نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 137

137

 “لسنوات عديدة ، لم يتجول أحد داخل أسوار القصر”. كانت عيون المخصي هونغ ملطخة ، ونظر بهدوء من النافذة وهو يتحدث بصوت منخفض ، وإصبعه يرتعش بهدوء.

.

 “هل أخطأت؟ تقصد أنك ضائع؟” ضحك الخصي هونغ “ممتاز سيدي ، ستكون أول شخص ضاع لدرجة أنه تجول في القصر . لقد كنت هنا مرة من قبل ، منذ خمسة أيام . لقد كنت في انتظارك أنا فضولي للغاية لمعرفة من أنت . أعتقد باستثناء عدد قليل من الأصدقاء القدامى ، لن يكون أي شخص آخر جريئًا “

تناثر مصباح الزيت في الغرفة فجأة . لقد كان فألًا جيدًا ، لكن عبوسًا زحف عبر حاجبي الخصي هونغ الرماديين . بدا مستاء . قبضت يده اليمنى المتجعدة بقوة على عيدان تناول الطعام التي كان يستخدمها لإمساك الفول السوداني المقلي. مع قليل من الحركة ، ابتلع ببطء هريسة الفول السوداني في فمه ، مستمتعًا بمذاقها. أخذ رشفة أخرى من كأس النبيذ الخاص به ، ووقف.

.

 “لسنوات عديدة ، لم يتجول أحد داخل أسوار القصر”. كانت عيون المخصي هونغ ملطخة ، ونظر بهدوء من النافذة وهو يتحدث بصوت منخفض ، وإصبعه يرتعش بهدوء.

 قام بسحب الشفرة السوداء المخضرة عبر جسده ، كما لو كان يقطع حلقه ، لكنه تمكن من حماية صدره ، مما منع الخصي هونغ من ضرب كف يده .

 الباب كان مفتوحا.

.

 مثل اثنين من الأسهم القوية ، تم إلقاء عيدان تناول الطعام من يدي الخصي هونغ مليئة بـ التشين تشي. كان هناك صوتان أزيز. في ومضة ، انكسرت النافذة ، وانطلقت العيدان مباشرة الى الزاوية المظلمة حيث كان وجه وو تشو!

 أضاف وو تشو قسراً ملاحظة من الاستعجال القلق إلى صوته ، لكنه لم يكن جيدًا في إخفاء مزاجه لذلك بدا كاذبًا إلى حد ما “أنا سجين هذا البلد . لم يكن لدي خيار سوى الدخول . ليس من المناسب لي أن أحييك وأنت تظهر وجهي الحقيقي . أطلب منك أن تسامحني ، سيدي الأكبر.”

 كانت عيدان الأكل تتطاير أثناء تحركها في الهواء بزخم صادم . إذا أصيب أي شخص من قبل أحدهم ، لكان الأمر أشبه بضربه بسهم . كان الأمر مخيفًا حقًا أن تكون أصابع يونش هونغ الخفية قوية جدًا

 كان وجه وو تشو ، المخفي وراء قطعة قماش سوداء ، بدون تعبير ، لكنه كان يعلم أن خصمه قد أخطأ في تقدير قوته ، الآن سنحت له الفرصة لقتله ، فهل يفعل؟ في الماضي ، لم يكن هذا سؤالًا يطرحه وو تشو ، لكنه كان كذلك الليلة

 لسبب ما ، كانت ردود أفعال وو تشو أبطأ من المعتاد. غير قادر على الدوران في الوقت المناسب ، مزقت عود الأكل القماش على كتفه الأيمن.

.

 ووش! علقت عيدان الطعام في الأرض الموحلة بالزاوية ، وارتعش طرفها قليلاً.

 كان وجه وو تشو ، المخفي وراء قطعة قماش سوداء ، بدون تعبير ، لكنه كان يعلم أن خصمه قد أخطأ في تقدير قوته ، الآن سنحت له الفرصة لقتله ، فهل يفعل؟ في الماضي ، لم يكن هذا سؤالًا يطرحه وو تشو ، لكنه كان كذلك الليلة

 خارج الجناح ، نظر الخصي هونغ العجوز إلى الزائر وهو يرتدي اللون الرمادي . تجعد جبينه . كان وجه خصمه مغطى بالكامل . لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها رؤية من هو “من أنت؟” كانت هناك ابتسامة على وجه الخصي هونغ بدا أن هذا المتعدي كان مجرد خادم ، لكن كان من الواضح جدًا أنه كان أكثر رعباً مما ظهر

 الباب كان مفتوحا.

 كانت الملابس التي كان يرتديها وو تشو في تلك الليلة جديدة تمامًا ، لذلك شعر بغرابة نوعًا ما اتبع خطة فان شيان ، ورفع رأسه على ما يبدو “يحدق” في خصمه “اعتذاراتي أنا مخطئ” قالها

 لم يمنحه وو تشو الفرصة ، واتخذ خطوتين أخريين بهدوء إلى الوراء . بدت هاتان الخطوتان بسيطان ، لكنهما تتحركان بشكل عرضي ، في ومضة – في مواجهة مثل هذا المعلم الكبير – لقد تمكن للتو من تجنب هجوم التشي القوي . من الواضح أنه كان منزعجًا من عقود الخصي هونغ في زراعة التشين تشي القوي ، وبدا في موقف صعب

 “هل أخطأت؟ تقصد أنك ضائع؟” ضحك الخصي هونغ “ممتاز سيدي ، ستكون أول شخص ضاع لدرجة أنه تجول في القصر . لقد كنت هنا مرة من قبل ، منذ خمسة أيام . لقد كنت في انتظارك أنا فضولي للغاية لمعرفة من أنت . أعتقد باستثناء عدد قليل من الأصدقاء القدامى ، لن يكون أي شخص آخر جريئًا “

 أضاف وو تشو قسراً ملاحظة من الاستعجال القلق إلى صوته ، لكنه لم يكن جيدًا في إخفاء مزاجه لذلك بدا كاذبًا إلى حد ما “أنا سجين هذا البلد . لم يكن لدي خيار سوى الدخول . ليس من المناسب لي أن أحييك وأنت تظهر وجهي الحقيقي . أطلب منك أن تسامحني ، سيدي الأكبر.”

 كانت عيدان الأكل تتطاير أثناء تحركها في الهواء بزخم صادم . إذا أصيب أي شخص من قبل أحدهم ، لكان الأمر أشبه بضربه بسهم . كان الأمر مخيفًا حقًا أن تكون أصابع يونش هونغ الخفية قوية جدًا

 عبس الخصي القديم هونغ ، ولم يعد مسليا . يعتقد هذا الشخص أنه ينتمي إلى جيل الشباب . لم يكن هذا أكثر من مجرد مبتدئ لهؤلاء المهووسين القدامى . بالنظر إلى مهارته ، كان على الأقل في المستوى التاسع ، إذا كان قد تمكن من التسلل إلى القصر دون أن يتم اكتشافه . لكن من الواضح أن صوته قد تشوه عمداً بسبب عضلات حلقه ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة لمعرفة أي معلومات مفيدة من صوته

137

 “هذا هو القصر الملكي يا ولدي” تنهد الخصي هونغ العجوز “هل تقصد أن تخبرني أنه يمكنك ان تأتي وتذهب كما يحلو لك؟”

137

 بعد أن قال هذا ، فتح يده اليمنى ، وبدأ جسده كله في الانزلاق على الأرض ، ووصل فجأة أمام وو تشو . حرك يده الرفيعة والحذقة نحو وجه وو تشو

 “هل أخطأت؟ تقصد أنك ضائع؟” ضحك الخصي هونغ “ممتاز سيدي ، ستكون أول شخص ضاع لدرجة أنه تجول في القصر . لقد كنت هنا مرة من قبل ، منذ خمسة أيام . لقد كنت في انتظارك أنا فضولي للغاية لمعرفة من أنت . أعتقد باستثناء عدد قليل من الأصدقاء القدامى ، لن يكون أي شخص آخر جريئًا “

 كان وجه وو تشو ، المخفي وراء قطعة قماش سوداء ، بدون تعبير ، لكنه كان يعلم أن خصمه قد أخطأ في تقدير قوته ، الآن سنحت له الفرصة لقتله ، فهل يفعل؟ في الماضي ، لم يكن هذا سؤالًا يطرحه وو تشو ، لكنه كان كذلك الليلة

تناثر مصباح الزيت في الغرفة فجأة . لقد كان فألًا جيدًا ، لكن عبوسًا زحف عبر حاجبي الخصي هونغ الرماديين . بدا مستاء . قبضت يده اليمنى المتجعدة بقوة على عيدان تناول الطعام التي كان يستخدمها لإمساك الفول السوداني المقلي. مع قليل من الحركة ، ابتلع ببطء هريسة الفول السوداني في فمه ، مستمتعًا بمذاقها. أخذ رشفة أخرى من كأس النبيذ الخاص به ، ووقف.

 فكر بسرعة ، واتخذ قرارًا حتى لو قتله الآن ، فمن المحتمل أنه سيدفع الثمن نوعا ما ، كان الشيء الرئيسي هو أن هذا قد ينبه حراس القصر ، مما قد يتسبب في صعوبة كبيرة لـ فان شيان في عمليته المستمرة.

 لسبب ما ، كانت ردود أفعال وو تشو أبطأ من المعتاد. غير قادر على الدوران في الوقت المناسب ، مزقت عود الأكل القماش على كتفه الأيمن.

 لذا تراجع خطوة إلى الوراء ، وثني ركبتيه ، ورفع مرفقيه. تحت كوعه كان هناك سيف عادي من الفولاذ المقاوم للصدأ. كانت الخطة هي إغراقها بمهارة في ذراع الخصي هونغ العجوز . الأهم من ذلك هو النية وراء ذلك ، والتي يمكن أن تجعل الشخص في هذه النقطة يفقد فجأة كل اللياقة

 “لسنوات عديدة ، لم يتجول أحد داخل أسوار القصر”. كانت عيون المخصي هونغ ملطخة ، ونظر بهدوء من النافذة وهو يتحدث بصوت منخفض ، وإصبعه يرتعش بهدوء.

 لكن الخصي هونغ لم يكن شخصًا عاديًا. ضحك بشدة وو بخ بشده “التهرب من الموضوع؟” كان هناك تلميح من الدهشة في صوته ، لكنه كان سريعًا في اتخاذ الإجراءات. بسرعة التنين ، طارت يده اليسرى من كمه ووجهت نحو صدر وو تشو . طارت الضربة مع الريح ، وهبطت بقوة كبيرة . كانت هذه أعظم تقنية في العالم بأسره

 مثل اثنين من الأسهم القوية ، تم إلقاء عيدان تناول الطعام من يدي الخصي هونغ مليئة بـ التشين تشي. كان هناك صوتان أزيز. في ومضة ، انكسرت النافذة ، وانطلقت العيدان مباشرة الى الزاوية المظلمة حيث كان وجه وو تشو!

 اتخذ وو تشو خطوة أخرى إلى الوراء ، حيث قام بتقويم ركبتيه ومرفقيه

 “الحذر أكثر من اللازم؟” صر صوت الخصي هونغ. سحب كفه وبدأ جسده كله يرتجف من خصره إلى أعلى جسده. بدا غريبا جدا. مع تأوه ، قام الخصي العجوز بتغيير التشين تشي الذي كان يزرعه لعقود من الزمن إلى تيارات لا حصر لها من الهواء ، واندفع إلى الأمام ، في محاولة لتقييد وو تشو

 قام بسحب الشفرة السوداء المخضرة عبر جسده ، كما لو كان يقطع حلقه ، لكنه تمكن من حماية صدره ، مما منع الخصي هونغ من ضرب كف يده .

 قام بسحب الشفرة السوداء المخضرة عبر جسده ، كما لو كان يقطع حلقه ، لكنه تمكن من حماية صدره ، مما منع الخصي هونغ من ضرب كف يده .

 “الحذر أكثر من اللازم؟” صر صوت الخصي هونغ. سحب كفه وبدأ جسده كله يرتجف من خصره إلى أعلى جسده. بدا غريبا جدا. مع تأوه ، قام الخصي العجوز بتغيير التشين تشي الذي كان يزرعه لعقود من الزمن إلى تيارات لا حصر لها من الهواء ، واندفع إلى الأمام ، في محاولة لتقييد وو تشو

.

 لم يمنحه وو تشو الفرصة ، واتخذ خطوتين أخريين بهدوء إلى الوراء . بدت هاتان الخطوتان بسيطان ، لكنهما تتحركان بشكل عرضي ، في ومضة – في مواجهة مثل هذا المعلم الكبير – لقد تمكن للتو من تجنب هجوم التشي القوي . من الواضح أنه كان منزعجًا من عقود الخصي هونغ في زراعة التشين تشي القوي ، وبدا في موقف صعب

 أضاف وو تشو قسراً ملاحظة من الاستعجال القلق إلى صوته ، لكنه لم يكن جيدًا في إخفاء مزاجه لذلك بدا كاذبًا إلى حد ما “أنا سجين هذا البلد . لم يكن لدي خيار سوى الدخول . ليس من المناسب لي أن أحييك وأنت تظهر وجهي الحقيقي . أطلب منك أن تسامحني ، سيدي الأكبر.”

 الباب كان مفتوحا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط