نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-173

الفصل مئة وثلاثة وسبعون: أيقظه.

الفصل مئة وثلاثة وسبعون: أيقظه.

الفصل مئة وثلاثة وسبعون: أيقظه.
عندما سمع هذا الصوت ، لم يتردد تشن غي وجذب الباب مغلقا. مع يده حول القفل ، لقد تسلل البرد إلى راحة يده وانتشر في جميع أنحاء جسمه. لقد تجمد خارج الباب وركز اهتمامه على تحديد موقع مصدر الضوضاء.
“لقد جاء بالتأكيد من داخل الباب ، لكنني غير قادر على التأكد من الاتجاه”. ظهرت صورة وحش ملثم يسحب جثة أسفل الممر في عقل تشن غي. لقد اقترب الصوت حتى توقف فجأة.
كانت عضلات تشن غي متوترة. لقد كان شعورا غريبا. كان الباب أمامه مثل المرآة. عكس العالمان بعضهما البعض ، وكان الوحش يقف حيث كان تشن غي. لقد كان هناك باب بينهما فقط ، ولم يجرؤ أي من الطرفين على فعل أي شيء متسرع.
لقد هبت رياح غريبة أسفل الممر. بعد أربع دقائق ، كان هناك صوت فتح باب قادم من الطابق الثاني. بدا أن الممرضة قد لحقت به. كانت الأمور لا تبدو جيدة لتشن غي. لقد كانت الممرضة قادمة ، لكن تم القبض عليه في موقف لم يستطع فيه تحريك بوصة. ربما أحس به الوحش على الجانب الآخر من الباب. إذا قام بأي حركات مفاجئة ، فقد يخرج الوحش من الباب.
كانت هذه منافسة صامتة. كان الوحش داخل الباب مترددًا. خارج الباب ، لم يكن لدى تشن غي خطة لمواجهة الوحش حتى الآن. كان هدفه الأكبر هو إيجاد شيء لإغلاق الباب مؤقتًا والبقاء على قيد الحياة ليلا في المستشفى.
الممرضة ، التي أنهت تفتيش الطابقين الثالث والثاني ، وصلت أخيرًا إلى الطابق الأول. بدا أن الممرضة كانت شخصًا ثأريًا عندما كانت على قيد الحياة لأنها عندما رأت تشن غي ، لقد بدأت في الركض نحوه بمشيتها المترنحة.
في قاعة مظلمة داخل قاعة المرضى المغلقة ، كانت امرأة مجنونة في ملابس ممرضة ممزقة تتقض عليه ؛ لقد كان هذا مشهدًا مخيفًا حقًا. كانت ذراع تشن غي مغطاة بأوردة خضراء ، ونظر إلى الممرضة المقتربة من زاوية عينيه.
“لقد قدمت لك دفتر الملاحظات بالفعل ، فلماذا لا تزالين تطاردينني؟”
إذا كان هذا مكانًا آخر وزمانًا آخر ، فلن يشعر تشن غي بالذعر ، لكن الوحش داخل الباب وضعه تحت ضغط كبير.
كان قد سمع الصوت ولم ير الوحش خلف الباب ، وكان الخوف من المجهول هو الأكبر دائمًا.
كانت الممرضة بلا هوادة. مع مخالبها تهاجم ، وصلت قريبا في غضون عشرة أمتار من تشن غي. وقد تعافت الجروح التي تسببت بها الساطور ، وقد تصلب جسد الممرضة المشوهة بما فيه الكفاية. لقد كان بإمكان تشن غي رؤية الكاميرا معلقة على طية صدر السترة.
“لا تدفعيها.”
عندما كانت الممرضة على بعد خمسة أمتار من تشن غي ، اتخذ قرارًا سريعًا. بين الاثنين ، لقد اختار الأضعف. لقد كان سيتعامل مع الممرضة أولاً قبل أن يتعامل مع الشيء داخل الباب.
لقد سحب تشن غي يديه ببطء من الباب ، وعندما كانت الممرضة قريبة بما فيه الكفاية ، صدمها تشن غي بسرعة أسرع مما كانت عليه. لقد تأرجح المطرقة بحرية ، وهاجم تشن غي الممرضة كما لو كان شخصًا مجنونًا. في الواقع ، بخلاف كونها من الصعب قتلها ، لم تكن الممرضة قوية.
عندما قطع الساطور جسد المرأة ، لم يواصل تشن غي هجومه. لقد كان يعلم أن التهديد الأكبر أت من خلفه.
بينما تم القبض على تشن غي والممرضة في المشاجرة ، بدأ باب الغرفة الثالثة ينزف. انزلق شيء يشبه الدم أسفل الباب قبل أن يختفي عندما لمس الأرض. لقد كانت هناك قوة قوية تدفع الباب من الداخل. الباب صرَ بينما فتح ببطء.
“الشيء يخرج!” لم تكن تلك الثواني القليلة كافية للتعامل بشكل كامل مع الممرضة ، ووجد تشن غي نفسه عالقًا بين صخرة ومكان صعب. بدا أن الممرضة قد كانت تكرهه كثيرًا وهي تدور جسدها الملتوي حوله ، في محاولة لتقييده مثل الأفعى.
مع تهديد أكبر وراءه ، لقد قوى تشن غي قلبه. لقد كافح من قبضة الممرضة وضرب الممرضة بشدة على ظهرها. لقد كان للمطرقة التي قدمها الهاتف الأسود تأثير مضعف على الأشباح ، وقد ثبت ذلك عندما هبطت المطرقة على جسم الممرضة. لقد ضرب تشن غي الممرضة في نفس المكان ، وتم قذف الممرضة إلى الأمام ، وهبطت بين تشن غي وباب الدم.
كان الباب مفتوحًا بالفعل نصفيا ، وكان هناك شيء ما يخرج.
“هذا ليس المكان الذي تنتمي إليه!” شنَ تشن غي هجومه. لم تستطع الطريقة المعتادة قتل الممرضة ، لذلك جرب الطريقة الوحيدة المتاحة – فقد خطط لإجبار الممرضة على دخول باب الدم وربما هذا قد يغلق الباب.
سارت الامور بسلاسة واخافة اكثر مما توقع تشن غي. عندما اقتربت الممرضة من الباب ، مدت يد مشعرة من الباب نصف المفتوح. لقد مدت اليد إلى الموقع الذي كان يقف فيه تشن غي في وقت سابق. أثناء قتاله مع الممرضة ، قام تشن غي عن قصد بتبديل موقعه الأصلي مع الممرضة.
لقد أمسكت الكف بالممرضة وانتزع بقوة إلى الوراء. لقد كان وجه الممرضة ملتويًا ، وبالكاد أتيحت لها الفرصة للنضال قبل أن يتم جرها إلى الباب. مع رؤية هذا ، ركض تشن غي إلى الأمام وضرب الباب مغلقا. لقد وضع كل ثقله على الباب لمنعه من الفتح.
بانغ!
لقد كان هناك صوت ضرب من وراء الباب. كان تشن غي قد واجه شيئًا مشابهًا في منزله المسكون ، لكن الفارق كان ، كان باب المنزل المسكون موجودًا لمدة دقيقة واحدة فقط ، ولكن الباب في المستشفى قد يستمر حتى الفجر.
بانغ!
ضرب الشيء في الباب بشدة. لقد تسبب ذلك في تخذر ظهر تشن غي. “فقط أي نوع من الوحش هو وراء الباب؟ لماذا هو قوي جدا؟”
لم يكن يعرف طريقة إغلاق الباب ، ولم يكن هناك أي شيء لمساعدته على سد المدخل. أسوأ شيء هو أن الضرب على الباب قد يجتذب المزيد من الوحوش.
“يجب إغلاق هذا الباب ، حتى لو كان مؤقتًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد لا أتمكن من النجاة لرؤية شروق شمس صباح غد”. أجبر تشن غي نفسه على أن يهدء. مع ظهره إلى الباب ، أخرج هاتفه للاتصال بالدكتور قاو. “أرجوك رد!”
تم الرد عليه بعد أربع رنات. انجرف صوت الطبيب قاو عبر الهاتف. “تشن غي؟”
ربما بسبب وجود مشكلة إشارة ، جاء صوت الطبيب قاو بشكل متقطع ، وهذا جعل تشن غي يشعر بالتوتر أكر فقط. “أيها الدكتور قاو ، أعطني مان نان! لدي حالة طوارئ!”
“لا يزال في المستشفى ، ما الذي تريده منه؟”
“إنها حالة حياة أو موت! لقد ولد في مستشفى للأمراض العقلية ، والشخص الثالث المخفي هو مان نان الحقيقي”.قال تشن غي على وجه الاستعجال بينما كان الدكتور غاو مرتبكًا مما قاله ، إلا أنه من لهجة تشن غي المستعجلة، كان يعلم خطورة الوضع.
“سأذهب إلى المستشفى الآن. سأكون هناك خلال عشرين دقيقة. لا تغلق ، أخبرني إذا ما كنت بحاجة إلى أي شيء.”
“أنا قد لا أقى على قيد الحياة لعشرين دقيقة.” كان ظهر تشن غي مؤلمًا ، وبدأت غرف المرضى القليلة بجانبه تحدث أصواتًا غريبة. “أيها الدكتور قاو ، عليك مساعدتي لاستدعاء أصغر شخصية داخل مان نان!”

الفصل مئة وثلاثة وسبعون: أيقظه. عندما سمع هذا الصوت ، لم يتردد تشن غي وجذب الباب مغلقا. مع يده حول القفل ، لقد تسلل البرد إلى راحة يده وانتشر في جميع أنحاء جسمه. لقد تجمد خارج الباب وركز اهتمامه على تحديد موقع مصدر الضوضاء. “لقد جاء بالتأكيد من داخل الباب ، لكنني غير قادر على التأكد من الاتجاه”. ظهرت صورة وحش ملثم يسحب جثة أسفل الممر في عقل تشن غي. لقد اقترب الصوت حتى توقف فجأة. كانت عضلات تشن غي متوترة. لقد كان شعورا غريبا. كان الباب أمامه مثل المرآة. عكس العالمان بعضهما البعض ، وكان الوحش يقف حيث كان تشن غي. لقد كان هناك باب بينهما فقط ، ولم يجرؤ أي من الطرفين على فعل أي شيء متسرع. لقد هبت رياح غريبة أسفل الممر. بعد أربع دقائق ، كان هناك صوت فتح باب قادم من الطابق الثاني. بدا أن الممرضة قد لحقت به. كانت الأمور لا تبدو جيدة لتشن غي. لقد كانت الممرضة قادمة ، لكن تم القبض عليه في موقف لم يستطع فيه تحريك بوصة. ربما أحس به الوحش على الجانب الآخر من الباب. إذا قام بأي حركات مفاجئة ، فقد يخرج الوحش من الباب. كانت هذه منافسة صامتة. كان الوحش داخل الباب مترددًا. خارج الباب ، لم يكن لدى تشن غي خطة لمواجهة الوحش حتى الآن. كان هدفه الأكبر هو إيجاد شيء لإغلاق الباب مؤقتًا والبقاء على قيد الحياة ليلا في المستشفى. الممرضة ، التي أنهت تفتيش الطابقين الثالث والثاني ، وصلت أخيرًا إلى الطابق الأول. بدا أن الممرضة كانت شخصًا ثأريًا عندما كانت على قيد الحياة لأنها عندما رأت تشن غي ، لقد بدأت في الركض نحوه بمشيتها المترنحة. في قاعة مظلمة داخل قاعة المرضى المغلقة ، كانت امرأة مجنونة في ملابس ممرضة ممزقة تتقض عليه ؛ لقد كان هذا مشهدًا مخيفًا حقًا. كانت ذراع تشن غي مغطاة بأوردة خضراء ، ونظر إلى الممرضة المقتربة من زاوية عينيه. “لقد قدمت لك دفتر الملاحظات بالفعل ، فلماذا لا تزالين تطاردينني؟” إذا كان هذا مكانًا آخر وزمانًا آخر ، فلن يشعر تشن غي بالذعر ، لكن الوحش داخل الباب وضعه تحت ضغط كبير. كان قد سمع الصوت ولم ير الوحش خلف الباب ، وكان الخوف من المجهول هو الأكبر دائمًا. كانت الممرضة بلا هوادة. مع مخالبها تهاجم ، وصلت قريبا في غضون عشرة أمتار من تشن غي. وقد تعافت الجروح التي تسببت بها الساطور ، وقد تصلب جسد الممرضة المشوهة بما فيه الكفاية. لقد كان بإمكان تشن غي رؤية الكاميرا معلقة على طية صدر السترة. “لا تدفعيها.” عندما كانت الممرضة على بعد خمسة أمتار من تشن غي ، اتخذ قرارًا سريعًا. بين الاثنين ، لقد اختار الأضعف. لقد كان سيتعامل مع الممرضة أولاً قبل أن يتعامل مع الشيء داخل الباب. لقد سحب تشن غي يديه ببطء من الباب ، وعندما كانت الممرضة قريبة بما فيه الكفاية ، صدمها تشن غي بسرعة أسرع مما كانت عليه. لقد تأرجح المطرقة بحرية ، وهاجم تشن غي الممرضة كما لو كان شخصًا مجنونًا. في الواقع ، بخلاف كونها من الصعب قتلها ، لم تكن الممرضة قوية. عندما قطع الساطور جسد المرأة ، لم يواصل تشن غي هجومه. لقد كان يعلم أن التهديد الأكبر أت من خلفه. بينما تم القبض على تشن غي والممرضة في المشاجرة ، بدأ باب الغرفة الثالثة ينزف. انزلق شيء يشبه الدم أسفل الباب قبل أن يختفي عندما لمس الأرض. لقد كانت هناك قوة قوية تدفع الباب من الداخل. الباب صرَ بينما فتح ببطء. “الشيء يخرج!” لم تكن تلك الثواني القليلة كافية للتعامل بشكل كامل مع الممرضة ، ووجد تشن غي نفسه عالقًا بين صخرة ومكان صعب. بدا أن الممرضة قد كانت تكرهه كثيرًا وهي تدور جسدها الملتوي حوله ، في محاولة لتقييده مثل الأفعى. مع تهديد أكبر وراءه ، لقد قوى تشن غي قلبه. لقد كافح من قبضة الممرضة وضرب الممرضة بشدة على ظهرها. لقد كان للمطرقة التي قدمها الهاتف الأسود تأثير مضعف على الأشباح ، وقد ثبت ذلك عندما هبطت المطرقة على جسم الممرضة. لقد ضرب تشن غي الممرضة في نفس المكان ، وتم قذف الممرضة إلى الأمام ، وهبطت بين تشن غي وباب الدم. كان الباب مفتوحًا بالفعل نصفيا ، وكان هناك شيء ما يخرج. “هذا ليس المكان الذي تنتمي إليه!” شنَ تشن غي هجومه. لم تستطع الطريقة المعتادة قتل الممرضة ، لذلك جرب الطريقة الوحيدة المتاحة – فقد خطط لإجبار الممرضة على دخول باب الدم وربما هذا قد يغلق الباب. سارت الامور بسلاسة واخافة اكثر مما توقع تشن غي. عندما اقتربت الممرضة من الباب ، مدت يد مشعرة من الباب نصف المفتوح. لقد مدت اليد إلى الموقع الذي كان يقف فيه تشن غي في وقت سابق. أثناء قتاله مع الممرضة ، قام تشن غي عن قصد بتبديل موقعه الأصلي مع الممرضة. لقد أمسكت الكف بالممرضة وانتزع بقوة إلى الوراء. لقد كان وجه الممرضة ملتويًا ، وبالكاد أتيحت لها الفرصة للنضال قبل أن يتم جرها إلى الباب. مع رؤية هذا ، ركض تشن غي إلى الأمام وضرب الباب مغلقا. لقد وضع كل ثقله على الباب لمنعه من الفتح. بانغ! لقد كان هناك صوت ضرب من وراء الباب. كان تشن غي قد واجه شيئًا مشابهًا في منزله المسكون ، لكن الفارق كان ، كان باب المنزل المسكون موجودًا لمدة دقيقة واحدة فقط ، ولكن الباب في المستشفى قد يستمر حتى الفجر. بانغ! ضرب الشيء في الباب بشدة. لقد تسبب ذلك في تخذر ظهر تشن غي. “فقط أي نوع من الوحش هو وراء الباب؟ لماذا هو قوي جدا؟” لم يكن يعرف طريقة إغلاق الباب ، ولم يكن هناك أي شيء لمساعدته على سد المدخل. أسوأ شيء هو أن الضرب على الباب قد يجتذب المزيد من الوحوش. “يجب إغلاق هذا الباب ، حتى لو كان مؤقتًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد لا أتمكن من النجاة لرؤية شروق شمس صباح غد”. أجبر تشن غي نفسه على أن يهدء. مع ظهره إلى الباب ، أخرج هاتفه للاتصال بالدكتور قاو. “أرجوك رد!” تم الرد عليه بعد أربع رنات. انجرف صوت الطبيب قاو عبر الهاتف. “تشن غي؟” ربما بسبب وجود مشكلة إشارة ، جاء صوت الطبيب قاو بشكل متقطع ، وهذا جعل تشن غي يشعر بالتوتر أكر فقط. “أيها الدكتور قاو ، أعطني مان نان! لدي حالة طوارئ!” “لا يزال في المستشفى ، ما الذي تريده منه؟” “إنها حالة حياة أو موت! لقد ولد في مستشفى للأمراض العقلية ، والشخص الثالث المخفي هو مان نان الحقيقي”.قال تشن غي على وجه الاستعجال بينما كان الدكتور غاو مرتبكًا مما قاله ، إلا أنه من لهجة تشن غي المستعجلة، كان يعلم خطورة الوضع. “سأذهب إلى المستشفى الآن. سأكون هناك خلال عشرين دقيقة. لا تغلق ، أخبرني إذا ما كنت بحاجة إلى أي شيء.” “أنا قد لا أقى على قيد الحياة لعشرين دقيقة.” كان ظهر تشن غي مؤلمًا ، وبدأت غرف المرضى القليلة بجانبه تحدث أصواتًا غريبة. “أيها الدكتور قاو ، عليك مساعدتي لاستدعاء أصغر شخصية داخل مان نان!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط