نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 51

خدعة

خدعة

وريث الفوضى

 

الفصل 51 – خدعة

كان خان قد ترك هذا الخطأ عن قصد. أخيرًا ، أعطته الدمية فرصة لاختراقها بركلة طائرة تتطلب دورانًا أفقيًا.

 

(( كما قلت سابقا ، الإيفييون ك البشريون و البشريين ، إيفي ك بشري ، الإيفي ك البشري ))

 

ظهرت ساحة كبيرة في النهاية بعد الممر. سلسلة من الإيفي كانوا ينتظرون بالفعل خصومهم على جانب واحد من القاعة تحت الأرض ، ولم يترددوا في أداء التحية المهذبة عندما رأوا خان.

يمكن أن يعود خان إلى قاعة التدريب مباشرة بعد انتهاء الدروس. حاول عدد قليل من أعضاء الفصل الخاص تبادل بعض الكلمات المهذبة ، لكن لم يكن لديه وقت يضيعه خلال ذلك الأسبوع.

 

 

 

لم يقل الملازم أونتشاي أي شيء عن الأسبوع الثاني. كان خان قد فهم أنه سيتعين عليه مواجهة إيفي ، لكنه كان غافلًا عن كل شيء آخر.

فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.

 

(( لمن لا يتذكر فعنصر الفوضى لخان لديه عدة دروس ، وفي كل درس جديد يجب على خان تشكيل مخطوطات داخل ذهنه من المانا ، يزيد عدد المخطوطات بزيادة الدرس ، اعتقد انهم كانوا 11 درس ، لا اتذكر جيدا ))

أسبوع واحد في قاعة التدريب لم يكن كافيًا لتعلم الكثير ، لكن خان خطط لبذل قصارى جهده لتحسين أسلوب معركته. بعد كل شيء ، شعر أنه سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يحصل على فرصة مماثلة.

 

 

 

كان خان قد طور بالفعل جدولاً ضعيفًا. لقد طلب مزيدًا من المعلومات حول قاعة التدريب لإتقان تلك الخطة ، لكنه كان يعتقد أن كل شيء سيتضح بعد الظهر.

 

 

“يجب أن أكون قادرًا على اختبار فنون الدفاع عن النفس المختلفة اليوم” فكر خان أثناء دخوله قاعة التدريب وتوصيل هاتفه بالأرض. “يجب أن أستفيد استفادة كاملة من الأيام الطويلة”.

 

 

 

طلب خان بعض الطعام قبل النقر بقدمه على الأرض وتصفح القوائم لتحديد برنامجه التدريبي. كان لدى النظام عدد لا يحصى من فنون الدفاع عن النفس في المتجر ، بل إنه قدم وصفاً موجزاً لأسلوبهم.

 

 

 

وصف النظام أيضًا نقاط كل فنون قتالية. وجد خان على الفور أولئك الذين حققوا درجة خمسين أو أقل قليلاً وشرع في اختيار أول واحد في القائمة. ثم اختار المستوى الخامس ، وتم تفعيل التروس داخل الجدار.

“[هم أنحف مما كنت أتخيل]” ، أعلن الإيفي غير المألوف وهو يقف ويربت على صدره العريض ، “[آمل أن يتمكنوا من خوض معركة لائقة]!”

 

 

خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.

“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”

 

 

انطلق خان إلى الأمام وبدأ في إطلاق عاصفة من الركلات. لم تتزحزح الدمية وتحملت كل الضربات ، وفي النهاية انطلقت ذراعيها للأمام عندما وجدت فتحة في حركات خان.

جعلت التجربة التي تم جمعها خلال فترة ما بعد الظهر خان يفهم أنه يمكنه استخدام الصباح لمواصلة اختبار قوته مقابل المستوى الخامس لأنه لم يتسبب في إصابات كثيرة. سيسمح له ذلك بحضور الدروس وتركه ليوم كامل لتخطي حدوده.

 

 

كان خان قد ترك هذا الخطأ عن قصد. أخيرًا ، أعطته الدمية فرصة لاختراقها بركلة طائرة تتطلب دورانًا أفقيًا.

قاد الملازم المجندين داخل النفق. بدت الصخور والتضاريس ذات اللون الأحمر والبني أكثر قتامة هناك ، بل وظهرت النباتات.

 

 

اصطدمت ساقه برأس الدمية وثنت المعدن ، لكن الدمية بدت قادرة على تحمل الضربة. أطلقت ذراعاها باتجاه خان المحمول جواً وحاولت الإمساك بقدميه.

 

 

 

وضع خان قدميه على صدر الدمية وأجرى شفة خلفية لتفادي الهجوم القادم. هبط على الأرض بشكل مثالي ، وسرعان ما استأنفت الدمية موقفها الدفاعي.

 

 

 

فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.

“ذيلهم خطير” ، كشف لهم خان ، “هم أيضًا أقوياء جدًا ، لذا أقترح عليك التأمل كثيرًا خلال هذا الأسبوع.”

 

 

يبدو المستوى الخامس أسهل بكثير الآن لأن النظام لم يختار المطابقات الجيدة ضد أسلوب البرق الشيطاني. يمكن أن يتعلم خان مواجهة فنون الدفاع عن النفس المختلفة دون التعرض لإصابات كثيرة. كان مثاليا بالنسبة له.

قام الملازم أونتشاي بجمع المجندين أمام مسكنهم في اليوم الأول من الأسبوع الثاني. ارتدى الجندي تعابير غاضبة لا يبدو أنها تستهدف خان والآخرين. كان غاضبًا ، لكن الأطفال تجاهلوا طبيعة هذا الشعور.

 

 

سرعان ما تبلور جدول خان الجديد. تدرب داخل قاعة التدريب طوال فترة ما بعد الظهر واكتسب فكرة عامة عن مدى صعوبة المستوى الخامس بدون بيانات حول أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه اختبر قوته ضد فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، لكن القائمة كانت لا تزال طويلة.

 

 

 

جعلت التجربة التي تم جمعها خلال فترة ما بعد الظهر خان يفهم أنه يمكنه استخدام الصباح لمواصلة اختبار قوته مقابل المستوى الخامس لأنه لم يتسبب في إصابات كثيرة. سيسمح له ذلك بحضور الدروس وتركه ليوم كامل لتخطي حدوده.

 

 

قاد الملازم المجندين داخل النفق. بدت الصخور والتضاريس ذات اللون الأحمر والبني أكثر قتامة هناك ، بل وظهرت النباتات.

امتلك خان الشقة لنفسه ، لكن أصدقاءه جاءوا لزيارته بمجرد عودته إلى داخل المبنى. لقد كان مرهقًا ، لكن لوك وبروس ومارثا أرادوا سماع المزيد عن الإيفييون.

“من هو بجنون العظمة الآن؟” سخر خان من مارثا ، لكن الأخيرة تجاهله.

 

خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.

“ذيلهم خطير” ، كشف لهم خان ، “هم أيضًا أقوياء جدًا ، لذا أقترح عليك التأمل كثيرًا خلال هذا الأسبوع.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انطلق خان إلى الأمام وبدأ في إطلاق عاصفة من الركلات. لم تتزحزح الدمية وتحملت كل الضربات ، وفي النهاية انطلقت ذراعيها للأمام عندما وجدت فتحة في حركات خان.

 

 

“كيف أتيحت لك الفرصة حتى لمحاربة أحدهم؟” سأل لوك. “لقد رأينا الإيفييون فقط عندما خرجنا من الناقل الآني. إنهم يتصرفون كأشباح هنا

 

 

“أعتقد أنهم يتدربون تحت الأرض” ، قال بروس ، “رأيت بعض الأنفاق داخل الجبل. أراهن أننا سنذهب إلى هناك إذا اختارنا الملازم أونتشاي.”

أسبوع واحد في قاعة التدريب لم يكن كافيًا لتعلم الكثير ، لكن خان خطط لبذل قصارى جهده لتحسين أسلوب معركته. بعد كل شيء ، شعر أنه سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يحصل على فرصة مماثلة.

 

امتلك خان الشقة لنفسه ، لكن أصدقاءه جاءوا لزيارته بمجرد عودته إلى داخل المبنى. لقد كان مرهقًا ، لكن لوك وبروس ومارثا أرادوا سماع المزيد عن الإيفييون.

“ما مدى قوة الآخرين؟” تساءل خان. “كان يجب عليّ هزيمة الأفضل بينهم. لا ينبغي أن يكونوا قادرين على فعل الكثير في غضون أسبوع واحد فقط.”

 

 

الفصل 51 – خدعة

“ربما لديهم شيء ما في الحسبان” ، اقترحت مارثا ، “إن الإيفي عرق محارب شريف ، لكنهم يهدفون أيضًا إلى النصر مثل كل الأنواع الأخرى. لن أتفاجأ إذا جعلوك تقاتل ثاني أقوى أو حتى أقل.”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انطلق خان إلى الأمام وبدأ في إطلاق عاصفة من الركلات. لم تتزحزح الدمية وتحملت كل الضربات ، وفي النهاية انطلقت ذراعيها للأمام عندما وجدت فتحة في حركات خان.

“من هو بجنون العظمة الآن؟” سخر خان من مارثا ، لكن الأخيرة تجاهله.

امتلك خان الشقة لنفسه ، لكن أصدقاءه جاءوا لزيارته بمجرد عودته إلى داخل المبنى. لقد كان مرهقًا ، لكن لوك وبروس ومارثا أرادوا سماع المزيد عن الإيفييون.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انطلق خان إلى الأمام وبدأ في إطلاق عاصفة من الركلات. لم تتزحزح الدمية وتحملت كل الضربات ، وفي النهاية انطلقت ذراعيها للأمام عندما وجدت فتحة في حركات خان.

“حسنًا ، يجب أن يكون خان قادرًا على التحسن في قاعة التدريب” ، قال بروس ، “أظن أنه سيكون أقوى بكثير بعد هذا الأسبوع.”

 

 

 

ترك الصبيان والفتاة خان بمفرده في النهاية وأعطوه الوقت الكافي للتأمل والتمارين الذهنية. كان لا يزال لديه الدرس الثامن الذي يجب توضيحه ، وكانت التحسينات تكافح للوصول.

 

 

سرعان ما تبلور جدول خان الجديد. تدرب داخل قاعة التدريب طوال فترة ما بعد الظهر واكتسب فكرة عامة عن مدى صعوبة المستوى الخامس بدون بيانات حول أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه اختبر قوته ضد فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، لكن القائمة كانت لا تزال طويلة.

 

خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.

 

 

(( لمن لا يتذكر فعنصر الفوضى لخان لديه عدة دروس ، وفي كل درس جديد يجب على خان تشكيل مخطوطات داخل ذهنه من المانا ، يزيد عدد المخطوطات بزيادة الدرس ، اعتقد انهم كانوا 11 درس ، لا اتذكر جيدا ))

سرعان ما تبلور جدول خان الجديد. تدرب داخل قاعة التدريب طوال فترة ما بعد الظهر واكتسب فكرة عامة عن مدى صعوبة المستوى الخامس بدون بيانات حول أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه اختبر قوته ضد فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، لكن القائمة كانت لا تزال طويلة.

 

 

 

لم يقل الملازم أونتشاي أي شيء عن الأسبوع الثاني. كان خان قد فهم أنه سيتعين عليه مواجهة إيفي ، لكنه كان غافلًا عن كل شيء آخر.

 

 

مر الأسبوع بسرعة. كان جدول المجندين مملًا جدًا ومرهقًا حيث كان عليهم أن يعتادوا على قضاء ثلاثين ساعة في اليوم. ومع ذلك ، تحسنت قدرتهم على التحمل حتماً بسبب أسلوب تدريب الملازم أونتشاي الجهنمي.

 

 

قام الملازم أونتشاي بجمع المجندين أمام مسكنهم في اليوم الأول من الأسبوع الثاني. ارتدى الجندي تعابير غاضبة لا يبدو أنها تستهدف خان والآخرين. كان غاضبًا ، لكن الأطفال تجاهلوا طبيعة هذا الشعور.

شعر خان وكأنه في الجنة. كان بإمكانه استخدام قاعة التدريب كل يوم ، وتحسنت قدراته القتالية حتما. حتى أنه حصل على فرصة لهزيمة بعض المستويات السادسة عندما كانت فنون قتال الدمية ملائمة لأسلوب البرق الشيطاني.

 

 

يبدو المستوى الخامس أسهل بكثير الآن لأن النظام لم يختار المطابقات الجيدة ضد أسلوب البرق الشيطاني. يمكن أن يتعلم خان مواجهة فنون الدفاع عن النفس المختلفة دون التعرض لإصابات كثيرة. كان مثاليا بالنسبة له.

الضغط المستمر وتجميع الخبرة القتالية شحذ ذهنه واستفاد من تدريبه العقلي. يمكن للألم والصراعات تحسين مرونة دماغه ، خاصة وأن خان لم ينس التدريبات العقلية عند القتال.

 

 

 

قام الملازم أونتشاي بجمع المجندين أمام مسكنهم في اليوم الأول من الأسبوع الثاني. ارتدى الجندي تعابير غاضبة لا يبدو أنها تستهدف خان والآخرين. كان غاضبًا ، لكن الأطفال تجاهلوا طبيعة هذا الشعور.

سرعان ما تبلور جدول خان الجديد. تدرب داخل قاعة التدريب طوال فترة ما بعد الظهر واكتسب فكرة عامة عن مدى صعوبة المستوى الخامس بدون بيانات حول أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه اختبر قوته ضد فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، لكن القائمة كانت لا تزال طويلة.

 

“إنه فاسويت!” قال لوك* فجأة عند رؤيته لمعدن الفضة ، وأبدى كل أفراد مجموعته اهتمامًا بهذه المادة.

“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”

 

 

 

أطلق خان نظرة سريعة على مارثا. انتهى بها الأمر إلى أن تكون على صواب بشأن الإيفييون ، لكنها لم تبد سعيدة بهذا الأمر.

خرجت دمية طويلة مع عدة تعزيزات على ذراعيها وساقيها وجذعها وعنقها من الجدار واتخذت موقفًا دفاعيًا. كانت تلك الدمية أكبر بكثير من الأخرى ، ولم تظهر بالسرعة نفسها تقريبًا.

 

 

 

(( كما قلت سابقا ، الإيفييون ك البشريون و البشريين ، إيفي ك بشري ، الإيفي ك البشري ))

شعر المجندون بالإثارة ، لكنهم ظلوا صامتين أثناء الرحلة. بدا أن الملازم أونتشاي سيحضر جميع الأطفال إلى الإيفيين (( هنا هي اسم مجرور لذا كتبت يين ليس ييون )) ، لكن وجهتهم ظلت غير واضحة حتى اقتربوا من الجبل وانكشف نفق في رؤيتهم.

 

“ذيلهم خطير” ، كشف لهم خان ، “هم أيضًا أقوياء جدًا ، لذا أقترح عليك التأمل كثيرًا خلال هذا الأسبوع.”

 

 

“لننتقل الآن” ، صاح الملازم أونتشاي ، “لقد جهزوا لنا مفاجأة. لا أريدكم أن تتأخروا”.

كان خان قد طور بالفعل جدولاً ضعيفًا. لقد طلب مزيدًا من المعلومات حول قاعة التدريب لإتقان تلك الخطة ، لكنه كان يعتقد أن كل شيء سيتضح بعد الظهر.

 

 

شعر المجندون بالإثارة ، لكنهم ظلوا صامتين أثناء الرحلة. بدا أن الملازم أونتشاي سيحضر جميع الأطفال إلى الإيفيين (( هنا هي اسم مجرور لذا كتبت يين ليس ييون )) ، لكن وجهتهم ظلت غير واضحة حتى اقتربوا من الجبل وانكشف نفق في رؤيتهم.

 

 

“ما مدى قوة الآخرين؟” تساءل خان. “كان يجب عليّ هزيمة الأفضل بينهم. لا ينبغي أن يكونوا قادرين على فعل الكثير في غضون أسبوع واحد فقط.”

قاد الملازم المجندين داخل النفق. بدت الصخور والتضاريس ذات اللون الأحمر والبني أكثر قتامة هناك ، بل وظهرت النباتات.

طلب خان بعض الطعام قبل النقر بقدمه على الأرض وتصفح القوائم لتحديد برنامجه التدريبي. كان لدى النظام عدد لا يحصى من فنون الدفاع عن النفس في المتجر ، بل إنه قدم وصفاً موجزاً لأسلوبهم.

 

 

لم يكن خان يعرف ماذا يقول عن النباتات الغريبة التي ملأت النفق. حتى العشب كان أحمر ، وبعض الزهور الأرجوانية احتلت أماكن عشوائية في هذا المشهد.

أجاب الملازم أونتشاي ، “[أرني البضائع فقط]” وأخرج الإيفي كرة معدنية صغيرة من جيبه.

 

 

كانت الرائحة التي تشعها تلك النباتات مسكرة للغاية. جعلت عيون المجندين حمراء وأجبرتهم على ذرف الدموع. تم تنشيط المانا داخل أجسادهم لإزالة الآثار السلبية لتلك الرائحة ، لكن بعض الأطفال الذين يعانون من تناغم منخفض لم يتمكنوا من استعادة حواسهم حتى بعد مرور بضع دقائق.

 

 

 

أخذ الملازم أونتشاي على الفور سلسلة من الحبوب ودفعها داخل أفواه المجندين الذين لم يعتادوا بعد على الرائحة. تحسنت بشرتهم على الفور بعد هذا الحدث ، وتمكنت المجموعة من المضي قدمًا في مسيرتها.

فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.

 

 

ظهرت ساحة كبيرة في النهاية بعد الممر. سلسلة من الإيفي كانوا ينتظرون بالفعل خصومهم على جانب واحد من القاعة تحت الأرض ، ولم يترددوا في أداء التحية المهذبة عندما رأوا خان.

الضغط المستمر وتجميع الخبرة القتالية شحذ ذهنه واستفاد من تدريبه العقلي. يمكن للألم والصراعات تحسين مرونة دماغه ، خاصة وأن خان لم ينس التدريبات العقلية عند القتال.

 

 

كشف بعض الفضائيين عن خجلهم عندما نظروا إلى إيفي طويل يجلس على مسافة من مجموعتهم. وجه خان انتباهه إليه ، وفتح الأخير عينيه في النهاية عندما سمع وصول خصومه.

“من هو بجنون العظمة الآن؟” سخر خان من مارثا ، لكن الأخيرة تجاهله.

 

(( كما قلت سابقا ، الإيفييون ك البشريون و البشريين ، إيفي ك بشري ، الإيفي ك البشري ))

“[هم أنحف مما كنت أتخيل]” ، أعلن الإيفي غير المألوف وهو يقف ويربت على صدره العريض ، “[آمل أن يتمكنوا من خوض معركة لائقة]!”

 

 

أسبوع واحد في قاعة التدريب لم يكن كافيًا لتعلم الكثير ، لكن خان خطط لبذل قصارى جهده لتحسين أسلوب معركته. بعد كل شيء ، شعر أنه سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يحصل على فرصة مماثلة.

خرج تيكو من أحد الأنفاق المتصلة بالساحة وصفع رأس الإيفي غير المألوف. لم يكن سعيدًا بسلوكه المتغطرس ، لكن سرعان ما انتقل تركيزه إلى الملازم أونتشاي.

 

 

شعر خان وكأنه في الجنة. كان بإمكانه استخدام قاعة التدريب كل يوم ، وتحسنت قدراته القتالية حتما. حتى أنه حصل على فرصة لهزيمة بعض المستويات السادسة عندما كانت فنون قتال الدمية ملائمة لأسلوب البرق الشيطاني.

“[أتمنى أن يكون هذا كافياً لتسامحني]” ، أعلن تيكو ، “[البشر يفوزون كثيرًا مؤخرًا].”

 

 

“لقد ارتكبت خطأ” ، أعلن الملازم أونشاي فجأة ، “لقد خدعني تيكو. لقد عرضت الأقوى بينكم على مجموعته ، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. لا أحب خسارة المناقشات ، لذلك دعونا نتجنب الموضوع تمامًا.”

أجاب الملازم أونتشاي ، “[أرني البضائع فقط]” وأخرج الإيفي كرة معدنية صغيرة من جيبه.

فكر خان في ذهنه قبل أن يستأنف هجومه ، “سوف أتعامل مع الأمر بشكل لطيف وبطيء”.

 

“حسنًا ، يجب أن يكون خان قادرًا على التحسن في قاعة التدريب” ، قال بروس ، “أظن أنه سيكون أقوى بكثير بعد هذا الأسبوع.”

“إنه فاسويت!” قال لوك* فجأة عند رؤيته لمعدن الفضة ، وأبدى كل أفراد مجموعته اهتمامًا بهذه المادة.

 

 

 

 

لم يقل الملازم أونتشاي أي شيء عن الأسبوع الثاني. كان خان قد فهم أنه سيتعين عليه مواجهة إيفي ، لكنه كان غافلًا عن كل شيء آخر.

(( لوكبيديا ، هههه ))

 

 

 

( انتهي الفصل )

“إنه فاسويت!” قال لوك* فجأة عند رؤيته لمعدن الفضة ، وأبدى كل أفراد مجموعته اهتمامًا بهذه المادة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط