الموجه الجنونيه الجزء الاول
الفصل 55: الموجه الجنونيه الجزء الاول
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
لحسن الحظ كان للبشر ميزة واحدة إلى جانبهم. تم جمع أقوى الأشخاص في فراتي. داخل دار المزاد.
“كوووهك •••••• مفهوم!”
“ماذا عن الحراس داخل المدينة!”
كانت جديرة بالثقة لدرجة جعلته يكاد يرغب في الوقوع في حبها. بعد أن سمع ميتيل تخرج ردا نشطا ، أنهى المكالمة. مرة أخرى ، وحول أرتبى نظرته نحو ساحة المعركة.
“إن الشياطين ليست خصمًا يمكن إيقافه فقط بالحراس! لحسن الحظ ، يبدو أن الشياطين مفتونة بشيء داخل دار المزاد. إنهم يأتون مباشرة لهذا المكان .. “
“يفتن ••••••؟ انتظر لحظة. ألم نكن نحن أيضًا .. “
“
أدرك البشر أنهم سقطوا أيضًا فريسة ساقطة لمخطط جيش ملك الشياطين. لقد أدركوا هذه الحقيقة بشكل غامض. بالطبع لم يكن لديهم فكرة عن أن أرتبى قد كسر الخطة وغيرها. لحسن الحظ كانوا مدركين جيدًا لحقيقة أن جيش ملك الشياطين كان سيخربهم لو لم يعودوا إلى رشدهم.
“حسنا. ثم أريدك أن تأخذ كل الحراس إلى الميناء. أريدك أن تغلق المنفذ ، ثم أريدك أن تضع الحواجز! “
“نعم ، أعتقد أنه لا يمكن المساعده.”
“المزاد … سنوقف المزاد“.
بالطبع كان لا يزال هناك بعض الأشخاص الحمقى الذين أرادوا القطع الأثرية على الرغم من تحريرهم من اللعنة. ومع ذلك كان الوحش الجشع يأكل قطعة أثرية مشغول وبدوره ، وألغى بقوة الارتباك الذي يشعر به بين البشر. أراد البعض الاستفادة من الارتباك للتخلص من القطع الأثرية لكن القطع الأثرية كانت مفقودة. لهذا السبب لم يكن لديهم خيار سوى التركيز على الشياطين!
“هذا جنون. لم يكن مجرد واحد وفعل …..؟
“يجب أن ننقل القطع الأثرية إلى بر الأمان ••••••.”
على الرغم من هذه الحقيقة كان سيفعل ذلك من أجلها …! لماذا ا! استمر ارتباكها في التزايد وكان من الصعب عليها التفكير بشكل مستقيم. كانت إتنا قريبه من البكاء.
“لا يجب أن نضيع وقتنا في ذلك! علينا مواجهة الشياطين! “
“سأوقفهم مع رفاقي!”
“لا ، لقد اختفت القطع الأثرية بالفعل! هل كان هذا أيضًا جزءًا من الخطة التي وضعها الشياطين … “
“هل ستساعدينا؟“
“كم مرة يجب أن أقول أن مواجهة الشياطين أكثر أهمية من القطع الأثرية!”
“كانت الظروف اللازمة لتسريع ذلك تكفى. حاليا ، المشكلة التي نواجهها الآن هي حقيقة أن المدينة هي هدف جذاب للغاية! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بالطبع كان لا يزال هناك بعض الأشخاص الحمقى الذين أرادوا القطع الأثرية على الرغم من تحريرهم من اللعنة. ومع ذلك كان الوحش الجشع يأكل قطعة أثرية مشغول وبدوره ، وألغى بقوة الارتباك الذي يشعر به بين البشر. أراد البعض الاستفادة من الارتباك للتخلص من القطع الأثرية لكن القطع الأثرية كانت مفقودة. لهذا السبب لم يكن لديهم خيار سوى التركيز على الشياطين!
“هل ستشاركين؟ إذا ساعدتني ، سيكون ذلك مطمئنا “.
“هذا كل الشكر لي!”
“يجب أن ننقل القطع الأثرية إلى بر الأمان ••••••.”
]سأكون هناك ، أرتبى![
“الزبون •••••• لمرة واحدة هل يمكنك الإجابة على سؤالي بشكل صحيح؟“
بالطبع كان لا يزال هناك بعض الأشخاص الحمقى الذين أرادوا القطع الأثرية على الرغم من تحريرهم من اللعنة. ومع ذلك كان الوحش الجشع يأكل قطعة أثرية مشغول وبدوره ، وألغى بقوة الارتباك الذي يشعر به بين البشر. أراد البعض الاستفادة من الارتباك للتخلص من القطع الأثرية لكن القطع الأثرية كانت مفقودة. لهذا السبب لم يكن لديهم خيار سوى التركيز على الشياطين!
“أنا لا أعرف أي شيء. قامت سكرتيرتي بمعالجة كل شيء من أجلي “.
حفظ المعلومات ثم أومأ برأسه.
“ليس لديك سكرتيرة!”
“كم مرة يجب أن أقول أن مواجهة الشياطين أكثر أهمية من القطع الأثرية!”
لم يكن يمانع مواصلة المزاح مع ميسيناي. لسوء الحظ لم يستطع ترك كل شيء للبشر. كان الموقف يائسًا للغاية للقيام بذلك.
“أنت••••••!؟“
حتى في مثل هذا الجو المضطرب ، قام بمسح الأشخاص الذين يستعدون للقتال. وتم دفع فرسان الحرس إلى المقدمة من قبل نبلاء دياز وكانت هناك أرقام تم إرسالها من دول أخرى وشركات تجارية. دون علمه ، اقتربت منه إتنا وكانت تحدق به. فالتفت للنظر اليها.
“
“هل ستشاركين؟ إذا ساعدتني ، سيكون ذلك مطمئنا “.
ومع ذلك لم تنزعج إتنا حتى رفض عرضه للانضمام إلى الحزب. وتناولت موضوعا مختلفا.
“لا. لقد قمت للتو بتخمين. اعتقدت أنك ستصدمين بقدراتي اللعينة. “
“المزاد … سنوقف المزاد“.
أرتبي هل كنت تعلم أن هذا سيحدث؟ “
“عن ماذا تتحدثين؟ أنت من أعطاني التلميح. “
“لكنك…..”
“الحواجز؟ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم .. “
“حسنا. ثم أريدك أن تأخذ كل الحراس إلى الميناء. أريدك أن تغلق المنفذ ، ثم أريدك أن تضع الحواجز! “
لقد كان محقا. لقد جازفت في إعطاء أرتبى تحذيرًا. فعلت ذلك مع العلم أنه قد يتم الكشف عن هويتها.
“نعم ، سأنتظر“.
كان مهرجان فراتي. هذا خاصًا بشكل مفرط. أدى هذا إلى تجمع عدد كبير من البشر في هذا الموقع وبدوره ، اجتذب أيضًا الكثير من وحوش البحر إلى فراتي.. ثم استخدم جنس الشيطان لعنات مختلفة لتضخيم كمية المانا داخل فراتي. وجميع هذه العوامل تسببت في الموجة المجنونة.
ومع ذلك فقد أعجبت بهذا الإنسان على الرغم من أنه كان أول لقاء بينهما. وقد فوجئت بعمقه في روحها. حيث ترك هذا الإنسان وراءه علامة في روحها. وهذا هو السبب في أنها لم ترغب في رؤيه أرتبى يتأذى.
لا … إذا كانت أكثر صدقًا فهي لا تريد منه أن يتركها خلفه في مشهد العنف هذا.
كان أرتبى موهبة نادرًا ما شوهدت في العالم البشري. وكانت تتمنى أن يلتقط أرتبى التلميح الذي أسقطته. و لقد أرادت منه أن يحبط تمامًا خطة جيش ملك الشياطين.
وعرفت أنها كانت تتمنى المستحيل.
كانت تحت قدره ملك الشياطين ، لذلك لم تكن قادرة على إعطائه تلميحًا مناسبًا. سيكون من السخف لها أن تتوقع منه أن يدرك تمامًا الوضع. ولم يكن هناك أي طريقة كان يمكن أن يقوم بها استعدادات لهذا الحدث. حتى البطل ما كان ليتمكن من تحقيق ذلك.
“نعم ، سأنتظر“.
“لكنني كنت قادرًا على تحقيق شيء صعب جدًا تحقيقه؟“
“يمكنك قراءة رأيي !؟“
لقد أحب هذا عن ميتيل. لم يكن عليه أن يشرح لها التفاصيل المملّة. يمكنه إنهاء الأمور بمجرد قول كلمة واحدة!
“هل تحاول القول أن الموجة الجنونيه على وشك أن تبدأ الآن !؟“
“لا. لقد قمت للتو بتخمين. اعتقدت أنك ستصدمين بقدراتي اللعينة. “
“يا أبناء العاهرات!”
“نعم ، سأنتظر“.
كان إتنا في حيرة من الكلمات. حتى لو كانت لديها القدرة على دعمه فقد كان من من الصعب التصرف بهذا الحجم المهول. إذا كان شيطانًا ، لكانت أرادت تجنيده ليصبح أحد الملوك السماويين الأربعة. كان هذا هو حجم الأحمق الذي كان عليه. كما لو كان أرتبى قادرة على فهم ما تشعر به ، ابتسم وهو يسأل منها مساعدتها مرة أخرى.
لحسن الحظ كان للبشر ميزة واحدة إلى جانبهم. تم جمع أقوى الأشخاص في فراتي. داخل دار المزاد.
“دعونا نتوقف عن الحديث عن مثل هذا الهراء في الوقت الحالي … لذا هل ستساعدينا؟ “
“••••••أنا آسف. لا يمكنني فعل أي شيء “.
“أليس من المفترض أن تطمئنني بقولك ،” سأكتشف الأمور بطريقة أو بأخرى! ” كان سيجعلني أسقط لك بالتأكيد! “
نعم حتى لو لم يتم إصدار أوامر صريحة لها بعدم القيام بذلك فلن تكون قادرة على الوقوف مع البشر ضد جيش ملك الشياطين. عند هذه النقطة ، اعترفت بشكل أساسي بأنها كانت شيطانًا بكلماتها الخاصة.
نعم حتى لو لم يتم إصدار أوامر صريحة لها بعدم القيام بذلك فلن تكون قادرة على الوقوف مع البشر ضد جيش ملك الشياطين. عند هذه النقطة ، اعترفت بشكل أساسي بأنها كانت شيطانًا بكلماتها الخاصة.
“يمكنك قراءة رأيي !؟“
“كوووهك •••••• مفهوم!”
“نعم ، أعتقد أنه لا يمكن المساعده.”
لو كان مثل أي إنسان آخر ، لقال: “أيتها العاهرة! أنت شيطان! “
ومع ذلك فقد قام أرتبى بالفعل بتوسيع نطاق حواسه ويمكنه أن يشعر من المحيط بالاهتزاز والارتعاش. ويمكن أن يشعر بوحوش البحر تتدفق نحوهم. لم يكن يهتم بحكاية البطل القذرة. على هذا المعدل ، ستقابل فراتي نهايتها. وكان هناك احتمال أن تسقط دياز!
أو كان هذا هو الوقت المثالي للقول ، “أيتها العاهرة القذرة! عرفت ذلك من الوقت الذي تأرجح فيه بفخر صدرك الكبير أمامي! “. ومع ذلك لم يقل أي شيء على نفس الخط. على العكس كان إتنا هي التي فوجأت.
لا … إذا كانت أكثر صدقًا فهي لا تريد منه أن يتركها خلفه في مشهد العنف هذا.
“كيف يمكنك قبول كل شيء بهذه السهولة!”
كان مهرجان فراتي. هذا خاصًا بشكل مفرط. أدى هذا إلى تجمع عدد كبير من البشر في هذا الموقع وبدوره ، اجتذب أيضًا الكثير من وحوش البحر إلى فراتي.. ثم استخدم جنس الشيطان لعنات مختلفة لتضخيم كمية المانا داخل فراتي. وجميع هذه العوامل تسببت في الموجة المجنونة.
“أريدكي أن تخرجي من هنا بهدوء ، إتنا. لا أحد هنا يمكنه تحديد طاقتك السحرية. “
“إذن لماذا أنت قادر • •••••!”
“من فضلك اعتني بهذا المكان!”
“لكنني كنت قادرًا على تحقيق شيء صعب جدًا تحقيقه؟“
قام أرتبى بتفعيل قدرته على قراءة جميع الخلق ورأى أغلال سحرية داكنة حول عنق إتنا. كان شيئًا فقط يمكنه رؤيته. بعد أن نظر إليها ، تحدث.
وعرفت أنها كانت تتمنى المستحيل.
“سيف السير ميليتن. هذا هو العنصر الذي تريدينه ، أليس كذلك؟ فقط أعطني موقعًا مناسبًا لكي. بعد انتهاء كل شيء ، سأبحث عنك وسأحضر السيف معي. “
“الزبون •••••• لمرة واحدة هل يمكنك الإجابة على سؤالي بشكل صحيح؟“
“إذن لماذا أنت قادر • •••••!”
“أنت••••••!؟“
“يجب أن ننقل القطع الأثرية إلى بر الأمان ••••••.”
“نعم ، أعتقد أنه لا يمكن المساعده.”
حتى تسديدته الفاصلة كانت مثالية. شعرت إتنا كما لو أنها تم إخمادها وإلقاءها أمامه.
“هذا كل الشكر لي!”
وتساءلت عما إذا تم الكشف عن مشاعره تجاهه. كانت غاضبة و متفاجئة وشعرت بقليل من السعادة. تحول وجهها إلى اللون الأحمر من الشعور بهذه المشاعر.
“أريدكي أن تخرجي من هنا بهدوء ، إتنا. لا أحد هنا يمكنه تحديد طاقتك السحرية. “
“كم تعرف عني!”
“كل من سمعك تطحنى أسنانك عندما خرجت الاداه يمكن أن يصل إلى نفس النتيجة.”
“آخه.”
كان إتنا في حيرة من الكلمات. حتى لو كانت لديها القدرة على دعمه فقد كان من من الصعب التصرف بهذا الحجم المهول. إذا كان شيطانًا ، لكانت أرادت تجنيده ليصبح أحد الملوك السماويين الأربعة. كان هذا هو حجم الأحمق الذي كان عليه. كما لو كان أرتبى قادرة على فهم ما تشعر به ، ابتسم وهو يسأل منها مساعدتها مرة أخرى.
عند هذه النقطة كان لدى ميسيناي فهم كامل للوضع.
كانت كذبة. ربما كان يعرف كل الأسرار المتعلقة بالسيف.
على الرغم من هذه الحقيقة كان سيفعل ذلك من أجلها …! لماذا ا! استمر ارتباكها في التزايد وكان من الصعب عليها التفكير بشكل مستقيم. كانت إتنا قريبه من البكاء.
سرعان ما تحرك أرتبى نحو مدخل دار المزاد. كان لورد فراتي. وفرسانه متمركزين هناك بالفعل.
ومع ذلك لم يكن لديها خيار سوى الاستماع إليه الآن. عاشت لأكثر من 200 عام لكنها شعرت في هذه اللحظة وكأنها عادت إلى طفلة.
كانت جديرة بالثقة لدرجة جعلته يكاد يرغب في الوقوع في حبها. بعد أن سمع ميتيل تخرج ردا نشطا ، أنهى المكالمة. مرة أخرى ، وحول أرتبى نظرته نحو ساحة المعركة.
“يفتن ••••••؟ انتظر لحظة. ألم نكن نحن أيضًا .. “
“الشياطين قادمون. على عجل ، إتنا “.
كانت جديرة بالثقة لدرجة جعلته يكاد يرغب في الوقوع في حبها. بعد أن سمع ميتيل تخرج ردا نشطا ، أنهى المكالمة. مرة أخرى ، وحول أرتبى نظرته نحو ساحة المعركة.
سوف أكون في نزل جايمى. إنه في القطاع ج. “
ترددت إتنا للحظة وجيزة. و بالكاد نجحت في انتقاء كلمة يمكنها نقلها إليه.
“يفتن ••••••؟ انتظر لحظة. ألم نكن نحن أيضًا .. “
حفظ المعلومات ثم أومأ برأسه.
لقد بذل قصارى جهده ومع ذلك شعر وكأنه لعب من قبل ملك الشياطين. كان شعورا قذرا. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بطعم الهزيمة. لم يشعر بذلك منذ أن تم اختياره ليكون البطل في هذه الحياة المتجسدة.
“سأكون هناك.”
“كوووهك •••••• مفهوم!”
كانت كذبة. ربما كان يعرف كل الأسرار المتعلقة بالسيف.
“أيضا••••••.”
“دعونا نتوقف عن الحديث عن مثل هذا الهراء في الوقت الحالي … لذا هل ستساعدينا؟ “
ترددت إتنا للحظة وجيزة. و بالكاد نجحت في انتقاء كلمة يمكنها نقلها إليه.
“محيط.”
“أريدكي أن تخرجي من هنا بهدوء ، إتنا. لا أحد هنا يمكنه تحديد طاقتك السحرية. “
“محيط؟ ماذا عن المحيط … هاه؟ انتظري لحظة.”
حفظ المعلومات ثم أومأ برأسه.
جاءت الكلمة من الحقل الأيسر لكن أرتبى فجأة كان لديه فكرة. أدار رأسه بسرعة لكن إتنا رحلت بالفعل. كان هذا التلميح مباشرًا وملائمًا للوضع الحالي ، لذلك لم يجد صعوبة في تمييز المعنى الكامن وراءه.
كان الآن على الجانب الآخر ومع ذلك كان عليه أن يتخذ نفس الوضع العقلي الذي كان عليه في حياته الماضية.
“هذا جنون. لم يكن مجرد واحد وفعل …..؟
“ماذا تقصد المحيط ، الزبون؟“
لقد أحب هذا عن ميتيل. لم يكن عليه أن يشرح لها التفاصيل المملّة. يمكنه إنهاء الأمور بمجرد قول كلمة واحدة!
“إنه حدث سنوي يحدث في المحيط! يجب أن تعرفي بالفعل عن ذلك. “
نعم حتى لو لم يتم إصدار أوامر صريحة لها بعدم القيام بذلك فلن تكون قادرة على الوقوف مع البشر ضد جيش ملك الشياطين. عند هذه النقطة ، اعترفت بشكل أساسي بأنها كانت شيطانًا بكلماتها الخاصة.
“حدث سنوي ….. أه !؟“
عند هذه النقطة كان لدى ميسيناي فهم كامل للوضع.
“الحواجز؟ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم .. “
كان هناك سبب لماذا كان مهرجان فراتي. يُعقد دائمًا في وقت مبكر من الصيف. كان هناك سبب يمنع السفن من عبور المحيطات خلال فصلي الخريف والشتاء. بصفتها تاجرًا كان جزءًا من جمعية تجارية لم يكن من المستحيل أن تعرف عنه.
لم يكن يمانع مواصلة المزاح مع ميسيناي. لسوء الحظ لم يستطع ترك كل شيء للبشر. كان الموقف يائسًا للغاية للقيام بذلك.
]نعم![
لا يهم ما هي الطريقة التي تم استخدامها لتعجيل هذا الحدث. كان الهدف هو تفعيل اللعنات. يجب أن تنفجر كمية المانا داخل فراتي. إلى الأعلى. حتى الوحش الجشع الذي كان يسير في المكسرات الآن أصبح عنصرًا جيدًا جدًا في إحداث الموجة المجنونة.
“موجة جنونية!”
“صحيح.”
“من فضلك اعتني بهذا المكان!”
استدارت عينيها.
كان أرتبى بحزم تحت مفهوم خاطئ. كان يعتقد أن الخطة هي جعل البشر يقاتلون بعضهم البعض. كان يعتقد أنها حيلة لإحداث ارتباك داخل دياز.
“لا يجب أن نقلق بشأن الشياطين الآن! لم نضع الحواجز بعد وهناك عشرات السفن الراسية في الميناء! “
“لا ، لقد اختفت القطع الأثرية بالفعل! هل كان هذا أيضًا جزءًا من الخطة التي وضعها الشياطين … “
لهذا السبب علينا إسقاط الشياطين في أقرب وقت ممكن. القرف!”
“إذن لماذا أنت قادر • •••••!”
سرعان ما تحرك أرتبى نحو مدخل دار المزاد. كان لورد فراتي. وفرسانه متمركزين هناك بالفعل.
“محيط؟ ماذا عن المحيط … هاه؟ انتظري لحظة.”
“الساحر! هل ستساعدنا ؟! “
“أيضا••••••.”
“ماذا ستفعل يا زبون؟ هناك الكثير من الشياطين هنا قريبة من المستوى 200 “.
“ايها اللورد بمجرد أن أساعدك على هزيمة الشياطين فهل ستمسح القائمة بالنسبة لي ولأعضاء حزبي من جميع أخطائنا؟.”
“محيط؟ ماذا عن المحيط … هاه؟ انتظري لحظة.”
“ماذا تقصد المحيط ، الزبون؟“
لقد كانت صفقة اعتنت بالماضي وما سيأتي! أومأ اللورد برأسه دون تردد.
“انها صفقة!”
“لا. لقد قمت للتو بتخمين. اعتقدت أنك ستصدمين بقدراتي اللعينة. “
“حسنا. ثم أريدك أن تأخذ كل الحراس إلى الميناء. أريدك أن تغلق المنفذ ، ثم أريدك أن تضع الحواجز! “
“هل ستشاركين؟ إذا ساعدتني ، سيكون ذلك مطمئنا “.
“هل تحاول القول أن الموجة الجنونيه على وشك أن تبدأ الآن !؟“
“الحواجز؟ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم .. “
لم يستغرق الأمر من اللورد وقتًا طويلاً لالتقاط ما يعنيه أرتبى.
“هل تحاول القول أن الموجة الجنونيه على وشك أن تبدأ الآن !؟“
ومع ذلك كانت هذه الخطة كلها سيئة!
كان الآن على الجانب الآخر ومع ذلك كان عليه أن يتخذ نفس الوضع العقلي الذي كان عليه في حياته الماضية.
“أريدك أن تفكر في الأشخاص والقطع الأثرية التي تم جمعها لمهرجان فراتي. ثم هناك لعنة وضعت هنا. كانت هذه خطتهم من البداية! “
]سأكون هناك ، أرتبى![
موجة مجنونة.
“محيط؟ ماذا عن المحيط … هاه؟ انتظري لحظة.”
وعرفت أنها كانت تتمنى المستحيل.
كانت ظاهرة استمرت من الخريف إلى الشتاء. وحوش مقيمة في المحيط غزت الداخل.
“الزبون •••••• لمرة واحدة هل يمكنك الإجابة على سؤالي بشكل صحيح؟“
تم دمج كل المخلوقات مع المانا وهذا شمل المحيط. ومع ذلك تضاءلت كمية المانا داخل المحيط خلال الخريف ونتيجة لذلك تضخمت المانا على الأرض. و كانت الوحوش داخل المحيط حساسة لهذا التغيير ، لذلك غامروا في الداخل.
كانت تحت قدره ملك الشياطين ، لذلك لم تكن قادرة على إعطائه تلميحًا مناسبًا. سيكون من السخف لها أن تتوقع منه أن يدرك تمامًا الوضع. ولم يكن هناك أي طريقة كان يمكن أن يقوم بها استعدادات لهذا الحدث. حتى البطل ما كان ليتمكن من تحقيق ذلك.
بالطبع لم تتمكن السفن من السفر في المياه خلال هذه الفترة الزمنية. وتم إغلاق جميع المناطق التي يمكنها الوصول إلى المحيط قبل وصول الخريف. تم رفع حواجز طويلة لمنع الوحوش. كان هذا أيضًا سبب رغبة أرتبى في عبور المحيط قبل السقوط.
تجمع البشر هنا ولم يدركوا أن كارثة أكبر كانت على وشك ضربهم في المستقبل القريب. هذا هو السبب في أن كل واحد منهم كان ينفخ بطانة واحدة في المحاولة ليبدو رائعا. ثم بدأوا القتال مع الشياطين. الدماء والدموع يسفكها الشجعان. من المحتمل أن يكون علفًا لحكاية بطولية مستقبلية. من المحتمل أن تنظر ميتيل إلى هذا المنظر وكانت ستقول “البشر مذهلون! ”
ومع ذلك كانت هذه الخطة كلها سيئة!
“يبدو أن جيش ملك الشياطين يمكنه إحداث تغييرات حتى في قواعد الطبيعة!”
“أريدكي أن تخرجي من هنا بهدوء ، إتنا. لا أحد هنا يمكنه تحديد طاقتك السحرية. “
“كانت الظروف اللازمة لتسريع ذلك تكفى. حاليا ، المشكلة التي نواجهها الآن هي حقيقة أن المدينة هي هدف جذاب للغاية! “
“كم تعرف عني!”
كانت جديرة بالثقة لدرجة جعلته يكاد يرغب في الوقوع في حبها. بعد أن سمع ميتيل تخرج ردا نشطا ، أنهى المكالمة. مرة أخرى ، وحول أرتبى نظرته نحو ساحة المعركة.
كان مهرجان فراتي. هذا خاصًا بشكل مفرط. أدى هذا إلى تجمع عدد كبير من البشر في هذا الموقع وبدوره ، اجتذب أيضًا الكثير من وحوش البحر إلى فراتي.. ثم استخدم جنس الشيطان لعنات مختلفة لتضخيم كمية المانا داخل فراتي. وجميع هذه العوامل تسببت في الموجة المجنونة.
كانت هناك فرصة أن لعناتهم قد امتدت إلى المحيط!
لو كان مثل أي إنسان آخر ، لقال: “أيتها العاهرة! أنت شيطان! “
‘لقد كانت خطة واحدة تسببت في أثرين. رائع. لقد كانت خطة ممتازة ، أيها الوغد ملك الشياطين! القرف….’
“كل من سمعك تطحنى أسنانك عندما خرجت الاداه يمكن أن يصل إلى نفس النتيجة.”
وعرفت أنها كانت تتمنى المستحيل.
أكثر ما كان يستحوذ على تروس أرتبى هو حقيقة أنه لم يكن بإمكانه منع هذا الموقف حتى لو كان قد عرف عن هذا مسبقًا. كان لدى أرتبى القدرة على تشابك التعويذة السحرية لكنه لم يكن قادرًا على إلغاء التعويذة السحرية.
“هذا كل الشكر لي!”
كان أرتبى بحزم تحت مفهوم خاطئ. كان يعتقد أن الخطة هي جعل البشر يقاتلون بعضهم البعض. كان يعتقد أنها حيلة لإحداث ارتباك داخل دياز.
خطأ!
إذا لم يتباهى أرتبى بسلطته في وقت سابق ، لما استمع اللورد إلى كلماته. ومع ذلك أظهر أرتبى قدرته الساحقة وقيادته في إعادة بناء دار المزاد ، لذا فإن كلماته جعلت اللورد يتحرك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لا يهم ما هي الطريقة التي تم استخدامها لتعجيل هذا الحدث. كان الهدف هو تفعيل اللعنات. يجب أن تنفجر كمية المانا داخل فراتي. إلى الأعلى. حتى الوحش الجشع الذي كان يسير في المكسرات الآن أصبح عنصرًا جيدًا جدًا في إحداث الموجة المجنونة.
موجة مجنونة.
لو كان مثل أي إنسان آخر ، لقال: “أيتها العاهرة! أنت شيطان! “
لقد بذل قصارى جهده ومع ذلك شعر وكأنه لعب من قبل ملك الشياطين. كان شعورا قذرا. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بطعم الهزيمة. لم يشعر بذلك منذ أن تم اختياره ليكون البطل في هذه الحياة المتجسدة.
كان هناك سبب لماذا كان مهرجان فراتي. يُعقد دائمًا في وقت مبكر من الصيف. كان هناك سبب يمنع السفن من عبور المحيطات خلال فصلي الخريف والشتاء. بصفتها تاجرًا كان جزءًا من جمعية تجارية لم يكن من المستحيل أن تعرف عنه.
“كيااااااااااااااااااااااهه!”
ترددت إتنا للحظة وجيزة. و بالكاد نجحت في انتقاء كلمة يمكنها نقلها إليه.
“اخرجوا من هنا ، الشياطين القذرين! اخرجوا!”
كان أرتبى بحزم تحت مفهوم خاطئ. كان يعتقد أن الخطة هي جعل البشر يقاتلون بعضهم البعض. كان يعتقد أنها حيلة لإحداث ارتباك داخل دياز.
“لن تكونوا قادرًا أبدًا على التغاضي عن قوة البشر مرة أخرى!”
“أنتم شياطين قذرة! تجرؤ على غزو الأرض البشرية! “
“محيط.”
“لن تكونوا قادرًا أبدًا على التغاضي عن قوة البشر مرة أخرى!”
ومع ذلك فقد أعجبت بهذا الإنسان على الرغم من أنه كان أول لقاء بينهما. وقد فوجئت بعمقه في روحها. حيث ترك هذا الإنسان وراءه علامة في روحها. وهذا هو السبب في أنها لم ترغب في رؤيه أرتبى يتأذى.
بينما كان يخرج كلمات قاسية لا تليق بالبطل ، انضم أرتبى إلى المعركة بين الشياطين والبشر!
تجمع البشر هنا ولم يدركوا أن كارثة أكبر كانت على وشك ضربهم في المستقبل القريب. هذا هو السبب في أن كل واحد منهم كان ينفخ بطانة واحدة في المحاولة ليبدو رائعا. ثم بدأوا القتال مع الشياطين. الدماء والدموع يسفكها الشجعان. من المحتمل أن يكون علفًا لحكاية بطولية مستقبلية. من المحتمل أن تنظر ميتيل إلى هذا المنظر وكانت ستقول “البشر مذهلون! ”
كانت جديرة بالثقة لدرجة جعلته يكاد يرغب في الوقوع في حبها. بعد أن سمع ميتيل تخرج ردا نشطا ، أنهى المكالمة. مرة أخرى ، وحول أرتبى نظرته نحو ساحة المعركة.
ومع ذلك فقد قام أرتبى بالفعل بتوسيع نطاق حواسه ويمكنه أن يشعر من المحيط بالاهتزاز والارتعاش. ويمكن أن يشعر بوحوش البحر تتدفق نحوهم. لم يكن يهتم بحكاية البطل القذرة. على هذا المعدل ، ستقابل فراتي نهايتها. وكان هناك احتمال أن تسقط دياز!
“الحواجز؟ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم .. “
“على عجل ايها اللورد!”
“كانت الظروف اللازمة لتسريع ذلك تكفى. حاليا ، المشكلة التي نواجهها الآن هي حقيقة أن المدينة هي هدف جذاب للغاية! “
“لكن هذا المكان ••••••.”
“أيضا••••••.”
“سأوقفهم مع رفاقي!”
“كانت الظروف اللازمة لتسريع ذلك تكفى. حاليا ، المشكلة التي نواجهها الآن هي حقيقة أن المدينة هي هدف جذاب للغاية! “
عند هذه النقطة كان لدى ميسيناي فهم كامل للوضع.
“كوووهك •••••• مفهوم!”
إذا لم يتباهى أرتبى بسلطته في وقت سابق ، لما استمع اللورد إلى كلماته. ومع ذلك أظهر أرتبى قدرته الساحقة وقيادته في إعادة بناء دار المزاد ، لذا فإن كلماته جعلت اللورد يتحرك.
‘لقد كانت خطة واحدة تسببت في أثرين. رائع. لقد كانت خطة ممتازة ، أيها الوغد ملك الشياطين! القرف….’
على الرغم من هذه الحقيقة كان سيفعل ذلك من أجلها …! لماذا ا! استمر ارتباكها في التزايد وكان من الصعب عليها التفكير بشكل مستقيم. كانت إتنا قريبه من البكاء.
“من فضلك اعتني بهذا المكان!”
أرتبي هل كنت تعلم أن هذا سيحدث؟ “
موجة مجنونة.
“دعه لنا!”
“الشياطين قادمون. على عجل ، إتنا “.
أومأ اللورد مرة واحدة نحو أرتبى وجمع فرسانه بسرعة قبل مغادرته دار المزاد. ارتبى تنهد الصعداء. لحسن الحظ لم يكن تحذير إتنا قد فات الأوان. قد يكونون قادرين على تجنب أسوأ سيناريو.
“أنت••••••!؟“
جاءت الكلمة من الحقل الأيسر لكن أرتبى فجأة كان لديه فكرة. أدار رأسه بسرعة لكن إتنا رحلت بالفعل. كان هذا التلميح مباشرًا وملائمًا للوضع الحالي ، لذلك لم يجد صعوبة في تمييز المعنى الكامن وراءه.
“الشيء الوحيد المتبقي هو ••••••”.
“لكنني كنت قادرًا على تحقيق شيء صعب جدًا تحقيقه؟“
مد يديه عندما قام بتفعيل سلاسل المانا الخاصة به. وتنفس الصعداء.
“الشياطين قادمون. على عجل ، إتنا “.
حقيقة أنه كان قادرًا على تحريف اللعنة كانت رائعة. بفضل جهوده ، خرج عشرات من الشياطين من عقولهم وهم يندفعون. ومع ذلك إذا كان يعرف أن الموجة المجنونة كانت تنتظره في المستقبل القريب ، لما كان سيلوي اللعنة بهذه الطريقة!
“لا يجب أن نضيع وقتنا في ذلك! علينا مواجهة الشياطين! “
“ماذا ستفعل يا زبون؟ هناك الكثير من الشياطين هنا قريبة من المستوى 200 “.
“انها صفقة!”
“هل ستساعدينا؟“
‘لقد كانت خطة واحدة تسببت في أثرين. رائع. لقد كانت خطة ممتازة ، أيها الوغد ملك الشياطين! القرف….’
“نعم وأنا لست أنا فقط. يقوم التجار الآخرون بعمل الاستعدادات للقيام بنفس الشيء. يبدو أننا سنعيش بطريقة ما بعد ذلك ولكن … زبون. “
“ماذا عن الحراس داخل المدينة!”
كان ينبغي أن تعيش هذه المرأة فترة لا بأس بها من السنين لكنها كانت خائفة من الكثير من الأشياء. إذا كانت مثل ميتيل و سيينا ، لكان بإمكانها فقط أن تضرب رأسها. لسوء الحظ كان ذلك مستحيلاً لأنه كان لا يزال صغيرا جدًا.
“أريدك أن تفكر في الأشخاص والقطع الأثرية التي تم جمعها لمهرجان فراتي. ثم هناك لعنة وضعت هنا. كانت هذه خطتهم من البداية! “
أدرك البشر أنهم سقطوا أيضًا فريسة ساقطة لمخطط جيش ملك الشياطين. لقد أدركوا هذه الحقيقة بشكل غامض. بالطبع لم يكن لديهم فكرة عن أن أرتبى قد كسر الخطة وغيرها. لحسن الحظ كانوا مدركين جيدًا لحقيقة أن جيش ملك الشياطين كان سيخربهم لو لم يعودوا إلى رشدهم.
بدلاً من ذلك أمسك بيد ميسيناي بثبات مرة أخرى أثناء تحدثه.
لقد بذل قصارى جهده ومع ذلك شعر وكأنه لعب من قبل ملك الشياطين. كان شعورا قذرا. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بطعم الهزيمة. لم يشعر بذلك منذ أن تم اختياره ليكون البطل في هذه الحياة المتجسدة.
وعرفت أنها كانت تتمنى المستحيل.
“لا تقلقي. سوف تأتي ميتيل لنا بطريقة أو بأخرى. “
“أليس من المفترض أن تطمئنني بقولك ،” سأكتشف الأمور بطريقة أو بأخرى! ” كان سيجعلني أسقط لك بالتأكيد! “
“على عجل ايها اللورد!”
“هل ستشاركين؟ إذا ساعدتني ، سيكون ذلك مطمئنا “.
“وماذا سأستفيد من إغواءك ، أجوما؟“
كان هناك سبب لماذا كان مهرجان فراتي. يُعقد دائمًا في وقت مبكر من الصيف. كان هناك سبب يمنع السفن من عبور المحيطات خلال فصلي الخريف والشتاء. بصفتها تاجرًا كان جزءًا من جمعية تجارية لم يكن من المستحيل أن تعرف عنه.
استنشق أرتبى وهو يرفع جهاز الاتصال. كان لديه واحدًا ربطه بحزب سيلبينون وكان لديه واحدًا سمح له بالتواصل مع ميسيناي. بالطبع ، قام بالاستعدادات في حالة انفصال حزبه. لقد اشترى جهاز اتصال حتى يتمكن من الاتصال بـ ميتيل.
حقيقة أنه كان قادرًا على تحريف اللعنة كانت رائعة. بفضل جهوده ، خرج عشرات من الشياطين من عقولهم وهم يندفعون. ومع ذلك إذا كان يعرف أن الموجة المجنونة كانت تنتظره في المستقبل القريب ، لما كان سيلوي اللعنة بهذه الطريقة!
“ماذا تقصد المحيط ، الزبون؟“
“ميتيل ، أريدك أن تأتي إلى بيت المزاد بأسرع ما يمكن مع سيينا الآن.”
“أيضا••••••.”
جاءت الكلمة من الحقل الأيسر لكن أرتبى فجأة كان لديه فكرة. أدار رأسه بسرعة لكن إتنا رحلت بالفعل. كان هذا التلميح مباشرًا وملائمًا للوضع الحالي ، لذلك لم يجد صعوبة في تمييز المعنى الكامن وراءه.
]نعم![
“على عجل ايها اللورد!”
“يجب أن ننقل القطع الأثرية إلى بر الأمان ••••••.”
لقد أحب هذا عن ميتيل. لم يكن عليه أن يشرح لها التفاصيل المملّة. يمكنه إنهاء الأمور بمجرد قول كلمة واحدة!
“هل ستشاركين؟ إذا ساعدتني ، سيكون ذلك مطمئنا “.
]سأكون هناك ، أرتبى
