محادثة
الفصل 17: محادثة
تنهد صموئيل قائلاً: “التدريب على أن تصبح ساحرًا هو أصعب بكثير. يحتاج المحاربون فقط إلى أجسام صلبة ومعرفة ببعض فنون الدفاع عن النفس. بدلاً من ذلك ، ليس للسحر طرق مختصرة. حتى تحسين قدرة مانا الخاصة بك لا يمكن أن يساعدك هناك.”
وريث الفوضى
“إذن ، ماذا تريد أن تفعل بعد أن تصبح محاربًا من المستوى الثاني؟” سأل خان عندما رأى صموئيل يتثاءب.
كانت الحياة داخل المعسكر التدريبي مملة للغاية قبل بداية الدروس ، خاصة بالنسبة لأولئك الذين لم يكن لديهم قروض لإنفاقها على الأنشطة الترفيهية.
تنهد صموئيل قائلاً: “التدريب على أن تصبح ساحرًا هو أصعب بكثير. يحتاج المحاربون فقط إلى أجسام صلبة ومعرفة ببعض فنون الدفاع عن النفس. بدلاً من ذلك ، ليس للسحر طرق مختصرة. حتى تحسين قدرة مانا الخاصة بك لا يمكن أن يساعدك هناك.”
“ألا تريد اكتشاف كواكب جديدة والتفاعل مع الأنواع الغريبة؟” سأل خان.
أمضى خان معظم وقته داخل غرفته ، بينما قرر صموئيل غالبًا المغادرة لتجنب التوتر الذي ينخفض كلما كان الاثنان معًا.
في الليلة التي سبقت بدء الدروس ، عاد صموئيل إلى غرفته قبل خمس دقائق من حظر التجول. كان هذا روتينه المعتاد. أراد الحد من وجوده مع خان قدر الإمكان ، ولكن ظهر في النهاية بعض الفضول في ذهنه.
أجاب خان: “أبي لن يعلمني شيئاً عديم الفائدة”.
تظاهر خان بعدم ملاحظة هذا السلوك. كان التفاعل الأكثر أهمية مع صموئيل في الليلة الأولى عندما تناول طعامه ، لكن الثنائي لم يتحدث على الإطلاق خلال الأيام التالية.
“لدي” تاريخ مانا “و” أساسيات نوى مانا “صباح الغد ، قرأ خان على هاتفه بمجرد انتهاء تدريبه وأعد نفسه للنوم.
كان صموئيل خائفًا جدًا من التفاعل مع خان. ذكّرته زياراته اليومية الإلزامية إلى الخليج الطبي بأن خان كان قويًا للغاية ، وأكدت ذكريات المشاجرة أن تجربته في المعركة لا تتناسب مع زميله في الغرفة.
لم يطلب خان أي شيء آخر. كان من الواضح أن صموئيل كان مختلفًا عنه كثيرًا. ربما كان لدى معظم الجنود نفس المشاعر لأنهم لم يواجهوا أي خطر حقيقي في حياتهم.
“أنا لا أخاف منك!” صرخ صموئيل على الفور.
من ناحية أخرى ، لم يهتم خان بشريكه في السكن. أمضى وقته في التدريب وزيارة المقصف بينما كان ينتظر بدء الدروس. ربما كان صموئيل يعرف أكثر منه عندما يتعلق الأمر بمانا ، لكن خان لم يثق بالصبي بما يكفي لاستجوابه.
مر الأسبوع بسرعة ، ولم يصل أي رفقاء في الغرفة إلى غرفة خان. يبدو أن المخيم يضم عددًا من المهاجع أكثر بكثير مما هو مطلوب ، وكان خان يشعر بالسعادة فقط بشأن هذه المساحة الإضافية.
أوضح صموئيل: “عائلاتنا قريبة، التسكع معهم ضرورة سياسية. أنا لا أستمتع بما نفعله لقتل الوقت.”
في الليلة التي سبقت بدء الدروس ، عاد صموئيل إلى غرفته قبل خمس دقائق من حظر التجول. كان هذا روتينه المعتاد. أراد الحد من وجوده مع خان قدر الإمكان ، ولكن ظهر في النهاية بعض الفضول في ذهنه.
غادر صموئيل في الصباح الباكر وعاد في وقت متأخر من الليل ، لكنه دائمًا ما كان يجد رفيقه في السكن في حالة تأمل. استيقظ خان قبله ليتدرب ، ولم ينام أمامه قط.
من ناحية أخرى ، لم يهتم خان بشريكه في السكن. أمضى وقته في التدريب وزيارة المقصف بينما كان ينتظر بدء الدروس. ربما كان صموئيل يعرف أكثر منه عندما يتعلق الأمر بمانا ، لكن خان لم يثق بالصبي بما يكفي لاستجوابه.
لم ير صموئيل خان نائمًا طوال أسبوع كامل. كان هذا السلوك غير طبيعي بالنسبة لصبي يبلغ من العمر ستة عشر عامًا وصل لتوه إلى بيئة مليئة بالفتيات من نفس العمر. غالبًا ما كان يعيق فضوله بسبب صعوبة الموقف ، لكن هذا الشعور انتهى به الأمر إلى الانفجار في الليلة التي سبقت بداية الدروس.
أوضح صموئيل “الاعتماد على قلب المانا فقط يوفر تحسنًا بطيئًا ولكن لا تشوبه شائبة. ومع ذلك ، يمكن أن تكون العملية بطيئة حقًا اعتمادًا على جودة نواة المانا نفسها. إنها أيضًا مملة بشكل عام مقارنةً بالحقن البسيطة.”
“لماذا تعمل بجد؟” سأل صموئيل عندما رأى خان يقاطع تأمله ويفتح عينيه.
قال صموئيل عندما رأى أن خان كان على وشك الدخول في حالة التأمل مرة أخرى: “يمكنك شراء مانا إذا كان لديك رصيد كافٍ. التدريب غير مجدي عندما يمكنك الحصول على الحقن.”
اتسعت عيون خان على هذا السؤال المفاجئ. لم يكن يمانع في الإحراج الصامت الذي ملأ الغرفة ، لذلك كان يحترم سلوك صموئيل.
اشتد العار على وجه صموئيل ، وسقط صمت محرج على الغرفة. لم يعرف الصبي ماذا يجيب ، ولم يهتم خان بما يكفي لمواصلة المحادثة بمفرده
كان من الممكن أن يكون التنمر على صموئيل سهلاً أيضًا في هذا الموقف ، لكن خان لم يرغب في أن يصبح مثل حثالة تملأ الأحياء الفقيرة. علاوة على ذلك ، عاقبت اللوائح بشدة السرقة والأنشطة المماثلة ، لذلك فضل خان الابتعاد عن المشاكل.
فكر خان: “ربما ينبغي أن أعطيه فرصة للتكفير. إنه مجرد طفل. لم يختبر يأسي ابدا”.
خفض صموئيل عينيه خجلاً عند تلك الملاحظة. كان من السهل أن يشعر بالفخر للتنمر على الآخرين من بين أصدقائه ، لكن حقيقة سلوكه تجلت أمام ضحاياه.
“هل توقفت أخيرًا عن الموف مني؟” ضحك خان وهو ينحني ليلتقط أحد علب الطعام التي حصل عليها من المقصف.
كان من الممكن أن يكون التنمر على صموئيل سهلاً أيضًا في هذا الموقف ، لكن خان لم يرغب في أن يصبح مثل حثالة تملأ الأحياء الفقيرة. علاوة على ذلك ، عاقبت اللوائح بشدة السرقة والأنشطة المماثلة ، لذلك فضل خان الابتعاد عن المشاكل.
“أنا لا أخاف منك!” صرخ صموئيل على الفور.
قال خان وهو يفتح العلبة ويلتهب الحساء البارد الموجود بداخلها: “بالتأكيد ، بالتأكيد”.
في الليلة التي سبقت بدء الدروس ، عاد صموئيل إلى غرفته قبل خمس دقائق من حظر التجول. كان هذا روتينه المعتاد. أراد الحد من وجوده مع خان قدر الإمكان ، ولكن ظهر في النهاية بعض الفضول في ذهنه.
أجاب خان: “أبي لن يعلمني شيئاً عديم الفائدة”.
“لماذا لا تسخنه؟” سأل صموئيل. “لدينا ميكروويف في منطقة الغسيل”.
قال خان: “أنا لا أهتم بأعذارك. لا تتظاهر بأنك ضحية.”
كان خان قد سمع عن حقن مانا ، لكن والده لم يكن قادرًا على وصف الغرض منها. كان يمكن أن يفهم بشكل غامض أن الحصول على المزيد من المانا كان أفضل ، لكنه لم يعتقد أن المال يمكن أن يمنحه القوة.
هز خان كتفيه ببساطة واستمر في تناول الطعام.
تظاهر خان بعدم ملاحظة هذا السلوك. كان التفاعل الأكثر أهمية مع صموئيل في الليلة الأولى عندما تناول طعامه ، لكن الثنائي لم يتحدث على الإطلاق خلال الأيام التالية.
تنهد صموئيل قبل أن يتسلق السرير بطابقين على الجانب الآخر من الغرفة: “أنت شخص غريب”.
تنهد صموئيل قبل أن يتسلق السرير بطابقين على الجانب الآخر من الغرفة: “أنت شخص غريب”.
“أنا لا أخاف منك!” صرخ صموئيل على الفور.
أنهى خان العلبة ونظر إلى الصبي. كانت لديه أيضًا بعض الشكوك حول سلوك صموئيل ، لكنه تردد في إقامة علاقة سلمية مع شخص يتنمر على مواطني الأحياء الفقيرة.
“إذن ، ماذا تريد أن تفعل بعد أن تصبح محاربًا من المستوى الثاني؟” سأل خان عندما رأى صموئيل يتثاءب.
فكر خان: “ربما ينبغي أن أعطيه فرصة للتكفير. إنه مجرد طفل. لم يختبر يأسي ابدا”.
“أنا لا أخاف منك!” صرخ صموئيل على الفور.
قال خان وهو يشق رجليه ويضع ظهره على الحائط: “لدي نفس السؤال لك، أنا متأكد من أنك لا تتدرب بالخارج. يبدو أن أصدقائك ليسوا من النوع الذي يهتم بهذه الأشياء. هل تخطط للبقاء على الأرض؟”
رفع صموئيل رأسه وكشف عن تعبير مشوش. عدل وضعه ليجلس على السرير ويعطي إجابة واضحة. “سيقتلني والدي إذا بقيت على الأرض. أحتاج إلى أن أصبح محاربًا من المستوى الثاني على الأقل.”
مر الأسبوع بسرعة ، ولم يصل أي رفقاء في الغرفة إلى غرفة خان. يبدو أن المخيم يضم عددًا من المهاجع أكثر بكثير مما هو مطلوب ، وكان خان يشعر بالسعادة فقط بشأن هذه المساحة الإضافية.
قال صموئيل عندما رأى أن خان كان على وشك الدخول في حالة التأمل مرة أخرى: “يمكنك شراء مانا إذا كان لديك رصيد كافٍ. التدريب غير مجدي عندما يمكنك الحصول على الحقن.”
“لماذا لا تتدرب بعد ذلك؟” سأل خان. “أراهن أن عائلتك علمتك شيئًا قبل المجيء إلى هنا. كيف يمكنك أن تصبح محاربًا من المستوى الثاني إذا كنت تقضي وقتًا في التنمر على الأطفال الوحيدين؟”
لم يطلب خان أي شيء آخر. كان من الواضح أن صموئيل كان مختلفًا عنه كثيرًا. ربما كان لدى معظم الجنود نفس المشاعر لأنهم لم يواجهوا أي خطر حقيقي في حياتهم.
خفض صموئيل عينيه خجلاً عند تلك الملاحظة. كان من السهل أن يشعر بالفخر للتنمر على الآخرين من بين أصدقائه ، لكن حقيقة سلوكه تجلت أمام ضحاياه.
( انتهي الدرس )
أوضح صموئيل: “عائلاتنا قريبة، التسكع معهم ضرورة سياسية. أنا لا أستمتع بما نفعله لقتل الوقت.”
قال خان: “أنا لا أهتم بأعذارك. لا تتظاهر بأنك ضحية.”
اشتد العار على وجه صموئيل ، وسقط صمت محرج على الغرفة. لم يعرف الصبي ماذا يجيب ، ولم يهتم خان بما يكفي لمواصلة المحادثة بمفرده
تنهد صموئيل قبل أن يتسلق السرير بطابقين على الجانب الآخر من الغرفة: “أنت شخص غريب”.
قال صموئيل عندما رأى أن خان كان على وشك الدخول في حالة التأمل مرة أخرى: “يمكنك شراء مانا إذا كان لديك رصيد كافٍ. التدريب غير مجدي عندما يمكنك الحصول على الحقن.”
“هل توقفت أخيرًا عن الموف مني؟” ضحك خان وهو ينحني ليلتقط أحد علب الطعام التي حصل عليها من المقصف.
تظاهر خان بعدم ملاحظة هذا السلوك. كان التفاعل الأكثر أهمية مع صموئيل في الليلة الأولى عندما تناول طعامه ، لكن الثنائي لم يتحدث على الإطلاق خلال الأيام التالية.
كان خان قد سمع عن حقن مانا ، لكن والده لم يكن قادرًا على وصف الغرض منها. كان يمكن أن يفهم بشكل غامض أن الحصول على المزيد من المانا كان أفضل ، لكنه لم يعتقد أن المال يمكن أن يمنحه القوة.
زادت شكوك خان مرة أخرى. كان صموئيل يعرف الكثير عنه بالتأكيد ، لكن معرفته بدت غامضة للغاية بحيث لا تعطي تفاصيل دقيقة حول تلك المجالات.
غادر صموئيل في الصباح الباكر وعاد في وقت متأخر من الليل ، لكنه دائمًا ما كان يجد رفيقه في السكن في حالة تأمل. استيقظ خان قبله ليتدرب ، ولم ينام أمامه قط.
“تدريبك يرفع التناغم مع المانا ، أليس كذلك؟” سأل صموئيل ، وقرر خان أن يهز رأسه حتى لو لم يكن متأكدًا من ذلك.
“هل توقفت أخيرًا عن الموف مني؟” ضحك خان وهو ينحني ليلتقط أحد علب الطعام التي حصل عليها من المقصف.
أوضح صموئيل: “يمكنك الحصول على تأثيرات مماثلة من خلال الحقن. إن حقن المانا في أجزاء معينة من الجسم يرفع التناغم مع تلك الطاقة.”
“ماذا عن السحر؟” سأل خان.
كان من الممكن أن يكون التنمر على صموئيل سهلاً أيضًا في هذا الموقف ، لكن خان لم يرغب في أن يصبح مثل حثالة تملأ الأحياء الفقيرة. علاوة على ذلك ، عاقبت اللوائح بشدة السرقة والأنشطة المماثلة ، لذلك فضل خان الابتعاد عن المشاكل.
أجاب خان: “أبي لن يعلمني شيئاً عديم الفائدة”.
اشتد العار على وجه صموئيل ، وسقط صمت محرج على الغرفة. لم يعرف الصبي ماذا يجيب ، ولم يهتم خان بما يكفي لمواصلة المحادثة بمفرده
تابع صموئيل “التدريب العادي له فوائد. الحقن يستخدم المانا الاصطناعية ، والتي يمكن أن تدمر إمكاناتك اعتمادًا على جودتها. يمكن أن يكلف منتج الدرجة الأولى ثروة لأنه يمكنك إزالة الشوائب في غضون بضع سنوات.”
“لماذا لا تسخنه؟” سأل صموئيل. “لدينا ميكروويف في منطقة الغسيل”.
هذا التفسير ترك خان مع المزيد من الشكوك. شعر فجأة بالفضول حيال الموضوع بأكمله ، لكنه اعتقد أن صموئيل لا يعرف الكثير. أيضا ، قد تكون معرفته غير دقيقة.
أوضح صموئيل “الاعتماد على قلب المانا فقط يوفر تحسنًا بطيئًا ولكن لا تشوبه شائبة. ومع ذلك ، يمكن أن تكون العملية بطيئة حقًا اعتمادًا على جودة نواة المانا نفسها. إنها أيضًا مملة بشكل عام مقارنةً بالحقن البسيطة.”
وعلق خان: “أراهن أن عائلتك سوف تشتري لك الحقن”.
“إذن ، ماذا تريد أن تفعل بعد أن تصبح محاربًا من المستوى الثاني؟” سأل خان عندما رأى صموئيل يتثاءب.
أعلن صموئيل بفخر: “لدي بالفعل القليل منها جاهز. أحتاج فقط إلى رفع تناغمي مع المانا إلى عشرين بالمائة قبل بدء العملية. أن أصبح محاربًا من المستوى الثاني أمرًا سهلاً للغاية بالنسبة لي”.
اشتد العار على وجه صموئيل ، وسقط صمت محرج على الغرفة. لم يعرف الصبي ماذا يجيب ، ولم يهتم خان بما يكفي لمواصلة المحادثة بمفرده
“ماذا عن السحر؟” سأل خان.
الفصل 17: محادثة
تنهد صموئيل قائلاً: “التدريب على أن تصبح ساحرًا هو أصعب بكثير. يحتاج المحاربون فقط إلى أجسام صلبة ومعرفة ببعض فنون الدفاع عن النفس. بدلاً من ذلك ، ليس للسحر طرق مختصرة. حتى تحسين قدرة مانا الخاصة بك لا يمكن أن يساعدك هناك.”
أنهى خان العلبة ونظر إلى الصبي. كانت لديه أيضًا بعض الشكوك حول سلوك صموئيل ، لكنه تردد في إقامة علاقة سلمية مع شخص يتنمر على مواطني الأحياء الفقيرة.
زادت شكوك خان مرة أخرى. كان صموئيل يعرف الكثير عنه بالتأكيد ، لكن معرفته بدت غامضة للغاية بحيث لا تعطي تفاصيل دقيقة حول تلك المجالات.
زادت شكوك خان مرة أخرى. كان صموئيل يعرف الكثير عنه بالتأكيد ، لكن معرفته بدت غامضة للغاية بحيث لا تعطي تفاصيل دقيقة حول تلك المجالات.
خفض صموئيل عينيه خجلاً عند تلك الملاحظة. كان من السهل أن يشعر بالفخر للتنمر على الآخرين من بين أصدقائه ، لكن حقيقة سلوكه تجلت أمام ضحاياه.
“إذن ، ماذا تريد أن تفعل بعد أن تصبح محاربًا من المستوى الثاني؟” سأل خان عندما رأى صموئيل يتثاءب.
أوضح صموئيل وهو مستلقٍ على السرير: “اذهب إلى كوكب آمن وحاول أن تتسلق الرتب هناك”.
مر الأسبوع بسرعة ، ولم يصل أي رفقاء في الغرفة إلى غرفة خان. يبدو أن المخيم يضم عددًا من المهاجع أكثر بكثير مما هو مطلوب ، وكان خان يشعر بالسعادة فقط بشأن هذه المساحة الإضافية.
“ألا تريد اكتشاف كواكب جديدة والتفاعل مع الأنواع الغريبة؟” سأل خان.
أجاب خان: “أبي لن يعلمني شيئاً عديم الفائدة”.
“ما هي النقطة؟” ضحك صموئيل. “لقد انتهت الحرب منذ فترة طويلة. الكون لديه فقط أنواع غريبة ذات أساس أضعف. سوف تخضع البشرية في نهاية المطاف كل منهم حتى بدون مساعدتي. أريد فقط تجنب أن أكون خيبة أمل لعائلتي.”
أعلن صموئيل بفخر: “لدي بالفعل القليل منها جاهز. أحتاج فقط إلى رفع تناغمي مع المانا إلى عشرين بالمائة قبل بدء العملية. أن أصبح محاربًا من المستوى الثاني أمرًا سهلاً للغاية بالنسبة لي”.
“لدي” تاريخ مانا “و” أساسيات نوى مانا “صباح الغد ، قرأ خان على هاتفه بمجرد انتهاء تدريبه وأعد نفسه للنوم.
لم يطلب خان أي شيء آخر. كان من الواضح أن صموئيل كان مختلفًا عنه كثيرًا. ربما كان لدى معظم الجنود نفس المشاعر لأنهم لم يواجهوا أي خطر حقيقي في حياتهم.
“لقد أصبح البشر كسالى” ، فكر خان وهو يضع قدميه في حالة تأمل مرة أخرى.
الفصل 17: محادثة
سيبدأ درسه الأول في الصباح الباكر ، لذلك قام بضبط المنبه لتجنب التدريب طوال الليل. حتى أن بعض الإثارة تكوّنت في ذهنه وحاولت منع خان من التهدئة.
مر الأسبوع بسرعة ، ولم يصل أي رفقاء في الغرفة إلى غرفة خان. يبدو أن المخيم يضم عددًا من المهاجع أكثر بكثير مما هو مطلوب ، وكان خان يشعر بالسعادة فقط بشأن هذه المساحة الإضافية.
تنهد صموئيل قائلاً: “التدريب على أن تصبح ساحرًا هو أصعب بكثير. يحتاج المحاربون فقط إلى أجسام صلبة ومعرفة ببعض فنون الدفاع عن النفس. بدلاً من ذلك ، ليس للسحر طرق مختصرة. حتى تحسين قدرة مانا الخاصة بك لا يمكن أن يساعدك هناك.”
“لدي” تاريخ مانا “و” أساسيات نوى مانا “صباح الغد ، قرأ خان على هاتفه بمجرد انتهاء تدريبه وأعد نفسه للنوم.
بدا كلا الموضوعين ممتعين ، لكن خان لم يستطع تحريك عينيه عن وصف دروس ما بعد الظهيرة. سيعلمه الجيش العالمي أخيرًا كيفية استخدام المانا.
( انتهي الدرس )
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم ير صموئيل خان نائمًا طوال أسبوع كامل. كان هذا السلوك غير طبيعي بالنسبة لصبي يبلغ من العمر ستة عشر عامًا وصل لتوه إلى بيئة مليئة بالفتيات من نفس العمر. غالبًا ما كان يعيق فضوله بسبب صعوبة الموقف ، لكن هذا الشعور انتهى به الأمر إلى الانفجار في الليلة التي سبقت بداية الدروس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
