نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

God Of Slaughter 157

رحلة ممتعة

رحلة ممتعة

157 – رحلة ممتعة

 

 

 

عندما وصل كارمون والآخرون إلى القارب ، بدأ البحث عن غنائم القراصنة تحت إشراف ليندا. تم اكتشاف الأسلحة والأدوية والمهارات القتالية للرجل البشري واحدًا تلو الآخر ، جنبًا إلى جنب مع مجموعة متنوعة من السكاكين والأدوات وما إلى ذلك ، والتي أثبتت أنها جذابة للغاية لكارمون وجيت وبعض الآخرين.

 

مع العلم أن شي يان لم يكن مهتمًا كثيرًا بالغنائم ، أومأت ليندا برأسها برفق وأشارت إليه بعينيها ، مشيرة إلى أنه لا يحتاج إلى أن يزعج نفسه في الجدال مع أمثال كارمون. لهذا الاقتراح المدروس هز شي يان رأسه ، وابتسم بدلاً من ذلك ، مما يعني أنه لن يضيع الوقت عليهم ، لذلك لم يكن هناك ما يدعوها للقلق.

على سبيل المثال ، تم العثور على اثنين من المهارات القتالية العميقة في جسدي كونغ إر و اللحيه الكبيره ، ناهيك عن الدروع الناعمة الغريبة التي كان يرتديها لين تشانغشياو ، والتي اتضح أنها كنز نادر من رتبة الروح. يمكن للدرع ، على ما هو عليه ، أن يراكم القوة باستمرار لإطلاقه عندما يتعرض صاحبه للهجوم ، ويعمل بمثابة دفاع تلقائي.

رفعت ليندا رأسها ، وكانت عيناها باردتان بشكل لا يمكن اختراقه. قامت بفحص العناصر التي تم جمعها واحدة تلو الأخرى ، وأخذت درع لين اللين لنفسها بالإضافة إلى تخزين بعض الأدوية في حقيبتها ، قبل أن تترك الباقي لكارمون والآخرين. لقد أسعد كارمون وجيت والزملاء الآخرون كثيرًا ، ودون تأخير ، انغمسوا في النهب وانتزعوا كل ما يحلو لهم. في غضون لحظة ، دخل هؤلاء الرجال في جدال محتدم بشأن توزيع العناصر ، حتى أن بعضهم صرخ بكلمات بوجه متورد.

 

تساءل جيت والمحاربون الآخرون على ظهر السفينة جميعًا عن السلوك الخفي لكارمون ، لكنهم جميعًا ظلوا صامتين ، فمن ناحية ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون سيحمون صديقهم بشكل طبيعي ، بينما من ناحية أخرى ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون أحببت ليندا أيضًا أرادت معرفة السر بين شي يان وليند ، لذلك كان كارمون يكتشف الحقيقة المنشودة لأنفسهم.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت السفينة العملاقة تحتوي أيضًا على كمية كبيرة من المتفجرات مكدسة مثل الجبال الصغيرة في الكبائن ؛ لمحة عن هذه الأسلحة القاتلة يمكن أن ترسل قشعريرة أسفل العمود الفقري.

 

 

في هذه اللحظة ، لم يهتم الطاقم على متن الطائرة كثيرًا باجتماعهم القادم على الإطلاق ، باستثناء كارمون ، الذي كان يراقب شي يان سراً طوال الوقت. جعل الوميض الموحي في عيني شي يان قلبه ينبض بيقظة ، وتحول وجهه إلى كآبة. نزل شي يان بلا عيب ، إلى المقصورة.

رفعت ليندا رأسها ، وكانت عيناها باردتان بشكل لا يمكن اختراقه. قامت بفحص العناصر التي تم جمعها واحدة تلو الأخرى ، وأخذت درع لين اللين لنفسها بالإضافة إلى تخزين بعض الأدوية في حقيبتها ، قبل أن تترك الباقي لكارمون والآخرين. لقد أسعد كارمون وجيت والزملاء الآخرون كثيرًا ، ودون تأخير ، انغمسوا في النهب وانتزعوا كل ما يحلو لهم. في غضون لحظة ، دخل هؤلاء الرجال في جدال محتدم بشأن توزيع العناصر ، حتى أن بعضهم صرخ بكلمات بوجه متورد.

تساءل جيت والمحاربون الآخرون على ظهر السفينة جميعًا عن السلوك الخفي لكارمون ، لكنهم جميعًا ظلوا صامتين ، فمن ناحية ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون سيحمون صديقهم بشكل طبيعي ، بينما من ناحية أخرى ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون أحببت ليندا أيضًا أرادت معرفة السر بين شي يان وليند ، لذلك كان كارمون يكتشف الحقيقة المنشودة لأنفسهم.

 

هز كتفيه ، مشى شي يان إلى المقصورة ، مبتسمًا بفخر ، ويتساءل عما ستطلبه ليندا هذه المرة. كانت هذه المرأة حقًا وقحة في السرير ، وترغب في تجربة كل موقف. بالتفكير في هذا ، بدأ دم شي يان يندفع ، وعيناه تتألقان بحماس.

كان هذا بالتأكيد وصمة عار على ليندا. قامت بحياكة حاجبيها ، ولم تستطع إلا أن ترفع صوتها وأمرت ، “اخرسوا ، يا رفاق! ارسم الكثير لتقرير من يجب أن يمتلك الأشياء التي تريدها جميعًا. إذا استمر أي منكم في إحداث ضجة ، فسأسلم الغنائم إلى الطائفة ، وأعدكم بأن لا أحد سيحصل على قطعة واحدة منها! ”

بعد نصف ساعة ، وصل بعض الاصوات المثيرة الغريبة إلى أذنيه.

 

ابتسم شي يان وهو يهز رأسه: “أفضل أن أموت ، بعد كل شيء لم أقدم الكثير من الإسهامات لأستحق الكنوز”. في الواقع في قلبه ما يسمى بـ “الكنوز” لا تستحق اهتمامه على الإطلاق.

تم ترويض الحشد على الفور ، وحتى همسات المناقشة سكتت. مع استقامة ظهرها وثدييها المستديرين ، أومأت ليندا برأسها بشكل مرض. ألقت نظرة غير رسمية على شي يان وسألت ، “ألا تريد اختيار شيء ما؟”

157 – رحلة ممتعة

 

 

“ما علاقته به؟” اندلع كارمون بسخط ، محدقًا بشراسة في شي يان ، “ماذا فعل لمساعدتنا؟ كما أنه ليس واحدًا منا! كيف له الحق في أخذ غنائمنا؟ ”

 

 

 

كان من الطبيعي أن يقوم كارمون بهذا الاحتجاج ، مع الأخذ في الاعتبار مقدار القيمة التي تحملها الغنائم في السفينة ومدى ضعف الانطباع الإيجابي الذي تركه شي يان عليه. سرعان ما وجد هذا الشعور نفسه صدى له في جيت والآخرين ، الذين صرخوا على خلافهم واحدًا تلو الآخر بعد سماع كلمات ليندا.

 

 

 

سقط وجه ليندا الرقيق وسط الأصوات الغاضبة. صرخت قائلة: “لم أكن لأأتي إلى هنا لولا مرافقته! من حقه أن ينال نصيبي عندما أقول له! من سيقف ضدي؟ ” في هذه اللحظة ، وصلت العلاقة بين ليندا وشي يان بالفعل إلى نقطة تشعر فيها ليندا على الفور بالإهانة عندما ألقى كارمون والرجال الآخرون كلمات شي يان غير اللطيفة. في مثل هذه اللحظات ، كانت حريصة على تلقينهم درسًا.

“ما علاقته به؟” اندلع كارمون بسخط ، محدقًا بشراسة في شي يان ، “ماذا فعل لمساعدتنا؟ كما أنه ليس واحدًا منا! كيف له الحق في أخذ غنائمنا؟ ”

 

 

عند رؤية ليندا في حالة من الغضب ، لم يتمكن كارمون وجيت إلا من عض شفتيهما واستمروا في احتجاجهم بصمت من خلال إلقاء نظرة على شي يان القاتلة ، كما لو كان شي يان مجرمهم الرئيسي.

كانت ليندا تنتظره منذ فترة طويلة ، وبمجرد وصول شي يان من الباب ، انطلق وجهها بشكل ساحر ، وبهدوء أغلقت الباب الخشبي من الداخل ، ثم دفعت جسدها الناعم المعطر في ذراعي شي يان ، وعيناها تفيضان بالرغبات الجنسية . بصوتها الرقيق الموحي ابتسمت وقالت ، “دعونا نفعل ذلك اليوم.”

 

من الواضح أن جيت لن يصدق أي كلمة مما قاله شي يان.

ابتسم شي يان وهو يهز رأسه: “أفضل أن أموت ، بعد كل شيء لم أقدم الكثير من الإسهامات لأستحق الكنوز”. في الواقع في قلبه ما يسمى بـ “الكنوز” لا تستحق اهتمامه على الإطلاق.

 

 

مع العلم أن شي يان لم يكن مهتمًا كثيرًا بالغنائم ، أومأت ليندا برأسها برفق وأشارت إليه بعينيها ، مشيرة إلى أنه لا يحتاج إلى أن يزعج نفسه في الجدال مع أمثال كارمون. لهذا الاقتراح المدروس هز شي يان رأسه ، وابتسم بدلاً من ذلك ، مما يعني أنه لن يضيع الوقت عليهم ، لذلك لم يكن هناك ما يدعوها للقلق.

على سبيل المثال ، تم العثور على اثنين من المهارات القتالية العميقة في جسدي كونغ إر و اللحيه الكبيره ، ناهيك عن الدروع الناعمة الغريبة التي كان يرتديها لين تشانغشياو ، والتي اتضح أنها كنز نادر من رتبة الروح. يمكن للدرع ، على ما هو عليه ، أن يراكم القوة باستمرار لإطلاقه عندما يتعرض صاحبه للهجوم ، ويعمل بمثابة دفاع تلقائي.

 

 

“أسرعوا يا رفاق ، سنبحر قريبًا. وعاء القرصان جيد ، لكن العلامات التي تركها بؤبؤ العين كثيرة جدًا. لا يُعرف تلميذ الدم بسمعته الطيبة. لذلك سنترك هذا الوعاء لتجنب المتاعب غير الضرورية “. صرخت ليندا بفارغ الصبر عندما رأت أن كارمون والآخرين لا يزالون ضائعين في قطف الغنائم. أطاع الرفقاء من خلال تسريع وتيرتهم.

عاد شي يان بابتسامة خافتة ، وأحضر الفاكهة واللحوم من السلال إلى فمه ، وهو يأكل ببهجة. واضاف “شكرا”.

 

 

بعد نصف ساعة ، تم التوزيع ، مع حشو جميع العناصر المتبقية في كابينة سفينتهم. في حالة مزاجية عالية ، تحدث الرجال وضحكوا بصوت عالٍ ، وهم يبحرون بسفينتهم في اتجاه جزيرة غروب الشمس.

 

 

لسنوات ، كان كارمون يحب ليندا بلا مقابل ، وفقد قلبه لها من النظرة الأولى في الحفل عندما أصبح تلميذًا ثانويًا لطائفة الآلهة الثلاثة. بعد ذلك ، تخلى كارمون عن العديد من فرص نجاحه خلال السنوات الماضية ، فقط لمتابعة ليندا وخدمتها بكل إخلاص. كما نجح في طرد جميع الخاطبين الآخرين. في أعماق قلبه ، كانت ليندا هي الشخص الوحيد الذي أسرته ، وهو وحده. لن يسمح لأي شخص بوضع إصبعه على ليندا.

لا يزال شي يان يقضي وقته في الاستلقاء على أكوام الصناديق والسلال ، ويمارس المهارات القتالية سراً بنفسه. في بعض الأحيان فقط تجد ليندا جميع أنواع الأعذار لاستدعاء شي يان إلى مقصورتها بين الحين والآخر. في كل مرة تدخل شي يان غرفتها ، كانت تغلق الباب الخشبي من الدرج بعناية ، ثم يقضي الاثنان وقتهما الحميم بأصوات خافتة.

لا يزال شي يان يقضي وقته في الاستلقاء على أكوام الصناديق والسلال ، ويمارس المهارات القتالية سراً بنفسه. في بعض الأحيان فقط تجد ليندا جميع أنواع الأعذار لاستدعاء شي يان إلى مقصورتها بين الحين والآخر. في كل مرة تدخل شي يان غرفتها ، كانت تغلق الباب الخشبي من الدرج بعناية ، ثم يقضي الاثنان وقتهما الحميم بأصوات خافتة.

 

 

لم تترك الأحاسيس الممتعة بعد التذوق الأول في الجماع ليندا أي شهية للطعام ، مما أدى إلى اجترار النشوة والنشوة طوال الوقت. لذلك غالبًا ما كانت تتصل بشي يان إلى مقصورتها ، وتطلب منه إعطائها التجارب المثيرة مرة أخرى ، وفتح أراضيها الغزيرة من قبله.

 

 

 

في كل مرة يخرج فيها شي يان من المقصورة ، كان كارمون وجيت والآخرون يرمونه بنظرات مريبة ، متسائلين عن سبب تطور العلاقة فجأة بين ليندا وشي يان ، متشككًا فيما إذا كان لقاء القراصنة قد أعطاهم سرًا مشتركًا مرتبطًا بعد ذلك. نظرًا لأن ليندا وشي يان تصرفتا بشكل طبيعي أمامهما ، فلن يعتقد أحد أن علاقتهما علاقة جسدية باستثناء كارمون.

 

 

مع العلم أن شي يان لم يكن مهتمًا كثيرًا بالغنائم ، أومأت ليندا برأسها برفق وأشارت إليه بعينيها ، مشيرة إلى أنه لا يحتاج إلى أن يزعج نفسه في الجدال مع أمثال كارمون. لهذا الاقتراح المدروس هز شي يان رأسه ، وابتسم بدلاً من ذلك ، مما يعني أنه لن يضيع الوقت عليهم ، لذلك لم يكن هناك ما يدعوها للقلق.

“ها هو طعامك وماءك.” جاء جيت إلى مكان شي يان ، ووضع ثلاث سلال من الفاكهة واللحوم مع برطمانين من الماء أمام شي يان. قالت جيت وهي تبتسم بنبرة نصف تشكو: “طلبت مني الأخت ليندا على وجه الخصوص أن أحضر لك طعامًا ، وألا أقطع جزءًا منه. لكنك حقًا تأكل طنًا ، أشعر بالقلق إذا كنت ستأكل طعامنا وحدك. كارمون تواجه مشكلة في هذا الأمر ، ولن أجرؤ على إحضار هذا كثيرًا إذا لم تطلب مني الأخت ليندا ذلك. ”

 

 

 

عاد شي يان بابتسامة خافتة ، وأحضر الفاكهة واللحوم من السلال إلى فمه ، وهو يأكل ببهجة. واضاف “شكرا”.

في المقصورة ، كان شي يان وليندا يقضيان لحظة رومانسية بينما يخفضان الضوضاء بوعي ويخففان من حركاتهما. لذلك لم يكن عمل كارمون البوليسي مثمرًا بعد فترة. حياك حاجبيه بإحكام ، واشتد الشك أكثر ، وأصبح وجهه أكثر خطورة. من حيث المبدأ ، كان من المفترض أن تتحدث ليندا مع شي يان ، كما ذهب عذرها ، لكن الصمت المتباين أظهر فقط أن هناك شيئًا مريبًا يحدث خلف ذلك الباب الخشبي.

 

 

“إيه هوه.” ثم جلس جت القرفصاء فجأة ، واقترب من شي يان عن كثب وسأل بصوت خفي منخفض ، “شي يان ، ماذا فعلت في تلك الغرفة؟ هل لديك سر ام ماذا؟ ماذا حدث على الأرض عندما قابلتما القراصنة وحدك؟ ” مع وجه فضولي ، تحدث جيت بجدية إلى حد ما ، دون أن ينسى أن يظل يقظًا. نظر من فوق كتفه للتأكد من عدم وجود أحد في الجوار ، ثم واصل اقتناعه ، “كما تعلم ، أنا موثوق للغاية. لن أقول كلمة للآخرين. لذا فقط دعني أعرف! شي يان ، لدي فضول حقيقي حتى الموت! كن ملاكًا واسمحوا لي أن أعرف فقط! ”

 

 

 

“مجرد قول النكات و … كما تعلم ، بيل وتهدل. ليس هناك سر على الإطلاق “. لم يستطع شي يان المساعدة في الضحك. هز رأسه ، وشعر بالبهجة من رد فعل جيت إذا كان يعرف المواقف التي يتخذونها في كل مرة في السرير.

 

 

ابتسم شي يان وهو يهز رأسه: “أفضل أن أموت ، بعد كل شيء لم أقدم الكثير من الإسهامات لأستحق الكنوز”. في الواقع في قلبه ما يسمى بـ “الكنوز” لا تستحق اهتمامه على الإطلاق.

“بيل وسداود؟” حدق جيت بشدة في شي يان بعيون مفتوحة على نطاق واسع لمدة ثانية ، ثم قال على الفور بلا مبالاة ، “هل تريد إبعادني بعيدًا بمثل هذا العذر الأعرج؟ يتحدث الحب؟ مع الأخت ليندا؟ هاها! هل تعرف حالتها؟ عائلتها مشهورة للغاية حتى في بحار بيتي ، منطقة بحر هنغ لو. ستكون تلميذة مركزية لطائفة الآلهة الثلاثة ، وما زلت تعتقد أنك تستحقها؟ أنت هذياني يا فتى! ”

“ما علاقته به؟” اندلع كارمون بسخط ، محدقًا بشراسة في شي يان ، “ماذا فعل لمساعدتنا؟ كما أنه ليس واحدًا منا! كيف له الحق في أخذ غنائمنا؟ ”

 

 

أجاب شي يان على هذا بابتسامة لا مبالية ولم يقل المزيد من الكلمات.

 

 

 

بعد ذلك فقط ، جاء صوت ليندا من الكابينة مرة أخرى ، واضحًا وباردًا ، مع لمسة من التعاطف كما لو كان أحدهم ينادي خادمًا ، “شي يان ، انزل. لدي أشياء أطلبها منك “.

“ها هو طعامك وماءك.” جاء جيت إلى مكان شي يان ، ووضع ثلاث سلال من الفاكهة واللحوم مع برطمانين من الماء أمام شي يان. قالت جيت وهي تبتسم بنبرة نصف تشكو: “طلبت مني الأخت ليندا على وجه الخصوص أن أحضر لك طعامًا ، وألا أقطع جزءًا منه. لكنك حقًا تأكل طنًا ، أشعر بالقلق إذا كنت ستأكل طعامنا وحدك. كارمون تواجه مشكلة في هذا الأمر ، ولن أجرؤ على إحضار هذا كثيرًا إذا لم تطلب مني الأخت ليندا ذلك. ”

 

 

ابتسم جيت بفخر ، “هاها! يا فتى ، إذا كان بإمكانك حقًا الفواتير والتعامل مع الأخت ليندا ، فكيف تتحدث إليك مثل الملكة؟ أعترف بذلك! حسنًا ، اذهب فقط ، يجب أن يكون للأخت ليندا بعض الأعمال المتعلقة بك. من الأفضل أن تتصرف بنفسك ، لا تنظر إلى الأماكن الخاطئة بعيونك القوية. سوف تتعلم الدرس الخاص بك إذا خرجت من أي وقت مضى عن الحد. هاها! تعرض كارمون للضرب باللون الأزرق والأرجواني في ذلك الوقت ، عندما حاول أن ينظر إلى الأماكن الخطأ. أنت تعرف ما أعنيه. لا تقل إنني لم أحذرك! هاها! ”

 

“مجرد قول النكات و … كما تعلم ، بيل وتهدل. ليس هناك سر على الإطلاق “. لم يستطع شي يان المساعدة في الضحك. هز رأسه ، وشعر بالبهجة من رد فعل جيت إذا كان يعرف المواقف التي يتخذونها في كل مرة في السرير.

من الواضح أن جيت لن يصدق أي كلمة مما قاله شي يان.

أخيرًا هذه المرة ، لم يستطع احتواء الشكوك المتزايدة في قلبه ، وبالتالي حاول معرفة الحقيقة من خلال وضع أذنه على الباب.

 

 

هز كتفيه ، مشى شي يان إلى المقصورة ، مبتسمًا بفخر ، ويتساءل عما ستطلبه ليندا هذه المرة. كانت هذه المرأة حقًا وقحة في السرير ، وترغب في تجربة كل موقف. بالتفكير في هذا ، بدأ دم شي يان يندفع ، وعيناه تتألقان بحماس.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت السفينة العملاقة تحتوي أيضًا على كمية كبيرة من المتفجرات مكدسة مثل الجبال الصغيرة في الكبائن ؛ لمحة عن هذه الأسلحة القاتلة يمكن أن ترسل قشعريرة أسفل العمود الفقري.

 

بعد فترة طويلة ، ظل ما سمعه كارمون صمتًا تامًا. لكن مثابرته شجعته على حبس أنفاسه ومواصلة المهمة.

في هذه اللحظة ، لم يهتم الطاقم على متن الطائرة كثيرًا باجتماعهم القادم على الإطلاق ، باستثناء كارمون ، الذي كان يراقب شي يان سراً طوال الوقت. جعل الوميض الموحي في عيني شي يان قلبه ينبض بيقظة ، وتحول وجهه إلى كآبة. نزل شي يان بلا عيب ، إلى المقصورة.

 

 

“إيه هوه.” ثم جلس جت القرفصاء فجأة ، واقترب من شي يان عن كثب وسأل بصوت خفي منخفض ، “شي يان ، ماذا فعلت في تلك الغرفة؟ هل لديك سر ام ماذا؟ ماذا حدث على الأرض عندما قابلتما القراصنة وحدك؟ ” مع وجه فضولي ، تحدث جيت بجدية إلى حد ما ، دون أن ينسى أن يظل يقظًا. نظر من فوق كتفه للتأكد من عدم وجود أحد في الجوار ، ثم واصل اقتناعه ، “كما تعلم ، أنا موثوق للغاية. لن أقول كلمة للآخرين. لذا فقط دعني أعرف! شي يان ، لدي فضول حقيقي حتى الموت! كن ملاكًا واسمحوا لي أن أعرف فقط! ”

كانت ليندا تنتظره منذ فترة طويلة ، وبمجرد وصول شي يان من الباب ، انطلق وجهها بشكل ساحر ، وبهدوء أغلقت الباب الخشبي من الداخل ، ثم دفعت جسدها الناعم المعطر في ذراعي شي يان ، وعيناها تفيضان بالرغبات الجنسية . بصوتها الرقيق الموحي ابتسمت وقالت ، “دعونا نفعل ذلك اليوم.”

 

 

أخيرًا هذه المرة ، لم يستطع احتواء الشكوك المتزايدة في قلبه ، وبالتالي حاول معرفة الحقيقة من خلال وضع أذنه على الباب.

في هذه الأثناء ، تحرك كارمون بهدوء بالقرب من الباب الخشبي ، وكان وجهه قاتمًا وعصبيًا. ثم وضع أذنه بعناية على الباب.

157 – رحلة ممتعة

 

 

لقد كان على المراقبة لعدة أيام ، ونتيجة لذلك حذرته بصوت متزايد باستمرار ، أن هناك شيئًا مريبًا يحدث بين شي يان وليندا. علق الفأل السئ على قلبه مثل الغيوم الداكنة التي لا تزول.

“ما علاقته به؟” اندلع كارمون بسخط ، محدقًا بشراسة في شي يان ، “ماذا فعل لمساعدتنا؟ كما أنه ليس واحدًا منا! كيف له الحق في أخذ غنائمنا؟ ”

 

 

لسنوات ، كان كارمون يحب ليندا بلا مقابل ، وفقد قلبه لها من النظرة الأولى في الحفل عندما أصبح تلميذًا ثانويًا لطائفة الآلهة الثلاثة. بعد ذلك ، تخلى كارمون عن العديد من فرص نجاحه خلال السنوات الماضية ، فقط لمتابعة ليندا وخدمتها بكل إخلاص. كما نجح في طرد جميع الخاطبين الآخرين. في أعماق قلبه ، كانت ليندا هي الشخص الوحيد الذي أسرته ، وهو وحده. لن يسمح لأي شخص بوضع إصبعه على ليندا.

تساءل جيت والمحاربون الآخرون على ظهر السفينة جميعًا عن السلوك الخفي لكارمون ، لكنهم جميعًا ظلوا صامتين ، فمن ناحية ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون سيحمون صديقهم بشكل طبيعي ، بينما من ناحية أخرى ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون أحببت ليندا أيضًا أرادت معرفة السر بين شي يان وليند ، لذلك كان كارمون يكتشف الحقيقة المنشودة لأنفسهم.

 

 

ومع ذلك ، أثار ظهور شي يان إحساسًا ملحًا بعدم الأمان في قلبه. عندما لم يكتشف أي شخص آخر الشعور المعتاد لدى ليندا تجاه شي يان ، استنشق كارمون ، بقلبه الحساس ، الذي يعرف كل شيء عن ليندا ، شيئًا نذيرًا في الهواء.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت السفينة العملاقة تحتوي أيضًا على كمية كبيرة من المتفجرات مكدسة مثل الجبال الصغيرة في الكبائن ؛ لمحة عن هذه الأسلحة القاتلة يمكن أن ترسل قشعريرة أسفل العمود الفقري.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند رؤية ليندا في حالة من الغضب ، لم يتمكن كارمون وجيت إلا من عض شفتيهما واستمروا في احتجاجهم بصمت من خلال إلقاء نظرة على شي يان القاتلة ، كما لو كان شي يان مجرمهم الرئيسي.

أخيرًا هذه المرة ، لم يستطع احتواء الشكوك المتزايدة في قلبه ، وبالتالي حاول معرفة الحقيقة من خلال وضع أذنه على الباب.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند رؤية ليندا في حالة من الغضب ، لم يتمكن كارمون وجيت إلا من عض شفتيهما واستمروا في احتجاجهم بصمت من خلال إلقاء نظرة على شي يان القاتلة ، كما لو كان شي يان مجرمهم الرئيسي.

 

ابتسم جيت بفخر ، “هاها! يا فتى ، إذا كان بإمكانك حقًا الفواتير والتعامل مع الأخت ليندا ، فكيف تتحدث إليك مثل الملكة؟ أعترف بذلك! حسنًا ، اذهب فقط ، يجب أن يكون للأخت ليندا بعض الأعمال المتعلقة بك. من الأفضل أن تتصرف بنفسك ، لا تنظر إلى الأماكن الخاطئة بعيونك القوية. سوف تتعلم الدرس الخاص بك إذا خرجت من أي وقت مضى عن الحد. هاها! تعرض كارمون للضرب باللون الأزرق والأرجواني في ذلك الوقت ، عندما حاول أن ينظر إلى الأماكن الخطأ. أنت تعرف ما أعنيه. لا تقل إنني لم أحذرك! هاها! ”

في المقصورة ، كان شي يان وليندا يقضيان لحظة رومانسية بينما يخفضان الضوضاء بوعي ويخففان من حركاتهما. لذلك لم يكن عمل كارمون البوليسي مثمرًا بعد فترة. حياك حاجبيه بإحكام ، واشتد الشك أكثر ، وأصبح وجهه أكثر خطورة. من حيث المبدأ ، كان من المفترض أن تتحدث ليندا مع شي يان ، كما ذهب عذرها ، لكن الصمت المتباين أظهر فقط أن هناك شيئًا مريبًا يحدث خلف ذلك الباب الخشبي.

ابتسم جيت بفخر ، “هاها! يا فتى ، إذا كان بإمكانك حقًا الفواتير والتعامل مع الأخت ليندا ، فكيف تتحدث إليك مثل الملكة؟ أعترف بذلك! حسنًا ، اذهب فقط ، يجب أن يكون للأخت ليندا بعض الأعمال المتعلقة بك. من الأفضل أن تتصرف بنفسك ، لا تنظر إلى الأماكن الخاطئة بعيونك القوية. سوف تتعلم الدرس الخاص بك إذا خرجت من أي وقت مضى عن الحد. هاها! تعرض كارمون للضرب باللون الأزرق والأرجواني في ذلك الوقت ، عندما حاول أن ينظر إلى الأماكن الخطأ. أنت تعرف ما أعنيه. لا تقل إنني لم أحذرك! هاها! ”

 

 

تساءل جيت والمحاربون الآخرون على ظهر السفينة جميعًا عن السلوك الخفي لكارمون ، لكنهم جميعًا ظلوا صامتين ، فمن ناحية ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون سيحمون صديقهم بشكل طبيعي ، بينما من ناحية أخرى ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون أحببت ليندا أيضًا أرادت معرفة السر بين شي يان وليند ، لذلك كان كارمون يكتشف الحقيقة المنشودة لأنفسهم.

في كل مرة يخرج فيها شي يان من المقصورة ، كان كارمون وجيت والآخرون يرمونه بنظرات مريبة ، متسائلين عن سبب تطور العلاقة فجأة بين ليندا وشي يان ، متشككًا فيما إذا كان لقاء القراصنة قد أعطاهم سرًا مشتركًا مرتبطًا بعد ذلك. نظرًا لأن ليندا وشي يان تصرفتا بشكل طبيعي أمامهما ، فلن يعتقد أحد أن علاقتهما علاقة جسدية باستثناء كارمون.

 

 

بعد فترة طويلة ، ظل ما سمعه كارمون صمتًا تامًا. لكن مثابرته شجعته على حبس أنفاسه ومواصلة المهمة.

 

 

 

في النهاية ، أتى عمله الشاق ثماره.

 

تساءل جيت والمحاربون الآخرون على ظهر السفينة جميعًا عن السلوك الخفي لكارمون ، لكنهم جميعًا ظلوا صامتين ، فمن ناحية ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون سيحمون صديقهم بشكل طبيعي ، بينما من ناحية أخرى ، أولئك الذين كانوا على علاقة جيدة مع كارمون أحببت ليندا أيضًا أرادت معرفة السر بين شي يان وليند ، لذلك كان كارمون يكتشف الحقيقة المنشودة لأنفسهم.

بعد نصف ساعة ، وصل بعض الاصوات المثيرة الغريبة إلى أذنيه.

في كل مرة يخرج فيها شي يان من المقصورة ، كان كارمون وجيت والآخرون يرمونه بنظرات مريبة ، متسائلين عن سبب تطور العلاقة فجأة بين ليندا وشي يان ، متشككًا فيما إذا كان لقاء القراصنة قد أعطاهم سرًا مشتركًا مرتبطًا بعد ذلك. نظرًا لأن ليندا وشي يان تصرفتا بشكل طبيعي أمامهما ، فلن يعتقد أحد أن علاقتهما علاقة جسدية باستثناء كارمون.

“مجرد قول النكات و … كما تعلم ، بيل وتهدل. ليس هناك سر على الإطلاق “. لم يستطع شي يان المساعدة في الضحك. هز رأسه ، وشعر بالبهجة من رد فعل جيت إذا كان يعرف المواقف التي يتخذونها في كل مرة في السرير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط