نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 53

المخرز الذي في الجيب بارز (2)

المخرز الذي في الجيب بارز (2)

أخذ الملك في الاعتبار توسط الأمير الثاني، معترفاً أخيراً بأن البالاهارديين لعبوا دوراً مهماً جداً في المملكة.

“…كن بخير بني، وحظ موفق.”

“سوف أرسل فيلقين من المرتزقة، بدلا من واحد. لن أمنعك أيضاً من قيادة فرسانك إلى الشمال. أنت حر في اختيار معاركك الخاصة. مع ذلك، لن يتم إرسال فرسان هانا أو الجيش المركزي، وهذا قراري الأخير.”

“نعم سيدي.” قال الأمير وهو يركع.

بتلك الكلمات، انتهى الاجتماع. انسحب الملك إلى قاعته، واستدعى الأمير الثاني لحديث خاص.

تم إكمال الاستعدادت للحملة في الوقت المناسب. اتضح أن الملك جعل بعض جنوده النخبة يتنكرون كمرتزقة. كان عليهم التحرك تحت قيادة الكونت إيلين وشمل ذلك أيضاً فرسان ومشاة من الجيش المركزي وكذلك فرسان الهيكل. تم تجنيد ثلاثة آلاف من مرتزقة الثعلب الفضي، المشهورين عبر القارة.

“ماكسميليان، أنت محق. لا يمكن أن يُسمح للبالاهارديين بالسقوط.”

“إنه يحزنني، لكنني مررتُ هذه القضية المخيفة إلى كاهلك. أنت ستقود شمالاً، كما قلت أنك ستفعل. لابد أن يظل الشمال صلباً، وأصوات مثل صوت بيليفيلد لابد أن يتم إسكاتها في قاعاتي. أنت على الطريق الصحيح، وأولئك الذين لا زالوا يخدمون اسم ليونبيرجر سوف يفيضون إليك من أجل قضيتك.”

كان الأمير الثاني متفاجئ من هذا التصريح. قبل فترة مضت، كان والده راغباً فقط في إرسال فيلق واحد من المرتزقة، لكن بعد سماع ابنه يتحدث، كان قد رفع تلك القوة لاثنين.

هز الملك رأسه بحزن عند تلك الكلمات. في تلك اللحظة، بدا أن عمره زاد 10 سنوات.

“أعلم ذلك، أبي. مع ذلك، أشعر أن كرامتك قد تم تلطيخها عبر ذلك الاجتماع، في عيون بعض النبلاء على الأقل.”

———————————————————————————– Ahmed Elgamal

“بني، أنا أتدحرج بالفعل في في مستنقع الدسيسة الموحل الذي يدور حولي باستمرار. ألا تعتقد أنني إذا جرفت المزيد من القذارة إلى الفوضى أنني لا أملك سبباً لفعل ذلك؟” قال الملك، بدت نبرته محرجة. ما فشلت نبرته في توصيله كان تجاهله الطائش التام في اختيار أفعاله.

“مرحباً، أخي.” قال ماكسميليان، كاسراً الصمت الذي امتد بينهم أخيراً.

“أنا….لا أفهم لماذا سيعزز جلالتك الوصمة ضد البالاهارديين وكأنهم سرطان قاسي.” قال ماكسميليان، الأسى بادياً على وجهه. ضحك الملك.

أخذ الملك في الاعتبار توسط الأمير الثاني، معترفاً أخيراً بأن البالاهارديين لعبوا دوراً مهماً جداً في المملكة.

“بيرجوندي لها عيون وآذان في كل مكان. على المرء أن ينافق إذا أراد أن تظل نواياه لغزاً للخصم.” أعلن الملك بهمس. “لو كنت أمرت كل جنودي وتحركنا إلى الشمال، ماذا تعتقد ستكون استجابة الامبراطورية؟ سوف يسخر مونبيلر من امكانية أن يطلب بالاهارد مساعدتي. لا، سوف يعتقد أنني أهدف لغزو أراضيه!”

“نعم سيدي.” قال الأمير وهو يركع.

“إذا….”

بتلك الكلمات، انتهى الاجتماع. انسحب الملك إلى قاعته، واستدعى الأمير الثاني لحديث خاص.

“لا إذا يا فتى! هل تريد أن تقوم العائلة الملكية بتقبيل مؤخرة بالاهارد والغناء له حتى النوم؟ أنت تعلم كيف تصرف أدريان في المأدبة.” استمر الملك والأمير الثاني هكذا لبعض الوقت.

“كدسنا جثثاً خضراء، رافعين جبل! ها!

“ماكسميليان، أنت ابني.”

نشرف ساقطينا أمام جبلنا هذا! ها!

“نعم سيدي.” قال الأمير وهو يركع.

نشرف ساقطينا أمام جبلنا هذا! ها!

“إنه يحزنني، لكنني مررتُ هذه القضية المخيفة إلى كاهلك. أنت ستقود شمالاً، كما قلت أنك ستفعل. لابد أن يظل الشمال صلباً، وأصوات مثل صوت بيليفيلد لابد أن يتم إسكاتها في قاعاتي. أنت على الطريق الصحيح، وأولئك الذين لا زالوا يخدمون اسم ليونبيرجر سوف يفيضون إليك من أجل قضيتك.”

تم إكمال الاستعدادت للحملة في الوقت المناسب. اتضح أن الملك جعل بعض جنوده النخبة يتنكرون كمرتزقة. كان عليهم التحرك تحت قيادة الكونت إيلين وشمل ذلك أيضاً فرسان ومشاة من الجيش المركزي وكذلك فرسان الهيكل. تم تجنيد ثلاثة آلاف من مرتزقة الثعلب الفضي، المشهورين عبر القارة.

“سوف أرى ما يلزم فعله.” أومأ ماكسميليان بكسل.

“لن أسمع شيئا بعد الان!” صاح الملك، صوته لا يحتمل أي معارضة. “مازلتُ أستطيع رؤية ذلك بوضوح….سيوفهم المحطمة، صرخاتهم حيث يتم قطع الحلقات من أصابعهم….دموعهم الدموية وضحكة مونبيلر القاسية تلك….لن أنسى أبداً!”

“لن يكون الأمر سهلاً. لقد أعلن الكونت بالاهارد رسمياً بأنه وصي أدريان، وهو ليس من النوع الذي سيكسر كلمته، خاصة عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل الوصاية والحماية.”

“هاه! إنه لا يعرف الندم، ولا يسعى للتوبة. لا، الخسيس قد نسي خطاياه تماماً! لا أريد التحدث عن هذا بعد الان. اذهب للشمال يا فتى. وكن حذراً من مونبيلر، إنه سيعبث بجهودنا في كل لحظة.”

“نعم أبي، أعلم أن قلعة الشتاء قد تكون تعج بالخونة الذين يسعون لسقوطك.”

“أخي كتب هذا؟” سأل ماكسميليان حيث اتسعت عيونه. لم يكن ليتخيل أخيه كشاعر هاوٍ أبداً، والإعجاب الواضح الذي أبداه الجوال عند الحديث عن الأمير الأول كان مفاجئاً أيضاً. لاحظ إيرهيم كيرينجر هذه الحقيقة أيضاً.

أصبح الجو في الغرفة بارداً، وبشكل حكيم، لم يقل ماكسميليان أي شيء آخر. لم يتم زعزعته بمنظور والده مع ذلك.

انحنى ماكسميليان للملك ورحل، تنهد بحزن بمجرد أن خرج من مجال أذن الملك.

“لا تنس أبداً الخزي الذي جلبه أخيك الأكبر لاسمنا، قبل كل تلك السنوات.”

“ماكسميليان، أنت ابني.”

“لقد كان في الثالثة عشرة فحسب في ذلك الوقت!” تفوه ماكسميليان دفاعاً عن شقيقه.

كان للأغنية طابع عسكري، لم يكن هناك شك.

“ذلك الطفل أخذ يثرثر وكاد يبيع مستقبل مملكتنا للامبراطورية اللعينة!”

انحنى ماكسميليان للملك ورحل، تنهد بحزن بمجرد أن خرج من مجال أذن الملك.

“لكنه…”

عض ماكسميليان شفته للرائحة العفنة التي هاجمت أنفه. ظهر مجموعة من الرجال على مسافة، واقتربوا من الجيش. كانت وحدة من الجوالة.

“لن أسمع شيئا بعد الان!” صاح الملك، صوته لا يحتمل أي معارضة. “مازلتُ أستطيع رؤية ذلك بوضوح….سيوفهم المحطمة، صرخاتهم حيث يتم قطع الحلقات من أصابعهم….دموعهم الدموية وضحكة مونبيلر القاسية تلك….لن أنسى أبداً!”

“إرادتي هي إرادتي، أبي. رجاء تذكر ذلك.”

“…أبي…”

“لقد تلقينا تقارير تفيد بأن قوة عظيمة تتحرك عبر أراضينا، وكنت قلقاً لمعرفة ما إذا كان جيش ملكنا. مع ذلك، بطقس كهذا، تطلب منا فترة حتى نستطيع تتبعك. انحنى الجوال باحترام. “جلالتك، اقتراحي هو أن تترك العربات في الخلف وتسير برجالك إلى الأمان. يمكننا العودة لقطارات الأمتعة هذه بمجرد أن يرتحي هذا الطقس العنيف.”

“عقود من التخطيط، كلها للا شيء. الجهود المشتركة للعديد من الأجيال، مدمرة في لحظة.”

ما سمعه الأمير كان شظايا أغنية. أسرع الرجال من وتيرتهم بإرادتهم الخاصة الآن. أخيراً، أمكن استراق السمع على الأغنية بأكملها وسط هدير العاصفة الثلجية.

تردد ماكسميليان قبل أن يتحدث مجدداً.

تردد الأمير، ثم رأى الحكمة في كلمات تشونج سونج.

“أؤمن أن أخي يتوب من أخطائه في الماضي. إنه يساهم بشكل كبير حقاً في الدفاع عن الشمال.”

“عقود من التخطيط، كلها للا شيء. الجهود المشتركة للعديد من الأجيال، مدمرة في لحظة.”

“هاه! إنه لا يعرف الندم، ولا يسعى للتوبة. لا، الخسيس قد نسي خطاياه تماماً! لا أريد التحدث عن هذا بعد الان. اذهب للشمال يا فتى. وكن حذراً من مونبيلر، إنه سيعبث بجهودنا في كل لحظة.”

فقط أبواق حربنا هي المسموعة، من أجل فجر جديد سنتقدم فيه. ها!

“إرادتي هي إرادتي، أبي. رجاء تذكر ذلك.”

كان للأغنية طابع عسكري، لم يكن هناك شك.

هز الملك رأسه بحزن عند تلك الكلمات. في تلك اللحظة، بدا أن عمره زاد 10 سنوات.

“بيرجوندي لها عيون وآذان في كل مكان. على المرء أن ينافق إذا أراد أن تظل نواياه لغزاً للخصم.” أعلن الملك بهمس. “لو كنت أمرت كل جنودي وتحركنا إلى الشمال، ماذا تعتقد ستكون استجابة الامبراطورية؟ سوف يسخر مونبيلر من امكانية أن يطلب بالاهارد مساعدتي. لا، سوف يعتقد أنني أهدف لغزو أراضيه!”

“…كن بخير بني، وحظ موفق.”

أومأ ماكسميليان لهذا، مدعياً الفهم.

انحنى ماكسميليان للملك ورحل، تنهد بحزن بمجرد أن خرج من مجال أذن الملك.

تبادل ماكسميليان وإيرهيم النظرات. بشكل واضح، هؤلاء الجوالة لم يكونوا الرجال الشماليين الصارمين الذين توقعوا رؤيتهم. رغم غرابتهم، إلا أنهم كانوا جوالة بالتأكيد، حيث قادوا الجيش بأكمله رغم العاصفة والليل المقترب.

***

“اه، أنا أحب هذه الاغنية. إنها ترنيمة معركة الفيلق الثالث، ‘مدينة الشتاء’. إنها ملهمة للغاية.” أخبر قائد الوحدة الأمير بابتسامة. “عندما نغني هذا، نشعر بالدفء والتعافي أكثر، لذا دائماً نغني بصخب أثناء السير.”

تم إكمال الاستعدادت للحملة في الوقت المناسب. اتضح أن الملك جعل بعض جنوده النخبة يتنكرون كمرتزقة. كان عليهم التحرك تحت قيادة الكونت إيلين وشمل ذلك أيضاً فرسان ومشاة من الجيش المركزي وكذلك فرسان الهيكل. تم تجنيد ثلاثة آلاف من مرتزقة الثعلب الفضي، المشهورين عبر القارة.

“ماكسميليان، أنت محق. لا يمكن أن يُسمح للبالاهارديين بالسقوط.”

كان الجنود مستعدين، لكن الامدادات لم تكن. كل يوم تأخرت فيه مسيرته بدا مثل شهر بالنسبة لماكسميليان، وكل أسبوع كسنة. لم يكن هناك نفخ للأبواق أو رفرفة للأعلام مع انطلاق الجيش في الطريق الملكي. لا، تحركوا في صمت لجذب انتباه قليل بقدر الإمكان. كان ماكسميليان محبط من هذه الوتيرة البطيئة وفي النهاية أجبر الجنود إلى مسيرة سريعة، لعدم رغبته في الوصول متأخراً. أخيراً، تم الوصول للمعبر الشمالي، على الرغم من أن عشرة بالمائة من قواته والتي كانت أربعمائة رجل وأربعين عربة تم تركهم في الخلف في المسيرة. فقد بعضهم الوعي بسبب التعب بينما هجر الآخرين المسيرة ببساطة.

“لقد كان في الثالثة عشرة فحسب في ذلك الوقت!” تفوه ماكسميليان دفاعاً عن شقيقه.

اشتكى العديد من الرجال من الطقس البارد جداً. كانوا واقفين يحدقون في الامتداد الشاسع للثلج الأبيض النقي. كافحت العربات عبر الثلوج، وبجانبها سار رجال يرتدون معاطف فروية سميكة. كانت العيون مغلقة بسبب الرياح التي تهب بلا نهاية. عند رؤية تلك العربات، تحرك اثنان من الكشافة من الأمام، راغبين في معرفة من الشجعان الذين سيتحركون في الثلج في عمق الشتاء.

فقط أبواق حربنا هي المسموعة، من أجل فجر جديد سنتقدم فيه. ها!

“لاجئين؟”استشاط ماكسميليان. هؤلاء الرجال قد جائوا من جنوب أراضي بالاهارد. إذا كان الناس يهربون بالفعل، فربما قد أصبحت الأمور أكثر سوءاً من عندما بدأت مسيرة الجنود من العاصمة. مع ذلك، سرعان ما هدأت مخاوفه. بدا أن الكونت بالاهارد قد أصدر أمر طوارئ، رغبة منه في إبعاد العامة تحت رعايته عن الأذى. مع ذلك، مازال تواجد اللائجين أنذره بالخطر، حيث كان يعني أن الكونت يفكر بجدية أن سقوط قلعة الشتاء ممكن. دفع ماكسميليان رجاله أكثر بعد هذا، تاركاً الذين لا يمكنهم تحمل الثلج راقدين على الأرض. لم تكن فقط البرودة هي ما أصابت قلوب رجاله. مقابلتهم لللاجئين بطريقة ما نشرت الخوف من المعركة بين الصفوف.

بتلك الكلمات، انتهى الاجتماع. انسحب الملك إلى قاعته، واستدعى الأمير الثاني لحديث خاص.

مع التحرك نحو الشمال، ازداد عدد اللائجين الذين يسيرون في الاتجاه المعاكس. لم تعد مجرد عائلات مفردة تهرب إلى المناخ الأكثر أمناً. كانت الان قرى بأكملها بمئات من الناس. لم يستطع اللائجين أنفسهم إخبار الأمير بالكثير حيث أنهم اتبعوا أمر بالاهارد والذي تم تنفيذه قسراً بواسطة الجوالة. أصبح ماكسميليان غير صبور حقاً من وتيرة هذه المسيرة. مع ذلك كان عليه تهدئة نفسه، حيث كان عليه المرور عبر عاصفة ثلجية الواحدة تلو الأخرى. علم أنه إذا أمر بسرعة أكبر سيهجر المزيد من الجنود المسيرة. كان داخل إحدى تلك العواصف الثلجية أن أمكن سماع أصوات. أمر الأمير رجاله بالسير في اتجاهها.

كان الأمير الثاني متفاجئ من هذا التصريح. قبل فترة مضت، كان والده راغباً فقط في إرسال فيلق واحد من المرتزقة، لكن بعد سماع ابنه يتحدث، كان قد رفع تلك القوة لاثنين.

“أخضر…مثل دموي….قبل….القمم….تتقدم…”

“…كن بخير بني، وحظ موفق.”

ما سمعه الأمير كان شظايا أغنية. أسرع الرجال من وتيرتهم بإرادتهم الخاصة الآن. أخيراً، أمكن استراق السمع على الأغنية بأكملها وسط هدير العاصفة الثلجية.

في أقسى موسم، نغني أمر الأغاني. ها!

“كدسنا جثثاً خضراء، رافعين جبل! ها!

“لقد تلقينا تقارير تفيد بأن قوة عظيمة تتحرك عبر أراضينا، وكنت قلقاً لمعرفة ما إذا كان جيش ملكنا. مع ذلك، بطقس كهذا، تطلب منا فترة حتى نستطيع تتبعك. انحنى الجوال باحترام. “جلالتك، اقتراحي هو أن تترك العربات في الخلف وتسير برجالك إلى الأمان. يمكننا العودة لقطارات الأمتعة هذه بمجرد أن يرتحي هذا الطقس العنيف.”

تدفقت تيارات دموية منه، كأظافر دموية. ها!

هز الملك رأسه بحزن عند تلك الكلمات. في تلك اللحظة، بدا أن عمره زاد 10 سنوات.

نشرف ساقطينا أمام جبلنا هذا! ها!

“لكنه…”

في أقسى موسم، نغني أمر الأغاني. ها!

أصبح الجو في الغرفة بارداً، وبشكل حكيم، لم يقل ماكسميليان أي شيء آخر. لم يتم زعزعته بمنظور والده مع ذلك.

صامتة هي قمم الجبال الثلجية والجدران الغارقة بالدماء. ها!

“أنا تشونج سونج، قائد السرية الثالثة لجوالة بالاهارد.” قال الضابط. “إنه لشرف أن أرحب بجلالته، الأمير الثاني ماكسميليان!”

فقط أبواق حربنا هي المسموعة، من أجل فجر جديد سنتقدم فيه. ها!

“بني، أنا أتدحرج بالفعل في في مستنقع الدسيسة الموحل الذي يدور حولي باستمرار. ألا تعتقد أنني إذا جرفت المزيد من القذارة إلى الفوضى أنني لا أملك سبباً لفعل ذلك؟” قال الملك، بدت نبرته محرجة. ما فشلت نبرته في توصيله كان تجاهله الطائش التام في اختيار أفعاله.

كان للأغنية طابع عسكري، لم يكن هناك شك.

تردد الأمير، ثم رأى الحكمة في كلمات تشونج سونج.

“هل هؤلاء جنود بالاهارد؟” سأل ماكسميليان أحد كشافته. سرعان ما حصل على الجواب عندما ظهر فارس. جندي مشاة يمشي بخطوات ثقيلة. أمر الأمير جيشه بالتوقف حيث عرف الرجل نفسه.

“مرحباً، أخي.” قال ماكسميليان، كاسراً الصمت الذي امتد بينهم أخيراً.

“أنا تشونج سونج، قائد السرية الثالثة لجوالة بالاهارد.” قال الضابط. “إنه لشرف أن أرحب بجلالته، الأمير الثاني ماكسميليان!”

“كانت هناك عاصفة هائجة كهذه عندما جاء الأمير الأول.” قال تشونج سونج، تعبيراته غريبة. مرة أخرى، كان ماكسميليان متفاجئ. كان هذا الرجل معجب بالامير الاول بشكل واضح.

استمر تشونج سونج.

استمر تشونج سونج.

“لقد تلقينا تقارير تفيد بأن قوة عظيمة تتحرك عبر أراضينا، وكنت قلقاً لمعرفة ما إذا كان جيش ملكنا. مع ذلك، بطقس كهذا، تطلب منا فترة حتى نستطيع تتبعك. انحنى الجوال باحترام. “جلالتك، اقتراحي هو أن تترك العربات في الخلف وتسير برجالك إلى الأمان. يمكننا العودة لقطارات الأمتعة هذه بمجرد أن يرتحي هذا الطقس العنيف.”

تردد الأمير، ثم رأى الحكمة في كلمات تشونج سونج.

“جميع الأقسام، تحركوا! خذوا ما تستطيعون حمله، سوف نعود من أجل الأمتعة لاحقا! ابقوا يقظين في هذه العاصفة، لا أريد فقدان أي رجل!”

“جميع الأقسام، تحركوا! خذوا ما تستطيعون حمله، سوف نعود من أجل الأمتعة لاحقا! ابقوا يقظين في هذه العاصفة، لا أريد فقدان أي رجل!”

———————————————————————————– Ahmed Elgamal

سرعان ما تم تنفيذ أوامره بين الصفوف، وبدأت مسيرة مكافحة تحت إرشاد الجوالة، والذين مرة أخرى باشروا بأغاني المعركة.

“هل هؤلاء جنود بالاهارد؟” سأل ماكسميليان أحد كشافته. سرعان ما حصل على الجواب عندما ظهر فارس. جندي مشاة يمشي بخطوات ثقيلة. أمر الأمير جيشه بالتوقف حيث عرف الرجل نفسه.

“هاه، يقولون أن رجال الشماء صامتين وصارمين، غير مباليين بأغنية أبداً. كم كانوا مخطئين.” تحدث نائب قائد فرسان الهيكل، إيرهيم كيرينجر المتنكر كمرتزقة ونقر لسانه.

تردد الأمير، ثم رأى الحكمة في كلمات تشونج سونج.

“اه، أنا أحب هذه الاغنية. إنها ترنيمة معركة الفيلق الثالث، ‘مدينة الشتاء’. إنها ملهمة للغاية.” أخبر قائد الوحدة الأمير بابتسامة. “عندما نغني هذا، نشعر بالدفء والتعافي أكثر، لذا دائماً نغني بصخب أثناء السير.”

“سوف أرسل فيلقين من المرتزقة، بدلا من واحد. لن أمنعك أيضاً من قيادة فرسانك إلى الشمال. أنت حر في اختيار معاركك الخاصة. مع ذلك، لن يتم إرسال فرسان هانا أو الجيش المركزي، وهذا قراري الأخير.”

أومأ ماكسميليان لهذا، مدعياً الفهم.

تم إكمال الاستعدادت للحملة في الوقت المناسب. اتضح أن الملك جعل بعض جنوده النخبة يتنكرون كمرتزقة. كان عليهم التحرك تحت قيادة الكونت إيلين وشمل ذلك أيضاً فرسان ومشاة من الجيش المركزي وكذلك فرسان الهيكل. تم تجنيد ثلاثة آلاف من مرتزقة الثعلب الفضي، المشهورين عبر القارة.

“حسنا، إنها إلى حد ما أغنية صنعت بواسطة الأمير الأول، لكننا أضفنا سطوراً وجعلناها خاصتنا.”

“مرحباً تشونج سونج، ومن هؤلاء الذين معك؟”

“أخي كتب هذا؟” سأل ماكسميليان حيث اتسعت عيونه. لم يكن ليتخيل أخيه كشاعر هاوٍ أبداً، والإعجاب الواضح الذي أبداه الجوال عند الحديث عن الأمير الأول كان مفاجئاً أيضاً. لاحظ إيرهيم كيرينجر هذه الحقيقة أيضاً.

اتسعت العيون. كيف لم يتعرف الأمير على أخيه؟ كان الأمير الثاني مصدوماً بوضوح من أن أخيه الأكبر تغير كثيراً، بينما تصرف الأمير الأول وكأنه لم يرى أخيه أبداً من قبل. بشكل واضح، كان هذا لم شمل أخرق بين الاثنين.

“جلالتك، أخيك قد ألف أغنية أخرى. هل نغنيها؟”

استمر تشونج سونج.

قبل أن يتمكن الأمير من الرد، اندلعت أصوات الجوالة بالأغاني مرة أخرى، مستمتعين بوضوح بكل لحظة منها رغم الطبيعة الخشنة وفقدان القافية التي أظهرتها الترنيمة.

“لقد خرج من العاصفة، حاملاً جندي مصاب على ظهره.” ضحك ماكسميليان بشكل أخرق عند سماع هذا. سرعان ما اندلع صوت غناء الرجل مرة أخرى، وسرعان ما ضجر الأمير من الرجل. بعد بعض الوقت من السير، قل هيجان العاصفة حولهم. قام تشونج سونج بإيقاف الجميع، مشيراً إلى بقعة بعيدة.

تبادل ماكسميليان وإيرهيم النظرات. بشكل واضح، هؤلاء الجوالة لم يكونوا الرجال الشماليين الصارمين الذين توقعوا رؤيتهم. رغم غرابتهم، إلا أنهم كانوا جوالة بالتأكيد، حيث قادوا الجيش بأكمله رغم العاصفة والليل المقترب.

“مرحباً تشونج سونج، ومن هؤلاء الذين معك؟”

“كانت هناك عاصفة هائجة كهذه عندما جاء الأمير الأول.” قال تشونج سونج، تعبيراته غريبة. مرة أخرى، كان ماكسميليان متفاجئ. كان هذا الرجل معجب بالامير الاول بشكل واضح.

“بيرجوندي لها عيون وآذان في كل مكان. على المرء أن ينافق إذا أراد أن تظل نواياه لغزاً للخصم.” أعلن الملك بهمس. “لو كنت أمرت كل جنودي وتحركنا إلى الشمال، ماذا تعتقد ستكون استجابة الامبراطورية؟ سوف يسخر مونبيلر من امكانية أن يطلب بالاهارد مساعدتي. لا، سوف يعتقد أنني أهدف لغزو أراضيه!”

“لقد خرج من العاصفة، حاملاً جندي مصاب على ظهره.” ضحك ماكسميليان بشكل أخرق عند سماع هذا. سرعان ما اندلع صوت غناء الرجل مرة أخرى، وسرعان ما ضجر الأمير من الرجل. بعد بعض الوقت من السير، قل هيجان العاصفة حولهم. قام تشونج سونج بإيقاف الجميع، مشيراً إلى بقعة بعيدة.

“لقد تلقينا تقارير تفيد بأن قوة عظيمة تتحرك عبر أراضينا، وكنت قلقاً لمعرفة ما إذا كان جيش ملكنا. مع ذلك، بطقس كهذا، تطلب منا فترة حتى نستطيع تتبعك. انحنى الجوال باحترام. “جلالتك، اقتراحي هو أن تترك العربات في الخلف وتسير برجالك إلى الأمان. يمكننا العودة لقطارات الأمتعة هذه بمجرد أن يرتحي هذا الطقس العنيف.”

“هناك تقع قلعة الشتاء، حصن المملكة الشمالي.” بدا الجوال مبتهجاً حقاً وهو يقول ذلك، على الرغم من أن المشهد نفسه كان كئيباً للغاية. كانت جثث الاوركس مبعثرة على الساحات الثلجية. كان بعضها مجرد هياكل عظمية، وجثث محجوزة في الثلج عيونها مفتوحة وكأنها تحدق في الجنود المارين.

عض ماكسميليان شفته للرائحة العفنة التي هاجمت أنفه. ظهر مجموعة من الرجال على مسافة، واقتربوا من الجيش. كانت وحدة من الجوالة.

عض ماكسميليان شفته للرائحة العفنة التي هاجمت أنفه. ظهر مجموعة من الرجال على مسافة، واقتربوا من الجيش. كانت وحدة من الجوالة.

اتسعت العيون. كيف لم يتعرف الأمير على أخيه؟ كان الأمير الثاني مصدوماً بوضوح من أن أخيه الأكبر تغير كثيراً، بينما تصرف الأمير الأول وكأنه لم يرى أخيه أبداً من قبل. بشكل واضح، كان هذا لم شمل أخرق بين الاثنين.

“مرحباً تشونج سونج، ومن هؤلاء الذين معك؟”

“كدسنا جثثاً خضراء، رافعين جبل! ها!

اتسعت العيون. كيف لم يتعرف الأمير على أخيه؟ كان الأمير الثاني مصدوماً بوضوح من أن أخيه الأكبر تغير كثيراً، بينما تصرف الأمير الأول وكأنه لم يرى أخيه أبداً من قبل. بشكل واضح، كان هذا لم شمل أخرق بين الاثنين.

“إرادتي هي إرادتي، أبي. رجاء تذكر ذلك.”

“مرحباً، أخي.” قال ماكسميليان، كاسراً الصمت الذي امتد بينهم أخيراً.

أومأ ماكسميليان لهذا، مدعياً الفهم.

———————————————————————————–
Ahmed Elgamal

“بيرجوندي لها عيون وآذان في كل مكان. على المرء أن ينافق إذا أراد أن تظل نواياه لغزاً للخصم.” أعلن الملك بهمس. “لو كنت أمرت كل جنودي وتحركنا إلى الشمال، ماذا تعتقد ستكون استجابة الامبراطورية؟ سوف يسخر مونبيلر من امكانية أن يطلب بالاهارد مساعدتي. لا، سوف يعتقد أنني أهدف لغزو أراضيه!”

في أقسى موسم، نغني أمر الأغاني. ها!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط