الفصل مئتين وواحد: إمرآة مجنونة
الفصل مئتين وواحد: إمرآة مجنونة.
“إنه لاشيء.” كان العجوز وونغ أكثر خبرة في التعامل مع الناس ، ولم يكشف سوى نصف المعلومات. “المرأة في الصورة تحمل اللقب باي ، لكنني أظن أن هذا مزيف. المرأة في الصورة مختلفة تمامًا عما تبدو عليه شخصيًا.”
حتى بعد ان اصبحت حنجرة تشن غي تألمه من الصراخ ، لقد رفضت القطة البيضاء أن تتزحزح. بعد بضع دقائق من ذلك ، استسلم تشن غي. ‘هذه القطة ذكية جدا. لقد أتت لي من تلقاء نفسها عندما كان وقت الغداء ، ولكن في اللحظة التي بدأت فيها في حزم أمتعتي ، لقج هربت للخارج.’
عند النظر إلى الشجرة ، تنهد تشن غي بلا حول ولا قوة. لقد التقط حقيبة ظهره وغادر المنتزه. عندما وصل إلىشقق فانغ هوا ، لقد كانت السماء مظلمة بالفعل.
‘آخر مرة كنت فيها هنا ، لقد نسيت أن أسأل عن هذا المكان من الطبيب غاو. المباني هنا قديمة جدا بالفعل. أتساءل عما إذا كانت أي حوادث غريبة قد حدثت هنا.’
لقد نظر تشن غي عبر هاتفه للحصول على المعلومات التي قدمتها الشرطة. لقد ذكرت أن المريض رقم 2 قد شوهد ذات مرة هنا ، ولكن لم يكن هناك عنوان مفصل.
‘هذا لن يكون سهلا. تستخدم الشرطة رمزا لكل مريض ، لذلك أنا لا أعرف اسمها حتى. بناءًا على صورة فقط، سيكون الأمر صعبًا.’
تعتبر شقق فانغ هوا راقية إلى حد ما في جيوجيانغ. في المقدمة لقد كان هناك ستة مباني قديمة ؛ كانت أصغر من المباني الثلاثة الجديدة التي تم بناؤها في الخلف. لقد كان كل مبنى أكثر من عشرين طابقًا ، وكانت أسرة وانغ شين تقيم في أحد المباني الحديثة.
‘يجب أن أبدأ أولا عن طريق سؤال حراس الأمن.’
السبب الرئيسي وراء وجود تشن غي هناك كان لإكمال رغبة شبح الشريط حتى يتمكن من توظيفه كموظف. كانت تلك هي مهمته الرئيسية ، لكن بما أنه كان هناك ، فلن يمانع تشن غي في معرفت أشياء عن المريض 2 أيضًا.
لقد مشى إلى غرفة الأمن أشعل هاتفه ليريهم الصورة التي أعطاها له الكابتن يان. “أنا آسف ، لكن هل رأيت هذه المرأة من قبل؟”
كانت الجوانب الفردية لوجه المريض 2 خالية من العيوب ، ولكن عندما وضعها معًا ، كان هناك هذا الشعور الخاطئ. لم يرد حارس الأمن فقط على سؤال تشن غي. بل لقد نظر إلى تشن غي بحذر كأنه شخص مشبوه. “أنت لست مستأجرا هنا ، أليس كذلك؟”
“لا لست كذلك ،” أجاب تشن غي بصدق.
“إذا أنا لست بحاجة للإجابة على سؤالك.” خرج الرجل من الغرفة. “إذا كانت هذه السيدة هي المستأجر لدينا ، فلن نكشف عن أي معلومات عنها ، وإذا لم تكن كذلك ، فلن أعرف أي شيء عنها”.
لقد كان تشن غي في حيرة من قبل حارس الأمن. لم يكن يتوقع مثل هذا العداء.
“تشاو قو ، لاتكن مفسد فرح هكذا.” كان هناك حارس آخر داخل الغرفة. لقد كان أكبر بكثير من الشخص الذي تحدث إلى تشن غي. لقد كان يبلغ من العمر حوالي الستين عامًا وكان ينزع ملابس حراسته للتغيير لملابسه الغير رسمية. لقد خرج من الغرفة وهو يضحك. “اغفر له. تم تأنيبه هذا الصباح لسبب لم يكن خطأه ، وهو لا يشعر بالرضا”.
“شعوري في حالة جيدة تمامًا. أيها العجوز وانغ ، اذهب سريعًا إلى المنزل. عائلتك تنتظرك. اترك هذا لي”.قال حارس الأمن الشاب بفارغ صبر
“إذا تركت هذا الأمر لك ، فسوف ينتهي بك المطاف بالحصول على محاضرة مرة أخرى غدًا. لن تتعلم أبدًا. هل سيقتلك أن تكون ألطف قليلاً لضيوفنا؟” تنهد العجوز وانغ وهز رأسه. “كم مرة أخبرتك؟ نحن حراس الامن فقط ؛ حرك أطرافك أكثر من شفتيك. سواء كان ذلك صحيحًا أو خاطئًا ، فليس من مكاننا أن نحكم عليه”.
“لا بأس ، أنا معجب تماما بموقفه المباشر وغير المبهرج.” قال تشن غي لقد شعر بشكل غريزي أن حارس الأمن الشاب كان شخصية مثيرة للاهتمام. “وكيف يمكنني أن أشير إليك.”
“قو في يو, يمكنك الإشارة إليه بتشاو قو إنه حارسنا الليلي ، قوي جدا وهو شخص لطيف. ولكن ، لا يوجد حازج للكلمات التي تترك شفتيه.” لقد كان من الواضح أن العجوز وانغ كان شديد الحماية لـقو في يو.
“مجنونة؟ “وقف تشن غي أمام العجوز وونغ. “رد فعلك لم يكن دقيقًا في وقت سابق ، لذلك يبدو أن لديك انطباعًا عميقًا عن هذه المرأة.”
“حارس ليلي؟ هل تحتاج إلى القيام بدوريات في هذا المكان ليلا؟” لم يكن تركيز تشن غي هو قو في يو. لقد نقل ببطء موضوع المحادثة بعيدا.
“علينا أن نضمن سلامة المستأجرين لدينا كل ساعة من اليوم.” ربت العجوز وانغ الغبار على بنطاله. “بالمناسبة ، أنت تبحث عن شخص ما ، أليس كذلك؟ أخبرني بالاسم ، لقد كنت هنا منذ عقد من الزمان ، لذا فأنا أعرف الجميع عمليًا”.
“بعد ذلك بشهرين إلى ثلاثة أشهر ، جاءت هذه الإشاعة القائلة بأن مبناها كان مسكونًا. قال أحدهم إنه سيكون هناك ظل أبيض في الممر عند منتصف الليل.”
“أنا لا أعرف اسمها ، لكن لدي صورة لها.” نقر تشن غي على الصورة ومرر هاتفه إلى الرجل اللطيف.
“سيكون الأمر أسهل مع صورة.” قبل العجوز ونغ الهاتف وأخفض رأسه لينظر. عندما سقطت عيناه على الشاشة ، لقد نشف الدم من وجهه ، وسقط هاتف تشن غي تقريباً من أصابعه.
“انت تعرفها؟” تحرك تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام. لقد دفع العجوز وانغ الهاتف إلى تشن غي وكأنه غرض خطير ما.
——– أهلا جميعا لقد مرت فترة منذ أخر مرة أطلقت فيها فصل, إنني أسف حقا بشأن ذلك. بالطبع لدي سبب جيد لهذا, وهو مشكلة مع الحاسوب الخاص بي, سأحاول لبتعامل معها في هذا الأسبوع, ولكن حتى إذ لم أستطع فسوف أعاود الترجمة في الأسبوع القادم دون أدنى شك ‘ستبدء الدراسة في الجامعة مجددا لذلك سأستخدم مقهى الإنترنات الخاص بها للترجمة’ وأسف إذما كان هناك أخطاء في هذا الفصل, لقد ترجمته بإستخدام هاتفي, (مما يذكرني بالشيء الجيد الوحيد الذي حدث لي في الأيام الأخيرة الماضية, لقد حصلت على هاتف جديد, شكرا أبي) مجددا أسف جدا.8
“هذه المرأة مهمة للغاية. إنها متورطة في العديد من القضايا.” لقد كان تشن غي يفكر في إلقاء اسم الكابتن يان.
“هذه المرأة مرة أخرى؟ لقد سألت الشرطة عنها بالأمس بالفعل”. لقد كان قو في يو مباشرا جدا في كلامه.
“سيكون الأمر أسهل مع صورة.” قبل العجوز ونغ الهاتف وأخفض رأسه لينظر. عندما سقطت عيناه على الشاشة ، لقد نشف الدم من وجهه ، وسقط هاتف تشن غي تقريباً من أصابعه.
“هذه المرأة مرة أخرى؟ لقد سألت الشرطة عنها بالأمس بالفعل”. لقد كان قو في يو مباشرا جدا في كلامه.
“إنه لاشيء.” كان العجوز وونغ أكثر خبرة في التعامل مع الناس ، ولم يكشف سوى نصف المعلومات. “المرأة في الصورة تحمل اللقب باي ، لكنني أظن أن هذا مزيف. المرأة في الصورة مختلفة تمامًا عما تبدو عليه شخصيًا.”
“في الشهر الثاني ، أخذ زميلنا الذي كان من المفترض أن يحرس المبنى معي إجازة طارئة ، ولم أجرؤ على القيام بدوريات في المكان بمفردي. لسوء الحظ ، لقد تلقيت مكالمة من أحد المستأجرين قائلًا إن الصوت قد عاد لقد أمسكت بعصي وأخذت المصعد إلى طابق المستأجر.”
“إذا مالذي قلته للشرطة؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي أكثر.
لقد مد العجوز وانغ يده لإيقاف قو في يو. وقال بنظرة معقدة: “هذه المرأة مجنونة. هذا ما أخبرت الشرطة به أمس”.
“مجنونة؟ “وقف تشن غي أمام العجوز وونغ. “رد فعلك لم يكن دقيقًا في وقت سابق ، لذلك يبدو أن لديك انطباعًا عميقًا عن هذه المرأة.”
“هذا لا يجعلها مجنونة ، أليس كذلك؟” لقد كان تشن غي يرتب المعلومات داخليا. ‘لقد كانت المرأة قد خرجت من قاعة المرضى الثالثة قبل أربع سنوات. انتقلت إلى شقق فانغ هوا منذ ثلاث سنوات واختفت من هذا المكان قبل عامين.”
“إنه لاشيء.” كان العجوز وونغ أكثر خبرة في التعامل مع الناس ، ولم يكشف سوى نصف المعلومات. “المرأة في الصورة تحمل اللقب باي ، لكنني أظن أن هذا مزيف. المرأة في الصورة مختلفة تمامًا عما تبدو عليه شخصيًا.”
“إذا مالذي قلته للشرطة؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي أكثر.
لقد كان هناك أثر للخوف في عمق عيون العجوز وونغ. “السبب في أنني أتذكرها بوضوح هو أنه منذ عامين أو ثلاثة أعوام ، عندما انتقلت لأول مرة إلى شقق فانغ هوا ،لقد ظل جيرانها يشكون منها ، قائلين أن هناك رائحة غريبة قادمة من غرفتها ، وستكون هناك جدالات قوية في ليل.”
“إذا مالذي قلته للشرطة؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي أكثر.
لقد مد العجوز وانغ يده لإيقاف قو في يو. وقال بنظرة معقدة: “هذه المرأة مجنونة. هذا ما أخبرت الشرطة به أمس”.
“هذا كل شئ؟”
“إذا مالذي قلته للشرطة؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي أكثر.
“في البداية ، كان الأمر على ما يرام. لقد زار المالك المرأة ، وبعد بعض الاتصالات ، اعترفت المرأة بخطئها. لم تعتذر فحسب ، بل تطوعت أيضًا لدفع تعويضات مالية”.
“هذا لا يجعلها مجنونة ، أليس كذلك؟” لقد كان تشن غي يرتب المعلومات داخليا. ‘لقد كانت المرأة قد خرجت من قاعة المرضى الثالثة قبل أربع سنوات. انتقلت إلى شقق فانغ هوا منذ ثلاث سنوات واختفت من هذا المكان قبل عامين.”
“بعد ذلك بشهرين إلى ثلاثة أشهر ، جاءت هذه الإشاعة القائلة بأن مبناها كان مسكونًا. قال أحدهم إنه سيكون هناك ظل أبيض في الممر عند منتصف الليل.”
“حتى أن بعض المستأجرين قالوا إنهم سمعوا خدشًا خارج أبوابهم في منتصف الليل وصوت امرأة خافت يسأل:” هل يوجد أي شخص في المنزل؟ إذا لم يكن أحد في المنزل ، فسوف أدخل “.
“انت تعرفها؟” تحرك تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام. لقد دفع العجوز وانغ الهاتف إلى تشن غي وكأنه غرض خطير ما.
“إذا مالذي قلته للشرطة؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي أكثر.
“كان هذا أسوأ من مزحة ، لذا كلف فريق الأمن بالحراسة الدائمة في مبناها. لكن بغرابة ، عندما كنا في الخدمة ، لم يظهر الظل الأبيض وصوت المرأة. لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تلعب الغميضة معنا.”
“نحن لسنا مصنوعين من الفولاذ. بعد أن واصلنا الحراصة لمدة أسبوعين ، استسلم الكثيرون. طوال الشهر الذي تلا ذلك ، لم يظهر كل من الظل الأبيض وصوت المرأة ، وكنا نعتقد أن الأمور قد انتهت ومع ذلك ، لقد واصلنا الطلب من حارسين أمنيين القيام بدوريات في المبنى كل ليلة.”
“في الشهر الثاني ، أخذ زميلنا الذي كان من المفترض أن يحرس المبنى معي إجازة طارئة ، ولم أجرؤ على القيام بدوريات في المكان بمفردي. لسوء الحظ ، لقد تلقيت مكالمة من أحد المستأجرين قائلًا إن الصوت قد عاد لقد أمسكت بعصي وأخذت المصعد إلى طابق المستأجر.”
“في اللحظة التي فتح فيها الباب ، لقد رأيت ، وليس بعيدًا ، ظلًا أبيض ملقى على أحد الأبواب ، شفتيه تتمتم ،” هل يوجد أي شخص في المنزل؟ إذا لم يكن أحد في المنزل ، فسأدخل “.
“هذا كل شئ؟”
“إذا مالذي قلته للشرطة؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي أكثر.
تم ضغط التجاعيد على وجه العجوز وانغ معًا. حتى الآن ، عندما فكر في تلك الذاكرة بالذات ، كان لا يزال يشعر بالخوف.
“هذا الظل الأبيض هو المرأة المجنونة؟” لقد أمكن لتشن غي أن يتخيل كيف شعر العجوز ونغ آنذاك.
لقد مد العجوز وانغ يده لإيقاف قو في يو. وقال بنظرة معقدة: “هذه المرأة مجنونة. هذا ما أخبرت الشرطة به أمس”.
“أنا لا أعرف اسمها ، لكن لدي صورة لها.” نقر تشن غي على الصورة ومرر هاتفه إلى الرجل اللطيف.
——–
أهلا جميعا لقد مرت فترة منذ أخر مرة أطلقت فيها فصل, إنني أسف حقا بشأن ذلك.
بالطبع لدي سبب جيد لهذا, وهو مشكلة مع الحاسوب الخاص بي, سأحاول لبتعامل معها في هذا الأسبوع, ولكن حتى إذ لم أستطع فسوف أعاود الترجمة في الأسبوع القادم دون أدنى شك ‘ستبدء الدراسة في الجامعة مجددا لذلك سأستخدم مقهى الإنترنات الخاص بها للترجمة’
وأسف إذما كان هناك أخطاء في هذا الفصل, لقد ترجمته بإستخدام هاتفي, (مما يذكرني بالشيء الجيد الوحيد الذي حدث لي في الأيام الأخيرة الماضية, لقد حصلت على هاتف جديد, شكرا أبي)
مجددا أسف جدا.8
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
