لفصل ثلاث مائة وستة وستون: طريقة الأقصاء الخاصة بتشن غيِ
لفصل ثلاث مائة وستة وستون: طريقة الأقصاء الخاصة بتشن غيِ
“لولا مساعدة تشن غي ، لكانت ابنتي هي الضحية”. كان الطبيب قاو لا يزال ينزل من عواطفه. كانت ابنته قد ماتت تقريبًا ؛ أي شخص سوف يحتاج إلى بعض الوقت لمعالجة هذا القلق.
“كنت خائفة لدرجة أنني عندما وصلت إلى المنزل نسيت أن أغلق باب مكافحة السرقة.” كانت قاو رو تشوي لا تزال ترتجف ، بالتفكير في ما حدث غندها.
‘رقم 10 أطول من هان باو أر ورجل ، لذلك رقم 10 ليس هان باو أر! إذا كان هذا صحيحًا ، فينبغي أن يكون رقم 10 المألوف هو الرئيس!’
“كان اختيارك صحيحًا. الشخص الذي كان يتبعك كان لديه نية خبيثة.” ضخمت روح الهاتف الخوف في قلب قاو رو تشوي لجعلها تجرب أوهام مختلفة. بغض النظر عن الموقف ، فإنها تتخيل ذلك في أسوأ السيناريوهات ، لكن ربما كان هذا هو السبب وراء إنقاذها. بعد عشر دقائق ، تلقى تشن غي المكالمة من الطبيب قاو ، ودعاه إلى غرفة المراقبة في المبنى.
وأشار الكابتن يان في هاتفه ، وعلى الشاشة كانت امرأة متوسطة الحجم كانت رائعة بشكل مستحيل.
كان تشن غي قلقًا بشأن ترك قاو رو تشوي بمفردها في الغرفة في حالتها الحالية ، لذا حملها بين ذراعيه وهو يتحرك إلى الطابق السفلي. دخلوا إلى غرفة المراقبة حيث تمركز الدكتور غاو وحارسَي أمن أمام أجهزة الكمبيوتر.
بعد إعداد التقرير ، طلب لي تشنغ تعاون الجميع والبقاء في الغرفة. بعد عشر دقائق ، وصل الكابتن يان مع رجاله. بعد السؤال عن الوضع ، لقد قام بإحاطة المحيط. “لا تقلقوا ، لقد حددنا الموقع العام للقاتل ، ولا توجد طريقة لهروبه الليلة!”
“كان اختيارك صحيحًا. الشخص الذي كان يتبعك كان لديه نية خبيثة.” ضخمت روح الهاتف الخوف في قلب قاو رو تشوي لجعلها تجرب أوهام مختلفة. بغض النظر عن الموقف ، فإنها تتخيل ذلك في أسوأ السيناريوهات ، لكن ربما كان هذا هو السبب وراء إنقاذها. بعد عشر دقائق ، تلقى تشن غي المكالمة من الطبيب قاو ، ودعاه إلى غرفة المراقبة في المبنى.
“أي اكتشافات؟”
بعد التأكد من هوية هان باو أر ، يمكن تأكيد تفاصيل أخرى.
“تفقد هذا.” جعل الطبيب قاو الحارس يكرار اللقطات ، ورأوا شيئًا ما يرفع الشعر. بعد أن دخلت قاو رو تشوي باب الأمان ، تبعها شخص يرتدي معطف واق من المطر ذو لون غامق. لقد تبع قاو رو تشوي عن كثب مثل ظلها.
“القاتل امرأة؟” تشن غي فوجئ إلى حد ما.
في الشاشة التالية ، وصلت قاو رو تشوي بالفعل في الطابق الثالث عشر. ركضت إلى منزلها بحثت عن مفتاح المنزل وكانت يديها تهتز. حتى من خلال الشاشة ، أمكن للمرء أن يشعر بخوفها. الرجل في المعطف الواق من المطر إقترب ببطء منها. عندما ظهر في الطابق الثالث عشر ، كانت قاو رو تشوي لا تزال تعمل على الباب.
“القاتل امرأة؟” تشن غي فوجئ إلى حد ما.
المسافة بين الاثنين نقصا. عندما كان هناك أقل من عشرة أمتار بينهما ، أخيراً فتحت قاو رو تشوي الباب الداخلي وذهبت إلى الغرفة. تم إغلاق الباب ، وأصبح الممر هادئًا مرة أخرى.
لقد زاد سرعته ، وخلال تلك العملية ، نفخت الرياح كمه على الشاشة أمكن أن ترى بوضوح أنه كان يحمل جهازًا معدنيًا فريد الشكل ومغطى بالدم.
“أي اكتشافات؟”
المسافة بين الاثنين نقصا. عندما كان هناك أقل من عشرة أمتار بينهما ، أخيراً فتحت قاو رو تشوي الباب الداخلي وذهبت إلى الغرفة. تم إغلاق الباب ، وأصبح الممر هادئًا مرة أخرى.
“لولا مساعدة تشن غي ، لكانت ابنتي هي الضحية”. كان الطبيب قاو لا يزال ينزل من عواطفه. كانت ابنته قد ماتت تقريبًا ؛ أي شخص سوف يحتاج إلى بعض الوقت لمعالجة هذا القلق.
وأشار الكابتن يان في هاتفه ، وعلى الشاشة كانت امرأة متوسطة الحجم كانت رائعة بشكل مستحيل.
ومع ذلك ، فإن الرجل في المعطف الواق من المطر لم يغادر. توقف عند الباب المؤدي إلى غرفة قاو رو تشوي وقرفص ببطء ، مختبئًا في النقطة العمياء. إذا اعتقدت قاو رو تشوي أن الرجل قد غادر وفتحت الباب ، لكانت العواقب لا يمكن تصورها. استمر الوقت في الحركة ، لكن الشاشة برت وكأنها قد توقفت. أبقى القاتل نفسه مجمدًا بجانب الباب.
في أقل من أسبوع ، استخدم تشن غي طريقته الخاصة في الإقصاء لاكتشاف الرئيس.
“هل يمكن أن يكون هذا الرجل هو المجرم وراء قضايا نزع العيون تلك؟ هل الجهاز الحاد في جعبته سلاح القتل؟” عندما كانوا ينظرون إلى الفيديو ، تم فتح باب غرفة المراقبة وذخل شرطيين.
كان تشن غي قلقًا بشأن ترك قاو رو تشوي بمفردها في الغرفة في حالتها الحالية ، لذا حملها بين ذراعيه وهو يتحرك إلى الطابق السفلي. دخلوا إلى غرفة المراقبة حيث تمركز الدكتور غاو وحارسَي أمن أمام أجهزة الكمبيوتر.
“ليس فقط امرأة ، امرأة جميلة بشكل مستحيل.” قام جهاز الإتصال الاسلكي بإحداث ضجة ، وابتعد الكابتن يان عن تشن غي للتركيز على عمله. ما قاله الكابتن يان كرر نفسه في ذهن تشن غي ؛ كان لديه فكرة جيدة عن القاتل الحقيقي الآن.
“نحن من المخفر. أنا آسف ، لكن أين الطبيب قاو؟” كان تشن غي على دراية بالرجل الذي طرح السؤال. كان لي تشنغ ، الذي التقى به في شققوفانغ هوا ، أحد الضباط الموثوق بهم للكابتن يان.
وأشار الكابتن يان في هاتفه ، وعلى الشاشة كانت امرأة متوسطة الحجم كانت رائعة بشكل مستحيل.
عندما عرف تشن غي لي تشنغ ، وكذلك عرف لي تشنغ تشن غي. كان السؤال التالي من شفاه لي تشنغ هو … “هل حدثت جريمة قتل أخرى؟”
كانت مرتبطة بمجتمع قصص الأشباح ، وكانت جميلة بشكل لا يصدق ، وكانت تعاني من مرض عقلي ؛ لم يكن هناك سوى امرأة واحدة تتوافق مع المعايير -مريضة قاعة المرضى الثالثة رقم ستة ، هان باو أر!
لفصل ثلاث مائة وستة وستون: طريقة الأقصاء الخاصة بتشن غيِ
“تقريبا.” لم يظن تشن غي أنه سيواجه لي تشنغ ، وقد فوجئ أن لي تشنغ يعرف الطبيب قاو جيدًا.
“القاتل امرأة؟” تشن غي فوجئ إلى حد ما.
لفصل ثلاث مائة وستة وستون: طريقة الأقصاء الخاصة بتشن غيِ
“لولا مساعدة تشن غي ، لكانت ابنتي هي الضحية”. كان الطبيب قاو لا يزال ينزل من عواطفه. كانت ابنته قد ماتت تقريبًا ؛ أي شخص سوف يحتاج إلى بعض الوقت لمعالجة هذا القلق.
“هل يمكن أن يكون هذا الرجل هو المجرم وراء قضايا نزع العيون تلك؟ هل الجهاز الحاد في جعبته سلاح القتل؟” عندما كانوا ينظرون إلى الفيديو ، تم فتح باب غرفة المراقبة وذخل شرطيين.
مشى لي تشنغ إلى الكمبيوتر ، وعندما رأى الشخص في الفيديو ، تغير تعبيره. أخرج هاتفه على الفور للاتصال برقم. “أيها الكابتن يان! لقد تم رصد المشتبه به لقضايا نزع العيون في منطقة تشي تشيا هو السكنية! إنه مشابه لكيف بدا المشتبه به في مقاطع الفيديو الأخرى ؛ القاتل يرتدي معطف واق من المطر داكن اللون!”
بعد إعداد التقرير ، طلب لي تشنغ تعاون الجميع والبقاء في الغرفة. بعد عشر دقائق ، وصل الكابتن يان مع رجاله. بعد السؤال عن الوضع ، لقد قام بإحاطة المحيط. “لا تقلقوا ، لقد حددنا الموقع العام للقاتل ، ولا توجد طريقة لهروبه الليلة!”
كانت مرتبطة بمجتمع قصص الأشباح ، وكانت جميلة بشكل لا يصدق ، وكانت تعاني من مرض عقلي ؛ لم يكن هناك سوى امرأة واحدة تتوافق مع المعايير -مريضة قاعة المرضى الثالثة رقم ستة ، هان باو أر!
لقد زاد سرعته ، وخلال تلك العملية ، نفخت الرياح كمه على الشاشة أمكن أن ترى بوضوح أنه كان يحمل جهازًا معدنيًا فريد الشكل ومغطى بالدم.
كانت الضجة أكبر بكثير مما توقعه تشن غي. مع سيارات الشرطة وكلاب الصيد ، كانت جميع الشوارع مغلقة. كان من الواضح أن هذه المرة أعطت الشرطة كل ما في وسعهم.
“نحن من المخفر. أنا آسف ، لكن أين الطبيب قاو؟” كان تشن غي على دراية بالرجل الذي طرح السؤال. كان لي تشنغ ، الذي التقى به في شققوفانغ هوا ، أحد الضباط الموثوق بهم للكابتن يان.
كان هناك تعليق على تقرير مرضها – إلى أي مدى يجب أن يكون الله قاسياً لجعل مرأة جميلة هكذا؟
“يظهر الفيديو أن المشتبه به قد غادر المبنى الثالث خلال العشرين دقيقة الماضية. وبدون مساعدة سيارة هرب ، يجب أن يكون المشتبه به في المنطقة”. قام الكابتن يان بوضع علامة على عدة نقاط على الخريطة على هاتفه وأرسلها إلى هواتف الضباط. “استمعوا لي ، ومشطوا المنطقة إنشًا بإنش! حتى لو دفنت ثلاثة أقدام تحت الأرض ، سنجدها الليلة!”
‘رقم 10 أطول من هان باو أر ورجل ، لذلك رقم 10 ليس هان باو أر! إذا كان هذا صحيحًا ، فينبغي أن يكون رقم 10 المألوف هو الرئيس!’
“تفقد هذا.” جعل الطبيب قاو الحارس يكرار اللقطات ، ورأوا شيئًا ما يرفع الشعر. بعد أن دخلت قاو رو تشوي باب الأمان ، تبعها شخص يرتدي معطف واق من المطر ذو لون غامق. لقد تبع قاو رو تشوي عن كثب مثل ظلها.
بأمر الكابتن يان ، بدأ الضباط في التحرك مثل آلة مزيتة بشكل جيد. بعد أن أنهى الكابتن يان أمره ، انزلق تشن غي إلى الرجل. “أيها الكابتن يان ، القاتل مغطى بالكامل داخل معطف واق من المطر ، ولم يره أحد منكم من قبل. هل سيكون قادرًا على الهروب بمجرد الخروج من المحيط؟”
“القاتل امرأة؟” تشن غي فوجئ إلى حد ما.
بخلاف وانغ شينغلونغ ، كانت هذه المرأة آخر مريض في قاعة المرضى الثالثة. بعد إزالتها ، سوف يتجاوز معدل الإكمال تسعين بالمائة ، وسيحصل تشن غي على المكافأة المخفية!
“على الرغم من أننا لم نر وجهها ، إلا أن هذا لا يعني أننا لا نستطيع التعرف عليها”. تابع الكابتن يان حركة الفرق عن كثب وأوضح لتشن غي: “هذا القاتل قاسي ومكر. أهدافها عشوائية تمامًا ، ولا يوجد قافية أو سبب. هذه حالة صعبة للغاية لفريق التحقيق ، لكن أفضل ثعلب ماكر سينتهي به المطاف مقبوض عليه من طرف صياد أفضل ، ظنت أنها ارتكبت الجريمة المثالية ، لكنها ارتكبت بعض الأخطاء لأنها كانت في عجلة من أمرها لإنجاز المهمة.”
في أقل من أسبوع ، استخدم تشن غي طريقته الخاصة في الإقصاء لاكتشاف الرئيس.
“لقد أخرجنا أكثر من مائة كاميرا من مشاهد الجريمة الخمسة ، ومن خلال إعادة البناء الرقمي وبصيلات الشعر وجزيئات الجلد التي جمعناها في مسرح الجريمة ، ابتكر بروفيلنا الجنائي هذه اللوحة.”
وأشار الكابتن يان في هاتفه ، وعلى الشاشة كانت امرأة متوسطة الحجم كانت رائعة بشكل مستحيل.
“تفقد هذا.” جعل الطبيب قاو الحارس يكرار اللقطات ، ورأوا شيئًا ما يرفع الشعر. بعد أن دخلت قاو رو تشوي باب الأمان ، تبعها شخص يرتدي معطف واق من المطر ذو لون غامق. لقد تبع قاو رو تشوي عن كثب مثل ظلها.
كانت الضجة أكبر بكثير مما توقعه تشن غي. مع سيارات الشرطة وكلاب الصيد ، كانت جميع الشوارع مغلقة. كان من الواضح أن هذه المرة أعطت الشرطة كل ما في وسعهم.
“القاتل امرأة؟” تشن غي فوجئ إلى حد ما.
لفصل ثلاث مائة وستة وستون: طريقة الأقصاء الخاصة بتشن غيِ
لقد زاد سرعته ، وخلال تلك العملية ، نفخت الرياح كمه على الشاشة أمكن أن ترى بوضوح أنه كان يحمل جهازًا معدنيًا فريد الشكل ومغطى بالدم.
“ليس فقط امرأة ، امرأة جميلة بشكل مستحيل.” قام جهاز الإتصال الاسلكي بإحداث ضجة ، وابتعد الكابتن يان عن تشن غي للتركيز على عمله. ما قاله الكابتن يان كرر نفسه في ذهن تشن غي ؛ كان لديه فكرة جيدة عن القاتل الحقيقي الآن.
مشى لي تشنغ إلى الكمبيوتر ، وعندما رأى الشخص في الفيديو ، تغير تعبيره. أخرج هاتفه على الفور للاتصال برقم. “أيها الكابتن يان! لقد تم رصد المشتبه به لقضايا نزع العيون في منطقة تشي تشيا هو السكنية! إنه مشابه لكيف بدا المشتبه به في مقاطع الفيديو الأخرى ؛ القاتل يرتدي معطف واق من المطر داكن اللون!”
كانت مرتبطة بمجتمع قصص الأشباح ، وكانت جميلة بشكل لا يصدق ، وكانت تعاني من مرض عقلي ؛ لم يكن هناك سوى امرأة واحدة تتوافق مع المعايير -مريضة قاعة المرضى الثالثة رقم ستة ، هان باو أر!
“القاتل امرأة؟” تشن غي فوجئ إلى حد ما.
عندما عرف تشن غي لي تشنغ ، وكذلك عرف لي تشنغ تشن غي. كان السؤال التالي من شفاه لي تشنغ هو … “هل حدثت جريمة قتل أخرى؟”
كان هناك تعليق على تقرير مرضها – إلى أي مدى يجب أن يكون الله قاسياً لجعل مرأة جميلة هكذا؟
كانت مرتبطة بمجتمع قصص الأشباح ، وكانت جميلة بشكل لا يصدق ، وكانت تعاني من مرض عقلي ؛ لم يكن هناك سوى امرأة واحدة تتوافق مع المعايير -مريضة قاعة المرضى الثالثة رقم ستة ، هان باو أر!
بخلاف وانغ شينغلونغ ، كانت هذه المرأة آخر مريض في قاعة المرضى الثالثة. بعد إزالتها ، سوف يتجاوز معدل الإكمال تسعين بالمائة ، وسيحصل تشن غي على المكافأة المخفية!
“تفقد هذا.” جعل الطبيب قاو الحارس يكرار اللقطات ، ورأوا شيئًا ما يرفع الشعر. بعد أن دخلت قاو رو تشوي باب الأمان ، تبعها شخص يرتدي معطف واق من المطر ذو لون غامق. لقد تبع قاو رو تشوي عن كثب مثل ظلها.
“كان اختيارك صحيحًا. الشخص الذي كان يتبعك كان لديه نية خبيثة.” ضخمت روح الهاتف الخوف في قلب قاو رو تشوي لجعلها تجرب أوهام مختلفة. بغض النظر عن الموقف ، فإنها تتخيل ذلك في أسوأ السيناريوهات ، لكن ربما كان هذا هو السبب وراء إنقاذها. بعد عشر دقائق ، تلقى تشن غي المكالمة من الطبيب قاو ، ودعاه إلى غرفة المراقبة في المبنى.
‘يجب أن تكون هي’. تحرك تشن غي مرة أخرى بصمت. ‘يجب أن يكون السبب الحقيقي وراء نزع العيون مرتبطًا بالباب في منزلي المسكون. هذا يعني أن هان باو أر عضو في المجتمع. طالما تم أسرها أو إزالتها ، فلن يتبقى سوى عضو واحد في المجتمع.’
بعد التأكد من هوية هان باو أر ، يمكن تأكيد تفاصيل أخرى.
‘يجب أن تكون هي’. تحرك تشن غي مرة أخرى بصمت. ‘يجب أن يكون السبب الحقيقي وراء نزع العيون مرتبطًا بالباب في منزلي المسكون. هذا يعني أن هان باو أر عضو في المجتمع. طالما تم أسرها أو إزالتها ، فلن يتبقى سوى عضو واحد في المجتمع.’
بخلاف وانغ شينغلونغ ، كانت هذه المرأة آخر مريض في قاعة المرضى الثالثة. بعد إزالتها ، سوف يتجاوز معدل الإكمال تسعين بالمائة ، وسيحصل تشن غي على المكافأة المخفية!
‘رقم 10 أطول من هان باو أر ورجل ، لذلك رقم 10 ليس هان باو أر! إذا كان هذا صحيحًا ، فينبغي أن يكون رقم 10 المألوف هو الرئيس!’
في أقل من أسبوع ، استخدم تشن غي طريقته الخاصة في الإقصاء لاكتشاف الرئيس.
‘مختبئ جيد ، لكن ذلك عديم الفائدة أمامي. بعد القبض على هان باو أر ، سيحين دورك تاليا!’
لفصل ثلاث مائة وستة وستون: طريقة الأقصاء الخاصة بتشن غيِ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
