نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-130

الفصل مئة وثلاثين: أهلا بكم لمدرسة مويانغ الثانوية.

الفصل مئة وثلاثين: أهلا بكم لمدرسة مويانغ الثانوية.

الفصل مئة وثلاثين: أهلا بكم لمدرسة مويانغ الثانوية.
وضع تشن غي تشاوتشاو على الطاولة. كانت هذه الدمية المشاغبة التي حاولت دائما التسلل للخارج كانت تحسن التصرف بشكل مدهش. أمكن لتشن غي الشعور بالخوف منها. ‘لم تظهِر تشاوتشاو هذه العاطفة عند مواجهة وحش المرآة. هل القطة خاصة جدا أو
هل تشاوتشاو ضعيفة جدا؟’
جلست على الكرسي ، ونظرت إلى القطط الأربعة في السلة ؛ لم يبدو أنها كانت تشعر بالقلق إزاء أي شيء آخر.
‘بما أنني قررت تبنيها، يجب أن أطلق عليها اسمًا – لا يمكنني أن أسميها قطة بيضاء إلى الأبد’.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتبنى فيها تشن غي حيوانًا أليفًا. لقد جلس على الأرض ودرس القطة البيضاء. “لقد التقينا في الليل في وسط المطر ، فماذا لو أدعوك مطر الليل؟”
لم تتحرك القطة ، ولكن كان بإمكان تشن غي أن يشعر بإستيائها.
“حسنًا ، إذا كنت لا تحبين هذا الاسم الطنان ، فماذا عن” حظ “؟ تعلمين ، لأجل الحظ الجيد.” القطة البيضاء أدارت رأسها بعيدًا كما لو كانت لا تريد أن تضع تشن غي في نظرتها.
“ما زلت لا تحبينه؟ حسنًا … أنت بيضاء تمامًا ، إذن ماذا عن ثلج؟ حليبي؟ أرز …” ربما لأن تشن غي كان قريبا جدا جسديًا ، مما تسبب في هالة تهدد القطة ، لقد أظهرت أسنانها. لقد إهتز شارباها وبدأ الجرح في وجهها ينزف مرة أخرى.
“بحف المسيح ، أنت شرسة بالفعل”. كانت قطط الأخرين لطيفة وتحب العناق ، لكن هذه القطط كانت شرسة مثل النمر. نظر تشن غي إلى الجرح المخيف على وجه القطة ، وتحرك بحذر إلى الوراء.
“أنت لست مثل قطة ولو بقليل، ولكن أكثر كنمر. ماذا لو دعوتك النمر الأبيض؟” ثم أدرك تشن غي كم كان غريبًا تسمية قط باسم حيوان مختلف. كان على وشك تغييره عندما وقفت القطة البيضاء على الكرسي فجأة. مع رفع آذانها ، قفزت من الكرسي ومخلبت
عند باب غرفة الإستراحة بجنون.
‘ما الذي يحدث هنا؟’ القطة كانت تتصرف بغرابة. لقد بدت يائسة للمغادرة. لاحظ تشن غي هذا وفتح الباب بسرعة. ‘لم تتصرف هكذا عندما كنا في مدرسة مويانغ الثانوية. يجب أن تكونقد شعرت بشيء!’
بعد أن خرجت القطة من الغرفة ، توجهت مباشرة إلى الحمام في الطابق الأول. مخالبه تركت ندبة عميقة على الباب الخشبي.
‘الحمام بالطابق الأول؟’ قلب تشن غي تخطى ضربة. لقد نظر إلى الوقت ، لقد كان منتصف الليل!
‘المرآة!’ لقد هرع وراء القطة وسحب القماش الأسود. داخل المرآة ، ظهر الباب الأحمر في الموعد المحدد ، ولكن هذه المرة ، كان هناك بعض الاختلاف الملحوظ. تسرب السائل الأحمر كالدم من الجانبين ، وهز الباب في المرآة كل بضع ثوان كما لو أن شخصا
كان يدفعه من الجانب الآخر!
تشن غي لم يجرؤ على التصرف بتهور. التفت لإلقاء نظرة على الباب في العالم الحقيقي. هز الباب في العالم الحقيقي والمرآة في نفس الوقت. في منتصف الليل من كل ليلة ، بدا أن هذا الباب ذو الشكل الطبيعي يصبح الرابط بين العالمين.
‘هناك شخص ما وراء الباب!’ أمسك تشن غي الممسحة القريبة بعصبية بينما ركزت عيناه على القفل الراقص. لقد شعر بالارتياح لأنه تذكر أن يغلق الباب آخر مرة وإلا فإن الشيء كان ليكون قد دخل إلى المنزل المسكون بالفعل.
زادت قوة الهز. الشيء الوحيد الذي كان بإمكان تشن غي القيام به هو الانتظار ، انتظر دقيقة واحدة. لم يكن يريد إثارة الوحش وراء الباب ، ولم يكن لديه أي اهتمام بمعرفة ماذا كان. لقد أراد فقط إدارة منزله المسكون بسلام.
تذبذب قفل الباب بعنف. لقد بدى وكأنها لن يتمسك لفترة طويلة. أمسك تشن غي الممسحة بإحكام ، واستعد للحرب. القطة البيضاء خفضت رأسها وقوست ظهرها ، وعلى استعداد للانقضاض.
لم يحدث شيء مخيف. بعد دقيقة واحدة ، اختفى الباب الدموي في المرآة ، وعاد الباب في الحياة الحقيقية إلى طبيعته.
‘كل شيء على ما يرام الآن’. تنهدت غي تشن والقطة البيضاء بارتياح. ومن المثير للاهتمام أن القطة البيضاء بدت وكأنها تنظر بشكل غير مرضي في تشن غي كما لو كانت تقول ، ‘لقد كنت هنا لأقل من ساعة ، وقد أعطيتني خوفتين بالفعل. أهذا مكان لقطة
لتعيش؟
“أنت تجرئين على النظر بغضب في وجهي؟” كان تشن غي على وشك أن يعانق القطة عندما قفزت من ذراعيه وهرعة إلى غرفة الموظفين.
‘لم تسمح لي حتى بالمس. يالها من قطة باردة القلب’. وقف تشن غي في الحمام وحده. وجد المفتاح وفتح باب الحجرة لينظر إليه. أظهر الباب الموجود على الجانب الآخر علامات الصدم ، وأصبح القفل رخوا.
‘يبدو أنني سأحتاج إلى إيجاد باب أكثر ثباتًا’. فكر تشن غي في كسر الباب مباشرة ، لكنه كان يخشى أنه حتى بعد تدمير كل شيء ،كان الباب ليبقى.
‘عندما ظهر الباب لأول مرة ، لم يكن هناك شيء خاطئ ؛ عندما ظهر للمرة الثانية ، كانت هناك أصوات غريبة قادمة من وراء الباب وكأنها جثة يتم جرها ؛ هذه هي المرة الثالثة ، وكان هناك من يحاول اختراق الباب’. وضع تشن غي القماش الأسود على
المرآة. لقد نظر إلى المرآة المغطاة وعلق داخليًا ، ‘قال والديّ ذات مرة إن باب قاعة المرضى الثالثة قد فتح مرة أخرى. هل يمكن أن يكون الباب الذي ذكروه مشابهًا للباب الموجود في هذا الحمام؟ هل أصبحت قاعة المرضى الثالثة عرينا لهؤلاء الوحوش”
لم يستطيع أي أحد الإجابة عن سؤال تشن غي، ويكن بإمكانه سوى الاعتماد على نفسه فقط. ذهب تشن غي إلى غرفة المعدات للحصول على بعض الألواح الخشبية لزيادة استقرار الباب. عندما تم ذلك ، كانت بالفعل 1 صباحا.
‘أحتاج إلى النوم لأنني أحتاج للحصول على الدمى في وقت مبكر من صباح الغد’. أمسك غطائا لوضعه بجانب القطة البيضاء بينما كان يصعد إلى السرير لينام.
استيقظ تشن غي من المنبه في الساعة 7 صباحا. استيقظت القطة البيضاء بجانبه. كانت القطة البيضاء في حالة تأهب قصوى ؛ أصغر ضجة من شأنها أن تؤدي إلى توترها.
“حان وقت العمل.” اتصل تشن غي بالعم تشو لاستعارة شاحنة المنتزه لسحب أجسام الدمى من الورشة. القطة البيض حرست السلة. لم يتمكن تشن غي من الاقتراب من القطط الأربعة الميتة ، لذلك تركها في الوقت الحالي.
بعد رحلتين ، أعاد تشن غي أخيرًا جميع أجسام الدمى إلى المنزل المسكون. امتلأ الممر بأجساد مقطوعة الرأس. ألقى العم تشو نظرة عليها قبل أن يهرب بعذر عشوائي.
‘هل هم مخيفون إلى تلك الدرجة؟’ سحب تشن غي الألواح الخشبية. قام بتمييز الرؤوس والاجساد قبل جمعها معًا. ثم نقلهم إلى سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية.
بعد وضعها في القسم المغلق، وضع تشن غي الملابس على الدمى الواحدة تلو الأخرى. عندما وضع الملابس على الدمية الأخيرة ، شعر أن الهاتف الأسود إهتز.
“لقد أنجزت المهمات المخفية للسيناريو ذوا النجمتين من مدرسة مويانغ الثانوية – بناء أجسام للأرواح الأربعة والعشرين في القسم المغلق!”
“تهانينا على حصولك على مكافآت المهمة – حسن نية العائدين. يمكنك الآن منحهم إرشادات بسيطة عبر الهاتف!”
“تحذير! بمجرد أن تغادر الأرواح العالقة السيناريو ، فسوف يصبحون هائجين! يرجى توخي الحذر!”
‘تم إنهاء جميع المهام المخفية في مدرسة مويانغ الثانوية؛ يمكن فتح سيناريو النجمتين رسمياً.’
‘هل يجب عليّ الاتصال بهي سان لمنحه جولة مجانية؟ قد يقول الطفل إنه لا يحب ذلك ، لكنني أعتقد أنه يستمتع بنفسه في كل مرة.’
——-
حسنا لحظة صمت لهي سان……..

الفصل مئة وثلاثين: أهلا بكم لمدرسة مويانغ الثانوية. وضع تشن غي تشاوتشاو على الطاولة. كانت هذه الدمية المشاغبة التي حاولت دائما التسلل للخارج كانت تحسن التصرف بشكل مدهش. أمكن لتشن غي الشعور بالخوف منها. ‘لم تظهِر تشاوتشاو هذه العاطفة عند مواجهة وحش المرآة. هل القطة خاصة جدا أو هل تشاوتشاو ضعيفة جدا؟’ جلست على الكرسي ، ونظرت إلى القطط الأربعة في السلة ؛ لم يبدو أنها كانت تشعر بالقلق إزاء أي شيء آخر. ‘بما أنني قررت تبنيها، يجب أن أطلق عليها اسمًا – لا يمكنني أن أسميها قطة بيضاء إلى الأبد’. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتبنى فيها تشن غي حيوانًا أليفًا. لقد جلس على الأرض ودرس القطة البيضاء. “لقد التقينا في الليل في وسط المطر ، فماذا لو أدعوك مطر الليل؟” لم تتحرك القطة ، ولكن كان بإمكان تشن غي أن يشعر بإستيائها. “حسنًا ، إذا كنت لا تحبين هذا الاسم الطنان ، فماذا عن” حظ “؟ تعلمين ، لأجل الحظ الجيد.” القطة البيضاء أدارت رأسها بعيدًا كما لو كانت لا تريد أن تضع تشن غي في نظرتها. “ما زلت لا تحبينه؟ حسنًا … أنت بيضاء تمامًا ، إذن ماذا عن ثلج؟ حليبي؟ أرز …” ربما لأن تشن غي كان قريبا جدا جسديًا ، مما تسبب في هالة تهدد القطة ، لقد أظهرت أسنانها. لقد إهتز شارباها وبدأ الجرح في وجهها ينزف مرة أخرى. “بحف المسيح ، أنت شرسة بالفعل”. كانت قطط الأخرين لطيفة وتحب العناق ، لكن هذه القطط كانت شرسة مثل النمر. نظر تشن غي إلى الجرح المخيف على وجه القطة ، وتحرك بحذر إلى الوراء. “أنت لست مثل قطة ولو بقليل، ولكن أكثر كنمر. ماذا لو دعوتك النمر الأبيض؟” ثم أدرك تشن غي كم كان غريبًا تسمية قط باسم حيوان مختلف. كان على وشك تغييره عندما وقفت القطة البيضاء على الكرسي فجأة. مع رفع آذانها ، قفزت من الكرسي ومخلبت عند باب غرفة الإستراحة بجنون. ‘ما الذي يحدث هنا؟’ القطة كانت تتصرف بغرابة. لقد بدت يائسة للمغادرة. لاحظ تشن غي هذا وفتح الباب بسرعة. ‘لم تتصرف هكذا عندما كنا في مدرسة مويانغ الثانوية. يجب أن تكونقد شعرت بشيء!’ بعد أن خرجت القطة من الغرفة ، توجهت مباشرة إلى الحمام في الطابق الأول. مخالبه تركت ندبة عميقة على الباب الخشبي. ‘الحمام بالطابق الأول؟’ قلب تشن غي تخطى ضربة. لقد نظر إلى الوقت ، لقد كان منتصف الليل! ‘المرآة!’ لقد هرع وراء القطة وسحب القماش الأسود. داخل المرآة ، ظهر الباب الأحمر في الموعد المحدد ، ولكن هذه المرة ، كان هناك بعض الاختلاف الملحوظ. تسرب السائل الأحمر كالدم من الجانبين ، وهز الباب في المرآة كل بضع ثوان كما لو أن شخصا كان يدفعه من الجانب الآخر! تشن غي لم يجرؤ على التصرف بتهور. التفت لإلقاء نظرة على الباب في العالم الحقيقي. هز الباب في العالم الحقيقي والمرآة في نفس الوقت. في منتصف الليل من كل ليلة ، بدا أن هذا الباب ذو الشكل الطبيعي يصبح الرابط بين العالمين. ‘هناك شخص ما وراء الباب!’ أمسك تشن غي الممسحة القريبة بعصبية بينما ركزت عيناه على القفل الراقص. لقد شعر بالارتياح لأنه تذكر أن يغلق الباب آخر مرة وإلا فإن الشيء كان ليكون قد دخل إلى المنزل المسكون بالفعل. زادت قوة الهز. الشيء الوحيد الذي كان بإمكان تشن غي القيام به هو الانتظار ، انتظر دقيقة واحدة. لم يكن يريد إثارة الوحش وراء الباب ، ولم يكن لديه أي اهتمام بمعرفة ماذا كان. لقد أراد فقط إدارة منزله المسكون بسلام. تذبذب قفل الباب بعنف. لقد بدى وكأنها لن يتمسك لفترة طويلة. أمسك تشن غي الممسحة بإحكام ، واستعد للحرب. القطة البيضاء خفضت رأسها وقوست ظهرها ، وعلى استعداد للانقضاض. لم يحدث شيء مخيف. بعد دقيقة واحدة ، اختفى الباب الدموي في المرآة ، وعاد الباب في الحياة الحقيقية إلى طبيعته. ‘كل شيء على ما يرام الآن’. تنهدت غي تشن والقطة البيضاء بارتياح. ومن المثير للاهتمام أن القطة البيضاء بدت وكأنها تنظر بشكل غير مرضي في تشن غي كما لو كانت تقول ، ‘لقد كنت هنا لأقل من ساعة ، وقد أعطيتني خوفتين بالفعل. أهذا مكان لقطة لتعيش؟ “أنت تجرئين على النظر بغضب في وجهي؟” كان تشن غي على وشك أن يعانق القطة عندما قفزت من ذراعيه وهرعة إلى غرفة الموظفين. ‘لم تسمح لي حتى بالمس. يالها من قطة باردة القلب’. وقف تشن غي في الحمام وحده. وجد المفتاح وفتح باب الحجرة لينظر إليه. أظهر الباب الموجود على الجانب الآخر علامات الصدم ، وأصبح القفل رخوا. ‘يبدو أنني سأحتاج إلى إيجاد باب أكثر ثباتًا’. فكر تشن غي في كسر الباب مباشرة ، لكنه كان يخشى أنه حتى بعد تدمير كل شيء ،كان الباب ليبقى. ‘عندما ظهر الباب لأول مرة ، لم يكن هناك شيء خاطئ ؛ عندما ظهر للمرة الثانية ، كانت هناك أصوات غريبة قادمة من وراء الباب وكأنها جثة يتم جرها ؛ هذه هي المرة الثالثة ، وكان هناك من يحاول اختراق الباب’. وضع تشن غي القماش الأسود على المرآة. لقد نظر إلى المرآة المغطاة وعلق داخليًا ، ‘قال والديّ ذات مرة إن باب قاعة المرضى الثالثة قد فتح مرة أخرى. هل يمكن أن يكون الباب الذي ذكروه مشابهًا للباب الموجود في هذا الحمام؟ هل أصبحت قاعة المرضى الثالثة عرينا لهؤلاء الوحوش” لم يستطيع أي أحد الإجابة عن سؤال تشن غي، ويكن بإمكانه سوى الاعتماد على نفسه فقط. ذهب تشن غي إلى غرفة المعدات للحصول على بعض الألواح الخشبية لزيادة استقرار الباب. عندما تم ذلك ، كانت بالفعل 1 صباحا. ‘أحتاج إلى النوم لأنني أحتاج للحصول على الدمى في وقت مبكر من صباح الغد’. أمسك غطائا لوضعه بجانب القطة البيضاء بينما كان يصعد إلى السرير لينام. استيقظ تشن غي من المنبه في الساعة 7 صباحا. استيقظت القطة البيضاء بجانبه. كانت القطة البيضاء في حالة تأهب قصوى ؛ أصغر ضجة من شأنها أن تؤدي إلى توترها. “حان وقت العمل.” اتصل تشن غي بالعم تشو لاستعارة شاحنة المنتزه لسحب أجسام الدمى من الورشة. القطة البيض حرست السلة. لم يتمكن تشن غي من الاقتراب من القطط الأربعة الميتة ، لذلك تركها في الوقت الحالي. بعد رحلتين ، أعاد تشن غي أخيرًا جميع أجسام الدمى إلى المنزل المسكون. امتلأ الممر بأجساد مقطوعة الرأس. ألقى العم تشو نظرة عليها قبل أن يهرب بعذر عشوائي. ‘هل هم مخيفون إلى تلك الدرجة؟’ سحب تشن غي الألواح الخشبية. قام بتمييز الرؤوس والاجساد قبل جمعها معًا. ثم نقلهم إلى سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. بعد وضعها في القسم المغلق، وضع تشن غي الملابس على الدمى الواحدة تلو الأخرى. عندما وضع الملابس على الدمية الأخيرة ، شعر أن الهاتف الأسود إهتز. “لقد أنجزت المهمات المخفية للسيناريو ذوا النجمتين من مدرسة مويانغ الثانوية – بناء أجسام للأرواح الأربعة والعشرين في القسم المغلق!” “تهانينا على حصولك على مكافآت المهمة – حسن نية العائدين. يمكنك الآن منحهم إرشادات بسيطة عبر الهاتف!” “تحذير! بمجرد أن تغادر الأرواح العالقة السيناريو ، فسوف يصبحون هائجين! يرجى توخي الحذر!” ‘تم إنهاء جميع المهام المخفية في مدرسة مويانغ الثانوية؛ يمكن فتح سيناريو النجمتين رسمياً.’ ‘هل يجب عليّ الاتصال بهي سان لمنحه جولة مجانية؟ قد يقول الطفل إنه لا يحب ذلك ، لكنني أعتقد أنه يستمتع بنفسه في كل مرة.’ ——- حسنا لحظة صمت لهي سان……..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط