نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 23

الإيحات

الإيحات

الفصل 23: الإيحات

أوضح خان وهو يضع ابتسامة صادقة: “توقف جسدي عن النمو منذ أن كنت في الخامسة عشرة من عمري. تمكنت أن أبدأ التدريب مع المانا في وقت أقرب بكثير من زملائي. أنا في الواقع متأخر إذا كنت أفكر في الوقت الذي أقضيه مع نواة المانا الخاصة بي.”

وريث الفوضى

 

 

 

 

 

قالت الممرضة أثناء تفقد الماسح “يجب أن يكون هناك نوع من الخطأ. أنت صغير جدًا على مستوى التناغم هذا.”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

استطاع خان أن يرى أن الماسح الضوئي أظهر تفاصيل كثيرة عن جسده ، بما في ذلك عمره. كان من بين الأصغر سناً داخل معسكر التدريب ، لذا كانت أرقامه خارج المخططات.

 

 

 

يعتمد التناغم مع المانا على نمو الجسم. لم يتعلم خان ذلك من الدروس. لقد توصل إلى هذه الاستنتاجات بعد التحدث مع لوك والآخرين.

 

 

 

كان من المنطقي أن يحتاج الجسم إلى مزيد من الوقت في التناغم مع المانا عندما كان لا يزال ينمو. ومع ذلك ، فهم خان أنه استثناء بعد الفحص ، وسرعان ما ولّد عقله كذبة لتهدئة الممرضة.

الفصل 23: الإيحات

 

الفصل 23: الإيحات

أوضح خان وهو يضع ابتسامة صادقة: “توقف جسدي عن النمو منذ أن كنت في الخامسة عشرة من عمري. تمكنت أن أبدأ التدريب مع المانا في وقت أقرب بكثير من زملائي. أنا في الواقع متأخر إذا كنت أفكر في الوقت الذي أقضيه مع نواة المانا الخاصة بي.”

“هل تشير إلى أن يلاكو لا يمكن أن تكون خطرة على صبي دون دعم؟” سأل خان.

 

الفصل 23: الإيحات

حدقت الممرضة في خان لفترة ، لكنها وقعت في النهاية في كذبته. كانت مخاوفها تتعلق في الغالب بمرض متعلق بالمانا ، لكن دكتور ماركت لم يكن ليفوت شيئًا من هذا القبيل.

 

 

 

 

لم تعرف مارثا كيف تتفاعل مع تلك الإيماءة المفاجئة. كان خان يحرك صدره نحو وجهها ، وكانت يده تخفض ياقته. لم تستطع إلا أن تحمر خجلاً عند هذا المنظر ، وبدأت في التراجع غريزيًا.

 

أوضحت مارثا عندما قررت تغيير نهجها: “لا يمكنني إثبات أي شيء. يستغرق اكتساب الثقة وقتًا ، ومن المحتمل أن نصل إلى هناك بعد المهمات الأولى. أفهم أنه لا يمكنك الانفتاح بشكل كامل ، ولكن يجب أن تفكر في جانب مهم من صداقتنا.”

قال خان وهو يضع يده على كتف مارثا ويدفعها نحو مخرج الخليج الطبي: “سنأخذ إجازتنا الآن”. “حظر التجول أوشك على الانتهاء. علينا العودة إلى مساكننا. على أي حال ، شكرا لك على وقتك.”

 

 

 

أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

 

 

 

كان لا يزال هناك العديد من المجندين في المعسكر التدريبي يسيرون في شوارعه. كان من المستحيل إجبار الفتيان والفتيات على العودة إلى مهاجعهم قريبًا ، حتى لو كان حظر التجول يقترب.

 

 

 

كان معظمهم يركضون في الغالب لشقتهم لتجنب العقوبات. حتى أن البعض قد يقرر التسلل والتسكع مع أصدقائهم داخل السياج الذي يحيط بالمباني.

 

 

وريث الفوضى

عرف خان كل ذلك لأنه كان يسمع ضوضاء تخرج من شقته كل ليلة. كشفت عيناه عن مسحة حزن كلما دخلت مجموعة من المجندين في بصره. أراد جزء منه أن يعيش حياة طبيعية ، لكن يأسه لم يسمح له أبدًا بالراحة.

 

 

 

“هل أنت مستعد للتحدث؟” سأل خان عندما اختفت مجموعة من المجندين على بعد.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

 

 

“هل أنت مستعد لقول الحقيقة؟” سألت مارثا بعد أن انفجرت بدهشة.

 

 

“أنا متأكد من أنني سأتعلم القيام بذلك إذا بقيت حولك”، سخرت مارثا.

ضحك خان “جزئيًا”.

 

 

وقع الصمت بين الاثنين. ألقى خان نظرة على ساعته ليرى كم من الوقت كان لديهم قبل حظر التجول.

تنهدت مارثا قبل أن تمشي خارج الشارع وتجلس على الأرض: “سآخذ الحقيقة الجزئية بعد ذلك”.

 

 

“هل أنت مستعد لقول الحقيقة؟” سألت مارثا بعد أن انفجرت بدهشة.

وعلق خان قائلاً: “هناك مقعد فقط هناك”.

حدقت الممرضة في خان لفترة ، لكنها وقعت في النهاية في كذبته. كانت مخاوفها تتعلق في الغالب بمرض متعلق بالمانا ، لكن دكتور ماركت لم يكن ليفوت شيئًا من هذا القبيل.

 

“ماذا كانت نقطة البداية؟” كسرت مارثا الصمت في النهاية. “كم جنيت هذا الأسبوع؟”

أجابت مارثا: “لكنك تفضل أن تكون في الحديقة” ، وسكت خان.

 

 

“هل تشير إلى أن يلاكو لا يمكن أن تكون خطرة على صبي دون دعم؟” سأل خان.

” لقد فهمت بالفعل بعد يومين فقط”. تنهد خان في ذهنه قبل الجلوس أمام مارثا.

 

 

تنهدت مارثا قبل أن تمشي خارج الشارع وتجلس على الأرض: “سآخذ الحقيقة الجزئية بعد ذلك”.

ساد الصمت بين الاثنين. لم تتحدث مارثا ، وانتظر خان أسئلتها. ومع ذلك ، ظهرت أفكار مختلفة في ذهنه بسبب الزيادة الأخيرة في تناغمه مع المانا.

 

 

 

‘خمس عشرة بالمئة!’ صرخ خان في ذهنه. لقد جنيت ما يقرب من ست نقاط في أسبوع واحد فقط! يجب أن تصبح زيادة التناغم مع المانا أكثر صعوبة ، لكنني أعتقد أنه يمكنني الوصول إلى عشرين بالمائة بحلول نهاية الأسبوع بهذه الوتيرة.

“ما الحيل؟” ردت مارثا وهي ترتدي ابتسامة فخر. “لقد فهمت فقط أنني لا أستطيع التعامل معك بالطرق العادية. كان علي إظهار فوائد حقيقية.”

 

ضحك خان “لقد اعتمدت بالفعل على الحيل لجعلنا نصل إلى هذه النقطة”.

سيؤدي الوصول إلى تناغم بنسبة عشرين في المائة إلى فتح ما كان خان يرغب فيه حتى قبل التحاقه به. سيصبح قادرًا على نشر المانا لفنون الدفاع عن النفس والتعاويذ. ستبدأ رحلته كجندي أخيرًا في تلك المرحلة.

 

 

أوضحت مارثا عندما قررت تغيير نهجها: “لا يمكنني إثبات أي شيء. يستغرق اكتساب الثقة وقتًا ، ومن المحتمل أن نصل إلى هناك بعد المهمات الأولى. أفهم أنه لا يمكنك الانفتاح بشكل كامل ، ولكن يجب أن تفكر في جانب مهم من صداقتنا.”

“ماذا كانت نقطة البداية؟” كسرت مارثا الصمت في النهاية. “كم جنيت هذا الأسبوع؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

 

ومع ذلك ، ازدادت حدة نظرتها عندما رأت أول أثر للندبة اللازوردية تظهر خلف زي خان الرسمي. كان الجو مظلمًا جدًا بالخارج ، لكنها تمكنت على الفور من فهم المعنى الكامن وراء هذا اللون.

كانت مارثا تحدق بعمق في عيني خان. لم تكن تريد أن تفقد أدنى تغيير في تعبيره. كانت ترغب في معرفة الفرق بين الصبي خان والبالغ خان.

 

 

 

حاول خان الكشف عن تعبير صادق ، لكن ابتسامته تلاشت ببطء تحت فحص مارثا. لقد بدأت تتعلم كيف ترى من خلاله. أكاذيب بسيطة وبعض النكات لن تخرجه من هذا الموقف.

 

 

 

“عشرة بالمائة” ، كشف خان بينما أفلت من فمه تنهيدة عاجزة. “أعتقد أنني موهوب للغاية ، لكنني لا أعرف شيئًا عن البيئة السياسية في يلاكو. لا أريد أن أضع نفسي في حالة من الفوضى.”

 

 

 

“لماذا قد تسبب موهبتك مشاكل لك؟” سألت مارثا. “ستفتح إمكانيات لا حصر لها في أحسن الأحوال! هذه ليست مسألة لوك بعد الآن. قد تصبح جنديًا خاصًا داخل الجيش العالمي وتتجنب كل العائلات تمامًا.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

 

 

“هل تشير إلى أن يلاكو لا يمكن أن تكون خطرة على صبي دون دعم؟” سأل خان.

 

 

 

أرادت مارثا الرد على الفور ، لكنها عضت شفتها السفلى قبل إعطاء آمال كاذبة لصديقها. بعد كل شيء ، كانت عضوًا واعدًا في عائلة فقيرة. حاول العديد من الأولاد الاقتراب منها عاطفياً لإقامة علاقات سياسية.

الفصل 23: الإيحات

 

 

“ما زلت لا يجب أن يكون لديك أي شيء يستحق الأنشطة غير القانونية!” حاولت مارثا مواساة خان. “العائلات الغنية ليست محترمة تمامًا ، لكنها عادةً تحترم الجنود والجيش العالمي ككل.”

يعتمد التناغم مع المانا على نمو الجسم. لم يتعلم خان ذلك من الدروس. لقد توصل إلى هذه الاستنتاجات بعد التحدث مع لوك والآخرين.

 

 

شعر خان أن المحادثة اصطدمت بالحائط. لن يتعلم أي شيء آخر ما لم يكشف جزءًا من أسراره. لم يستطع حتى تأكيد مخاوفه في تلك المرحلة.

 

 

( انتهي الفصل )

تنفس خان الصعداء وبدأ بتدليك زاوية عينيه. واصلت مارثا تفتيشه ، لكنها لم تستطع فهم السبب وراء هذا السلوك.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

انتهى صراع خان الداخلي في النهاية بسؤال. “كم يمكنني أن أثق بك؟ لقد فهمت أنه ليس لديك نوايا سيئة في هذين اليومين ، لكن لا يمكنني أن أرى سببًا للإيمان بك على الفور.”

“أنا متأكد من أنني سأتعلم القيام بذلك إذا بقيت حولك”، سخرت مارثا.

 

ابتسم خان “أنتي كاذبة سيئة”.

عبست مارثا ، لكنها قررت أن تكبح انزعاجها. بدا خان على وشك خفض حواجزه ، وأرادت أن تجد طريقة لكسب ثقته.

بدت مارثا حقًا أفضل خيار له. كانت صريحة وصادقة ولم تكن تنتمي لعائلات ثرية. لا يزال بإمكانها خيانته ، ولكن فقط من خلال بيع معلوماته الشخصية للآخرين.

 

 

لم يكن لرغبتها نوايا خفية. كانت مجرد فتاة تتحدث مع صديقها الأولى في الجيش العالمي. كانت خان حتى شريكها في السجال ، وشاركت خلفياتهم في العديد من الجوانب.

 

 

وقع الصمت بين الاثنين. ألقى خان نظرة على ساعته ليرى كم من الوقت كان لديهم قبل حظر التجول.

أوضحت مارثا عندما قررت تغيير نهجها: “لا يمكنني إثبات أي شيء. يستغرق اكتساب الثقة وقتًا ، ومن المحتمل أن نصل إلى هناك بعد المهمات الأولى. أفهم أنه لا يمكنك الانفتاح بشكل كامل ، ولكن يجب أن تفكر في جانب مهم من صداقتنا.”

استطاع خان أن يرى أن الماسح الضوئي أظهر تفاصيل كثيرة عن جسده ، بما في ذلك عمره. كان من بين الأصغر سناً داخل معسكر التدريب ، لذا كانت أرقامه خارج المخططات.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أرادت الممرضة أن تقول شيئًا ، لكن خان جر مارثا بعيدًا قبل أن تتمكن من قول أي كلمة. خرج الثنائي من الخليج الطبي في غمضة عين واستمرا في المشي حتى وصلوا إلى مكان منعزل.

“الذي؟” سأل خان بسرعة.

 

 

وعلق خان قائلاً: “هناك مقعد فقط هناك”.

أوضحت مارثا وهي تهز كتفيها: “أنا أفضل رهان لك. أنت لا تعرف أي شيء عن الكواكب والأجانب والجنود. سوف يملأ الجيش العالمي في النهاية تلك النقاط الفارغة ، لكنك بحاجة إلى شخص ما لمساعدتك في هذه الأمور في غضون ذلك.”

 

 

عرف خان كل ذلك لأنه كان يسمع ضوضاء تخرج من شقته كل ليلة. كشفت عيناه عن مسحة حزن كلما دخلت مجموعة من المجندين في بصره. أراد جزء منه أن يعيش حياة طبيعية ، لكن يأسه لم يسمح له أبدًا بالراحة.

لم يستطع خان إلا أن يوسع عينيه عند هذه الكلمات. كانت مارثا محقة تمامًا. كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن يتعلمه من خلال الأكاذيب والادعاءات ، وكان لارتباطه الوحيد بالجيش حدود تمنعه ​​من الكشف عن معلومات مهمة.

“لماذا قد تسبب موهبتك مشاكل لك؟” سألت مارثا. “ستفتح إمكانيات لا حصر لها في أحسن الأحوال! هذه ليست مسألة لوك بعد الآن. قد تصبح جنديًا خاصًا داخل الجيش العالمي وتتجنب كل العائلات تمامًا.”

 

“لماذا قد تسبب موهبتك مشاكل لك؟” سألت مارثا. “ستفتح إمكانيات لا حصر لها في أحسن الأحوال! هذه ليست مسألة لوك بعد الآن. قد تصبح جنديًا خاصًا داخل الجيش العالمي وتتجنب كل العائلات تمامًا.”

كان لوك وبروس غير جديرين بالثقة لأن لديهم نوايا خفية. عادة ما يكون لأفعالهم معاني سياسية ، ولم يستطع خان عناء التعامل مع ذلك حتى تعلم المزيد عن العالم.

 

 

“هل تشير إلى أن يلاكو لا يمكن أن تكون خطرة على صبي دون دعم؟” سأل خان.

بدت مارثا حقًا أفضل خيار له. كانت صريحة وصادقة ولم تكن تنتمي لعائلات ثرية. لا يزال بإمكانها خيانته ، ولكن فقط من خلال بيع معلوماته الشخصية للآخرين.

 

لم يكن لرغبتها نوايا خفية. كانت مجرد فتاة تتحدث مع صديقها الأولى في الجيش العالمي. كانت خان حتى شريكها في السجال ، وشاركت خلفياتهم في العديد من الجوانب.

فوائد وجود صديق جدير بالثقة كان على دراية بموقفه والعائلات المختلفة تفوق بكثير المخاطر. يمكن أن تساعد مارثا خان حقًا ، وكان عليه فقط التخلي عن مخاوفه لقبولها.

 

 

عبست مارثا ، لكنها قررت أن تكبح انزعاجها. بدا خان على وشك خفض حواجزه ، وأرادت أن تجد طريقة لكسب ثقته.

ضحك خان “لقد اعتمدت بالفعل على الحيل لجعلنا نصل إلى هذه النقطة”.

شعر خان أن المحادثة اصطدمت بالحائط. لن يتعلم أي شيء آخر ما لم يكشف جزءًا من أسراره. لم يستطع حتى تأكيد مخاوفه في تلك المرحلة.

 

 

“ما الحيل؟” ردت مارثا وهي ترتدي ابتسامة فخر. “لقد فهمت فقط أنني لا أستطيع التعامل معك بالطرق العادية. كان علي إظهار فوائد حقيقية.”

انتهى صراع خان الداخلي في النهاية بسؤال. “كم يمكنني أن أثق بك؟ لقد فهمت أنه ليس لديك نوايا سيئة في هذين اليومين ، لكن لا يمكنني أن أرى سببًا للإيمان بك على الفور.”

 

أجابت مارثا: “لكنك تفضل أن تكون في الحديقة” ، وسكت خان.

“ماذا تجدي حتى فيا؟” سأل خان بصدق. “أتفهم محاولة تجنب لوك و بروس ، لكن يجب أن يكون هناك صديق أفضل مني هناك.”

 

 

 

كشفت مارثا: “أنت تجعلني أضحك وتجعلني أتدرب بجدية أكبر. أنا أستخدمك لأصبح جنديًا أفضل.”

 

 

 

ابتسم خان “أنتي كاذبة سيئة”.

سيؤدي الوصول إلى تناغم بنسبة عشرين في المائة إلى فتح ما كان خان يرغب فيه حتى قبل التحاقه به. سيصبح قادرًا على نشر المانا لفنون الدفاع عن النفس والتعاويذ. ستبدأ رحلته كجندي أخيرًا في تلك المرحلة.

 

 

“أنا متأكد من أنني سأتعلم القيام بذلك إذا بقيت حولك”، سخرت مارثا.

“عشرة بالمائة” ، كشف خان بينما أفلت من فمه تنهيدة عاجزة. “أعتقد أنني موهوب للغاية ، لكنني لا أعرف شيئًا عن البيئة السياسية في يلاكو. لا أريد أن أضع نفسي في حالة من الفوضى.”

 

“هل أنت مستعد للتحدث؟” سأل خان عندما اختفت مجموعة من المجندين على بعد.

وقع الصمت بين الاثنين. ألقى خان نظرة على ساعته ليرى كم من الوقت كان لديهم قبل حظر التجول.

 

 

 

ثم قام خان بتفقد محيطه. لا يبدو أن هناك أي شخص حولهم باستثناء مجموعة صغيرة في المسافة. ومع ذلك ، يبدو أن هؤلاء الأولاد والبنات يركزون أكثر من اللازم على المغازلة حتى يلاحظوهم.

عبست مارثا ، لكنها قررت أن تكبح انزعاجها. بدا خان على وشك خفض حواجزه ، وأرادت أن تجد طريقة لكسب ثقته.

 

فوائد وجود صديق جدير بالثقة كان على دراية بموقفه والعائلات المختلفة تفوق بكثير المخاطر. يمكن أن تساعد مارثا خان حقًا ، وكان عليه فقط التخلي عن مخاوفه لقبولها.

“اقترب أكثر” ، همس خان وهو يشير ركبتيه على الأرض وينحني نحو مارثا.

 

 

“عشرة بالمائة” ، كشف خان بينما أفلت من فمه تنهيدة عاجزة. “أعتقد أنني موهوب للغاية ، لكنني لا أعرف شيئًا عن البيئة السياسية في يلاكو. لا أريد أن أضع نفسي في حالة من الفوضى.”

لم تعرف مارثا كيف تتفاعل مع تلك الإيماءة المفاجئة. كان خان يحرك صدره نحو وجهها ، وكانت يده تخفض ياقته. لم تستطع إلا أن تحمر خجلاً عند هذا المنظر ، وبدأت في التراجع غريزيًا.

“عشرة بالمائة” ، كشف خان بينما أفلت من فمه تنهيدة عاجزة. “أعتقد أنني موهوب للغاية ، لكنني لا أعرف شيئًا عن البيئة السياسية في يلاكو. لا أريد أن أضع نفسي في حالة من الفوضى.”

 

 

ومع ذلك ، ازدادت حدة نظرتها عندما رأت أول أثر للندبة اللازوردية تظهر خلف زي خان الرسمي. كان الجو مظلمًا جدًا بالخارج ، لكنها تمكنت على الفور من فهم المعنى الكامن وراء هذا اللون.

“ما زلت لا يجب أن يكون لديك أي شيء يستحق الأنشطة غير القانونية!” حاولت مارثا مواساة خان. “العائلات الغنية ليست محترمة تمامًا ، لكنها عادةً تحترم الجنود والجيش العالمي ككل.”

 

 

( انتهي الفصل )

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط