نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-138

الفصل مئة وثمانية وثلاثين: إنها تختبئ هنا

الفصل مئة وثمانية وثلاثين: إنها تختبئ هنا

الفصل مئة وثمانية وثلاثين: إنها تختبئ هنا
“وينلونغ؟ باى هو؟” صرخت شيا ميلي مرتين عند الباب ، لكن لم يكن هناك حتى صدى داخل المنزل المسكون ؛ بدا الأمر وكأن الصوت قد ابتلعه وحش مختبئ في الظلام.
‘مالذي حدث لاثنين؟’ لم تكن ترغب في العودة إلى المتحابين وانغ هايلونغ ودو مينغلو ، لكنها أرادت استكشاف المكان بمفردها لدرجة أقل حتى. ‘لا تقل لي أن شيئا ما قد حدث لهم؟ لكن ذلك الصراخ من وينلونغ لم يبدو كما لو كان في خطر’.
وقفت شيا ميلي على الأبواب لبعض الوقت قبل أن تدفع الباب الأقرب لها لتفتحه.
‘304؟ لماذا يوجد رقم على الباب؟ ما هو المعنى؟’ أطلت شيا ميلى للداخل. لقد كان مختلفا عما كانت تتوقعه ؛ الغرفة كانت نظيفة جدا.
‘لماذا أشعر بالقلق الشديد على الرغم من أن المكان نظيف للغاية؟’ لقد وقفت عند الباب وصرخت أسماء صديقيها مرتين. وكلما صرخت ، أصبحت أكثر قلقا. ‘أين يمكن أن يكون هذان الرجلان الكبيران قد ذهبا؟’
لقد أخرجت هاتفها لتسليط بعض الضوء من حولها ، لكن الضوء جعل محيطها يبدو أكثر إظلاما فقط، ويبدو أنه كان هناك شيئ ما يتحرك في الممر خلفها.
‘الوقوف للخارج خطير للغاية. من الأفضل أن أدخل أولاً’. لقد دخلت شيا ميلى الغرفة 304 وأغلقت الباب خلفها. ‘تبدو هذه الغرفة عادية للغاية ، مثل غرفة تأجير نموذجية ، ولكن كلما كانت طبيعية أكثر، كلما زادت فرصة وجود شيء مخيف. رئيس المنزل
المسكون لن يبني موقع مثل هذا للزينة فقط.’
كانت أكثر حذرا وشجاعة من معظم الفتيات. بجسدها على الحائط ، لقد نظرت حول الغرفة قبل اتخاذ الخطوة الصغيرة الأولى. انتهت شيا ميلي من فحص الغرفة بعد دقائق قليلة ولم تجد شيئًا غريبًا.
‘لا يوجد شيء مخيف في غرفة المعيشة ، لذلك ربما يكون الخطر في الغرفتين الأخريين! ربما تخلى وينلونغ وباي هو عن حذرهما وسقطا في الفخ الذي وضع في الغرف الأخرى.’ أمسكت شيا ميلي الهاتف بإحكام وهي تنتقل إلى غرفة النوم.
‘لا تحتوي غرفة النوم على باب ، لذلك لن يكون هناك ممثل يختبئ وراءه. ومع ذلك ، لا تزال هناك بقع عمياء وراء إطار الباب. أحتاج أن أكون حذرة’. لقد تحركت ببطء ، ولكن قلبها نبض بشكل أسرع. عندما وصلت إلى غرفة النوم ، قامت شيا ميلي بتنشيط
مسجل الفيديو على هاتفها ومدت الهاتف إلى الغرفة وشغلته.
بعد التقاط مقطع فيديو كامل ، فحصته على الهاتف. كان الفيديو غامقًا ، لكن يكفي للتأكد من أنه لا يوجد أحد يختبئ في غرفة النوم.
‘لا يوجد أحد في غرفة النوم؟ آه ، لقد نسيت تقريبا! لم أفحص المنطقة تحت السرير’. تراجعت مرة أخرى إلى غرفة المعيشة ، واختارت زاوية محددة ، وجلست القرفصاء ، ووجهت المصباح على هاتفها في المكان الموجود أسفل السرير.
‘لا يوجد شيء حقا. يبدو أنني شاهدت عددًاكبيرا من الأفلام المخيفة’. لقد إسترخت شيا ميلى قليلا. إ’ذا كنت المصمم ، بالطبع ، لن أضيع هذه النقطة الثمينة الموجودة تحت السرير. كنت لأضع فخا ما عليه لجعل دمية تقفز عندما يجلس شخص ما على السرير.’
ثم تجولت شيا ميلي في غرفة النوم. لم يكن هناك حقا أي أفخاخ أو حيل. ما كان هناك هو رائحة خفيفة للمنظفات.
‘حتى قطعة قماش المائدة لها رائحة المنظفات ؛ يبدو أن المستأجر لديه هاجس قوي مع النظافة’. بعد الخروج من غرفة النوم ، تحولت شيا ميلي إلى آخر غرفة متاحة. ‘يعتبر المرحاض أيضًا موقعًا متميزًا ، ولكن هذا المرحاض صغير وليس به مقصورة. ليس
هناك مكان للاختباء’.
لقد تعاملت شيا ميلي مع الزيارة للمنزلالمسكون كنوع من لعبة البقاء على قيد الحياة. كانت حذرة للغاية واتخذت خطوات مدروسة. كان هذا النوع من الزائرين مروّعًا لمالكي المنازل المسكونة لأنهم سيخرجون بأنواع مختلفة من الحلول للتعامل مع الفخاخ التي
وضعها المنزل المسكون. عند إكتشاف الفخاخ مسبقًا ، فإن تأثير الإخافة يتضاءل إلى حد كبير.
كان تصميم مراحيض شقق هاي مينغ مثيرًا للاهتمام على أقل تقدير. كانت المرآة تواجه باب المرحاض ، لذا سواء كان المقيم يمر بجانب المرحاض أو يدخله ، سيتم جذب انتباهه إلى المرآة. كان الشيء نفسه بالنسبة لشيا ميلى. عند النظر إلى انعكاسها في
المرآة ، شعرت بعدم الارتياح. ‘هل هي البيئة أم خدعة من العيون؟ كيف أشعر أن الشخص الموجود داخل المرآة ليس أنا؟’
وقفت عند الباب وسلطت هاتفها على المرآة. ‘إنها تعكس الضوء ، لذا فهي مرآة فعلية ، وليست ممثلة تقف وراءها لتخويف الناس’.
أمسكت الجدار وهي تدخل المرحاض. كانت المساحة بداخله صغيرة ، وسرعان ما وجدت نفسها تقف أمام المرآة.
‘إما أنه لا يوجد فخ لهذه الغرفة أو أن الأشخاص المختبئين داخل هذا المكان غادروا بعد أن أخافوا وينلونغ وباي هو’. مدت شيا ميلى يدها للمس المرآة ، واسترخت مشاعرها المتوترة. ‘انها مجرد تخاويف وهمية. هذا كله خطأ باي هو. لقد أصبت بالجبن’.
لقد نظرت إلى نفسها في المرآة ، وبعد الفحص الدقيق ، بدا الأمر أكثر طبيعية. ‘هذا مجرد منزل مسكون عادي. لقد كنا نخيف أنفسنا بدون سبب. بما أن وينلونغ وباي هو هو ليسا في هذه الغرفة ، يجب أن يكونا في إحدى الغرفتين الأخريين’.
حاولت شيا ميلى الإتصال بوانغ وينلونغ مرة أخرى. ‘يبدو أن الصوت قادم من الباب التالي’.
استندت إلى جانبها للاستماع ، ثم سقطت قطرة ماء من السقف وهبطت على حافة الحوض. تركيز شيا إنتباه شيا منصب بشكل كامل على تحديد مصدر النغمة، لذلك لم تتساءل عن سبب تسرب الماء من السقف.
‘إنه بالتأكيد قادم من الغرفة المجاورة – الغرفة 303’.
سقطت قطرة ماء أخرى من السقف. هذه المرة ، سقط على طرف حذاء شيا ميلي. قبل أن تتمكن من الرد ، سقطت القطرة الثالثة على أنفها ، وانزلقت على وجهها. وأخيرا ، لاحظت شيا ميلى ذلك. ‘هذا المنزل المسكون يتسرب؟’
لقد عبست وأدارت رأسها. في المكان فوق رأسها ، وضعت امرأة منقوعة بالكامل. نظر وجهها الملتوي من الألم إلى شيا ميلي بصمت. سقط رأس من الشعر الأسود أسفل وجهها ، وسوف يصل قريبا إلى عيون شيا ميلى!
‘لا عجب أنني لم أجد أي شيء … كان يختبئ هناك.
شيء أكثر لزوجة من الماء سقط على وجه شيا ميلى. لقد مسحت عليه وأدركت أنه كان أحمر مثل الدم. لقد ضعف جسدها ، وانهارت شيا ميلي على الأرض بصوت قوي.

لقد خرج تشن غي من الفصل المغلق. ‘أين هي الدمية التي تركتها هنا؟’
دمية الفتاة قد اختفت ، وهرع تشن غي نحو المدخل. لقد تذكر التحذير على الهاتف الأسود. بمجرد أن تغادر الأرواح المنزل المسكون ، فإنها قد تصبح هائجة.
فحص تشن غي الألواح الخشبية عند المدخل ، وكانوا غير متأثرين. تنهد في ارتياح. ‘لقد حان الوقت لإخراجهم بالفعل’.
حتى أنه لم يمسك المطرقة الحديدة ودخل السيناريو بقميص ملطخة بالدماء فقط. لقد كان في منتصف الطريق أسفل الممر عندما سمع صراخًا صاما للأذن قادمًا من اتجاه مهجع الفتيات!
هذا يبدو وكأنه جاء من غرفة روح القلم ، لكن روح القلم ليست عدوانية بما يكفي لتسبب في شيء من هذا القبيل.
زاد تشن غي من سرعته وسرعان ما رأى امرأة ترتدي سروالًا قصيرا وقد فقدت كعبها وهي تشق طريقها بأقصى سرعة.

 

 

 

——–

 

 

 

حسنا لقد غيرت القسم المغلق إلى الفصل المغلق, أرجوكم أخبروني إذ لم تعجبكم, وأيضا إذ لم يعجبكم أي شيء أرجوا أن تخبروني وسأرى إذ كان بإمكاني تغييره.

 

 

 

أسف فقط ثلاث فصول لليوم, أراكم غذا إن شاء الله.

الفصل مئة وثمانية وثلاثين: إنها تختبئ هنا “وينلونغ؟ باى هو؟” صرخت شيا ميلي مرتين عند الباب ، لكن لم يكن هناك حتى صدى داخل المنزل المسكون ؛ بدا الأمر وكأن الصوت قد ابتلعه وحش مختبئ في الظلام. ‘مالذي حدث لاثنين؟’ لم تكن ترغب في العودة إلى المتحابين وانغ هايلونغ ودو مينغلو ، لكنها أرادت استكشاف المكان بمفردها لدرجة أقل حتى. ‘لا تقل لي أن شيئا ما قد حدث لهم؟ لكن ذلك الصراخ من وينلونغ لم يبدو كما لو كان في خطر’. وقفت شيا ميلي على الأبواب لبعض الوقت قبل أن تدفع الباب الأقرب لها لتفتحه. ‘304؟ لماذا يوجد رقم على الباب؟ ما هو المعنى؟’ أطلت شيا ميلى للداخل. لقد كان مختلفا عما كانت تتوقعه ؛ الغرفة كانت نظيفة جدا. ‘لماذا أشعر بالقلق الشديد على الرغم من أن المكان نظيف للغاية؟’ لقد وقفت عند الباب وصرخت أسماء صديقيها مرتين. وكلما صرخت ، أصبحت أكثر قلقا. ‘أين يمكن أن يكون هذان الرجلان الكبيران قد ذهبا؟’ لقد أخرجت هاتفها لتسليط بعض الضوء من حولها ، لكن الضوء جعل محيطها يبدو أكثر إظلاما فقط، ويبدو أنه كان هناك شيئ ما يتحرك في الممر خلفها. ‘الوقوف للخارج خطير للغاية. من الأفضل أن أدخل أولاً’. لقد دخلت شيا ميلى الغرفة 304 وأغلقت الباب خلفها. ‘تبدو هذه الغرفة عادية للغاية ، مثل غرفة تأجير نموذجية ، ولكن كلما كانت طبيعية أكثر، كلما زادت فرصة وجود شيء مخيف. رئيس المنزل المسكون لن يبني موقع مثل هذا للزينة فقط.’ كانت أكثر حذرا وشجاعة من معظم الفتيات. بجسدها على الحائط ، لقد نظرت حول الغرفة قبل اتخاذ الخطوة الصغيرة الأولى. انتهت شيا ميلي من فحص الغرفة بعد دقائق قليلة ولم تجد شيئًا غريبًا. ‘لا يوجد شيء مخيف في غرفة المعيشة ، لذلك ربما يكون الخطر في الغرفتين الأخريين! ربما تخلى وينلونغ وباي هو عن حذرهما وسقطا في الفخ الذي وضع في الغرف الأخرى.’ أمسكت شيا ميلي الهاتف بإحكام وهي تنتقل إلى غرفة النوم. ‘لا تحتوي غرفة النوم على باب ، لذلك لن يكون هناك ممثل يختبئ وراءه. ومع ذلك ، لا تزال هناك بقع عمياء وراء إطار الباب. أحتاج أن أكون حذرة’. لقد تحركت ببطء ، ولكن قلبها نبض بشكل أسرع. عندما وصلت إلى غرفة النوم ، قامت شيا ميلي بتنشيط مسجل الفيديو على هاتفها ومدت الهاتف إلى الغرفة وشغلته. بعد التقاط مقطع فيديو كامل ، فحصته على الهاتف. كان الفيديو غامقًا ، لكن يكفي للتأكد من أنه لا يوجد أحد يختبئ في غرفة النوم. ‘لا يوجد أحد في غرفة النوم؟ آه ، لقد نسيت تقريبا! لم أفحص المنطقة تحت السرير’. تراجعت مرة أخرى إلى غرفة المعيشة ، واختارت زاوية محددة ، وجلست القرفصاء ، ووجهت المصباح على هاتفها في المكان الموجود أسفل السرير. ‘لا يوجد شيء حقا. يبدو أنني شاهدت عددًاكبيرا من الأفلام المخيفة’. لقد إسترخت شيا ميلى قليلا. إ’ذا كنت المصمم ، بالطبع ، لن أضيع هذه النقطة الثمينة الموجودة تحت السرير. كنت لأضع فخا ما عليه لجعل دمية تقفز عندما يجلس شخص ما على السرير.’ ثم تجولت شيا ميلي في غرفة النوم. لم يكن هناك حقا أي أفخاخ أو حيل. ما كان هناك هو رائحة خفيفة للمنظفات. ‘حتى قطعة قماش المائدة لها رائحة المنظفات ؛ يبدو أن المستأجر لديه هاجس قوي مع النظافة’. بعد الخروج من غرفة النوم ، تحولت شيا ميلي إلى آخر غرفة متاحة. ‘يعتبر المرحاض أيضًا موقعًا متميزًا ، ولكن هذا المرحاض صغير وليس به مقصورة. ليس هناك مكان للاختباء’. لقد تعاملت شيا ميلي مع الزيارة للمنزلالمسكون كنوع من لعبة البقاء على قيد الحياة. كانت حذرة للغاية واتخذت خطوات مدروسة. كان هذا النوع من الزائرين مروّعًا لمالكي المنازل المسكونة لأنهم سيخرجون بأنواع مختلفة من الحلول للتعامل مع الفخاخ التي وضعها المنزل المسكون. عند إكتشاف الفخاخ مسبقًا ، فإن تأثير الإخافة يتضاءل إلى حد كبير. كان تصميم مراحيض شقق هاي مينغ مثيرًا للاهتمام على أقل تقدير. كانت المرآة تواجه باب المرحاض ، لذا سواء كان المقيم يمر بجانب المرحاض أو يدخله ، سيتم جذب انتباهه إلى المرآة. كان الشيء نفسه بالنسبة لشيا ميلى. عند النظر إلى انعكاسها في المرآة ، شعرت بعدم الارتياح. ‘هل هي البيئة أم خدعة من العيون؟ كيف أشعر أن الشخص الموجود داخل المرآة ليس أنا؟’ وقفت عند الباب وسلطت هاتفها على المرآة. ‘إنها تعكس الضوء ، لذا فهي مرآة فعلية ، وليست ممثلة تقف وراءها لتخويف الناس’. أمسكت الجدار وهي تدخل المرحاض. كانت المساحة بداخله صغيرة ، وسرعان ما وجدت نفسها تقف أمام المرآة. ‘إما أنه لا يوجد فخ لهذه الغرفة أو أن الأشخاص المختبئين داخل هذا المكان غادروا بعد أن أخافوا وينلونغ وباي هو’. مدت شيا ميلى يدها للمس المرآة ، واسترخت مشاعرها المتوترة. ‘انها مجرد تخاويف وهمية. هذا كله خطأ باي هو. لقد أصبت بالجبن’. لقد نظرت إلى نفسها في المرآة ، وبعد الفحص الدقيق ، بدا الأمر أكثر طبيعية. ‘هذا مجرد منزل مسكون عادي. لقد كنا نخيف أنفسنا بدون سبب. بما أن وينلونغ وباي هو هو ليسا في هذه الغرفة ، يجب أن يكونا في إحدى الغرفتين الأخريين’. حاولت شيا ميلى الإتصال بوانغ وينلونغ مرة أخرى. ‘يبدو أن الصوت قادم من الباب التالي’. استندت إلى جانبها للاستماع ، ثم سقطت قطرة ماء من السقف وهبطت على حافة الحوض. تركيز شيا إنتباه شيا منصب بشكل كامل على تحديد مصدر النغمة، لذلك لم تتساءل عن سبب تسرب الماء من السقف. ‘إنه بالتأكيد قادم من الغرفة المجاورة – الغرفة 303’. سقطت قطرة ماء أخرى من السقف. هذه المرة ، سقط على طرف حذاء شيا ميلي. قبل أن تتمكن من الرد ، سقطت القطرة الثالثة على أنفها ، وانزلقت على وجهها. وأخيرا ، لاحظت شيا ميلى ذلك. ‘هذا المنزل المسكون يتسرب؟’ لقد عبست وأدارت رأسها. في المكان فوق رأسها ، وضعت امرأة منقوعة بالكامل. نظر وجهها الملتوي من الألم إلى شيا ميلي بصمت. سقط رأس من الشعر الأسود أسفل وجهها ، وسوف يصل قريبا إلى عيون شيا ميلى! ‘لا عجب أنني لم أجد أي شيء … كان يختبئ هناك. شيء أكثر لزوجة من الماء سقط على وجه شيا ميلى. لقد مسحت عليه وأدركت أنه كان أحمر مثل الدم. لقد ضعف جسدها ، وانهارت شيا ميلي على الأرض بصوت قوي. … لقد خرج تشن غي من الفصل المغلق. ‘أين هي الدمية التي تركتها هنا؟’ دمية الفتاة قد اختفت ، وهرع تشن غي نحو المدخل. لقد تذكر التحذير على الهاتف الأسود. بمجرد أن تغادر الأرواح المنزل المسكون ، فإنها قد تصبح هائجة. فحص تشن غي الألواح الخشبية عند المدخل ، وكانوا غير متأثرين. تنهد في ارتياح. ‘لقد حان الوقت لإخراجهم بالفعل’. حتى أنه لم يمسك المطرقة الحديدة ودخل السيناريو بقميص ملطخة بالدماء فقط. لقد كان في منتصف الطريق أسفل الممر عندما سمع صراخًا صاما للأذن قادمًا من اتجاه مهجع الفتيات! هذا يبدو وكأنه جاء من غرفة روح القلم ، لكن روح القلم ليست عدوانية بما يكفي لتسبب في شيء من هذا القبيل. زاد تشن غي من سرعته وسرعان ما رأى امرأة ترتدي سروالًا قصيرا وقد فقدت كعبها وهي تشق طريقها بأقصى سرعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط