نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-172

الفصل مئة وإثنان وسبعون: الوحش وراء الباب.

الفصل مئة وإثنان وسبعون: الوحش وراء الباب.

الفصل مئة وإثنان وسبعون: الوحش وراء الباب.
لقد كان الارتفاع الصاروخي في الشعبية شيء لم يتوقعه تشن غي.
‘لقد وجهت تحذيرًا لكين غوانغ بالفعل ، لكنه رفض الاستماع ، لذلك لا يمكن إلقاء اللوم علي. لحسن الحظ ، مدرسة مويانغ الثانوية الثانوية ليست خطيرة ، والأشباح ليست شريرة ، لذلك يجب أن يكون على ما يرام’. لقد كان تشن غي لا يزال يشعر وكأنه شخص لطيف. ‘نأمل أن يتعافى بسرعة ويفكر مرتين قبل انتحال محتوى الآخرين مرة أخرى.’
استغل تشن غي هذه الفرصة للترويج لمنزله المسكون. لقد صدق أن الكثير من المشاهدين سيتذكرون اسم منزل أهوال غربي جيوجيانغ من هذا الب المباشر. لقد كانت شعبية ترتفع مثل الخبز. في المستقبل القريب ، يجب أن يكون هناك دفق مستمر من المشاهدين الذين سيأتون لزيارته.
“تشن غي ، سأحتاج إلى التحدث إليك حول صياغة عقد جديد. أيضًا ، لدي سؤال لأطرحه.” لم يقم ليو داو بقطع الإتصال. لقد كان تحت ضغط كبير أيضًا. “لقد رتبت هذا البث المباشر بأكمله ، أليس كذلك؟ يتم التحكم في الموقع بأكمله وتشغيله بواسطة الفريق في منزلك المسكون؟”
لم يكن ليو داو يعرف الكثير عن تشن غي بالرغم من أنهم كانوا شركاء. لقد كان يعلم أن تشن غي يمتلك منزلا مسكونا” ، لذلك لم يكن من غير المألوف أن يعرف الرئيس ممثلين محترفين ولديه القدرة على تصميم أكثر تجربة مخيفة أصيلة. بالنسبة لشخص لا يؤمن بالغياب ، كان عليه أن يشرح الموقف بالمنطق عندما صادف حوادث خارقة للطبيعة.
“انا افترض ذلك.” أعطى تشن غي إجابة غامضة. لقد كان لديه فريق في منزل مسكون حقا، ولكن بخلاف تشو وان ، لا يمكن الكشف عن بقية طاقم العمل.
“كنت أعرف أنك لست هناك بمفردك”. تنهد ليو داو. “في وقت سابق ، سقطت الكاميرا من على معصمك. بعد أن هربت ، لقد بدأت الكاميرا على الأرض بالتحرك فجأة ، وبعد أن رأتها الأخت لي ، لقد ظنت أن شبحًا حقيقيًا قد وصل”.
“ماذا؟” قام تشن غي بإدارت رأسه للنظر في معصمه بسرعة. تماما ، لقد سقطت الكاميرا ، ربما عندما كان يواجه الممرضة.
“انظر ، إنها تتحرك مرة أخرى!”
قام تشن غي بإسكات سجل الدردشة وتحول لإلقاء نظرة على الفيديو في الزاوية اليمنى. كان الفيديو يتوافق مع كاميرا المعصم. كان الفيديو يتقدم للأمام ، ويبدو أن الكاميرا قد كانت معلقة بملابس الممرضة. لقد كانت تتحرك نحو تشن غي!
“لا تزال على قيد الحياة بعد العقوبة التي فرضتها عليها؟ هل هذا بسبب البيئة الفريدة؟”
لم يكن ليو داو يعرف مدى جديته وقدم لتشن غي بعض النصائح الجادة. “من الأفضل أن تتصل بصديقك وتطلب منه عدم الظهور أمام الكاميرا. سيعطي ذلك للمشاهدين إحساسًا أكبر بالترقب”.
“أي ترقب” ، بعد قطع الإتصال ، صعد تشن غي على الدرج فورًا. لقد أظهر البث المباشر زاويتين مختلفتين للكاميرا ، وكانت إحداهما تهرب من الأخرى.
كان هذا شيئًا جديدًا للمشاهدين ولتشن غي أيضًا. لقد هرع إلى ممر الطابق الثالث. بعد الركض بضع أقدام ، لقد أخفض تشن غي رأسه لإلقاء نظرة على هاتفه. لقد رأى ظهره!
“لقد لحقت بي!”
من دون وسيلة للتعامل مع الممرضة بشكل دائم ، ركض تشن غي إلى الدرج ونزل إلى الطابق الثاني. بعد أن أضاع الممرضة ، لقد قام بتغيير اتجاهه وتوجه إلى الطابق الأول.
كانت الممرضة تطارد من بعده غريزيا. بعد إضاعتها لتشن غي، لقد كررت عملها لتفتيش كل غرفة.
‘تختلف الممرضة عن وحش المرآة ؛ ليس لديها إرادة. يبدو الأمر كما لو أنها اختلطت مع البيئة.’
بعد مغادرة الممرضة ، صعد تشن غي من مكان إختبائه. لقد كان هذا هو الطابق الذي بدأ فيه كل شيء. الرائحة الكريهة أصبحت الآن أكثر سمكا.
كان ممر الطابق الأول مختلفًا عن الطوابق الأخرى. في الشقوق الموجودة على الأرض ، كانت هناك أشياء تبدو وكأنها ديدان تهتز. كانت هناك كدمات حمراء باهتة على الجدران ، وبعد تقشير جزء من الجدار ، اكتشف تشن غي أن اللون الأحمر قد تسرب إلى الجدار. لقد بدا الأمر وكأنه كان يفحص جلد شخص حي.
“رسائل المدير ذكرت شيئًا مماثلاً ، لكنه قال إن التغييرات الغريبة كانت مقصورة على الجدران المجاورة للغرفة 3.”
كانت هناك عشر غرف في الطابق الأول ، تقابل العشرة مرضى. إقترب تشن غي إلى أقرب باب إليه. لقد كان الباب إلى الغرفة 10 مصنوعًا من الصلب. بدلاً من غرفة المرضى ، بدا الأمر أشبه بالسجن. حاول تشن غي العديد من الطرق ، ولكن الباب لم يتزحزح حتى.
“الجودة جيدة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا توجد علامات تدل على إفتتاحه.”
كان المريض في الغرفة 10 يعرف باسم الشيطان. على الرغم من أن الطبيب قاو قال أن المريض ربما مات بسبب مرضه بالفعل ، كانت هناك دائمًا استثناءات لهذه القاعدة.
في تلك الليلة ، التقى تشن جي عددًا لا بأس به من المرضى من قاعة المرضى الثالثة بالفعل ، وربما كان المريض رقم 10 لا يزال على قيد الحياة.
تم تجهيز الغرفة 8 و 9 أيضًا بأبواب حديدية. لم يتمكن تشن غي من فتحها دون خلق ضجة هائلة. لم يكن الوقت لمشاهدة المعالم السياحية ، لذلك هرع تشن غي إلى الغرفة الثالثة.
لقد كان الجدار يتقشر ، وكان هناك شيء يشبه الدم يتسرب من داخل الجدران. لقد كانت هناك الدمى نصف مكشوفة من تحت الفراش. لقد بدا الأمر وكأنهم سيمدون أيديهم للإمساك بساقيه في أي لحظة.
كان كل ركن من أركان الممر ممتلئًا بالكدمات ، وعندما لمسها تشن غي ، لقد بدت الخطوط أشبه بالأوعية الدموية بشكل مثير للريبة. لقد كان شعورا غريبا؛ لقد بد وكأن المبنى نفسه هو الذي كان ينزف.
كانت الرائحة الكريهة في الهواء سميكتا لدرجة أنها أصبحت نفاذة بشكل غير مريح. قامعا الغثيان المتصاعد ، لقد مشى تشن غي نحو الغرفة 3. عندما كان قريبًا بما فيه الكفاية ، رأى أخيرًا الباب.
لقد كان بابًا مصبوغًا بالكامل بلون أحمر. كان نصف مفتوح ، وكانت هناك علامة ممنوع الدخول معلقة على مقبض الباب.
“هذا هو ‘الباب’ الذي دمر هذا المستشفى”.
لم يدرك خطورة وضعه حتى رأى. لقد حرك تشن غي ساقيه إلى الأمام بإجبار ، الساطور والمطرقة في يديه منحاه صفرا من الشعور بالأمان. لقد كانت كل خلية في جسده تصرخ له أن يغادر ، ولكن كان هناك أيضًا صوت في الجزء الخلفي من دماغه يدعوه للمضي قدمًا ، ويسرعة.
بالشعر على جسده يقف، توقف تشن غي أخيرًا عند باب الغرفة 3. في الممر المظلم ، جلس باب بهدوء وسط الجدران المصبوغة بالدماء. لقد كان مثل قلب قاعة المرضى الثالثة ، وكان كل شيء يدور حوله.
”هل سيحدث هذا للباب في منزلي المسكون إذا تركته لحاله؟’
لقد نظر تشن غي إلى الغرفة الثالثة عبر الفجوة. لقد كان السقف والجدران والسرير … كل ما يمكن أن يراه تشن غي أحمر. على الرغم من أنه كان مجرد باب ، إلا أنه كان الفصل بين عالمين مختلفين تمامًا.
لقد مد يده للمس الباب ، معربًا عن أمله في إغلاقه. ومع ذلك ، عندما حرك الباب ، دخلت ضوضاء مألوفة أذنيه.
لقد كان قد سمع هذا الضجيج في منزل مسكون من قبل. لقد كان صوت شيء ثقيل يجري جره.

الفصل مئة وإثنان وسبعون: الوحش وراء الباب. لقد كان الارتفاع الصاروخي في الشعبية شيء لم يتوقعه تشن غي. ‘لقد وجهت تحذيرًا لكين غوانغ بالفعل ، لكنه رفض الاستماع ، لذلك لا يمكن إلقاء اللوم علي. لحسن الحظ ، مدرسة مويانغ الثانوية الثانوية ليست خطيرة ، والأشباح ليست شريرة ، لذلك يجب أن يكون على ما يرام’. لقد كان تشن غي لا يزال يشعر وكأنه شخص لطيف. ‘نأمل أن يتعافى بسرعة ويفكر مرتين قبل انتحال محتوى الآخرين مرة أخرى.’ استغل تشن غي هذه الفرصة للترويج لمنزله المسكون. لقد صدق أن الكثير من المشاهدين سيتذكرون اسم منزل أهوال غربي جيوجيانغ من هذا الب المباشر. لقد كانت شعبية ترتفع مثل الخبز. في المستقبل القريب ، يجب أن يكون هناك دفق مستمر من المشاهدين الذين سيأتون لزيارته. “تشن غي ، سأحتاج إلى التحدث إليك حول صياغة عقد جديد. أيضًا ، لدي سؤال لأطرحه.” لم يقم ليو داو بقطع الإتصال. لقد كان تحت ضغط كبير أيضًا. “لقد رتبت هذا البث المباشر بأكمله ، أليس كذلك؟ يتم التحكم في الموقع بأكمله وتشغيله بواسطة الفريق في منزلك المسكون؟” لم يكن ليو داو يعرف الكثير عن تشن غي بالرغم من أنهم كانوا شركاء. لقد كان يعلم أن تشن غي يمتلك منزلا مسكونا” ، لذلك لم يكن من غير المألوف أن يعرف الرئيس ممثلين محترفين ولديه القدرة على تصميم أكثر تجربة مخيفة أصيلة. بالنسبة لشخص لا يؤمن بالغياب ، كان عليه أن يشرح الموقف بالمنطق عندما صادف حوادث خارقة للطبيعة. “انا افترض ذلك.” أعطى تشن غي إجابة غامضة. لقد كان لديه فريق في منزل مسكون حقا، ولكن بخلاف تشو وان ، لا يمكن الكشف عن بقية طاقم العمل. “كنت أعرف أنك لست هناك بمفردك”. تنهد ليو داو. “في وقت سابق ، سقطت الكاميرا من على معصمك. بعد أن هربت ، لقد بدأت الكاميرا على الأرض بالتحرك فجأة ، وبعد أن رأتها الأخت لي ، لقد ظنت أن شبحًا حقيقيًا قد وصل”. “ماذا؟” قام تشن غي بإدارت رأسه للنظر في معصمه بسرعة. تماما ، لقد سقطت الكاميرا ، ربما عندما كان يواجه الممرضة. “انظر ، إنها تتحرك مرة أخرى!” قام تشن غي بإسكات سجل الدردشة وتحول لإلقاء نظرة على الفيديو في الزاوية اليمنى. كان الفيديو يتوافق مع كاميرا المعصم. كان الفيديو يتقدم للأمام ، ويبدو أن الكاميرا قد كانت معلقة بملابس الممرضة. لقد كانت تتحرك نحو تشن غي! “لا تزال على قيد الحياة بعد العقوبة التي فرضتها عليها؟ هل هذا بسبب البيئة الفريدة؟” لم يكن ليو داو يعرف مدى جديته وقدم لتشن غي بعض النصائح الجادة. “من الأفضل أن تتصل بصديقك وتطلب منه عدم الظهور أمام الكاميرا. سيعطي ذلك للمشاهدين إحساسًا أكبر بالترقب”. “أي ترقب” ، بعد قطع الإتصال ، صعد تشن غي على الدرج فورًا. لقد أظهر البث المباشر زاويتين مختلفتين للكاميرا ، وكانت إحداهما تهرب من الأخرى. كان هذا شيئًا جديدًا للمشاهدين ولتشن غي أيضًا. لقد هرع إلى ممر الطابق الثالث. بعد الركض بضع أقدام ، لقد أخفض تشن غي رأسه لإلقاء نظرة على هاتفه. لقد رأى ظهره! “لقد لحقت بي!” من دون وسيلة للتعامل مع الممرضة بشكل دائم ، ركض تشن غي إلى الدرج ونزل إلى الطابق الثاني. بعد أن أضاع الممرضة ، لقد قام بتغيير اتجاهه وتوجه إلى الطابق الأول. كانت الممرضة تطارد من بعده غريزيا. بعد إضاعتها لتشن غي، لقد كررت عملها لتفتيش كل غرفة. ‘تختلف الممرضة عن وحش المرآة ؛ ليس لديها إرادة. يبدو الأمر كما لو أنها اختلطت مع البيئة.’ بعد مغادرة الممرضة ، صعد تشن غي من مكان إختبائه. لقد كان هذا هو الطابق الذي بدأ فيه كل شيء. الرائحة الكريهة أصبحت الآن أكثر سمكا. كان ممر الطابق الأول مختلفًا عن الطوابق الأخرى. في الشقوق الموجودة على الأرض ، كانت هناك أشياء تبدو وكأنها ديدان تهتز. كانت هناك كدمات حمراء باهتة على الجدران ، وبعد تقشير جزء من الجدار ، اكتشف تشن غي أن اللون الأحمر قد تسرب إلى الجدار. لقد بدا الأمر وكأنه كان يفحص جلد شخص حي. “رسائل المدير ذكرت شيئًا مماثلاً ، لكنه قال إن التغييرات الغريبة كانت مقصورة على الجدران المجاورة للغرفة 3.” كانت هناك عشر غرف في الطابق الأول ، تقابل العشرة مرضى. إقترب تشن غي إلى أقرب باب إليه. لقد كان الباب إلى الغرفة 10 مصنوعًا من الصلب. بدلاً من غرفة المرضى ، بدا الأمر أشبه بالسجن. حاول تشن غي العديد من الطرق ، ولكن الباب لم يتزحزح حتى. “الجودة جيدة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا توجد علامات تدل على إفتتاحه.” كان المريض في الغرفة 10 يعرف باسم الشيطان. على الرغم من أن الطبيب قاو قال أن المريض ربما مات بسبب مرضه بالفعل ، كانت هناك دائمًا استثناءات لهذه القاعدة. في تلك الليلة ، التقى تشن جي عددًا لا بأس به من المرضى من قاعة المرضى الثالثة بالفعل ، وربما كان المريض رقم 10 لا يزال على قيد الحياة. تم تجهيز الغرفة 8 و 9 أيضًا بأبواب حديدية. لم يتمكن تشن غي من فتحها دون خلق ضجة هائلة. لم يكن الوقت لمشاهدة المعالم السياحية ، لذلك هرع تشن غي إلى الغرفة الثالثة. لقد كان الجدار يتقشر ، وكان هناك شيء يشبه الدم يتسرب من داخل الجدران. لقد كانت هناك الدمى نصف مكشوفة من تحت الفراش. لقد بدا الأمر وكأنهم سيمدون أيديهم للإمساك بساقيه في أي لحظة. كان كل ركن من أركان الممر ممتلئًا بالكدمات ، وعندما لمسها تشن غي ، لقد بدت الخطوط أشبه بالأوعية الدموية بشكل مثير للريبة. لقد كان شعورا غريبا؛ لقد بد وكأن المبنى نفسه هو الذي كان ينزف. كانت الرائحة الكريهة في الهواء سميكتا لدرجة أنها أصبحت نفاذة بشكل غير مريح. قامعا الغثيان المتصاعد ، لقد مشى تشن غي نحو الغرفة 3. عندما كان قريبًا بما فيه الكفاية ، رأى أخيرًا الباب. لقد كان بابًا مصبوغًا بالكامل بلون أحمر. كان نصف مفتوح ، وكانت هناك علامة ممنوع الدخول معلقة على مقبض الباب. “هذا هو ‘الباب’ الذي دمر هذا المستشفى”. لم يدرك خطورة وضعه حتى رأى. لقد حرك تشن غي ساقيه إلى الأمام بإجبار ، الساطور والمطرقة في يديه منحاه صفرا من الشعور بالأمان. لقد كانت كل خلية في جسده تصرخ له أن يغادر ، ولكن كان هناك أيضًا صوت في الجزء الخلفي من دماغه يدعوه للمضي قدمًا ، ويسرعة. بالشعر على جسده يقف، توقف تشن غي أخيرًا عند باب الغرفة 3. في الممر المظلم ، جلس باب بهدوء وسط الجدران المصبوغة بالدماء. لقد كان مثل قلب قاعة المرضى الثالثة ، وكان كل شيء يدور حوله. ”هل سيحدث هذا للباب في منزلي المسكون إذا تركته لحاله؟’ لقد نظر تشن غي إلى الغرفة الثالثة عبر الفجوة. لقد كان السقف والجدران والسرير … كل ما يمكن أن يراه تشن غي أحمر. على الرغم من أنه كان مجرد باب ، إلا أنه كان الفصل بين عالمين مختلفين تمامًا. لقد مد يده للمس الباب ، معربًا عن أمله في إغلاقه. ومع ذلك ، عندما حرك الباب ، دخلت ضوضاء مألوفة أذنيه. لقد كان قد سمع هذا الضجيج في منزل مسكون من قبل. لقد كان صوت شيء ثقيل يجري جره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط