لورد الأعماق
4817 – لورد الأعماق
صدم هذا جميع الأسلاف القدامى والعواهل في أماكن أخرى في المقفرات الثمانية. ظهر تهديد تلو الآخر اليوم.
بدأ الدوامة في سحب إحدى القارات. تم رفع عشرة ملايين ميل من الأراضي عن الأرض.
“التنين!” صرخ سلف قديم بعد رؤية هذه القارة ممزقة.
لم يجبه أحد. على الأقل، ما زالوا يريدون المشاهدة لفترة أطول. كانت هناك فرصة لخروج بطاقات رابحة أخرى تلوح في الأفق في المقفرات الثمانية.
*أسم القارة : التنين*
*أسم القارة : التنين*
جاءت استراحة مؤقتة للعالم حيث توقفت الدوامة عن إطلاق الانفجارات. على الرغم من أنها كانت لا تزال تدور، إلا أن الانفجارات التي تصم الآذان توقفت.
نظرًا لأن غالبية المتدربين في المقفرات الثمانية قد أغمي عليهم، كان عدد قليل منهم لا يزال مستيقظًا لرؤية هذا المشهد المروع – قارة بأكملها يتم سحبها إلى الدوامة.
*أسم القارة : التنين*
لم يكن لديهم أي فكرة عن وجود لوردات عليا متوحشين في الهاوية والمدافن. كانت هذه الكائنات تنتظر ازدهار العالم. للأسف، كانت هذه الحقبة مختلفة إلى حد ما بسبب دفاعاتها التي تتحدى السماء. خلاف ذلك، كانت غنية بما يكفي للحصاد.
كانت قارة التنين أولًا، وبعد ذلك يمكن أن يكون دور حدود السماء أو قارة السيف.
كان لديه فقط شكل بشري، ولكن لم يكن بشريًا تمامًا. كان لديه تسعة رؤوس. كان لكل منهم ظاهرة بصرية فريدة من نوعها. لم تكن هذه الصور قد شوهدت في المقفرات الثمانية من قبل.
للأسف، لم ينزل سكان التنين دون قتال. تم تفعيل سلطات لوردات الداو والأباطرة على الفور.
لقد كانت قارة التنين موجودة منذ عصور، لذا كان لديها بالتأكيد أنساب أقوياء. كانت هذه العشائر والطوائف قد أنجبت أباطرة ولوردات الداو من قبل.
“التنين!” صرخ سلف قديم بعد رؤية هذه القارة ممزقة.
اندفعت أسلحة من أعلى المستويات على الفور إلى السماء لمحاربة الدوامة. في هذه الأثناء، ظهر الأسلاف القدامى أيضًا. لقد استدعوا بتهور قدرهم الحقيقي لشن أقوى هجوم ممكن، راغبين في حماية منزلهم.
لم يكن لديهم أي فكرة عن وجود لوردات عليا متوحشين في الهاوية والمدافن. كانت هذه الكائنات تنتظر ازدهار العالم. للأسف، كانت هذه الحقبة مختلفة إلى حد ما بسبب دفاعاتها التي تتحدى السماء. خلاف ذلك، كانت غنية بما يكفي للحصاد.
لم يستغرق الأمر سوى دقيقة أو نحو ذلك حتى تحولت قارة بأكملها ومئة ألف طائفة إلى غبار.
أما أضعف الطوائف والفانون فهم أول الضحايا. بدون استقرار التشكيلات، كانت أراضيهم هي أول من التهمتها الدوامة.
في النهاية، حتى السلالات القديمة تعثرت. على الرغم من أن لديهم تشكيلات وموارد خلفها أباطرة ولوردات الداو، إلا أن هذه الدفاعات ما زالت تنهار وأكلتها الدوامة مثل البقية.
” لورد الأعماق.” همس لورد أعلى في الفضاء.
لقد كانت قارة التنين موجودة منذ عصور، لذا كان لديها بالتأكيد أنساب أقوياء. كانت هذه العشائر والطوائف قد أنجبت أباطرة ولوردات الداو من قبل.
لم يستغرق الأمر سوى دقيقة أو نحو ذلك حتى تحولت قارة بأكملها ومئة ألف طائفة إلى غبار.
*أسم القارة : التنين*
أما أضعف الطوائف والفانون فهم أول الضحايا. بدون استقرار التشكيلات، كانت أراضيهم هي أول من التهمتها الدوامة.
صدم هذا جميع الأسلاف القدامى والعواهل في أماكن أخرى في المقفرات الثمانية. ظهر تهديد تلو الآخر اليوم.
“من يمكنه إيقافه هذه المرة…؟” رثى عاهل إلهي.
“من هذا الوحش؟” ارتجف أحد أسلاف طائفة جاب العالم بلا خوف.
جاءت استراحة مؤقتة للعالم حيث توقفت الدوامة عن إطلاق الانفجارات. على الرغم من أنها كانت لا تزال تدور، إلا أن الانفجارات التي تصم الآذان توقفت.
ظهر شخص في الدوامة، يكتنفه رداء أسود من الأعلى إلى الأسفل. كانت قامته طويلة لكنها بدت مرنة بشكل غريب. بدا جسده قادرًا على الحركة والتحول في أي اتجاه.
كان لديه فقط شكل بشري، ولكن لم يكن بشريًا تمامًا. كان لديه تسعة رؤوس. كان لكل منهم ظاهرة بصرية فريدة من نوعها. لم تكن هذه الصور قد شوهدت في المقفرات الثمانية من قبل.
” لورد الأعماق.” همس لورد أعلى في الفضاء.
اندفعت أسلحة من أعلى المستويات على الفور إلى السماء لمحاربة الدوامة. في هذه الأثناء، ظهر الأسلاف القدامى أيضًا. لقد استدعوا بتهور قدرهم الحقيقي لشن أقوى هجوم ممكن، راغبين في حماية منزلهم.
“هذا الرجل العجوز التهم جميع الكائنات الحية في عصره، وأطفاله أيضًا.” حدق آخر داخل مدفن ببرود تجاه هذا الوحش المغطى بالعباءة.
“أيها الداويين، الوجبة أمامنا، فهل نتناولها معًا؟” وصلت كلماته القديمة إلى جميع اللوردات العليا الذين كانوا يراقبون على الهامش لسبب أو لآخر.
مع ذلك، وجه انتباهه نحو لي تشي.
الكائنات الحية في المقفرات الثمانية شعرت باليأس مرة أخرى.
ومع ذلك، كبح جماح نفسه ونظر حوله.
“من يمكنه إيقافه هذه المرة…؟” رثى عاهل إلهي.
لم يجبه أحد. على الأقل، ما زالوا يريدون المشاهدة لفترة أطول. كانت هناك فرصة لخروج بطاقات رابحة أخرى تلوح في الأفق في المقفرات الثمانية.
جاء أولاً اللورد التمساح الثلاثي ثم الخالد الميت. الآن، وصل وحش مخيف من المحيط؟
“من يمكنه إيقافه هذه المرة…؟” رثى عاهل إلهي.
أما أضعف الطوائف والفانون فهم أول الضحايا. بدون استقرار التشكيلات، كانت أراضيهم هي أول من التهمتها الدوامة.
لعصور حتى الآن، كانوا يعتقدون أنهم كانوا أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية. كان العالم ملعبهم الآمن.
“نرجوك ان تتعافى وتستيقظ!” صلى المتفرجون في المقفرات الثمانية مرة أخرى.
كانت قارة التنين أولًا، وبعد ذلك يمكن أن يكون دور حدود السماء أو قارة السيف.
لم يكن لديهم أي فكرة عن وجود لوردات عليا متوحشين في الهاوية والمدافن. كانت هذه الكائنات تنتظر ازدهار العالم. للأسف، كانت هذه الحقبة مختلفة إلى حد ما بسبب دفاعاتها التي تتحدى السماء. خلاف ذلك، كانت غنية بما يكفي للحصاد.
اندفعت أسلحة من أعلى المستويات على الفور إلى السماء لمحاربة الدوامة. في هذه الأثناء، ظهر الأسلاف القدامى أيضًا. لقد استدعوا بتهور قدرهم الحقيقي لشن أقوى هجوم ممكن، راغبين في حماية منزلهم.
حدق لورد الأعماق في لي تشي مع ومضات من الجشع في كل عينيه. لم يكن يريد شيئًا أكثر من أن يلتهم لي تشي بأسرع ما يمكن، معبرًا عن هذه الشهية أكثر من اللورد التمساح.
الكائنات الحية في المقفرات الثمانية شعرت باليأس مرة أخرى.
ومع ذلك، كبح جماح نفسه ونظر حوله.
حدق لورد الأعماق في لي تشي مع ومضات من الجشع في كل عينيه. لم يكن يريد شيئًا أكثر من أن يلتهم لي تشي بأسرع ما يمكن، معبرًا عن هذه الشهية أكثر من اللورد التمساح.
“أيها الداويين، الوجبة أمامنا، فهل نتناولها معًا؟” وصلت كلماته القديمة إلى جميع اللوردات العليا الذين كانوا يراقبون على الهامش لسبب أو لآخر.
“هذا الرجل العجوز التهم جميع الكائنات الحية في عصره، وأطفاله أيضًا.” حدق آخر داخل مدفن ببرود تجاه هذا الوحش المغطى بالعباءة.
لم يكن أحمق وعرف نواياهم. للأسف، كان لحم لي تشي مغريًا للغاية لذا فقد صبره في النهاية بعد ظهور أول اثنين من اللوردات العليا.
لم يجبه أحد. على الأقل، ما زالوا يريدون المشاهدة لفترة أطول. كانت هناك فرصة لخروج بطاقات رابحة أخرى تلوح في الأفق في المقفرات الثمانية.
ظهر شخص في الدوامة، يكتنفه رداء أسود من الأعلى إلى الأسفل. كانت قامته طويلة لكنها بدت مرنة بشكل غريب. بدا جسده قادرًا على الحركة والتحول في أي اتجاه.
“من يمكنه إيقافه هذه المرة…؟” رثى عاهل إلهي.
“حسنًا، سأعتبره لي وحدي إذن.” أعلن لورد الأعماق.
لقد كانت قارة التنين موجودة منذ عصور، لذا كان لديها بالتأكيد أنساب أقوياء. كانت هذه العشائر والطوائف قد أنجبت أباطرة ولوردات الداو من قبل.
“لا تفكر حتى في احتكاره لنفسك.” رد الخالد الميت.
لقد كانت قارة التنين موجودة منذ عصور، لذا كان لديها بالتأكيد أنساب أقوياء. كانت هذه العشائر والطوائف قد أنجبت أباطرة ولوردات الداو من قبل.
“أخي، أخشى أنك مشغول لبعض الوقت، من الأفضل أن أبدأ أولاً.” لورد الأعماق لم يكن خائفا من الخالد الميت.
“ابدأ أولًا إذن، سوف نأكلك بعد ذلك!” تردد صدى صوت لورد التمساح من جدول زمني مختلف.
“هذا يعتمد على قدرتك.” رد لورد الأعماق. لم يكن لوردات الحقب هؤلاء يخافون من أحد.
“التنين!” صرخ سلف قديم بعد رؤية هذه القارة ممزقة.
مع ذلك، وجه انتباهه نحو لي تشي.
“نرجوك ان تتعافى وتستيقظ!” صلى المتفرجون في المقفرات الثمانية مرة أخرى.
*أسم القارة : التنين*
كان تعافي لي تشي هو الفرصة الوحيدة لعكس المد والجزر بقتل هؤلاء اللوردات العليا.
أما أضعف الطوائف والفانون فهم أول الضحايا. بدون استقرار التشكيلات، كانت أراضيهم هي أول من التهمتها الدوامة.
“من هذا الوحش؟” ارتجف أحد أسلاف طائفة جاب العالم بلا خوف.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
