الشجرة البدائية
4816 – الشجرة البدائية
“هل هذه هي النهاية؟” طغى الخوف والقلق على جميع الكائنات الحية.
“صاحبة الجلالة ما زالت بخير!” فقط كبار المتدربين يمكنهم مراقبة هذه المعركة. الأضعف منهم قد أغمي عليه بالفعل أو فقدوا عقولهم.
كان هذا أقرب إلى معركة بين اثنين من اللوردات العليا. للأسف، كان هذا يحدث في البدائية. يمكن لأقوى المتدربين بنظراتهم السماوية رؤية ظلين فقط يتحركان.
“انتبهوا إلى وصولي، أيها العالم الفاني.” فجأة، سمعوا لغة قديمة ليست من هذه الحقبة.
لقد أعطت الجميع الأمل مرة أخرى بعد كسر تقنية الخالد الميت في سرقة الأرواح. وبالتالي، إذا كانت ستخسر، فلن يُترك أحد لحماية المقفرات الثمانية.
انتبه اللوردات العليا لقدراتها أيضًا. كانت لديهم فكرة جيدة عن إمكاناتها بعد رؤيتها قوتها مسبقًا خلال نهاية حقبة العوالم التسعة. كما أنها استخدمت نفس الرمح لمحاربة المينغ القديم.
بعد ذلك، ركزت على التعلم من خلال مصدر الداو ولم تظهر في الخارج مرة أخرى. تمت مكافأة هذا الجهد لأنها أصبحت أقوى بكثير من ذي قبل.
في نظرهم، لم يصل سوى عدد قليل من الناس إلى قمة هذا العالم من خلال التدريب. كانت واحدة منهم – شخص قادر على التنافس ضد اللوردات العليا.
“صاحبة الجلالة ما زالت بخير!” فقط كبار المتدربين يمكنهم مراقبة هذه المعركة. الأضعف منهم قد أغمي عليه بالفعل أو فقدوا عقولهم.
“ارتباط لا يصدق بمصدر الداو، لدرجة الوجود المتبادل.” قال الخالد الميت: “مثير للإعجاب بالنظر إلى أنكِ لستِ خالقة الحقبة.”
أدرك أقوى المتدربين أنهم مجرد نمل بالمقارنة. كان لدى لورد أعلى القدرة على تدمير العالم وكل شيء فيه ؛ لم يكن هناك ما يمكنهم فعله للرد.
بعد قوله هذا، ظهر نوع مختلف من البرق على جسده. كان هذا مختلفًا عن البرق الموجود في العالم الفاني.
انتبه اللوردات العليا لقدراتها أيضًا. كانت لديهم فكرة جيدة عن إمكاناتها بعد رؤيتها قوتها مسبقًا خلال نهاية حقبة العوالم التسعة. كما أنها استخدمت نفس الرمح لمحاربة المينغ القديم.
في العادة، كانت صواعق البرق تنتقل بسرعة وتستمر للحظة فقط. الآن، يمكنهم رؤية الصواعق بوضوح. كان لديه شيء قادر على إخضاع هذا التقارب وممارسة إمكاناته الحقيقية.
Ghost Emperor
لقد كان كلامه صحيحًا. لم تكن هذه الشجرة بأكملها، بل جزء واحد فقط منها. ومع ذلك، كانت لا تزال مساوية لجزء واحد من مصدر الداو الخاص بلي تشي. نظرًا لأن هذه كانت حقبته، فقد احتوت على قدر لا يصدق من القوة.
لا يمكن لأي متدرب أن يبتكر هذا، فقط الفن الأسمى لشخص أنشأ نظامًا تدريبيًا. ثم أتقن هذا النظام واشتقه إلى الكمال، وبلغ ذروته في النهاية في الفهم البدائي للداو الكبير.
“مصدر الداو – الشجرة البدائية!” تجاهلت تعليقه وزأرت.
“لا تزالين ضعيفة رغم ذلك.” قال الخالد الميت. في نظره، حتى الوصول إلى حد الداو الكبير إلى حد وجود اتصال بمصدر الداو لا يمكن مقارنته بكونه منشئ الداو الحقيقي.
“لأراها مرة أخرى في حياتي، يا لها من نعمة.” تأثر وجود أبدي إلى حد البكاء.
لقد رآها من قبل خلال الكارثة الكبرى. لقد قامت بحماية المقفرات الثمانية لكنها لم تظهر مرة أخرى تمامًا مع العاهلة السامية.
“مصدر الداو – الشجرة البدائية!” تجاهلت تعليقه وزأرت.
في العادة، كانت صواعق البرق تنتقل بسرعة وتستمر للحظة فقط. الآن، يمكنهم رؤية الصواعق بوضوح. كان لديه شيء قادر على إخضاع هذا التقارب وممارسة إمكاناته الحقيقية.
“طنين.” تجلت الشجرة البدائية تدريجياً في أرض الواقع وانبعث منها قوانين وطاقة بدائية. كان لديها تقارب موجود في بداية الوقت قبل ولادة الكائنات الحية والأشياء المادية.
4816 – الشجرة البدائية
“صاحبة الجلالة ما زالت بخير!” فقط كبار المتدربين يمكنهم مراقبة هذه المعركة. الأضعف منهم قد أغمي عليه بالفعل أو فقدوا عقولهم.
كان هذا هو مصدر الداو لـ المقفرات الثمانية – ذروة القوة.
Ghost Emperor
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تصبح مرئية من كل مكان تقريبًا.
“قعقعة!” في اللحظة التي ظهرت فيها الشجرة، شعر المتدربون والكائنات الحية العادية بأنهم يتناغمون مع العالم من حولهم.
“وووش!” ازدهرت طاقات الشجرة مثل الزهور والتفت حول الخالد الميت.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للمتدربين. لقد شعروا بصدى داوهم الكبير ومنحهم المزيد من القوة.
“وووش!” ازدهرت طاقات الشجرة مثل الزهور والتفت حول الخالد الميت.
“قعقعة!” ازدادت سرعة دوران الدوامة باستمرار، وكذلك حجمها.
رأى بعض اللوردات العليا الشجرة ونظروا إلى لي تشي. كانوا يعلمون أنه كان خالق الحقبة، مما يعني أن مصدر الداو هذا ونظام التدريب الحالي كان أيضًا ملكه. ومع ذلك، كانت العاهلة السامية هي التي تستخدمها. لم يلجأ لي تشي إلى استخدام الشجرة من قبل.
“إذن هذا هو مصدر داو عالمنا …” أصبح الكثيرون عاطفيين.
كانت الشجرة البدائية كيانًا أسطوريًا ولكن اليوم، كان لديهم ثروة لرؤيتها شخصيًا.
Ghost Emperor
“لأراها مرة أخرى في حياتي، يا لها من نعمة.” تأثر وجود أبدي إلى حد البكاء.
“ارتباط لا يصدق بمصدر الداو، لدرجة الوجود المتبادل.” قال الخالد الميت: “مثير للإعجاب بالنظر إلى أنكِ لستِ خالقة الحقبة.”
رأى بعض اللوردات العليا الشجرة ونظروا إلى لي تشي. كانوا يعلمون أنه كان خالق الحقبة، مما يعني أن مصدر الداو هذا ونظام التدريب الحالي كان أيضًا ملكه. ومع ذلك، كانت العاهلة السامية هي التي تستخدمها. لم يلجأ لي تشي إلى استخدام الشجرة من قبل.
لقد رآها من قبل خلال الكارثة الكبرى. لقد قامت بحماية المقفرات الثمانية لكنها لم تظهر مرة أخرى تمامًا مع العاهلة السامية.
لا يمكن لأي متدرب أن يبتكر هذا، فقط الفن الأسمى لشخص أنشأ نظامًا تدريبيًا. ثم أتقن هذا النظام واشتقه إلى الكمال، وبلغ ذروته في النهاية في الفهم البدائي للداو الكبير.
“مجرد زاوية.” أصبحت نبرة الخالد الميت جادة.
لقد كان كلامه صحيحًا. لم تكن هذه الشجرة بأكملها، بل جزء واحد فقط منها. ومع ذلك، كانت لا تزال مساوية لجزء واحد من مصدر الداو الخاص بلي تشي. نظرًا لأن هذه كانت حقبته، فقد احتوت على قدر لا يصدق من القوة.
“ارتباط لا يصدق بمصدر الداو، لدرجة الوجود المتبادل.” قال الخالد الميت: “مثير للإعجاب بالنظر إلى أنكِ لستِ خالقة الحقبة.”
ربما كانت الحقبة السابقة أكثر ازدهارًا ولا مثيل لها، لكن في النهاية، كان الوقت الحاضر لا يزال يتمتع بأكبر ميزة.
أدرك أقوى المتدربين أنهم مجرد نمل بالمقارنة. كان لدى لورد أعلى القدرة على تدمير العالم وكل شيء فيه ؛ لم يكن هناك ما يمكنهم فعله للرد.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للمتدربين. لقد شعروا بصدى داوهم الكبير ومنحهم المزيد من القوة.
“تفعيل.” همست.
في العادة، كانت صواعق البرق تنتقل بسرعة وتستمر للحظة فقط. الآن، يمكنهم رؤية الصواعق بوضوح. كان لديه شيء قادر على إخضاع هذا التقارب وممارسة إمكاناته الحقيقية.
“وووش!” ازدهرت طاقات الشجرة مثل الزهور والتفت حول الخالد الميت.
كان هذا أقرب إلى معركة بين اثنين من اللوردات العليا. للأسف، كان هذا يحدث في البدائية. يمكن لأقوى المتدربين بنظراتهم السماوية رؤية ظلين فقط يتحركان.
“مصدر الداو – الشجرة البدائية!” تجاهلت تعليقه وزأرت.
“وووش!” ازدهرت طاقات الشجرة مثل الزهور والتفت حول الخالد الميت.
ضع في اعتبارك أنه بسبب تقاربه مع البرق، امتلك الخالد الميت سرعة لا مثيل لها. للأسف، لا يزال غير قادر على الهروب في الوقت المناسب وتم جره إلى البدائية.
“بوووم!” جمعت العاهلة السامية قوة الشجرة في رمحها وأطلقت العنان لخطوة تنهي العالم.
في العادة، كانت صواعق البرق تنتقل بسرعة وتستمر للحظة فقط. الآن، يمكنهم رؤية الصواعق بوضوح. كان لديه شيء قادر على إخضاع هذا التقارب وممارسة إمكاناته الحقيقية.
“البرق اللامحدود!” لم يجرؤ الخالد الميت على التقليل من شأن العدو. امتد برق عتيق عبر حقبة كاملة، واستخدم كل إمكاناته. يجب أن يسافر رمحها عبر هذه الحقبة بالكامل قبل أن يصل إلى وجهته.
“ارتباط لا يصدق بمصدر الداو، لدرجة الوجود المتبادل.” قال الخالد الميت: “مثير للإعجاب بالنظر إلى أنكِ لستِ خالقة الحقبة.”
كان هذا أقرب إلى معركة بين اثنين من اللوردات العليا. للأسف، كان هذا يحدث في البدائية. يمكن لأقوى المتدربين بنظراتهم السماوية رؤية ظلين فقط يتحركان.
ومع ذلك، لا تزال ضرباتهم تسبب زلازل عنيفة في جميع أنحاء المقفرات الثمانية.
أدرك أقوى المتدربين أنهم مجرد نمل بالمقارنة. كان لدى لورد أعلى القدرة على تدمير العالم وكل شيء فيه ؛ لم يكن هناك ما يمكنهم فعله للرد.
بعد قوله هذا، ظهر نوع مختلف من البرق على جسده. كان هذا مختلفًا عن البرق الموجود في العالم الفاني.
“هل هذه هي النهاية؟” طغى الخوف والقلق على جميع الكائنات الحية.
بعد قوله هذا، ظهر نوع مختلف من البرق على جسده. كان هذا مختلفًا عن البرق الموجود في العالم الفاني.
“طنين.” تجلت الشجرة البدائية تدريجياً في أرض الواقع وانبعث منها قوانين وطاقة بدائية. كان لديها تقارب موجود في بداية الوقت قبل ولادة الكائنات الحية والأشياء المادية.
كان هذا هو مصدر الداو لـ المقفرات الثمانية – ذروة القوة.
أدرك أقوى المتدربين أنهم مجرد نمل بالمقارنة. كان لدى لورد أعلى القدرة على تدمير العالم وكل شيء فيه ؛ لم يكن هناك ما يمكنهم فعله للرد.
وصلوا على أمل ألا تحدث كارثة كبرى ثانية مرة أخرى. كان العيش كنمل أفضل من الموت.
“انتبهوا إلى وصولي، أيها العالم الفاني.” فجأة، سمعوا لغة قديمة ليست من هذه الحقبة.
Ghost Emperor
ومع ذلك، ما زالوا يفهمون النية دون مشكلة. يبدو أنه قادم من أعمق هاوية تحت المحيط.
لقد كان كلامه صحيحًا. لم تكن هذه الشجرة بأكملها، بل جزء واحد فقط منها. ومع ذلك، كانت لا تزال مساوية لجزء واحد من مصدر الداو الخاص بلي تشي. نظرًا لأن هذه كانت حقبته، فقد احتوت على قدر لا يصدق من القوة.
“بوووم!” في مكان ما في المقفرات الثمانية، اندفع ماء في الهواء وشكل دوامة رهيبة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تصبح مرئية من كل مكان تقريبًا.
“انتبهوا إلى وصولي، أيها العالم الفاني.” فجأة، سمعوا لغة قديمة ليست من هذه الحقبة.
“البرق اللامحدود!” لم يجرؤ الخالد الميت على التقليل من شأن العدو. امتد برق عتيق عبر حقبة كاملة، واستخدم كل إمكاناته. يجب أن يسافر رمحها عبر هذه الحقبة بالكامل قبل أن يصل إلى وجهته.
“قعقعة!” ازدادت سرعة دوران الدوامة باستمرار، وكذلك حجمها.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تصبح مرئية من كل مكان تقريبًا.
أدرك أقوى المتدربين أنهم مجرد نمل بالمقارنة. كان لدى لورد أعلى القدرة على تدمير العالم وكل شيء فيه ؛ لم يكن هناك ما يمكنهم فعله للرد.
تسبب هذا في حالة من الذعر. صرخوا وحاولوا الجري ولكن لسوء الحظ، كانت الدوامة هائلة بما يكفي لإنهاء الحقبة.
“الرجل العجوز خرج للعب.” عرف اللوردات العليا من هو.
Ghost Emperor
كان هذا هو مصدر الداو لـ المقفرات الثمانية – ذروة القوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
