سينا سولبين «2»
رعشة رعشة!
لكن في الحقيقة ، قصد جوان كل كلمة.
أدار جوان رأسه عندما دق أحدهم على قضبان السجن.
قام شخص غير متوقع بالزيارة سينا سولبين الفارسة التي حاربها في وقت مبكر من منتصف النهار.
إن كل واحد منهم هم أشخاص أحبهم جوان وظن أنه يعرفهم جيدًا. ذكرت سينا أن معظمهم إما ماتوا أو هربوا. وقد قاد فاريس فاليت عملية التطهير.
ابتسم جوان.
فتحت قفل السجن. وخلفها ، يقف الجنود الذين يرسلون تحديقًا قاتلًا في جوان.
استخدمت سينا كتلتها الأكبر لضربه ثم تحركت في اتجاهه مباشرة، لم تظهر أي نية للتساهل مع جوان لأنه طفل.
اعتقد جوان أنهم هنا من أجل الانتقام ، ووجد جسده يشد.
ابتلع جوان أفكاره وابتسم ببساطة. خلال فترة حكمه ، حاول البحث عن جذور مثل هذه المجموعات من الأشخاص الذين لديهم معتقدات مماثلة لقتلاعها لكن يبدو أنهم ما زالوا موجودين.
ثم تحدثت سينا.
خلال أيامه كإمبراطور ، مال جوان إلى عدم التراجع أبدًا عن التحدي. ذكّرته أفكاره لفترة وجيزة بحقيقة أنه يتصرف بناءً على المشاعر مرة أخرى ، لكنه تجاهل الفكرة وهو يرفع سيفه.
“أمسك…”
“لماذا…؟”
بدلا من الرد ألقت سيفا على جوان، سيف لم يستعمل من قبل الجنود وحجمه يناسب جوان وأمرته بمرافقتها.
وبينما انزعجت قليلاً من موقفه ، ردت سينا مرة أخرى.
‘أنها تعطيني سيفًا ، على الأقل ليست هنا لقتلي.’ أمسك السيف بقوة وتأهب.
لم تقم سينا بتقييده لذلك نظرت للوراء عدة مرات فقط للتحقق مما إذا ما كان يواكبها. لكونه بلا حذاء ، عندما سار خلفها بدى صامتًا ميتًا.
إن المكان الذي قادته إليه هو قاعة التدريب داخل الكولوسيوم.
قتال سينا لم يكن نزهة في الحديقة. لقد استخدم المانا لكن سينا قاتلت بقوتها الجسدية فقط.
عادةً هذا المكان صاخب ومليئ بجنود يتدربون تدريباً شاقاً ، ولكن الآن تجاوز منتصف الليل.
“أمسك…”
وقف الجنود عند المدخل يراقبون الاثنين من بعيد.
“أن يكون لديك نفس اسم الإمبراطور لا يعني أنك متساوي معه. بينما سأتحمل هذا السلوك ، يجب أن تحذر مما يخرج من هذا اللسان أمام الآخرين فسلوكك الآن هرطقة للغاية.”
رمت سينا شعلتها واستدارت لمواجهة جوان، سرعان ما أدرك جوان ما هي نواياها.
لقد سمع جوان هذا بالفعل من مكان ما. بمجرد أن فكر في الأمر وعلى الرغم من اختلاف بعض التفاصيل ، هي نفس القصة التي سمعها من فاون.
“أمسك…”
“إنها تريد أن تقاتلني مرة أخرى.”
أراد جوان حفظ المانا للمستقبل، فإن خصمه هو تالتير وأي شخص آخر مرتبط بالكولوسيوم ، وليس هذه الفارسة. بالإضافة إلى أنها ليست بالخصم السهل.
ومع ذلك ، عندما تحدته المحاربة الشابة أعادت إحياء مشاعر الموت القديمة بداخله.
وبينما انزعجت قليلاً من موقفه ، ردت سينا مرة أخرى.
خلال أيامه كإمبراطور ، مال جوان إلى عدم التراجع أبدًا عن التحدي. ذكّرته أفكاره لفترة وجيزة بحقيقة أنه يتصرف بناءً على المشاعر مرة أخرى ، لكنه تجاهل الفكرة وهو يرفع سيفه.
“رتبة فرسان الورد الأزرق ، الفارس الأعلى مرتبة ، سينا سولبين. أنت؟”
لكن جوان سرعان ما وجد نفسه يهز رأسه، لو عرف الناس جيدًا كما إعتقد فلن يكن ليطعن في ظهره.
أعلنت سينا.
“جوان.”
مالت سينا رأسها ، عابسة بد أن سمعت اسمه.
كان الإمبراطور أسطورة فقد ولد وحيدًا ، ونما وحيدًا ، وتأكد من سبب كل شيء. كفارسة ، آمنت سينا بهذا بكل إخلاص.
يشير ظهوره إلى أنه من خارج الحدود، بالإضافة إلى الشعر الأسود فهو سمة مميزة لشخص من خارج الحدود. ومع ذلك، إن اسمه هو نفس اسم الإمبراطور.
“ماذا…؟”
لكن في التفكير بالأمر أكثر ، أينما نظرت سيرغب الآباء في منحك اسمًا جيدًا وقويًا.
لقد خمنت سينا فقط أن شخصًا على دراية جيدة بتاريخ الإمبراطورية قد أطلق هذا الاسم.
شهيق خفيف.
“إذا أخبرتني أين تعلمت مهارتك في استخدام السيف فسوف أقنع رئيسي وأقوم بتلقينك قانونيًا كطالب تحت إشراف شخص من نظامنا ، أحد فرساننا المتقاعدين. في الوقت الحالي ، أنت لست مذنبًا لأنك تتحدى بدعة الإمبراطور ولكن إذا انضممت إلى نظامنا ، فسوف تصبح شخصًا رائعًا سيغير عالمنا.”
لم يرد جوان على كلمات سينا.
“هذا ليس مجاملة على الرغم من مرور 47 عامًا على بدء حكمه الأبدي ، إلا أنها المرة الأولى التي أواجه فيها شخصًا لا يعجب بالإمبراطور ، ناهيك عن عدم خوفه منه.”
ثم دون سابق إنذار اشتبكوا بسرعة مع بعضهم البعض.
“لماذا…؟”
تردد صدى صوت قرقعة حاد في جميع أنحاء الكولوسيوم، ثم تبع ذلك إضراب حاد.
“أمسك…”
استخدمت سينا كتلتها الأكبر لضربه ثم تحركت في اتجاهه مباشرة، لم تظهر أي نية للتساهل مع جوان لأنه طفل.
“هذا ، لم أكن أعرف. إليكم سؤال ماذا تقصدون بالقاعدة الأبدية؟ ما الذي مضى عليه 47 سنة؟ “
ومع ذلك ودون صعوبة ، صد جوان ضربتها وهاجمها على الفور. في ضربته الرابعة ، ناور جوان في مهارة بسيطة.
نأت سينا بنفسها بسرعة عن جوان ، قبل أن تتصادم مع جوان بضربته الرابعة.
“في الحقيقة ، أشعر ببعض التعاطف والمسؤولية تجاهك لذلك أود منك أن تستمع إلى ما أريد أن أقوله.”
نظرت إلى يديها المرتعشتين بينما يأخذ جوان نفساً عميقاً لتظهر له نظرة شرسة.
نأت سينا بنفسها بسرعة عن جوان ، قبل أن تتصادم مع جوان بضربته الرابعة.
“هل تقصدين إشارات مثل قتل الغربان والكوابيس وظهور الحيوانات المشوهة وحركة النجوم؟”
تنهدت سينا وتركت سيفها، نظر جوان بتعبير غريب.
عندما بدأ في وضع الطعام في بطنه ، أشرقت تعابير وجهه. هزت سينا رأسها عندما رأت جوان وهو يضع الطعام في فمه.
يشير ظهوره إلى أنه من خارج الحدود، بالإضافة إلى الشعر الأسود فهو سمة مميزة لشخص من خارج الحدود. ومع ذلك، إن اسمه هو نفس اسم الإمبراطور.
“ماذا…؟”
“أحدهم ، دفعت السكين في حلقه اليوم.”
“هذا يكفى.”
بينما بدى جوان محبطًا بعض الشيء ، فهم ما عنته.
أصبح عقل سينا معقدًا لجعل الأمور متوازنة أحضرت سيفًا عاديًا مصنوعًا للجنود بدلاً من سيفها. وامتنعت عن استعمال كامل قوتها.
اعتقد جوان أنهم هنا من أجل الانتقام ، ووجد جسده يشد.
قام شخص غير متوقع بالزيارة سينا سولبين الفارسة التي حاربها في وقت مبكر من منتصف النهار.
لكن مع ذلك ، لقد أدركت أن مهارات جوان أعلى مما تخيلته.
“بالنظر فقط إلى مهارات فن المبارزة ، فهو متساوٍ … لا ، ربما أقوى مني.”
“هممم … هذا مسلي، جثة تحكم.”
لم تثق بنصرها عليه لو استمرت هذه المبارزة بينهما لفترة أطول. ويبدو أن جوان قد لاحظ ما هي نواياها عندما طلبت المبارزة.
“بالنظر فقط إلى مهارات فن المبارزة ، فهو متساوٍ … لا ، ربما أقوى مني.”
“ماذا؟”
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كل شيء عن جوان لم يشعرها بأنه طفل.
قام شخص غير متوقع بالزيارة سينا سولبين الفارسة التي حاربها في وقت مبكر من منتصف النهار.
في النهاية ، قام حتى بمحاكاة الطريقة التي ضربت بها سيفه في الكولوسيوم.
عادةً هذا المكان صاخب ومليئ بجنود يتدربون تدريباً شاقاً ، ولكن الآن تجاوز منتصف الليل.
لو انها تفتقد لبعض القوة الجسدية ، لكانت قد أسقطت سيفها.
“حسناً… حسناً أنت ماهر.”
“سيكون ذلك كارثيًا.”
“أنت أيضًا ماهرة جدًا.”
لكن في التفكير بالأمر أكثر ، أينما نظرت سيرغب الآباء في منحك اسمًا جيدًا وقويًا.
اعتقدت سينا أنه يقول ذلك من باب الاحترام.
أظهر لها طفل أصغر منها بكثير مستوى مهارة مثير للإعجاب. لم تكن كلماته “أنت أيضًا ماهرة جدًا” صادقة لها.
لكن في الحقيقة ، قصد جوان كل كلمة.
ليس جاريد وحده من خانه. أولاده ومعلمه ورفاقه وأصدقائه وحتى حبيبته.
ولكن فقط لو أن سينا قد تدربت لمدة 10 سنوات أخرى. لم يوجد من قبل شخص مثل جوان، عبقري صنع مع سنوات من الخبرة.
والذي يتحكم في تدفق المعلومات ويوقف وصول التعزيزات. الوصي السامي ، هامون هلوين.
“لا أحد سوى الجنرال فاليت نيم الذي عمل في الماضي كواحد من أقرب أتباع الإمبراطور. وسرعان ما أخضع المرتدين الستة الذين حاولوا قتل الإمبراطور ووضع حد للفوضى التي عصفت بالإمبراطورية. في حين أن هذا لا يضاهى بإنجازات جلالته إلا أنه شخص لا يجب عليك عدم احترامه.”
“وغني عن القول ، كان لا بد من استخدام الكثير من المانا.”
شعر جوان بإحساس غريب لم يتوقع أبدًا أنه واحد من بين كل الناس الذين يريدون ويهتمون بالسلطة.
قتال سينا لم يكن نزهة في الحديقة. لقد استخدم المانا لكن سينا قاتلت بقوتها الجسدية فقط.
قام شخص غير متوقع بالزيارة سينا سولبين الفارسة التي حاربها في وقت مبكر من منتصف النهار.
“بتأكيد لكان فاريس قد اتخذها تلميذ له.”
تنهدت سينا وتركت سيفها، نظر جوان بتعبير غريب.
بسبب انقراض جنسه ركز فاريس على زيادة عدد تلاميذه لأنه لم يكن لديه طريقة لولادة ورثة. لو رأى سينا ، فمن المؤكد أنه قد يجعلها تلميذة له.
“أين تعلمت استخدام سيفك؟”
لكن في الحقيقة ، قصد جوان كل كلمة.
يشير ظهوره إلى أنه من خارج الحدود، بالإضافة إلى الشعر الأسود فهو سمة مميزة لشخص من خارج الحدود. ومع ذلك، إن اسمه هو نفس اسم الإمبراطور.
“تعلمته بنفسي.”
“لماذا…؟”
“لأنك ستموت غدًا ، إذا لم تتبع تعليماتي.”
”لا تمزح، هل تعتقد أنك الإمبراطور أو شيء من هذا القبيل؟”
لم تستطع سينا تمالك نفسها للرد.
كان الإمبراطور أسطورة فقد ولد وحيدًا ، ونما وحيدًا ، وتأكد من سبب كل شيء. كفارسة ، آمنت سينا بهذا بكل إخلاص.
ومع ذلك ودون صعوبة ، صد جوان ضربتها وهاجمها على الفور. في ضربته الرابعة ، ناور جوان في مهارة بسيطة.
“أنت أيضًا ماهرة جدًا.”
لم يرد جوان أعطى سلوكه الانطباع بأنه ليس عليه أن يشرح لها، قسَّى عناده تعبير سينا.
م.م:« تعد عائلة بالادين (الأنصار) اثني عشر فارسًا خياليًا من الأساطير ، وهم أهم أعضاء محكمة شارلمان في القرن الثامن. يظهرون لأول مرة في القرون الوسطى حيث يلعبون دورًا مشابهًا لفرسان المائدة المستديرة في الرومانسية آرثر.»
“أن يكون لديك نفس اسم الإمبراطور لا يعني أنك متساوي معه. بينما سأتحمل هذا السلوك ، يجب أن تحذر مما يخرج من هذا اللسان أمام الآخرين فسلوكك الآن هرطقة للغاية.”
“إذاً ماذا ، هل ستقطعين لساني؟”
“لن أفكر أبدًا في فعل شيء فظيع.”
“و….؟”
لقد بصقت تلك الكلمات كما لو أنها تعني ذلك حقًا.
“بدلا من ذلك ، سأقوم بقطع حلقك. كيف يمكنني قطع لسان شاب مثلك؟ “
كان الإمبراطور أسطورة فقد ولد وحيدًا ، ونما وحيدًا ، وتأكد من سبب كل شيء. كفارسة ، آمنت سينا بهذا بكل إخلاص.
“لا أرى أي شيء مختلفًا …”
“بدلا من ذلك ، سأقوم بقطع حلقك. كيف يمكنني قطع لسان شاب مثلك؟ “
سقطت سينا على الأرض فتوجه جوان إليها وجلس أمامها لتبدأ في إخراج الطعام من سلتها.
عض جوان شفتيه.
الخبز والجبن والماء. استخدم جوان المانا للتنقل ولكن لا شيء سيئ من ملء معدته.
“إذا أخبرتني أين تعلمت مهارتك في استخدام السيف فسوف أقنع رئيسي وأقوم بتلقينك قانونيًا كطالب تحت إشراف شخص من نظامنا ، أحد فرساننا المتقاعدين. في الوقت الحالي ، أنت لست مذنبًا لأنك تتحدى بدعة الإمبراطور ولكن إذا انضممت إلى نظامنا ، فسوف تصبح شخصًا رائعًا سيغير عالمنا.”
لكن في التفكير بالأمر أكثر ، أينما نظرت سيرغب الآباء في منحك اسمًا جيدًا وقويًا.
عندما بدأ في وضع الطعام في بطنه ، أشرقت تعابير وجهه. هزت سينا رأسها عندما رأت جوان وهو يضع الطعام في فمه.
“بدلا من ذلك ، سأقوم بقطع حلقك. كيف يمكنني قطع لسان شاب مثلك؟ “
ابتلع جوان أفكاره وابتسم ببساطة. خلال فترة حكمه ، حاول البحث عن جذور مثل هذه المجموعات من الأشخاص الذين لديهم معتقدات مماثلة لقتلاعها لكن يبدو أنهم ما زالوا موجودين.
“هناك الكثير من الأشياء الغريبة عنك.”
“شكرا لك.”
ولكن فقط لو أن سينا قد تدربت لمدة 10 سنوات أخرى. لم يوجد من قبل شخص مثل جوان، عبقري صنع مع سنوات من الخبرة.
“هذا ليس مجاملة على الرغم من مرور 47 عامًا على بدء حكمه الأبدي ، إلا أنها المرة الأولى التي أواجه فيها شخصًا لا يعجب بالإمبراطور ، ناهيك عن عدم خوفه منه.”
“للاختيار بين الخوف والاحترام … بدلاً من الاحترام ، فإن المصطلح الأكثر دقة هو الاستبداد.”
ليس جاريد وحده من خانه. أولاده ومعلمه ورفاقه وأصدقائه وحتى حبيبته.
“ماذا؟”
“ما علاقتك مع بالادين؟”
الشخص الذي طعن الإمبراطور بنفسه هو جاريد، الابن الأول للإمبراطور.
ثم تحدثت سينا.
“بالادين…؟”
م.م:« تعد عائلة بالادين (الأنصار) اثني عشر فارسًا خياليًا من الأساطير ، وهم أهم أعضاء محكمة شارلمان في القرن الثامن. يظهرون لأول مرة في القرون الوسطى حيث يلعبون دورًا مشابهًا لفرسان المائدة المستديرة في الرومانسية آرثر.»
ومع ذلك ودون صعوبة ، صد جوان ضربتها وهاجمها على الفور. في ضربته الرابعة ، ناور جوان في مهارة بسيطة.
هذا يشبه إلى حد بعيد العبادة.
“توقف عن التظاهر وكأنك لا تعرف. كيف لا يمكنك معرفة من هم بالادين عندما تكون على دراية بـمبارزة فاليت. على الرغم من أنني حُرمت من لقبي بصفتي بالادين ، إلا أن شعوري بالواجب لا يزال قائمًا. لدي الحق في إدانتك فورًا في اللحظة التي رأيتك فيها استخدام مهارة فاليت في المبارزة.”
بدى على وجه جوان الحيرة، هل أصبحت مهارة المبارزة فاليت معيارًا قياسيًا بين الفرسان؟
اعتقدت سينا أنه يقول ذلك من باب الاحترام.
“هذا ، لم أكن أعرف. إليكم سؤال ماذا تقصدون بالقاعدة الأبدية؟ ما الذي مضى عليه 47 سنة؟ “
لم تقم سينا بتقييده لذلك نظرت للوراء عدة مرات فقط للتحقق مما إذا ما كان يواكبها. لكونه بلا حذاء ، عندما سار خلفها بدى صامتًا ميتًا.
“جاهل تماما أليس كذلك… على الرغم من وفاة الإمبراطور من انقلاب غير دموي ، إلا أن لحمه ودمه بقيا يرشدنا باستمرار. حتى الآن ، يرفض جسده التدهور وهو يرقد حاليًا داخل القصر الملكي. في يوم من الأيام عندما تعود الآلهة الزائفة إلى هذا العالم ، سيظهر جلالته بالتأكيد ليقودنا مرة أخرى. وقد مرت 47 سنة مجيدة منذ أن جلس على العرش آخر مرة.”
”لا تمزح، هل تعتقد أنك الإمبراطور أو شيء من هذا القبيل؟”
لقد سمع جوان هذا بالفعل من مكان ما. بمجرد أن فكر في الأمر وعلى الرغم من اختلاف بعض التفاصيل ، هي نفس القصة التي سمعها من فاون.
“انا لا امزح. سوف يتم إلقاؤك بالتأكيد على الساحة لحدث الغد. وبينما يمكنك الفوز ضدي ، فإن أولئك الذين ستواجههم اعتبارًا من الغد لن يكونوا بشرًا. يتم إجراء جميع الأحداث بحيث تكون على حافة السكين. قد تفوز في بعض الأيام ، لكنك ستموت في النهاية.”
وبعد سماعها تقول شيئًا عن “انقلاب غير الدموي” ، بدا الأمر أن جاريد قد أدين بعد أن قتلني.
“جاهل تماما أليس كذلك… على الرغم من وفاة الإمبراطور من انقلاب غير دموي ، إلا أن لحمه ودمه بقيا يرشدنا باستمرار. حتى الآن ، يرفض جسده التدهور وهو يرقد حاليًا داخل القصر الملكي. في يوم من الأيام عندما تعود الآلهة الزائفة إلى هذا العالم ، سيظهر جلالته بالتأكيد ليقودنا مرة أخرى. وقد مرت 47 سنة مجيدة منذ أن جلس على العرش آخر مرة.”
لقد حاول جوان تخيل مستقبل حيث تمكن فيه جاريد من أن يبتعد عن المشهد ببراءة لكنه وثق من أن أتباعه لن يسمحوا بحدوث ذلك.
استخدمت سينا كتلتها الأكبر لضربه ثم تحركت في اتجاهه مباشرة، لم تظهر أي نية للتساهل مع جوان لأنه طفل.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن طريقة عبادتهم له وأوثانهم أعادت تأكيد أفكاره.
ليس جاريد وحده من خانه. أولاده ومعلمه ورفاقه وأصدقائه وحتى حبيبته.
“هممم … هذا مسلي، جثة تحكم.”
“اثنان آخران كانا يقولان أشياء مماثلة من قبل.”
“هذا صحيح، وعلى الرغم من أنه لا يتحدث إلا أنه يعرب كلماته لنا من خلال النبوءات، والطوالع.”
“أن يكون لديك نفس اسم الإمبراطور لا يعني أنك متساوي معه. بينما سأتحمل هذا السلوك ، يجب أن تحذر مما يخرج من هذا اللسان أمام الآخرين فسلوكك الآن هرطقة للغاية.”
مالت سينا رأسها ، عابسة بد أن سمعت اسمه.
“هل تقصدين إشارات مثل قتل الغربان والكوابيس وظهور الحيوانات المشوهة وحركة النجوم؟”
“نعم.”
تنهدت سينا وتركت سيفها، نظر جوان بتعبير غريب.
‘أنها تعطيني سيفًا ، على الأقل ليست هنا لقتلي.’ أمسك السيف بقوة وتأهب.
هذا يشبه إلى حد بعيد العبادة.
“بالادين…؟”
لم تقم سينا بتقييده لذلك نظرت للوراء عدة مرات فقط للتحقق مما إذا ما كان يواكبها. لكونه بلا حذاء ، عندما سار خلفها بدى صامتًا ميتًا.
ابتلع جوان أفكاره وابتسم ببساطة. خلال فترة حكمه ، حاول البحث عن جذور مثل هذه المجموعات من الأشخاص الذين لديهم معتقدات مماثلة لقتلاعها لكن يبدو أنهم ما زالوا موجودين.
“نعم.”
شعر جوان بالملل، إن تفسير سينا مطولًا مع الكثير من المعلومات ، لكنه فشل في معرفة وجهة نظرها الرئيسية.
لقد شعر أن العبث نفسه لا يزال سائدًا اليوم ولم يتغير شيء. لا يزال الناس يسقطون على نفس الأكاذيب. الآن فقط ، تم العبثية تحت اسمه.
“هذا صحيح، وعلى الرغم من أنه لا يتحدث إلا أنه يعرب كلماته لنا من خلال النبوءات، والطوالع.”
ابتسم جوان.
“ومع ذلك ، سيكون هناك شخص ما هو المسؤول. من هذا؟”
“لأنك ستموت غدًا ، إذا لم تتبع تعليماتي.”
وبينما انزعجت قليلاً من موقفه ، ردت سينا مرة أخرى.
لم ترد سينا، وضع جوان باقي الخبز في فمه.
“لا أحد سوى الجنرال فاليت نيم الذي عمل في الماضي كواحد من أقرب أتباع الإمبراطور. وسرعان ما أخضع المرتدين الستة الذين حاولوا قتل الإمبراطور ووضع حد للفوضى التي عصفت بالإمبراطورية. في حين أن هذا لا يضاهى بإنجازات جلالته إلا أنه شخص لا يجب عليك عدم احترامه.”
“إذاً ماذا ، هل ستقطعين لساني؟”
عندما بدأ في وضع الطعام في بطنه ، أشرقت تعابير وجهه. هزت سينا رأسها عندما رأت جوان وهو يضع الطعام في فمه.
” فاريس فاليت؟”
شعر جوان بإحساس غريب لم يتوقع أبدًا أنه واحد من بين كل الناس الذين يريدون ويهتمون بالسلطة.
ولكن فقط لو أن سينا قد تدربت لمدة 10 سنوات أخرى. لم يوجد من قبل شخص مثل جوان، عبقري صنع مع سنوات من الخبرة.
إنه شخص يركز فقط على قتل الآلهة ، ولم يهتم في السابق بأن يصبح سلطويًا.
“أن يكون لديك نفس اسم الإمبراطور لا يعني أنك متساوي معه. بينما سأتحمل هذا السلوك ، يجب أن تحذر مما يخرج من هذا اللسان أمام الآخرين فسلوكك الآن هرطقة للغاية.”
لكن جوان سرعان ما وجد نفسه يهز رأسه، لو عرف الناس جيدًا كما إعتقد فلن يكن ليطعن في ظهره.
بل ركز هل الاستمع من سينا سولبين عما حدث بعد وفاته.
على أي حال، فإنه بالفعل قد مر 47 عاما، من بين أولئك الذين عرفهم ، فمعظمهم قد ماتوا بالفعل. حسنًا … العاديون على الأقل.
“إذاً ماذا ، هل ستقطعين لساني؟”
لم يرد جوان على كلمات سينا.
تتمتع أنواع هانسلوين بعمر طويل ، لذلك من المحتمل أن يكون فاريس فاليت على قيد الحياة. من الممكن أيضًا أنه تم اختياره حاكمًا بسبب عمره الطويل.
لكن جوان لم يهتم بلقائهم بعد كل هذا الوقت الطويل.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن طريقة عبادتهم له وأوثانهم أعادت تأكيد أفكاره.
الشخص الذي سلم السلاح الملعون إلى جاريد. الساحر السامي ، دان دورمنت.
بل ركز هل الاستمع من سينا سولبين عما حدث بعد وفاته.
الشخص الذي طعن الإمبراطور بنفسه هو جاريد، الابن الأول للإمبراطور.
الذي اعترف بالاغتيال وأهمل واجبات الحراسة. ينوا ويفر قائد الحرس الملكي.
الشخص الذي سلم السلاح الملعون إلى جاريد. الساحر السامي ، دان دورمنت.
ثم تحدثت سينا.
لقد خمنت سينا فقط أن شخصًا على دراية جيدة بتاريخ الإمبراطورية قد أطلق هذا الاسم.
والذي يتحكم في تدفق المعلومات ويوقف وصول التعزيزات. الوصي السامي ، هامون هلوين.
والشخص الذي رفع جيش الانقلاب على أمل تقسيم الإمبراطورية. رئيس وسام الفرسان هوجين وأصغر طفل بالتبني للإمبراطور، لارس رود.
أعلنت سينا.
من خدع عيني الإمبراطور وأخفى الحقيقة، عشيقته إيلين أوتريل.
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كل شيء عن جوان لم يشعرها بأنه طفل.
إن كل واحد منهم هم أشخاص أحبهم جوان وظن أنه يعرفهم جيدًا. ذكرت سينا أن معظمهم إما ماتوا أو هربوا. وقد قاد فاريس فاليت عملية التطهير.
أراد جوان حفظ المانا للمستقبل، فإن خصمه هو تالتير وأي شخص آخر مرتبط بالكولوسيوم ، وليس هذه الفارسة. بالإضافة إلى أنها ليست بالخصم السهل.
من أبناءه بالتبني، نينا نلبورن والثالث ديسماس ديلفير أيضا ساعدوا بالتطهير الشديد.
“شكرا لك.”
أغمض جوان عينيه ، ووجد صعوبة في الاستماع إليها بعد الآن تنفس بعمق وزفير.
“أنت لا تعرف الكثير هل أنت… حسنًا … أعتقد أن هذا متوقع من شخص ما خارج الحدود … “
ليس جاريد وحده من خانه. أولاده ومعلمه ورفاقه وأصدقائه وحتى حبيبته.
بل ركز هل الاستمع من سينا سولبين عما حدث بعد وفاته.
قاتلوا وقتلوا بعضهم البعض. كانت الحقيقة ، شيء لم يرغب جوان في معرفته إلى حد كبير جزئيًا سبب عدم رغبة جوان في العيش.
“وغني عن القول ، كان لا بد من استخدام الكثير من المانا.”
عض جوان شفتيه.
بدلا من الرد ألقت سيفا على جوان، سيف لم يستعمل من قبل الجنود وحجمه يناسب جوان وأمرته بمرافقتها.
أراد أن ينسى.
“سأتركك تعيش.”
هذا لا يعنيه لأنه قد مات بالفعل إنه لقد شيء لا يجب أن يكتشفه.
قاتلوا وقتلوا بعضهم البعض. كانت الحقيقة ، شيء لم يرغب جوان في معرفته إلى حد كبير جزئيًا سبب عدم رغبة جوان في العيش.
وبعد سماعها تقول شيئًا عن “انقلاب غير الدموي” ، بدا الأمر أن جاريد قد أدين بعد أن قتلني.
“أنت لا تعرف الكثير هل أنت… حسنًا … أعتقد أن هذا متوقع من شخص ما خارج الحدود … “
“توقف عن التظاهر وكأنك لا تعرف. كيف لا يمكنك معرفة من هم بالادين عندما تكون على دراية بـمبارزة فاليت. على الرغم من أنني حُرمت من لقبي بصفتي بالادين ، إلا أن شعوري بالواجب لا يزال قائمًا. لدي الحق في إدانتك فورًا في اللحظة التي رأيتك فيها استخدام مهارة فاليت في المبارزة.”
أوقف جوان يديه أثناء تناوله الخبز ونظر إلى سينا بوجه خالي من التعبيرات، ارتبكت سينا لرؤية التغيير المفاجئ لجوان في التعبير.
لم يرد جوان على كلمات سينا.
“في الحقيقة ، أشعر ببعض التعاطف والمسؤولية تجاهك لذلك أود منك أن تستمع إلى ما أريد أن أقوله.”
“اثنان آخران كانا يقولان أشياء مماثلة من قبل.”
“لماذا…؟”
“لماذا…؟”
لم تثق بنصرها عليه لو استمرت هذه المبارزة بينهما لفترة أطول. ويبدو أن جوان قد لاحظ ما هي نواياها عندما طلبت المبارزة.
كان الإمبراطور أسطورة فقد ولد وحيدًا ، ونما وحيدًا ، وتأكد من سبب كل شيء. كفارسة ، آمنت سينا بهذا بكل إخلاص.
“لأنك ستموت غدًا ، إذا لم تتبع تعليماتي.”
قام شخص غير متوقع بالزيارة سينا سولبين الفارسة التي حاربها في وقت مبكر من منتصف النهار.
“سيكون ذلك كارثيًا.”
لم يرد جوان أعطى سلوكه الانطباع بأنه ليس عليه أن يشرح لها، قسَّى عناده تعبير سينا.
“دارون ، صاحب الكولوسيوم مصمم على جذب انتباهك وفي نفس الوقت يظهر ميوله المبتذلة. إنه يريد إنشاء عرض ، وأنت فرصة عمل كبيرة لعرض الأعمال. هل تعرف ماذا يعني ذلك؟”
“ماذا؟”
“أنك ستموت بأكثر الطرق فظاعة وخيالية التي من الممكن أن تخطر على بال دارون.”
“هذا مرعب.”
“ومع ذلك ، سيكون هناك شخص ما هو المسؤول. من هذا؟”
“انا لا امزح. سوف يتم إلقاؤك بالتأكيد على الساحة لحدث الغد. وبينما يمكنك الفوز ضدي ، فإن أولئك الذين ستواجههم اعتبارًا من الغد لن يكونوا بشرًا. يتم إجراء جميع الأحداث بحيث تكون على حافة السكين. قد تفوز في بعض الأيام ، لكنك ستموت في النهاية.”
ولكن فقط لو أن سينا قد تدربت لمدة 10 سنوات أخرى. لم يوجد من قبل شخص مثل جوان، عبقري صنع مع سنوات من الخبرة.
شعر جوان بالملل، إن تفسير سينا مطولًا مع الكثير من المعلومات ، لكنه فشل في معرفة وجهة نظرها الرئيسية.
لكن جوان لم يهتم بلقائهم بعد كل هذا الوقت الطويل.
“فقط قولي لي وجهة نظرك.”
“سأتركك تعيش.”
لقد شعر أن العبث نفسه لا يزال سائدًا اليوم ولم يتغير شيء. لا يزال الناس يسقطون على نفس الأكاذيب. الآن فقط ، تم العبثية تحت اسمه.
“انا لا امزح. سوف يتم إلقاؤك بالتأكيد على الساحة لحدث الغد. وبينما يمكنك الفوز ضدي ، فإن أولئك الذين ستواجههم اعتبارًا من الغد لن يكونوا بشرًا. يتم إجراء جميع الأحداث بحيث تكون على حافة السكين. قد تفوز في بعض الأيام ، لكنك ستموت في النهاية.”
أعلنت سينا.
‘أنها تعطيني سيفًا ، على الأقل ليست هنا لقتلي.’ أمسك السيف بقوة وتأهب.
“إذا أخبرتني أين تعلمت مهارتك في استخدام السيف فسوف أقنع رئيسي وأقوم بتلقينك قانونيًا كطالب تحت إشراف شخص من نظامنا ، أحد فرساننا المتقاعدين. في الوقت الحالي ، أنت لست مذنبًا لأنك تتحدى بدعة الإمبراطور ولكن إذا انضممت إلى نظامنا ، فسوف تصبح شخصًا رائعًا سيغير عالمنا.”
أصبح عقل سينا معقدًا لجعل الأمور متوازنة أحضرت سيفًا عاديًا مصنوعًا للجنود بدلاً من سيفها. وامتنعت عن استعمال كامل قوتها.
أوقف جوان يديه أثناء تناوله الخبز ونظر إلى سينا بوجه خالي من التعبيرات، ارتبكت سينا لرؤية التغيير المفاجئ لجوان في التعبير.
“اثنان آخران كانا يقولان أشياء مماثلة من قبل.”
على أي حال، فإنه بالفعل قد مر 47 عاما، من بين أولئك الذين عرفهم ، فمعظمهم قد ماتوا بالفعل. حسنًا … العاديون على الأقل.
بسبب انقراض جنسه ركز فاريس على زيادة عدد تلاميذه لأنه لم يكن لديه طريقة لولادة ورثة. لو رأى سينا ، فمن المؤكد أنه قد يجعلها تلميذة له.
“و….؟”
“أحدهم ، دفعت السكين في حلقه اليوم.”
لم ترد سينا، وضع جوان باقي الخبز في فمه.
“الآخر ، حسنًا … طعنني في ظهري. لذا إحصائيًا سيكون أحدهما، أَطعن أو أُطعن. من بين الخيارين ، ما هو الخيار الذي ستأخذينه؟”
عادةً هذا المكان صاخب ومليئ بجنود يتدربون تدريباً شاقاً ، ولكن الآن تجاوز منتصف الليل.
“ما علاقتك مع بالادين؟”
لم تستطع سينا تمالك نفسها للرد.
رعشة رعشة!
يشير ظهوره إلى أنه من خارج الحدود، بالإضافة إلى الشعر الأسود فهو سمة مميزة لشخص من خارج الحدود. ومع ذلك، إن اسمه هو نفس اسم الإمبراطور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
