نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my-house-of-horrors-012

الفصل الثاني عشر: عجلة سوء الحظ

الفصل الثاني عشر: عجلة سوء الحظ

الفصل الثاني عشر: عجلة سوء الحظ

لقد كان لتشن غي بعض التحفظات في البداية، لكنه قرر قبولها بعد قراءة الجملة الأخيرة.

“”مدقق.””

“شخصٌ ما يعيش داخل المرآة؟ هل يمكن أنه هنالك عالم آخر داخل المرآة حقا؟” لمس تشن غي السطح الجليدي للزجاج وحدق في إنعكاسه لفترة طويلة. لم يستطع تحديده، لكنه شعر وكأنه شيئا ما لم يكان في محله. ‘عندما سلمت هي سان زجاجة الماء في وقت سابق، استخدم يده اليمنى لأخذها، مما يعني أنه ليس أعسر. ومع ذلك، في الفيديو، لقد مد يده اليسرى. لماذا قد يفعل شيئًا مخالفًا لعادته هكذا؟ هل سيطر عليه الشيء في المرآة؟’

بسبب مجال دراستها، فإن الوقت الذي قضته غاو رو شيويه مع الجثث قد كان أكثر بكثير من الوقت الذي أمضته حول البشر الاحياء. لم تكن جيدة في المناسبات الاجتماعية، ولكن ذلك لم يزعجها كثيرا لأنها شعرت براحة أكبر في وجود الجثث بعد كل شيء.

‘أعني، أي خطأ يمكن أن يحدث؟’ قال تشن غي لنفسه، وبينما نقر إصبعه على الشاشة برفق، بدأت العجلة في الدوران.

“منزلنا المسكون يوظف تقنية مكياج خاصة، وهذا، جنبا إلى جنب مع البيئة الفريدة للمنزل المسكون، لا يخلق إلا وهما في عقلك.” ماكياج الحانوتي بالإضافة إلى الجمعة السوداء كانا شيئا لن يمكنه محاولة شرحه حتى لو حاول. لذلك، أجاب على السؤال بشكل واسع وسرعان ما نقل النقاش بعيدا. “إذا لم تكن هناك أسئلة أخر، فسأحتاج إلى العودة إلى العمل. نشكركم على زيارتنا اليوم.”

الفصل الثاني عشر: عجلة سوء الحظ

بعد توديع الطالبين، طلب تشن غي من تشو وات أن تنظف المعدات في سيناريو مينغ هون بينما هو عاد إلى غرفة التحكم الرئيسية وحده.

كانت تشو وان في حيرة من أوامر تشن غي، لكنها لم تسأل. بعد إصلاح جميع المعدات في البيت الرئيسي، دخل تشن غي البيت الغربي وحده.

ما حدث لهي سان حقا كان معروف لتشن غي وحده. المخلوق في المرآة لم يذهب بعد وكان لا يزال مختبئ داخل المنزل المسكون.

وضع تشن غي يده اليسرى على المرآة، والتي توازت تماما مع اليد اليمنى لنفسه في المرآة. فبعد كل شيء، كل شيء معكوس داخل المرآة.

‘إن تركه يبقى هنا سيخلق المزيد من المشاكل لي في المستقبل.’ لقد كانت هذه هي المرة الأول التي يتعامل فيها مع مهمة كابوسية، لذلك لم يتوقع أن تكون لها مثل هذه التداعيات المعقدة. بعد إيقاف الموسيقى الخلفية، سحب تشن غي كاميرا المراقبة للتركيز على الدقائق القليلة بعد أن دخل هي سان البيت الغربي. بعد النظر من خال أشرطة الفيديو الملتقطة من زوايا متعددة، سرعان ما اكتشف شيئا.

‘حتى أتمكن من التوصل إلى حل دائم، يبدو أن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو تغطية جميع المرايا في هذا المنزل المسكون.’ عاد تشن غي مرةً أخر إلى غرفة المعدات لإحضار قماش أسود قبل العودة إلى سيناريو مينغ هون.

دخل هي سان إلى البيت الغربي في الدقيقة 24 و11 ثانية بعد الساعة 9. كان يركض مثل دجاجة مقطوعة الرأس.

‘لقد كان وصول تشاو وان هو الذي قاطع خطة المخلوق؟’ لعب تشن غي الفيديو بتواصل. الكثير من الاشياء قد وقعت في تلك الثواني العشر. لقد فرك جبينه، لكنه لم يستطع التوصل إلى حل جيد.

في 24 دقيقة و14 ثانية، عندما سقطت عيناه على المرآة البرونزية، ظهرت صورة غريبة جدا على الشاشة. أصبح هي سان الذي كان يركض بهلع هادءا إلى درجة غريبة بعد أن رأى المرآة. لقد وقف أمام المرآة غير متحرك تماما. لو لا عداد الوقت الذي كان يتحرك في أسفل الشاشة, لكان تشن غي ليظن أنه قد أوقف الفيديو.

“مكان المهمة: شقق بينغ آن في الريف الغربي.”

في الـ24 دقيقة و17 ثانية، رفع هي سان يده اليسر فجأة وبدأ في المشي ببطء نحو المرآة. لقد بدى وكأن شخصا ما أو شيئا ما كان يسحبه نحو المرآة!

‘مائة صرخة للفة الواحدة؟’ عبس تشن غي وهو يقرء هذا التفصيل. ‘هذه العجلة رهيبة من العديد من النواحي. شروط تفعيلها صعبة للغاية، ولكن النتيجة لا تزال عشوائية. إذا كانت النتيجة شبحًا مؤذيا، فعندئذٍ ألن يكون ذلك هدر كاملا؟’

في الـ24 دقيقة و20 ثانية، ركضت تشو وان وهي ترتدي فستان الزفاف إلى الغرفة من الباب المفتوح. وبحلول ذلك الوقت، كان الجزء العلوي من جسد هي سان يلامس المرآة تقريبا، ولقد تم إلتقاط وميض شيء ما في المرآة من طرف الكاميرا. مباشرةً بعد ذلك، سقط هي سان فاقد الوعي على الأرض.

بسبب مجال دراستها، فإن الوقت الذي قضته غاو رو شيويه مع الجثث قد كان أكثر بكثير من الوقت الذي أمضته حول البشر الاحياء. لم تكن جيدة في المناسبات الاجتماعية، ولكن ذلك لم يزعجها كثيرا لأنها شعرت براحة أكبر في وجود الجثث بعد كل شيء.

‘لقد كان وصول تشاو وان هو الذي قاطع خطة المخلوق؟’ لعب تشن غي الفيديو بتواصل. الكثير من الاشياء قد وقعت في تلك الثواني العشر. لقد فرك جبينه، لكنه لم يستطع التوصل إلى حل جيد.

“”مدقق.””

‘حتى أتمكن من التوصل إلى حل دائم، يبدو أن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو تغطية جميع المرايا في هذا المنزل المسكون.’ عاد تشن غي مرةً أخر إلى غرفة المعدات لإحضار قماش أسود قبل العودة إلى سيناريو مينغ هون.

‘دع ما سيأتي يأتي. الأمور قد بدءت تتحسن أخيرا للمنزل المسكون لا أستطيع التخلي عن أي فرصة لجعله أفضل.’

“يا رئيس، لماذا أنت هنا؟ فقط اترك التنظيف لي.” رأت تشو وان تشن غي بينما كانت تلتقط الدمى الورقية والأموال الورقية لوضعها مرةً أخرى في التابوت.

“يا رئيس، لماذا أنت هنا؟ فقط اترك التنظيف لي.” رأت تشو وان تشن غي بينما كانت تلتقط الدمى الورقية والأموال الورقية لوضعها مرةً أخرى في التابوت.

“جئت لأخبرك عن شيء ما. مؤقتًا، توقفي عن استخدام جميع المعدات وأدوات الإخافة المتعلقة بالمرايا في المنزل المسكون. وأيضا، عندما تكونين تعملين، تأكدي من البقاء بعيدة عن المرايا “. حمل اشن غي قطعة القماش السوداء وساعد تشو وان بإغلق التابوت المزيف.

“جريمة قتل في منتصف الليل- مريض عقلي خطير يسير في عمارة ساقطة, مقصات ومطارق كأيادي, انه يسير خارج غرفتك تماما, معامل الصراخ: نجمة.”

كانت تشو وان في حيرة من أوامر تشن غي، لكنها لم تسأل. بعد إصلاح جميع المعدات في البيت الرئيسي، دخل تشن غي البيت الغربي وحده.

ألقى الفانوس الأبيض بضوئه الضعيف في الغرفة. لقد وقف في المكان الذي اغمي علي هي سان فيه وحدق بصمت في المرآة البرونزية.

ألقى الفانوس الأبيض بضوئه الضعيف في الغرفة. لقد وقف في المكان الذي اغمي علي هي سان فيه وحدق بصمت في المرآة البرونزية.

‘أعني، أي خطأ يمكن أن يحدث؟’ قال تشن غي لنفسه، وبينما نقر إصبعه على الشاشة برفق، بدأت العجلة في الدوران.

“شخصٌ ما يعيش داخل المرآة؟ هل يمكن أنه هنالك عالم آخر داخل المرآة حقا؟” لمس تشن غي السطح الجليدي للزجاج وحدق في إنعكاسه لفترة طويلة. لم يستطع تحديده، لكنه شعر وكأنه شيئا ما لم يكان في محله. ‘عندما سلمت هي سان زجاجة الماء في وقت سابق، استخدم يده اليمنى لأخذها، مما يعني أنه ليس أعسر. ومع ذلك، في الفيديو، لقد مد يده اليسرى. لماذا قد يفعل شيئًا مخالفًا لعادته هكذا؟ هل سيطر عليه الشيء في المرآة؟’

‘مائة صرخة للفة الواحدة؟’ عبس تشن غي وهو يقرء هذا التفصيل. ‘هذه العجلة رهيبة من العديد من النواحي. شروط تفعيلها صعبة للغاية، ولكن النتيجة لا تزال عشوائية. إذا كانت النتيجة شبحًا مؤذيا، فعندئذٍ ألن يكون ذلك هدر كاملا؟’

وضع تشن غي يده اليسرى على المرآة، والتي توازت تماما مع اليد اليمنى لنفسه في المرآة. فبعد كل شيء، كل شيء معكوس داخل المرآة.

“جئت لأخبرك عن شيء ما. مؤقتًا، توقفي عن استخدام جميع المعدات وأدوات الإخافة المتعلقة بالمرايا في المنزل المسكون. وأيضا، عندما تكونين تعملين، تأكدي من البقاء بعيدة عن المرايا “. حمل اشن غي قطعة القماش السوداء وساعد تشو وان بإغلق التابوت المزيف.

بعد تغطية المرآة بقطعة قماش سوداء، سحب تشن غي الهاتف الأسود. ‘هنا حيث بدأ كل شيء؛ ظهر المخلوق بسبب هذا الهاتف. لذلك، من المنطقي أن أكون بحاجة إلى مساعدة من هذا الهاتف إذا كنت أرغب في قهره.’

‘إن تركه يبقى هنا سيخلق المزيد من المشاكل لي في المستقبل.’ لقد كانت هذه هي المرة الأول التي يتعامل فيها مع مهمة كابوسية، لذلك لم يتوقع أن تكون لها مثل هذه التداعيات المعقدة. بعد إيقاف الموسيقى الخلفية، سحب تشن غي كاميرا المراقبة للتركيز على الدقائق القليلة بعد أن دخل هي سان البيت الغربي. بعد النظر من خال أشرطة الفيديو الملتقطة من زوايا متعددة، سرعان ما اكتشف شيئا.

لقد فتح التطبيق بأيقونة المنزل المسكون وسرعان ما لاحظ بعض التغييرات على الواجهة. لقد زاد عدد الزائرين اليوميين والزائرين الشهريين بمقدار اثنين لكل منهما.

لم يكن بإمكانه إلا القيام بمهمة يومية واحدة كل يوم، لذلك تحولت عينا تشن غي نحو المهمة التجريبية.

في إطار النافذة للسيناريوهات القابلة للفتح، كانت مهمة تجريبية قد أصبحت متاحة للتو. بعد النقر عليها، قالت الرسالة أنه بعد الانتهاء من المهمة، سيتم فتح السيناريو الذي تطابقه.

‘لقد كان وصول تشاو وان هو الذي قاطع خطة المخلوق؟’ لعب تشن غي الفيديو بتواصل. الكثير من الاشياء قد وقعت في تلك الثواني العشر. لقد فرك جبينه، لكنه لم يستطع التوصل إلى حل جيد.

‘تصميم هذه اللعبة يبدو عادلا بما فيه الكفاية. سوف يكسبني إكمال المهام مكافأة، ويتوافق مستوى المكافأة مباشرةً مع صعوبة المهمة. إذا كنت أرغب في توسيع هذا المكان بشكل أكبر والتعامل مع الشيء داخل المرآة، سأحتاج إلى مواصلة إنهاء هذه المهام.’

“متطلبات المهمة: الوصول إلى مكان المهمة قبل الساعة الـ23:00 اليوم. البحث عن الطرف المسؤول عن القتل والبقاء على قيد الحياة حتى الفجر.”

لم يكن بإمكانه إلا القيام بمهمة يومية واحدة كل يوم، لذلك تحولت عينا تشن غي نحو المهمة التجريبية.

“”مدقق.””

“جريمة قتل في منتصف الليل- مريض عقلي خطير يسير في عمارة ساقطة, مقصات ومطارق كأيادي, انه يسير خارج غرفتك تماما, معامل الصراخ: نجمة.”

بعد تغطية المرآة بقطعة قماش سوداء، سحب تشن غي الهاتف الأسود. ‘هنا حيث بدأ كل شيء؛ ظهر المخلوق بسبب هذا الهاتف. لذلك، من المنطقي أن أكون بحاجة إلى مساعدة من هذا الهاتف إذا كنت أرغب في قهره.’

“مكان المهمة: شقق بينغ آن في الريف الغربي.”

‘أعني، أي خطأ يمكن أن يحدث؟’ قال تشن غي لنفسه، وبينما نقر إصبعه على الشاشة برفق، بدأت العجلة في الدوران.

“متطلبات المهمة: الوصول إلى مكان المهمة قبل الساعة الـ23:00 اليوم. البحث عن الطرف المسؤول عن القتل والبقاء على قيد الحياة حتى الفجر.”

بعد تغطية المرآة بقطعة قماش سوداء، سحب تشن غي الهاتف الأسود. ‘هنا حيث بدأ كل شيء؛ ظهر المخلوق بسبب هذا الهاتف. لذلك، من المنطقي أن أكون بحاجة إلى مساعدة من هذا الهاتف إذا كنت أرغب في قهره.’

“تلميحات المهمة: يختبئ بين الحشود مثل الذئب بين مجموعة من الأغنام. يخفي شكله الخارجي الطيب قلبًا مريضًا.”

“هل ترغب في قبول هذه المهمة؟ تحذير: المهمات التجريبية متوفرة فقط لمدة 24 ساعة. إذا لم يتم قبولها خلال 24 ساعة، فإن السيناريو لن يفتح أبدا”.

“منزلنا المسكون يوظف تقنية مكياج خاصة، وهذا، جنبا إلى جنب مع البيئة الفريدة للمنزل المسكون، لا يخلق إلا وهما في عقلك.” ماكياج الحانوتي بالإضافة إلى الجمعة السوداء كانا شيئا لن يمكنه محاولة شرحه حتى لو حاول. لذلك، أجاب على السؤال بشكل واسع وسرعان ما نقل النقاش بعيدا. “إذا لم تكن هناك أسئلة أخر، فسأحتاج إلى العودة إلى العمل. نشكركم على زيارتنا اليوم.”

لقد كان لتشن غي بعض التحفظات في البداية، لكنه قرر قبولها بعد قراءة الجملة الأخيرة.

ألقى الفانوس الأبيض بضوئه الضعيف في الغرفة. لقد وقف في المكان الذي اغمي علي هي سان فيه وحدق بصمت في المرآة البرونزية.

‘دع ما سيأتي يأتي. الأمور قد بدءت تتحسن أخيرا للمنزل المسكون لا أستطيع التخلي عن أي فرصة لجعله أفضل.’

لم يكن بإمكانه إلا القيام بمهمة يومية واحدة كل يوم، لذلك تحولت عينا تشن غي نحو المهمة التجريبية.

بعد قبول المهمة، قام بالنزول إلى الأسفل. لقد تم تنشيط عجلة سوء الحظ المسكونة دون علمه. نقر تشن غي عليها بدافع الفضول، وظهر سطر من الكلمات على الشاشة.

“متطلبات المهمة: الوصول إلى مكان المهمة قبل الساعة الـ23:00 اليوم. البحث عن الطرف المسؤول عن القتل والبقاء على قيد الحياة حتى الفجر.”

“عجلة سوء الحظ المسكونة: أمر الحياة والموت لا يكون ابدا من قرارات البشر, الحظ وسوء الحظ ماهما إلا ببعد انش عن بعضهما لدينا فاكهة ستزيد حياتك وايضا اشباح مؤذية.”

“جئت لأخبرك عن شيء ما. مؤقتًا، توقفي عن استخدام جميع المعدات وأدوات الإخافة المتعلقة بالمرايا في المنزل المسكون. وأيضا، عندما تكونين تعملين، تأكدي من البقاء بعيدة عن المرايا “. حمل اشن غي قطعة القماش السوداء وساعد تشو وان بإغلق التابوت المزيف.

“تفعيل العجلة بعد جمع صراخ الزوار لأول مرة. لقد تم إعطاؤك دورة لفة بسبب التفعيل الأول. (سيتم جمع الصراخ عندما يكون أكثر من سبعين ديسيبل. بعد جمع مائة صرخة، يمكن تبديلها للحصول على فرصة للف عجلة سوء الحظ.)”

الفصل الثاني عشر: عجلة سوء الحظ

‘مائة صرخة للفة الواحدة؟’ عبس تشن غي وهو يقرء هذا التفصيل. ‘هذه العجلة رهيبة من العديد من النواحي. شروط تفعيلها صعبة للغاية، ولكن النتيجة لا تزال عشوائية. إذا كانت النتيجة شبحًا مؤذيا، فعندئذٍ ألن يكون ذلك هدر كاملا؟’

ما حدث لهي سان حقا كان معروف لتشن غي وحده. المخلوق في المرآة لم يذهب بعد وكان لا يزال مختبئ داخل المنزل المسكون.

نظر تشن غي إلى المربع الذي قال انه كان لديه لفة واحدة فقط، وشعر أنه قد أراد الضغط عليه. كان هذا الشعور مشابهاً لعندما ير أحدهم رسالة تظهر على هاتفه. ربما كان مجرد إعلان، لكن المرء سيشعر بأنه مضطر إلى فتحها.

‘لقد كان وصول تشاو وان هو الذي قاطع خطة المخلوق؟’ لعب تشن غي الفيديو بتواصل. الكثير من الاشياء قد وقعت في تلك الثواني العشر. لقد فرك جبينه، لكنه لم يستطع التوصل إلى حل جيد.

‘أعني، أي خطأ يمكن أن يحدث؟’ قال تشن غي لنفسه، وبينما نقر إصبعه على الشاشة برفق، بدأت العجلة في الدوران.

‘إن تركه يبقى هنا سيخلق المزيد من المشاكل لي في المستقبل.’ لقد كانت هذه هي المرة الأول التي يتعامل فيها مع مهمة كابوسية، لذلك لم يتوقع أن تكون لها مثل هذه التداعيات المعقدة. بعد إيقاف الموسيقى الخلفية، سحب تشن غي كاميرا المراقبة للتركيز على الدقائق القليلة بعد أن دخل هي سان البيت الغربي. بعد النظر من خال أشرطة الفيديو الملتقطة من زوايا متعددة، سرعان ما اكتشف شيئا.

‘طالما أنه ليس بشبح مؤذي، فأنا سأقبل أي شيء!’

‘حتى أتمكن من التوصل إلى حل دائم، يبدو أن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو تغطية جميع المرايا في هذا المنزل المسكون.’ عاد تشن غي مرةً أخر إلى غرفة المعدات لإحضار قماش أسود قبل العودة إلى سيناريو مينغ هون.

“يا رئيس، لماذا أنت هنا؟ فقط اترك التنظيف لي.” رأت تشو وان تشن غي بينما كانت تلتقط الدمى الورقية والأموال الورقية لوضعها مرةً أخرى في التابوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط