نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-331

الفصل ثلاث مائة وواحد وثلاثون: أعطي الطفل مستقبلا.

الفصل ثلاث مائة وواحد وثلاثون: أعطي الطفل مستقبلا.

الفصل ثلاث مائة وواحد وثلاثون: أعطي الطفل مستقبلا.

وضع تشن غي لم يكن متفائلاً. المجموعات الثلاث من الملابس القذرة كانت تطفو نحوهما ، قفز الطفلان بطلاء أحمر على وجوههما بسعادة نحوهم ، وفتح باب المنزل القديم المجاور لهم ، وظهر شيء يشبه الوجه الإنساني من تحت الوسادة. . تم إغلاق جميع الطرق. كان بإمكانهم المضي قدمًا للأمام فقط ، لكن ما إنتظر في الامام بدا وكأنه أضواء ساطعة مخيفة.

 

 

لم يعرف أحد على وجه اليقين عدد الأشباح الذين كانوا يختبئون داخل قرية التوابيت. تم تذكير تشن غي بما قاله أه كينغ – لقد كان في قرية التوابيت عشرة في المائة من الموتث ، وعشرة في المائة من الأحياء ، وثمانين في المائة من الأشباح. ‘بناءً على هذه النسبة المئوية ، لم نر سوى جزء صغير.’

لقد وضع كتاب القصص المصورة في صدره. لم يكن تشن غي يريدهم لأن ذلك قد يؤثر على القوة الحقيقية لعماله. ومع ذلك ، كان لكلماته تأثير مختلف على السيد باي و العجوز وي.

 

“هذه مختلفة عن الأشباح العادية؟” أدرك تشن غي أيضا شيئا. عندما ظهر الموكب الجنائزي ، طفت فوانيس الجمجمة هاربةً على الفور – كما توقف أطفال الكرسي المحمول ولباس المومياء. فقط حاملي النعش الأربعة أولئك أصبحوا أكثر جنونا.

وضع تشن غي لم يكن متفائلاً. المجموعات الثلاث من الملابس القذرة كانت تطفو نحوهما ، قفز الطفلان بطلاء أحمر على وجوههما بسعادة نحوهم ، وفتح باب المنزل القديم المجاور لهم ، وظهر شيء يشبه الوجه الإنساني من تحت الوسادة. . تم إغلاق جميع الطرق. كان بإمكانهم المضي قدمًا للأمام فقط ، لكن ما إنتظر في الامام بدا وكأنه أضواء ساطعة مخيفة.

“تشن غي …” لم يستطع العجوز وي والسيد باي التحدث. كان هناك بالفعل شخص شريف يضحى بحياته لإنقاذ الآخرين. احتضن العجوز وي الطفل بإحكام. “يبدو أنني أسئت فهمه. لقد كنا مخطئين!”

 

 

باستخدام رؤية يين يانغ الخاصة به ، استطاع تشن غي أن يرى أن تلك كانت جماجم بشرية تتمايل. لقد مشى قدما مع المطرقة. لم يخطط للإبطاء. يعني التسرع إلى الأمام أنه بحاجة إلى التعامل مع بعض الأشباح ، ولكن إذا بقوا ، فسيكونون محاطين بجميع الأشباح.

تسابق الثلاثة من خلال مجموعة من الرؤوس البشرية ، وفجأة كان هناك صوت فرقة موسيقية. تحولوا للنظر. داخل الشارع الذي وضع فيه أه كينغ علامة صليب أحمر على الخريطة ، كانت مجموعة من الناس. كانوا يهبون موسيقى حزينة على الأدوات الموسيقيه، وكان الناس يرتدون ملابس الحداد. لقد بكوا وبكوا ، لكن لم تكن هناك دموع. النقود الورقية طارت في مهب الريح ، ولوح علم الموت. كانوا يحملون دمى ورقية حمراء زاهية أثناء توجههم إلى مجموعة تشن غي.

 

 

“تشن غي ، تبطئ! كان المكان مظلما جدا في وقت مبكر ؛ الظهور المفاجئ للأضواء يجب أن يكون خدعة. ربما هذه هي فوانيس الجمجمة التي ذكرها السيد باي في وقت سابق!” لم يستهلك الخوف العجوز وي ، وحاول تحذير تشن غي.

 

 

 

“لا تقلق ، لقد حصلت على نظرة جيدة. هذه مجرد أضواء عادية. تقدموا للأمام! لا تخفوا!” خطى تشن غي لم تتباطئ. ركض الثلاثة بكل قوتهم. بدأ الطفل في ذراعي السيد باي بالبكاء ، مما جذب المزيد من الوحوش إليهم. مع الضوء من فانوس الجمجمة ، تم نسيان الظلام المحيط ، وكان بإمكانهم رؤية الظلال المتقدمة بوضوح.

 

 

“هذا سيء!” كان قلب السيد باي يضرب بسرعة. شددت قبضته ، وكان متوتراً لدرجة أنه لم يستطع إنهاء الجملة العادية.

خطوات غريبة صدت في الشارع. رفع تشن غي رأسه للنظر. تابوت مظلم كان يتحرك في الزقاق. تم حمل التابوت من الأطراف الأربعة من قبل قرويين قاموا بخفض رؤوسهم. بدوا وكأنهم قرويون عاديون ، لكن تعبيراتهم كانت مخيفة للغاية. فتحت شفاههم بابتسامات غريبة وكأنهم لم يحملوا تابوتًا بل طعامًا.

 

 

 

“إنهم حاملي النعش‽ تشاو تشن! توقف! تشن غي! لا تذهب أكثر من ذلك!” عانق السيد باي سلة الخيزران واستخدم ذراعه لحماية الطفل. لم يستطع إيقاف تشن غي.

ثم توجه تشن غي نحو المعركة. كان مثل فراشة تحلق باتجاه اللهب. عند رؤية الشاب المغمور في بحر الوحوش ، كانت عيون السيد باي والعجوز وي حمراء. في هذه الليلة الخالية من النجوم ، كان جسده مثل السطوع الوحيد.

 

 

وهو يركض في المقدمة ، رأى تشن غي الرجال الأربعة الغريبين وهم يحملون التابوت ، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه.

وهو يركض في المقدمة ، رأى تشن غي الرجال الأربعة الغريبين وهم يحملون التابوت ، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه.

 

لم يعرف أحد على وجه اليقين عدد الأشباح الذين كانوا يختبئون داخل قرية التوابيت. تم تذكير تشن غي بما قاله أه كينغ – لقد كان في قرية التوابيت عشرة في المائة من الموتث ، وعشرة في المائة من الأحياء ، وثمانين في المائة من الأشباح. ‘بناءً على هذه النسبة المئوية ، لم نر سوى جزء صغير.’

خرج حاملي النعش الأربعة من الزقاق ، وأغلق التابوت طريق تشن غي. بدا الأمر وكأنها صدفة ، لكن كان من الممكن أن يكون متعمدًا أيضًا. لم يكن تشن غي أحدًا يقلل من شأن عدوه ، حتى لو كانوا أشباحًا. بما أنهم كانوا غير راغبين في السماح لهم بالمرور ، فقد كان عليه أن يجد طريقة للمرور. فقط من خلال تعطيل خطة الخصم يمكن أن يكونوا في آمان.

سأحاول إطلاق الفصول القادمة في وقت أقرب ..

 

 

“لا تعبث مع حاملي النعش!” صاح السيد باي ، لكن تحذيره سقط على آذان صماء. “سنتحدث لاحقا!”

 

 

 

سقطت المطرقة مباشرة على التابوت. طارت الشظايا وتوقفت كل الأشباح.

“استمروا ، لدي شعور بأنني مستهدف.” شعر تشن غي بنظرات الأشباح عليه. لقد وقف في منتصف الطريق وهو يحمل المطرقة ، كما لو كان يقول لهم أنه الجاني. أصبح تشن غي غير مرتاح بسبب الكراهية التي تجمعت عليه. “بسرعة! سوف أؤخرهم! فقط اتركوني لحالي!”

 

“تشن غي …” لم يستطع العجوز وي والسيد باي التحدث. كان هناك بالفعل شخص شريف يضحى بحياته لإنقاذ الآخرين. احتضن العجوز وي الطفل بإحكام. “يبدو أنني أسئت فهمه. لقد كنا مخطئين!”

“بسرعة!” أمسك العجوز وي بالطفل من السيد باي وقافز على التابوت. لقد كان ضابط شرطة منذ حوالي عشرين عامًا ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها شخصًا متهورًا مثل تشن غي. رفع حاملي النعش الأربعة رؤوسهم ببطء. جمدت الابتسامات على وجوههم وهم ينظرون إلى غطاء التابوت الممزق. ظهر الأخضر على وجوههم الشاحبة!

 

 

“سألحق بكم قريبا ، اذهبوا!” كان تشن غي ينادي تشو يين واسم زانغ يا داخليًا ، وقد بدا تشو يين وكأنه يرد.

صدت صرخات صاخبة في الشارع الضيق ، وطارد حاملي النعش الأربعة وراء تشن غي. الأرواح العالقة هربت من التابوت. انحنوا نحو تشن غي قبل أن تختفي. لم يكن لدى تشن غي فكرة عما فعله. في ذلك الوقت ، أراد فقط تحطيم التابوت ؛ لم يلجأ إلى إلقاء نظرة على النتائج.

~~~~

 

 

تسابق الثلاثة على الطريق. لقد اقتربوا من الأضواء. أدرك العجوز وي ، الذي حمل الطفل ، أن هناك خطأ ما. خلف الأضواء الساطعة ، بدا أن هناك شيء دائري مثل الكرة.

 

 

 

“تشن غي ، هل أنت متأكد من أنها أضواء طبيعية؟” بكى الطفل بين ذراعيه ، وطاردت مجموعة من الأشباح وراءهم. العجوز وي لم يجرؤ على الإبطاء.

“سألحق بكم قريبا ، اذهبوا!” كان تشن غي ينادي تشو يين واسم زانغ يا داخليًا ، وقد بدا تشو يين وكأنه يرد.

 

 

“انا متاكد!” جر تشن غي السيد باي لمتابعة العجوز وي. تمايلت الأنوار. تحركوا لعدة أمتار أخرى ، وحتى السيد باي ، ببصره الضعيف ، كان بإمكانه رؤية الوجوه الشاحبة خلف الأضواء. “تشن غي ، توقف! تلك فوانيس الجمجمة!”

 

 

 

سحب السيد باي تشن غي للتوقف ، لكن سرعة الرجل لم تقل. إذا كان أي شيء ، جر السيد باي إلى الأمام. “فوانيس الجمجمة لا تزال فوانيس ، أليس كذلك؟”

 

 

 

لقد لوح المطرقة ، وأول فانوس جمجمة طفى نحوه ، تم إرساله طائِرا قبل أن يتمكن من الهجوم!

 

 

 

سقطت الشمعة على الأرض وانطفأت بجوار أقدام تشن غي. “اتبعوني!”

 

 

وهو يركض في المقدمة ، رأى تشن غي الرجال الأربعة الغريبين وهم يحملون التابوت ، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه.

تسابق الثلاثة من خلال مجموعة من الرؤوس البشرية ، وفجأة كان هناك صوت فرقة موسيقية. تحولوا للنظر. داخل الشارع الذي وضع فيه أه كينغ علامة صليب أحمر على الخريطة ، كانت مجموعة من الناس. كانوا يهبون موسيقى حزينة على الأدوات الموسيقيه، وكان الناس يرتدون ملابس الحداد. لقد بكوا وبكوا ، لكن لم تكن هناك دموع. النقود الورقية طارت في مهب الريح ، ولوح علم الموت. كانوا يحملون دمى ورقية حمراء زاهية أثناء توجههم إلى مجموعة تشن غي.

لقد لوح المطرقة ، وأول فانوس جمجمة طفى نحوه ، تم إرساله طائِرا قبل أن يتمكن من الهجوم!

 

الفصل ثلاث مائة وواحد وثلاثون: أعطي الطفل مستقبلا.

“هذا سيء!” كان قلب السيد باي يضرب بسرعة. شددت قبضته ، وكان متوتراً لدرجة أنه لم يستطع إنهاء الجملة العادية.

لقد لوح المطرقة ، وأول فانوس جمجمة طفى نحوه ، تم إرساله طائِرا قبل أن يتمكن من الهجوم!

 

مرحبا جميعا, ها هي دي فصول اليوم.

“هذه مختلفة عن الأشباح العادية؟” أدرك تشن غي أيضا شيئا. عندما ظهر الموكب الجنائزي ، طفت فوانيس الجمجمة هاربةً على الفور – كما توقف أطفال الكرسي المحمول ولباس المومياء. فقط حاملي النعش الأربعة أولئك أصبحوا أكثر جنونا.

 

 

 

“بالطبع ، هذه هي جنازة الموت ، الموتى الذين يحملون جنازة الموتى! إن حاملي النعش هم جزء من جنازة الموت. إذا لم يتم تسليم التابوت ، فإن موكب جنازة الموت لا يمكن أن ينتهي” ، أوضح السيد باى.

وهو يركض في المقدمة ، رأى تشن غي الرجال الأربعة الغريبين وهم يحملون التابوت ، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه.

 

“بسرعة!” أمسك العجوز وي بالطفل من السيد باي وقافز على التابوت. لقد كان ضابط شرطة منذ حوالي عشرين عامًا ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها شخصًا متهورًا مثل تشن غي. رفع حاملي النعش الأربعة رؤوسهم ببطء. جمدت الابتسامات على وجوههم وهم ينظرون إلى غطاء التابوت الممزق. ظهر الأخضر على وجوههم الشاحبة!

“إذا ، من الأفضل أن نتحرك”.

إستمتعوا~~~~

 

“ليس لدينا وقت للمناقشة”. دفع تشن غي أيدي العجوز وي بينما قال بجدية ، “إفعلوا ذلك من أجل الطفل. لقد ولد في الظلام ولم تتح له الفرصة لرؤية الشمس. يجب عليكم إخراجه من هذا المكان ! “

تم إخافة فوانيس الجمجمة من جنازة الموت، لذلك استفاد الثلاثة من هذه الفتحة للتقدم إلى الأمام. كان هناك انقسام في الطريق. كان اليسار طريقًا فارغًا ، وأدى اليمين إلى جنازة الموت.

 

 

إنني أسف حقا بشأن كونها متأخرة.

“إمضوا قدما ، سأبقى لربح بعض الوقت لنا.” دفع تشن غي الخريطة ليد السيد باي. لقد كان قد حفظ الخريطة. الأشباح التي كانت في مقدمة جنازة الموت قد التقوا بالفعل مع حاملي النعش. عندما رأوا التابوت الذي حطمه تشن غي ، كان تعبيرهم مضحكا.

“انا متاكد!” جر تشن غي السيد باي لمتابعة العجوز وي. تمايلت الأنوار. تحركوا لعدة أمتار أخرى ، وحتى السيد باي ، ببصره الضعيف ، كان بإمكانه رؤية الوجوه الشاحبة خلف الأضواء. “تشن غي ، توقف! تلك فوانيس الجمجمة!”

 

 

“استمروا ، لدي شعور بأنني مستهدف.” شعر تشن غي بنظرات الأشباح عليه. لقد وقف في منتصف الطريق وهو يحمل المطرقة ، كما لو كان يقول لهم أنه الجاني. أصبح تشن غي غير مرتاح بسبب الكراهية التي تجمعت عليه. “بسرعة! سوف أؤخرهم! فقط اتركوني لحالي!”

 

 

 

لقد وضع كتاب القصص المصورة في صدره. لم يكن تشن غي يريدهم لأن ذلك قد يؤثر على القوة الحقيقية لعماله. ومع ذلك ، كان لكلماته تأثير مختلف على السيد باي و العجوز وي.

سأحاول إطلاق الفصول القادمة في وقت أقرب ..

 

“انا متاكد!” جر تشن غي السيد باي لمتابعة العجوز وي. تمايلت الأنوار. تحركوا لعدة أمتار أخرى ، وحتى السيد باي ، ببصره الضعيف ، كان بإمكانه رؤية الوجوه الشاحبة خلف الأضواء. “تشن غي ، توقف! تلك فوانيس الجمجمة!”

“لا تكن غبيا! سنذهب معا!” أمسك العجوز وي بذراع تشن غي ، وبدا مستعجلاً.

 

 

 

“سألحق بكم قريبا ، اذهبوا!” كان تشن غي ينادي تشو يين واسم زانغ يا داخليًا ، وقد بدا تشو يين وكأنه يرد.

وضع تشن غي لم يكن متفائلاً. المجموعات الثلاث من الملابس القذرة كانت تطفو نحوهما ، قفز الطفلان بطلاء أحمر على وجوههما بسعادة نحوهم ، وفتح باب المنزل القديم المجاور لهم ، وظهر شيء يشبه الوجه الإنساني من تحت الوسادة. . تم إغلاق جميع الطرق. كان بإمكانهم المضي قدمًا للأمام فقط ، لكن ما إنتظر في الامام بدا وكأنه أضواء ساطعة مخيفة.

 

“بسرعة!” أمسك العجوز وي بالطفل من السيد باي وقافز على التابوت. لقد كان ضابط شرطة منذ حوالي عشرين عامًا ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها شخصًا متهورًا مثل تشن غي. رفع حاملي النعش الأربعة رؤوسهم ببطء. جمدت الابتسامات على وجوههم وهم ينظرون إلى غطاء التابوت الممزق. ظهر الأخضر على وجوههم الشاحبة!

“لا!” قال العجوز وي وي السيد باي في نفس الوقت. لم يعتقدوا أن تشن غي سوف يتخذ مثل هذا الاختيار ؛ لم يتمكنوا من التعامل مع الضغط.

“إنهم حاملي النعش‽ تشاو تشن! توقف! تشن غي! لا تذهب أكثر من ذلك!” عانق السيد باي سلة الخيزران واستخدم ذراعه لحماية الطفل. لم يستطع إيقاف تشن غي.

 

 

“ليس لدينا وقت للمناقشة”. دفع تشن غي أيدي العجوز وي بينما قال بجدية ، “إفعلوا ذلك من أجل الطفل. لقد ولد في الظلام ولم تتح له الفرصة لرؤية الشمس. يجب عليكم إخراجه من هذا المكان ! “

“ليس لدينا وقت للمناقشة”. دفع تشن غي أيدي العجوز وي بينما قال بجدية ، “إفعلوا ذلك من أجل الطفل. لقد ولد في الظلام ولم تتح له الفرصة لرؤية الشمس. يجب عليكم إخراجه من هذا المكان ! “

 

وضع تشن غي لم يكن متفائلاً. المجموعات الثلاث من الملابس القذرة كانت تطفو نحوهما ، قفز الطفلان بطلاء أحمر على وجوههما بسعادة نحوهم ، وفتح باب المنزل القديم المجاور لهم ، وظهر شيء يشبه الوجه الإنساني من تحت الوسادة. . تم إغلاق جميع الطرق. كان بإمكانهم المضي قدمًا للأمام فقط ، لكن ما إنتظر في الامام بدا وكأنه أضواء ساطعة مخيفة.

ثم توجه تشن غي نحو المعركة. كان مثل فراشة تحلق باتجاه اللهب. عند رؤية الشاب المغمور في بحر الوحوش ، كانت عيون السيد باي والعجوز وي حمراء. في هذه الليلة الخالية من النجوم ، كان جسده مثل السطوع الوحيد.

 

 

 

“تشن غي …” لم يستطع العجوز وي والسيد باي التحدث. كان هناك بالفعل شخص شريف يضحى بحياته لإنقاذ الآخرين. احتضن العجوز وي الطفل بإحكام. “يبدو أنني أسئت فهمه. لقد كنا مخطئين!”

صدت صرخات صاخبة في الشارع الضيق ، وطارد حاملي النعش الأربعة وراء تشن غي. الأرواح العالقة هربت من التابوت. انحنوا نحو تشن غي قبل أن تختفي. لم يكن لدى تشن غي فكرة عما فعله. في ذلك الوقت ، أراد فقط تحطيم التابوت ؛ لم يلجأ إلى إلقاء نظرة على النتائج.

 

وضع تشن غي لم يكن متفائلاً. المجموعات الثلاث من الملابس القذرة كانت تطفو نحوهما ، قفز الطفلان بطلاء أحمر على وجوههما بسعادة نحوهم ، وفتح باب المنزل القديم المجاور لهم ، وظهر شيء يشبه الوجه الإنساني من تحت الوسادة. . تم إغلاق جميع الطرق. كان بإمكانهم المضي قدمًا للأمام فقط ، لكن ما إنتظر في الامام بدا وكأنه أضواء ساطعة مخيفة.

هرع تشن غي إلى جنازة الموت وهرب على الفور في الاتجاه الآخر. كان هناك مجموعة كاملة من الأشباح تطارد وراءه. بالطبع ، لم يجرؤ على الإستدارة. بينما دعا اسم تشو يين ، لقد قلب من خلال الكتاب المصور. “أيها العم! هل أنت هناك؟ ساعدني!”

 

 

 

~~~~

 

 

 

مرحبا جميعا, ها هي دي فصول اليوم.

وهو يركض في المقدمة ، رأى تشن غي الرجال الأربعة الغريبين وهم يحملون التابوت ، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه.

 

 

إنني أسف حقا بشأن كونها متأخرة.

 

 

وهو يركض في المقدمة ، رأى تشن غي الرجال الأربعة الغريبين وهم يحملون التابوت ، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه.

سأحاول إطلاق الفصول القادمة في وقت أقرب ..

 

 

“استمروا ، لدي شعور بأنني مستهدف.” شعر تشن غي بنظرات الأشباح عليه. لقد وقف في منتصف الطريق وهو يحمل المطرقة ، كما لو كان يقول لهم أنه الجاني. أصبح تشن غي غير مرتاح بسبب الكراهية التي تجمعت عليه. “بسرعة! سوف أؤخرهم! فقط اتركوني لحالي!”

إستمتعوا~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط