احب النساء المطيعات
الفصل 156 احب النساء المطيعات
ابتسم شي يان وأومأ برأسه ، “حسنًا ، أعلم أنك بحاجة لتأسيس مكانتك. لا تقلق ، لن أحرجك أمام هؤلاء الناس “.
على متن القارب ، كانت ليندا تحمر خجلاً ؛ كانت ملابسها في حالة من الفوضى وكانت عيناها الجميلتان مشرقتان.
الفصل 156 احب النساء المطيعات
وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، حدقت شي يان في وجهها بصدمة ، ثم صرخت: “شعرك!”
قال شي يان ، مع حياكة حاجبيه ، “لا تقلق ، هذه ليست علامة سيئة. ربما هذا بسبب الروح القتالية الموجودة في جسدك. لسبب ما ، روحك القتالية لم تظهر نفسها من قبل ، لكنها الآن تستيقظ! ”
شعر ليندا الكستنائي ، الذي كان في الأصل على وركيها ، كان ينمو الآن بسرعة إلى فخذيها ، ولا يزال ينمو.
حدقت ليندا به لبضع ثوان ثم أومأت برأسها قائلة بهدوء ، “لا تقلق ، لن أترك أي شيء يحدث لك أبدًا.”
عند رؤية شعرها ينمو ويتلألأ ، صُدمت ليندا أيضًا. بعد دقيقة ، فكّت ربطة شعرها وأخذت خصلة من الشعر قريبة من عينيها لفحصها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لننتظر ونرى.” بابتسامة باهتة على وجهه ، بدا شي يان مسترخياً.
“صحيح ، أنا أحب النساء المطيعات.” ضحك شي يان ، وصفع برفق على وركي ليندا ، “النساء اللواتي يطيعن يمكن أن يتبللن بسهولة.”
كان نوع من القوة السحرية تعمل على فروة رأس ليندا ، وهي قوة قادمة من جسد شي يان. تدفقت القوة إلى جسد ليندا ويبدو أنها أيقظت الروح القتالية التي كانت نائمة في جسد ليندا الرقيق لسنوات.
“لقد نما شعري أسرع من الناس العاديين منذ أن كنت طفلاً صغيراً. لقد قطعتها ، لكنها نمت لفترة طويلة مرة أخرى “. قالت ليندا بشكل مفاجئ ، “لكنها لم تنمو بالسرعة التي نمت بها الآن. هذا زاحف جدا. ”
كان معظم الرجال على استعداد للتضحية بنسائهم من أجل مصالحهم وطموحهم.
قال شي يان ، مع حياكة حاجبيه ، “لا تقلق ، هذه ليست علامة سيئة. ربما هذا بسبب الروح القتالية الموجودة في جسدك. لسبب ما ، روحك القتالية لم تظهر نفسها من قبل ، لكنها الآن تستيقظ! ”
“كارمون هنا.” أخذت ليندا نفسًا خفيفًا وأخفت رغبتها ؛ أصبحت مهيبة كالعادة ، برأسها مرفوع ووجهها لا مبالي.
“الروح القتالية؟”
ومع ذلك ، كانت معظم النساء على استعداد للتضحية بالمزايا المتاحة وطموحهن وحتى رفقائهن وأصدقائهن من أجل رجالهن.
كان وجه ليندا متوهجًا ، “كيف يكون ذلك ممكنًا؟ طوال هذه السنوات ، كيف يمكن أن يكون لدي روح قتالية؟ لا بد أنك تمزح معي ، شي يان “.
ابتسم شي يان. قفز من القارب ، ووقف بهدوء بجانب ليندا ، وبدأ يمتص الأرواح من القراصنة القتلى.
لم يمض وقت طويل حتى نما شعر ليندا الماروني على الأرض ، والآن بدت وكأنها ترتدي فستانًا طويلًا. كان شعرها يلمع مثل عباءة على ظهرها ، وجعلها جمالًا يخطف الأنفاس.
“لننتظر ونرى.” بابتسامة باهتة على وجهه ، بدا شي يان مسترخياً.
كان شي يان أكثر من متفاجئ.
“الروح القتالية؟”
لم يمض وقت طويل حتى نما شعر ليندا الماروني على الأرض ، والآن بدت وكأنها ترتدي فستانًا طويلًا. كان شعرها يلمع مثل عباءة على ظهرها ، وجعلها جمالًا يخطف الأنفاس.
كان معظم الرجال على استعداد للتضحية بنسائهم من أجل مصالحهم وطموحهم.
كانت القوة السحرية لا تزال تعمل على فروة رأسها ، وبالتدريج ، كانت عيون ليندا مصبوغة بلون غريب ، وكأنها اكتشفت شيئًا من خلل في فروة رأسها.
بقول هذا ، أبقت ليندا فمها مغلقاً ، ووجهها خجول ، بدت خجولة لكنها مغرية للغاية.
توقفت ليندا عن التحدث إلى شي يان ، وكانت تحاول أن تشعر بشيء في صمت.
مع شعرها يرفرف ، بدت ليندا الآن وكأنها وحش غامض. وكانت جثث القراصنة الآن مبللة بالدماء ، قتلت من شعرها.
لم يكسر شي يان جدار الصمت لأنه كان يعلم أن هذه لحظة حاسمة بالنسبة لها. لكنه كان يراقبها عن كثب في حالة حدوث أي شيء سيء.
“تشو-تشو-تشو!”
تحمر خجلاً ، حدقت ليندا في شي يان ، بينما كانت تتوسل ، “لا تفعل هذا بي أمامهم ، شي يان. وإلا فإنني سأكتسب سمعة سيئة. لكن عندما يرحلون ، يمكنني … يمكنني تحمل سلوكك التافه ، حسنًا؟ ”
“لقد نما شعري أسرع من الناس العاديين منذ أن كنت طفلاً صغيراً. لقد قطعتها ، لكنها نمت لفترة طويلة مرة أخرى “. قالت ليندا بشكل مفاجئ ، “لكنها لم تنمو بالسرعة التي نمت بها الآن. هذا زاحف جدا. ”
بعد نصف ساعة ، كانت عيون ليندا مشرقة فجأة ، وشعرها يرفرف على الرغم من عدم وجود ريح.
أصبح شعرها الآن مئات الآلاف من الإبر الفولاذية الدقيقة. لوحت برأسها ، وألقيت كل الإبر.
على الرغم من أن شي يان كان يرغب في قتل كل هؤلاء القراصنة حتى يصبح أكثر قوة في مواجهة هذه الصخور العديدة ، إلا أنه لم يستطع فعل أي شيء أكثر من ذلك.
“فقاعة!”
هذه المرة ، كان على وشك الذهاب إلى جزيرة السحاب للتعامل مع عائلة قو. إذا تم الكشف عن هويته ، فقد تسبب له عائلة قو وعائلة دونغ فانغ مشكلة على الطريق.
تحطم الشعر على قطعة من اللوح ، واخترقت اللوح مئات الآلاف من الإبر.
كان شي يان أكثر من متفاجئ.
“آه!” صُدمت ليندا أيضًا. غطت فمها وحدقت في الثقوب التي أحدثها شعرها ، وصرخت ، “هذا ، هذا ، هذا …”
كانت القوة السحرية لا تزال تعمل على فروة رأسها ، وبالتدريج ، كانت عيون ليندا مصبوغة بلون غريب ، وكأنها اكتشفت شيئًا من خلل في فروة رأسها.
على متن القارب ، كانت ليندا تحمر خجلاً ؛ كانت ملابسها في حالة من الفوضى وكانت عيناها الجميلتان مشرقتان.
“نعم! لقد صنع شعرك ذلك. أومأ شي يان برأسه ، “يجب أن يكون هذا نوعًا خاصًا من الروح القتالية. يجب أن تشعر به لفترة أطول قليلاً ، لترى ما يميزه ، ولإيجاد بعض الطرق الأخرى لاستخدامه “.
كانت ليندا ترتجف من الإثارة ، رغم أنها ما زالت لا تصدق ذلك ، “كيف هذا ممكن؟ كيف؟ شعري! إنه أيضًا نوع من الروح القتالية ، لكن كيف يكون ذلك ممكنًا … ”
بالنسبة لأي محارب ، كانت الروح القتالية هي أقوى تقنية هجوم. كان المحاربون ذوو الروح القتالية يتمتعون بميزة: القدرة على الاستفادة الكاملة من قوتهم. لذلك ، باستخدام الروح القتالية ، كان المحارب قادرًا على هزيمة محارب آخر من مستوى أعلى.
لم تكن ليندا تعتقد أبدًا أن أي شخص في مثل عمرها يمكن أن يكون له أيضًا روح قتالية.
“الروح القتالية؟”
كانت حماستها تفوق الكلمات.
كانت أصداف القواقع تتحرك بسرعة بين الصخور. وساعدتهم التضاريس المعقدة.
“أخ! أخ!”
بقول هذا ، أبقت ليندا فمها مغلقاً ، ووجهها خجول ، بدت خجولة لكنها مغرية للغاية.
“أخ؟”
كانت عدة قواقع قادمة وظهر هوو ران أيضًا من صخرة مغمورة على بعد. طوال هذه المدة الطويلة ، لم يتم إعطاؤهم أي خبر ، ولم يتمكن القراصنة مع كارمون من كبح فضولهم بعد الآن ، لذلك قرروا المجيء والرؤية.
“نعم! لقد صنع شعرك ذلك. أومأ شي يان برأسه ، “يجب أن يكون هذا نوعًا خاصًا من الروح القتالية. يجب أن تشعر به لفترة أطول قليلاً ، لترى ما يميزه ، ولإيجاد بعض الطرق الأخرى لاستخدامه “.
تحول وجه شي يان فجأة إلى صارم. بابتسامة لا ترحم ، كان مستعدًا مرة أخرى للقتال والقتل.
عندما كانت وحيدة مع شي يان ، كانت ليندا ساحرة وخجولة ، ولكن أمام كارمون وآخرين ، كانت أختًا كبيرة ، بأسلوب مهيب.
“حفيف حفيف!”
”الزملاء ، تراجع! الرؤوس ماتوا ، كلهم ماتوا! ” نظر قرصان مختبئ خلف الصخرة عبر واكتشف ما حدث أخيرًا.
فجأة ، قفزت ليندا من القارب وهبطت على صدفة. تحركت بين تلك القواقع ومضت قدما.
“هاها.” شعر شي يان بالسعادة وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، عندما رأى أن كارمون ورجاله يبحرون بالقارب في طريقهم.
كانت حماستها تفوق الكلمات.
مع شعرها يرفرف ، بدت ليندا الآن وكأنها وحش غامض. وكانت جثث القراصنة الآن مبللة بالدماء ، قتلت من شعرها.
الفصل 156 احب النساء المطيعات
كانت ليندا متحمسة ، فهذه كانت المرة الأولى التي تستخدم فيها شعرها بهذه الطريقة. أدركت على الفور أنها تستطيع التحكم في شعرها ، وكان الشعر الطويل بمثابة جزء منها: يمكنها استخدامه للقتل كما تشاء.
الآن ، تعافى تشي العميق لشي يان إلى ذروته ، في السماء الثانية من عالم الكوارث. كان جسده الآن مليئًا بالقوة والطاقة.
أومأ شي يان برأسه مبتسمًا ، “نعم ، رأيت ما فعلته. أحسنت. يمكن أن تكون روحك القتالية مفيدة جدًا في المعارك “.
كان شعرها حادًا مثل الإبر في لحظة ومرونة مثل السياط في اللحظة التالية. اخترق شعرها أجساد القراصنة أو شبَّكها قبل أن ترميها في البحر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لننتظر ونرى.” بابتسامة باهتة على وجهه ، بدا شي يان مسترخياً.
باستخدام شعرها كسلاح لها ، تحركت ليندا بين القراصنة ، وقتلت قراصنة عالم الإنسان واحدًا تلو الآخر.
عند رؤية شعرها ينمو ويتلألأ ، صُدمت ليندا أيضًا. بعد دقيقة ، فكّت ربطة شعرها وأخذت خصلة من الشعر قريبة من عينيها لفحصها.
ابتسم شي يان. قفز من القارب ، ووقف بهدوء بجانب ليندا ، وبدأ يمتص الأرواح من القراصنة القتلى.
الآن ، تعافى تشي العميق لشي يان إلى ذروته ، في السماء الثانية من عالم الكوارث. كان جسده الآن مليئًا بالقوة والطاقة.
تم استيعاب تشي العميق للقراصنة القتلى في جسد شي يان. لم ينضم شي يان إلى القتال ؛ لقد شاهد ببساطة ليندا وهي تقتل القراصنة واحدًا تلو الآخر ، ثم امتص قوة هؤلاء القراصنة القتلى.
كانت ليندا قد شعرت للتو بأول طعم للجنس ، وبفخذيها الحساسين للصفع بهذه الطريقة ، شعرت كما لو أن تيارًا كهربائيًا يمر عبر جسدها ، وأصبحت عيناها مائيتين.
فجأة ، سمع صرخة من صخرة بعيدة.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، حدقت شي يان في وجهها بصدمة ، ثم صرخت: “شعرك!”
“لم أتوقع هذا أبدًا. إنه حقًا خارج توقعاتي “. كانت المفاجأة والإثارة على وجه ليندا الجميل ، وكان هناك شيء أكثر في عينيها عندما نظرت إلى شي يان.
”الزملاء ، تراجع! الرؤوس ماتوا ، كلهم ماتوا! ” نظر قرصان مختبئ خلف الصخرة عبر واكتشف ما حدث أخيرًا.
عند القتال ، إذا استخدمت شعرها فجأة ، فقد تخترق أعدائها أو تشابكهم بشعرها. في كلا الاتجاهين ، يمكنها قتلهم بسهولة.
“صحيح ، أنا أحب النساء المطيعات.” ضحك شي يان ، وصفع برفق على وركي ليندا ، “النساء اللواتي يطيعن يمكن أن يتبللن بسهولة.”
كان صراخ هذا القرصان ينتشر حول جميع الصخور وكان القراصنة الذين يحرسون رجال كارمون مذعورين أيضًا. ركضوا للنجاة بحياتهم في كل الاتجاهات.
لم يمض وقت طويل حتى نما شعر ليندا الماروني على الأرض ، والآن بدت وكأنها ترتدي فستانًا طويلًا. كان شعرها يلمع مثل عباءة على ظهرها ، وجعلها جمالًا يخطف الأنفاس.
لم يكسر شي يان جدار الصمت لأنه كان يعلم أن هذه لحظة حاسمة بالنسبة لها. لكنه كان يراقبها عن كثب في حالة حدوث أي شيء سيء.
كانت أصداف القواقع تتحرك بسرعة بين الصخور. وساعدتهم التضاريس المعقدة.
عند القتال ، إذا استخدمت شعرها فجأة ، فقد تخترق أعدائها أو تشابكهم بشعرها. في كلا الاتجاهين ، يمكنها قتلهم بسهولة.
على الرغم من أن شي يان كان يرغب في قتل كل هؤلاء القراصنة حتى يصبح أكثر قوة في مواجهة هذه الصخور العديدة ، إلا أنه لم يستطع فعل أي شيء أكثر من ذلك.
في حوالي عشر دقائق ، ذهب جميع القراصنة ، ولم يتبق سوى جثث ذابلة وأصداف فارغة.
على متن القارب ، كانت ليندا تحمر خجلاً ؛ كانت ملابسها في حالة من الفوضى وكانت عيناها الجميلتان مشرقتان.
كانت ليندا تقف الآن على صدفة واحدة ولا تزال تشعر بالإثارة ، “هل رأيت شي يان؟ الآن فقط قتلتهم جميعًا فقط بشعري! هل رأيت ذلك؟”
أومأ شي يان برأسه مبتسمًا ، “نعم ، رأيت ما فعلته. أحسنت. يمكن أن تكون روحك القتالية مفيدة جدًا في المعارك “.
كانت حماستها تفوق الكلمات.
لقد كان حقًا خارج نطاق توقع العدو أن شعر ليندا يمكن استخدامه كأسلحة.
كانت ليندا ترتجف من الإثارة ، رغم أنها ما زالت لا تصدق ذلك ، “كيف هذا ممكن؟ كيف؟ شعري! إنه أيضًا نوع من الروح القتالية ، لكن كيف يكون ذلك ممكنًا … ”
تم استيعاب تشي العميق للقراصنة القتلى في جسد شي يان. لم ينضم شي يان إلى القتال ؛ لقد شاهد ببساطة ليندا وهي تقتل القراصنة واحدًا تلو الآخر ، ثم امتص قوة هؤلاء القراصنة القتلى.
عند القتال ، إذا استخدمت شعرها فجأة ، فقد تخترق أعدائها أو تشابكهم بشعرها. في كلا الاتجاهين ، يمكنها قتلهم بسهولة.
بعد نصف ساعة ، كانت عيون ليندا مشرقة فجأة ، وشعرها يرفرف على الرغم من عدم وجود ريح.
“لم أتوقع هذا أبدًا. إنه حقًا خارج توقعاتي “. كانت المفاجأة والإثارة على وجه ليندا الجميل ، وكان هناك شيء أكثر في عينيها عندما نظرت إلى شي يان.
تحطم الشعر على قطعة من اللوح ، واخترقت اللوح مئات الآلاف من الإبر.
عند القتال ، إذا استخدمت شعرها فجأة ، فقد تخترق أعدائها أو تشابكهم بشعرها. في كلا الاتجاهين ، يمكنها قتلهم بسهولة.
“يمكنك أن تشعر بساقيك الآن؟” مازحها شي يان.
على متن القارب ، كانت ليندا تحمر خجلاً ؛ كانت ملابسها في حالة من الفوضى وكانت عيناها الجميلتان مشرقتان.
ابتسم شي يان. قفز من القارب ، ووقف بهدوء بجانب ليندا ، وبدأ يمتص الأرواح من القراصنة القتلى.
عند سماع ذلك ، ارتبكت ليندا للحظة ، ثم خجلت على الفور. “أنت رجل سيء!” ألقت باللوم.
عندما كانت وحيدة مع شي يان ، كانت ليندا ساحرة وخجولة ، ولكن أمام كارمون وآخرين ، كانت أختًا كبيرة ، بأسلوب مهيب.
“هاها.” شعر شي يان بالسعادة وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، عندما رأى أن كارمون ورجاله يبحرون بالقارب في طريقهم.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، حدقت شي يان في وجهها بصدمة ، ثم صرخت: “شعرك!”
“ليندا ، لا تخبر كارمون ورجاله بأي شيء عني. أخبرهم أن هؤلاء الرجال قتلوا على يد بعض كبار المحاربين من طائفة الآلهة الثلاثة ، الذين كانوا يمرون للتو. لا أريد أن يعرف كارمون ورجاله أي شيء عني “. قال شي يان بجدية لليندا ، عابسًا ، “نحن الآن في بحر هينغلو ، ولكي أكون صادقًا ، كان لدي بعض التاريخ غير السار مع عائلة قو وعائلة دونغ فانغ ، وإذا لم يتمكن كارمون ورجاله من إغلاق فمهم قال شيئًا عني ، سأكون في موقف خطير “.
“نعم! لقد صنع شعرك ذلك. أومأ شي يان برأسه ، “يجب أن يكون هذا نوعًا خاصًا من الروح القتالية. يجب أن تشعر به لفترة أطول قليلاً ، لترى ما يميزه ، ولإيجاد بعض الطرق الأخرى لاستخدامه “.
“تشو-تشو-تشو!”
هذه المرة ، كان على وشك الذهاب إلى جزيرة السحاب للتعامل مع عائلة قو. إذا تم الكشف عن هويته ، فقد تسبب له عائلة قو وعائلة دونغ فانغ مشكلة على الطريق.
كان معظم الرجال على استعداد للتضحية بنسائهم من أجل مصالحهم وطموحهم.
إذا حدث ذلك ، فسيتعين عليه التفكير في إنقاذ حياته ، ناهيك عن تحقيق أهدافه.
لم يكسر شي يان جدار الصمت لأنه كان يعلم أن هذه لحظة حاسمة بالنسبة لها. لكنه كان يراقبها عن كثب في حالة حدوث أي شيء سيء.
“صحيح ، أنا أحب النساء المطيعات.” ضحك شي يان ، وصفع برفق على وركي ليندا ، “النساء اللواتي يطيعن يمكن أن يتبللن بسهولة.”
“أنت عدو لعائلة دونغ فانغ و عائلة قو ؟” تفاجأت ليندا ، “ماذا فعلت؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لننتظر ونرى.” بابتسامة باهتة على وجهه ، بدا شي يان مسترخياً.
“دعونا نتحدث عن هذا لاحقًا. الآن ، تذكر ، لا تخبر كارمون ورجاله بأي شيء عني “. كرر شي يان.
حدقت ليندا به لبضع ثوان ثم أومأت برأسها قائلة بهدوء ، “لا تقلق ، لن أترك أي شيء يحدث لك أبدًا.”
“أخ؟”
بعد نصف ساعة ، كانت عيون ليندا مشرقة فجأة ، وشعرها يرفرف على الرغم من عدم وجود ريح.
النساء من النساء. تحمي المرأة الرجل بدافع الغريزة بمجرد أن تقيم علاقة حميمة مع ذلك الرجل. وكان شي يان أول رجل لليندا ، وقد استفادت منه أيضًا كثيرًا. كان من الواضح أنها لن تدع أي شيء سيئ يحدث له.
حتى لو تم تعقب شي يان من قبل طائفة الآلهة الثلاثة ، فقد تساعده ليندا على الهروب ، ناهيك عن عائلة قو وعائلة دونغ فانغ.
كان معظم الرجال على استعداد للتضحية بنسائهم من أجل مصالحهم وطموحهم.
الفصل 156 احب النساء المطيعات
ومع ذلك ، كانت معظم النساء على استعداد للتضحية بالمزايا المتاحة وطموحهن وحتى رفقائهن وأصدقائهن من أجل رجالهن.
“صحيح ، أنا أحب النساء المطيعات.” ضحك شي يان ، وصفع برفق على وركي ليندا ، “النساء اللواتي يطيعن يمكن أن يتبللن بسهولة.”
ابتسم شي يان. قفز من القارب ، ووقف بهدوء بجانب ليندا ، وبدأ يمتص الأرواح من القراصنة القتلى.
أومأ شي يان برأسه مبتسمًا ، “نعم ، رأيت ما فعلته. أحسنت. يمكن أن تكون روحك القتالية مفيدة جدًا في المعارك “.
كانت ليندا قد شعرت للتو بأول طعم للجنس ، وبفخذيها الحساسين للصفع بهذه الطريقة ، شعرت كما لو أن تيارًا كهربائيًا يمر عبر جسدها ، وأصبحت عيناها مائيتين.
فجأة ، سمع صرخة من صخرة بعيدة.
تحمر خجلاً ، حدقت ليندا في شي يان ، بينما كانت تتوسل ، “لا تفعل هذا بي أمامهم ، شي يان. وإلا فإنني سأكتسب سمعة سيئة. لكن عندما يرحلون ، يمكنني … يمكنني تحمل سلوكك التافه ، حسنًا؟ ”
بقول هذا ، أبقت ليندا فمها مغلقاً ، ووجهها خجول ، بدت خجولة لكنها مغرية للغاية.
ابتسم شي يان وأومأ برأسه ، “حسنًا ، أعلم أنك بحاجة لتأسيس مكانتك. لا تقلق ، لن أحرجك أمام هؤلاء الناس “.
“كارمون هنا.” أخذت ليندا نفسًا خفيفًا وأخفت رغبتها ؛ أصبحت مهيبة كالعادة ، برأسها مرفوع ووجهها لا مبالي.
حدقت ليندا به لبضع ثوان ثم أومأت برأسها قائلة بهدوء ، “لا تقلق ، لن أترك أي شيء يحدث لك أبدًا.”
اعتقد شي يان لنفسه أن هذه المرأة جيدة في القيام بعمل ما.
مع شعرها يرفرف ، بدت ليندا الآن وكأنها وحش غامض. وكانت جثث القراصنة الآن مبللة بالدماء ، قتلت من شعرها.
كانت حماستها تفوق الكلمات.
“كارمون ، تعال إلى هنا. ابحث في هذه الجثث وشاهد ما لديهم. ثم فرزها “. بدأت ليندا بإصدار أوامر إلى كارمون ، هوو جي ، جيت وما شابه ذلك. “كن سريعا! مر كاهن من طائفتنا للتو وقتلهم جميعًا. لقد أمرنا بتنظيف هذا وربما سيسأل عن ذلك في المستقبل “.
كان معظم الرجال على استعداد للتضحية بنسائهم من أجل مصالحهم وطموحهم.
عندما كانت وحيدة مع شي يان ، كانت ليندا ساحرة وخجولة ، ولكن أمام كارمون وآخرين ، كانت أختًا كبيرة ، بأسلوب مهيب.
“ليندا ، لا تخبر كارمون ورجاله بأي شيء عني. أخبرهم أن هؤلاء الرجال قتلوا على يد بعض كبار المحاربين من طائفة الآلهة الثلاثة ، الذين كانوا يمرون للتو. لا أريد أن يعرف كارمون ورجاله أي شيء عني “. قال شي يان بجدية لليندا ، عابسًا ، “نحن الآن في بحر هينغلو ، ولكي أكون صادقًا ، كان لدي بعض التاريخ غير السار مع عائلة قو وعائلة دونغ فانغ ، وإذا لم يتمكن كارمون ورجاله من إغلاق فمهم قال شيئًا عني ، سأكون في موقف خطير “.
بينما كانت تبتسم بخفة وتراقبها ، شعرت شي يان بشيء مختلف في القلب.
بينما كانت تبتسم بخفة وتراقبها ، شعرت شي يان بشيء مختلف في القلب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
