نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-137-136

الفصل مئة وسبعة وثلاثين: زوج من الأعين.

الفصل مئة وسبعة وثلاثين: زوج من الأعين.

لاأعلم ما المشكلة مع الفصل 136 لقد حاولة إعادة تحميله وحذف وإعادة تحميله مجددا ولكن لم يعمل شيء لذلك سأضعه هنا

لاأعلم ما المشكلة مع الفصل 136 لقد حاولة إعادة تحميله وحذف وإعادة تحميله مجددا ولكن لم يعمل شيء لذلك سأضعه هنا

 

 

الفصل مئة وستة وثلاثون: ما الذي حدث لصداقتنا.
“شيء ما ليس صحيحا! “عندما وقف داخل البئر ، ظهر شعور غريب لوانغ وينلونغ. لقد شعر وكأنه غرق في أعماق المحيط وكان جسمه يغمر ببطء. شعر صدره بالاكتظاظ. لم يجرؤ على الانتظار. لقد انحنى لإمساك البطاقات الإسمية.
عندما لمست أصابعه أسفل البئر أثناء التقاط البطاقات ، اكتشف وانغ وينلونغ أن هناك شيء ما تحت الرمال. كان حوالي حجم الإبهام.
“هل هذا فخ من نوع ما؟” كان وانغ وينلونغ حذرا. لم يلمس الشيء الذي برز من الرمال لكنه نقل الرمال حول الشيء بعيدا.
“ما الذي يختبئ هنا بالأسفل؟” لمست أصابعه ، وكانت اللمسة مختلفة عن الإحساس الزلق لرمال. لقد كان شيئا أكثر ليونة وبرودة. عندما سقطت الرمال ، ظهر وجه بشري ، وكان الشيء الذي برز في وقت سابق هو رأس أنف الوجه.
“تبا!” سحب وانغ وينلونغ يديه بسرعة. لقد كان قد نظر حول المكان بقرب قبل أن يقفز ولم يجد شيئًا غريبًا. “الرئيس بالتأكيد غير أخلاقي. لقد أخفى هذا تحت الرمال!”
إذا علم بوجود “جثة” مختبئة تحت الرمال ، لما قفز وانغ وينلونغ في البئر ، على الأقل ليس بمفرده. لقد أصيب بالذعر ورمى البطاقتين خارج البئر ، وصرخ قائلاً: “باي هو ، اسحبني سريعًا! هناك دمية داخل البئر أيضًا!”
“دمية داخل البئر؟” أومض باي هو الهاتف في البئر ، ونظر إليه الوجه الموجود داخل الرمال. ارتجف ومد يده إلى البئر. “هذا غريب ، عندما قفزت إلى الداخل ، لم يبدو البئر بهذا العمق.”
أمسك وانغ وينلونغ بأذرع باي هو ، وصعدت قدميه الجدار المخدوش. تماما عندما كان يحاول رفع نفسه ، شعر بشيء بارد يلمس كاحله. إنزلقت ساقيه ، وعاد إلى البئر.
“وينلونغ ، مالخطب؟”
“شيء ما لمسني في وقت سابق.” نظر وانغ وينلونغ في كاحله ، ولكن لم يكن هناك أي شيء هناك.
“هل يمكن أن تكون سحلية أو حشرة صغيرة؟”
“لا فكرة لذي”. نظر وانغ وينلونغ من حوله وأدرك أنه حتى بدون تدخله ، فإن الرمال حول “الجثة” كان ينهار من تلقاء نفسه. سرعان ما تم الكشف عن نصف الجسم العلوي من الدمية – لقد بدت وكأن الدمية كانت تحاول الجلوس.
“إنها تعرف كيف تتحرك من تلقاء نفسها؟ هذا لا يمكن أن يكون ممثلاً! كان سيحدث بعض الضوضاء عندما وقعت عليه في وقت سابق إذا كان شخصًا حقيقيًا.” بدأ عقل وانغ وينلونغ بالاختلاط. “باى هو، بسرعة إسحبني!”
خارج البئر ، سمع باي هو صوته ومد يده بسرعة إلى الأسفل. “أمسك يدي!”
هذه المرة ، تصرف باى هو بشجاعة. بيد واحدة على المصباح اليدوي ، مد ذراعه الأخرى في البئر. بدت الذراع السميكة مريحة بشكل غريب.
“حسنا!” جعل صوت زميله وانغ وينلونغ يشعر بشعور أفضل بكثير. أمسك بيد باي هو وبدأ الصعود من البئر. انحنى على الحائط وحاول القفز في مرة واحدة. عندما وصل جسده إلى فم البئر تقريبًا ، أمسكت ساقاه التي كانت في الهواء بإحكام من طرف شيء!
“تبا لي!” تم سحبه إلى البئر مجددا. التفت وانغ وينلونغ إلى الوراء خلفه غير مصدق، والمشهد الذي شاهده تسبب في القشعريرة في جميع أنحاء جسمه. لقد كان الوجه في الرمل ينظر إليه بعيونه مفتوحة!
“كان الدمية هي التي جرتني إلى الأسفل؟” نظر وانغ وينلونغ إلى الدمية في الرمال ، ولسبب ما ، شعر أن العينين كانتا تتابعانه.
“هذا كثير للغاية.” جسده يميل على الجدار ، نظر وانغ وينلونغ فوقه. بدا أن الضوء عند فم البئر قد ابتعد عنه. “لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! باى هو!”
“هل يمكنك أن تبقى صامتا رجاءا، أشعر أن شخصا ما أت نحونا.” مد باي هو كلتا يديه السمينتين إلى البئر لإمساك وانغ وينلونغ. “دعنا نعطي هذا فرصة آخر”.
لقد سحب باي هو بكل قوته ، لكن يبدو أن حادثة أخرى قد حدثت لوانغ وينلونغ.
هذه المرة ، لقد كان حذرا. عندما اكتشف القوة على كاحله ، التفت إلى أسفل. لم يكن هناك شيء على كاحله ، ولكن تحت المكان الذي كان واقفًا عليه في وقت سابق ، ظهرت “جثة” إمرأة.
“هناك دميتان داخل البئر؟ بمعنى لقد كنت واقفا على رأس المرأة؟” ارتفع شعور تقشعر له الأبدان من خلال قلبه. “هل هناك المزيد من الدمى داخل البئر؟ يجب أن يكون الشخص الذي صمم المنزل المسكون مجنونا! دفن الدمى داخل البئر وانتظر الناس للقفز
فيه …”
ممسكا يدي باي هو. لقد لوَح بساقيه في الهواء ، محاولاً طرد القوة من على كاحله.
“توقف عن التحرك! لا يمكنني التمسك لفترة أطول!” سحب باي هو مرة أخرى ، وكان وجهه أحمر من الجهد. لقد وضع إحدى يديه على حافة البئر للدعم ، وبينما أعطى سحبًا آخر ، زاد الشعور السيئ.
ظل بي هو ينظر من حوله ، وعندما مسحت عيناه الممر الذي أتوا منه ، تجمد قلبه. وقفت فتاة مع رأسها مخفض على مفترق الطرق الذي فصل الممر المظلم. الزي الرسمي الذي كان مظلما بالدم أظهر جمال بشرتها.
“تلك هي الدمية التي حملتها من القسم!” حتى الهواء الذي تنفسه في رئتيه كان باردًا ، وكانت ذراعاه تهتزان. “ألم تفقد رأسها؟ هل كان عامل هو من أعاد إركابه ووضعها في الممر؟ يجب أن يكون – دمية لن تكون قادرة على التحرك بمفردها!”
“إسحب! بسرعة! الدمى قد فتحوا عيونهم!” صاح وانغ وينلونغ من داخل البئر. بدا الأمر كما لو أن الرجل كان يبكي.
في الوقت نفسه ، رفعت الدمية عند المفترق رأسها بطرطقة، وتحول الوجه الذي كان بنفسجيا ببقع الدم باتجاه البئر القديم.
“من المحتمل وجود آلية خفية مثبتة داخل الرقبة. وهذا ما يفسر حركة الرأس.” امتص باي هو نفسا عميقا وعاد إلى البئر. “لا يجب أن أكون مشتتا ، بغض النظر عن ماذا ، يجب أن أنقذ وينلونغ أولاً!”
حاول التركيز ، لكن عيناه ظلا يتجهان تجاه الممر ، وعندما فعل ذلك ، قفز قلب باي هو من صدره. الفتاة التي كان من المفترض أن تكون واقفة عند التقاطع انتقلت إلى الممر الأيسر!
وقفت في منتصف الممر وكانت تنظر إليه بابتسامة. تسابق تنفس باي هو، تعرقة كفاه ، وبدأت الدهون في جسده تهتز.
“ماذا تفعل بالسهو؟” بدَا أسفل ساقيه وكأنهم كانوا متشابكين بالأعشاب البحرية. بذل وانغ وينلونغ قصارى جهده ، لكنه لم يستطع التخلص من القيود على كاحليه. أصيب بالذعر عندما رأى دمى الرجل والمرأة داخل البئر يفتحان أعينهماا. كانت أمنيته الوحيدة
حينها هي الخروج من تلك البئر اللعينة. “اسحبني!”
جذب باى هو وانغ وينلونغ لمسافة بضعة سنتيمترات أخرى. جاء نسيم بارد من الممر ، ودخل صرير خفيف في أذن باي هو. التفت للنظر من زاوية عينيه.
في الممر المظلم ، سقطت الدمية، وكان الرأس بالإبتسامة الغريبة يتدحرج بسرعة نحو البئر القديم كما لو كان يتم دفعها من قبل يد غير مرئية!
اقترب وجه الفتاة التي توفيت من الاختناق ببطء. كان وجه باي هو ملتويًا إلى درجة تفوق الخوف. هذه المرة ، استمع إلى صوت قلبه. لقد ترك يد وانغ وينلونغ دون تردد وهرع إلى الغرفة 303 بسرعة لا تتناسب مع حجمه. ثم صدم الباب مغلقا خلفه.
دون الدعم ، إنزلق وانغ وينلونغ في البئر ، وبينما إختفى السطح الذي كان على بعد بوصات من قبضته ، تجمد تعبير من الخوف الشديد على وجهه

الفصل مئة وسبعة وثلاثين: زوج من الأعين. “باي هو!” كان تشن غي يثبّت الرؤوس على الدمى في الفصل المغلق عندما سمع فجأة صراخ رجل أت من الطرف البعيد للممر. كان الصراخ مزيجًا من المشاعر المعقدة. ‘هذا لا يبدو وكأنه صرخة خوف. إنه ممجوز بالمفاجأة والغضب والرعب’. أصلح تشن غي آخر دمية وخرج من الفصل. ‘هذه المجموعة من الزوار حيوية بالتأكيد’. … باي هو ، الذي هرع إلى الغرفة 303 ، وضع ظهره على الباب ، وكانت جبهته مغطاة بعرق بارد. “اللعنة ، وينلونغ لا يزال داخل البئر!” كانت كفا باي هو زلقة بسبب العرق ، لقد نظر إلى هاتف وينلونغ في قبضته. “حتى أنني أخذت هاتفه. البئر مظلم جدًا، ويبدو أنه هناك دمى مدفونة تحته.” لم يجرؤ باى هو مواصلة هذا الفكر. لقد نظر في جميع أنحاء الغرفة. احتفظت الغرفة 303 بمظهرها الأصلي. كان هناك حفنة من الغسيل القذر يجلس في وسط الغرفة ، ولكن الرائحة الكريهة كانت مفقودة. “لماذا يتركون كومة من الملابس في وسط الغرفة؟ هذا المكان يعطيني شعورا مخيفا. لكي أبقى آمنًا ، سأقف بجانب الباب فقط” ، لقد كان يتمتم لنفسه عندما طرق أحدهم الباب خلفه. ومع ذلك ، من الغريب أن مصدر الضربة جاء من المكان الذي كان حول قدميه. “عادةً لا يطرق الناس تلك البقعة ، لذلك بالتأكيد هذا ليس وينلونغ”. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه السير خارج الممر … بخلاف وانغ وينلونغ ، لم يتبق سوى خيار واحد آخر. سقط وجه باي هو ، وحدق في الجزء السفلي من الباب ، والذي كان يخلق صوت يطرق. “إنه الرأس! رئس الدمية يطرق الباب!” تسببت الفكر في أن تصبح ساقي باى هو ضعيفة. أراد أن يغلق الباب وأدرك برعب أن القفل كان مجرد زخرفة. دفعة بسيطة ، وسيتم فتح الباب. “يجب أن يكون هناك نافذة داخل هذه الغرفة ، أليس كذلك؟ ولكن ماذا لو دخل رأس الدمية الغرفة بعد أن أترك الباب؟” خدش باي هو ذقنه وهو يفكر ، لكن لم يكن الأمر لينجح إذا وقف هناك فقط ، وسد الباب طوال الليل أيضًا. استمر الطرق ، وكان لكل ضربة صدى في رأس باي هو. “أنا بحاجة لمعرفة طريقة للخروج من هنا.” بدأ باي هو في البحث حول الغرفة ثم سار فوق كومة الغسيل القذرة. بعد فحص الغرفة ، لم يعد لديه شيء. “إنه جدار أسمنتي سميك خارج النافذة ؛ لا يوجد مخرج. هل يجب أن أبقى هنا حتى تنتهي اللعبة؟” وقف باى هو فى وسط الغرفة. “كيف تحولت زيارة منزل مسكون إلى شيء مثل هذا؟ الدمية الغامضة ، الجثث المدفونة في البئر ، والرأس المنفصل الذي يطارد الناس حول المكان. هل الرئيس ساحر؟ كيف تمكن من إدارة كل هذا؟” قبل أن يتمكن باي هو من الحصول على إجابة ، كان هناك ضجة عالية على الباب. “لقد زادت القوة فجأة؟ هل هي الدمية؟ هل وجدت رأسها؟” الفكرة جمدت باي هو. لقد نظر من حوله ، وفي اللحظة الراهنة ، اختبأ داخل غرفة النوم. “لماذا لا تحتوي غرفة النوم هذه على باب حتى” ، أعرب عن أسفه بعد دخوله إلى الغرفة ، لكن كل شيء كان متأخراً بالفعل. كان مكان الاختباء الوحيد داخل غرفة النوم تحت السرير. أشرق الهاتف أسفل السرير ، وبعد أن رأى أنه لم يكن هناك أي شيء غريب ، قام بالزحف إليه. ‘أرجوكي فقط أتركيني!’ لقد تسلل تحت السرير ، لقد وضع الهاتف في جيبه، وركز عينيه على باب الغرفة. كانت الغرفة المظلمة هادئة للغاية ، وأصغر صوت تم تضخيمه. بعد بضع ثوانٍ ، تم فتح باب غرفة المعيشة. بعد صمت متوتر ، تردد صوت خفيف جدًا في غرفة المعيشة. ‘يبدو الصوات وكأنه شيء يتدحرج على الأرض…’ومضت الفكرة في عقل باي هو ، وبعد ثانية واحدة ، تجمدت ساقيه ، ومشى البرد من أسفل قدميه إلى قمة رأسه. ‘يبدو أنني نسيت شيئا واحدا!’ اقترب صوت التدحرج ، وعندما أدار باي هو رأسه نحو الباب ، تدحرج رأس دمية منفصل مبتسم للتوقف عند باب غرفة النوم! نظر زوجان من العينين إلى بعضهما البعض ، ويبدو أن الوقت يتوقف. … قاد وانغ هايلونغ شيا ميلي ودو مينغلو إلى مهجع الفتيات. على الرغم من أن الأخ لونغ قد بكى في وقت سابق ، أمام حبيبته ، كان عليه أن يتصرف بقوة وهدوء. لقد مشى أمام الفتيات. لقد نظروا إلى غرف النوم قبل أن يتوقفوا عند الخاصة بروح القلم. “هذه الغرفة تبدو مختلفة.” تم وضع عدد قليل من الكراسي في وسط الغرفة ، وكانت هناك ورقة بيضاء بها شيء مكتوب عليها. التقط الأخ لونغ قطعة الورق وقرأها بصوت عالٍ. “روح القلم تعرف موقع ثلاثة بطاقات إسمية”. “لا عجب أن هذا الشعور مألوف للغاية ؛ إنها لعبة روح القلم”. تقدمت دو مينغلو بدافع الفضول. “لقد رأيت هذا في الأفلام لعدة مرات ، لكنني لم أتوقع أن أواجه واحدة في الحياة الحقيقية.” “كل شيء مزيف ، مجرد وسيلة للتحايل.” ألقى وانغ هايلونغ الورقة مرة أخرى على الكرسي. “لكن يجب ألا نفوت ثلاثة بطاقات إسمية. هل يعرف أي منكم القواعد؟” “أنا افعل.” جلست دو مينغلو على أحد الكراسي وجلس وانغ هايلونغ بجانبها. “فقط اتبع قيادتي.” “أيمكن أن تكونا أكثر حذرا؟ لعب لعبة كهذه داخل منزل مسكون قد يجذب بعض الأرواح الغير المرغوب فيها.” وقفت شيا ميلى عند الباب. بالنظر إلى المزاح بين دو مينغلو ووانغ هايلونغ ، كانت تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. “إذا ظهرت روح القلم بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا. أريد أن أسأل عما إذا كنت سأكون الزوجة المستقبلية للأخ لونغ”. ابتسمت دو مينغلو وهي تلتقط القلم الذي تم لصقه بشريط واضح ووضعه في المنتصف. “إسألي.” لم يبدو أن وانغ هايلونغ كان يمانع. متجاهلاً حقيقة أن شيا ميلي كانت هناك ، أمسك بيد دو مينغلو مباشرة. عبست شيا ميلي ، وإستدارت للمشي بعيدا. “لتحضي بالمرح ، سأذهب لألقي نظرة حولنا.” “لا تتجولي بعيدا ، ميلي”. “إنها تعرف كيف تعتني بنفسها. الآن ، استمع لي يا أيها الأخ لونغ، هناك العديد من المحرمات في لعبة روح القلم. الأولى ، يجب ألا تسأل عن الموت ؛ اثنان ، لا يمكنك إيقاف اللعبة فجأة …” عندما غادرت شيا ميلى الغرفة ، حتى الهواء بدَا أعذب. كانت تلك الغرفة تنتن من الحلاوة الحامضة. ‘آمل أن تعلمهم روح القلم درسًا’. لقد مشت إلى نهاية الممر ، وأصبح المكان مخيفا. لقد كانت شيا ميلي على وشك العودة عندما سمعت صيحة وانغ وينلونغ قادمة من الطرف الآخر من الممر. ‘ماذا حدث؟ استنادًا إلى الصراخ ، لا يبدو وينلونغ خائفًا ولكن أشبه بغاضب’. تبعت شيا ميلي خطواتها ، ولكن هذه المرة ، دخلت الممر الآخر. ‘أين هم؟ هناك انقسام آخر في الطريق؟ أي طريقة يجب أن أذهب؟’ توقفت شيا ميلي عند التقاطع بين البئر القديم والغرف القليلة لشقق هاي مينغ. لقد ترددت. ‘فقد باي هو هاتفه ، لذلك يجب أن أتصل بوينلونغ لطلب توضيح’. لقد جائت نغمة الهاتف من إحدى غرف شقق هاي مينغ ، لكن لم يرد عليها أحد. ‘انهم داخل واحدة من هذه الغرف؟’ بدت النغمة مخيفة بغرابة في المنزل المسكون. أنهت شيا ميلى المكالمة وتوجهت نحو الأبواب الثلاثة.

 

 

 

 

الفصل مئة وسبعة وثلاثين: زوج من الأعين.
“باي هو!”
كان تشن غي يثبّت الرؤوس على الدمى في الفصل المغلق عندما سمع فجأة صراخ رجل أت من الطرف البعيد للممر. كان الصراخ مزيجًا من المشاعر المعقدة.
‘هذا لا يبدو وكأنه صرخة خوف. إنه ممجوز بالمفاجأة والغضب والرعب’. أصلح تشن غي آخر دمية وخرج من الفصل. ‘هذه المجموعة من الزوار حيوية بالتأكيد’.

باي هو ، الذي هرع إلى الغرفة 303 ، وضع ظهره على الباب ، وكانت جبهته مغطاة بعرق بارد.
“اللعنة ، وينلونغ لا يزال داخل البئر!” كانت كفا باي هو زلقة بسبب العرق ، لقد نظر إلى هاتف وينلونغ في قبضته. “حتى أنني أخذت هاتفه. البئر مظلم جدًا، ويبدو أنه هناك دمى مدفونة تحته.”
لم يجرؤ باى هو مواصلة هذا الفكر. لقد نظر في جميع أنحاء الغرفة. احتفظت الغرفة 303 بمظهرها الأصلي. كان هناك حفنة من الغسيل القذر يجلس في وسط الغرفة ، ولكن الرائحة الكريهة كانت مفقودة.
“لماذا يتركون كومة من الملابس في وسط الغرفة؟ هذا المكان يعطيني شعورا مخيفا. لكي أبقى آمنًا ، سأقف بجانب الباب فقط” ، لقد كان يتمتم لنفسه عندما طرق أحدهم الباب خلفه. ومع ذلك ، من الغريب أن مصدر الضربة جاء من المكان الذي كان حول قدميه.
“عادةً لا يطرق الناس تلك البقعة ، لذلك بالتأكيد هذا ليس وينلونغ”. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه السير خارج الممر … بخلاف وانغ وينلونغ ، لم يتبق سوى خيار واحد آخر. سقط وجه باي هو ، وحدق في الجزء السفلي من الباب ، والذي كان يخلق صوت
يطرق. “إنه الرأس! رئس الدمية يطرق الباب!”
تسببت الفكر في أن تصبح ساقي باى هو ضعيفة. أراد أن يغلق الباب وأدرك برعب أن القفل كان مجرد زخرفة. دفعة بسيطة ، وسيتم فتح الباب.
“يجب أن يكون هناك نافذة داخل هذه الغرفة ، أليس كذلك؟ ولكن ماذا لو دخل رأس الدمية الغرفة بعد أن أترك الباب؟” خدش باي هو ذقنه وهو يفكر ، لكن لم يكن الأمر لينجح إذا وقف هناك فقط ، وسد الباب طوال الليل أيضًا. استمر الطرق ، وكان لكل ضربة
صدى في رأس باي هو. “أنا بحاجة لمعرفة طريقة للخروج من هنا.”
بدأ باي هو في البحث حول الغرفة ثم سار فوق كومة الغسيل القذرة. بعد فحص الغرفة ، لم يعد لديه شيء. “إنه جدار أسمنتي سميك خارج النافذة ؛ لا يوجد مخرج. هل يجب أن أبقى هنا حتى تنتهي اللعبة؟” وقف باى هو فى وسط الغرفة. “كيف تحولت زيارة
منزل مسكون إلى شيء مثل هذا؟ الدمية الغامضة ، الجثث المدفونة في البئر ، والرأس المنفصل الذي يطارد الناس حول المكان. هل الرئيس ساحر؟ كيف تمكن من إدارة كل هذا؟”
قبل أن يتمكن باي هو من الحصول على إجابة ، كان هناك ضجة عالية على الباب.
“لقد زادت القوة فجأة؟ هل هي الدمية؟ هل وجدت رأسها؟” الفكرة جمدت باي هو. لقد نظر من حوله ، وفي اللحظة الراهنة ، اختبأ داخل غرفة النوم.
“لماذا لا تحتوي غرفة النوم هذه على باب حتى” ، أعرب عن أسفه بعد دخوله إلى الغرفة ، لكن كل شيء كان متأخراً بالفعل. كان مكان الاختباء الوحيد داخل غرفة النوم تحت السرير. أشرق الهاتف أسفل السرير ، وبعد أن رأى أنه لم يكن هناك أي شيء غريب
، قام بالزحف إليه.
‘أرجوكي فقط أتركيني!’ لقد تسلل تحت السرير ، لقد وضع الهاتف في جيبه، وركز عينيه على باب الغرفة. كانت الغرفة المظلمة هادئة للغاية ، وأصغر صوت تم تضخيمه. بعد بضع ثوانٍ ، تم فتح باب غرفة المعيشة. بعد صمت متوتر ، تردد صوت خفيف جدًا
في غرفة المعيشة.
‘يبدو الصوات وكأنه شيء يتدحرج على الأرض…’ومضت الفكرة في عقل باي هو ، وبعد ثانية واحدة ، تجمدت ساقيه ، ومشى البرد من أسفل قدميه إلى قمة رأسه. ‘يبدو أنني نسيت شيئا واحدا!’
اقترب صوت التدحرج ، وعندما أدار باي هو رأسه نحو الباب ، تدحرج رأس دمية منفصل مبتسم للتوقف عند باب غرفة النوم!
نظر زوجان من العينين إلى بعضهما البعض ، ويبدو أن الوقت يتوقف.

قاد وانغ هايلونغ شيا ميلي ودو مينغلو إلى مهجع الفتيات. على الرغم من أن الأخ لونغ قد بكى في وقت سابق ، أمام حبيبته ، كان عليه أن يتصرف بقوة وهدوء. لقد مشى أمام الفتيات. لقد نظروا إلى غرف النوم قبل أن يتوقفوا عند الخاصة بروح القلم.
“هذه الغرفة تبدو مختلفة.” تم وضع عدد قليل من الكراسي في وسط الغرفة ، وكانت هناك ورقة بيضاء بها شيء مكتوب عليها. التقط الأخ لونغ قطعة الورق وقرأها بصوت عالٍ. “روح القلم تعرف موقع ثلاثة بطاقات إسمية”.
“لا عجب أن هذا الشعور مألوف للغاية ؛ إنها لعبة روح القلم”. تقدمت دو مينغلو بدافع الفضول. “لقد رأيت هذا في الأفلام لعدة مرات ، لكنني لم أتوقع أن أواجه واحدة في الحياة الحقيقية.”
“كل شيء مزيف ، مجرد وسيلة للتحايل.” ألقى وانغ هايلونغ الورقة مرة أخرى على الكرسي. “لكن يجب ألا نفوت ثلاثة بطاقات إسمية. هل يعرف أي منكم القواعد؟”
“أنا افعل.” جلست دو مينغلو على أحد الكراسي وجلس وانغ هايلونغ بجانبها. “فقط اتبع قيادتي.”
“أيمكن أن تكونا أكثر حذرا؟ لعب لعبة كهذه داخل منزل مسكون قد يجذب بعض الأرواح الغير المرغوب فيها.” وقفت شيا ميلى عند الباب. بالنظر إلى المزاح بين دو مينغلو ووانغ هايلونغ ، كانت تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
“إذا ظهرت روح القلم بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا. أريد أن أسأل عما إذا كنت سأكون الزوجة المستقبلية للأخ لونغ”. ابتسمت دو مينغلو وهي تلتقط القلم الذي تم لصقه بشريط واضح ووضعه في المنتصف.
“إسألي.” لم يبدو أن وانغ هايلونغ كان يمانع. متجاهلاً حقيقة أن شيا ميلي كانت هناك ، أمسك بيد دو مينغلو مباشرة. عبست شيا ميلي ، وإستدارت للمشي بعيدا. “لتحضي بالمرح ، سأذهب لألقي نظرة حولنا.”
“لا تتجولي بعيدا ، ميلي”.
“إنها تعرف كيف تعتني بنفسها. الآن ، استمع لي يا أيها الأخ لونغ، هناك العديد من المحرمات في لعبة روح القلم. الأولى ، يجب ألا تسأل عن الموت ؛ اثنان ، لا يمكنك إيقاف اللعبة فجأة …”
عندما غادرت شيا ميلى الغرفة ، حتى الهواء بدَا أعذب. كانت تلك الغرفة تنتن من الحلاوة الحامضة. ‘آمل أن تعلمهم روح القلم درسًا’.
لقد مشت إلى نهاية الممر ، وأصبح المكان مخيفا. لقد كانت شيا ميلي على وشك العودة عندما سمعت صيحة وانغ وينلونغ قادمة من الطرف الآخر من الممر.
‘ماذا حدث؟ استنادًا إلى الصراخ ، لا يبدو وينلونغ خائفًا ولكن أشبه بغاضب’. تبعت شيا ميلي خطواتها ، ولكن هذه المرة ، دخلت الممر الآخر.
‘أين هم؟ هناك انقسام آخر في الطريق؟ أي طريقة يجب أن أذهب؟’ توقفت شيا ميلي عند التقاطع بين البئر القديم والغرف القليلة لشقق هاي مينغ. لقد ترددت. ‘فقد باي هو هاتفه ، لذلك يجب أن أتصل بوينلونغ لطلب توضيح’.
لقد جائت نغمة الهاتف من إحدى غرف شقق هاي مينغ ، لكن لم يرد عليها أحد.
‘انهم داخل واحدة من هذه الغرف؟’ بدت النغمة مخيفة بغرابة في المنزل المسكون. أنهت شيا ميلى المكالمة وتوجهت نحو الأبواب الثلاثة.

الفصل مئة وستة وثلاثون: ما الذي حدث لصداقتنا. “شيء ما ليس صحيحا! “عندما وقف داخل البئر ، ظهر شعور غريب لوانغ وينلونغ. لقد شعر وكأنه غرق في أعماق المحيط وكان جسمه يغمر ببطء. شعر صدره بالاكتظاظ. لم يجرؤ على الانتظار. لقد انحنى لإمساك البطاقات الإسمية. عندما لمست أصابعه أسفل البئر أثناء التقاط البطاقات ، اكتشف وانغ وينلونغ أن هناك شيء ما تحت الرمال. كان حوالي حجم الإبهام. “هل هذا فخ من نوع ما؟” كان وانغ وينلونغ حذرا. لم يلمس الشيء الذي برز من الرمال لكنه نقل الرمال حول الشيء بعيدا. “ما الذي يختبئ هنا بالأسفل؟” لمست أصابعه ، وكانت اللمسة مختلفة عن الإحساس الزلق لرمال. لقد كان شيئا أكثر ليونة وبرودة. عندما سقطت الرمال ، ظهر وجه بشري ، وكان الشيء الذي برز في وقت سابق هو رأس أنف الوجه. “تبا!” سحب وانغ وينلونغ يديه بسرعة. لقد كان قد نظر حول المكان بقرب قبل أن يقفز ولم يجد شيئًا غريبًا. “الرئيس بالتأكيد غير أخلاقي. لقد أخفى هذا تحت الرمال!” إذا علم بوجود “جثة” مختبئة تحت الرمال ، لما قفز وانغ وينلونغ في البئر ، على الأقل ليس بمفرده. لقد أصيب بالذعر ورمى البطاقتين خارج البئر ، وصرخ قائلاً: “باي هو ، اسحبني سريعًا! هناك دمية داخل البئر أيضًا!” “دمية داخل البئر؟” أومض باي هو الهاتف في البئر ، ونظر إليه الوجه الموجود داخل الرمال. ارتجف ومد يده إلى البئر. “هذا غريب ، عندما قفزت إلى الداخل ، لم يبدو البئر بهذا العمق.” أمسك وانغ وينلونغ بأذرع باي هو ، وصعدت قدميه الجدار المخدوش. تماما عندما كان يحاول رفع نفسه ، شعر بشيء بارد يلمس كاحله. إنزلقت ساقيه ، وعاد إلى البئر. “وينلونغ ، مالخطب؟” “شيء ما لمسني في وقت سابق.” نظر وانغ وينلونغ في كاحله ، ولكن لم يكن هناك أي شيء هناك. “هل يمكن أن تكون سحلية أو حشرة صغيرة؟” “لا فكرة لذي”. نظر وانغ وينلونغ من حوله وأدرك أنه حتى بدون تدخله ، فإن الرمال حول “الجثة” كان ينهار من تلقاء نفسه. سرعان ما تم الكشف عن نصف الجسم العلوي من الدمية – لقد بدت وكأن الدمية كانت تحاول الجلوس. “إنها تعرف كيف تتحرك من تلقاء نفسها؟ هذا لا يمكن أن يكون ممثلاً! كان سيحدث بعض الضوضاء عندما وقعت عليه في وقت سابق إذا كان شخصًا حقيقيًا.” بدأ عقل وانغ وينلونغ بالاختلاط. “باى هو، بسرعة إسحبني!” خارج البئر ، سمع باي هو صوته ومد يده بسرعة إلى الأسفل. “أمسك يدي!” هذه المرة ، تصرف باى هو بشجاعة. بيد واحدة على المصباح اليدوي ، مد ذراعه الأخرى في البئر. بدت الذراع السميكة مريحة بشكل غريب. “حسنا!” جعل صوت زميله وانغ وينلونغ يشعر بشعور أفضل بكثير. أمسك بيد باي هو وبدأ الصعود من البئر. انحنى على الحائط وحاول القفز في مرة واحدة. عندما وصل جسده إلى فم البئر تقريبًا ، أمسكت ساقاه التي كانت في الهواء بإحكام من طرف شيء! “تبا لي!” تم سحبه إلى البئر مجددا. التفت وانغ وينلونغ إلى الوراء خلفه غير مصدق، والمشهد الذي شاهده تسبب في القشعريرة في جميع أنحاء جسمه. لقد كان الوجه في الرمل ينظر إليه بعيونه مفتوحة! “كان الدمية هي التي جرتني إلى الأسفل؟” نظر وانغ وينلونغ إلى الدمية في الرمال ، ولسبب ما ، شعر أن العينين كانتا تتابعانه. “هذا كثير للغاية.” جسده يميل على الجدار ، نظر وانغ وينلونغ فوقه. بدا أن الضوء عند فم البئر قد ابتعد عنه. “لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! باى هو!” “هل يمكنك أن تبقى صامتا رجاءا، أشعر أن شخصا ما أت نحونا.” مد باي هو كلتا يديه السمينتين إلى البئر لإمساك وانغ وينلونغ. “دعنا نعطي هذا فرصة آخر”. لقد سحب باي هو بكل قوته ، لكن يبدو أن حادثة أخرى قد حدثت لوانغ وينلونغ. هذه المرة ، لقد كان حذرا. عندما اكتشف القوة على كاحله ، التفت إلى أسفل. لم يكن هناك شيء على كاحله ، ولكن تحت المكان الذي كان واقفًا عليه في وقت سابق ، ظهرت “جثة” إمرأة. “هناك دميتان داخل البئر؟ بمعنى لقد كنت واقفا على رأس المرأة؟” ارتفع شعور تقشعر له الأبدان من خلال قلبه. “هل هناك المزيد من الدمى داخل البئر؟ يجب أن يكون الشخص الذي صمم المنزل المسكون مجنونا! دفن الدمى داخل البئر وانتظر الناس للقفز فيه …” ممسكا يدي باي هو. لقد لوَح بساقيه في الهواء ، محاولاً طرد القوة من على كاحله. “توقف عن التحرك! لا يمكنني التمسك لفترة أطول!” سحب باي هو مرة أخرى ، وكان وجهه أحمر من الجهد. لقد وضع إحدى يديه على حافة البئر للدعم ، وبينما أعطى سحبًا آخر ، زاد الشعور السيئ. ظل بي هو ينظر من حوله ، وعندما مسحت عيناه الممر الذي أتوا منه ، تجمد قلبه. وقفت فتاة مع رأسها مخفض على مفترق الطرق الذي فصل الممر المظلم. الزي الرسمي الذي كان مظلما بالدم أظهر جمال بشرتها. “تلك هي الدمية التي حملتها من القسم!” حتى الهواء الذي تنفسه في رئتيه كان باردًا ، وكانت ذراعاه تهتزان. “ألم تفقد رأسها؟ هل كان عامل هو من أعاد إركابه ووضعها في الممر؟ يجب أن يكون – دمية لن تكون قادرة على التحرك بمفردها!” “إسحب! بسرعة! الدمى قد فتحوا عيونهم!” صاح وانغ وينلونغ من داخل البئر. بدا الأمر كما لو أن الرجل كان يبكي. في الوقت نفسه ، رفعت الدمية عند المفترق رأسها بطرطقة، وتحول الوجه الذي كان بنفسجيا ببقع الدم باتجاه البئر القديم. “من المحتمل وجود آلية خفية مثبتة داخل الرقبة. وهذا ما يفسر حركة الرأس.” امتص باي هو نفسا عميقا وعاد إلى البئر. “لا يجب أن أكون مشتتا ، بغض النظر عن ماذا ، يجب أن أنقذ وينلونغ أولاً!” حاول التركيز ، لكن عيناه ظلا يتجهان تجاه الممر ، وعندما فعل ذلك ، قفز قلب باي هو من صدره. الفتاة التي كان من المفترض أن تكون واقفة عند التقاطع انتقلت إلى الممر الأيسر! وقفت في منتصف الممر وكانت تنظر إليه بابتسامة. تسابق تنفس باي هو، تعرقة كفاه ، وبدأت الدهون في جسده تهتز. “ماذا تفعل بالسهو؟” بدَا أسفل ساقيه وكأنهم كانوا متشابكين بالأعشاب البحرية. بذل وانغ وينلونغ قصارى جهده ، لكنه لم يستطع التخلص من القيود على كاحليه. أصيب بالذعر عندما رأى دمى الرجل والمرأة داخل البئر يفتحان أعينهماا. كانت أمنيته الوحيدة حينها هي الخروج من تلك البئر اللعينة. “اسحبني!” جذب باى هو وانغ وينلونغ لمسافة بضعة سنتيمترات أخرى. جاء نسيم بارد من الممر ، ودخل صرير خفيف في أذن باي هو. التفت للنظر من زاوية عينيه. في الممر المظلم ، سقطت الدمية، وكان الرأس بالإبتسامة الغريبة يتدحرج بسرعة نحو البئر القديم كما لو كان يتم دفعها من قبل يد غير مرئية! اقترب وجه الفتاة التي توفيت من الاختناق ببطء. كان وجه باي هو ملتويًا إلى درجة تفوق الخوف. هذه المرة ، استمع إلى صوت قلبه. لقد ترك يد وانغ وينلونغ دون تردد وهرع إلى الغرفة 303 بسرعة لا تتناسب مع حجمه. ثم صدم الباب مغلقا خلفه. دون الدعم ، إنزلق وانغ وينلونغ في البئر ، وبينما إختفى السطح الذي كان على بعد بوصات من قبضته ، تجمد تعبير من الخوف الشديد على وجهه

لاأعلم ما المشكلة مع الفصل 136 لقد حاولة إعادة تحميله وحذف وإعادة تحميله مجددا ولكن لم يعمل شيء لذلك سأضعه هنا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط