احتفال فراتي الجزء السابع
الفصل 54: احتفال فراتي الجزء السابع
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“ألفان من الذهب“.
من البداية إلى النهاية ، استمر أرتبى في البقاء في مقعده. ابتسم وهو ينظر إلى تعبير ميسيناي ، ثم أمسك بيدها بثبات.
قام بعمل إصلاحات على سجل الربط وقام بتعديل لعنة سيينا. في هذه العملية ، أصبح جيدًا جدًا في تعديل التعاويذ. ولقد تمكن من الوصول إلى قلب الدائرة السحرية ، لذلك بالطبع كان قادرًا على إجراء تغييرات على هذه اللعنة! لما كان من المنطقي لو لم يتمكن من ذلك!
“ألفان وخمسمائة“.
“لدينا 2500 قطعة ذهب. كمرجع كان المالك السابق لهذه التميمة السير باترا. لقد فاز في كل معركة شارك فيها. وتم إعدامه بعد التمرد عندما تبين أن ابن عمه كان متورطًا مع فصيل الأرشيدوق. جعلت قدرة وحظ هذا العنصر صاحبه منتصرًا في المعركة. في نفس الوقت ، لديها لعنة اتهام كاذب فوقها. في أيدي حرفي جيد ، يمكن تحسين أدائها بشكل ساحق! “
“خمسون ألف••••••!؟ إيايييي يييييك ••••••. “
“السيد باترا … سأعبر عن تقديري له بتقديم ثلاثة آلاف قطعة ذهبية“.
لقد ولدت من نار وكانت مسيطرة على كل النار. حُبست روح النار في شيء ما من خلال لعنة ، لذلك لم يكن عليه أن يسأل منها معرفة المشاعر التي كانت تشعر بها الآن. ربما دخلت في هذا المزاد بغرض استعادة هذا البند؟ جعله ذلك يتساءل.
“ثلاثة آلاف وثلاثمائة ذهب“.
تم قلب منزل المزاد مرة أخرى. كان هناك أشخاص وقفوا فجأة من مقاعدهم. حتى أن بعضهم كشفوا أنفسهم عن طريق الخطأ.
تم استخدام جشع الناس كحطب. وتم تسخين المزاد. حيث تم بيع معظم القطع الأثرية والكنوز بمبلغ باهظ الثمن. ودفع الناس عدة آلاف من الذهب لكل عنصر. الحشد ككل كان يذهب للاندفاع.
بالطبع معظم طاقة اللعنة التي كانت تغلي في المدينة كانت “تؤكل”. تم استهلاك الزناد والوقود قبل أن ينفجر. هذا هو السبب في أن اللعنة فقدت طاقتها قبل أن يكون لدى السكان المقيمين في المدينة أي فكرة أن هناك خطأ ما.
في حين أن بعض الناس كانوا مرتبكين إلا أن أولئك الذين كانوا لا يزالون غير قادرين على الخروج تمامًا من اللعنة ما زالوا في حالة مضطربة. كانوا على وشك مهاجمة الناس المضطربين الذين توقفوا في المكان! مرة أخرى ، ملأ الزئير دار المزاد.
تم بيع جميع القطع الأثرية التي كانت منخفضة السعر نسبيًا والمواد السائبة والعناصر المتخصصة دون قصص مثيرة للجدل وراءها خلال اليوم. تلك التي تم طرحها للبيع بالمزاد كانت أغراض باهظة الثمن والتحف التي تحمل قصصًا مشكوكًا فيها.
“الشياطين! إنها الشياطين! لقد داهمتنا الشياطين! “
“التالي هو زوجة ماركيز آر الخاص ………”
“خمسمائة ألف ذهب!”
“حتى لو كنت شابًا ، أعتقد أنك رجل“.
“قلت ستة وثلاثون ألفاً أولاً!”
“سبعمائة ألف ذهب“.
تحدثت بصوت عالٍ عن السؤال ولكن في اللحظة التالية ، أغلقت فمها. كان أرتبى قد ألقى تعويذة على دار المزاد. على وجه الدقة كان “تعويذة تعديل التعويذه” ألقاها باستخدام وحش الجشع و خيوط المانا. لا يزال هناك خطوة أخرى لم تحدث بعد.
كيف يمكن أن يكون الناس متحمسين ويدفعون ثمناً باهظاً لقطعة قماش بسيطة لا تحمل طاقة سحرية؟ حتى لو كان المالك امرأة جميلة فهذا لا يعني أن قطعة قماش ستكتسب نوعًا من الأهمية الخاصة.
اعتقد أرتبى أن البشر كانوا حمقى حقًا وأدار رأسه. وعندما فعل ذلك وجد أن ميسيناي كانت تحدق به باستياء. قرر أرتبى لتقديم عذر.
تساءلت إذا كان عليها أن تهرب من هنا. في هذه المرحلة لم تهتم بسمعتها كتاجر أو شركة اي مكان. بدت مستعدة للبكاء و بالفطرة أمسكت يد أرتبي.
“أنت تعرفين ما يحدث هنا؟“
تم قلب منزل المزاد مرة أخرى. كان هناك أشخاص وقفوا فجأة من مقاعدهم. حتى أن بعضهم كشفوا أنفسهم عن طريق الخطأ.
لم يكن مجرد قمع حركتهم. سيطر الجحيم الذي جاء من مصدر غير معروف على عقلهم وجسدهم بالكامل. تم تفريق الطاقة التي كانت تجعلهم يتصرفون بجنون. كان الأمر كما لو أنهم استيقظوا للتو من النوم. تحولت عيونهم مستديرة عندما نظروا إلى محيطهم.
“حتى لو كنت شابًا ، أعتقد أنك رجل“.
“خمسمائة ألف ذهب!”
كان من الممكن تفقيس البيضة لأنه تم جمع عدد لا يحصى من اللعنات وتداخلها في هذا المكان. فكانت مشغوله بتناول اللعنة والمانا الشريرة التي كانت أمامه مباشرة. و من المحتمل أن تكون قادره على التجسد بشكل كامل عندما يكون قادرًا على أكل كل شيء هنا.
“الأمر ليس كذلك. لم أكن أنظر إليها لأنني أردت شرائها. كنت أشعر بالفضول حيال عملية التفكير وراء الأوغاد الذين يريدون شراء الملابس الداخلية. “
“نعم ، أنا متأكد أنك كنت تفعل ذلك. أنت في سن حيث يجب أن تكون فضوليًا جدًا بشأن هذه الأشياء ، لذلك ليس كما لو أنني لا أفهمها … ومع ذلك يجب عليك الامتناع عن وضع يدك على أعضاء حزبك. لن ينتهي بمزحة “.
انعكست المعلومات الكاملة حول العنصر في عينيه.
“أنا أعرف بالفعل ، أجوما. لا أريدك أن تمزحي حتى حول هذا الموضوع “.
نظرت إتنا إلى آرتبي بعينين مذهلتين عندما قابلت نظراتها. كان لدى أرتبى ابتسامة مؤذيه على وجهه لدرجة أنها أرادت أن تضغط على خده. ومع ذلك فتح أرتبى فمه قبل أن تتمكن من قول أي شيء. لقد قام للتو بتشكيل كلماته دون نطقها ولكن تم توصيل رسالته إليها.
في الوقت الحالي لم يخف أرتبى من ملك الشياطين كثيرا. و انما كان يخشى أن تأتي إتنا أو ميتيل في الليل. كان يشعر بالقلق من الاعتداء عليه بإلقاء جثه عليه. كان يعلم أنه سيكون في النهاية الخاسرة إذا بقي على هذا الموضوع ، لذلك غير أرتبى الموضوع بالقوة.
“على أي حال فإنهم يعرفون بالفعل هوية بعضهم البعض لكنهم لا يترددون في شراء مثل هذه العناصر.”
“سنقوم بتغيير الحد الأدنى للمبلغ الذي يمكنك رفعه إلى 2000 …..”
“•••••• يحدث ذلك فقط في فراتي.. حيث يصبح الجميع متحررين قليلاً من رتبتهم وقوتهم. إذا أصبح الناس مقيدين عندما يدخلون مهرجان فراتي. فستتسبب في تأثير سلبي هائل على اقتصاد دياز. هذا هو السبب في عدم اعتراض أي شخص عندما يعرف أن الملابس الداخلية لزوجة شخص ما يتم تداولها “.
“على أي حال فإنهم يعرفون بالفعل هوية بعضهم البعض لكنهم لا يترددون في شراء مثل هذه العناصر.”
“سبعمائة ألف ذهب“.
“علاوة على ذلك مرت ثلاث سنوات على المهرجان الأخير وقوة العرش ضعيفة أكثر مما كانت في أي وقت مضى. هذا أيضا بعد التمرد … يحمل كل المكونات اللازمة لجعل الأمور أسوأ “
علاوة على ذلك تم وضع ملعقة جيش ملك الشياطين في هذا القدر. كان لديهم توقيت رائع.
شعر أرتبى بالانتفاخ في الغلاف الجوي داخل دار المزاد وتم تنشيط اللعنة ببطء. يمكن أن يشعر أرتبى بذلك من خلال جسده بالكامل حيث بدأت القطع الأثرية الملعونة تتردد في لعنة التنشيط. ترك تنهيدة عميقة. وعندما رأت ميسيناي هذا لا بد وأن لديها سوء فهم طفيف.
“ألفان وخمسمائة“.
“•••••• إذا هل تريد الملابس الداخلية لزوجة ماركيز آر؟“
انعكست المعلومات الكاملة حول العنصر في عينيه.
“لست بحاجة لذلك.”
“من هو إدوارد ميليتين؟“
“إذا كانت ملابس داخلية ، يمكنني أن أعطيك الخاصه بى. و ستكون 1500 قطع ذهبيه “.
“لن أقبلها حتى لو أعطيتني 1500 قطع ذهبيه.”
“حسنا ، يجب علي ..”
“زبون أنت وقح جداً!”
“أنا أفضل من التاجر غير الأخلاقي الذي يحاول بيع ملابسه الداخلية لي مقابل 1500 قطع ذهبيه“.
استمر التوتر داخل منزل المزاد وشعر كما لو أنه سينفجر إذا تم إدخال شرارة واحدة. وفي تلك اللحظة ، تم جلب عربة جديدة. تم وضعها على منصة بيت المزاد.
كانت المرحلة الأولى من التعويذة هي السماح للوحش الطائش بامتصاص اللعنة التي كانت من المفترض أن تنتشر في المدينة باستخدام الدائرة السحرية. ومع ذلك لم تتبدد اللعنة تماما. كانت المرحلة الثانية من خطته هي إرسال طاقة اللعنة المتبقية إلى الشياطين في وضع الاستعداد باستخدام الدائرة السحرية.
نظر أرتبى دون وعي إلى ذلك وأصبح مندهشًا قليلاً مما شاهده.
“العنصر التالي هو … هذا أمر مثير للدهشة! إن السيف الطويل للسيد إدوارد ميليتن هو الذي أنهى التمرد! “
“أنت تعرفين ما يحدث هنا؟“
“كوو-وووووووووووووووووواووه.”
“ماذا!؟“
“لست بحاجة لذلك.”
“السيد ميليتن !؟“
“إلهي.”
تم قلب منزل المزاد مرة أخرى. كان هناك أشخاص وقفوا فجأة من مقاعدهم. حتى أن بعضهم كشفوا أنفسهم عن طريق الخطأ.
“السيد ميليتن !؟“
فوجئ أرتبى بالقطع الأثرية نفسها لكن الناس هنا فوجئوا بوضوح باسم مالك القطعة الأثرية.
]كيااااااااااااااااااااااهك![
“كوو-وووووووووووووووووواووه.”
فسأل ميسيناي سؤال.
“من هو إدوارد ميليتين؟“
ربما كان أبرز ما في المزاد هذا السيف المشتعل. لا يهم إذا كان المرء عبارة عن كونت أو ماركيز أو بارون أو فيكونت. أصبح الجميع متحمسين مع استمرار ارتفاع سعر السيف.
“أنا أعرف بالفعل ، أجوما. لا أريدك أن تمزحي حتى حول هذا الموضوع “.
منذ البداية وحتى نهاية المهمة الثانية ، تقدم كل شيء وفقًا لحساباته.
“ألم تسمع فقط ما قاله؟ هو الذي أنهى التمرد. كان فارسًا يعمل تحت ماركيز مجهول ومع ذلك كان سيفه قادرًا على إطلاق خيوط من الهالة النارية. أحرق السحرة السود والفرسان الذين كانوا تحت فصيل الأرشيدوق. وعندما استولى على الأرشيدوق ، صُدم الجميع! اعتقدوا أن قوة جديدة جعلت حضوره معروفًا. كان من المفترض أنه كان أحد كبار الفرسان بمستوى فوق 250. وتساءلوا كيف ولماذا كان هذا الرجل غير قادر على تمييز نفسه من قبل … “
“ماذا!؟“
“آه. أنا أرى….”
“إثنا عشرة ألف!”
هكذا كان الأمر. أجاب أرتبى دون الكثير من الطاقة حيث أخذت عيناه في السيف الطويل.
كان بيت المزاد في مركز الدائرة السحرية. في عملية إعادة بناء دار المزاد ، استخدم سلاسل خيوط المانا الخاصة به لإجراء تغيير أساسي في الدائرة السحرية!
انعكست المعلومات الكاملة حول العنصر في عينيه.
كانت تعلم أن بيت المزاد قد تم تدميره وإعادة بنائه في ذلك اليوم. ومع ذلك شعرت فقط بموجة التعزيز التي عززت السلامة الهيكلية لبيت المزاد. ولم تشعر بأي أثر آخر لمانا. من الذي يمكن ان يفعل هذا؟ شخص ما قد ألقى تعويذة معقدة خدعت حتى إتنا!
“بحق الجحيم••••••!؟“
]سيف الجنون لهيب العالم السفلى [
تم بيع جميع القطع الأثرية التي كانت منخفضة السعر نسبيًا والمواد السائبة والعناصر المتخصصة دون قصص مثيرة للجدل وراءها خلال اليوم. تلك التي تم طرحها للبيع بالمزاد كانت أغراض باهظة الثمن والتحف التي تحمل قصصًا مشكوكًا فيها.
]ولدت روح النار ميلتيا من بركان في عالم الشياطين. عاشت بحرية لعشرات الآلاف من السنين قبل أن تسجن بقوة بقوة اللعنة. تم دمج ثلاثة أنواع من المعادن المستخرجة من البركان في عالم الشياطين لصنع سيف حيث تم سجنها. يمكن أن يطلق السيف كمية هائلة من النار ويمكن أن يحرق كل ما يقطعه. كسعر لاستخدام هذه القوة ، سيتم استنفاد الطاقة السحرية للمستخدم وفي النهاية ، سيتم حصاد الروح أيضًا. تتحول الروح مرة أخرى إلى السلسلة التي تبقي ميلتيا مسجونة. وهذا بدوره يزيد من قوة الأداة.]
“كان من المفترض أن يكون البشر مقابل البشر. لقد غيرته للتو إلى الشياطين مقابل البشر “.
“بالطبع لم يكن معروفا حتى حصل على هذا السيف ……”
لقد حان الوقت ليحصل على مكافأته.
“هاه؟ هل تعرف شيئا عن ذلك؟ اهت! صحيح! إذا كنت أنت فيجب أن تكون لديك المعلومات المتعلقة بهذا السيف ….. “
“أربعة عشر ألفا!”
“كوو-وووووووووووووووووواووه.”
]سيف الجنون لهيب العالم السفلى [
جعله منظر وصف السيف يشعر بالاشمئزاز. شعر وبالدهشة من ذلك وفي تلك اللحظة ، سمع أنين من مكان قريب.
جاء كل شخص داخل دار المزادات إلى صوابه وهم يقفون. أطلق أرتبى الابتسامة على مهل وهو يشاهد هذا المنظر.
لم يكن عليه أن يستدير ليعرف صاحب الصوت. لم يكن سوى إتنا.
بالطبع معظم طاقة اللعنة التي كانت تغلي في المدينة كانت “تؤكل”. تم استهلاك الزناد والوقود قبل أن ينفجر. هذا هو السبب في أن اللعنة فقدت طاقتها قبل أن يكون لدى السكان المقيمين في المدينة أي فكرة أن هناك خطأ ما.
لقد ولدت من نار وكانت مسيطرة على كل النار. حُبست روح النار في شيء ما من خلال لعنة ، لذلك لم يكن عليه أن يسأل منها معرفة المشاعر التي كانت تشعر بها الآن. ربما دخلت في هذا المزاد بغرض استعادة هذا البند؟ جعله ذلك يتساءل.
ومع ذلك كان ذلك مستحيلاً. كان هذا السيف هو الزناد الذي نشط لعنة جيش ملك الشياطين. كان متأكدا من هذه النقطة.
“كوو-وووهك. كوووواوواووهك “.
“زبون أنت وقح جداً!”
“إتنا ••••••.”
“لا بد لي من شراء ذلك!”
تحدث أرتبى بلا مبالاة باسم إتنا. وسيطر بسرعة على فمه. ما الذي يمكن تحقيقه من خلال الاتصال بها؟ لم تستطع أن تعارض أوامر ملك الشياطين. لم يكن الأمر كما لو أن أرتبى يمكن أن يتقدم في مكانها لقلب اللوحة.
ربما كان أبرز ما في المزاد هذا السيف المشتعل. لا يهم إذا كان المرء عبارة عن كونت أو ماركيز أو بارون أو فيكونت. أصبح الجميع متحمسين مع استمرار ارتفاع سعر السيف.
كان من الممكن تفقيس البيضة لأنه تم جمع عدد لا يحصى من اللعنات وتداخلها في هذا المكان. فكانت مشغوله بتناول اللعنة والمانا الشريرة التي كانت أمامه مباشرة. و من المحتمل أن تكون قادره على التجسد بشكل كامل عندما يكون قادرًا على أكل كل شيء هنا.
“إن سيف النار هذا يحتوي على شجاعة السير إدوارد ميليتن! سنبدأ بسعر 5000 من الذهب! “
“ماذا افعل••••••؟“
“سبعة آلاف ذهب!”
“•••••• إذا هل تريد الملابس الداخلية لزوجة ماركيز آر؟“
تحدثت بصوت عالٍ عن السؤال ولكن في اللحظة التالية ، أغلقت فمها. كان أرتبى قد ألقى تعويذة على دار المزاد. على وجه الدقة كان “تعويذة تعديل التعويذه” ألقاها باستخدام وحش الجشع و خيوط المانا. لا يزال هناك خطوة أخرى لم تحدث بعد.
“ثمانية آلاف من الذهب!”
ربما كان أبرز ما في المزاد هذا السيف المشتعل. لا يهم إذا كان المرء عبارة عن كونت أو ماركيز أو بارون أو فيكونت. أصبح الجميع متحمسين مع استمرار ارتفاع سعر السيف.
جاء كل شخص داخل دار المزادات إلى صوابه وهم يقفون. أطلق أرتبى الابتسامة على مهل وهو يشاهد هذا المنظر.
“لا بد لي من شراء ذلك!”
بمجرد دخولهم فراتي. بدأت اللعنة التي كانت تبني سرا داخل أجسادهم تكشف أسنانها. حيث بدأت اللعنة تتعدى على أجسادهم.
“كوووهك!”
“السير إدوارد ميليتين •••••• أنا متأكد من أنه كان ذلك السيف!”
نظر أرتبى دون وعي إلى ذلك وأصبح مندهشًا قليلاً مما شاهده.
بمجرد دخولهم فراتي. بدأت اللعنة التي كانت تبني سرا داخل أجسادهم تكشف أسنانها. حيث بدأت اللعنة تتعدى على أجسادهم.
كان هناك المشاركون في المزايدة على البنود والأشخاص الذين كانوا يحرسون المزايدين والأشخاص الذين لم يكن لديهم المال للمزايدة. أولئك الذين ليس لديهم نقود لا يمكنهم التحدث ، لذلك كانوا يحترقون بالرغبة. لا يهم من هم. اللعنة أثرت عليهم بطريقة محايدة.
“تسعة آلاف ذهب!”
فوجئ أرتبى بالقطع الأثرية نفسها لكن الناس هنا فوجئوا بوضوح باسم مالك القطعة الأثرية.
“الزبون ، هذا •••••.”
“عشرة آلاف!”
“خمسمائة ألف ذهب!”
“أحد عشر ألفا!”
“إثنا عشرة ألف!”
“سنقوم بتغيير الحد الأدنى للمبلغ الذي يمكنك رفعه إلى 2000 …..”
“أربعة عشر ألفا!”
“هاه. هذا غريب. هذا أيضًا … “.
“ هـ … هذا الصوت !؟“
“••••••وقد بدأ.”
أدرك أرتبى أن الزناد تم سحبه في وقت ما. كان ذلك كما قصد جيش ملك الشياطين. وصلت رغبة البشر في المزاد إلى ذروته مما تسبب في زيادة حدة اللعنة. كانت سميكة بما فيه الكفاية بحيث يمكن رؤيتها بالعينين.
هكذا كان الأمر. أجاب أرتبى دون الكثير من الطاقة حيث أخذت عيناه في السيف الطويل.
ثم تم تنشيط لعنة أخرى وبدأت اللعنات تتراكم. لقد كان شيئًا حتى الساحر من المستوى 200 لن يتمكن من الفرار منه بسهولة. كان الفخ مطوقاً حول رقبة الجميع.
بمجرد دخولهم فراتي. بدأت اللعنة التي كانت تبني سرا داخل أجسادهم تكشف أسنانها. حيث بدأت اللعنة تتعدى على أجسادهم.
ثم بدأ الشياطين المقيمين في الميناء والمدينة الخارجية في التحرك. ركز الجميع على دار المزاد في تلك اللحظة. بعثت الشياطين دون تردد كمية هائلة من الطاقة السحرية لتحريك لعنة أخرى. في لمح وصلت اللعنة إلى ذروتها وغطت المدينة بأكملها!
“كوووهك!”
جعله منظر وصف السيف يشعر بالاشمئزاز. شعر وبالدهشة من ذلك وفي تلك اللحظة ، سمع أنين من مكان قريب.
“لدينا 2500 قطعة ذهب. كمرجع كان المالك السابق لهذه التميمة السير باترا. لقد فاز في كل معركة شارك فيها. وتم إعدامه بعد التمرد عندما تبين أن ابن عمه كان متورطًا مع فصيل الأرشيدوق. جعلت قدرة وحظ هذا العنصر صاحبه منتصرًا في المعركة. في نفس الوقت ، لديها لعنة اتهام كاذب فوقها. في أيدي حرفي جيد ، يمكن تحسين أدائها بشكل ساحق! “
“كيااااااااااااااااااااااهك!”
“قلت ستة وثلاثون ألفاً أولاً!”
لم يكن هناك عودة الى الوراء الآن. المدينة بأكملها ستكون مشبعة باللعنة. شرارة صغيرة جدًا يمكن أن تحرق المدينة على الأرض!
كان أرتبى قد اعترف بها في وقت مبكر. تشكلت الطاقة السحرية على شكل دائرة سحرية. كان كل شيء وكل شخص يتجمع داخل بيت المزاد يستخدم كمكونات. لقد كانت دائرة سحرية اجتاحت المدينة بأكملها!
بصفته مالكها كان بإمكانه رؤيه شكلها بشكل غامض. كان وحش الطمع يأكل طاقة اللعنة التي كانت تملأ بيت المزاد.
ومع ذلك كان ذلك مستحيلاً. كان هذا السيف هو الزناد الذي نشط لعنة جيش ملك الشياطين. كان متأكدا من هذه النقطة.
تم استخدام جشع الناس كحطب. وتم تسخين المزاد. حيث تم بيع معظم القطع الأثرية والكنوز بمبلغ باهظ الثمن. ودفع الناس عدة آلاف من الذهب لكل عنصر. الحشد ككل كان يذهب للاندفاع.
لم يكن هناك عودة الى الوراء الآن. المدينة بأكملها ستكون مشبعة باللعنة. شرارة صغيرة جدًا يمكن أن تحرق المدينة على الأرض!
لا لم يكن مجرد بيت المزاد. ركب الجحيم على طول طاقة اللعنة التي تم جمعها داخل دار المزاد وانتشرت في الدائرة السحرية التي شكلها الشياطين.
“22000!”
“ستة وعشرون ألفا!”
“إلهي.”
“إتنا ••••••.”
كانت ميسيناي تاجر برج محصن. كمتطلب أساسي كان مستواها مرتفعًا لكن فهمها للسحر كان عميقًا أيضًا. بالطبع حتى أنها لم تحدد ما هو الخطأ داخل فراتي. ومع ذلك كانت تدرك جيدًا حقيقة أن الناس كانوا يتصرفون بطريقة غير طبيعية.
“ زبـ… زبون ، هذا … ..”
“•••••• إذا هل تريد الملابس الداخلية لزوجة ماركيز آر؟“
تساءلت إذا كان عليها أن تهرب من هنا. في هذه المرحلة لم تهتم بسمعتها كتاجر أو شركة اي مكان. بدت مستعدة للبكاء و بالفطرة أمسكت يد أرتبي.
كان من الممكن تفقيس البيضة لأنه تم جمع عدد لا يحصى من اللعنات وتداخلها في هذا المكان. فكانت مشغوله بتناول اللعنة والمانا الشريرة التي كانت أمامه مباشرة. و من المحتمل أن تكون قادره على التجسد بشكل كامل عندما يكون قادرًا على أكل كل شيء هنا.
“ثلاثة آلاف وثلاثمائة ذهب“.
من البداية إلى النهاية ، استمر أرتبى في البقاء في مقعده. ابتسم وهو ينظر إلى تعبير ميسيناي ، ثم أمسك بيدها بثبات.
تساءلت إذا كان عليها أن تهرب من هنا. في هذه المرحلة لم تهتم بسمعتها كتاجر أو شركة اي مكان. بدت مستعدة للبكاء و بالفطرة أمسكت يد أرتبي.
“قلت لك أنني سأحميك. لا تقلقي بشأن ذلك “.
فسأل ميسيناي سؤال.
“••••••.”
أغلقت ميسيناي فمها. كانت اليد التي كانت تمسك بيدها يمكن الاعتماد عليها لدرجة أنها نسيت أنها كانت أصغر منها للحظة قصيرة! تصرفت بسخافة لأنها عانت من هجوم مفاجئ من قبل أرتبى. ومع ذلك في تلك اللحظة كان الوضع يقترب من ذروته.
بالطبع معظم طاقة اللعنة التي كانت تغلي في المدينة كانت “تؤكل”. تم استهلاك الزناد والوقود قبل أن ينفجر. هذا هو السبب في أن اللعنة فقدت طاقتها قبل أن يكون لدى السكان المقيمين في المدينة أي فكرة أن هناك خطأ ما.
“ستة وثلاثين ألفا••••••!”
“•••••• يحدث ذلك فقط في فراتي.. حيث يصبح الجميع متحررين قليلاً من رتبتهم وقوتهم. إذا أصبح الناس مقيدين عندما يدخلون مهرجان فراتي. فستتسبب في تأثير سلبي هائل على اقتصاد دياز. هذا هو السبب في عدم اعتراض أي شخص عندما يعرف أن الملابس الداخلية لزوجة شخص ما يتم تداولها “.
“قلت ستة وثلاثون ألفاً أولاً!”
“ليس لدي الكثير من المال. ليس لدي الكثير من المال .. تباً. الكنز أمام العين مباشرة لكنني سأفقده! “
فسأل ميسيناي سؤال.
“ثم ثمانية وثلاثون ……”
“خمسون ألف!”
ثم بدأ الشياطين المقيمين في الميناء والمدينة الخارجية في التحرك. ركز الجميع على دار المزاد في تلك اللحظة. بعثت الشياطين دون تردد كمية هائلة من الطاقة السحرية لتحريك لعنة أخرى. في لمح وصلت اللعنة إلى ذروتها وغطت المدينة بأكملها!
“خمسون ألف••••••!؟ إيايييي يييييك ••••••. “
علاوة على ذلك تم وضع ملعقة جيش ملك الشياطين في هذا القدر. كان لديهم توقيت رائع.
“ليس لدي الكثير من المال. ليس لدي الكثير من المال .. تباً. الكنز أمام العين مباشرة لكنني سأفقده! “
“تسعة آلاف ذهب!”
“آه. أنا أرى….”
“إذا لم أستطع حل هذا بالمال …”
“قلت لك أنني سأحميك. لا تقلقي بشأن ذلك “.
“إن سيف النار هذا يحتوي على شجاعة السير إدوارد ميليتن! سنبدأ بسعر 5000 من الذهب! “
“أتجروء!؟“
كان من الطبيعي جدًا أن تضيء الشرارة. شخص ما كان عليه فقط أن يفك سيفه أو يهتف تعويذة سحرية وهذا سيحفز الدائرة السحرية حتى الاكتمال.
“••••••.”
]سيف الجنون لهيب العالم السفلى [
ستنتشر اللعنة نحو المدينة وإذا سارت الأمور على ما يرام فقد تنتشر إلى جميع أنحاء البلاد. ويمكن أن تنتشر حتى عبر الحدود لحرق كل شيء. كانت استراتيجية نظيفة وجريئة لم يتم رؤيتها حتى في القصص أو الأساطير.
كان أرتبى قد اعترف بها في وقت مبكر. تشكلت الطاقة السحرية على شكل دائرة سحرية. كان كل شيء وكل شخص يتجمع داخل بيت المزاد يستخدم كمكونات. لقد كانت دائرة سحرية اجتاحت المدينة بأكملها!
ابتسم أرتبى وهو يغمس في نفسه.
يبدو أن الملك الشيطان بذل بالفعل جهدًا في هذه الخطة. إذا تصرف بهذه الطريقة في الحياة السابقة ، لما مات أرتبى!
“الشياطين! إنه جنس الشيطان! ظهرت الشياطين من جميع أنحاء المدينة وهم يندفعون إلى دار المزاد! “
“هذا هو انتقامي ، أيها الوغد اللعين“.
نظرت إتنا إلى آرتبي بعينين مذهلتين عندما قابلت نظراتها. كان لدى أرتبى ابتسامة مؤذيه على وجهه لدرجة أنها أرادت أن تضغط على خده. ومع ذلك فتح أرتبى فمه قبل أن تتمكن من قول أي شيء. لقد قام للتو بتشكيل كلماته دون نطقها ولكن تم توصيل رسالته إليها.
ابتسم أرتبى وهو يغمس في نفسه.
حدث ذلك في تلك اللحظة. شعر كما لو أن الدم كان على وشك أن يسفك داخل بيت المزاد عندما دوي صوت هدير.
]كوو– هاااااااااااااااااااااااااااااا![
[موااااااااااااااااااااااهه![
“كوو– وواواووه –ووك!”
“كوووهك !؟“
“بحق الجحيم••••••!؟“
[موااااااااااااااااااااااهه![
كان النبلاء وفرسانهم على وشك مواجهة بعضهم البعض لسيف جنون اللهب. ومع ذلك سقطوا جميعًا على الأرض في نفس الوقت.
“السيد باترا … سأعبر عن تقديري له بتقديم ثلاثة آلاف قطعة ذهبية“.
“نعم ، أنا متأكد أنك كنت تفعل ذلك. أنت في سن حيث يجب أن تكون فضوليًا جدًا بشأن هذه الأشياء ، لذلك ليس كما لو أنني لا أفهمها … ومع ذلك يجب عليك الامتناع عن وضع يدك على أعضاء حزبك. لن ينتهي بمزحة “.
لم يكن مجرد قمع حركتهم. سيطر الجحيم الذي جاء من مصدر غير معروف على عقلهم وجسدهم بالكامل. تم تفريق الطاقة التي كانت تجعلهم يتصرفون بجنون. كان الأمر كما لو أنهم استيقظوا للتو من النوم. تحولت عيونهم مستديرة عندما نظروا إلى محيطهم.
“ماذا افعل••••••؟“
من البداية إلى النهاية ، استمر أرتبى في البقاء في مقعده. ابتسم وهو ينظر إلى تعبير ميسيناي ، ثم أمسك بيدها بثبات.
“م … يا إلهي. توماس ، أريدك أن تضع سيفك بعيدًا! من المفترض أن نقاتل بالمال لكنك تحاول التباهي بمهاراتك القتالية. هذا ليس عملًا يناسب أحد النبلاء! “
“••••••.”
“ومع ذلك فخامته …. أعطى فخامته الأمر … مممم؟ بحق الجحيم؟“
“العنصر التالي هو … هذا أمر مثير للدهشة! إن السيف الطويل للسيد إدوارد ميليتن هو الذي أنهى التمرد! “
“كوو– وواواووه –ووك!”
“موت!”
كان هناك المشاركون في المزايدة على البنود والأشخاص الذين كانوا يحرسون المزايدين والأشخاص الذين لم يكن لديهم المال للمزايدة. أولئك الذين ليس لديهم نقود لا يمكنهم التحدث ، لذلك كانوا يحترقون بالرغبة. لا يهم من هم. اللعنة أثرت عليهم بطريقة محايدة.
“كوووهك !؟“
كانت ميسيناي تاجر برج محصن. كمتطلب أساسي كان مستواها مرتفعًا لكن فهمها للسحر كان عميقًا أيضًا. بالطبع حتى أنها لم تحدد ما هو الخطأ داخل فراتي. ومع ذلك كانت تدرك جيدًا حقيقة أن الناس كانوا يتصرفون بطريقة غير طبيعية.
في حين أن بعض الناس كانوا مرتبكين إلا أن أولئك الذين كانوا لا يزالون غير قادرين على الخروج تمامًا من اللعنة ما زالوا في حالة مضطربة. كانوا على وشك مهاجمة الناس المضطربين الذين توقفوا في المكان! مرة أخرى ، ملأ الزئير دار المزاد.
ثم بدأ الشياطين المقيمين في الميناء والمدينة الخارجية في التحرك. ركز الجميع على دار المزاد في تلك اللحظة. بعثت الشياطين دون تردد كمية هائلة من الطاقة السحرية لتحريك لعنة أخرى. في لمح وصلت اللعنة إلى ذروتها وغطت المدينة بأكملها!
[ميي – اوه –اووه-ااااااااااااااااااااااههه![
“إذا لم أستطع حل هذا بالمال …”
لا لم يكن مجرد بيت المزاد. ركب الجحيم على طول طاقة اللعنة التي تم جمعها داخل دار المزاد وانتشرت في الدائرة السحرية التي شكلها الشياطين.
“كوووهك !؟“
بالطبع معظم طاقة اللعنة التي كانت تغلي في المدينة كانت “تؤكل”. تم استهلاك الزناد والوقود قبل أن ينفجر. هذا هو السبب في أن اللعنة فقدت طاقتها قبل أن يكون لدى السكان المقيمين في المدينة أي فكرة أن هناك خطأ ما.
“خمسون ألف!”
“من هو إدوارد ميليتين؟“
“مـ … ما هذا بحق الجحيم …؟“
“ألم تسمع فقط ما قاله؟ هو الذي أنهى التمرد. كان فارسًا يعمل تحت ماركيز مجهول ومع ذلك كان سيفه قادرًا على إطلاق خيوط من الهالة النارية. أحرق السحرة السود والفرسان الذين كانوا تحت فصيل الأرشيدوق. وعندما استولى على الأرشيدوق ، صُدم الجميع! اعتقدوا أن قوة جديدة جعلت حضوره معروفًا. كان من المفترض أنه كان أحد كبار الفرسان بمستوى فوق 250. وتساءلوا كيف ولماذا كان هذا الرجل غير قادر على تمييز نفسه من قبل … “
فوجئ أرتبى بالقطع الأثرية نفسها لكن الناس هنا فوجئوا بوضوح باسم مالك القطعة الأثرية.
بصفتها ملك سماوي رابع لجيش ملك الشياطين كان على إتنا تلميع حواسها على مدى عدد لا يحصى من السنوات. هذا هو السبب في أنها كانت أول من أدرك أن هناك خطأ ما. وحركت عينيها.
“أنا أفضل من التاجر غير الأخلاقي الذي يحاول بيع ملابسه الداخلية لي مقابل 1500 قطع ذهبيه“.
كانت تعلم أن بيت المزاد قد تم تدميره وإعادة بنائه في ذلك اليوم. ومع ذلك شعرت فقط بموجة التعزيز التي عززت السلامة الهيكلية لبيت المزاد. ولم تشعر بأي أثر آخر لمانا. من الذي يمكن ان يفعل هذا؟ شخص ما قد ألقى تعويذة معقدة خدعت حتى إتنا!
“مـ … ما هذا بحق الجحيم …؟“
“•••••• إذا هل تريد الملابس الداخلية لزوجة ماركيز آر؟“
“لا ، الجاني الوحيد الذي كان يمكن أن ينجح في ذلك كان أرتبى …..”
“نعم ، أنا متأكد أنك كنت تفعل ذلك. أنت في سن حيث يجب أن تكون فضوليًا جدًا بشأن هذه الأشياء ، لذلك ليس كما لو أنني لا أفهمها … ومع ذلك يجب عليك الامتناع عن وضع يدك على أعضاء حزبك. لن ينتهي بمزحة “.
نظرت إتنا إلى آرتبي بعينين مذهلتين عندما قابلت نظراتها. كان لدى أرتبى ابتسامة مؤذيه على وجهه لدرجة أنها أرادت أن تضغط على خده. ومع ذلك فتح أرتبى فمه قبل أن تتمكن من قول أي شيء. لقد قام للتو بتشكيل كلماته دون نطقها ولكن تم توصيل رسالته إليها.
شعر أرتبى بالانتفاخ في الغلاف الجوي داخل دار المزاد وتم تنشيط اللعنة ببطء. يمكن أن يشعر أرتبى بذلك من خلال جسده بالكامل حيث بدأت القطع الأثرية الملعونة تتردد في لعنة التنشيط. ترك تنهيدة عميقة. وعندما رأت ميسيناي هذا لا بد وأن لديها سوء فهم طفيف.
“سأعيدها لكي“.
]ميي – ااااااااااااااااااااااههنغ![
“الشياطين! إنها الشياطين! لقد داهمتنا الشياطين! “
“تعيد ما …..”
“إثنا عشرة ألف!”
تحدثت بصوت عالٍ عن السؤال ولكن في اللحظة التالية ، أغلقت فمها. كان أرتبى قد ألقى تعويذة على دار المزاد. على وجه الدقة كان “تعويذة تعديل التعويذه” ألقاها باستخدام وحش الجشع و خيوط المانا. لا يزال هناك خطوة أخرى لم تحدث بعد.
لم يكن عليه أن يستدير ليعرف صاحب الصوت. لم يكن سوى إتنا.
تساءلت إذا كان عليها أن تهرب من هنا. في هذه المرحلة لم تهتم بسمعتها كتاجر أو شركة اي مكان. بدت مستعدة للبكاء و بالفطرة أمسكت يد أرتبي.
]كيااااااااااااااااااااااهك![
“على أي حال فإنهم يعرفون بالفعل هوية بعضهم البعض لكنهم لا يترددون في شراء مثل هذه العناصر.”
]كوو– هاااااااااااااااااااااااااااااا![
“هاه. هذا غريب. هذا أيضًا … “.
جاء كل شخص داخل دار المزادات إلى صوابه وهم يقفون. أطلق أرتبى الابتسامة على مهل وهو يشاهد هذا المنظر.
“ هـ … هذا الصوت !؟“
“إتنا ••••••.”
“م … يا إلهي. توماس ، أريدك أن تضع سيفك بعيدًا! من المفترض أن نقاتل بالمال لكنك تحاول التباهي بمهاراتك القتالية. هذا ليس عملًا يناسب أحد النبلاء! “
كانت المرحلة الأولى من التعويذة هي السماح للوحش الطائش بامتصاص اللعنة التي كانت من المفترض أن تنتشر في المدينة باستخدام الدائرة السحرية. ومع ذلك لم تتبدد اللعنة تماما. كانت المرحلة الثانية من خطته هي إرسال طاقة اللعنة المتبقية إلى الشياطين في وضع الاستعداد باستخدام الدائرة السحرية.
]مبنى المزاد! إنه في بيت المزاد.[
]كو-هههههههههههك! إنها لي! سآخذ ذلك![
كان من الطبيعي جدًا أن تضيء الشرارة. شخص ما كان عليه فقط أن يفك سيفه أو يهتف تعويذة سحرية وهذا سيحفز الدائرة السحرية حتى الاكتمال.
ربما كان أبرز ما في المزاد هذا السيف المشتعل. لا يهم إذا كان المرء عبارة عن كونت أو ماركيز أو بارون أو فيكونت. أصبح الجميع متحمسين مع استمرار ارتفاع سعر السيف.
كل جشع المدينة تركز على دار المزاد. بالطبع ، توجه الشياطين الملعونين دون تردد نحو بيت المزاد.
شعر أرتبى بالانتفاخ في الغلاف الجوي داخل دار المزاد وتم تنشيط اللعنة ببطء. يمكن أن يشعر أرتبى بذلك من خلال جسده بالكامل حيث بدأت القطع الأثرية الملعونة تتردد في لعنة التنشيط. ترك تنهيدة عميقة. وعندما رأت ميسيناي هذا لا بد وأن لديها سوء فهم طفيف.
“لا ، الجاني الوحيد الذي كان يمكن أن ينجح في ذلك كان أرتبى …..”
كان بيت المزاد في مركز الدائرة السحرية. في عملية إعادة بناء دار المزاد ، استخدم سلاسل خيوط المانا الخاصة به لإجراء تغيير أساسي في الدائرة السحرية!
“الشياطين! إنه جنس الشيطان! ظهرت الشياطين من جميع أنحاء المدينة وهم يندفعون إلى دار المزاد! “
“أنت تعرفين ما يحدث هنا؟“
“ثم الحالة الشاذة في أذهاننا منذ لحظة …!”
“الشياطين! إنها الشياطين! لقد داهمتنا الشياطين! “
]ميي – ااااااااااااااااااااااههنغ![
جاء كل شخص داخل دار المزادات إلى صوابه وهم يقفون. أطلق أرتبى الابتسامة على مهل وهو يشاهد هذا المنظر.
قام بعمل إصلاحات على سجل الربط وقام بتعديل لعنة سيينا. في هذه العملية ، أصبح جيدًا جدًا في تعديل التعاويذ. ولقد تمكن من الوصول إلى قلب الدائرة السحرية ، لذلك بالطبع كان قادرًا على إجراء تغييرات على هذه اللعنة! لما كان من المنطقي لو لم يتمكن من ذلك!
ستنتشر اللعنة نحو المدينة وإذا سارت الأمور على ما يرام فقد تنتشر إلى جميع أنحاء البلاد. ويمكن أن تنتشر حتى عبر الحدود لحرق كل شيء. كانت استراتيجية نظيفة وجريئة لم يتم رؤيتها حتى في القصص أو الأساطير.
“الزبون ، هذا •••••.”
“••••••.”
“كان من المفترض أن يكون البشر مقابل البشر. لقد غيرته للتو إلى الشياطين مقابل البشر “.
تحدث أرتبى بطريقة لا مبالية كما ضحك. لم يكن لدى ميسيناي أي فكرة عن مدى قدرته على استخدام مثل هذه الطريقة. كل ما يمكنها فعله هو التحديق به وفمها مفتوح على مصراعيه.
“هاه؟ هل تعرف شيئا عن ذلك؟ اهت! صحيح! إذا كنت أنت فيجب أن تكون لديك المعلومات المتعلقة بهذا السيف ….. “
تحدثت بصوت عالٍ عن السؤال ولكن في اللحظة التالية ، أغلقت فمها. كان أرتبى قد ألقى تعويذة على دار المزاد. على وجه الدقة كان “تعويذة تعديل التعويذه” ألقاها باستخدام وحش الجشع و خيوط المانا. لا يزال هناك خطوة أخرى لم تحدث بعد.
“لقد فتحت عيني على مصراعيها لكنك جعلتني منذهله.”
“أربعة عشر ألفا!”
علاوة على ذلك كان نفس الشيء بالنسبة لاتنا. كانت تمتلك قدرات قريبة من ما يمتلكه ساحر رفيع المستوى لكنها لم تتعامل مع تعويذات صعبة للغاية. ركزت قدرتها على صنع السحر القوي باستخدام النار. بالطبع كان أرتبى مدركًا جيدًا لهذه الحقيقة. لهذا كان قادراً على استخدام مثل هذه الاستراتيجية الجريئة.
قام بعمل إصلاحات على سجل الربط وقام بتعديل لعنة سيينا. في هذه العملية ، أصبح جيدًا جدًا في تعديل التعاويذ. ولقد تمكن من الوصول إلى قلب الدائرة السحرية ، لذلك بالطبع كان قادرًا على إجراء تغييرات على هذه اللعنة! لما كان من المنطقي لو لم يتمكن من ذلك!
كان من المفترض أن تتسبب العناصر الموجودة في دار المزاد في حدوث صراع بين البشر لكن البشر فقدوا تلقائيًا الاهتمام بالعناصر عندما واجهوا احتمال مواجهة الشياطين. بالطبع كانت تلك العناصر …..
]ميي – ااااااااااااااااااااااههنغ
