الفصل مئتين وإثنان: المبنى الثالث الطابق, الثالث عشر.
الفصل مئتين وإثنان: المبنى الثالث الطابق الثالث عشر.
لقد أومئ العجوز ونغ رأسه وعاد لرشده بعد مرور بعض الوقت. “عندما فتح المصعد ،لقد تلقيت إخافة حياتي ؛ لقد توقف عقلي”.
“ربما بسبب المشكلة الفنية أو أي شيء آخر ، فإن هذه الكاميرا تقطع الإتصال كل منتصف ليل وتتعافى من تلقاء نفسها بعد عشر دقائق. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يشرح السبب”. لقد نظر العجوز وانغ في هاتفه. “كل ما أخبرتك به هو الحقيقة ، وهذا ما أخبرته بالشرطة عندما أتوا بالأمس. لقد تأخر الوقت ، لذلك يجب أن أذهب”.
“دقيقة واحدة ، هل يمكن أن تخبرني برقم الغرفة التي بقيت فيها المرأة ذات مرة؟” أوقف تشن غي العجوز وانغ.
“وبعد ذلك؟ هل هاجمك الظل الأبيض؟”
“لقد هربت على الفور عندما رأتني ، وحتى الآن ، لا أستطيع أن أفهم كيف لم تصدر ضجيجًا عندما ركضت!” لقد واصلت نظرات العجوز وانغ التوجه لهاتف تشن غي. لقد كانت هذه ذكرى رفض أن يتذكرها.
“وبعد ذلك؟ هل هاجمك الظل الأبيض؟”
“هل كنت قلقًا جدًا في ذلك الوقت لدرجة أنك لم تلاحظ الخطى؟ حتى الشخص الذي يركض حافي القدمين سيحدث بعض الضوضاء”. لقد كان تشن غي خائفًا من زيادة حدة الصدمة للعجوز وانغ ، لذلك لم يقل التكهنات الحقيقية التي كان يفكر بها.
لقد كان واضحا أن العجوز وانغ كان يهرب. لم يرغب في متابعة هذه المحادثة.
“عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
“ربما.” كان هذا لغزا لم يحله أول وونغ. “إستدارت الظل الأبيض وركضت عندما رأتني. نظرًا إلى تراجعها ، توقفت عن الخوف الشديد وطاردت وراءها. لقد ركضنا لبعض الوقت ، ورأيتها تهرول إلى منزل المرأة. وعندما وصلت ، باب المرأة كان مقفلا.”
بعد ذلك ، اخذ تشن غي طريقًا إلى الباب الخلفي لشقق فانغ هوا وسار عبره وكأنه ينتمي إلى هناك.
“قام المستأجر الذي تعرض للمضايقة بالاتصال بالشرطة. وعندما وصلت الشرطة لنزع الباب مفتوحًا ، أدركنا أن الغرفة كانت فارغة. جاءت الشرطة لتطرح عليّ أسئلة ، لكن كان لدي الكثير من الأسئلة بنفسي. بين الوقت الذي دخلت فيه الظل الأبيض غرفة المرأة ووصول الشرطة ، لقد بقيت في الخارج ، ولم يغادر أحد.”
لقد مشى تشن غي إلى المباني الثلاثة الجديدة. لم يلاحظ ذلك عند وصوله لأول مرة ، ولكن هذه المرة ، اكتشف اكتشافًا جديدًا. شكلت المباني الثلاثة شكل الحرف “品” ، على غرار المباني الثلاثة في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
“عادت المرأة في اليوم التالي. لقد أخبرت الشرطة أنها بقيت في مكان صديق لها ولم تكن في المنزل في الليلة السابقة.” لقد أصبح صوت العجوز وانغ مريرا بعض الشيء. “ولهذا السبب ، أُرسلت إلى السجن لمدة ليلة واحدة. لقد كنت أقول الحقيقة ، لكن لم يرِد أي أحد أن يصدقني”.
لقد كان هناك 23 طابقًا للمبنى ، ولكن كان هناك 24 رقمًا فوق المصعد. لم يفهم تشن غي تماما ما يعنيه العدد الإضافي. عندما ارتفع الرقم إلى 13 ، توقف لمدة عشر ثوان. ثم واصل التحرك ، مما يعني أن شخصًا ما صعد إلى المصعد في الطابق 13.
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
“واحد أفضل من لا شيء. هل التقطت هذه الكاميرا أي شيء؟” كان تشن لي أكثر وأكثر فضولية.
“هل تمكنت من التقاط وجه الظل الأبيض؟ هل لديها أي ميزات فريدة على جسدها؟” لقد كان العجوز وانغ مفتاح تشن غي. لقد كان قد حصل بالفعل على دليل عندما وصل للتو إلى شقق فانغ هوا. كان محظوظا جدا.
“لقد كنت خائفًا من عقلي ؛ هل تعتقد أنني سأنتبه لمظاهرها؟” لقد عقدت تجاعيد العجوز وانغ ، وبدا فجأة أكبر سنًا.
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
“عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
“واحد أفضل من لا شيء. هل التقطت هذه الكاميرا أي شيء؟” كان تشن لي أكثر وأكثر فضولية.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
“دقيقة واحدة ، هل يمكن أن تخبرني برقم الغرفة التي بقيت فيها المرأة ذات مرة؟” أوقف تشن غي العجوز وانغ.
“دقيقة واحدة ، هل يمكن أن تخبرني برقم الغرفة التي بقيت فيها المرأة ذات مرة؟” أوقف تشن غي العجوز وانغ.
“ربما بسبب المشكلة الفنية أو أي شيء آخر ، فإن هذه الكاميرا تقطع الإتصال كل منتصف ليل وتتعافى من تلقاء نفسها بعد عشر دقائق. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يشرح السبب”. لقد نظر العجوز وانغ في هاتفه. “كل ما أخبرتك به هو الحقيقة ، وهذا ما أخبرته بالشرطة عندما أتوا بالأمس. لقد تأخر الوقت ، لذلك يجب أن أذهب”.
لقد كان واضحا أن العجوز وانغ كان يهرب. لم يرغب في متابعة هذه المحادثة.
———-
“دقيقة واحدة ، هل يمكن أن تخبرني برقم الغرفة التي بقيت فيها المرأة ذات مرة؟” أوقف تشن غي العجوز وانغ.
“إنا حقا لا أمزح معك ؛ فأنا لا أجرؤ حتى على القيام بدوريات في هذا الطابق حتى يومنا هذا. عمليا لقد إنتقل كل المستأجرين الآخرون في هذا الطابق بالفعل.” قال العجوز وانغ لتشن غي “لقد جاءت الشرطة أمس ، لذا قبل الخروج بنتيجة ، من الأفضل أن تبقى مكانك”.
“يبدو وكأنهم خدعوك لهذا المنصب. الإدارة بالتأكيد فظيعة. أنت الدوري الليلي الوحيد. هل هم غير خائفين من وقوع حادث؟” لقد كان تشن غي من النوع الذي سيقدم مساعدته عندما يرى الظلم في هذا العالم. “ماذا عن هذا؟ لن أطلب منك ثني القواعد الخاصة بك ، ولكن هنا رقم هاتفي. إذا حدث أي شيء غريب الليلة أثناء قيامك بدورية ، فيرجى الاتصال بي. سأحاول قصارى جهدي للتعاون معك ، و لذلك آمل ألا ترفض لطفي “.
ثم خرج من الغرفة ، لكن مشيته كانت غير طبيعية إلى حد ما. عندما وصل تقريبا إلى الباب ، العجوز وانغ لجذب انتباه تشاو قو. بعد أن همس بشيء في آذان قو في يو ، لقد غادر العجوز وانغ أخيرًا.
لقد مشى تشن غي إلى المباني الثلاثة الجديدة. لم يلاحظ ذلك عند وصوله لأول مرة ، ولكن هذه المرة ، اكتشف اكتشافًا جديدًا. شكلت المباني الثلاثة شكل الحرف “品” ، على غرار المباني الثلاثة في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
القراء في الروايات الأخرى عندما تظهر إمرآة جميلة: “هل ستكون حبيبة الشخصية الرئيسية يا ترى”
“أعرف ، لا تقلق”. بعد إرسال العجوز وانغ بعيدًا ، عاد قو في يو إلى الغرفة. ورأى أن تشن غي كان لا يزال يقف هناك أدار عيناه. “قال قائدنا إنه لا يُسمح لنا بترك أي شخصيات مشبوهة تدخل إلى المبنى”.
“هل أبدو مثل شخص مشبوه؟” انحنى تشن غي نحو نافذة الغرفة. “هل تعتقد أن ما قاله العجوز وانغ حقيقي؟”
الفصل مئتين وإثنان: المبنى الثالث الطابق الثالث عشر.
“لا فكرة لدي، أنا جديد هنا” ، أجاب قو في يو بصراحة. كان التحدث معه أسهل من التحدث إلى العجوز وانغ.
“أنت جديد؟” مسحت عيون تشن غي المكان. “لقد وظفوك لتولي دور دورية ليلية ، لكن هل أخبروك لماذا غادر السابق؟ هل تعتقد أنه مرتبطة بالتملك؟”
———-
لقد مشى تشن غي إلى المباني الثلاثة الجديدة. لم يلاحظ ذلك عند وصوله لأول مرة ، ولكن هذه المرة ، اكتشف اكتشافًا جديدًا. شكلت المباني الثلاثة شكل الحرف “品” ، على غرار المباني الثلاثة في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
لقد كان قو في يو يكتب شيئًا في دفتر الملاحظات ، ولكن عندما قال تشن غي ذلك ، توقفت يده التي تحمل القلم. “ماذا تعني؟”
ثم خرج من الغرفة ، لكن مشيته كانت غير طبيعية إلى حد ما. عندما وصل تقريبا إلى الباب ، العجوز وانغ لجذب انتباه تشاو قو. بعد أن همس بشيء في آذان قو في يو ، لقد غادر العجوز وانغ أخيرًا.
“متى عرفت عن التملك؟”
“بالأمس ، عندما جاءت الشرطة للسؤال عن المرأة. لقد كنت أقف بجانب العجوز وانغ عندما أخبرهم القصة”.
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
“متى عرفت عن التملك؟”
“يبدو وكأنهم خدعوك لهذا المنصب. الإدارة بالتأكيد فظيعة. أنت الدوري الليلي الوحيد. هل هم غير خائفين من وقوع حادث؟” لقد كان تشن غي من النوع الذي سيقدم مساعدته عندما يرى الظلم في هذا العالم. “ماذا عن هذا؟ لن أطلب منك ثني القواعد الخاصة بك ، ولكن هنا رقم هاتفي. إذا حدث أي شيء غريب الليلة أثناء قيامك بدورية ، فيرجى الاتصال بي. سأحاول قصارى جهدي للتعاون معك ، و لذلك آمل ألا ترفض لطفي “.
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
“لطف؟ أين؟ لا أستطيع رؤيته.” بعد عدد قليل من التبادلات ، وافق قو في يو أخيرا على تبادل أرقام الهواتف مع تشن غي. “تذكر أن تتصل بي إذا واجهت أي خطر الليلة.”
“هل تمكنت من التقاط وجه الظل الأبيض؟ هل لديها أي ميزات فريدة على جسدها؟” لقد كان العجوز وانغ مفتاح تشن غي. لقد كان قد حصل بالفعل على دليل عندما وصل للتو إلى شقق فانغ هوا. كان محظوظا جدا.
القراء في الروايات الأخرى عندما تظهر إمرآة جميلة: “هل ستكون حبيبة الشخصية الرئيسية يا ترى”
بعد ذلك ، اخذ تشن غي طريقًا إلى الباب الخلفي لشقق فانغ هوا وسار عبره وكأنه ينتمي إلى هناك.
“لقد كنت خائفًا من عقلي ؛ هل تعتقد أنني سأنتبه لمظاهرها؟” لقد عقدت تجاعيد العجوز وانغ ، وبدا فجأة أكبر سنًا.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
‘بالتأكيد لن يخبرني حارس الأمن القديم عن عنوان المرأة. يبدو أنني سأحتاج إلى إتعاب والدة وانغ شين.’
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
لقد مشى تشن غي إلى المباني الثلاثة الجديدة. لم يلاحظ ذلك عند وصوله لأول مرة ، ولكن هذه المرة ، اكتشف اكتشافًا جديدًا. شكلت المباني الثلاثة شكل الحرف “品” ، على غرار المباني الثلاثة في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
“هل تمكنت من التقاط وجه الظل الأبيض؟ هل لديها أي ميزات فريدة على جسدها؟” لقد كان العجوز وانغ مفتاح تشن غي. لقد كان قد حصل بالفعل على دليل عندما وصل للتو إلى شقق فانغ هوا. كان محظوظا جدا.
“لا فكرة لدي، أنا جديد هنا” ، أجاب قو في يو بصراحة. كان التحدث معه أسهل من التحدث إلى العجوز وانغ.
لقد مشى تشن غي إلى المبنى الثالث. لم يكن يفعل ذلك عن قصد ، ولكن هذا هو المكان الذي تقيم فيه أسرة وانغ شين. “المبنى الثالث ، الطابق الرابع عشر.”
“بالأمس ، عندما جاءت الشرطة للسؤال عن المرأة. لقد كنت أقف بجانب العجوز وانغ عندما أخبرهم القصة”.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
لقد كان هناك 23 طابقًا للمبنى ، ولكن كان هناك 24 رقمًا فوق المصعد. لم يفهم تشن غي تماما ما يعنيه العدد الإضافي. عندما ارتفع الرقم إلى 13 ، توقف لمدة عشر ثوان. ثم واصل التحرك ، مما يعني أن شخصًا ما صعد إلى المصعد في الطابق 13.
لقد مشى تشن غي إلى المبنى الثالث. لم يكن يفعل ذلك عن قصد ، ولكن هذا هو المكان الذي تقيم فيه أسرة وانغ شين. “المبنى الثالث ، الطابق الرابع عشر.”
“يبدو وكأنهم خدعوك لهذا المنصب. الإدارة بالتأكيد فظيعة. أنت الدوري الليلي الوحيد. هل هم غير خائفين من وقوع حادث؟” لقد كان تشن غي من النوع الذي سيقدم مساعدته عندما يرى الظلم في هذا العالم. “ماذا عن هذا؟ لن أطلب منك ثني القواعد الخاصة بك ، ولكن هنا رقم هاتفي. إذا حدث أي شيء غريب الليلة أثناء قيامك بدورية ، فيرجى الاتصال بي. سأحاول قصارى جهدي للتعاون معك ، و لذلك آمل ألا ترفض لطفي “.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، فتح الباب ، وخرجت امرأة ذات كعب عالي أحمر. لقد كانت عصرية للغاية وطويلة. مثل المشاهير ، لقد كانت ترتدي قناع وقبعة.
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
———-
بعد ذلك ، اخذ تشن غي طريقًا إلى الباب الخلفي لشقق فانغ هوا وسار عبره وكأنه ينتمي إلى هناك.
القراء في الروايات الأخرى عندما تظهر إمرآة جميلة: “هل ستكون حبيبة الشخصية الرئيسية يا ترى”
هذه الرواية: “هل هي القاتلة المريضة عقليا يا ترى”
القراء في الروايات الأخرى عندما تظهر إمرآة جميلة: “هل ستكون حبيبة الشخصية الرئيسية يا ترى”
ههههه…. لهذا أحب هذه الرواية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
