نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-365

الفصل ثلاث مائة وخمسة وستون: معطف مطر.

الفصل ثلاث مائة وخمسة وستون: معطف مطر.

الفصل ثلاث مائة وخمسة وستون: معطف مطر.

 

 

 

في الساعة 10 مساءً ، وصل تشن غي إلى المبنى الذي تقيم فيه عائلة الدكتور قاو. نظرًا للأعلى ، لقد رأى أن إحد النوافذ كانت مضاءة ، كما لو أن كل الأنوار في المنزل قد تم تشغيلها. ‘يجب أن تكون تلك الغرفة.’

الفصل ثلاث مائة وخمسة وستون: معطف مطر.

 

“شخص غريب؟” فكرت قاو رو تشوي في ذلك. “السائق الذي قادني إلى المنزل كان غريبًا. ظل يخبرني عن تلك الجرائم”.

كانت النوافذ مغلقة ، وكانت هناك امرأة تقف وراء الستار. بدت متوترة واستمرت في فتح الستائر لتنظر للطابق السفلي. “قاو رو تشوي؟”

“تشو يين!” ترددت صيحة تشن غي عبر العديد من الطوابق ، وتم إطفاء كل الضوء في الغرفة في تلك اللحظة. بدا أن الهواء تجمد بينما وثب ظل دموي نحو قاو رو تشوي!

 

عاد تشن غي إلى الغرفة وكان الطبيب قاو يسحب شرائط مراقبة الطابق الثالث عشر. لقد جلس القرفصاء بجانب الأريكة وسأل ، بعد أن غادر الطبيب قاو ، “هل صادفت أي شخص غريب في طريقه إلى المنزل؟”

رأت الفتاة أيضًا تشن غي ، لكنها لم تظهر فرحة أو مفاجأة ، لكن وجه مليء بالخوف كما لو أنها قد رأت شيئًا مخيفًا.

 

 

شخص ما كان يتحكم في روح الهاتف ، وهذا الشخص يجب أن يكون الشخص الذي أوقف المصعد عن الحركة.

‘يبدو أنها لا تزال تحت تأثير روح الهاتف.’

أضاء الضوء المنشط للصوت في كل طابق بينما كان تشن غي يركض إلى الطابق الثالث عشر. كان هناك باب مفتوح واحد لمكافحة السرقة فقط في الممر الهادئ. “وجدته!”

 

 

عندما يصل شخص ما إلى عتبة الخوف ، فسيغمى عليه – هذا هو نظام الحماية المتأصل في جسم الإنسان. ومع ذلك ، كان الخوف الناجم عن روح الهاتف مختلفة. جاء الخوف في مستويات لتعذيب الضحية ببطء ، ودفعهم ببطء نحو حافة الانهيار العقلي. في ظل هذه الظروف ، قد يتم دفع الضحية لفعل شيء غير منطقي للغاية.

“لا ، كان الشخص مخبأ بالكامل داخل المعطف الواق من المطر.” ترددت قاو رو تشوي قبل أن تقول: “بعد أن غادر المصعد ، لسبب ما ، شعرت بالخوف من المصعد. كنت خائفة من احتمال محاصرتي في الداخل ، لذلك أخذت الدرج ، لكن عندما وصلت إلى الطابق السادس ، تم فتح باب السلامة في الطابق الأول ، وبدأ شخص ما يطاردني “.

 

 

“لا تفعلِ أي شيء غبي!” هرع تشن غي إلى الممر وضغط على زر المصعد ، لكن المصعد توقف في الطابق الثالث عشر ورفض التزحزح. نظرا لعدم وجود خيار آخر ، كان عليه أن يستخدم الدرج. بعد الانتهاء من العديد من المهام ، مقارنة بالمنطق والشجاعة ، كان أكبر تحسن لجسده هو حالته البدنية.

 

 

 

قام بتشغيل المسجل وأمسك بالمطرقة. لم يكن يخاف من إزعاج المستأجرين الآخرين وانطلق للطابق العلوي.

‘يبدو أنها لا تزال تحت تأثير روح الهاتف.’

 

مع ساق واحدة على حافة النافذة ، حاول تشن غي قصارى جهده لسحب قاو رو تشوي للأعلى. عند النظر إلى قاو رو تشوي ، كان قلب تشن غي يضرب أيضًا. “لحسن الحظ ، تم ترك الباب الخارجي مفتوحًا. إذا كان هذا الباب مغلقًا ، لما تمكنت من الدخول بسرعة.”

لقد تحرك بسرعة!

لم ينته الأمر بعد. كان عليه أن يحصل على روح الهاتف تلك مهما كان!

 

هرع تشن غي إلى الباب وناد اسم قاو رو تشوي. لم يرِد أي رد من الداخل ، لكنه سمع أنين قاو رو تشوي من الألم وشيء يتمحطم. كانت الفتاة التي كانت هادئة ومنطقية عادةً كالمرأة المجنونه. تشن غي لم يجرؤ على إضاعة المزيد من الوقت. لقد أمسك المطرقة لتحطيم الباب الداخلي مفتوح.

أضاء الضوء المنشط للصوت في كل طابق بينما كان تشن غي يركض إلى الطابق الثالث عشر. كان هناك باب مفتوح واحد لمكافحة السرقة فقط في الممر الهادئ. “وجدته!”

“لا ، كان الشخص مخبأ بالكامل داخل المعطف الواق من المطر.” ترددت قاو رو تشوي قبل أن تقول: “بعد أن غادر المصعد ، لسبب ما ، شعرت بالخوف من المصعد. كنت خائفة من احتمال محاصرتي في الداخل ، لذلك أخذت الدرج ، لكن عندما وصلت إلى الطابق السادس ، تم فتح باب السلامة في الطابق الأول ، وبدأ شخص ما يطاردني “.

 

“أمسكي بي!” ظهر الصوت المألوف مرة أخرى. بدأ بؤبؤا قاو رو تشوي في التركيز. اختفى الشيطان الأحمر الذي رآته سابقًا ، ولم فقط تشن غي كان يمسك ذراعها. انطفأت الأنوار ، ناظرةً إلى الرجل في الظلام بدأ عقل قاو رو تشوي في جمع أفكاره.

هرع تشن غي إلى الباب وناد اسم قاو رو تشوي. لم يرِد أي رد من الداخل ، لكنه سمع أنين قاو رو تشوي من الألم وشيء يتمحطم. كانت الفتاة التي كانت هادئة ومنطقية عادةً كالمرأة المجنونه. تشن غي لم يجرؤ على إضاعة المزيد من الوقت. لقد أمسك المطرقة لتحطيم الباب الداخلي مفتوح.

كان هناك العديد من الإجابات المختلفة في عقل تشن غي ، لكن كان هناك إجابة واحدة فقط هي الأكثر احتمالا ، لقد رأت قاو رو تشوي القاتل عن طريق الخطأ. حتى لا يدع أي شهود على قيد الحياة ، غيّر الشخص نيته لقتل قاو رو تشوي.

 

بعد بعض التفكير ، قالت قاو رو تشوي فجأة: “عندما أردت أن آخذ المصعد في وقت مبكر ، كان شخص يرتدي معطف واقٍ من المطر كبير يغادر المصعد. لقد اصطدمت به”.

تحركت الأوعية الدموية الموجودة في الأخدود ، ولم يكن لدى تشن غي فكرة عن عدد المرات التي ضرب فيها الباب قبل تحطيم القفل. هرع تشن غي إلى الغرفة ، وأول ما رآه هو قاو رو تشوي وهي تميل من النافذة

مع ساق واحدة على حافة النافذة ، حاول تشن غي قصارى جهده لسحب قاو رو تشوي للأعلى. عند النظر إلى قاو رو تشوي ، كان قلب تشن غي يضرب أيضًا. “لحسن الحظ ، تم ترك الباب الخارجي مفتوحًا. إذا كان هذا الباب مغلقًا ، لما تمكنت من الدخول بسرعة.”

 

تشن غي لم ببدء مطاردة عمياء. كان عقله واضحا. ‘عندما دخلت المبنى ، لم يصعد المصعد من الطابق الثالث عشر. في ذلك الوقت ، كانت روح الهاتف على رأس قاو رو تشوي ، وقمعت حواسها ، لذلك يجب أن يكون الشخص الموجود داخل المصعد شخصًا آخر أو شبحًا.’

كان الشيء المفزع هو أنه كان هناك صبي نحيف للغاية يجلس على رأس قاو رو تشوي. عانق رأسها واستخدم جسده لتغطية أذنيها ، ويديه موضوعة على عينيها.

مع ساق واحدة على حافة النافذة ، حاول تشن غي قصارى جهده لسحب قاو رو تشوي للأعلى. عند النظر إلى قاو رو تشوي ، كان قلب تشن غي يضرب أيضًا. “لحسن الحظ ، تم ترك الباب الخارجي مفتوحًا. إذا كان هذا الباب مغلقًا ، لما تمكنت من الدخول بسرعة.”

 

بعد بعض التفكير ، قالت قاو رو تشوي فجأة: “عندما أردت أن آخذ المصعد في وقت مبكر ، كان شخص يرتدي معطف واقٍ من المطر كبير يغادر المصعد. لقد اصطدمت به”.

“تشو يين!” ترددت صيحة تشن غي عبر العديد من الطوابق ، وتم إطفاء كل الضوء في الغرفة في تلك اللحظة. بدا أن الهواء تجمد بينما وثب ظل دموي نحو قاو رو تشوي!

 

 

 

أظهر الصبي الموجود فوق رأس قاو رو تشوي خوفًا شديدًا عندما شاهد تشو يين وأطلق قبضته دون تردد واختفى. قاو رو تشوي ، التي عادت إلى طبيعتها ، لم تكن قد تعافت عندما رأت شبحًا أحمر يقطر بالدم. أرادت الصراخ ، لكن لم يكن هناك صوت في حلقها. ضعفت ذراعيها ، وسقط جسمها للخلف.

 

 

 

“أمسكي بي!” ظهر الصوت المألوف مرة أخرى. بدأ بؤبؤا قاو رو تشوي في التركيز. اختفى الشيطان الأحمر الذي رآته سابقًا ، ولم فقط تشن غي كان يمسك ذراعها. انطفأت الأنوار ، ناظرةً إلى الرجل في الظلام بدأ عقل قاو رو تشوي في جمع أفكاره.

 

 

“شخص غريب؟” فكرت قاو رو تشوي في ذلك. “السائق الذي قادني إلى المنزل كان غريبًا. ظل يخبرني عن تلك الجرائم”.

مع ساق واحدة على حافة النافذة ، حاول تشن غي قصارى جهده لسحب قاو رو تشوي للأعلى. عند النظر إلى قاو رو تشوي ، كان قلب تشن غي يضرب أيضًا. “لحسن الحظ ، تم ترك الباب الخارجي مفتوحًا. إذا كان هذا الباب مغلقًا ، لما تمكنت من الدخول بسرعة.”

 

 

منهارا على الأرض ، كان تشن غي لا يزال قلقًا بشأن قاو رو تشوي. لقد سحبها إلى الأريكة. “أنت بخيرا الآن. احصلِ على قسط من الراحة ، سأذهب للإتصال بالطبيب قاو.”

 

 

كانت النوافذ مغلقة ، وكانت هناك امرأة تقف وراء الستار. بدت متوترة واستمرت في فتح الستائر لتنظر للطابق السفلي. “قاو رو تشوي؟”

بعد عشر دقائق ، أضاءت الأنوار في الغرفة ، وكانت هناك خطوات على الطريق من الممر. رفع تشن غي رأسه لرؤية الطبيب قاو ، الذي بدا مختلفًا عن صورته العادية. ثقته ونضجه المعتاد قد إختفيا. لاهِثا للهواء ، كانت عيناه مليئة بالقلق.

 

 

 

“تشاو تشوي”. ركع الدكتور قاو على الأريكة ، وأمسك يدي قاو رو تشوي ، وأظهرت الفتاة أخيرًا جانبها الضعيف. بعد أن وضع تشن غي المطرقة في حقيبة ظهره ، التقط الهاتف الذي أسقطته قاو رو تشوي وخرج من الباب وحده.

 

 

هرع تشن غي إلى الباب وناد اسم قاو رو تشوي. لم يرِد أي رد من الداخل ، لكنه سمع أنين قاو رو تشوي من الألم وشيء يتمحطم. كانت الفتاة التي كانت هادئة ومنطقية عادةً كالمرأة المجنونه. تشن غي لم يجرؤ على إضاعة المزيد من الوقت. لقد أمسك المطرقة لتحطيم الباب الداخلي مفتوح.

لم ينته الأمر بعد. كان عليه أن يحصل على روح الهاتف تلك مهما كان!

“شخص غريب؟” فكرت قاو رو تشوي في ذلك. “السائق الذي قادني إلى المنزل كان غريبًا. ظل يخبرني عن تلك الجرائم”.

 

 

‘الأشبح اللذين ليسوا أشباح حمراءولا يستطيعون تعريض أنفسهم لفترة طويلة خارج العالم ؛ عليهم أن يعلقوا أنفسهم على شيء ما. روح الهاتف هذه لن تكون بعيدة.’

أضاء الضوء المنشط للصوت في كل طابق بينما كان تشن غي يركض إلى الطابق الثالث عشر. كان هناك باب مفتوح واحد لمكافحة السرقة فقط في الممر الهادئ. “وجدته!”

 

 

تشن غي لم ببدء مطاردة عمياء. كان عقله واضحا. ‘عندما دخلت المبنى ، لم يصعد المصعد من الطابق الثالث عشر. في ذلك الوقت ، كانت روح الهاتف على رأس قاو رو تشوي ، وقمعت حواسها ، لذلك يجب أن يكون الشخص الموجود داخل المصعد شخصًا آخر أو شبحًا.’

‘يبدو أنها لا تزال تحت تأثير روح الهاتف.’

 

 

شخص ما كان يتحكم في روح الهاتف ، وهذا الشخص يجب أن يكون الشخص الذي أوقف المصعد عن الحركة.

 

 

 

‘إذا كانت الخطة تهدف إلى جذب قاو رو تشوي بعيدًا ، فليس هناك حاجة للقيام بهذا لأنه لا يوجد لديهم سبب لقتل قاو رو تشوي. بعد فشل الخطة ، فإن أفضل حل هو الهروب – القيام بأكثر من ذلك لن يقوم إلا بكشف نفسه ، لماذا قام بتغيير خطة لقتل قاو رو تشوي؟’

 

 

كان هناك العديد من الإجابات المختلفة في عقل تشن غي ، لكن كان هناك إجابة واحدة فقط هي الأكثر احتمالا ، لقد رأت قاو رو تشوي القاتل عن طريق الخطأ. حتى لا يدع أي شهود على قيد الحياة ، غيّر الشخص نيته لقتل قاو رو تشوي.

كان هناك العديد من الإجابات المختلفة في عقل تشن غي ، لكن كان هناك إجابة واحدة فقط هي الأكثر احتمالا ، لقد رأت قاو رو تشوي القاتل عن طريق الخطأ. حتى لا يدع أي شهود على قيد الحياة ، غيّر الشخص نيته لقتل قاو رو تشوي.

 

 

تشن غي لم ببدء مطاردة عمياء. كان عقله واضحا. ‘عندما دخلت المبنى ، لم يصعد المصعد من الطابق الثالث عشر. في ذلك الوقت ، كانت روح الهاتف على رأس قاو رو تشوي ، وقمعت حواسها ، لذلك يجب أن يكون الشخص الموجود داخل المصعد شخصًا آخر أو شبحًا.’

‘قام الشخص الذي يقف وراء روح الهاتف بجذبي من منتزه القرن الجديد ومن ثم جذب قاو رو تشوي إلى المنزل. يجب أن يكون الجاني من مجتمع قصص الأشباح.’ انحنى تشن غي ضد الجدار ونظر من النافذة. بدأت كل الدلائل تصطف. ‘بعد هذه الليلة ، يجب أن يكونوا العضو الوحيد المتبقي.’

عندما يصل شخص ما إلى عتبة الخوف ، فسيغمى عليه – هذا هو نظام الحماية المتأصل في جسم الإنسان. ومع ذلك ، كان الخوف الناجم عن روح الهاتف مختلفة. جاء الخوف في مستويات لتعذيب الضحية ببطء ، ودفعهم ببطء نحو حافة الانهيار العقلي. في ظل هذه الظروف ، قد يتم دفع الضحية لفعل شيء غير منطقي للغاية.

 

 

عاد تشن غي إلى الغرفة وكان الطبيب قاو يسحب شرائط مراقبة الطابق الثالث عشر. لقد جلس القرفصاء بجانب الأريكة وسأل ، بعد أن غادر الطبيب قاو ، “هل صادفت أي شخص غريب في طريقه إلى المنزل؟”

بعد بعض التفكير ، قالت قاو رو تشوي فجأة: “عندما أردت أن آخذ المصعد في وقت مبكر ، كان شخص يرتدي معطف واقٍ من المطر كبير يغادر المصعد. لقد اصطدمت به”.

 

 

“شخص غريب؟” فكرت قاو رو تشوي في ذلك. “السائق الذي قادني إلى المنزل كان غريبًا. ظل يخبرني عن تلك الجرائم”.

 

 

 

“من غيره؟” تأثرت قاو رو تشوي بروح الهاتف ، لذا رأت الأسوء في الجميع.

“تشاو تشوي”. ركع الدكتور قاو على الأريكة ، وأمسك يدي قاو رو تشوي ، وأظهرت الفتاة أخيرًا جانبها الضعيف. بعد أن وضع تشن غي المطرقة في حقيبة ظهره ، التقط الهاتف الذي أسقطته قاو رو تشوي وخرج من الباب وحده.

 

 

بعد بعض التفكير ، قالت قاو رو تشوي فجأة: “عندما أردت أن آخذ المصعد في وقت مبكر ، كان شخص يرتدي معطف واقٍ من المطر كبير يغادر المصعد. لقد اصطدمت به”.

في الساعة 10 مساءً ، وصل تشن غي إلى المبنى الذي تقيم فيه عائلة الدكتور قاو. نظرًا للأعلى ، لقد رأى أن إحد النوافذ كانت مضاءة ، كما لو أن كل الأنوار في المنزل قد تم تشغيلها. ‘يجب أن تكون تلك الغرفة.’

 

 

“معطف واقٍ من المطر؟” كان تشن غي مهتما. “هل تمكنت من رؤية وجهه؟”

 

 

 

“لا ، كان الشخص مخبأ بالكامل داخل المعطف الواق من المطر.” ترددت قاو رو تشوي قبل أن تقول: “بعد أن غادر المصعد ، لسبب ما ، شعرت بالخوف من المصعد. كنت خائفة من احتمال محاصرتي في الداخل ، لذلك أخذت الدرج ، لكن عندما وصلت إلى الطابق السادس ، تم فتح باب السلامة في الطابق الأول ، وبدأ شخص ما يطاردني “.

لم ينته الأمر بعد. كان عليه أن يحصل على روح الهاتف تلك مهما كان!

الفصل ثلاث مائة وخمسة وستون: معطف مطر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط