نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-345

الفصل ثلاث مائة وخمسة وأربعون: الرئيس تشن اللطيف.

الفصل ثلاث مائة وخمسة وأربعون: الرئيس تشن اللطيف.

الفصل ثلاث مائة وخمسة وأربعون: الرئيس تشن اللطيف.

“ألست هنا لزيارة المنزل المسكون؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه.

 

بعد إرسال العم تشو بعيدًا ، أصبحت ابتسامة تشن غي أكثر إشراقًا. “تعالوا ، وقّعوا على إخلاء المسئولية. قرية التوابيت مفتوحة لأول مرة للزيارة ، لذلك عليكم أن تكون حذرين على السلامة. إذا واجهتم أي خطر ، فعليكم بالصراخ ، وسيأتي العامل لينقذوكم”.

نظر تشن غي في الصورة. بدت هذه المرأة مثل فتاة صغيرة جيدة. كانت ترتدي ثوبًا لطيفًا في الصورة وكانت عكس الفتاة القرية يي شياوكسين. غير الصورة ، وعندما رأى تشن غي صورة الشاشة الثانية ، بدأ يشعر بعدم الاستقرار.

“أنت تقول ذلك في كل مرة.” لم يعبر العم تشو عن رأيه الحقيقي حيث كان هناك أشخاص من الخارج ، لكن كان هناك قلق واضح في عينيه.

 

 

واصلت الفتاة المتواضعة خلق الفوضى على الانترنت. إمكن للمرء أن يجدها على جميع التقييمات التي أصدرتها يي شياو شين. كان هذا واضحًا بشكل خاص مع تقييم منزل تشن غي المسكون. في البداية ، كان 9.7 ، ولكن بعد موجة من التعليقات السلبية ، تم تخفيضها إلى 8.9. ولحسن الحظ ، كان لدى منزل تشن غي المسكون جماهيره والعديد من التقييمات الجيدة ، أو ربما كانت النقطة لتكون أقل.

واصلت الفتاة المتواضعة خلق الفوضى على الانترنت. إمكن للمرء أن يجدها على جميع التقييمات التي أصدرتها يي شياو شين. كان هذا واضحًا بشكل خاص مع تقييم منزل تشن غي المسكون. في البداية ، كان 9.7 ، ولكن بعد موجة من التعليقات السلبية ، تم تخفيضها إلى 8.9. ولحسن الحظ ، كان لدى منزل تشن غي المسكون جماهيره والعديد من التقييمات الجيدة ، أو ربما كانت النقطة لتكون أقل.

 

أثناء الجلوس على الباب ، ومشاهدة الزوار وهم يقادون إلى السيناريوهات ، والاستماع إلى الصرخات التي هربت من الداخل ، شعر تشن غي بإنجاز.

وأظهرت لقطات أخرى أن المرأة تدور لإسقاط مراجعات المنازل المسكونة الأخرى ورفع التصنيفات لتلك التي استعرضتها. كانت النقطة الرئيسية هي أن العديد من مستخدمي الإنترنت تعرضوا للخداع بسبب مظهرها ودعموها بغض النظر عن السبب.

الفصل ثلاث مائة وخمسة وأربعون: الرئيس تشن اللطيف.

 

“ما الخطأ؟ أيها العم تشو؟” سعل العم تشو مرتين وأشار وراءه. “هؤلاء الزوار القلائل يريدون تحدي هذا السيناريو الجديد الذي ذكرته.”

المقارنة كانت واضحة تماما. تم الاحتفاظ بجميع التقييمات على صفحتها الرئيسية أعلى من 9 ، لكن النقاد الأخرين كلهم أشاروا إلى عدم صحتهم. ومع ذلك ، لم تُظهر أي علامة على تغييرها. في مراجعة يي شياوكسين ، كان منزل تشن غي المسكون هو الأعلى ، وثاني أعلى واحد هو 6 فقط.

“لقد فات الأوان لتغيير موقفك الآن. أريد أن أرى التجربة الأكثر أصالة التي يقدمها منزلك المسكون”. رفعت المرأة رأسها. كان لديها وجه رضيع ، لكن صوتها كان خشنًا ، وكشف عن عمرها الفعلي.

 

كان تشن غي كسولًا جدًا للإستماع لتباهي المرأة. “هل لديك اسم صيني؟ مثل تي زهو أو غو دان ، شيء يسهل تذكره.”

“إنه لأمرٌ مختلِف إذا قمتي بعمل أعداء مع يي شياوكسين ، لكنك غمرت منزلي المسكون بتقييمات سلبية. في هذه الحالة ، سأحتاج إلى القتال من أجل نفسي وإلا فسوف يكون ذلك غير عادل لموظفيي المخلصين.” نظر تشن غي إلى هوية هذه المرأة وتذكر كيف كانت تبدو. كان هناك العديد من القطات الأخرى. بخلاف هذه المرأة ، كانت هناك مجموعات تتحدث عن قصد عن منتزه القرن الجديد في المنتديات والمواقع الإلكترونية. بدا الأمر وكأنهم كانوا يحاولون القيام بشيء سيء.

سقط وجه المرأة على الفور ، لكنها لم تدخل في جدال مع تشن غي. هذه الفتاة ستحافظ على شخصيتها حول أصدقائها. لم تتحدث ، لكن الرجلين رأيا مدى الأذى الذي أصابها ومشي للأمام للدفاع عنها.

 

“هذا الرجل صديق مع يي شياوكسين. أخشى أنه قد يغلق علينا داخل المنزل المسكون. إذا كان هناك زوار آخرون ، فلن يفعل شيئًا كهذا”. أخرجت المرأة هاتفها وأضافت: “العامل لديه موقف ، ثلاث نقاط.”

“يجب أن أخبر المدير لوه عن هذا. فبعد كل شيء ، أصبح المنزل المسكون الآن هو عامل الجذب الرئيسي في المنتزه ، وبالتالي فإن التخفيض في تقييم المنزل المسكون سيؤثر على اسم المنتزه.”

“لقد فات الأوان لتغيير موقفك الآن. أريد أن أرى التجربة الأكثر أصالة التي يقدمها منزلك المسكون”. رفعت المرأة رأسها. كان لديها وجه رضيع ، لكن صوتها كان خشنًا ، وكشف عن عمرها الفعلي.

 

 

أثناء الجلوس على الباب ، ومشاهدة الزوار وهم يقادون إلى السيناريوهات ، والاستماع إلى الصرخات التي هربت من الداخل ، شعر تشن غي بإنجاز.

فكر تشن غي في ذلك ووافق. “إذا دعوني أذهب لمعرفة ما إذا كان هناك أي زوار آخرين يرغبون في الانضمام.”

 

المقارنة كانت واضحة تماما. تم الاحتفاظ بجميع التقييمات على صفحتها الرئيسية أعلى من 9 ، لكن النقاد الأخرين كلهم أشاروا إلى عدم صحتهم. ومع ذلك ، لم تُظهر أي علامة على تغييرها. في مراجعة يي شياوكسين ، كان منزل تشن غي المسكون هو الأعلى ، وثاني أعلى واحد هو 6 فقط.

في وقت سابق ، كان تشن غي ينادي طوال اليوم ، قائلاً إن سيناريو النجوم الثلاث مفتوح مؤقتًا للجمهور ، لكن معظم الزوار كانوا من ذوي الخبرة. كانوا سيبحثون في الأنترنات عن التقييمات قبل أن يدخلوا المنزل المسكون. بالنسبة لمعظمهم ، كان سيناريو ثلاث نجوم مثل المحرمات للبشر الأحياء. جلس تشن غي عند الباب حتى الظهر. كاد أن يغفو عندما هزه العم تشو مستيقظا.

كانت المرأة جميلة جدا ، لكن جسدها كان غير مستقر. أحدهم كان واضعا يده اليسرى في جيبه ، والآخر كان يرتدي قميصًا أسود يتذمر من حظه السيئ في الآونة الأخيرة.

 

 

“ما الخطأ؟ أيها العم تشو؟” سعل العم تشو مرتين وأشار وراءه. “هؤلاء الزوار القلائل يريدون تحدي هذا السيناريو الجديد الذي ذكرته.”

“يمكنك أن تدعوني كاسي. أنا ناقدة منازل مسكونة محترفة ، ولديّ مئات الآلاف من المعجبين عبر الإنترنت. إذا شعرت أن منزلك المسكون ليس سيئًا وأضعه في صفحة توصيتي ، فسوف يزداد رقم زائرك 33 في المئة “. كانت المرأة فخورة. “بالطبع ، عليك أن تجعلني أؤمن بأن منزلك المسكون يستحق ذلك ، لكن حتى الآن ، إنه لا يرقى إلى مستوى اسمه”.

 

“يجب أن أخبر المدير لوه عن هذا. فبعد كل شيء ، أصبح المنزل المسكون الآن هو عامل الجذب الرئيسي في المنتزه ، وبالتالي فإن التخفيض في تقييم المنزل المسكون سيؤثر على اسم المنتزه.”

“البيئة مقبولة ، أربع نقاط. العامل كسول للغاية لدرجة أنه نائم في العمل ، نقطتان”. وقف خمسة زوار عند الباب وثلاثة ذكور وفتاتان. كانت إحدى الإناث تكتب على هاتفها. عندما رأى وجه المرأة ، أذهل تشن غي قبل أن يتحول من باب العادة إلى ابتسامة. “مرحبًا ، لم يتم اختبار السيناريو الجديد من قبل. أنتم محظوظون جدًا.”

 

 

“هذا الرجل صديق مع يي شياوكسين. أخشى أنه قد يغلق علينا داخل المنزل المسكون. إذا كان هناك زوار آخرون ، فلن يفعل شيئًا كهذا”. أخرجت المرأة هاتفها وأضافت: “العامل لديه موقف ، ثلاث نقاط.”

“لقد فات الأوان لتغيير موقفك الآن. أريد أن أرى التجربة الأكثر أصالة التي يقدمها منزلك المسكون”. رفعت المرأة رأسها. كان لديها وجه رضيع ، لكن صوتها كان خشنًا ، وكشف عن عمرها الفعلي.

بعد خمس دقائق ، دفع تشن غي الباب مفتوحا. لقد وضع القصة المصورة في جيبه ، وتبع ثلاثة أشخاص وراءه.

 

نظر تشن غي في الصورة. بدت هذه المرأة مثل فتاة صغيرة جيدة. كانت ترتدي ثوبًا لطيفًا في الصورة وكانت عكس الفتاة القرية يي شياوكسين. غير الصورة ، وعندما رأى تشن غي صورة الشاشة الثانية ، بدأ يشعر بعدم الاستقرار.

“ألست هنا لزيارة المنزل المسكون؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه.

 

 

 

“يمكنك أن تدعوني كاسي. أنا ناقدة منازل مسكونة محترفة ، ولديّ مئات الآلاف من المعجبين عبر الإنترنت. إذا شعرت أن منزلك المسكون ليس سيئًا وأضعه في صفحة توصيتي ، فسوف يزداد رقم زائرك 33 في المئة “. كانت المرأة فخورة. “بالطبع ، عليك أن تجعلني أؤمن بأن منزلك المسكون يستحق ذلك ، لكن حتى الآن ، إنه لا يرقى إلى مستوى اسمه”.

 

 

 

كان تشن غي كسولًا جدًا للإستماع لتباهي المرأة. “هل لديك اسم صيني؟ مثل تي زهو أو غو دان ، شيء يسهل تذكره.”

 

 

“هذا الرجل صديق مع يي شياوكسين. أخشى أنه قد يغلق علينا داخل المنزل المسكون. إذا كان هناك زوار آخرون ، فلن يفعل شيئًا كهذا”. أخرجت المرأة هاتفها وأضافت: “العامل لديه موقف ، ثلاث نقاط.”

سقط وجه المرأة على الفور ، لكنها لم تدخل في جدال مع تشن غي. هذه الفتاة ستحافظ على شخصيتها حول أصدقائها. لم تتحدث ، لكن الرجلين رأيا مدى الأذى الذي أصابها ومشي للأمام للدفاع عنها.

 

 

 

واحد منهم كان لديه رأس من الشعر المصبوغ باللون الأصفر ، مع حلق وحلق أنف. لقد أشبه الهبي. كان الآخر أكثر طبيعية ، لكنه كان حوالي 1.9 متر.

 

 

 

“حسنًا ، بما أنكم هنا ، أنتم زواري. دعونا لا نضيع الوقت ، قوموا بالتوقيع على إخلاء المسئولية”. لم يرغب تشن غي في الدخول في مشاجرة معهم. أعطاهم العقد للتوقيع ، والإثارة في صوته جعلت الشعر على جسد العم تشو يقف منتصبا.

 

 

“أيتها الأخت ماو ، ما الذي تخشينه؟ لقد أكمل الخمسة منا العديد من المنازل المسكونة بالفعل؟ الزائرون الآخرون سوف يسحبوننا للأسفل فقط” ، غمغم الشعر الأصفر بعدم رضا.

“تشاو تشن ، يريدون فقط إعطاء مراجعة موضوعية ، لا تتصرف بتهور”.

الفصل ثلاث مائة وخمسة وأربعون: الرئيس تشن اللطيف.

 

 

“المنزل المسكون مفتوح منذ فترة طويلة بالفعل ، ألا تعرفني؟ متى كنت متهورا؟” دفع تشن غي العم تشو خارج الباب. “لا تقلق”.

 

 

“ألست هنا لزيارة المنزل المسكون؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه.

“أنت تقول ذلك في كل مرة.” لم يعبر العم تشو عن رأيه الحقيقي حيث كان هناك أشخاص من الخارج ، لكن كان هناك قلق واضح في عينيه.

 

 

 

لاحظ الزوار الخمسة النظرة في عينيه ، ولسبب ما ، شعروا بالخوف. ‘هل هذا العم يعمل أيضا في المنزل المسكون؟ إنه ممثل جيد! مجرد نظرة يمكن أن تعبر عن الكثير من المشاعر المعقدة.’

كانت المرأة جميلة جدا ، لكن جسدها كان غير مستقر. أحدهم كان واضعا يده اليسرى في جيبه ، والآخر كان يرتدي قميصًا أسود يتذمر من حظه السيئ في الآونة الأخيرة.

 

“إن السيناريو الجديد هو مجرد وسيلة للتحايل ؛ لا يوجد ما تخشونه. في الواقع ، هذه مجرد تجربة. تجربة منزل مسكون شرقي فريد من نوعه باستخدام الفولكلور المحلي ؛ إنه مختلف تمامًا عن بيوت الرعب الغربية واليابانية” ، وأوضح موضوع قرية التوابيت لفترة وجيزة.

بعد إرسال العم تشو بعيدًا ، أصبحت ابتسامة تشن غي أكثر إشراقًا. “تعالوا ، وقّعوا على إخلاء المسئولية. قرية التوابيت مفتوحة لأول مرة للزيارة ، لذلك عليكم أن تكون حذرين على السلامة. إذا واجهتم أي خطر ، فعليكم بالصراخ ، وسيأتي العامل لينقذوكم”.

“لا شيء. دائمًا ما يضع منزلنا المسكون طلب الزائرين أولاً”. إستدار تشن غي وخرج. بعد مغادرة تشن غي ، بدأ الزوار القليلون في الحديث فيما بينهم.

 

 

كان موقف تشن غي لا تشوبه شائبة ، ولكن كلما تصرف مثل هذا ، زاد قلق الزوار الخمسة.

كانت المرأة جميلة جدا ، لكن جسدها كان غير مستقر. أحدهم كان واضعا يده اليسرى في جيبه ، والآخر كان يرتدي قميصًا أسود يتذمر من حظه السيئ في الآونة الأخيرة.

 

“المنزل المسكون مفتوح منذ فترة طويلة بالفعل ، ألا تعرفني؟ متى كنت متهورا؟” دفع تشن غي العم تشو خارج الباب. “لا تقلق”.

“إن السيناريو الجديد هو مجرد وسيلة للتحايل ؛ لا يوجد ما تخشونه. في الواقع ، هذه مجرد تجربة. تجربة منزل مسكون شرقي فريد من نوعه باستخدام الفولكلور المحلي ؛ إنه مختلف تمامًا عن بيوت الرعب الغربية واليابانية” ، وأوضح موضوع قرية التوابيت لفترة وجيزة.

“ألست هنا لزيارة المنزل المسكون؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه.

 

 

عندما سمع الزوار أن موضوع الرعب ليس الغربي والياباني الذي كانا شائعين في السوق ، فقد تنهدوا بارتياح. في الواقع ، كان هناك عدد قليل من المنازل المسكونة ذات الطابع الشرقي في البلاد ، ولكن ربما بسبب تأثير الميزانية وعدم الخبرة ، كان التأثير غير موجود.

 

 

“هذا الرجل صديق مع يي شياوكسين. أخشى أنه قد يغلق علينا داخل المنزل المسكون. إذا كان هناك زوار آخرون ، فلن يفعل شيئًا كهذا”. أخرجت المرأة هاتفها وأضافت: “العامل لديه موقف ، ثلاث نقاط.”

“سيناريو ذي طابع شرقي؟ لقد ذكرت في وقت سابق أنها قرية مسكونة ، أليس كذلك؟ هذا نادر جدًا”. الشخص الذي تحدث كان المرأة الأخرى. كان لديها ضفيرة وبدت شابة نظر تشن غي إلى اسم المرأة على وثيقة إخلاء المسؤولية. لقد كان شائعا إلى حد ما – زانغ لان.

 

 

 

“لهذا السبب أنا مهتم بتجربته.” جمع تشن غي جميع التنازلات بعناية. بدا الأمر وكأنه كان يعلم أنها سوف يحتاجهم في نهاية المطاف. “تعالوا معي. السيناريو الجديد تحت الأرض.”

بعد خمس دقائق ، دفع تشن غي الباب مفتوحا. لقد وضع القصة المصورة في جيبه ، وتبع ثلاثة أشخاص وراءه.

 

 

“انتظر دقيقة.” تحدثت المرأة فجأة. كانت واحدة ماكرة. قبل وصولها ، كانت قد بحثت عن جميع المعلومات الموجودة عن منزل تشن غي المسكون. علاوة على ذلك ، كانوا يتحدون سيناريو ثلاث نجوم ، لذلك كان عليها أن تكون حذرة. “سمعت أنه للسيناريوهات التي تفوق النجمتين ، أنت تقبل فرقًا مكونة من عشرة أفراد. هناك خمسة منا فقط الآن ؛ لماذا لا ننتظر انضمام زوار آخرين إلينا؟”

 

 

“لهذا السبب أنا مهتم بتجربته.” جمع تشن غي جميع التنازلات بعناية. بدا الأمر وكأنه كان يعلم أنها سوف يحتاجهم في نهاية المطاف. “تعالوا معي. السيناريو الجديد تحت الأرض.”

فكر تشن غي في ذلك ووافق. “إذا دعوني أذهب لمعرفة ما إذا كان هناك أي زوار آخرين يرغبون في الانضمام.”

 

“إن السيناريو الجديد هو مجرد وسيلة للتحايل ؛ لا يوجد ما تخشونه. في الواقع ، هذه مجرد تجربة. تجربة منزل مسكون شرقي فريد من نوعه باستخدام الفولكلور المحلي ؛ إنه مختلف تمامًا عن بيوت الرعب الغربية واليابانية” ، وأوضح موضوع قرية التوابيت لفترة وجيزة.

“شكرا لك.” ابتسمت المرأة بلطف.

 

 

 

“لا شيء. دائمًا ما يضع منزلنا المسكون طلب الزائرين أولاً”. إستدار تشن غي وخرج. بعد مغادرة تشن غي ، بدأ الزوار القليلون في الحديث فيما بينهم.

 

 

“سيناريو ذي طابع شرقي؟ لقد ذكرت في وقت سابق أنها قرية مسكونة ، أليس كذلك؟ هذا نادر جدًا”. الشخص الذي تحدث كان المرأة الأخرى. كان لديها ضفيرة وبدت شابة نظر تشن غي إلى اسم المرأة على وثيقة إخلاء المسؤولية. لقد كان شائعا إلى حد ما – زانغ لان.

“أيتها الأخت ماو ، ما الذي تخشينه؟ لقد أكمل الخمسة منا العديد من المنازل المسكونة بالفعل؟ الزائرون الآخرون سوف يسحبوننا للأسفل فقط” ، غمغم الشعر الأصفر بعدم رضا.

“لقد فات الأوان لتغيير موقفك الآن. أريد أن أرى التجربة الأكثر أصالة التي يقدمها منزلك المسكون”. رفعت المرأة رأسها. كان لديها وجه رضيع ، لكن صوتها كان خشنًا ، وكشف عن عمرها الفعلي.

 

فكر تشن غي في ذلك ووافق. “إذا دعوني أذهب لمعرفة ما إذا كان هناك أي زوار آخرين يرغبون في الانضمام.”

“هذا الرجل صديق مع يي شياوكسين. أخشى أنه قد يغلق علينا داخل المنزل المسكون. إذا كان هناك زوار آخرون ، فلن يفعل شيئًا كهذا”. أخرجت المرأة هاتفها وأضافت: “العامل لديه موقف ، ثلاث نقاط.”

كان تشن غي كسولًا جدًا للإستماع لتباهي المرأة. “هل لديك اسم صيني؟ مثل تي زهو أو غو دان ، شيء يسهل تذكره.”

 

 

بعد خمس دقائق ، دفع تشن غي الباب مفتوحا. لقد وضع القصة المصورة في جيبه ، وتبع ثلاثة أشخاص وراءه.

 

 

“إن السيناريو الجديد هو مجرد وسيلة للتحايل ؛ لا يوجد ما تخشونه. في الواقع ، هذه مجرد تجربة. تجربة منزل مسكون شرقي فريد من نوعه باستخدام الفولكلور المحلي ؛ إنه مختلف تمامًا عن بيوت الرعب الغربية واليابانية” ، وأوضح موضوع قرية التوابيت لفترة وجيزة.

رجلين وفتاة واحدة.

 

 

“حسنًا ، بما أنكم هنا ، أنتم زواري. دعونا لا نضيع الوقت ، قوموا بالتوقيع على إخلاء المسئولية”. لم يرغب تشن غي في الدخول في مشاجرة معهم. أعطاهم العقد للتوقيع ، والإثارة في صوته جعلت الشعر على جسد العم تشو يقف منتصبا.

كانت المرأة جميلة جدا ، لكن جسدها كان غير مستقر. أحدهم كان واضعا يده اليسرى في جيبه ، والآخر كان يرتدي قميصًا أسود يتذمر من حظه السيئ في الآونة الأخيرة.

 

 

 

“أنتم محظوظوت جدًا. هؤلاء الزوار الثلاثة يريدون أيضًا زيارة السيناريو الجديد ، إذا سيتسنى للثمانية منكم تجربته معًا”. كانت ابتسامة معلقة على وجه تشن غي وكأن خدمة الزوار شيء سعيد للغاية بالنسبة له.

“انتظر دقيقة.” تحدثت المرأة فجأة. كانت واحدة ماكرة. قبل وصولها ، كانت قد بحثت عن جميع المعلومات الموجودة عن منزل تشن غي المسكون. علاوة على ذلك ، كانوا يتحدون سيناريو ثلاث نجوم ، لذلك كان عليها أن تكون حذرة. “سمعت أنه للسيناريوهات التي تفوق النجمتين ، أنت تقبل فرقًا مكونة من عشرة أفراد. هناك خمسة منا فقط الآن ؛ لماذا لا ننتظر انضمام زوار آخرين إلينا؟”

 

واصلت الفتاة المتواضعة خلق الفوضى على الانترنت. إمكن للمرء أن يجدها على جميع التقييمات التي أصدرتها يي شياو شين. كان هذا واضحًا بشكل خاص مع تقييم منزل تشن غي المسكون. في البداية ، كان 9.7 ، ولكن بعد موجة من التعليقات السلبية ، تم تخفيضها إلى 8.9. ولحسن الحظ ، كان لدى منزل تشن غي المسكون جماهيره والعديد من التقييمات الجيدة ، أو ربما كانت النقطة لتكون أقل.

~~~~~~~~

 

 

“سيناريو ذي طابع شرقي؟ لقد ذكرت في وقت سابق أنها قرية مسكونة ، أليس كذلك؟ هذا نادر جدًا”. الشخص الذي تحدث كان المرأة الأخرى. كان لديها ضفيرة وبدت شابة نظر تشن غي إلى اسم المرأة على وثيقة إخلاء المسؤولية. لقد كان شائعا إلى حد ما – زانغ لان.

لا يمكنك أبدا الثقة في تشن غي.

 

“البيئة مقبولة ، أربع نقاط. العامل كسول للغاية لدرجة أنه نائم في العمل ، نقطتان”. وقف خمسة زوار عند الباب وثلاثة ذكور وفتاتان. كانت إحدى الإناث تكتب على هاتفها. عندما رأى وجه المرأة ، أذهل تشن غي قبل أن يتحول من باب العادة إلى ابتسامة. “مرحبًا ، لم يتم اختبار السيناريو الجديد من قبل. أنتم محظوظون جدًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط