الفصل ثلاث مائة وثلاثون: إخافتهم إلى حد الموت.
الفصل ثلاث مائة وثلاثون: إخافتهم إلى حد الموت.
العديد من الوحوش زحفت من مخابئها ، عاضيين أسنانهم الشريرة.
“لا أحد يعرف كيف تشكلت ، لكن الناس رأوهم داخل القرى المهجورة أو في الأماكن التي. تتجمع فيها نسبة عالية من الاستياء. أولئك الذين يسيرون في الليل سيرون الأنوار داخل القرية. سيهرعون ، معتقدين أنها نشاط بشري ، لكن الضوء سيظل يتحرك بعيدا عنهم.”
تباطأ الثلاثة. قبل أن يتمكن السيد باي من الانتهاء ، جاء صوت أغنية حضانة من خلفهم. إستدار السيد باي للنظر وراءه. لم يقترب الطفلان اللذان كانا يرتديان الطلاء الأحمر على وجوههما ، كما لو كانا يخشيان شيئًا ما. لقد وقفوا بعيدًا عن مجموعة تشن غي.
بعد أن أنهى السيد باي القصة الأخيرة ، أدرك أنه لم تأتي إجابة من العجوز وي و تشن غي. “ما الخطأ فيكما؟ ما زلت أعرف الكثير عن قصص هذه القرية”.
كان تشن غي متحمسا جدا. كانت قرية التوابت مختلفة عن موضوع المنازل المسكونة المستعملة حاليًا في السوق. كان الأسلوب فريدًا وسيكون واحدا من نوعه إذ. ما حصل عليه تشن غي داخل منزله المسكون. المفتاح هو ، سيكون السيناريو ثلاثة نجوم ، وسيكون كافيا للزوار لاستكشافه لفترة طويلة.
“تحدث بينما نتحرك.” سحب السيد باي العجوز وي و تشن غي للمضي قدمًا. لقد قام بتمشيط عقله للتوصل إلى القصص التي رواه والده ذات مرة. “سيتم ملء هذه الأنواع من القرى في أعماق الجبل بالعديد من الوحوش في الليل. بخلاف شبح الطنف ، و أطفال الكرسي المحمول ، و شبح الجدار ، فإن أكثرها صعوبة تشمل شبح الوسادة و لباس المومياء و فانوس الجمجمة.”
استكشف تشن غي قدما. وتابع الطرق المعقدة التي تم رسمها على القماش. لقد مشوا لبعض الوقت عندما ظهرت أجزاء من الضوء أمامهم. لقد كانت السيدة العجوز في المبنى المكون من طابقين قد حذرته من التهرب من الأضواء الساطعة. قصة السيد باي كان لها أيضا تأثير مماثل.
“فانوس الجمجمة؟ هل يمكن أن تخبرنا على وجه التحديد كيف تبدو هذه الثلاثة؟” تشن غي والعجوز وي لم يسمعوا بهذا من قبل.
العديد من الوحوش زحفت من مخابئها ، عاضيين أسنانهم الشريرة.
“في هذه القرى ، يجب حرق الوسائد التي ينام عليها الأشخاص بعد وفاة الشخص. وهذا لمنع تكوين وشبح الوسادة. هذا النوع من الأشباح عادة ما يكون هو روح الشخص الميت المتبقية في الوسادة. إذ ما نام أحد على هذه الوسائد ، فسوف تعذبهم الكوابيس وحتى أنه قد يسمع الشخص يهمس في آذانهم.”
“تشن غي ، أيجب أن نتجنب المخرج الشرقي ونأخذ التفاف أطول؟”
“إذا كنت محظوظًا ، فقد تنام حتى الصباح ، ولكن إذا لم تكن كذلك ، فقد تستيقظ في منتصف الليل وتجد شخصًا يرقد بجوارك ويتقاسم الوسادة ، وسيكون هذا الشخص هو شبح الوسادة . ” لم يكن لدى العجوز موهبة في سرد القصص. كان الوصف جافًا إلى حد ما. ومع ذلك ، لقد تذكر تشن غي شبح الوساده هذا – ربما سيمكنه استخدامه في منزله المسكون في المستقبل.
مشى ثلاثتهم أسفل شارع مختلف. خلفهم ، وقفت مجموعات من الملابس القديمة مع رائحة غريبة في منتصف الطريق. تهويدة الحضانة بجانب آذانهم لم تتوقف، وظهرت أشياء جديدة. مع استمرار الحفل ، استيقظت المزيد من الوحوش من الليل. كان الرقم لا يمكن تصوره.
قال السيد باي بعناية: “لا يمكن أن يبتعد شبح الوسادة بعيدًا عن الوسائد ، وطالما أننا لا ندخل هذه المنازل ، يجب أن نكون على ما يرام. الأمور التي تهمنا حقًا هي فانوس الجمجمة ولباس المومياء”. لقد كان يشعر بالقلق من أن هذا الشيء قد يظهر حقًا في الحياة الحقيقية.
أمسك تشن غي المطرقة ، شعر بالضغط. “ليس لدينا خيار آخر سوى التقدم إلى الأمام. ابقوا على مقربة مني وحاولوا ألا تنفصلوا”.
نظر السيد باي من حوله. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وكانت الشوارع خالية. فقط أطفال الكرسي المحمول تبعوا خلفهم بتردد. عانق السيد باي طفل آه كينغ وسارع. وتابع قائلاً: “إن جمجمة الفانوس هي الأشباح الأكثر رعبا من كل القصص التي أخبرني بها والدي.”
“من الصعب التعامل مع لباس المومياء مقارنةً بشبح الوسادة. هذه هي الملابس التي يُلبسها القرويون للموتى أثناء قيامهم بامراسم الدفن. هناك محرمات وتقاليد يجب الالتزام بها من أجل الملابس التي دفنت بها الجثث. إذا لم يتم متابعتها عن كثب ، فقد تشكل لباس المومياء ، وسوف يتجولون في الشارع عندما تتجمع طاقة يين ، فهي تبدو كشخص ، لكنها في الحقيقة مجرد طبقة من القماش.”
“سوف يهاجمون بالالتفاف حول جسم شخص حي. ويجعلون الشخص الحي يرتدي ملابس جثة ويستخدمونها للسيطرة على الإنسان الحي. إذا رأيت شخصًا يرتدي مجموعة جديدة من الملابس لكن رائحته غريبة تذكر أن تبتعد عنهم لأنهم قد يكونون يرتدون ملابس شخص ميت. “
“من الصعب التعامل مع لباس المومياء مقارنةً بشبح الوسادة. هذه هي الملابس التي يُلبسها القرويون للموتى أثناء قيامهم بامراسم الدفن. هناك محرمات وتقاليد يجب الالتزام بها من أجل الملابس التي دفنت بها الجثث. إذا لم يتم متابعتها عن كثب ، فقد تشكل لباس المومياء ، وسوف يتجولون في الشارع عندما تتجمع طاقة يين ، فهي تبدو كشخص ، لكنها في الحقيقة مجرد طبقة من القماش.”
نظر السيد باي من حوله. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وكانت الشوارع خالية. فقط أطفال الكرسي المحمول تبعوا خلفهم بتردد. عانق السيد باي طفل آه كينغ وسارع. وتابع قائلاً: “إن جمجمة الفانوس هي الأشباح الأكثر رعبا من كل القصص التي أخبرني بها والدي.”
“لا أحد يعرف كيف تشكلت ، لكن الناس رأوهم داخل القرى المهجورة أو في الأماكن التي. تتجمع فيها نسبة عالية من الاستياء. أولئك الذين يسيرون في الليل سيرون الأنوار داخل القرية. سيهرعون ، معتقدين أنها نشاط بشري ، لكن الضوء سيظل يتحرك بعيدا عنهم.”
استكشف تشن غي قدما. وتابع الطرق المعقدة التي تم رسمها على القماش. لقد مشوا لبعض الوقت عندما ظهرت أجزاء من الضوء أمامهم. لقد كانت السيدة العجوز في المبنى المكون من طابقين قد حذرته من التهرب من الأضواء الساطعة. قصة السيد باي كان لها أيضا تأثير مماثل.
“لقد دعوا الضوء للتوقف وفعل ذلك. عندما اقتربوا ، كان في الواقع رأسًا عائمًا ، وكان يعض فانوسًا بأسنانه. ووفقًا للأسطورة ، فإن فوانيس الجمجمة هي روح تحاول طلب المساعدة ، لذلك تطفو مع فانوس “.
“لقد دعوا الضوء للتوقف وفعل ذلك. عندما اقتربوا ، كان في الواقع رأسًا عائمًا ، وكان يعض فانوسًا بأسنانه. ووفقًا للأسطورة ، فإن فوانيس الجمجمة هي روح تحاول طلب المساعدة ، لذلك تطفو مع فانوس “.
وكان الثلاثة منهم قد أكدوا للتو الطريق عندما حدث إنفجار مدوي في الجزء الغربي من القرية. كان أعلى من صوت الذي أحدثه تشن غي في وقت سابق.
بعد أن أنهى السيد باي القصة الأخيرة ، أدرك أنه لم تأتي إجابة من العجوز وي و تشن غي. “ما الخطأ فيكما؟ ما زلت أعرف الكثير عن قصص هذه القرية”.
“إذا كنت محظوظًا ، فقد تنام حتى الصباح ، ولكن إذا لم تكن كذلك ، فقد تستيقظ في منتصف الليل وتجد شخصًا يرقد بجوارك ويتقاسم الوسادة ، وسيكون هذا الشخص هو شبح الوسادة . ” لم يكن لدى العجوز موهبة في سرد القصص. كان الوصف جافًا إلى حد ما. ومع ذلك ، لقد تذكر تشن غي شبح الوساده هذا – ربما سيمكنه استخدامه في منزله المسكون في المستقبل.
“أيها السيد باي ، قلت إن لباس المومياء تشبه الأشخاص العاديين؟” نظر العجوز وي إلى الشارع خلفهم.
“من الصعب التعامل مع لباس المومياء مقارنةً بشبح الوسادة. هذه هي الملابس التي يُلبسها القرويون للموتى أثناء قيامهم بامراسم الدفن. هناك محرمات وتقاليد يجب الالتزام بها من أجل الملابس التي دفنت بها الجثث. إذا لم يتم متابعتها عن كثب ، فقد تشكل لباس المومياء ، وسوف يتجولون في الشارع عندما تتجمع طاقة يين ، فهي تبدو كشخص ، لكنها في الحقيقة مجرد طبقة من القماش.”
“أيها السيد باي ، قلت إن لباس المومياء تشبه الأشخاص العاديين؟” نظر العجوز وي إلى الشارع خلفهم.
“نعم ، إنهم يشبهون البشر تمامًا لأن الملابس ستتخذ شكل إنسان. ومع ذلك ، ليس لديهم وجه أو يدين ؛ إنهم مجرد ملابس”. كان السيد باي يشعر بشعور سيئ للغاية.
الفصل ثلاث مائة وثلاثون: إخافتهم إلى حد الموت.
“ماذا علينا ان نفعل؟”
“إذا هل أخبرك والدك ماذا نفعل إذا واجهنا لباس مومياء؟” أمسك تشن غي بالمطرقة ونظر كذلك وراء السيد باي. السيد باي لم يجرؤ على النظر إلى الوراء ، ولكن وجهه شحب. “قال والدي ، أنه إذا صادفنا هذه الأشياء ، نحتاج إلى الهرب”.
الفصل ثلاث مائة وثلاثون: إخافتهم إلى حد الموت.
أمسك تشن غي المطرقة ، شعر بالضغط. “ليس لدينا خيار آخر سوى التقدم إلى الأمام. ابقوا على مقربة مني وحاولوا ألا تنفصلوا”.
كان تشو يين يهضم العروس ، لذا أمسك تشن غي بالمطرقة وفكر في الأمر. “يبدو أننا يجب أن نأخذ مسارًا مختلفًا.”
مشى ثلاثتهم أسفل شارع مختلف. خلفهم ، وقفت مجموعات من الملابس القديمة مع رائحة غريبة في منتصف الطريق. تهويدة الحضانة بجانب آذانهم لم تتوقف، وظهرت أشياء جديدة. مع استمرار الحفل ، استيقظت المزيد من الوحوش من الليل. كان الرقم لا يمكن تصوره.
‘هذا سيناريو ثلاث نجوم حقيقي!’ تشن غي قارن بين قرية التابوت وقاعة المرضى الثالثة. عندما وصل إلى قاعة المرضى الثالثة ، كان معظم المرضى قد غادروا بالفعل ، مثل الشيطان ووو فاي. أكثرهم جنونا قد انضموا إلى مجتمع قصص الأشباح. فقط.أولئك العاديين لقد تركوا لمراقبة باب الدم. كان هذا هو الفرق الأكبر بين قاعة المرضى الثالثة وقرية التوابيت. وبعبارة أخرى ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها تشن غي سيناريوًا حقيقيًا من فئة ثلاث نجوم.
العديد من الوحوش زحفت من مخابئها ، عاضيين أسنانهم الشريرة.
“لقد دعوا الضوء للتوقف وفعل ذلك. عندما اقتربوا ، كان في الواقع رأسًا عائمًا ، وكان يعض فانوسًا بأسنانه. ووفقًا للأسطورة ، فإن فوانيس الجمجمة هي روح تحاول طلب المساعدة ، لذلك تطفو مع فانوس “.
‘هذه القرية لديها كل نوع من الوحوش. إذا تم نسخها بالكامل داخل المنزل المسكون ، فسيخاف الزوار حتى الموت!’
“لقد حدث قتال؟ مجتمع قصص الأشباح يخوض قتال مع الاحتفال؟”
تباطأ الثلاثة. قبل أن يتمكن السيد باي من الانتهاء ، جاء صوت أغنية حضانة من خلفهم. إستدار السيد باي للنظر وراءه. لم يقترب الطفلان اللذان كانا يرتديان الطلاء الأحمر على وجوههما ، كما لو كانا يخشيان شيئًا ما. لقد وقفوا بعيدًا عن مجموعة تشن غي.
كان تشن غي متحمسا جدا. كانت قرية التوابت مختلفة عن موضوع المنازل المسكونة المستعملة حاليًا في السوق. كان الأسلوب فريدًا وسيكون واحدا من نوعه إذ. ما حصل عليه تشن غي داخل منزله المسكون. المفتاح هو ، سيكون السيناريو ثلاثة نجوم ، وسيكون كافيا للزوار لاستكشافه لفترة طويلة.
مشى ثلاثتهم أسفل شارع مختلف. خلفهم ، وقفت مجموعات من الملابس القديمة مع رائحة غريبة في منتصف الطريق. تهويدة الحضانة بجانب آذانهم لم تتوقف، وظهرت أشياء جديدة. مع استمرار الحفل ، استيقظت المزيد من الوحوش من الليل. كان الرقم لا يمكن تصوره.
استكشف تشن غي قدما. وتابع الطرق المعقدة التي تم رسمها على القماش. لقد مشوا لبعض الوقت عندما ظهرت أجزاء من الضوء أمامهم. لقد كانت السيدة العجوز في المبنى المكون من طابقين قد حذرته من التهرب من الأضواء الساطعة. قصة السيد باي كان لها أيضا تأثير مماثل.
تم تحطيم السلام في قرية التوابيت. ثكن الليل. طالما نجوا من هذا ، لن يكون الفجر بعيدا.
توقفوا حيث كانوا الوحوش تحاصرهم ببطء. تمايلت الأضواء في الريح وشكلت وجوهًا بشرية ضبابية. لم يبدو كل من العجوز وي و السيد باي جيدين. لم يصادفوا مثل هذه المشاهد من قبل ، لذا حولوا انتباههم إلى تشن غي.
بعد أن أنهى السيد باي القصة الأخيرة ، أدرك أنه لم تأتي إجابة من العجوز وي و تشن غي. “ما الخطأ فيكما؟ ما زلت أعرف الكثير عن قصص هذه القرية”.
“إذا كنت محظوظًا ، فقد تنام حتى الصباح ، ولكن إذا لم تكن كذلك ، فقد تستيقظ في منتصف الليل وتجد شخصًا يرقد بجوارك ويتقاسم الوسادة ، وسيكون هذا الشخص هو شبح الوسادة . ” لم يكن لدى العجوز موهبة في سرد القصص. كان الوصف جافًا إلى حد ما. ومع ذلك ، لقد تذكر تشن غي شبح الوساده هذا – ربما سيمكنه استخدامه في منزله المسكون في المستقبل.
“ماذا علينا ان نفعل؟”
أمسك تشن غي المطرقة ، شعر بالضغط. “ليس لدينا خيار آخر سوى التقدم إلى الأمام. ابقوا على مقربة مني وحاولوا ألا تنفصلوا”.
وكان الثلاثة منهم قد أكدوا للتو الطريق عندما حدث إنفجار مدوي في الجزء الغربي من القرية. كان أعلى من صوت الذي أحدثه تشن غي في وقت سابق.
مشى ثلاثتهم أسفل شارع مختلف. خلفهم ، وقفت مجموعات من الملابس القديمة مع رائحة غريبة في منتصف الطريق. تهويدة الحضانة بجانب آذانهم لم تتوقف، وظهرت أشياء جديدة. مع استمرار الحفل ، استيقظت المزيد من الوحوش من الليل. كان الرقم لا يمكن تصوره.
“لقد حدث قتال؟ مجتمع قصص الأشباح يخوض قتال مع الاحتفال؟”
تم تحطيم السلام في قرية التوابيت. ثكن الليل. طالما نجوا من هذا ، لن يكون الفجر بعيدا.
قال السيد باي بعناية: “لا يمكن أن يبتعد شبح الوسادة بعيدًا عن الوسائد ، وطالما أننا لا ندخل هذه المنازل ، يجب أن نكون على ما يرام. الأمور التي تهمنا حقًا هي فانوس الجمجمة ولباس المومياء”. لقد كان يشعر بالقلق من أن هذا الشيء قد يظهر حقًا في الحياة الحقيقية.
“تشن غي ، أيجب أن نتجنب المخرج الشرقي ونأخذ التفاف أطول؟”
“في هذه القرى ، يجب حرق الوسائد التي ينام عليها الأشخاص بعد وفاة الشخص. وهذا لمنع تكوين وشبح الوسادة. هذا النوع من الأشباح عادة ما يكون هو روح الشخص الميت المتبقية في الوسادة. إذ ما نام أحد على هذه الوسائد ، فسوف تعذبهم الكوابيس وحتى أنه قد يسمع الشخص يهمس في آذانهم.”
“ليس لدينا وقت! لنغادر هذا المكان أولاً!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
