139
كانت متهورة جدا! حتى لو كانت أخت الإمبراطور ، فهل يمكن لجلالة الملك أن يتحمل مثل هذه الخيانة؟
ابتسم تشانغ موهان ، “اليوم ، سقطت في يديه ، راهنت على سمعة سبعين عامًا وأنا أتقبل خسارتي تمامًا. كل ما في الأمر أنني لا أفهم كيف أن هذا الشاب فان حكيم خالد عندما يتعلق الأمر بالشعر , لو أبلغتني مسبقًا ، بطبيعة الحال لم اكن لأقدم على هذه المقامرة “
لمس المفتاح حول خصره . مع بريق في عينيه ، حدد طريقة معاكسة . عدل أنفاسه في نسيم الليل وبدأ بالمغادرة . كانت مخاطرة كبيرة البقاء في القصر ، لم يكن يعرف متى سينفد حظه .
تنهدت الاميرة الكبرى “بخلاف حقيقة أنه يستطيع تأليف الشعر ، حتى انا لم أكن اعرف انه مجنون إلى هذا الحد”
صلى أن تكون مثل تلك الفتاة التي لم تلاحظه من قبل.
أغلق تشانغ موهان عينيه . بعد وقت طويل قال ببطء : “أنا أندم على شيء واحد فقط . كنت أؤمن بأنني حكيم لأكثر من نصف حياتي . الآن بعد أن وصلت إلى نهايتها ، تعرضت لمثل هذا العار ، لو لم يؤلف الشاب فان ثلاثمائة قصيدة في ليلة واحدة ، فربما صدقني الجميع في العالم واعتقدوا أن فان شيان كان منتحلًا وقحًا “
“افضل؟” تمددت الأميرة الكبرى برفق بقدميها العاريتين على طول الوسادة . عضت شفتها برفق وقالت “سيد تشانغ ، لطالما أعجبت الأم بحكمتك ، ولهذا دعيت للإقامة في القصر ، لقد قمت يجزئي من الصفقة . ماذا عن ما وعدتني به؟ لا تخبرني أنك كنت تأمل أن يحافظ فان شيان على سمعته بعد توقيع المفاوضات وسيرحب بأخيك في تشي؟ “
فتح العجوز عينيه ، وعادت تعابيره إلى الهدوء السابق ابتسم وقال ، “هذا أفضل بهذه الطريقة”
لكن فان شيان عرف لماذا كانت الأميرة الكبرى تسعى خلفه
“افضل؟” تمددت الأميرة الكبرى برفق بقدميها العاريتين على طول الوسادة . عضت شفتها برفق وقالت “سيد تشانغ ، لطالما أعجبت الأم بحكمتك ، ولهذا دعيت للإقامة في القصر ، لقد قمت يجزئي من الصفقة . ماذا عن ما وعدتني به؟ لا تخبرني أنك كنت تأمل أن يحافظ فان شيان على سمعته بعد توقيع المفاوضات وسيرحب بأخيك في تشي؟ “
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
قال تشانغ موهان ، “الخطأ هو الخطأ . لقد وقعت في شرك مخططاتك لأنني كنت أهتم بقريبي . لقد قضى أخي نصف حياته في القتل . إذا كنت ترغبين في الغاء الصفقة ، فلا يوجد ما يمكنني فعله سوى الدعاء من أجله ؛ من أجل ألا يعاني كثيرًا في سجن مجلس المراقبة “.
قال تشانغ موهان ، “الخطأ هو الخطأ . لقد وقعت في شرك مخططاتك لأنني كنت أهتم بقريبي . لقد قضى أخي نصف حياته في القتل . إذا كنت ترغبين في الغاء الصفقة ، فلا يوجد ما يمكنني فعله سوى الدعاء من أجله ؛ من أجل ألا يعاني كثيرًا في سجن مجلس المراقبة “.
“أعتقد أن الإمبراطور الطالب باع بواسطتك بنجيون ، هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلك تعيد شياو إن إلى تشي الشمالية . هذه ليست تجارة بيني وبينك ، ولكنها تجارة بين إمبراطورك وأنا . لقد أنجزت جزئي من الصفقة ، اما انت فلا . إذا لم تتظاهر بإلقاء الدماء والتنازل ، فمن يدري كيف ستتطور الأمور؟ لذا … السيد تشانغ ، أخبر ذلك الإمبراطور الطالب أن تشي الشمالية تدين لنا بخدمة “
تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
قال تشانغ موهان ، “لدى السيد الشاب فان مواهب رائعة ، أعتقد حتى انكي خمنتي احتمالية كونه تيانماي . انا فضولي . نظرًا لوجود تيانماي في تشينغ ، فلماذا نحاول التخلص منه بدلاً من حمايته؟ علاوة على ذلك ، حتى لو تم اتهامه بالسرقة الأدبية ، كيف سيؤذيه ذلك؟ “
تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
قالت الأميرة الكبرى بلطف : “لم أؤمن قط بمثل هذا الهراء مثل كائنات تيانماي . حتى لو كان واحدًا ، فإن قدراته تقتصر على تأليف الشعر . كيف يكون هذا مفيدا للبلد؟ أما سبب رغبتي في التخلص منه ، فهذا ليس من شأنك “
نصف راكعًا على السطح ، اصبحت أصابعه ونظرته باردة قليلاً وهو ينظر إلى الأميرة الساحرة ، التي كانت بالكاد في الثلاثين . عندما تحدث غوه باوكون ، عرف فان شيان أن شخصًا من القصر كان يتآمر مع تشانغ موهان لطرده من العاصمة.
كما اتضح ، خاطر تشانغ موهان بسمعته ، التي تراكمت على مدى عقود ، في محاولة لتدمير فان شيان أمام العديد من العلماء بموجب رغبات الاميرة الكبرى . لكنه لم يكن على علم بالعلاقات المعقدة في الدوائر السياسية في تشينغ ، ولم يعرف بشأن كون فان شيان صهر الأميرة الأكبر المستقبلي
مرت فتاتا القصر بالفعل بالعمود ، وكان فان شيان على الجانب الآخر . فجأة توقفوا . يبدو أن إحداهما كانت في مرتبة أعلى من الأخرى ، لأنها كانت تخبر الآخرى بشيء ردت الفتاة ذات المرتبة الأدنى بلطف وذهبت ، لم يتبق سوى فتاة القصر الأكبر سنًا
لكن فان شيان عرف لماذا كانت الأميرة الكبرى تسعى خلفه
صلى أن تكون مثل تلك الفتاة التي لم تلاحظه من قبل.
نصف راكعًا على السطح ، اصبحت أصابعه ونظرته باردة قليلاً وهو ينظر إلى الأميرة الساحرة ، التي كانت بالكاد في الثلاثين . عندما تحدث غوه باوكون ، عرف فان شيان أن شخصًا من القصر كان يتآمر مع تشانغ موهان لطرده من العاصمة.
“افضل؟” تمددت الأميرة الكبرى برفق بقدميها العاريتين على طول الوسادة . عضت شفتها برفق وقالت “سيد تشانغ ، لطالما أعجبت الأم بحكمتك ، ولهذا دعيت للإقامة في القصر ، لقد قمت يجزئي من الصفقة . ماذا عن ما وعدتني به؟ لا تخبرني أنك كنت تأمل أن يحافظ فان شيان على سمعته بعد توقيع المفاوضات وسيرحب بأخيك في تشي؟ “
الآن ، بدا الانتحال بسيطًا جدًا . لو لم يتظاهر بالجنون وصدم مختلف المسؤولين بقصائده ، فربما كان الجميع ليصدقون تشانغ موهان . في حين انه كونه سارقا لن يعطيه اي عقوبة جنائية ، فمن المحتمل أن ثضر زواجه من وان اير ، ويضعه في الجانب السيئ للإمبراطورة الأرملة . يجب أن تكون الأميرة الكبرى على دراية بهذه الأمور أكثر من فان شيان .
هل عرف الإمبراطور ما كانت أخته تتآمر عليه؟
أكثر شيء تقشعر له الأبدان بالنسبة لفان شيان هو أن الجاسوس الرئيسي من شمال وي كان الأخ الأكبر لـ تشانغ موهان! من أجل إقناع تشانغ موهان بالضغط على فان شيان ، راهنت الأميرة الكبرى بيان بينجيون رئيس الجواسيس في تشي الشمالية .
الآن ، يبدو أن فان شيان قد كشف عن المؤامرة بأكملها. أبرمت الأميرة الكبرى صفقة مع إمبراطور شمال تشي. من خلال بيع يان بينجيون ، رئيس الجواسيس في مجلس المراقبة ، والذي كان متخفيا في تشي الشمالية لأكثر من أربع سنوات ، كانت تأمل أن يطالب الطرف الآخر بـ شياو سي و سي ليلي . الثمن الذي كان على تشي الشمالية أن جعل السيد تشانغ موهان يستخدم سمعته لسحق فان شيان في العاصمة . في الوقت نفسه ، سيكون هذا بمثابة درس لمجلس المراقبة المتمرد
كانت متهورة جدا! حتى لو كانت أخت الإمبراطور ، فهل يمكن لجلالة الملك أن يتحمل مثل هذه الخيانة؟
أكثر شيء تقشعر له الأبدان بالنسبة لفان شيان هو أن الجاسوس الرئيسي من شمال وي كان الأخ الأكبر لـ تشانغ موهان! من أجل إقناع تشانغ موهان بالضغط على فان شيان ، راهنت الأميرة الكبرى بيان بينجيون رئيس الجواسيس في تشي الشمالية .
هب نسيم الصيف ، مهدئا فان شيان قليلا . كان يعلم أنه حتى لو سمع كل هذه الأسرار ، فلن يتمكن من استخدامها لتهديد الأميرة . كانت أخت الإمبراطور ، وأعز ابنة للإمبراطورة الأرملة . في هاتين النقطتين وحدهما ، كانت قادرة على العمل مع مثل هذا الفوضى .
عقد فان شيان حواجبه ، وحقن التشين تشي القوي في الذراع اليسرى لفتاة القصر! ستحتل فتاة القصر هذه المرتبة السابعة في القدرة ، لكنها لم تصادف أبدًا أي شخص لديه مثل هذا التشين تشي الغريب . شعرت بألم السكاكين الصغيرة التي لا حصر لها وهي تقطع خط زوالها ، وأجبرت على ابتلاع صراخها ، لم يكن بوسع حلقها إلا أن يخرج بكاء ضعيفا
عند رؤية شعرها الأسود الجميل ، شعرت فان شيان بالاشمئزاز.
نصف راكعًا على السطح ، اصبحت أصابعه ونظرته باردة قليلاً وهو ينظر إلى الأميرة الساحرة ، التي كانت بالكاد في الثلاثين . عندما تحدث غوه باوكون ، عرف فان شيان أن شخصًا من القصر كان يتآمر مع تشانغ موهان لطرده من العاصمة.
هذه المرأة لم تكن مجنونة فقط . كانت ملتوية أيضا.
“افضل؟” تمددت الأميرة الكبرى برفق بقدميها العاريتين على طول الوسادة . عضت شفتها برفق وقالت “سيد تشانغ ، لطالما أعجبت الأم بحكمتك ، ولهذا دعيت للإقامة في القصر ، لقد قمت يجزئي من الصفقة . ماذا عن ما وعدتني به؟ لا تخبرني أنك كنت تأمل أن يحافظ فان شيان على سمعته بعد توقيع المفاوضات وسيرحب بأخيك في تشي؟ “
الآن ، يبدو أن فان شيان قد كشف عن المؤامرة بأكملها. أبرمت الأميرة الكبرى صفقة مع إمبراطور شمال تشي. من خلال بيع يان بينجيون ، رئيس الجواسيس في مجلس المراقبة ، والذي كان متخفيا في تشي الشمالية لأكثر من أربع سنوات ، كانت تأمل أن يطالب الطرف الآخر بـ شياو سي و سي ليلي . الثمن الذي كان على تشي الشمالية أن جعل السيد تشانغ موهان يستخدم سمعته لسحق فان شيان في العاصمة . في الوقت نفسه ، سيكون هذا بمثابة درس لمجلس المراقبة المتمرد
فجأة ، ومض بريق بارد في عيون فان شيان . قام بلف جسده بالقوة إلى الجانب بضع بوصات . كان الحدس بالخطر هو الذي أنقذه هذه المرة!
غير مدرك لباقي التفاصيل التي تم تضمينها في الصفقة. من الواضح ان الاميرة الكبرى ستكسب أكثر من هذا فقط ، كان لابد من وجود مكافأة أكثر رعبا .
صلى أن تكون مثل تلك الفتاة التي لم تلاحظه من قبل.
هل عرف الإمبراطور ما كانت أخته تتآمر عليه؟
كان هناك ضوضاء مكتومة حيث انهار صدر فتاة القصر. سقطت ميتة ، تنزف من عينيها وفمها وأذنيها وأنفها.
لمس المفتاح حول خصره . مع بريق في عينيه ، حدد طريقة معاكسة . عدل أنفاسه في نسيم الليل وبدأ بالمغادرة . كانت مخاطرة كبيرة البقاء في القصر ، لم يكن يعرف متى سينفد حظه .
كانت متهورة جدا! حتى لو كانت أخت الإمبراطور ، فهل يمكن لجلالة الملك أن يتحمل مثل هذه الخيانة؟
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
فتح العجوز عينيه ، وعادت تعابيره إلى الهدوء السابق ابتسم وقال ، “هذا أفضل بهذه الطريقة”
صلى أن تكون مثل تلك الفتاة التي لم تلاحظه من قبل.
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
مرت فتاتا القصر بالفعل بالعمود ، وكان فان شيان على الجانب الآخر . فجأة توقفوا . يبدو أن إحداهما كانت في مرتبة أعلى من الأخرى ، لأنها كانت تخبر الآخرى بشيء ردت الفتاة ذات المرتبة الأدنى بلطف وذهبت ، لم يتبق سوى فتاة القصر الأكبر سنًا
هب نسيم الصيف ، مهدئا فان شيان قليلا . كان يعلم أنه حتى لو سمع كل هذه الأسرار ، فلن يتمكن من استخدامها لتهديد الأميرة . كانت أخت الإمبراطور ، وأعز ابنة للإمبراطورة الأرملة . في هاتين النقطتين وحدهما ، كانت قادرة على العمل مع مثل هذا الفوضى .
لم يكن هناك سوى العمود بينها وبين فان شيان .
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
فجأة ، ومض بريق بارد في عيون فان شيان . قام بلف جسده بالقوة إلى الجانب بضع بوصات . كان الحدس بالخطر هو الذي أنقذه هذه المرة!
لم يكن هناك سوى العمود بينها وبين فان شيان .
حيث كان يقف في الأصل ، كان هناك رأس سيف بارز من العمود الخشبي!
أكثر شيء تقشعر له الأبدان بالنسبة لفان شيان هو أن الجاسوس الرئيسي من شمال وي كان الأخ الأكبر لـ تشانغ موهان! من أجل إقناع تشانغ موهان بالضغط على فان شيان ، راهنت الأميرة الكبرى بيان بينجيون رئيس الجواسيس في تشي الشمالية .
لأن العمود كان كبيرًا جدًا ، لم يبرز السيف كثيرًا . في لمحة ، تحرك طرفه بعض الشيء ، كما لو كان يحذر فان شيان من أنه سيدفن نفسه في فقراته إذا لم يتحرك .
فجأة ، ومض بريق بارد في عيون فان شيان . قام بلف جسده بالقوة إلى الجانب بضع بوصات . كان الحدس بالخطر هو الذي أنقذه هذه المرة!
تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
“أعتقد أن الإمبراطور الطالب باع بواسطتك بنجيون ، هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلك تعيد شياو إن إلى تشي الشمالية . هذه ليست تجارة بيني وبينك ، ولكنها تجارة بين إمبراطورك وأنا . لقد أنجزت جزئي من الصفقة ، اما انت فلا . إذا لم تتظاهر بإلقاء الدماء والتنازل ، فمن يدري كيف ستتطور الأمور؟ لذا … السيد تشانغ ، أخبر ذلك الإمبراطور الطالب أن تشي الشمالية تدين لنا بخدمة “
كانت منفعلة . مع فشل هجومها المفاجئ ، كانت تخشى أن يمنعها هذا “القاتل” من سحب سيفها ، لذلك جمعت كل قوتها في ذراعها اليمنى ، وضعفت دفاعات ذراعها اليسرى بشكل كبير
نصف راكعًا على السطح ، اصبحت أصابعه ونظرته باردة قليلاً وهو ينظر إلى الأميرة الساحرة ، التي كانت بالكاد في الثلاثين . عندما تحدث غوه باوكون ، عرف فان شيان أن شخصًا من القصر كان يتآمر مع تشانغ موهان لطرده من العاصمة.
بضجيج مثل تمزيق الورق ، سحبت فتاة القصر سيفها ، مستعدة للصراخ!
ابتسم تشانغ موهان ، “اليوم ، سقطت في يديه ، راهنت على سمعة سبعين عامًا وأنا أتقبل خسارتي تمامًا. كل ما في الأمر أنني لا أفهم كيف أن هذا الشاب فان حكيم خالد عندما يتعلق الأمر بالشعر , لو أبلغتني مسبقًا ، بطبيعة الحال لم اكن لأقدم على هذه المقامرة “
عقد فان شيان حواجبه ، وحقن التشين تشي القوي في الذراع اليسرى لفتاة القصر! ستحتل فتاة القصر هذه المرتبة السابعة في القدرة ، لكنها لم تصادف أبدًا أي شخص لديه مثل هذا التشين تشي الغريب . شعرت بألم السكاكين الصغيرة التي لا حصر لها وهي تقطع خط زوالها ، وأجبرت على ابتلاع صراخها ، لم يكن بوسع حلقها إلا أن يخرج بكاء ضعيفا
عند رؤية شعرها الأسود الجميل ، شعرت فان شيان بالاشمئزاز.
تعرف عليها فان شيان بنظرة واحدة . كانت الفتاة التي استقبلته في القصر . لان لديها حواجب طويلة لا تنسى تماما
تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
ارتجفت حواجب فتاة القصر بينما كانت تجهز التشين تشي لمواجهة شاملة . لكن فان شيان تركتها فجأة ، مما تسبب في إطلاقها للتشين تشي في الهواء الفارغ ، بسبب تركها فجأة فقدت الفتاة توازنها . الجانب الأيمن من جسدها ترنح .
“افضل؟” تمددت الأميرة الكبرى برفق بقدميها العاريتين على طول الوسادة . عضت شفتها برفق وقالت “سيد تشانغ ، لطالما أعجبت الأم بحكمتك ، ولهذا دعيت للإقامة في القصر ، لقد قمت يجزئي من الصفقة . ماذا عن ما وعدتني به؟ لا تخبرني أنك كنت تأمل أن يحافظ فان شيان على سمعته بعد توقيع المفاوضات وسيرحب بأخيك في تشي؟ “
في تلك اللحظة ، شعرت بالخدر في الجانب الأيمن من رقبتها ، ثم على الفور ، شعرت بجسدها كله متيبسًا قليلاً .
قالت الأميرة الكبرى بلطف : “لم أؤمن قط بمثل هذا الهراء مثل كائنات تيانماي . حتى لو كان واحدًا ، فإن قدراته تقتصر على تأليف الشعر . كيف يكون هذا مفيدا للبلد؟ أما سبب رغبتي في التخلص منه ، فهذا ليس من شأنك “
عبس فان شيان ، وسحب إصبعيه من رقبة الفتاة . كان يعلم أن إبرة السم لم تكن كافية لإسكاتها . تبع ذلك بضربه على راحة اليد أسفل القفص الصدري لفتاة القصر.
أغلق تشانغ موهان عينيه . بعد وقت طويل قال ببطء : “أنا أندم على شيء واحد فقط . كنت أؤمن بأنني حكيم لأكثر من نصف حياتي . الآن بعد أن وصلت إلى نهايتها ، تعرضت لمثل هذا العار ، لو لم يؤلف الشاب فان ثلاثمائة قصيدة في ليلة واحدة ، فربما صدقني الجميع في العالم واعتقدوا أن فان شيان كان منتحلًا وقحًا “
كان هناك ضوضاء مكتومة حيث انهار صدر فتاة القصر. سقطت ميتة ، تنزف من عينيها وفمها وأذنيها وأنفها.
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
