نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 46

تسلسل "ساحر أوز"!

تسلسل "ساحر أوز"!

الفصل 46: تسلسل “ساحر أوز”!

مسلسل!

 

 

 

“قام المعلم تاو بتجربة مسلسل سابقًا ، لكنه لم يكن نوعًا من البث ، ولكن كان مسلسلاً منشورًا. تم تقسيم كتاب واحد إلى ثلاثة كتب منفصلة للأطفال. والنتيجة؟ كانت مبيعات كل كتاب أسوأ من الأخير. الموقف حيث لا يتعرف الأطفال على المسلسلات بسبب صبرهم ، فقد يكون لدى الأطفال فجأة فكرة قراءة قصة اليوم وقد يشعرون بالقلق من عدم معرفة كيف تنتهي القصة ، لكن بعد فترة من الزمن ، سينسيها الأطفال. كما هو الحال مع الألعاب. لم يستقروا على شخصياتهم. إذا لم ينجح المعلم تاو ، فلماذا تحاول التغلب عليها؟ ” كان لدى المعلم فنغ بعض الأمل في البداية ، ولكن مع تصرف تشانغ يي ، كان عليه أن ينتقد بصراحة.

بعد الظهر.

 

كان تشانغ يي يعرف جيدًا أنه إذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” يعتمد فقط على تصنيفات المستمعين التي تم إنشاؤها من الأطفال ، فهذا لا يكفي. على سبيل المثال ، بالنسبة لبرنامج الأمس ، كان معظم المستمعين آباء. إذا كان الوالدان يستمعان ، وذلك لقراءة القصص لأطفالهما ، فسيكون ذلك سلبيًا جدًا. قد يعمل يوم أو يومين ، لكن المشاكل ستظهر على السطح. وبالتالي ، كان تشانغ يي فكرة رائعة. قرر هذا الزميل جذب أولياء أمور الأطفال كعشاق قصته.من خلال إخبارهم بقصة يرغبون فيها أيضًا ، سيؤدي ذلك إلى تأمين تصنيفات مستمعي الجزء المستقبلي له!

كان الجو في المكتب محرجًا للغاية.

“المعلم فنغ”. ادعى تشانغ يي بجريئة ، “عدم نجاح المعلم تاو لا يعني أنني لا أستطيع النجاح. يجب أن أقول شيئًا غير محترم. السبب في الحصول على مقالتي أولاً ، بينما حصل المعلم تاو على المرتبة الثالثة ، هو بسبب مشكلة في القصة ربما تكون قصتي أكثر ملاءمة وجذب الانتباه من المعلم تاو. طالما أنها قصة جيدة ، إنها قصة جيدة يمكنها جذب انتباه الأطفال ، فلن تكون هناك مشكلة في إجراء تسلسل لها! ”

 

تيان بن كان مليئا بالحسد. شعر جيا يان ، وهو فخور عادة ومليء بالثقة ، أنه يجلس الآن على وسادة مليئة بالإبر. شعر بعدم الارتياح وكان لديه شعور مشؤوم.أعطى اندلاع “نادي قصص الكبار و الصغار” ضغطًا كبيرًا عليهم. انزعج وو داتو من أن “الترفيه اليومي” عانت من انزلاق غير مسبوق من المركز الثاني ، لم يسبق له مثيل في تاريخها!

تيان بن كان مليئا بالحسد. شعر جيا يان ، وهو فخور عادة ومليء بالثقة ، أنه يجلس الآن على وسادة مليئة بالإبر. شعر بعدم الارتياح وكان لديه شعور مشؤوم.أعطى اندلاع “نادي قصص الكبار و الصغار” ضغطًا كبيرًا عليهم. انزعج وو داتو من أن “الترفيه اليومي” عانت من انزلاق غير مسبوق من المركز الثاني ، لم يسبق له مثيل في تاريخها!

 

 

 

لم يظهر تشاو قوهتشو في المكتب طوال اليوم. كان الجميع متأكدين من معرفته بنتائج تشانغ يي ، ولكن لم يصدر أحد صوتًا ، حيث اختاروا جميعًا التزام الصمت في وقت واحد. لا أحد يستطيع أن يقول ما الذي كان يفكر فيه الآخر. وفقًا للوائح ، لا يمكن تحديد آخر بث للبرنامج إلا من خلال تصنيفاته. تم قطع البرامج التي وضعت بشكل سيء لفترة طويلة من الزمن. ولكن لم يكن من المقرر قط أن يتم تخفيض البرنامج ، فقد زادت معدلات التقييم بشكل كبير. كيف ينبغي معالجة هذا الوضع؟ توقف عن البث؟ مواصلة البث؟ كان القائد صامتاً حول هذا الأمر ولم يستطع أحد الإجابة عن هذا أيضًا. لكن الصمت يمكن أن يكون علامة أيضًا!

“أنا أيضًا. أنا أتطلع بشكل خاص إلى قصة الغد.” وقالت امرأة أخرى.

 

 

دعا شياو فانغ ، “المعلم تشانغ ، استوديو التسجيل جاهز”.

 

 

مسلسل!

“حسنًا ، شكرًا على العمل الشاق. سأتوجه فورًا.” أغلق تشانغ يي شاشته.

 

 

كان تشانغ يي يعرف جيدًا أنه إذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” يعتمد فقط على تصنيفات المستمعين التي تم إنشاؤها من الأطفال ، فهذا لا يكفي. على سبيل المثال ، بالنسبة لبرنامج الأمس ، كان معظم المستمعين آباء. إذا كان الوالدان يستمعان ، وذلك لقراءة القصص لأطفالهما ، فسيكون ذلك سلبيًا جدًا. قد يعمل يوم أو يومين ، لكن المشاكل ستظهر على السطح. وبالتالي ، كان تشانغ يي فكرة رائعة. قرر هذا الزميل جذب أولياء أمور الأطفال كعشاق قصته.من خلال إخبارهم بقصة يرغبون فيها أيضًا ، سيؤدي ذلك إلى تأمين تصنيفات مستمعي الجزء المستقبلي له!

عندما استيقظ ، أعطاه المعلم فنغ ، الذي شاركه معه طاولة ، إبهامه. “هيا ؛ اكتب قصة جيدة أخرى. الفشل أو النجاح سيعتمد على هذين اليومين.” أصبح المعلم فنغ متفائلاً الآن ؛ ربما يستطيع الشاب الصغير تشانغ أن يخلق معجزة هذه المرة!

 

 

“أنا أيضًا. أنا أتطلع بشكل خاص إلى قصة الغد.” وقالت امرأة أخرى.

“أنا أفهم.” أجاب تشانغ يي.

 

 

 

كما شاهد الجميع ، ذهب تشانغ يي إلى استوديو التسجيل.

لا يزال يتذكر تشانغ يي عندما أصبح للتو طالبا. كان قد شاهد نسخة الرسوم المتحركة والدراما التلفزيونية من “ساحر أوز” ، مع والديه. وكان والديه أيضا يحبان ذلك كثيرا.

 

 

بالنسبة لأفكار الأخ القائد ، كان لدى تشانغ يي افتراضاته الخاصة. كان جيا يان نائب رئيس محطة جيا النسبية. وقال انه بالتأكيد سيتم الاعتناء بها. لكن تشانغ يي كان مجرد طحلب من جذور البطيخ ، وأساء حتى الى قائد المحطة من قبل. بالتأكيد لن يعامل معاملة تفضيلية. يمكن القول بعد ذلك أنه إذا كانت تقييمات السبت والأحد قد انخفضت بشكل كبير ، فلن يتردد الزعيم في إلغاء “نادي قصص الكبار و الصغار”. لكن إذا أمكن الحفاظ على التصنيفات عند 2.40٪ أو أعلى ، فلن يكون الموقف ثابتًا بالضرورة. مع وضع النتائج أمامهم ، لم يتمكنوا من تحريكه حتى لو أرادوا!

عاد المعلم فنغ من الغداء ، “ليتل تشانغ ، لماذا قمت ببث متسلسل؟”

 

دعا شياو فانغ ، “المعلم تشانغ ، استوديو التسجيل جاهز”.

فكيف كان للحفاظ على تصنيفات متسقة؟

غمز تشانغ يي ، “إنها مسلسل. لا أعتقد أن هناك مشكلة؟”

 

كانت هذه الطريقة شريرة للغاية ، لكن تشانغ يي لم يهتم. إذا كان الآخرون صالحين له ، فإنه سيعيده دون سؤال. ومع ذلك ، عندما استمر الآخرون في إطلاق النار عليه مرارًا وتكرارًا ، لم يهتم تشانغ يي بأي شيء عن الأخلاق المهنية!

لم يهرع تشانغ يي لتسجيل برنامجه ، لكنه فكر في استوديو التسجيل لفترة طويلة. كان الوضع لصالحه الآن. من خلال الترويج لـ “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” ومن خلال الإعلان الرسمي لوزارة التعليم ، أصبح العديد من أولياء الأمور بالفعل أعضاء جمهور في برنامجه. كان على تشانغ يي أن يجعل هؤلاء الأشخاص يظلون على الأرض ولا يسمح لهم بمغادرة المكان بعد انتهاء البدعة. كان عليه أيضًا وضع بعض الخطط لبرنامجه!

“تحول هذا لتل تشانغ إلهي!”

 

 

فهمتك!

ومع ذلك ، كان جيا يان سعيد بهذا. لمزيد من الأخطاء التي ارتكبها تشانغ يي ، كان أكثر فائدة له. بالطبع ، لم يستطع ترك برنامجه غير عادل. الوقت قد تم بالفعل إصلاح!

 

 

مسلسل!

 

 

 

في هذا العالم ، قد تبدو حكاية خرافية متسلسلة غير مألوفة. للناس ، القصة قصة. وينتهي بعد قراءته حتى النهاية. ولكن في عالم تشانغ يي ، كان هذا أكثر شيوعًا.كانت هناك قصص لا تحصى الشهيرة التي تم تسلسلها.

 

 

“حسنًا ، شكرًا على العمل الشاق. سأتوجه فورًا.” أغلق تشانغ يي شاشته.

لماذا اختار التسلسل؟

تيان بن كان مليئا بالحسد. شعر جيا يان ، وهو فخور عادة ومليء بالثقة ، أنه يجلس الآن على وسادة مليئة بالإبر. شعر بعدم الارتياح وكان لديه شعور مشؤوم.أعطى اندلاع “نادي قصص الكبار و الصغار” ضغطًا كبيرًا عليهم. انزعج وو داتو من أن “الترفيه اليومي” عانت من انزلاق غير مسبوق من المركز الثاني ، لم يسبق له مثيل في تاريخها!

 

لماذا اختارها؟ وذلك لأن تشانغ يي قد قرأ هذا عندما كان صغيرا. على الرغم من أن الأسماء المترجمة يمكن أن تسبب بعض الصعوبة في القراءة ، إلا أن التاريخ أخبر تشانغ يي بأنها لن تكون مشكلة. يمكن للأطفال قبول ذلك تماما. ليست هناك حاجة للقول كم كانت قصة الأطفال الخيالية الكلاسيكية. لم يكن الكثير من الناس في عالم تشانغ يي يجهلون وجوده. وأحد الأسباب وراء اختيار تشانغ يي “ساحر أوز” هو أن هذه القصة كانت مختلفة عن “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” أو “الملابس الجديدة للامبراطور”. لم يقتصر على جمهور دون سن الثانية عشرة. “ساحر أوز” كان حكاية خرافية كانت مناسبة لجميع الأعمار!

أولاً ، خطط تشانغ يي لجمع شعبية من خلال التسلسل. على سبيل المثال ، قد تحتوي بعض المسرحية الهزلية على حلقات يمكن أن تقف من تلقاء نفسها. لم يكن هناك الكثير من الاستمرارية ، لذلك كان المشاهدون أقل حماسا تجاهه ؛ حتى لو تخطوا هذه الحادثة ، فلن تؤثر عليهم كثيرًا ، لأن كل قصة كانت مستقلة. لكن التسلسل كان مختلفا. ستتأثر القصة التي تمت قراءتها يوميًا لمدة 18 يومًا إذا فاتتك جزء في المنتصف. لذلك سيكون المستمعون أكثر حماسا للاستماع إلى كل حلقة. ثانياً ، نظرًا لأن المحطة قد أرسلت إشعارًا بأن القطعة ستتم محوها بعد يوم الأحد ، باستخدام تسلسل ، كان من المستحيل الانتهاء من سرده يوم الأحد. كان من الواضح أنه لا يريد تسليمه ، وهذا من شأنه أن يعطي المحطة مشكلة أيضًا. حيث يمكنك أن تلعب بطريقة قذرة معي،

 

 

 

كانت هذه الطريقة شريرة للغاية ، لكن تشانغ يي لم يهتم. إذا كان الآخرون صالحين له ، فإنه سيعيده دون سؤال. ومع ذلك ، عندما استمر الآخرون في إطلاق النار عليه مرارًا وتكرارًا ، لم يهتم تشانغ يي بأي شيء عن الأخلاق المهنية!

“الفصل 2: ​​المجلس مع المانشكينز”

 

 

ما قصة للاختيار؟

 

 

 

تدحرجت عيون تشانغ يي ، وبفلاش ، فتح حلقة اللعبة ورأى أنه لا يزال لديه الكثير من نقاط السمعة. ثم ذهب إلى متجر التاجر لشراء “كبسولة البحث عن الذاكرة”. في هذه الأيام ، اكتسبت السمعة من تراكم “قصص الأشباح المتأخرة في الليل” والنتيجة في مسابقة المقالات مع “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” قد زادت من سمعة تشانغ يي إلى 200.000 ، حسب الرقم الذي حققته حلقة اللعبة. من شأن “قصص الأشباح المتأخرة من الليل” أن تعطي ما بين 20 إلى 30.000 نقطة سمعة على أساس يومي ، وهو ما لم يكن كثيرًا. كان السبب الرئيسي هو الشهرة المكتسبة من مسابقة المقالات. لذلك لم يشعر بالضيق من إنفاق 100.000 نقطة سمعة لشراء الكبسولة. بعد تناوله ، استذكر تشانغ يي على الفور قصة خيالية كاملة الطول للأطفال.

“قام المعلم تاو بتجربة مسلسل سابقًا ، لكنه لم يكن نوعًا من البث ، ولكن كان مسلسلاً منشورًا. تم تقسيم كتاب واحد إلى ثلاثة كتب منفصلة للأطفال. والنتيجة؟ كانت مبيعات كل كتاب أسوأ من الأخير. الموقف حيث لا يتعرف الأطفال على المسلسلات بسبب صبرهم ، فقد يكون لدى الأطفال فجأة فكرة قراءة قصة اليوم وقد يشعرون بالقلق من عدم معرفة كيف تنتهي القصة ، لكن بعد فترة من الزمن ، سينسيها الأطفال. كما هو الحال مع الألعاب. لم يستقروا على شخصياتهم. إذا لم ينجح المعلم تاو ، فلماذا تحاول التغلب عليها؟ ” كان لدى المعلم فنغ بعض الأمل في البداية ، ولكن مع تصرف تشانغ يي ، كان عليه أن ينتقد بصراحة.

 

 

إنه هذا!

قال تشانغ يي ، “أعرف”.

 

 

بدأ التسجيل!

“الفصل 2: ​​المجلس مع المانشكينز”

 

 

“الفصل 1: الإعصار. عاشت دوروثي في ​​وسط مروج كانساس العظيمة مع العم هنري ، الذي كان مزارعًا ، وعمة إم ، التي كانت زوجة الفلاح. كان منزلهما صغيرًا ، وكان بناء الأخشاب يحملها عربة عدة أميال. كانت هناك أربعة جدران وأرضية وسقف ، مما جعل غرفة واحدة ، وتحتوي هذه الغرفة على موقد طهي ذو مظهر صدري ، وخزانة للأطباق ، وطاولة ، وثلاثة أو أربعة كراسي وأسرّة. ”

عندما استيقظ ، أعطاه المعلم فنغ ، الذي شاركه معه طاولة ، إبهامه. “هيا ؛ اكتب قصة جيدة أخرى. الفشل أو النجاح سيعتمد على هذين اليومين.” أصبح المعلم فنغ متفائلاً الآن ؛ ربما يستطيع الشاب الصغير تشانغ أن يخلق معجزة هذه المرة!

 

فهمتك!

هذا صحيح. كانت قصة الأطفال الخيالية التي اختارها تشانغ يي هي “ساحر أوز”!

 

 

أولاد؟ الفتيات؟

لماذا اختارها؟ وذلك لأن تشانغ يي قد قرأ هذا عندما كان صغيرا. على الرغم من أن الأسماء المترجمة يمكن أن تسبب بعض الصعوبة في القراءة ، إلا أن التاريخ أخبر تشانغ يي بأنها لن تكون مشكلة. يمكن للأطفال قبول ذلك تماما. ليست هناك حاجة للقول كم كانت قصة الأطفال الخيالية الكلاسيكية. لم يكن الكثير من الناس في عالم تشانغ يي يجهلون وجوده. وأحد الأسباب وراء اختيار تشانغ يي “ساحر أوز” هو أن هذه القصة كانت مختلفة عن “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” أو “الملابس الجديدة للامبراطور”. لم يقتصر على جمهور دون سن الثانية عشرة. “ساحر أوز” كان حكاية خرافية كانت مناسبة لجميع الأعمار!

 

 

هذا صحيح. كانت قصة الأطفال الخيالية التي اختارها تشانغ يي هي “ساحر أوز”!

أولاد؟ الفتيات؟

أشاد البعض ، في حين هز آخرون رؤوسهم.

 

 

الكبار؟ العجائز؟

فكيف كان للحفاظ على تصنيفات متسقة؟

 

“هل هذه قصة خرافية للأطفال؟ لماذا أحبها كثيرًا؟”

غطت جميع الفئات العمرية! كان هذا نادرة للغاية بين حكايات الأطفال!

“حسنًا ، شكرًا على العمل الشاق. سأتوجه فورًا.” أغلق تشانغ يي شاشته.

 

 

لا يزال يتذكر تشانغ يي عندما أصبح للتو طالبا. كان قد شاهد نسخة الرسوم المتحركة والدراما التلفزيونية من “ساحر أوز” ، مع والديه. وكان والديه أيضا يحبان ذلك كثيرا.

 

 

 

لن يقول بعض الناس أن “سنو وايت” كان هو نفسه؟ في الواقع ، ليس هو نفسه. “سنو وايت” كان أيضًا عملًا تمكن من القضاء على جميع الفئات العمرية. كان لديها العديد من الرسوم المتحركة والأفلام ، ولكن النقطة الأساسية هي أنها كانت مكيفة. على سبيل المثال ، “سنو وايت و الصياد” ، “سنو وايت و المرأة السحرية” ، وما إلى ذلك. لقد غيرت هذه الأشياء كل شيء تقريبًا بما يتجاوز الاعتراف من أساس الإصدار الأصلي. وبعبارة صريحة ، حتى “سنو وايت والأقزام السبعة” نفسها لم تكن النسخة الأصلية. النسخة الأصلية بالتأكيد كانت دموية ، لذلك دعونا لا نتحدث عن ذلك.

 

 

 

من هذه الزاوية ، كان “ساحر أوز” لتلبية جميع الأعمار استثناءً نادرًا للغاية!

 

 

“هل هذه قصة خرافية للأطفال؟ لماذا أحبها كثيرًا؟”

إذا كان هناك عيب يمكن انتقاؤه ، فقد ظهر “ساحر أوز” أولاً كنسخة حية وليس كخرافة أطفال. لذلك قد يجعل هذا الأمر يبدو محفوفًا بالمخاطر ، لكنه لا يزال بحاجة إلى المخاطرة ، حتى لو كانت محفوفة بالمخاطر.

“قام المعلم تاو بتجربة مسلسل سابقًا ، لكنه لم يكن نوعًا من البث ، ولكن كان مسلسلاً منشورًا. تم تقسيم كتاب واحد إلى ثلاثة كتب منفصلة للأطفال. والنتيجة؟ كانت مبيعات كل كتاب أسوأ من الأخير. الموقف حيث لا يتعرف الأطفال على المسلسلات بسبب صبرهم ، فقد يكون لدى الأطفال فجأة فكرة قراءة قصة اليوم وقد يشعرون بالقلق من عدم معرفة كيف تنتهي القصة ، لكن بعد فترة من الزمن ، سينسيها الأطفال. كما هو الحال مع الألعاب. لم يستقروا على شخصياتهم. إذا لم ينجح المعلم تاو ، فلماذا تحاول التغلب عليها؟ ” كان لدى المعلم فنغ بعض الأمل في البداية ، ولكن مع تصرف تشانغ يي ، كان عليه أن ينتقد بصراحة.

 

 

كان تشانغ يي يعرف جيدًا أنه إذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” يعتمد فقط على تصنيفات المستمعين التي تم إنشاؤها من الأطفال ، فهذا لا يكفي. على سبيل المثال ، بالنسبة لبرنامج الأمس ، كان معظم المستمعين آباء. إذا كان الوالدان يستمعان ، وذلك لقراءة القصص لأطفالهما ، فسيكون ذلك سلبيًا جدًا. قد يعمل يوم أو يومين ، لكن المشاكل ستظهر على السطح. وبالتالي ، كان تشانغ يي فكرة رائعة. قرر هذا الزميل جذب أولياء أمور الأطفال كعشاق قصته.من خلال إخبارهم بقصة يرغبون فيها أيضًا ، سيؤدي ذلك إلى تأمين تصنيفات مستمعي الجزء المستقبلي له!

 

 

“أنا أيضًا. أنا أتطلع بشكل خاص إلى قصة الغد.” وقالت امرأة أخرى.

“الفصل 2: ​​المجلس مع المانشكينز”

عندما استيقظ ، أعطاه المعلم فنغ ، الذي شاركه معه طاولة ، إبهامه. “هيا ؛ اكتب قصة جيدة أخرى. الفشل أو النجاح سيعتمد على هذين اليومين.” أصبح المعلم فنغ متفائلاً الآن ؛ ربما يستطيع الشاب الصغير تشانغ أن يخلق معجزة هذه المرة!

 

 

“لقد استيقظت من صدمة ، مفاجئة وشديدة لدرجة أنه إذا لم تكن دوروثي مستلقية على السرير الناعم ، فربما تكون قد أصيبت. كما كان الحال ، جعلتها الجرة تلتقط أنفاسها وتتساءل عما حدث”.

 

 

 

بعد الظهر.

 

ما قصة للاختيار؟

عند الظهر ، تم بث البرنامج.

“إنها مخاطرة كبيرة للغاية.” كان المعلم فنغ محترفًا عمل “نادي قصص الصغار و الكبار” لسنوات. وعلق قائلاً: “يجب أن تعرف المعلم الرئيسي ، تاو زويرو ، في الصناعة ، أليس كذلك؟”

 

 

بدأ العديد من الزملاء ، الذين كانوا يتناولون الغداء ، في الاستماع إلى “نادي قصص الصغار و الكبار” ، أثناء تناول الغداء في المكتب. في السابق ، لم يهتموا بهذا الجزء. ولكن الآن ، بسبب تشانغ يي ، ويحتل المركز الأول في مسابقة المقالات كما يتم الترويج لها من قبل وزارة التعليم ، الذي لم يكن فضولياً بعد حصوله على تصنيف المستمع المرعب؟ بالطبع ، اهتم الجميع به. لقد أرادوا أن يعرفوا ما الذي كان جيدًا في القصص الخيالية لشانغ يي. لماذا كان يسعى إليها الكثير من الناس؟ لم يكن مجرد حكاية خرافية للأطفال؟ لماذا سيكون مختلفا عن غيرها من كتاب الأطفال حكايات؟ هؤلاء الأساتذة الحكايات الخيالية ، الذين كانوا يعملون في هذه الصناعة لسنوات عديدة ، لم يتمكنوا من إنقاذ الصناعة لأنها تدهورت يوما بعد يوم. لكن…

بدأت بعض الزميلات في الرنين.

 

 

ومع ذلك ، عند الاستماع ، وهتف الجميع تقريبا. لقد فهموا أخيرًا سبب نجاح تشانغ يي في الحصول على المركز الأول في مسابقة المقالات في وزارة التعليم!

 

 

إذا كان هناك عيب يمكن انتقاؤه ، فقد ظهر “ساحر أوز” أولاً كنسخة حية وليس كخرافة أطفال. لذلك قد يجعل هذا الأمر يبدو محفوفًا بالمخاطر ، لكنه لا يزال بحاجة إلى المخاطرة ، حتى لو كانت محفوفة بالمخاطر.

“انها جيدة جدا!”

لماذا اختار التسلسل؟

 

ضحك تشانغ يي جافة ، “لا تكن هكذا يا الاخت الكبيرة زو. يمكنك سماعها غدًا.”

“تحول هذا لتل تشانغ إلهي!”

بعد الظهر.

 

الكبار؟ العجائز؟

“هل هذه قصة خرافية للأطفال؟ لماذا أحبها كثيرًا؟”

عاد المعلم فنغ من الغداء ، “ليتل تشانغ ، لماذا قمت ببث متسلسل؟”

 

“انها جيدة جدا!”

“ساحر أوز؟ هل هذا عمل أصلي آخر للمعلم ليتل تشانج؟ أنا حقًا لا أعرف كيف يعمل دماغه. إنه جيد في القصائد وجيد في قصص خارقة للطبيعة ، ولكن حتى حكاياته الخيالية جيدة جدًا؟”

 

 

 

بدأت بعض الزميلات في الرنين.

“تحول هذا لتل تشانغ إلهي!”

 

 

بعد أن ناقشوا لفترة طويلة ، سعت امرأة إلى تشانغ يي ، الذي كان يتناول غداءه من صندوق الغداء ، “المعلم ليتل تشانغ ، ماذا سيحدث لاحقًا في” ساحر أوز “؟ أخبرنا بما سيحدث أولاً. ”

تدحرجت عيون تشانغ يي ، وبفلاش ، فتح حلقة اللعبة ورأى أنه لا يزال لديه الكثير من نقاط السمعة. ثم ذهب إلى متجر التاجر لشراء “كبسولة البحث عن الذاكرة”. في هذه الأيام ، اكتسبت السمعة من تراكم “قصص الأشباح المتأخرة في الليل” والنتيجة في مسابقة المقالات مع “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” قد زادت من سمعة تشانغ يي إلى 200.000 ، حسب الرقم الذي حققته حلقة اللعبة. من شأن “قصص الأشباح المتأخرة من الليل” أن تعطي ما بين 20 إلى 30.000 نقطة سمعة على أساس يومي ، وهو ما لم يكن كثيرًا. كان السبب الرئيسي هو الشهرة المكتسبة من مسابقة المقالات. لذلك لم يشعر بالضيق من إنفاق 100.000 نقطة سمعة لشراء الكبسولة. بعد تناوله ، استذكر تشانغ يي على الفور قصة خيالية كاملة الطول للأطفال.

 

 

ضحك تشانغ يي جافة ، “لا تكن هكذا يا الاخت الكبيرة زو. يمكنك سماعها غدًا.”

 

 

 

قالت الاخت الكبيرة زو: “لا يمكننا الانتظار أكثر من ذلك. ابنتي تعرف أنك زميلي. في اللحظة التي انتهت فيها من الاستماع إلى البرنامج ، اتصلت بي وطلبت مني معرفة ما يحدث لاحقًا. إذا لم تفعل ذلك “أعطيها لي ، أنا حقًا لا أستطيع مواجهة ابنتي. هيه. ما رأيك يا طفل؟”

بدأ التسجيل!

 

لم يظهر تشاو قوهتشو في المكتب طوال اليوم. كان الجميع متأكدين من معرفته بنتائج تشانغ يي ، ولكن لم يصدر أحد صوتًا ، حيث اختاروا جميعًا التزام الصمت في وقت واحد. لا أحد يستطيع أن يقول ما الذي كان يفكر فيه الآخر. وفقًا للوائح ، لا يمكن تحديد آخر بث للبرنامج إلا من خلال تصنيفاته. تم قطع البرامج التي وضعت بشكل سيء لفترة طويلة من الزمن. ولكن لم يكن من المقرر قط أن يتم تخفيض البرنامج ، فقد زادت معدلات التقييم بشكل كبير. كيف ينبغي معالجة هذا الوضع؟ توقف عن البث؟ مواصلة البث؟ كان القائد صامتاً حول هذا الأمر ولم يستطع أحد الإجابة عن هذا أيضًا. لكن الصمت يمكن أن يكون علامة أيضًا!

خدش تشانغ يي رأسه ، “الاخت الكبيرة زو ، أنا حقًا لا أستطيع فعل ذلك. في الواقع ، لم أفكر في الأمر بعد. أنت تعرف أنه ليس لدي نص برمجي أبداً وأنا أسرده عندما يتعلق الأمر برأسي. لم تخطط جيدًا لما يحدث لاحقًا. استمع إليها غدًا. ” بعد أن وجد ذريعة ، تمكن أخيرًا من طردهم عن طريق خداعهم.

 

 

 

أشاد البعض ، في حين هز آخرون رؤوسهم.

 

 

 

كان جيا يان واحدًا من أولئك الذين لم يؤمنوا أن ذلك سيكون جيدًا. عندما ذهب إلى الطابق السفلي لتناول الغداء ، كان قد استمع سراً إلى برنامج تشانغ يي. كانت القصة لا تزال بخير ، لكنها كانت مسلسل؟ قمت بها فعلا حكاية خرافية للأطفال مسلسل؟ هل تمزح!؟ حتى سيدتي القصص الخيالية ، تاو زويرو و الفطر الاحمر الصغير ، لم يجرؤا على محاولة هذا! هل تعتقد أن الأطفال صبور مثل البالغين؟ هل سيتابع الأطفال القصة ، لمجرد أنه لا يمكن الانتهاء منها في يوم واحد؟ هل هو ممكن؟ كان الأطفال مخلوقات ذات فترة اهتمام قصيرة. طريقة تفكيرك بسيطة للغاية!

 

 

مسلسل!

ومع ذلك ، كان جيا يان سعيد بهذا. لمزيد من الأخطاء التي ارتكبها تشانغ يي ، كان أكثر فائدة له. بالطبع ، لم يستطع ترك برنامجه غير عادل. الوقت قد تم بالفعل إصلاح!

 

 

عند الظهر ، تم بث البرنامج.

عاد المعلم فنغ من الغداء ، “ليتل تشانغ ، لماذا قمت ببث متسلسل؟”

لا يزال يتذكر تشانغ يي عندما أصبح للتو طالبا. كان قد شاهد نسخة الرسوم المتحركة والدراما التلفزيونية من “ساحر أوز” ، مع والديه. وكان والديه أيضا يحبان ذلك كثيرا.

 

 

غمز تشانغ يي ، “إنها مسلسل. لا أعتقد أن هناك مشكلة؟”

بعد الظهر.

 

“تحول هذا لتل تشانغ إلهي!”

“إنها مخاطرة كبيرة للغاية.” كان المعلم فنغ محترفًا عمل “نادي قصص الصغار و الكبار” لسنوات. وعلق قائلاً: “يجب أن تعرف المعلم الرئيسي ، تاو زويرو ، في الصناعة ، أليس كذلك؟”

في ذهن تشانغ يي ، كان يفكر ، “أحضرها. دعونا نرى ما سيحدث غدًا!”

 

 

قال تشانغ يي ، “أعرف”.

كان جيا يان أيضا أفكار مماثلة. سبب التصنيف المتفجر كان بسبب ظروف خاصة. أصدرت وزارة التعليم أمرًا ، لذا فلا عجب أن يكون التصنيف مرتفعًا. ومع ذلك ، كان اليوم مختلفا. يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان بغل أو حصان ، فقط من التصنيف. لا تكون سعيدا في وقت قريب جدا. سنرى شكلك الحقيقي غدا!

 

 

“قام المعلم تاو بتجربة مسلسل سابقًا ، لكنه لم يكن نوعًا من البث ، ولكن كان مسلسلاً منشورًا. تم تقسيم كتاب واحد إلى ثلاثة كتب منفصلة للأطفال. والنتيجة؟ كانت مبيعات كل كتاب أسوأ من الأخير. الموقف حيث لا يتعرف الأطفال على المسلسلات بسبب صبرهم ، فقد يكون لدى الأطفال فجأة فكرة قراءة قصة اليوم وقد يشعرون بالقلق من عدم معرفة كيف تنتهي القصة ، لكن بعد فترة من الزمن ، سينسيها الأطفال. كما هو الحال مع الألعاب. لم يستقروا على شخصياتهم. إذا لم ينجح المعلم تاو ، فلماذا تحاول التغلب عليها؟ ” كان لدى المعلم فنغ بعض الأمل في البداية ، ولكن مع تصرف تشانغ يي ، كان عليه أن ينتقد بصراحة.

كان تشانغ يي يعرف جيدًا أنه إذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” يعتمد فقط على تصنيفات المستمعين التي تم إنشاؤها من الأطفال ، فهذا لا يكفي. على سبيل المثال ، بالنسبة لبرنامج الأمس ، كان معظم المستمعين آباء. إذا كان الوالدان يستمعان ، وذلك لقراءة القصص لأطفالهما ، فسيكون ذلك سلبيًا جدًا. قد يعمل يوم أو يومين ، لكن المشاكل ستظهر على السطح. وبالتالي ، كان تشانغ يي فكرة رائعة. قرر هذا الزميل جذب أولياء أمور الأطفال كعشاق قصته.من خلال إخبارهم بقصة يرغبون فيها أيضًا ، سيؤدي ذلك إلى تأمين تصنيفات مستمعي الجزء المستقبلي له!

 

وقفت عدد قليل من سيدات المكاتب لتشانغ يي ، “ليس حقًا. أعتقد أنه جيد جدًا؟”

 

 

 

“أنا أيضًا. أنا أتطلع بشكل خاص إلى قصة الغد.” وقالت امرأة أخرى.

 

 

 

قال المعلم فنغ: “هذا لأنك بالغ ؛ لكن الأطفال ليسوا هم نفسهم.”

ما قصة للاختيار؟

 

 

“المعلم فنغ”. ادعى تشانغ يي بجريئة ، “عدم نجاح المعلم تاو لا يعني أنني لا أستطيع النجاح. يجب أن أقول شيئًا غير محترم. السبب في الحصول على مقالتي أولاً ، بينما حصل المعلم تاو على المرتبة الثالثة ، هو بسبب مشكلة في القصة ربما تكون قصتي أكثر ملاءمة وجذب الانتباه من المعلم تاو. طالما أنها قصة جيدة ، إنها قصة جيدة يمكنها جذب انتباه الأطفال ، فلن تكون هناك مشكلة في إجراء تسلسل لها! ”

 

 

هذا صحيح. كانت قصة الأطفال الخيالية التي اختارها تشانغ يي هي “ساحر أوز”!

تيان بن حدث للمشي في الماضي. لقد احتفظ بـ “مسافة أمان” طولها مترين من تشانغ يي وقال ساخراً “لنرى تقييمات المستمع غدًا!”

 

 

لم يظهر تشاو قوهتشو في المكتب طوال اليوم. كان الجميع متأكدين من معرفته بنتائج تشانغ يي ، ولكن لم يصدر أحد صوتًا ، حيث اختاروا جميعًا التزام الصمت في وقت واحد. لا أحد يستطيع أن يقول ما الذي كان يفكر فيه الآخر. وفقًا للوائح ، لا يمكن تحديد آخر بث للبرنامج إلا من خلال تصنيفاته. تم قطع البرامج التي وضعت بشكل سيء لفترة طويلة من الزمن. ولكن لم يكن من المقرر قط أن يتم تخفيض البرنامج ، فقد زادت معدلات التقييم بشكل كبير. كيف ينبغي معالجة هذا الوضع؟ توقف عن البث؟ مواصلة البث؟ كان القائد صامتاً حول هذا الأمر ولم يستطع أحد الإجابة عن هذا أيضًا. لكن الصمت يمكن أن يكون علامة أيضًا!

كان جيا يان أيضا أفكار مماثلة. سبب التصنيف المتفجر كان بسبب ظروف خاصة. أصدرت وزارة التعليم أمرًا ، لذا فلا عجب أن يكون التصنيف مرتفعًا. ومع ذلك ، كان اليوم مختلفا. يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان بغل أو حصان ، فقط من التصنيف. لا تكون سعيدا في وقت قريب جدا. سنرى شكلك الحقيقي غدا!

 

 

 

في ذهن تشانغ يي ، كان يفكر ، “أحضرها. دعونا نرى ما سيحدث غدًا!”

 

 

 

 

imo zido

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

إنه هذا!

تحياتي

 

 

“لقد استيقظت من صدمة ، مفاجئة وشديدة لدرجة أنه إذا لم تكن دوروثي مستلقية على السرير الناعم ، فربما تكون قد أصيبت. كما كان الحال ، جعلتها الجرة تلتقط أنفاسها وتتساءل عما حدث”.

imo zido

 

هذا صحيح. كانت قصة الأطفال الخيالية التي اختارها تشانغ يي هي “ساحر أوز”!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط