الفصل مئة وثلاثة وعشرون: هرب
الفصل مئة وثلاثة وعشرون: هرب
الدمية القماشية الملطخة بالدماء المزيفة طارت في الهواء قبل أن تضرب الظل. بشكل غريب بما فيه الكفاية ، عندما ضرب الظل الذي لاشكل له ، توقف عند الباب ، والدمية تعض ذراعها.
“أحسنتي!” أشار تشن غي مصباحه اليدوي في الظل. تحت الضوء الساطع ، بدأ الظل في الالتواء ، وخفت لونه. بدون ملجأ المرآة ، كان الوحش أضعف مما توقع تشن غي. لقد تخل عن جزء من جسده وهرب إلى الغرفة 302.
الأجزاء التي تخلى عنها الوحش اختفت سريعاً ؛ كان من غير الواضح ما إذا كان قد ذاب في الهواء أو أنه تم تناوله من قبل تشاوتشاو.
‘يبدو أن تناول هذه الأشياء مفيد لتشاوتشاو’. وضع تشن غي تشاوتشاو في جيبه واستخدم مطرقة لضرب قفل الباب في غرفة 302.
“أخرج!” إهتز الباب الصلب القديم ، وسفك الغبار والصدأ. حتى الإطار نفسه كان يهتز كانت الضجة صاخبة جدًا بحيث تم تنبيه جميع المستأجرين القريبين. فتح باب الغرفة 301 شظية.
“ما سبب كل هذا الاضطراب؟” هرع الرجل في منتصف العمر مع زجاجة البيرة في يده ، لكنه لم يخرج تماما من غرفته. فتح باب الغرفة رقم 302 فجأة من الداخل ، وأمسك الشاب الذي يعيش فيها ساطورا في يده ولوحه بتجاه تشن غي بجنون.
‘دخل وحش المرآة جسده؟’ كان الممر ضيقًا ، لذلك لم يكن هناك سوى مساحة صغيرة أين يمكن لتشن غي المناورت فيها. أخد تشن غي خطوة إلى الوراء وأدرك أن باب غرفة الرجل في منتصف العمر كان مفتوحا. لقد وقع فيها وأغلق الباب.
كان صوت الساطور وهو يسقط على الباب غريبًا. كان الشاب قد فقد صحته العقلية تمامًا. كانت عيناه مليئة بشرائط من الدم. كان وجهه في عبوس مجنون ، لم يقل إي كلمات ،كما لو أنه تم توجيه كل طاقاته لتدمير باب الغرفة 301. لقد بدا كما لو أنه كان
يخطط لتقطيع تشن غي إلى قطع.
ثم مرة أخرى ، كان الأمر مفهوما. كان قد خطط هذا لعدة أسابيع ، وأخيرا ، كان قد دخل تقريبا في جسم مان نان ولكن تم إيقافه من قبل تشن غي في الدقيقة الأخيرة. علاوة على ذلك ، لقد فقد جزءا من جسده في النضال. إمتلئ الممر بصوت الساطور يقطع على
الباب الصلب.
“ماذا يحدث هنا؟”لقد كان الرجل في منتصف العمر داخل الغرفة مصدوما لدرجة تفوق الخيال. ضعفت أقدامه، وانهار على رفوف الأحذية.
“ساعدني!” لم يكن باب الغرفة مغلقًا ، وكان من الممكن أن ينفجر الشاب في أي لحظة.
“أنا … سأتصل بالشرطة!” لم يجرؤ الرجل في منتصف العمر على الاقتراب من الباب. وضع الزجاجة على الطاولة وذهب على عجل للبحث عن الهاتف. في عجلته ، لقد أسقط الزجاجات الفارغة ، وقد إهتزت بصاخب.
“قلت: تعال ساعدني مع الباب!”
وبينما كان صوت الساطور يتردد صداه من خلال القاعات ، أضاءت الغرف الواحدة تلو الأخرى ، وأخرج العديد من المستأجرين رؤوسهم خارج الباب.
في الغرفة 304 ، بعد أن قام الدكتور قاو بإيداع مان نان على أريكة غرفة المعيشة ، وسمع صرخات تشن غي للحصول على المساعدة. لقد ركض خارج الغرفة مع كرسي في يده.
الشاب من الغرفة 302 كان يعاني من الهيجان. كان تركيزه بالكامل على تشن غي. لقد استغل الدكتور قاو هذه الفرصة للتسلل من الخلف. عندما كان على بعد متر واحد من الرجل ، قام برفع الكرسي لضرب الجزء العلوي من العمود الفقري للفتى. ربما كان
هدف الدكتور قاو هو الرأس ، لكن لسبب ما ، لقد أخطء هدفه.
خسر الشاب توازنه وتحرك للأمام ، فطرق جسده إلى الباب. ممسكا الساطور ، إلتوي عنقه بشكل غير طبيعي ورائه، ونظر الشاب للطبيب قاو بعيون حمراء كالدم.
إنفجر صراخ من حنجرته. عندما خطط الشاب للهجوم على الطبيب قاو ، رأى تشن غي هذه الفرصة وركل الباب مفتوحا. اصطدم الباب بالرجل ، ومن دون إعطائه فرصة للتعافي ، التقط تشن غي زجاجة من الأرض ولوحها على رأس الشاب.
تحطمت الزجاجة ، وتدفق الدم أسفل رأس الرجل. قفز تشن غيل لأمام وإصطدم بالشاب ، ممسكا به على الأرض. ركض الطبيب قاو إلى الأمام للامساك بالساطور بعيدا عن الشاب.
حاول الشاب أن يقاوم إلى أن أتي المستأجرون الآخرون للمساعدة في اعتقاله. لقد كان أنه في تلك اللحظة أنه تخلى عن مقاومته أخيرا. مع خده مضغوط على الأسمنت ، ركزت عيون الشاب على تشن غي ، كما لو أنه كان يحاول حفظ ميزات تشن غي.
بعد ثلاث دقائق ، تراجع بؤبؤى الشاب إلى الوراء ، وفقد الوعي. وفي نفس الوقت ، ظل الشاب الذي كان منعكسا على الجدار فجأة تحرك وإنطلق أسفل الدرج.
رأى الكثير من الناس هذا ، ولكن قبل أن يتمكنوا من التفاعل ، اختفى الظل في الليل.
“ماذا كان ذلذ؟” اتسعت عيون الطبيب قاو. حدثت أشياء كثيرة غريبة في تلك الليلة.
“لست متأكدا جدا.” كانت العيون المليئة بالرغبة في الإنتقام التي أشارها الشاب على تشن غي قبل أن يغمى عليه كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته بوحش المرآة في المنزل المسكون.’هل يمكن أن يكون كلاهما من نفس العالم داخل المرآة؟’
تسلق تشن غي من الأرض وكان على وشك أن يطارده عندما توقف عند الدرج. لقد وقفت المالكة عند الدرج بوجه صارم.
‘هل تم تملك هذا الشخص من قبل الوحش؟’ اخذ تشن غي عدة خطوات إلى الوراء. ثم مرة أخرى ،لقد كان هو السبب في المشاكل التي حدثت في تلك الليلة في شقتها ، لذلك كان يشعر بعدم الاستقرار.
“ما الذي ترمون اليه في هذا الوقت المتأخر من الليل؟” صعدت صاحبة الأرض إلى الطابق الثالث ، وتبعها عدد قليل من المستأجرين الكبار. وبينما كان تشن غي يتساءل عما يقول ، فإن الرجل في منتصف العمر من الغرفة 301 خرج بهاتفه. لثد كان يختبئ
في غرفته حتى ذلك الحين.
“أختي! إأشعر كأن نسيبي قد عاد” ، الرجل همس في أذن المالكة. “تشاو دو في الغرفة 302 استخدام ساطورا وهاجم الناس دون تمييز، لقد كان كوضع نسيبي تماما”.
عندما قال ذلك ، بدأ المستأجرون الذين تجمعوا حول المكان بالتفرق. ركض عدد قليل إلى غرفهم وأغلقوا الباب بقوة.
“ألم يكن كل شيء على ما يرام؟” نظرت صاحبة الأرض إلى الفوضى في ممر الطابق الثالث. لقد جعلت شقيقها يحمل الشاب إلى المستشفى بينما انتقلت للتحدث مع تشن غي والدكتور قاو.
“كنا ندافع فقط عن أنفسنا ؛ الشاب من الغرفة 302 قتلني تقريبا”.
“أنا أعلم.” توقفت صاحبة الأرض قبل قولها مباشرة ، “ما زلت بحاجة إلى تئجير هذا المكان. جعل هذا الأمر أكثر تعقيدًا مما هو عليه لن يكون مفيدًا للنشاط التجاري ، لذا ماذا لو تركنا ذلك؟ سأدفع فواتير الطفل الطبية ، ولن ندع الشرطة تتدخل؛ الطفل لا يزال
شابًا ، ولا أريد أن أفسد مستقبله “.
بعد أن سمع المالكة ، أدرك تشن غي أنها عرفت شيئًا أو اثنين عن السر في الغرفة 303 بالإضافة إلى سبب جنون الشاب من الغرفة302.
بعد وزن الإيجابيات والسلبيات ، أدرك تشن غي أنه لا فائدة من الضغط على هذا الأمر. فبعد كل شيء ، كان قد أكمل مهمة الهاتف الأسود. ناقش تشن غي هذا مع الدكتور قاو ، واتفق كلاهما مع المالكة.
بعد مغادرة صاحبة الأرض ، عاد الدكتور قاو إلى الغرفة 304 لرعاية مان نان في حين انتظر تشن غي في غرفة المعيشة. كان لا يزال لديه الكثير من الأسئلة المتبقية للشاب.
الفصل مئة وثلاثة وعشرون: هرب الدمية القماشية الملطخة بالدماء المزيفة طارت في الهواء قبل أن تضرب الظل. بشكل غريب بما فيه الكفاية ، عندما ضرب الظل الذي لاشكل له ، توقف عند الباب ، والدمية تعض ذراعها. “أحسنتي!” أشار تشن غي مصباحه اليدوي في الظل. تحت الضوء الساطع ، بدأ الظل في الالتواء ، وخفت لونه. بدون ملجأ المرآة ، كان الوحش أضعف مما توقع تشن غي. لقد تخل عن جزء من جسده وهرب إلى الغرفة 302. الأجزاء التي تخلى عنها الوحش اختفت سريعاً ؛ كان من غير الواضح ما إذا كان قد ذاب في الهواء أو أنه تم تناوله من قبل تشاوتشاو. ‘يبدو أن تناول هذه الأشياء مفيد لتشاوتشاو’. وضع تشن غي تشاوتشاو في جيبه واستخدم مطرقة لضرب قفل الباب في غرفة 302. “أخرج!” إهتز الباب الصلب القديم ، وسفك الغبار والصدأ. حتى الإطار نفسه كان يهتز كانت الضجة صاخبة جدًا بحيث تم تنبيه جميع المستأجرين القريبين. فتح باب الغرفة 301 شظية. “ما سبب كل هذا الاضطراب؟” هرع الرجل في منتصف العمر مع زجاجة البيرة في يده ، لكنه لم يخرج تماما من غرفته. فتح باب الغرفة رقم 302 فجأة من الداخل ، وأمسك الشاب الذي يعيش فيها ساطورا في يده ولوحه بتجاه تشن غي بجنون. ‘دخل وحش المرآة جسده؟’ كان الممر ضيقًا ، لذلك لم يكن هناك سوى مساحة صغيرة أين يمكن لتشن غي المناورت فيها. أخد تشن غي خطوة إلى الوراء وأدرك أن باب غرفة الرجل في منتصف العمر كان مفتوحا. لقد وقع فيها وأغلق الباب. كان صوت الساطور وهو يسقط على الباب غريبًا. كان الشاب قد فقد صحته العقلية تمامًا. كانت عيناه مليئة بشرائط من الدم. كان وجهه في عبوس مجنون ، لم يقل إي كلمات ،كما لو أنه تم توجيه كل طاقاته لتدمير باب الغرفة 301. لقد بدا كما لو أنه كان يخطط لتقطيع تشن غي إلى قطع. ثم مرة أخرى ، كان الأمر مفهوما. كان قد خطط هذا لعدة أسابيع ، وأخيرا ، كان قد دخل تقريبا في جسم مان نان ولكن تم إيقافه من قبل تشن غي في الدقيقة الأخيرة. علاوة على ذلك ، لقد فقد جزءا من جسده في النضال. إمتلئ الممر بصوت الساطور يقطع على الباب الصلب. “ماذا يحدث هنا؟”لقد كان الرجل في منتصف العمر داخل الغرفة مصدوما لدرجة تفوق الخيال. ضعفت أقدامه، وانهار على رفوف الأحذية. “ساعدني!” لم يكن باب الغرفة مغلقًا ، وكان من الممكن أن ينفجر الشاب في أي لحظة. “أنا … سأتصل بالشرطة!” لم يجرؤ الرجل في منتصف العمر على الاقتراب من الباب. وضع الزجاجة على الطاولة وذهب على عجل للبحث عن الهاتف. في عجلته ، لقد أسقط الزجاجات الفارغة ، وقد إهتزت بصاخب. “قلت: تعال ساعدني مع الباب!” وبينما كان صوت الساطور يتردد صداه من خلال القاعات ، أضاءت الغرف الواحدة تلو الأخرى ، وأخرج العديد من المستأجرين رؤوسهم خارج الباب. في الغرفة 304 ، بعد أن قام الدكتور قاو بإيداع مان نان على أريكة غرفة المعيشة ، وسمع صرخات تشن غي للحصول على المساعدة. لقد ركض خارج الغرفة مع كرسي في يده. الشاب من الغرفة 302 كان يعاني من الهيجان. كان تركيزه بالكامل على تشن غي. لقد استغل الدكتور قاو هذه الفرصة للتسلل من الخلف. عندما كان على بعد متر واحد من الرجل ، قام برفع الكرسي لضرب الجزء العلوي من العمود الفقري للفتى. ربما كان هدف الدكتور قاو هو الرأس ، لكن لسبب ما ، لقد أخطء هدفه. خسر الشاب توازنه وتحرك للأمام ، فطرق جسده إلى الباب. ممسكا الساطور ، إلتوي عنقه بشكل غير طبيعي ورائه، ونظر الشاب للطبيب قاو بعيون حمراء كالدم. إنفجر صراخ من حنجرته. عندما خطط الشاب للهجوم على الطبيب قاو ، رأى تشن غي هذه الفرصة وركل الباب مفتوحا. اصطدم الباب بالرجل ، ومن دون إعطائه فرصة للتعافي ، التقط تشن غي زجاجة من الأرض ولوحها على رأس الشاب. تحطمت الزجاجة ، وتدفق الدم أسفل رأس الرجل. قفز تشن غيل لأمام وإصطدم بالشاب ، ممسكا به على الأرض. ركض الطبيب قاو إلى الأمام للامساك بالساطور بعيدا عن الشاب. حاول الشاب أن يقاوم إلى أن أتي المستأجرون الآخرون للمساعدة في اعتقاله. لقد كان أنه في تلك اللحظة أنه تخلى عن مقاومته أخيرا. مع خده مضغوط على الأسمنت ، ركزت عيون الشاب على تشن غي ، كما لو أنه كان يحاول حفظ ميزات تشن غي. بعد ثلاث دقائق ، تراجع بؤبؤى الشاب إلى الوراء ، وفقد الوعي. وفي نفس الوقت ، ظل الشاب الذي كان منعكسا على الجدار فجأة تحرك وإنطلق أسفل الدرج. رأى الكثير من الناس هذا ، ولكن قبل أن يتمكنوا من التفاعل ، اختفى الظل في الليل. “ماذا كان ذلذ؟” اتسعت عيون الطبيب قاو. حدثت أشياء كثيرة غريبة في تلك الليلة. “لست متأكدا جدا.” كانت العيون المليئة بالرغبة في الإنتقام التي أشارها الشاب على تشن غي قبل أن يغمى عليه كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته بوحش المرآة في المنزل المسكون.’هل يمكن أن يكون كلاهما من نفس العالم داخل المرآة؟’ تسلق تشن غي من الأرض وكان على وشك أن يطارده عندما توقف عند الدرج. لقد وقفت المالكة عند الدرج بوجه صارم. ‘هل تم تملك هذا الشخص من قبل الوحش؟’ اخذ تشن غي عدة خطوات إلى الوراء. ثم مرة أخرى ،لقد كان هو السبب في المشاكل التي حدثت في تلك الليلة في شقتها ، لذلك كان يشعر بعدم الاستقرار. “ما الذي ترمون اليه في هذا الوقت المتأخر من الليل؟” صعدت صاحبة الأرض إلى الطابق الثالث ، وتبعها عدد قليل من المستأجرين الكبار. وبينما كان تشن غي يتساءل عما يقول ، فإن الرجل في منتصف العمر من الغرفة 301 خرج بهاتفه. لثد كان يختبئ في غرفته حتى ذلك الحين. “أختي! إأشعر كأن نسيبي قد عاد” ، الرجل همس في أذن المالكة. “تشاو دو في الغرفة 302 استخدام ساطورا وهاجم الناس دون تمييز، لقد كان كوضع نسيبي تماما”. عندما قال ذلك ، بدأ المستأجرون الذين تجمعوا حول المكان بالتفرق. ركض عدد قليل إلى غرفهم وأغلقوا الباب بقوة. “ألم يكن كل شيء على ما يرام؟” نظرت صاحبة الأرض إلى الفوضى في ممر الطابق الثالث. لقد جعلت شقيقها يحمل الشاب إلى المستشفى بينما انتقلت للتحدث مع تشن غي والدكتور قاو. “كنا ندافع فقط عن أنفسنا ؛ الشاب من الغرفة 302 قتلني تقريبا”. “أنا أعلم.” توقفت صاحبة الأرض قبل قولها مباشرة ، “ما زلت بحاجة إلى تئجير هذا المكان. جعل هذا الأمر أكثر تعقيدًا مما هو عليه لن يكون مفيدًا للنشاط التجاري ، لذا ماذا لو تركنا ذلك؟ سأدفع فواتير الطفل الطبية ، ولن ندع الشرطة تتدخل؛ الطفل لا يزال شابًا ، ولا أريد أن أفسد مستقبله “. بعد أن سمع المالكة ، أدرك تشن غي أنها عرفت شيئًا أو اثنين عن السر في الغرفة 303 بالإضافة إلى سبب جنون الشاب من الغرفة302. بعد وزن الإيجابيات والسلبيات ، أدرك تشن غي أنه لا فائدة من الضغط على هذا الأمر. فبعد كل شيء ، كان قد أكمل مهمة الهاتف الأسود. ناقش تشن غي هذا مع الدكتور قاو ، واتفق كلاهما مع المالكة. بعد مغادرة صاحبة الأرض ، عاد الدكتور قاو إلى الغرفة 304 لرعاية مان نان في حين انتظر تشن غي في غرفة المعيشة. كان لا يزال لديه الكثير من الأسئلة المتبقية للشاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
