نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-346

الفصل ثلاث مائة وستة وأربعون: موجة من الأشباح قادمة.

الفصل ثلاث مائة وستة وأربعون: موجة من الأشباح قادمة.

الفصل ثلاث مائة وستة وأربعون: موجة من الأشباح قادمة.

 

 

 

“لقد قمت بالفعل بتقديم السيناريو. سيناريو الثلاث نجوم ، لا يوجد طريق للتتبعوه ، وهو مفتوح تمامًا. كل ما عليكم فعله هو العثور على فستان زفاف أحمر اللون وإخراجه”. جاء تشن غي مع القواعد على الفور. فبعد كل شيء ، كان هذا منزله المسكون. كانت كلماته هي القواعد.

 

 

 

“بهذه البساطة؟” إستدار الشعر الأصفر لسؤال تشن غي “هل هناك أي ظروف خفية؟ ستقوم بعض المنازل المسكونة بتصميم مهام جانبية متعددة لجعل التجربة أكثر متعة. إنها تسمح للزوار باستكشاف المكان بأنفسهم ، لزيادة إمكانية اللعب.”

 

 

شعر تشن غي وكأنه من النوع الذي كان يعمل في الخلفية. إذا كشف عن كل الجهود التي بذلها ، فسيتأثر الزوار.

“هناك العديد من المؤامرات الخفية داخل منزلي المسكون. يمكنكم استكشافها قدر ما يريد قلبكم.” كانت ابتسامة تشن غي مثل الشمس ، وجعلت الناس يشعرون بالدفئ.

 

 

 

“إذا ماذا عن الوقت اللازم لإنهاء السيناريو؟” شارك الرجل الكبير. كان من الواضح تمامًا أنهم لاعبون ذوو خبرة. كانوا يعرفون خصوصيات وعموميات المنازل المسكونة.

‘هؤلاء الطلاب بالتأكيد المشاغب. سأحتاج لجعلهم يحفظون قواعد العمال في وقت لاحق.’ عاد تشن غي إلى السطح وتوجه إلى غرفة الدعائم. نهب المكان ووجد أخيرًا المكافأة في الزاوية – فستان زفاف الخياطة. كان فستان الزفاف الممزق أحمر كالدم. كانت تتملكه روح مليئة بالكراهية. إذا انحنى المرء بما يكفي ، فقد يسمع المرء بكاء المرأة. إذا رأى الزوار هذا ، فسيكونون غاضبين جدًا. لم يضع تشن غي حتى الشيء الذي كان من المفترض أن يبحثوا عنه في السيناريو. ‘السعادة في العثور عليه بعد البحث لفترة طويلة هي المتعة الحقيقية للعبة.’

 

 

“بما أن هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها المكان مفتوحًا للجمهور ، فسأمنحكم المزيد من الوقت. طالما أنه سيمكنك العثور على فستان الزفاف في أربعين دقيقة ، فسأعتبره ناجحًا.” كان تشن غي لطيف. لقد أراد للزوار تجربة قرية التوابيت بالكامل ، لذلك قام بتمديد المهلة الزمنية عن قصد.

 

 

 

“لن نحتاج إلى أربعين دقيقة.” حرك الشعر الأصفر خصلات شعره للخلف.  لقد كان رجلا فخورا أيضا. “لقد قييمنا العديد من المنازل المسكونة ، وأطول وقت أخذناها كان ثلاثين دقيقة”.

 

 

“أربعون دقيقة طويلة بالفعل ، ولكن بهذه الطريقة يمكننا أن ننظر حولنا.” كانت المرأة القائدة لا تزال تمسك هاتفها ، ولم يكن لديها أي نية في وضعه بعيدا. عندما دخلت يي شياوكسين إلى المنزل المسكون ، لقد استخدمت ورقة وقلم لملاحظاتها. بناء على هذا وحده ، أمكن للمرء أن يرى أنهم لم يكونوا على نفس المستوى. في الواقع ، عرف تشن غي ما الذي كانت عليه المرأة. كان استعراض منزل مسكون مجرد وسيلة للتحايل. أرادت استخدام الجو المخيف لخلق تباين مع سلوكها اللطيف. كانت مراجعة أسوء مقارنةً بيي شياوكسين ، التي كانت تعرف وتحترم قواعد المنازل المسكونة.

 

 

لافا ثوب الزفاف بقطعة قماش سوداء. دخل تشن غي غرفة تغيير الملابس. كان هذا المبنى الفريد الذي حصل عليه بعد التوسع الثاني في منزل مسكون. لم يجربها أي من الزوار من قبل. اختار تشن غي واحدة من الملابس الأقل وضوحا ووضع بعض الماكياج. “هذا ليس بالأمر السيء. أنا أبدو طبيعياً من بعيد ، لكن عند الفحص الدقيق ، هذا أمر مخيف للغاية.” دخل تشن غي قرية التوابيت مرة أخرى. استخدم الهاتف الأسود لتفقد الأنفاق والممرات الخفية داخل القرية وأخرج القصة المصورة. عندما كان مجتمع قصص الأشباح يقاتل امرأة زهو ، استغل تشن غي الفرصة لجمع عدد من الأشباح في القصة المصورة. بعد ليلة كاملة من ‘التعليم’ ، تم إصلاح الأرواح العالقة.

“نعم ، انظروا حولي ، قد تجدون المزيد من الأفراح المخفية.” كان تشن غي لطيفًا جدًا لدرجة أنه حتى “الزائرين” الثلاثة الذين تبعوه لم يتمكنوا من تحمل ذلك. بعد أن جعل الزوار الثلاثة الجدد يقومون بالتوقيع على إخلاء المسؤولية ، قاد الثمانية منهم إلى نهاية الممر ورفع الألواح الخشبية. إرتفع انفجار من الهواء البارد من تحت الأرض ، مما تسبب في ارتعاشهم.

 

 

الفصل ثلاث مائة وستة وأربعون: موجة من الأشباح قادمة.

“يتم استخدام لوح خشبي فقط لفصل السيناريوهات. إنه خشن للغاية ، ناقص نقطة واحدة لتصميم الموقع.” أضافت المرأة ملاحظة أخرى إلى هاتفها.

 

 

 

تشن غي لم يكن غاضبا. كان لطيفًا جدًا حتى أنه قام بتذكيرها بابتسامة لطيفة. “لا يسمح منزلنا المسكون باستخدام الهواتف وأجهزة التسجيل الأخرى. أرجوا أن تراعي ذلك.”

“هناك العديد من المؤامرات الخفية داخل منزلي المسكون. يمكنكم استكشافها قدر ما يريد قلبكم.” كانت ابتسامة تشن غي مثل الشمس ، وجعلت الناس يشعرون بالدفئ.

 

“نعم ، انظروا حولي ، قد تجدون المزيد من الأفراح المخفية.” كان تشن غي لطيفًا جدًا لدرجة أنه حتى “الزائرين” الثلاثة الذين تبعوه لم يتمكنوا من تحمل ذلك. بعد أن جعل الزوار الثلاثة الجدد يقومون بالتوقيع على إخلاء المسؤولية ، قاد الثمانية منهم إلى نهاية الممر ورفع الألواح الخشبية. إرتفع انفجار من الهواء البارد من تحت الأرض ، مما تسبب في ارتعاشهم.

“أنا مدققة معتمدة. الهاتف هو فقط لتسجيل البيانات. لا تفترض الأشياء”.

 

 

 

“مفهوم ، عندما تبدأ مراجعتك ، أرجوا أن تكوني طيبة” أرسل تشن غي بأدب الثمانية إلى السيناريو. “الواحد على اليسار هو السيناريو ذو النجمتين ، مدرسة مو يانغ الثانوية ، والواجهة خلف الباب الحديدي على اليمين هي قاعة المرضى الثالثة. قرية التوابيت ، التي تتحدونها اليوم ، هي في الأمام تمامًا”.

 

 

“قرية التوابيت هي في نهاية الطريق. هذا هو المكان الذي سأترككم فيه ، واستمتعوا”. وقف تشن غي عند بداية الطريق وأرسل الزوار بعيدا. ‘من الجيد أن يتم فصل السيناريوهات الثلاثة ، لكن بعد أن تحول التوسعات المنزل المسكون إلى متاهة الرعب ، قد تتحد جميع السيناريوهات الموجودة تحت الأرض لإنشاء سيناريو مخيف كبير.’

عندما دخل تشن غي إلى تحت الأرض في وقت سابق ، شاهد طريقًا متعرجًا يظهر بين قاعة المرضى الثالثة ومدرسة مو يانغ الثانوية. في نهاية المسار كان هناك ضوء شاحب.

 

 

 

“قرية التوابيت هي في نهاية الطريق. هذا هو المكان الذي سأترككم فيه ، واستمتعوا”. وقف تشن غي عند بداية الطريق وأرسل الزوار بعيدا. ‘من الجيد أن يتم فصل السيناريوهات الثلاثة ، لكن بعد أن تحول التوسعات المنزل المسكون إلى متاهة الرعب ، قد تتحد جميع السيناريوهات الموجودة تحت الأرض لإنشاء سيناريو مخيف كبير.’

 

 

 

بعد ثلاثة توسعات ، كان المنزل المسكون سيتحول إلى متاهة الرعب. تم توسيعه مرتين بالفعل ، وكانت المرة الثالثة ليست بعيدة. نظر تشن غي لأسفل السيناريوهين الآخرين. داخل مدرسة مو يانغ الثانوية ، تم فتح باب الفصل المغلق. أخرجت دمية رأسها للنظر ما إذا كان تشن غي قد غادر بالفعل أم لا. عندما رأت تشن غي ، عادت إلى الفصل وأغلقت الباب.

 

 

الفصل ثلاث مائة وستة وأربعون: موجة من الأشباح قادمة.

‘هؤلاء الطلاب بالتأكيد المشاغب. سأحتاج لجعلهم يحفظون قواعد العمال في وقت لاحق.’ عاد تشن غي إلى السطح وتوجه إلى غرفة الدعائم. نهب المكان ووجد أخيرًا المكافأة في الزاوية – فستان زفاف الخياطة. كان فستان الزفاف الممزق أحمر كالدم. كانت تتملكه روح مليئة بالكراهية. إذا انحنى المرء بما يكفي ، فقد يسمع المرء بكاء المرأة. إذا رأى الزوار هذا ، فسيكونون غاضبين جدًا. لم يضع تشن غي حتى الشيء الذي كان من المفترض أن يبحثوا عنه في السيناريو. ‘السعادة في العثور عليه بعد البحث لفترة طويلة هي المتعة الحقيقية للعبة.’

 

 

“بما أن هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها المكان مفتوحًا للجمهور ، فسأمنحكم المزيد من الوقت. طالما أنه سيمكنك العثور على فستان الزفاف في أربعين دقيقة ، فسأعتبره ناجحًا.” كان تشن غي لطيف. لقد أراد للزوار تجربة قرية التوابيت بالكامل ، لذلك قام بتمديد المهلة الزمنية عن قصد.

لافا ثوب الزفاف بقطعة قماش سوداء. دخل تشن غي غرفة تغيير الملابس. كان هذا المبنى الفريد الذي حصل عليه بعد التوسع الثاني في منزل مسكون. لم يجربها أي من الزوار من قبل. اختار تشن غي واحدة من الملابس الأقل وضوحا ووضع بعض الماكياج. “هذا ليس بالأمر السيء. أنا أبدو طبيعياً من بعيد ، لكن عند الفحص الدقيق ، هذا أمر مخيف للغاية.” دخل تشن غي قرية التوابيت مرة أخرى. استخدم الهاتف الأسود لتفقد الأنفاق والممرات الخفية داخل القرية وأخرج القصة المصورة. عندما كان مجتمع قصص الأشباح يقاتل امرأة زهو ، استغل تشن غي الفرصة لجمع عدد من الأشباح في القصة المصورة. بعد ليلة كاملة من ‘التعليم’ ، تم إصلاح الأرواح العالقة.

“إذا ماذا عن الوقت اللازم لإنهاء السيناريو؟” شارك الرجل الكبير. كان من الواضح تمامًا أنهم لاعبون ذوو خبرة. كانوا يعرفون خصوصيات وعموميات المنازل المسكونة.

 

 

“لقد أخبرتكم أنه من الجيد أن تتبعوني. هذا هو المنزل الجديد الذي رتبته لكم جميعًا. القرية بأكملها هي لكم. يمكنكم أن تتغذوا على خوف الزوار وصراخهم ، لكن تذكروا شيئًا واحدًا ، لا يمكنك الاضرار بالزوار وعدم القيام بالاتصال الجسدي ، فهمتم؟ “

 

 

 

مشى تشن غي عبر قرية التوابيت وألقى الأشباح وهو يذهب. “معدل إكمال المهمة هو سبعون بالمائة فقط ، مما يعني أن أكثر الأشياء رعباً في هذا السيناريو لم تصل. لحسن الحظ ، تذكرت أنني إحضار بعض الأشباح من القرية نفسها.”

مشى تشن غي عبر قرية التوابيت وألقى الأشباح وهو يذهب. “معدل إكمال المهمة هو سبعون بالمائة فقط ، مما يعني أن أكثر الأشياء رعباً في هذا السيناريو لم تصل. لحسن الحظ ، تذكرت أنني إحضار بعض الأشباح من القرية نفسها.”

 

 

عند النظر إلى القرية التي عادت إلى “الحياة” ، أومض تشن غي بابتسامة راضية. “على الرغم من أنها قاسية ومطالبة ، إلا أن كل التضحيات تستحق العناء لمنح الزوار أفضل تجربة.”

 

شعر تشن غي وكأنه من النوع الذي كان يعمل في الخلفية. إذا كشف عن كل الجهود التي بذلها ، فسيتأثر الزوار.

 

 

 

 

 

تشن غي لم يكن غاضبا. كان لطيفًا جدًا حتى أنه قام بتذكيرها بابتسامة لطيفة. “لا يسمح منزلنا المسكون باستخدام الهواتف وأجهزة التسجيل الأخرى. أرجوا أن تراعي ذلك.”

وسط موسيقى مخيفة وأجواء ثقيلة ، عندما وصل الزوار الثمانية إلى نهاية الطريق ، ما رأوه أذهلهم – صفوف من المنازل القديمة ، شوارع متشابكة ، أموال ورقية ترفرف ، الفوانيس البيضاء التي تعطي ضوءا باهت معلقة على الباب .

“مفهوم ، عندما تبدأ مراجعتك ، أرجوا أن تكوني طيبة” أرسل تشن غي بأدب الثمانية إلى السيناريو. “الواحد على اليسار هو السيناريو ذو النجمتين ، مدرسة مو يانغ الثانوية ، والواجهة خلف الباب الحديدي على اليمين هي قاعة المرضى الثالثة. قرية التوابيت ، التي تتحدونها اليوم ، هي في الأمام تمامًا”.

 

“إذا ماذا عن الوقت اللازم لإنهاء السيناريو؟” شارك الرجل الكبير. كان من الواضح تمامًا أنهم لاعبون ذوو خبرة. كانوا يعرفون خصوصيات وعموميات المنازل المسكونة.

“هذه هي قرية التوابيت؟” تراجعت المرأة القائدة بصمت وإختبئت وراء رفاقها.

“مفهوم ، عندما تبدأ مراجعتك ، أرجوا أن تكوني طيبة” أرسل تشن غي بأدب الثمانية إلى السيناريو. “الواحد على اليسار هو السيناريو ذو النجمتين ، مدرسة مو يانغ الثانوية ، والواجهة خلف الباب الحديدي على اليمين هي قاعة المرضى الثالثة. قرية التوابيت ، التي تتحدونها اليوم ، هي في الأمام تمامًا”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط