كلما فتح مان نان الباب ، سيكون عرضة للخطر لفترة من الزمن. حفظ تشن غي ذلك أيضا. بدا أن ذلك هو ضعف دافعي الأبواب.

 

 

بعد مغادرته قاعة المرضى الثالثة ، مشى تشن غي على الطريق السريع لفترة طويلة قبل أن يصطدم بشخص لطيف. قام الرجل بإسقاطه في مكان ما بالقرب من المدينة ، ودعا تشن غي سيارة أجرة لنقله إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

“أو ما يعادل قلب لدى شبح.” تنهد مان نان. “أو الغضب ، أو الانتقام ، أو الاستياء ، عندما تصل عاطفة معينة إلى أقصى حد لها ، ستصبح قلبًا لشبح سيساعدهم هذا القلب في ترك كائن الحيازة وتمكينهم من الوجود في العالم المادي. لقد استهلك ما يكفي من الأشباح ، لكنه لم يعثر على ‘قلبه’ ، وإذا استطاع العثور على هذا ‘القلب’ ، فيمكنه بسهولة أن يصبح شبحًا أحمر.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط