الفصل الرابع و العشرين: لقد أمسكت القاتل.
الفصل الرابع والعشرين: لقد أمسكت القاتل.
“أنا فرد مكروه؛ جميع من حولي يقولون ذلك. لا، حتى لو لم يتحدثوا عن ذلك، أعرف أن هذا هو ما يفكرون به؛ يمكنني أن أشعر به.” لقد بدا وكأن وانغ كي قد فقد عقله تماما. لقد تدمرت حالته العقلية، ويبدو أنه قد كان لديه عادة التحدث مع نفسه. كان الأمر كما لو أنه قد دخل إلى متاهة ذهنية ولم يتمكن من إيجاد مخرج.
“”مدقق.””
نظر تشن غي من خلال تواريخ الأرسال لجميع الرسائل، وقد كان بين كل منها يوم واحد ومرسلة في منتصف الليل. ‘هذا يتطابق مع ما قاله وانغ كي تماما’، لكنه كان أيضا التفاصيل الذي جعل تشن غي يرتعد من الخوف.
نظر تشن غي من خلال تواريخ الأرسال لجميع الرسائل، وقد كان بين كل منها يوم واحد ومرسلة في منتصف الليل. ‘هذا يتطابق مع ما قاله وانغ كي تماما’، لكنه كان أيضا التفاصيل الذي جعل تشن غي يرتعد من الخوف.
لقد بدا وكأن الوقت قد توقف بينما نظر الرجلان إلى بعضهما البعض، ولم يتجرء أحد على التحرك.
‘كيف يمكن لجسد مجمد داخل جدار أن يرسل رسالة في كل ليلة؟’
كلما بقي هناك أكثر، كلما ازداد الخطر الذي كان يواجهه تشن غي. لقد قرر اتخاذ خطوة قريبا والتوقف عن التركيز على التفكير في السيناريوهات. كل عضلة في جسده توترة. بدا وانغ كي وكأنه قد كان على وشك أن يفقد السيطرة حيث أن الفأس كانت تتلوح بشكل خطير في الهواء. رأى تشن غي فتحة. لقد تسارع وإصطدم بوانغ كي بزخم كبير!
‘نشاط مافوق الطبيعة؟ إذا كان هذا حقا عمل شبح قوي، كيف بإمكان تلك المجموعة من المستأجرين، الذين أزعجوا راحة الجثة، البقاء على قيد الحياة؟’
بغض النظر عما قاله وانغ كي، لقد كانت حقيقة أنه قتل أكثر من ضحية واحدة شيئا لا يمكن إنكاره، لذلك فإن تشن غي لم يهتم بتفسيره. بمطرقة في يده، وضع تشن غي هاتف المرأة الميتة في جيبه. لقد نظر إلى الباب، في محاولة للعثور على فرصة للهروب.
‘شيء ما لا يبدو في مكانه.’ لقد قام تشن غي بصف كل الدلائل، حتى أدرك فكرة ما. ‘الشخص الذي كان يرسل رسائلا لوانغ كي كل ليلة هو قاتل خطيبته، وأيضا القاتل الحقيقي المسؤول عن الحرائق قبل سنوات.’
“يالا الخسارة.” لقد أخذ وانغ كي خطوة إلى الأمام، وحمل تشن غي المطرقة بطريقة دفاعية. “استرخي، لقد رأيت الأشياء داخل الهاتف؟”
‘وأعتقد أنني أعرف هذا الشخص،’ فكر تشن غي، وهو يقف داخل المنزل الخشبي. ‘كل مستأجر في الشقة يعتقد أن وانغ كي شخص مجنون، ويطرده المالك في كل مرة يراه. لكن أكثر من ذلك، إنه الشخص الوحيد الذي رأيته هذه الليلة وليس مستأجرا في الشقة. على الرغم من ذلك، فإنه كثيرا ما يظهر في محيط الشقة. وهذا يعني أن مكان إقامته الفعلي يجب أن يكون قريبًا جدًا من الشقة.’
“قريب جدا…” صوت وانغ كي كان مختلف تماما عن ذي قبل؛ لقد بدا وكأن الجنون الذي كان محبوس في وقت سابق قد أطلق عنانه تماما. تشن غي لم يقل أي شيء في المقابل، ولكن قبضته على المطرقة شددت. كان يشعر بالامتنان إلى حد ما تجاه الشبح إذا لم تظهر لتحذيره، لكان رأسه يتدحرج على الأرض.
‘لكن السؤال هو، عندما كنت أتجادل مع المالك بشأن الإيجار، أخبرني بثقة أنه لا يوجد مكان آخر للبقاء فيه على بعد آلاف الأمتار. وبعبارة أخر، لا يمكن أن يعيش وانغ كي في شقة أو فندق آخر قريب. في هذه الحالة، هذا المنزل الخشبي هو المكان الذي يعيش فيه عندما لا يكون ينشر تلك الإشعارات على الأرجح.’
لم يجرؤ تشن غي على التوقف حتى لأخذ استراحة. فقط بعد أن رأى الطريق الأسمنتي أن الصوت خلفه بدء بالإختفاء ببطء.
‘إذا كان مقيمًا في هذا المنزل الخشبي، فهناك العديد من الأشياء التي يمكن تفسيرها. لربما كان هذا الرجل المثير للشفقة الذي يتجول كل يوم، يسأل عن خطيبه المفقودة، قاتل خطيبته على الأرجح!’
كلما فكر في ذلك أكثر، كلما أصبح تشن غي أكثر قلقا. لقد نظر من خلال الهاتف لمحاولة التوصل إلى المزيد من الدلائل. ‘لا بد أن هذا الهاتف مغطى ببصمات أصابعه، لذلك يعد دليلاً مهماً؛ يجب أن أعتني به جيدا.’
لقد كان من الصعب على تشن غي أن يصدق بأنه قد تحدث مع قاتل بدم بارد بكل هذه الودية، حتى أنه حاول أن يشارك تاريخه الحزين مع الرجل.لقد إبتلع بعمق، وفي تلك اللحظة لقد شعر بالخوف. ‘يجب أن يكون هذا المجنون قد مر ببعض الصدمات لكي يقوم بجمع ملابس المرأة الميتة وحتى استخدام هاتف المرأة لمراسلة نفسه كل ليلة. لربما هناك شخصية أخر تعيش داخل جسمه تخرج لتسيطر على جسده بعد أن يغفو.’
كلما بقي هناك أكثر، كلما ازداد الخطر الذي كان يواجهه تشن غي. لقد قرر اتخاذ خطوة قريبا والتوقف عن التركيز على التفكير في السيناريوهات. كل عضلة في جسده توترة. بدا وانغ كي وكأنه قد كان على وشك أن يفقد السيطرة حيث أن الفأس كانت تتلوح بشكل خطير في الهواء. رأى تشن غي فتحة. لقد تسارع وإصطدم بوانغ كي بزخم كبير!
كلما فكر في ذلك أكثر، كلما أصبح تشن غي أكثر قلقا. لقد نظر من خلال الهاتف لمحاولة التوصل إلى المزيد من الدلائل. ‘لا بد أن هذا الهاتف مغطى ببصمات أصابعه، لذلك يعد دليلاً مهماً؛ يجب أن أعتني به جيدا.’
بينما كان وانغ كي يتحدث، قام تشن غي بتعديل الزاوية التي كان يقف بها ببطء. لقد قام بمحاكاة سيناريوهات مختلفة للهروب في ذهنه، مثل استخدام شيء آخر لصرف انتباه المجنون، لكن تلك الأفكار أزيلت من عقله لأن المنزل الخشبي كان في النهاية صغيرًا جدًا لشيء كهذا.
بينما نظر تشن غي إلى الشاشة، ربما بسبب التوتر أو ربما شيئ آخر، لقد رأى بنية فتاة على الشاشة. بدت في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة وقد كانت ترتدي زيا مدرسيا مصبوغا بالدم.
“في الواقع، إذا فكرت في الأمر، أنا لم أكذب عليك حقا.” الخمول الذي رءاه تشن غي في وقت سابق قد اختفى تماما. إذا كان أي شيء، بدا وانغ كي وكأنه كان في حالة من الحماس الشديد. لقد شعر تشن غي وكأنه كان يتعامل مع شخص مختلف بالمقارنة مع الشخص الذي تحدث معه بعد ظهر ذلك اليوم. “عندما تحدثت معي لأول مرة عندما دخلت الشقة، أخبرتك بالفعل أن خطيبتي كانت مخبأًة داخل الشقة، ألم أفعل؟ لا، لم أكذب عليك، هل فعلت؟”
لقد فرك عينيه في محاولة لإلقاء نظرة فاحصة عندما شعر بالبرودة تصعد خلف رقبته وكأن شيئا ما كان يمرر يده عبرها؛ هذا جعل تشن غي يقفز ويلتفت لإلقاء نظرة!
“يجب أن يكون أولئك الأشخاص قد غادروا بالفعل.” ركض تشن غي عدة مئات من الأمتار على الطريق الأسمنتية قبل أن يسمع صوت صفارات الشرطة. نظر إلى أسفل الأفق ورأى أضواء السيارة أتية على الطريق.
تجمد الهواء في المنزل الخشبي، وقفز قلب تشن غي تقريبا من صدره عندما رأى ما كان وراءه. لقد تم فتح باب المنزل الخشبي في صمت، ومن كان واقف على مسافة مترين خلفه قد كان وانغ كي بعينين حمراوين كالدم، رافعا فأسا ببطء في الهواء.
بينما نظر تشن غي إلى الشاشة، ربما بسبب التوتر أو ربما شيئ آخر، لقد رأى بنية فتاة على الشاشة. بدت في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة وقد كانت ترتدي زيا مدرسيا مصبوغا بالدم.
لقد بدا وكأن الوقت قد توقف بينما نظر الرجلان إلى بعضهما البعض، ولم يتجرء أحد على التحرك.
كلما بقي هناك أكثر، كلما ازداد الخطر الذي كان يواجهه تشن غي. لقد قرر اتخاذ خطوة قريبا والتوقف عن التركيز على التفكير في السيناريوهات. كل عضلة في جسده توترة. بدا وانغ كي وكأنه قد كان على وشك أن يفقد السيطرة حيث أن الفأس كانت تتلوح بشكل خطير في الهواء. رأى تشن غي فتحة. لقد تسارع وإصطدم بوانغ كي بزخم كبير!
“قريب جدا…” صوت وانغ كي كان مختلف تماما عن ذي قبل؛ لقد بدا وكأن الجنون الذي كان محبوس في وقت سابق قد أطلق عنانه تماما. تشن غي لم يقل أي شيء في المقابل، ولكن قبضته على المطرقة شددت. كان يشعر بالامتنان إلى حد ما تجاه الشبح إذا لم تظهر لتحذيره، لكان رأسه يتدحرج على الأرض.
‘إذا كان مقيمًا في هذا المنزل الخشبي، فهناك العديد من الأشياء التي يمكن تفسيرها. لربما كان هذا الرجل المثير للشفقة الذي يتجول كل يوم، يسأل عن خطيبه المفقودة، قاتل خطيبته على الأرجح!’
“يالا الخسارة.” لقد أخذ وانغ كي خطوة إلى الأمام، وحمل تشن غي المطرقة بطريقة دفاعية. “استرخي، لقد رأيت الأشياء داخل الهاتف؟”
‘شيء ما لا يبدو في مكانه.’ لقد قام تشن غي بصف كل الدلائل، حتى أدرك فكرة ما. ‘الشخص الذي كان يرسل رسائلا لوانغ كي كل ليلة هو قاتل خطيبته، وأيضا القاتل الحقيقي المسؤول عن الحرائق قبل سنوات.’
لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان المجنون يريده، لذا لم يجرؤ على الإسترهاء.
كلما بقي هناك أكثر، كلما ازداد الخطر الذي كان يواجهه تشن غي. لقد قرر اتخاذ خطوة قريبا والتوقف عن التركيز على التفكير في السيناريوهات. كل عضلة في جسده توترة. بدا وانغ كي وكأنه قد كان على وشك أن يفقد السيطرة حيث أن الفأس كانت تتلوح بشكل خطير في الهواء. رأى تشن غي فتحة. لقد تسارع وإصطدم بوانغ كي بزخم كبير!
“في الواقع، إذا فكرت في الأمر، أنا لم أكذب عليك حقا.” الخمول الذي رءاه تشن غي في وقت سابق قد اختفى تماما. إذا كان أي شيء، بدا وانغ كي وكأنه كان في حالة من الحماس الشديد. لقد شعر تشن غي وكأنه كان يتعامل مع شخص مختلف بالمقارنة مع الشخص الذي تحدث معه بعد ظهر ذلك اليوم. “عندما تحدثت معي لأول مرة عندما دخلت الشقة، أخبرتك بالفعل أن خطيبتي كانت مخبأًة داخل الشقة، ألم أفعل؟ لا، لم أكذب عليك، هل فعلت؟”
“قريب جدا…” صوت وانغ كي كان مختلف تماما عن ذي قبل؛ لقد بدا وكأن الجنون الذي كان محبوس في وقت سابق قد أطلق عنانه تماما. تشن غي لم يقل أي شيء في المقابل، ولكن قبضته على المطرقة شددت. كان يشعر بالامتنان إلى حد ما تجاه الشبح إذا لم تظهر لتحذيره، لكان رأسه يتدحرج على الأرض.
لقد إستخدم نهاية الفأس الحادة لالتقاط الملابس التي ارتدتها خطيبته في وقت ما. “فبعد كل شيء، كنت أنا شخصيا من وضعها داخل الجدار.”
لقد بدا وكأن الوقت قد توقف بينما نظر الرجلان إلى بعضهما البعض، ولم يتجرء أحد على التحرك.
عندها تغير صوت وانغ كي. لقد إشتعلت مشاعره وكأنه كان قد ذكر بحدث صادم. استخدم الفأس لقسم الملابس إلى إثنين. “لم أفعل شيئًا خطأ؛ إنها من ارتكبت الخطأ. لقد أرادت أن تغادر، لذلك ام يكن علي إلا أن أبذل قصار جهدي لجعلها تبقى؟”
‘شيء ما لا يبدو في مكانه.’ لقد قام تشن غي بصف كل الدلائل، حتى أدرك فكرة ما. ‘الشخص الذي كان يرسل رسائلا لوانغ كي كل ليلة هو قاتل خطيبته، وأيضا القاتل الحقيقي المسؤول عن الحرائق قبل سنوات.’
سد وانغ كي الباب بإستخدام الفأس المتمايل في يده. وبينما كان يحدق في القماش المقطوع، قال: “لم أكن أريد أن أفعل ذلك؛ أنت تفهم أليس كذلك؟ لم أكن أقصد ذلك…”
لم يجرؤ تشن غي على التوقف حتى لأخذ استراحة. فقط بعد أن رأى الطريق الأسمنتي أن الصوت خلفه بدء بالإختفاء ببطء.
بغض النظر عما قاله وانغ كي، لقد كانت حقيقة أنه قتل أكثر من ضحية واحدة شيئا لا يمكن إنكاره، لذلك فإن تشن غي لم يهتم بتفسيره. بمطرقة في يده، وضع تشن غي هاتف المرأة الميتة في جيبه. لقد نظر إلى الباب، في محاولة للعثور على فرصة للهروب.
لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان المجنون يريده، لذا لم يجرؤ على الإسترهاء.
“أنا فرد مكروه؛ جميع من حولي يقولون ذلك. لا، حتى لو لم يتحدثوا عن ذلك، أعرف أن هذا هو ما يفكرون به؛ يمكنني أن أشعر به.” لقد بدا وكأن وانغ كي قد فقد عقله تماما. لقد تدمرت حالته العقلية، ويبدو أنه قد كان لديه عادة التحدث مع نفسه. كان الأمر كما لو أنه قد دخل إلى متاهة ذهنية ولم يتمكن من إيجاد مخرج.
سد وانغ كي الباب بإستخدام الفأس المتمايل في يده. وبينما كان يحدق في القماش المقطوع، قال: “لم أكن أريد أن أفعل ذلك؛ أنت تفهم أليس كذلك؟ لم أكن أقصد ذلك…”
بينما كان وانغ كي يتحدث، قام تشن غي بتعديل الزاوية التي كان يقف بها ببطء. لقد قام بمحاكاة سيناريوهات مختلفة للهروب في ذهنه، مثل استخدام شيء آخر لصرف انتباه المجنون، لكن تلك الأفكار أزيلت من عقله لأن المنزل الخشبي كان في النهاية صغيرًا جدًا لشيء كهذا.
لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان المجنون يريده، لذا لم يجرؤ على الإسترهاء.
لقد أصبح صوت وانغ كي حادا للغاية وهو يكمل، ما كان علامة ظاهرة على أنه كان ينهار.
لقد أصبح صوت وانغ كي حادا للغاية وهو يكمل، ما كان علامة ظاهرة على أنه كان ينهار.
كلما بقي هناك أكثر، كلما ازداد الخطر الذي كان يواجهه تشن غي. لقد قرر اتخاذ خطوة قريبا والتوقف عن التركيز على التفكير في السيناريوهات. كل عضلة في جسده توترة. بدا وانغ كي وكأنه قد كان على وشك أن يفقد السيطرة حيث أن الفأس كانت تتلوح بشكل خطير في الهواء. رأى تشن غي فتحة. لقد تسارع وإصطدم بوانغ كي بزخم كبير!
لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان المجنون يريده، لذا لم يجرؤ على الإسترهاء.
لا ينبغي للمرء أن يستخف بأرنب محاصر. لربما كان هذا أخطر قرار اتخذه تشن غي في السنوات العشرين الماضية. عندما واجه قاتل متسلسل، لقد تصرف بتسرع أكثر من القاتل حتى!
“يالا الخسارة.” لقد أخذ وانغ كي خطوة إلى الأمام، وحمل تشن غي المطرقة بطريقة دفاعية. “استرخي، لقد رأيت الأشياء داخل الهاتف؟”
في الظلام، كان رد فعل وانغ كي أبطأ من تشن غي بقليل. لقد كان غير قادر على تجنب مطرقة تشن غي، التي كانت تطير إلى رأسه.
كلما بقي هناك أكثر، كلما ازداد الخطر الذي كان يواجهه تشن غي. لقد قرر اتخاذ خطوة قريبا والتوقف عن التركيز على التفكير في السيناريوهات. كل عضلة في جسده توترة. بدا وانغ كي وكأنه قد كان على وشك أن يفقد السيطرة حيث أن الفأس كانت تتلوح بشكل خطير في الهواء. رأى تشن غي فتحة. لقد تسارع وإصطدم بوانغ كي بزخم كبير!
بانغ!!
“في الواقع، إذا فكرت في الأمر، أنا لم أكذب عليك حقا.” الخمول الذي رءاه تشن غي في وقت سابق قد اختفى تماما. إذا كان أي شيء، بدا وانغ كي وكأنه كان في حالة من الحماس الشديد. لقد شعر تشن غي وكأنه كان يتعامل مع شخص مختلف بالمقارنة مع الشخص الذي تحدث معه بعد ظهر ذلك اليوم. “عندما تحدثت معي لأول مرة عندما دخلت الشقة، أخبرتك بالفعل أن خطيبتي كانت مخبأًة داخل الشقة، ألم أفعل؟ لا، لم أكذب عليك، هل فعلت؟”
المطرقة إتصلت بالجلد والجمجمة. لقد شعر تشن غي بشيء لزج في يده، لكنه لم يسترخي وأطلق ركلة أخر إلى معدة وانغ كي. عندما إنحنى الرجل، ركض تشن غي من الباب!
بينما كان وانغ كي يتحدث، قام تشن غي بتعديل الزاوية التي كان يقف بها ببطء. لقد قام بمحاكاة سيناريوهات مختلفة للهروب في ذهنه، مثل استخدام شيء آخر لصرف انتباه المجنون، لكن تلك الأفكار أزيلت من عقله لأن المنزل الخشبي كان في النهاية صغيرًا جدًا لشيء كهذا.
تسارع تشن غي على الفور إلى الغابة. هذه المرة، لقد تمكن من معرفة الاتجاه الذي كان يركض فيه. أصبحت الأشجار أكثر قلة والأرض أكثر سلاسة. ومع ذلك، لم ينجو بعد من الخطر. كان يعلم أن شخصا ما كان يطارده. كان الضوء المتذبذب وصوت الفروع التي كانت تتكسر أفضل دليل على ذلك.
المطرقة إتصلت بالجلد والجمجمة. لقد شعر تشن غي بشيء لزج في يده، لكنه لم يسترخي وأطلق ركلة أخر إلى معدة وانغ كي. عندما إنحنى الرجل، ركض تشن غي من الباب!
لم يجرؤ تشن غي على التوقف حتى لأخذ استراحة. فقط بعد أن رأى الطريق الأسمنتي أن الصوت خلفه بدء بالإختفاء ببطء.
نظر تشن غي من خلال تواريخ الأرسال لجميع الرسائل، وقد كان بين كل منها يوم واحد ومرسلة في منتصف الليل. ‘هذا يتطابق مع ما قاله وانغ كي تماما’، لكنه كان أيضا التفاصيل الذي جعل تشن غي يرتعد من الخوف.
“يجب أن يكون أولئك الأشخاص قد غادروا بالفعل.” ركض تشن غي عدة مئات من الأمتار على الطريق الأسمنتية قبل أن يسمع صوت صفارات الشرطة. نظر إلى أسفل الأفق ورأى أضواء السيارة أتية على الطريق.
‘شيء ما لا يبدو في مكانه.’ لقد قام تشن غي بصف كل الدلائل، حتى أدرك فكرة ما. ‘الشخص الذي كان يرسل رسائلا لوانغ كي كل ليلة هو قاتل خطيبته، وأيضا القاتل الحقيقي المسؤول عن الحرائق قبل سنوات.’
“لقد نجوة!” قفز صعودا وهبوطا في منتصف الطريق. “أنا الشخص الذي إتصل بالشرطة! لقد قبضت على القاتل من قبل أربع سنوات!”
بغض النظر عما قاله وانغ كي، لقد كانت حقيقة أنه قتل أكثر من ضحية واحدة شيئا لا يمكن إنكاره، لذلك فإن تشن غي لم يهتم بتفسيره. بمطرقة في يده، وضع تشن غي هاتف المرأة الميتة في جيبه. لقد نظر إلى الباب، في محاولة للعثور على فرصة للهروب.
بينما كان وانغ كي يتحدث، قام تشن غي بتعديل الزاوية التي كان يقف بها ببطء. لقد قام بمحاكاة سيناريوهات مختلفة للهروب في ذهنه، مثل استخدام شيء آخر لصرف انتباه المجنون، لكن تلك الأفكار أزيلت من عقله لأن المنزل الخشبي كان في النهاية صغيرًا جدًا لشيء كهذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
