هل حقا لن سيتبعد
الفصل 45: هل حقا لن سيتبعد
وقف تشانغ يي واقتادتهم ، “أي مكدس هو لي؟”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
ه*ش*ت!
كان تصنيف المستمع الحقيقي؟
المرتبة الثانية؟
تصنيف “نادي قصص الصغار والكبار” نجح بالفعل في الحصول على المركز الثاني؟
هل “نادي قصص الصغار والكبار” لن يتم استبعاده؟
انفجر مكتب قناة الأدب بأكمله في ضجة! غير ممكن! مستحيل تماما. كان هذا ما فكر به الجميع افتراضيًا! أي نوع من الشريحة كان “نادي قصص الصغار والكبار”؟ كان هذا الجزء المثير للشفقة الذي كان يصطف في الأسفل أو ما قبل الاخير من الترتيب على مر السنين. حتى “قصص الأشباح المتأخرة من الليل” ، والتي كانت أسوأ من ذلك ، يمكن أن تقفز إلى المرتبة العاشرة تقريبًا في اليوم الأول من رواية جديدة. ومع ذلك ، “نادي قصص الصغار والكبار” لم يتمكن من فعل ذلك من قبل. انها أفضل نتيجة لها كان المركز 18! كان هذا أيضًا بسبب برنامج خاص “متفجر” في يوم الطفل قبل خمس سنوات!
ثانيا؟ نسبة المستمعين 2.40 ٪؟ وقد تجاوز حتى برنامج يتعلق بالأخبار مثل “الترفيه اليومي”؟ لا أحد يصدق ما سمعوه للتو!
المرتبة الثانية؟
هناك ، أحضر شياو فانغ رسائل من القراء. مع العلم أن تشانغ يي قد حصل على المركز الثاني ، مما دفع البرنامج الإخباري لوو داتاو إلى الأسفل ، كان شياو فانغ سعيد للغاية. كانت كمية الرسائب الموجودة في يديه تقارب نصف ارتفاع الشخص. هو تقريبا لم تستطع أن يحضره بنفسه. “المعلم تشانغ ، رسائلك.”
غضب وو داتو دون سبب ، “هل قرأته خطأ؟”
وأضاف تشانغ يي ، “بالأمس ، كانت تلك هي القصة التي تم بثها عند الظهر!” عندما سمع هذا ، هو أيضًا ، فهم. لذلك كان هذا ما حدث. لا عجب أن نسبة المستمع قد ارتفعت. في السابق ، كان يعتقد أن الصحف لم تعلن عنه ، لكن من كان يعرف أن وزارة التعليم أصدرت أمرًا مباشرًا. كم عدد رياض الأطفال الموجودة في بكين؟ كم عدد المدارس الابتدائية كانت هناك؟ كم منهم كانوا من الطلاب الشباب؟ كان لا يحصى تقريبا! بعد نشر المدارس على الطلاب ، ألا يتعين على المعلمين الاستماع إليها أيضًا؟ كان على الطلاب الاستماع ، أليس كذلك؟ كان على المزيد من الآباء الاستماع إليها أيضًا ، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن تصنيف المستمع قد قفز معجزة! كان هذا مثل الكتب المدرسية. أنت لا تحبهم؟ ما زلت بحاجة لقراءتها ، حتى لو لم يعجبك! كان مثل التعليم الإلزامي! كان الجميع لتعلم!
تمنى جيا يان أن يكون قد أخطأ ، “لقد كتب … هكذا.”
“لا يمكن أن تنفجر. إذا حدث ذلك ، سأرسل شكاوى. ما هيك! هل لديهم حتى أي ذوق جمالي؟”
انها بالفعل في المركز الثاني!
“غير ممكن.” تيان بن أيضا لم يصدق. “الانتقال من مكان إلى آخر؟ من الواضح أن مثل هذا الشيء مستحيل!”
اعترف تشانغ يي وقال بطريقة منخفضة ، “نعم ، لقد كتبت فقط بشكل عشوائي.”
“حسنا ، اذهب للتحقق من ذلك.” كان تشانغ يي واثق. جاءت هذه الثقة من الثقة في قصته. على الرغم من أنه ، أيضًا ، لم يكن يعرف كيف قفز التقييم فجأة كثيرًا ، إلا أنه كان يعلم أن هذه القصة كانت تحفة كلاسيكية لا تشوبها شائبة من عالمه. لا يمكن أن يكون سيئا!
هز رأسه جيا يان. نظر إلى تقرير التصنيفات وقال: “أنا متأكد من أن الإحصائيات ارتكبت خطأ. لا فائدة من الإعلان أكثر. التصنيف بعد ذلك لن يكون دقيقًا. سأصعد وأجد شخصًا من الإحصائيات!”
كان جيا يان يدرك هذا إلى حد ما. كان قد سمع أيضًا عن مسابقة المقالات في الأخبار ، “إنها مسابقة المقالات التي تقام من قبل وزارة التعليم؟ ماذا عن ذلك؟”
“لم أفعل. * سعال * لم أجرؤ على الاستماع”. كان وجه المعلم فنغ أحمر قليلا. لم يكن صحيحًا له ألا يستمع إليها مطلقًا.
عند سماع ذلك ، انفجر تشانغ يي ، “ماذا تقصد بهذا؟ إيه؟ عندما يكون تصنيف مستمعّي في القاع ، تعتقد أنه أمر طبيعي واعتبره مسلّمًا به. والآن بعد أن تحول تصنيف مستمعي إلى الأفضل ، أنت تقول لقد أخطأت الإحصاءات؟ كل شيء يتبع ما تقوله؟ كل ما تقوله يجب أن يكون الحقيقة؟ ” قام تشانغ يي بالتحديق ببراعة على كل من شكك فيه ، “أريد أن أسألك! متى ارتكبت المحطة خطأً في الإحصائيات؟ هل كانت هناك مرة واحدة على الإطلاق؟ أوه ، لذلك لديك نتائج جيدة لها ما يبررها؟ هو خطأ؟ أي نوع من الناس أنت! ”
قال شياو فانغ بسعادة: “كلهم. رسائل المعلم الأخرى لا تزال في غرفة البريد. لم أستطع إحضارها”.
كان جيا يان يعرف أن كلماته كانت أعلى قليلاً ، لكنه أصر على أن “الجميع يشككون في الإحصائيات. يجب علينا أولاً التحقق من ذلك. بعد كل شيء ، كانت القفزة كبيرة للغاية من المبالغة!”
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، يمكنك التحقق. ثم … ماذا سيحدث إذا لم يكن هناك شيء خاطئ؟ هل تتحمل مسؤولية الكلمات التي قلتها للتو؟”
ابتسم تشانغ يي أيضًا. مدّ يده اليمنى ، وبفكرة من أصابعه ، قام بحركة معقدة للغاية.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
نظر إليه جيا يان وكان متأكداً من وجود خطأ ، لذلك قال: “إذا كانت الإحصائيات خالية من الأخطاء ، يمكنني الاعتذار لك.”
قام تشانغ يي بمسح العرق من جبينه. رفع الرسائل وبدأ القراءة. كانت مكتوبة في الغالب من قبل الآباء. كان هناك عشرات منهم كتبه أطفال. كان من السهل أن نرى في لمحة ، حيث كانت جميع الشخصيات ملتوية. بداوا بريئين جدا.
الفصل 45: هل حقا لن سيتبعد
“حسنا ، اذهب للتحقق من ذلك.” كان تشانغ يي واثق. جاءت هذه الثقة من الثقة في قصته. على الرغم من أنه ، أيضًا ، لم يكن يعرف كيف قفز التقييم فجأة كثيرًا ، إلا أنه كان يعلم أن هذه القصة كانت تحفة كلاسيكية لا تشوبها شائبة من عالمه. لا يمكن أن يكون سيئا!
كان جيا يان يعرف أن كلماته كانت أعلى قليلاً ، لكنه أصر على أن “الجميع يشككون في الإحصائيات. يجب علينا أولاً التحقق من ذلك. بعد كل شيء ، كانت القفزة كبيرة للغاية من المبالغة!”
غادر جيا يان ، في حين أن آخرين بدأوا في الهمس.
“هل هذا صحيح؟”
نظر إليه جيا يان وكان متأكداً من وجود خطأ ، لذلك قال: “إذا كانت الإحصائيات خالية من الأخطاء ، يمكنني الاعتذار لك.”
“أنا متأكد من أنه خطأ.”
“غير ممكن.” تيان بن أيضا لم يصدق. “الانتقال من مكان إلى آخر؟ من الواضح أن مثل هذا الشيء مستحيل!”
“أعتقد ذلك أيضًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك مبالغًا فيه.”
كان تشانغ يي في حيرة من الضحك أو البكاء ، “المعلم فنغ ، هل من الممكن أنك لم تستمع إلى برنامجي على مدار الأيام القليلة الماضية؟ هذا مقطع كنت تبثه منذ سنوات عديدة ، وأنت لم تستمع؟ ”
“صحيح. لقد ظل المعلم فاغ في ذلك لسنوات عديدة ، ومع ذلك كانت تصنيفاته دائمًا في القاع. كيف يمكن أن ينفجر التصنيف في غضون ثلاثة أيام فقط عندما يكون بين يدي تشانغ يي؟”
“انتظر وانظر. يجب أن يعود جيا الصغير قريبًا.”
“لقد تعلمت ابنتي هذه الأغنية بالفعل ، لكنها ما زالت تريد مني أن أروي القصة كل يوم. ليس لدي أي مخرج. من اليوم فصاعدًا ، سأضطر إلى الاستماع إلى برنامج المعلم تشانغ يي ظهرًا.”
سحب المعلم فنغ بسرعة تشانغ يي ، “ما الذي يحدث؟”
وو داتاو وتيان بن يحدقان مصعوفين!
قال تشانغ يي: “لا تقلق. التقييم طبيعي بالتأكيد”.
هناك ، أحضر شياو فانغ رسائل من القراء. مع العلم أن تشانغ يي قد حصل على المركز الثاني ، مما دفع البرنامج الإخباري لوو داتاو إلى الأسفل ، كان شياو فانغ سعيد للغاية. كانت كمية الرسائب الموجودة في يديه تقارب نصف ارتفاع الشخص. هو تقريبا لم تستطع أن يحضره بنفسه. “المعلم تشانغ ، رسائلك.”
تدحرج المعلم فنغ في عينيه ، “لا يزال بإمكانك أن تسمي هذا طبيعيًا؟ هذا أمر غير طبيعي للغاية. إذا حصلت على التاسعة عشر أو العشرين ، فبإمكاني أن أصدق ذلك بالتأكيد ، لكنني في المرتبة الثانية؟ ليس الأمر أنني لا أصدقك يا ليتل تشانغ. إنه فقط هل تعتقد أن برنامجنا الذي لا يحظى بشعبية يمكن أن يحصل على تصنيف مستمع أفضل من برنامج متعلق بالأخبار مثل الترفيه اليومي؟ ”
تراجع تشانغ يي ، “لماذا لا؟”
في هذه اللحظة ، صرخ لي سي فجأة ، “اسرعوا ، أنظر إلى الأخبار!” أصدرت وزارة التعليم في بكين وثيقة في وقت سابق من صباح هذا اليوم! تطلبت من كل روضة أطفال وجميع المدارس الابتدائية في بكين الوصول إلى حكاية الأطفال الأرانب الصغيرة كوني جيدة، لقد أرسلوا خطابًا إلى أولياء الأمور للسماح للقصة ، أن يكون الأرنب الصغير جيدًا منغمسًا تمامًا في كل من المدرسة والأسرة ، وقد اقترحوا على الآباء تعليمهم لأطفالهم ، من أجل تعزيز الحاجة التعليمية كي لا تفتح الباب أبدًا للغرباء! ”
قال المعلم فنغ ، “ماذا تقصد ، لماذا لا؟ يبدو الأمر على شاشة التلفزيون … هل شاهدت برنامجًا له تصنيفات أعلى من بث الأخبار في التلفزيون المركزي؟”
في الواقع ، لهذا ، كان تشانغ يي قد شاهد بالفعل مثل هذه الحالة في عالمه!
في الواقع ، لهذا ، كان تشانغ يي قد شاهد بالفعل مثل هذه الحالة في عالمه!
“أعتقد ذلك أيضًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك مبالغًا فيه.”
“هناك المزيد في الحلقات السابقة؟ لقد سئمت بالفعل من الاستماع إلى قصص الأطفال الخيالية”.
“انسوا ذلك. دعنا ننتظر النتيجة ، قبل أن نتحدث أكثر.” كان عقل المعلم فنغ في حالة من الفوضى أيضًا.
“هاي ، ربما لن يكون هناك العديد من الحلقات المتبقية. يسمع الجميع أكبر عدد ممكن. ستكون هناك حلقة واحدة بعد كل الاستماع.”
هناك ، عاد جيا يان. التحقق من هذا الشيء يمكن أن يتم بسرعة كبيرة.
آه؟ هذه كلها لي؟
سأل تيان بن ووو داتو: “هل كانت مكتوبة بشكل خاطئ؟ لقد اختلطت الأسماء ، أليس كذلك؟”
هناك ، عاد جيا يان. التحقق من هذا الشيء يمكن أن يتم بسرعة كبيرة.
بقي جيا يان صامتًا وهو يتطلع مع وجه رماد في تشانغ يي.
ابتسم لي سي بمرارة ولم يقل كلمة واحدة.
ابتسم تشانغ يي أيضًا. مدّ يده اليمنى ، وبفكرة من أصابعه ، قام بحركة معقدة للغاية.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، لأنه لم يعد لديهم كلمات لوصف مشاعرهم الحالية. في ذلك الوقت ، أدلى تشانغ يي بتصريح جريء مفاده أن “نادي قصص الصغار والكبار” سيرتفع. لم يصدقوا ذلك ، ولم يأخذوه إلى القلب. ومع ذلك ، الآن ، استخدم تشانغ يي قدراته وتقييم برامجه لجعل الجميع يصمتون. الجميع كان لديهم فكرة أنهم لم يفكروا من قبل!
كان تصنيف المستمع الحقيقي؟
غمض جيا يان عينيه ، قبل أن يمسك في مزاجه ، “آسف ، المعلم تشانغ ، للشك في نتائجك. الإحصاء قد أحصاها مرة أخرى لم يكن هناك خطأ!”
تراجع تشانغ يي ، “لماذا لا؟”
سحب المعلم فنغ بسرعة تشانغ يي ، “ما الذي يحدث؟”
ماذا؟
كان تصنيف المستمع الحقيقي؟
بعد أن وضعوا الأشياء على أيديهم ، بحث الجميع على الإنترنت. كل ما رأوه كان مدح ومناقشات على لوحات الرسائل على الإنترنت!
وو داتاو وتيان بن يحدقان مصعوفين!
قام تشانغ يي بمسح العرق من جبينه. رفع الرسائل وبدأ القراءة. كانت مكتوبة في الغالب من قبل الآباء. كان هناك عشرات منهم كتبه أطفال. كان من السهل أن نرى في لمحة ، حيث كانت جميع الشخصيات ملتوية. بداوا بريئين جدا.
قبل تشانغ يي اعتذاره وقال بنبرة تربوية: “لا يوجد برنامج لا يمكن أن ينجح بشكل جيد إلى الأبد. في المستقبل ، يجب ألا يكون رد فعلك الأول على برنامج شخص لديه تقييم جيد شكوك ورفض!” بعد ذلك ، تطلع إلى وو داتو وتيان بن ، اللذين كانا أول من أشار إلى الخطأ في الإحصاءات. “هل لديك شيء لتقوله؟”
نظر إليه جيا يان وكان متأكداً من وجود خطأ ، لذلك قال: “إذا كانت الإحصائيات خالية من الأخطاء ، يمكنني الاعتذار لك.”
تيان بن بطبيعة الحال لن يعتذر. تظاهر بعدم سماعه.
كما قام وو داتو بعمل أشياء خاصة به ، بعد أن فقد كل زخمه.
لم يتجاهلهم تشانغ يي كما قال لهم: “من خلال جهودي ، قمت بعمل البرنامج بشكل أفضل . لقد فعلت كل شيء بطريقة أرثوذكسية. بناءً على ما قلت إن تصنيف المستمع الخاص بي كان مزيفًا أم خطأ ؟ ”
“انتظر وانظر. يجب أن يعود جيا الصغير قريبًا.”
حاول أحد كبار السن في المحطة تهدئة الأمور قائلاً: “انسى يا معلم ليتل تشانج. ليس أن الجميع يستهدفونك”.
في هذه اللحظة ، صرخ لي سي فجأة ، “اسرعوا ، أنظر إلى الأخبار!” أصدرت وزارة التعليم في بكين وثيقة في وقت سابق من صباح هذا اليوم! تطلبت من كل روضة أطفال وجميع المدارس الابتدائية في بكين الوصول إلى حكاية الأطفال الأرانب الصغيرة كوني جيدة، لقد أرسلوا خطابًا إلى أولياء الأمور للسماح للقصة ، أن يكون الأرنب الصغير جيدًا منغمسًا تمامًا في كل من المدرسة والأسرة ، وقد اقترحوا على الآباء تعليمهم لأطفالهم ، من أجل تعزيز الحاجة التعليمية كي لا تفتح الباب أبدًا للغرباء! ”
imo zido
كان جيا يان يدرك هذا إلى حد ما. كان قد سمع أيضًا عن مسابقة المقالات في الأخبار ، “إنها مسابقة المقالات التي تقام من قبل وزارة التعليم؟ ماذا عن ذلك؟”
بقي جيا يان صامتًا وهو يتطلع مع وجه رماد في تشانغ يي.
“هذا صحيح. هذه أغنية الأطفال رائعة. إنها بسيطة للغاية. يمكنك تعلمها على الفور.”
وقال محرر ، “ما هي الضجة؟”
“هل هذا صحيح؟”
ابتسم لي سي بمرارة ولم يقل كلمة واحدة.
استمتعوا
ابتسم لي سي بمرارة ولم يقل كلمة واحدة.
نظرت امرأة بجانب لي سي إلى شاشته وذهبت على الفور. بعد ابتلاع اللعاب من الفم ، صاحت قائلةً: “في مسابقة المقالات ، كان المرتبة الاولى الأرانب الصغيرة كن جيدًا … السماوات! لقد كتبه معلمنا تشانغ يي! وقد حصل على المركز الأول بعد قمع المعلمين الجيدين مثل تاو شيوري و الفطر الأحمر! ”
وأضاف تشانغ يي ، “بالأمس ، كانت تلك هي القصة التي تم بثها عند الظهر!” عندما سمع هذا ، هو أيضًا ، فهم. لذلك كان هذا ما حدث. لا عجب أن نسبة المستمع قد ارتفعت. في السابق ، كان يعتقد أن الصحف لم تعلن عنه ، لكن من كان يعرف أن وزارة التعليم أصدرت أمرًا مباشرًا. كم عدد رياض الأطفال الموجودة في بكين؟ كم عدد المدارس الابتدائية كانت هناك؟ كم منهم كانوا من الطلاب الشباب؟ كان لا يحصى تقريبا! بعد نشر المدارس على الطلاب ، ألا يتعين على المعلمين الاستماع إليها أيضًا؟ كان على الطلاب الاستماع ، أليس كذلك؟ كان على المزيد من الآباء الاستماع إليها أيضًا ، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن تصنيف المستمع قد قفز معجزة! كان هذا مثل الكتب المدرسية. أنت لا تحبهم؟ ما زلت بحاجة لقراءتها ، حتى لو لم يعجبك! كان مثل التعليم الإلزامي! كان الجميع لتعلم!
ماذا؟
تابعت المرأة بسرعة ، “لقد سمعت أنا وابني عن الارانب الصغيرة كوني جيدة. حتى أن روضة أطفاله طبعت منشورات حول هذا الموضوع. يا معلم لتل تشانغ ، لذا أنت كتبت هذه القصة؟”
تراجع تشانغ يي ، “لماذا لا؟”
قال تشانغ يي ، “نعم ، الأخت الكبرى تشو. في ذلك اليوم ، رأيت مسابقة المقال وقررت أن أفعل شيئًا للأطفال. مع بعض الإلهام ، كتبت قطعة.”
كان جيا يان يعرف أن كلماته كانت أعلى قليلاً ، لكنه أصر على أن “الجميع يشككون في الإحصائيات. يجب علينا أولاً التحقق من ذلك. بعد كل شيء ، كانت القفزة كبيرة للغاية من المبالغة!”
امتدحت المرأة ، “لقد كتبت جيدًا. ابني يحبها حقًا”
ابتسم تشانغ يي أيضًا. مدّ يده اليمنى ، وبفكرة من أصابعه ، قام بحركة معقدة للغاية.
نظر وانغ شياو مي إلى تشانغ يي ، “قصص الأطفال الخيالية في الأيام القليلة الماضية من نادي قصص الكبار و الصغار كتبت أيضًا بواسطتك؟”
“لا يمكن أن يكون؟”
اعترف تشانغ يي وقال بطريقة منخفضة ، “نعم ، لقد كتبت فقط بشكل عشوائي.”
صاح المعلم فنغ ، “أنت لم تستخدم نصوص القصة التي أعطيتها لك؟ لقد كتبت القصص بنفسك؟” أخبره تشانغ يي أنه إذا كانت صناعة الحكايات الخرافية منخفضة الجودة ، فسوف يكتب حكاياته الخاصة. ومع ذلك ، لم يتوقع المعلم فنغ من تشانغ يي أن يكتبها فعليًا. لقد ظن أنه كان يمزح!
“لم أفعل. * سعال * لم أجرؤ على الاستماع”. كان وجه المعلم فنغ أحمر قليلا. لم يكن صحيحًا له ألا يستمع إليها مطلقًا.
كان تشانغ يي في حيرة من الضحك أو البكاء ، “المعلم فنغ ، هل من الممكن أنك لم تستمع إلى برنامجي على مدار الأيام القليلة الماضية؟ هذا مقطع كنت تبثه منذ سنوات عديدة ، وأنت لم تستمع؟ ”
“غير ممكن.” تيان بن أيضا لم يصدق. “الانتقال من مكان إلى آخر؟ من الواضح أن مثل هذا الشيء مستحيل!”
بعد أن وضعوا الأشياء على أيديهم ، بحث الجميع على الإنترنت. كل ما رأوه كان مدح ومناقشات على لوحات الرسائل على الإنترنت!
“لم أفعل. * سعال * لم أجرؤ على الاستماع”. كان وجه المعلم فنغ أحمر قليلا. لم يكن صحيحًا له ألا يستمع إليها مطلقًا.
تراجع تشانغ يي ، “لماذا لا؟”
أوضح تشانغ يي ، “لقد كتبت جميع القصص القليلة عندي. لديّ بعض الخبرة والموهبة في الكتابة بعد كل شيء. آسف على تكبدها للسخرية من الجميع.”
تكبد السخرية؟
يمكن أن يشعر الكثير من الناس بسخرية كلمات تشانغ يي!
“القصة رائعة جدا!”
بعد أن وضعوا الأشياء على أيديهم ، بحث الجميع على الإنترنت. كل ما رأوه كان مدح ومناقشات على لوحات الرسائل على الإنترنت!
“القصة رائعة جدا!”
تكبد السخرية؟
“الأرانب الصغيرة تكون جيدة ؛ فتح الباب. هاها ، غنى المعلم تشانغ يي حقا بشكل جيد!”
سحب المعلم فنغ بسرعة تشانغ يي ، “ما الذي يحدث؟”
“هذا صحيح. هذه أغنية الأطفال رائعة. إنها بسيطة للغاية. يمكنك تعلمها على الفور.”
امتدحت المرأة ، “لقد كتبت جيدًا. ابني يحبها حقًا”
“لقد تعلمت ابنتي هذه الأغنية بالفعل ، لكنها ما زالت تريد مني أن أروي القصة كل يوم. ليس لدي أي مخرج. من اليوم فصاعدًا ، سأضطر إلى الاستماع إلى برنامج المعلم تشانغ يي ظهرًا.”
“حقا. سأرسل لك الرابط!”
“هل هذا صحيح؟”
“ليست هناك حاجة لليوم فصاعدا. تحقق من الحلقات الماضية اثنين.”
عند سماع ذلك ، انفجر تشانغ يي ، “ماذا تقصد بهذا؟ إيه؟ عندما يكون تصنيف مستمعّي في القاع ، تعتقد أنه أمر طبيعي واعتبره مسلّمًا به. والآن بعد أن تحول تصنيف مستمعي إلى الأفضل ، أنت تقول لقد أخطأت الإحصاءات؟ كل شيء يتبع ما تقوله؟ كل ما تقوله يجب أن يكون الحقيقة؟ ” قام تشانغ يي بالتحديق ببراعة على كل من شكك فيه ، “أريد أن أسألك! متى ارتكبت المحطة خطأً في الإحصائيات؟ هل كانت هناك مرة واحدة على الإطلاق؟ أوه ، لذلك لديك نتائج جيدة لها ما يبررها؟ هو خطأ؟ أي نوع من الناس أنت! ”
“هناك المزيد في الحلقات السابقة؟ لقد سئمت بالفعل من الاستماع إلى قصص الأطفال الخيالية”.
حاول أحد كبار السن في المحطة تهدئة الأمور قائلاً: “انسى يا معلم ليتل تشانج. ليس أن الجميع يستهدفونك”.
حاول أحد كبار السن في المحطة تهدئة الأمور قائلاً: “انسى يا معلم ليتل تشانج. ليس أن الجميع يستهدفونك”.
“لا ، كانت الحالتان السابقتان حكايات خرافية أصلية كتبها المعلم تشانغ يي. إحداها” سنو وايت والأقزام السبعة “، والأخرى هي” ملابس الإمبراطور الجديدة “. إنها قصص جيدة للغاية ولديها أخلاقيات من وجهة نظر أدبية ، بل هو أفضل من الأرانب الصغيرة كن جيدًا! ”
“حقا؟ ثم سأستمع!”
“حقا. سأرسل لك الرابط!”
“لقد سمعت ذلك. الآن ، أنا مندهش حقًا من المعلم تشانغ يي!”
“لم أفعل. * سعال * لم أجرؤ على الاستماع”. كان وجه المعلم فنغ أحمر قليلا. لم يكن صحيحًا له ألا يستمع إليها مطلقًا.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، لأنه لم يعد لديهم كلمات لوصف مشاعرهم الحالية. في ذلك الوقت ، أدلى تشانغ يي بتصريح جريء مفاده أن “نادي قصص الصغار والكبار” سيرتفع. لم يصدقوا ذلك ، ولم يأخذوه إلى القلب. ومع ذلك ، الآن ، استخدم تشانغ يي قدراته وتقييم برامجه لجعل الجميع يصمتون. الجميع كان لديهم فكرة أنهم لم يفكروا من قبل!
“لقد قررت أنه طالما كان المعلم تشانغ يي موجودًا ، فلن يفوتني أي حلقة واحدة من نادي قصص الكبار و اصغار. بعد الاستماع إليها ، يمكنني أن أخبرها بتوأمى في الليل!”
كما قام وو داتو بعمل أشياء خاصة به ، بعد أن فقد كل زخمه.
نظر إليه جيا يان وكان متأكداً من وجود خطأ ، لذلك قال: “إذا كانت الإحصائيات خالية من الأخطاء ، يمكنني الاعتذار لك.”
“مهلا ، هل لاحظت ذلك؟ لدى موقع محطة إذاعة بكين على شبكة الإنترنت إخطارًا ببرامج تتوقف عن البث. لماذا يوجد اسم نادي قصص الصغار و الكبار بداخله؟ كيف يمكن إيقاف هذا البرنامج الجيد؟”
بقي جيا يان صامتًا وهو يتطلع مع وجه رماد في تشانغ يي.
“لا يمكن أن يكون؟”
“حقا. سأرسل لك الرابط!”
“آه؟ هذا صحيح حقًا؟ هل يتم إخراجك من الهواء؟”
“لا ، كانت الحالتان السابقتان حكايات خرافية أصلية كتبها المعلم تشانغ يي. إحداها” سنو وايت والأقزام السبعة “، والأخرى هي” ملابس الإمبراطور الجديدة “. إنها قصص جيدة للغاية ولديها أخلاقيات من وجهة نظر أدبية ، بل هو أفضل من الأرانب الصغيرة كن جيدًا! ”
“هو*ش**ت! هل محطة الراديو غبية؟ كيف يمكن إيقاف هذا البرنامج الجيد؟”
نظر إليه جيا يان وكان متأكداً من وجود خطأ ، لذلك قال: “إذا كانت الإحصائيات خالية من الأخطاء ، يمكنني الاعتذار لك.”
“هاي ، ربما لن يكون هناك العديد من الحلقات المتبقية. يسمع الجميع أكبر عدد ممكن. ستكون هناك حلقة واحدة بعد كل الاستماع.”
لم يتجاهلهم تشانغ يي كما قال لهم: “من خلال جهودي ، قمت بعمل البرنامج بشكل أفضل . لقد فعلت كل شيء بطريقة أرثوذكسية. بناءً على ما قلت إن تصنيف المستمع الخاص بي كان مزيفًا أم خطأ ؟ ”
“لا يمكن أن تنفجر. إذا حدث ذلك ، سأرسل شكاوى. ما هيك! هل لديهم حتى أي ذوق جمالي؟”
هناك ، أحضر شياو فانغ رسائل من القراء. مع العلم أن تشانغ يي قد حصل على المركز الثاني ، مما دفع البرنامج الإخباري لوو داتاو إلى الأسفل ، كان شياو فانغ سعيد للغاية. كانت كمية الرسائب الموجودة في يديه تقارب نصف ارتفاع الشخص. هو تقريبا لم تستطع أن يحضره بنفسه. “المعلم تشانغ ، رسائلك.”
“انسوا ذلك. دعنا ننتظر النتيجة ، قبل أن نتحدث أكثر.” كان عقل المعلم فنغ في حالة من الفوضى أيضًا.
بقي جيا يان صامتًا وهو يتطلع مع وجه رماد في تشانغ يي.
وقف تشانغ يي واقتادتهم ، “أي مكدس هو لي؟”
قال شياو فانغ بسعادة: “كلهم. رسائل المعلم الأخرى لا تزال في غرفة البريد. لم أستطع إحضارها”.
آه؟ هذه كلها لي؟
في الواقع ، لهذا ، كان تشانغ يي قد شاهد بالفعل مثل هذه الحالة في عالمه!
يجب أن يكون هناك ألف رسالة هنا ، أليس كذلك؟
تعجب المعلم فنغ: “يجب أن يكون هذا العدد من الرسائل قد حطم رقما قياسيا ، أليس كذلك؟ لم يكن لدى قناتنا أكثر من ألف رسالة مرسلة من المستمعين!”
تكبد السخرية؟
عند سماع ذلك ، انفجر تشانغ يي ، “ماذا تقصد بهذا؟ إيه؟ عندما يكون تصنيف مستمعّي في القاع ، تعتقد أنه أمر طبيعي واعتبره مسلّمًا به. والآن بعد أن تحول تصنيف مستمعي إلى الأفضل ، أنت تقول لقد أخطأت الإحصاءات؟ كل شيء يتبع ما تقوله؟ كل ما تقوله يجب أن يكون الحقيقة؟ ” قام تشانغ يي بالتحديق ببراعة على كل من شكك فيه ، “أريد أن أسألك! متى ارتكبت المحطة خطأً في الإحصائيات؟ هل كانت هناك مرة واحدة على الإطلاق؟ أوه ، لذلك لديك نتائج جيدة لها ما يبررها؟ هو خطأ؟ أي نوع من الناس أنت! ”
ابتسم شياو فانغ بلطف ، “هذا صحيح. بقية الرسائل التي تلقيناها اليوم ، عند إضافتها ، ليست بهذا القدر.”
في هذه اللحظة ، صرخ لي سي فجأة ، “اسرعوا ، أنظر إلى الأخبار!” أصدرت وزارة التعليم في بكين وثيقة في وقت سابق من صباح هذا اليوم! تطلبت من كل روضة أطفال وجميع المدارس الابتدائية في بكين الوصول إلى حكاية الأطفال الأرانب الصغيرة كوني جيدة، لقد أرسلوا خطابًا إلى أولياء الأمور للسماح للقصة ، أن يكون الأرنب الصغير جيدًا منغمسًا تمامًا في كل من المدرسة والأسرة ، وقد اقترحوا على الآباء تعليمهم لأطفالهم ، من أجل تعزيز الحاجة التعليمية كي لا تفتح الباب أبدًا للغرباء! ”
قام تشانغ يي بمسح العرق من جبينه. رفع الرسائل وبدأ القراءة. كانت مكتوبة في الغالب من قبل الآباء. كان هناك عشرات منهم كتبه أطفال. كان من السهل أن نرى في لمحة ، حيث كانت جميع الشخصيات ملتوية. بداوا بريئين جدا.
صاح المعلم فنغ ، “أنت لم تستخدم نصوص القصة التي أعطيتها لك؟ لقد كتبت القصص بنفسك؟” أخبره تشانغ يي أنه إذا كانت صناعة الحكايات الخرافية منخفضة الجودة ، فسوف يكتب حكاياته الخاصة. ومع ذلك ، لم يتوقع المعلم فنغ من تشانغ يي أن يكتبها فعليًا. لقد ظن أنه كان يمزح!
وأضاف تشانغ يي ، “بالأمس ، كانت تلك هي القصة التي تم بثها عند الظهر!” عندما سمع هذا ، هو أيضًا ، فهم. لذلك كان هذا ما حدث. لا عجب أن نسبة المستمع قد ارتفعت. في السابق ، كان يعتقد أن الصحف لم تعلن عنه ، لكن من كان يعرف أن وزارة التعليم أصدرت أمرًا مباشرًا. كم عدد رياض الأطفال الموجودة في بكين؟ كم عدد المدارس الابتدائية كانت هناك؟ كم منهم كانوا من الطلاب الشباب؟ كان لا يحصى تقريبا! بعد نشر المدارس على الطلاب ، ألا يتعين على المعلمين الاستماع إليها أيضًا؟ كان على الطلاب الاستماع ، أليس كذلك؟ كان على المزيد من الآباء الاستماع إليها أيضًا ، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن تصنيف المستمع قد قفز معجزة! كان هذا مثل الكتب المدرسية. أنت لا تحبهم؟ ما زلت بحاجة لقراءتها ، حتى لو لم يعجبك! كان مثل التعليم الإلزامي! كان الجميع لتعلم!
نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، لأنه لم يعد لديهم كلمات لوصف مشاعرهم الحالية. في ذلك الوقت ، أدلى تشانغ يي بتصريح جريء مفاده أن “نادي قصص الصغار والكبار” سيرتفع. لم يصدقوا ذلك ، ولم يأخذوه إلى القلب. ومع ذلك ، الآن ، استخدم تشانغ يي قدراته وتقييم برامجه لجعل الجميع يصمتون. الجميع كان لديهم فكرة أنهم لم يفكروا من قبل!
وقال محرر ، “ما هي الضجة؟”
في هذه اللحظة ، صرخ لي سي فجأة ، “اسرعوا ، أنظر إلى الأخبار!” أصدرت وزارة التعليم في بكين وثيقة في وقت سابق من صباح هذا اليوم! تطلبت من كل روضة أطفال وجميع المدارس الابتدائية في بكين الوصول إلى حكاية الأطفال الأرانب الصغيرة كوني جيدة، لقد أرسلوا خطابًا إلى أولياء الأمور للسماح للقصة ، أن يكون الأرنب الصغير جيدًا منغمسًا تمامًا في كل من المدرسة والأسرة ، وقد اقترحوا على الآباء تعليمهم لأطفالهم ، من أجل تعزيز الحاجة التعليمية كي لا تفتح الباب أبدًا للغرباء! ”
انها بالفعل في المركز الثاني!
“لا ، كانت الحالتان السابقتان حكايات خرافية أصلية كتبها المعلم تشانغ يي. إحداها” سنو وايت والأقزام السبعة “، والأخرى هي” ملابس الإمبراطور الجديدة “. إنها قصص جيدة للغاية ولديها أخلاقيات من وجهة نظر أدبية ، بل هو أفضل من الأرانب الصغيرة كن جيدًا! ”
هل “نادي قصص الصغار والكبار” لن يتم استبعاده؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
“هل هذا صحيح؟”
استمتعوا
“هناك المزيد في الحلقات السابقة؟ لقد سئمت بالفعل من الاستماع إلى قصص الأطفال الخيالية”.
في هذه اللحظة ، صرخ لي سي فجأة ، “اسرعوا ، أنظر إلى الأخبار!” أصدرت وزارة التعليم في بكين وثيقة في وقت سابق من صباح هذا اليوم! تطلبت من كل روضة أطفال وجميع المدارس الابتدائية في بكين الوصول إلى حكاية الأطفال الأرانب الصغيرة كوني جيدة، لقد أرسلوا خطابًا إلى أولياء الأمور للسماح للقصة ، أن يكون الأرنب الصغير جيدًا منغمسًا تمامًا في كل من المدرسة والأسرة ، وقد اقترحوا على الآباء تعليمهم لأطفالهم ، من أجل تعزيز الحاجة التعليمية كي لا تفتح الباب أبدًا للغرباء! ”
imo zido
وأضاف تشانغ يي ، “بالأمس ، كانت تلك هي القصة التي تم بثها عند الظهر!” عندما سمع هذا ، هو أيضًا ، فهم. لذلك كان هذا ما حدث. لا عجب أن نسبة المستمع قد ارتفعت. في السابق ، كان يعتقد أن الصحف لم تعلن عنه ، لكن من كان يعرف أن وزارة التعليم أصدرت أمرًا مباشرًا. كم عدد رياض الأطفال الموجودة في بكين؟ كم عدد المدارس الابتدائية كانت هناك؟ كم منهم كانوا من الطلاب الشباب؟ كان لا يحصى تقريبا! بعد نشر المدارس على الطلاب ، ألا يتعين على المعلمين الاستماع إليها أيضًا؟ كان على الطلاب الاستماع ، أليس كذلك؟ كان على المزيد من الآباء الاستماع إليها أيضًا ، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن تصنيف المستمع قد قفز معجزة! كان هذا مثل الكتب المدرسية. أنت لا تحبهم؟ ما زلت بحاجة لقراءتها ، حتى لو لم يعجبك! كان مثل التعليم الإلزامي! كان الجميع لتعلم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
