سينا سولبين «1»
«من ذكرى سابقة»
ولكن حتى أنفاسه الأخيرة ، بذل قصارى جهده لإتقانها.
الحرائق في كل مكان.
الحرائق في كل مكان.
ولكن حتى أنفاسه الأخيرة ، بذل قصارى جهده لإتقانها.
على الرغم من وجود بحر بجوار المدينة إلا أن الحرائق امتدت إلى ما وراء الأفق بدون توقف.
داخل هذا الحريق الشيطاني تم حرق جميع الكائنات الحية بما في ذلك عظامهم. ومضت ألسنة اللهب عالياً كما لو أنها أوشكت على حرق السماء.
نظر حوله ، في الغرفة الحجرية الرطبة مع العفن الذي ينمو في كل مكان.
في وسط النيران سار رجل واحد.
أثناء التجديد ، فكر في القتال السابق في الساحة.
بتعابير وجه غير مبالية وكأن اللهب غير موجود.
“ربما في أعماقي ، لا أريد أن أموت.”
ارتدى زيا خفيفا ويبدو أنه يحمل سيفا طويلا على خصره مع صرة على ظهره.
ربما الأشياء التي فكر فيها انعكاسًا لعمره الحالي. يمكنك أن تعرف الكثير عن أي شخص من أفعاله.
أدى وجود الكثير من البصمات في النهاية إلى تداخل الوشم.
أثناء تجواله بهدوء عبر الشاطئ الناري ، توقف في النهاية. نظر الرجل لأعلى وصرخ بصوت عال.
“ممتاز!”
باتجاه المكان الذي نظر إليه وجد تنين أزرق فاتح ميت.
بينما كان جسمه الضخم كجبل دفن رأسه في أعماق الرمال أثناء تدفق تيارات الدم.
السحرة الذين استخدموها دون إتقانها ، وجدوا أنفسهم أحيانًا يصطدمون بالجدران والأشخاص ، مما يتسبب في أضرار لا داعي لها.
ومع ذلك ، يلف جسده شعور بالاستياء.
وفوق رأسه رجل يرتدي بذلة مصفحة يلهث بحثًا عن الهواء من أنفاسه.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
فوجئ الرجل المدرع بسماع صوته ، فحنى رأسه على الفور.
“جلالتك ، من الجيد رؤيتك.”
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
ولكن بخلاف التنقل الآني ، فقد حرك جسد المستخدم وهبط به في مكانه. بسبب هذا ثبت أنه صعب للغاية بالنسبة لكثير من الناس.
“يبدو أنك أحدثت فوضى.”
“المفاوضات… .. لم تسير كما هو مخطط لها.”
“البعض سوف يهرب. ومع ذلك ، سأتأكد من أنهم حتى لا يفكرون في العودة إلى الإمبراطورية.”
نظرًا لأن جسد جوان يتكون من مانا ، فإن استخدام السحر بالنسبة له سهل مثل التنفس. إن الجزء الصعب هو اختيار ما يتم طبعه.
“التنين عنيد وفخور للغاية، هل قتلتهم جميعًا؟ “
“أعتقد أن السبعة من الطبقة القديمة قد قتلوا إن من نجى هو فقط الملك.”
“ممتاز!”
كان استهلاك المانا منخفضًا ، لكنه سحر عالي المستوى. ومن الصعب تعلمه ولم يستخدمه معظم الناس بشكل عام.
بدا الرجل الذي يدعى جان يتألم من التنفس لكنه تمكن من الرد.
غمره شعور كبير باليأس.
تكلم الرجل ذو الثياب الخفيفة.
هز الرجل كتفيه.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
“اشرب دم التنين وسوف تشعر بتحسن لا تقلق بشأن من هرب، لقد اعتنيت به بالفعل.”
استيقظ جوان من نومه.
اتسعت عيني جان.
لم يمتلك أي عداء اتجاهها.
أمسك الرجل بحزمته ونفض كل متعلقاته، توالت رأس امرأة عجوز ذات شعر أزرق.
إن الجانب السلبي لها هي أنها عادة ما تنطوي على عملية مفصلة ومعقدة. في بعض الأحيان يؤدي إلى موت المرء إذا فشل في البصمة بشكل صحيح.
بدأ نوع مختلف من المشاعر يظهر بداخله، عاطفة مقيتة مظلمة.
كان الدم لا يزال يسيل من حلقها المفتوح.
“يبدو أنه ليس لديهم أي نية للتفاوض منذ البداية. خططوا للفت انتباهنا من خلال خلق عاصفة البَرَد على الشاطئ الشرقي أخذت رأسها في الطريق إلى هنا.”
القضاء على أعدائه.
الطريقة التي تحدث بها بدت وكأنه يقطف تفاحة لأنه وجدها هناك أطلق جان ضحكة جوفاء.
ولكن بخلاف التنقل الآني ، فقد حرك جسد المستخدم وهبط به في مكانه. بسبب هذا ثبت أنه صعب للغاية بالنسبة لكثير من الناس.
“مرة أخرى ، لم أتسبب في شيء سوى المتاعب لجلالة الملك …”
أثناء التجديد ، فكر في القتال السابق في الساحة.
*****
“لا بأس في محاولة حل المواقف من خلال التسوية. من الجيد دائمًا تجنب إراقة الدماء هؤلاء الأوغاد فقط خططوا لخيانتك منذ البداية.”
هز الرجل كتفيه.
مثل مجموعة من الأطفال في الصحراء تشرب الماء في واحة، ركز جوان على تجديد المانا.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
“كل…. الكبار؟ “
الطريقة التي تحدث بها بدت وكأنه يقطف تفاحة لأنه وجدها هناك أطلق جان ضحكة جوفاء.
ذكرى طويلة من لقاء وجه مألوف وتطهير مثير من التنانين الذين تمردوا في الجزء الشرقي من الإمبراطورية.
“البعض سوف يهرب. ومع ذلك ، سأتأكد من أنهم حتى لا يفكرون في العودة إلى الإمبراطورية.”
لحسن الحظ ، لم تكن سعة المانا كبيرة ، لذا سرعان ما جددت نفسها.
في الوقت الحالي ، يضع القيام بأي شيء عبئًا على جسده. وفي مثل هذا الموقف المحدود لم يمتلك سوى عدد قليل من الخيارات القابلة للتطبيق.
تحدث الرجل بابتسامة.
“لا يمكنني التنازل عن أي أفعال لأولئك الذين حاولوا مهاجمة ابني.”
“ممتاز!”
أثناء التجديد ، فكر في القتال السابق في الساحة.
داخل هذا الحريق الشيطاني تم حرق جميع الكائنات الحية بما في ذلك عظامهم. ومضت ألسنة اللهب عالياً كما لو أنها أوشكت على حرق السماء.
*****
تحسن مزاجه عند وجود هدف يعمل من أجله.
لكن على الأقل ، لم يعد يرغب في التخلي عن الحياة.
استيقظ جوان من نومه.
في ذلك الوقت ، كافح لأنه دخل المعركة غير مستعد لها. لم يستطع إظهار السحر ومهارة الاستدعاء وحتى التقنيات الخاصة.
استقبله صداع خفيف وشعور بعدم الارتياح. ولو نظرنا إلى الوراء ، في ذلك الوقت هذه بالتأكيد ليست بذكرى سيئة.
“لا يمكنني التنازل عن أي أفعال لأولئك الذين حاولوا مهاجمة ابني.”
ذكرى طويلة من لقاء وجه مألوف وتطهير مثير من التنانين الذين تمردوا في الجزء الشرقي من الإمبراطورية.
وجد الإحساس باليأس متمكناً في جسده وتغلغل في أعماق قلبه. اختفت المشاعر منه عندما اندلعت موجة من الغثيان عليه.
لقد مرت فترة منذ أن حلم بجاريد الذي طعنه.
” إيغ! “
ومع ذلك ، يلف جسده شعور بالاستياء.
لم يمتلك أي عداء اتجاهها.
نظر حوله ، في الغرفة الحجرية الرطبة مع العفن الذي ينمو في كل مكان.
لم يتواجد أحد مد جوان عن غير قصد يده للمرأة المجنونة وأدرك أنها ليست هنا. علاوة على ذلك ، لن يقدر على الإمساك بيدها بعد الآن.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
غمره شعور كبير باليأس.
شعر كما لو أن حفرة أخرى قد انفتحت في نفس المكان الذي طعنه فيه جاريد في الماضي.
“جلالتك ، من الجيد رؤيتك.”
وجد الإحساس باليأس متمكناً في جسده وتغلغل في أعماق قلبه. اختفت المشاعر منه عندما اندلعت موجة من الغثيان عليه.
سأحتاج إلى تجهيز شيء ما.
لم يعرف جوان كيف يصف تلك المشاعر، أيقظ عواطفه وبقي على قيد الحياة.
” إيغ! “
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
فوجئ الرجل المدرع بسماع صوته ، فحنى رأسه على الفور.
قبل أن يعرف ذلك ، تقيأ جوان على الأرض. خرج الدم وقطع اللحم من المخلوق الذي أكله بالأمس ونقع الأرض. بدأت أطراف أصابعه تهتز.
“ممتاز!”
رفع جوان يده ونظر إليها عالجه شخص ما بلف يده بضمادة.
“لقد جعلت الآخرين يموتون … بدلاً من ذلك ألم يجب علي الموت في المقام الأول.”
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
لكن الغريب أنه وجد نفسه غير سعيد لأنه لم يمت.
لكن الغريب أنه وجد نفسه غير سعيد لأنه لم يمت.
لا داعي للقول فمثل جوان ، سيستغرق الأمر أيضًا من الآلهة وقتًا فلكيًا لاستعادة القوة التي كانت لديهم في أيامهم.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
لم يتواجد أحد مد جوان عن غير قصد يده للمرأة المجنونة وأدرك أنها ليست هنا. علاوة على ذلك ، لن يقدر على الإمساك بيدها بعد الآن.
لم يرغب أبداً الإستمرار في العيش، لا مخاوف بشأن ما يمكن أن يحمله المستقبل. لكن عندما ذبح الجنود متسترًا بالدماء ، لم تخطر بباله أبدًا فكرة الرغبة في الموت.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
لمس جوان صدره وتفقد حالة المانا في قلبه.
إذا وجدت هناك جثة فإنه سيقطع أوصالها ويحولها إلى تراب. إذا كان هناك روح ، فإنه سيبيدها.
بخلاف القلب المادي ، يتحكم قلبه في تدفق المانا داخل وخارج وحول جسده.
فوجئ الرجل المدرع بسماع صوته ، فحنى رأسه على الفور.
عندما كان إمبراطورًا ، استخرج قلب ملك المانا مانان ماكليل واستخدمه كقلب خاص به. على الرغم من أنه لم يمتلكه الآن إلا أنه لا يزال يتذكر القوة اللانهائية والقوية التي امتلكها.
في وضع مريح ، أعاد جوان توجيه بعض المانا المتدفقة من تالتير لنفسه.
“بصمة السحر.”
علاوة على ذلك ، عرف كيف يوقف قلب المانا.
بخلاف القلب المادي ، يتحكم قلبه في تدفق المانا داخل وخارج وحول جسده.
إذا أراد جوان حقًا أن يموت ، كانت مهمة بسيطة.
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
تدمير قلب المانا لديه.
اعتمادًا على الساحر ، غطى البعض أجسادهم بالكامل بالوشم.
ومع ذلك ، تجاهل الإمبراطور كل هذا واختار الموت. لا قيامة.
إنه أسهل من تقليب اليد، إن الشخص العادي ينسى كيفية التحكم في مانا ، ولكن ليس جوان.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
فجسده المادي صنع من المانا وتم ترميمه بالمانا. أن يفقد قلب المانا يعني الموت.
لحسن الحظ ، لم تكن سعة المانا كبيرة ، لذا سرعان ما جددت نفسها.
عندما باع المفتش اسمه لتمجيد مذبحة ، تغير شيء في ذهنه.
من الغريب أن جوان لم يفكر في هذا من قبل.
لا يعني ذلك أن الأمر مهم لأن جوان الآن لا يريد تدمير قلب المانا.
لم يترك أنينًا ولو لمرة واحدة ، ابتسم جوان بمرارة بعد أن نظر إلى البصمة التي ظهرت بشكل جيد.
لو انها قد خرجت من البداية ، لمات مباشرة.
“ربما في أعماقي ، لا أريد أن أموت.”
“تلك الفارسة … مهارتها في المبارزة كانت رائعة.”
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
إذا وجدت هناك جثة فإنه سيقطع أوصالها ويحولها إلى تراب. إذا كان هناك روح ، فإنه سيبيدها.
هناك العديد من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، والعديد من الأشياء التي تحتاج إلى إنهاء ، والاهتمام بالأشخاص المهمين بالنسبة له. لقد كان سعيداً في حياته الماضية.
ومع ذلك ، تجاهل الإمبراطور كل هذا واختار الموت. لا قيامة.
سأحتاج إلى تجهيز شيء ما.
أدرك جوان أنه خائف من مستقبله ولهذا استسلم وتجاهل ذلك.
فكر جوان على الفور بهذا الاسم أولاً وأمسكت به عاطفة قاتمة.
عندما باع المفتش اسمه لتمجيد مذبحة ، تغير شيء في ذهنه.
علم أن العالم الذي يحبه لم يكن مثاليًا، لم يتخيل جوان أبدًا سلوك الإنسان الطبيعي المثالي.
ولكن حتى أنفاسه الأخيرة ، بذل قصارى جهده لإتقانها.
ولكن الآن ، رأى اسمه يستخدم في فعل الأشياء التي حظرها ذات مرة.
قتل من إهتم لأمرهم، ومدح هذا تحت اسمه.
تقنية ترسم آية سحرية على جسدك ، وتقليل كمية المانا المستخدمة وتقصير الحاجة إلى تلاوة ترانيم معقدة.
بدأ نوع مختلف من المشاعر يظهر بداخله، عاطفة مقيتة مظلمة.
تم قطع رأسه ولكن من الصعب محو قوة حياة الإله ، حتى أكثر من صرصور. بمساعدة عدد قليل من المتابعين والمؤيدين ، استطاع القيام بذلك.
شيء لا أريده أن يعود إلي مرة أخرى …
من الغريب أن جوان لم يفكر في هذا من قبل.
لم يعرف جوان كيف يصف تلك المشاعر، أيقظ عواطفه وبقي على قيد الحياة.
لو انها قد خرجت من البداية ، لمات مباشرة.
أخبرته جثث المرأة وفاون أنه لم يتم الانتهاء من العمل.
في الواقع لا، لم يكن ذلك مؤكدًا تمامًا من الممكن أن يكون قد قام من الموت.
“اي عمل.”
عندما تم القضاء على قبيلته بأكملها على يد إله ، جاء فاريس إلى جوان معطيًا ولائه المطلق كإمبراطور ، ومنذ ذلك الحين كرس نفسه تمامًا لقتل الآلهة.
تناثر شعره على الأرض.
لا مكان للعودة.
نظر حوله ، في الغرفة الحجرية الرطبة مع العفن الذي ينمو في كل مكان.
لكن على الأقل ، لم يعد يرغب في التخلي عن الحياة.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
أجبر جوان نفسه ببطء حيث صرخ جسده كله من الألم حول عضلاته.
أدى وجود الكثير من البصمات في النهاية إلى تداخل الوشم.
كان الدم لا يزال يسيل من حلقها المفتوح.
كان متوقعا لأنه أجبر نفسه على تجاوز حدود ما يمكن أن يفعله جسم الإنسان.
لحسن الحظ ، لم تكن سعة المانا كبيرة ، لذا سرعان ما جددت نفسها.
لقد فكر مرة أخرى عندما قالت شيئًا متعلقًا بسيف فاليت.
” تالتير.”
«من ذكرى سابقة»
“اشرب دم التنين وسوف تشعر بتحسن لا تقلق بشأن من هرب، لقد اعتنيت به بالفعل.”
فكر جوان على الفور بهذا الاسم أولاً وأمسكت به عاطفة قاتمة.
لم يهتم بالأمر في الأمس لكنه لاحظ أدنى وجود لطاقة تالتير في الكولوسيوم.
تم قطع رأسه ولكن من الصعب محو قوة حياة الإله ، حتى أكثر من صرصور. بمساعدة عدد قليل من المتابعين والمؤيدين ، استطاع القيام بذلك.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
لا داعي للقول فمثل جوان ، سيستغرق الأمر أيضًا من الآلهة وقتًا فلكيًا لاستعادة القوة التي كانت لديهم في أيامهم.
“يبدو أنه ليس لديهم أي نية للتفاوض منذ البداية. خططوا للفت انتباهنا من خلال خلق عاصفة البَرَد على الشاطئ الشرقي أخذت رأسها في الطريق إلى هنا.”
مثل مجموعة من الأطفال في الصحراء تشرب الماء في واحة، ركز جوان على تجديد المانا.
ابتسم جوان ابتسامة قاتمة، لقد أدرك ما عليه فعله أولاً.
لم يترك أنينًا ولو لمرة واحدة ، ابتسم جوان بمرارة بعد أن نظر إلى البصمة التي ظهرت بشكل جيد.
اقتل تالتير.
اعتمادًا على الساحر ، غطى البعض أجسادهم بالكامل بالوشم.
بخلاف القلب المادي ، يتحكم قلبه في تدفق المانا داخل وخارج وحول جسده.
إذا وجدت هناك جثة فإنه سيقطع أوصالها ويحولها إلى تراب. إذا كان هناك روح ، فإنه سيبيدها.
أثناء التجديد ، فكر في القتال السابق في الساحة.
أتباعه وأنصاره والكاهن المخلص سيشتركون في نفس المصير وسيقتلهم جميعًا.
جوان لم يضع اسما لها لقد أطلق عليها ببساطة اسم “مهارة المبارزة في الإمبراطورية.”
القضاء على أعدائه.
لم يمتلك أي عداء اتجاهها.
كان جوان موهوبًا للغاية في القيام بذلك ولا سيما الآلهة.
أتباعه وأنصاره والكاهن المخلص سيشتركون في نفس المصير وسيقتلهم جميعًا.
تحسن مزاجه عند وجود هدف يعمل من أجله.
تم قطع رأسه ولكن من الصعب محو قوة حياة الإله ، حتى أكثر من صرصور. بمساعدة عدد قليل من المتابعين والمؤيدين ، استطاع القيام بذلك.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
في وضع مريح ، أعاد جوان توجيه بعض المانا المتدفقة من تالتير لنفسه.
قبل أن يعرف ذلك ، تقيأ جوان على الأرض. خرج الدم وقطع اللحم من المخلوق الذي أكله بالأمس ونقع الأرض. بدأت أطراف أصابعه تهتز.
مثل مجموعة من الأطفال في الصحراء تشرب الماء في واحة، ركز جوان على تجديد المانا.
لو انها قد خرجت من البداية ، لمات مباشرة.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
أثناء التجديد ، فكر في القتال السابق في الساحة.
“يبدو أنه ليس لديهم أي نية للتفاوض منذ البداية. خططوا للفت انتباهنا من خلال خلق عاصفة البَرَد على الشاطئ الشرقي أخذت رأسها في الطريق إلى هنا.”
لا مكان للعودة.
“العاطفة المفرطة فرضت أفعالي.”
عندما كان إمبراطورًا ، تصرف جوان في الغالب بناءً على مشاعره.
لمس جوان صدره وتفقد حالة المانا في قلبه.
باتجاه المكان الذي نظر إليه وجد تنين أزرق فاتح ميت.
ومع ذلك ، لم يعد قادرًا على القيام بذلك. تمكن من قتل الجنود لكنه تراجع عندما تدخلت الفارسة بالمعركة.
لم يمتلك أي عداء اتجاهها.
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
دفع الكبريائه جانبًا كإمبراطور ، واتخاذ القرارات التكتيكية الصحيحة الأكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك ، بدت الفارسة وكأنها ليست واحدة من مرؤوسين دارون. بدت رائعة جدا لتكون تحت قيادته.
“تلك الفارسة … مهارتها في المبارزة كانت رائعة.”
لقد فكر مرة أخرى عندما قالت شيئًا متعلقًا بسيف فاليت.
«من ذكرى سابقة»
جوان لم يضع اسما لها لقد أطلق عليها ببساطة اسم “مهارة المبارزة في الإمبراطورية.”
“بصمة السحر.”
تسبب اسم فاليت في تذكيره بالشخص المسمى ، فاريس فاليت.
لمس جوان صدره وتفقد حالة المانا في قلبه.
استقبله صداع خفيف وشعور بعدم الارتياح. ولو نظرنا إلى الوراء ، في ذلك الوقت هذه بالتأكيد ليست بذكرى سيئة.
‘هذا…!
في الوقت الحالي ، يضع القيام بأي شيء عبئًا على جسده. وفي مثل هذا الموقف المحدود لم يمتلك سوى عدد قليل من الخيارات القابلة للتطبيق.
في ذلك الوقت ، كافح لأنه دخل المعركة غير مستعد لها. لم يستطع إظهار السحر ومهارة الاستدعاء وحتى التقنيات الخاصة.
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
بتعابير وجه غير مبالية وكأن اللهب غير موجود.
“كل…. الكبار؟ “
عندما تم القضاء على قبيلته بأكملها على يد إله ، جاء فاريس إلى جوان معطيًا ولائه المطلق كإمبراطور ، ومنذ ذلك الحين كرس نفسه تمامًا لقتل الآلهة.
لم يهتم بالأمر في الأمس لكنه لاحظ أدنى وجود لطاقة تالتير في الكولوسيوم.
علم جوان فاريس مهاراته في استخدام المبارزة ، ومن هناك تم وضع الأساسيات اللازمة لجيش إمبراطوري قوي.
نظر حوله ، في الغرفة الحجرية الرطبة مع العفن الذي ينمو في كل مكان.
فوجئ الرجل المدرع بسماع صوته ، فحنى رأسه على الفور.
بينما كان جوان هو المعلم ارتبطت ورمزت مهارة المبارزة أكثر بالفرسان ويمكنه رؤية سبب بقاء اسم فاليت في صناعة المبارزة.
كان هناك الكثير من المهارات والتقنيات الأخرى التي نشأت من جوان لقد تنازل بسعادة عن حقوق التسمية لهذا الشخص ، لأنه من غير المناسب تسمية كل شيء باسم شخص واحد.
السحرة الذين استخدموها دون إتقانها ، وجدوا أنفسهم أحيانًا يصطدمون بالجدران والأشخاص ، مما يتسبب في أضرار لا داعي لها.
بعد هدر بعض الوقت، فكر جوان في شيء ما.
بالتفكير في هذه الأفكار الطفولية ، كشف جوان عن ابتسامة خجولة.
ربما الأشياء التي فكر فيها انعكاسًا لعمره الحالي. يمكنك أن تعرف الكثير عن أي شخص من أفعاله.
لا داعي للقول فمثل جوان ، سيستغرق الأمر أيضًا من الآلهة وقتًا فلكيًا لاستعادة القوة التي كانت لديهم في أيامهم.
على أي حال ، وجب عليه التراجع عندما اصطدم بالفارسة. هذا خطأه أنه لم يتخذ القرار الصحيح.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
هناك العديد من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، والعديد من الأشياء التي تحتاج إلى إنهاء ، والاهتمام بالأشخاص المهمين بالنسبة له. لقد كان سعيداً في حياته الماضية.
لو انها قد خرجت من البداية ، لمات مباشرة.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
في الواقع لا، لم يكن ذلك مؤكدًا تمامًا من الممكن أن يكون قد قام من الموت.
بينما كان جسمه الضخم كجبل دفن رأسه في أعماق الرمال أثناء تدفق تيارات الدم.
شيء لا أريده أن يعود إلي مرة أخرى …
سأحتاج إلى تجهيز شيء ما.
أخبرته جثث المرأة وفاون أنه لم يتم الانتهاء من العمل.
في ذلك الوقت ، كافح لأنه دخل المعركة غير مستعد لها. لم يستطع إظهار السحر ومهارة الاستدعاء وحتى التقنيات الخاصة.
في الوقت الحالي ، يضع القيام بأي شيء عبئًا على جسده. وفي مثل هذا الموقف المحدود لم يمتلك سوى عدد قليل من الخيارات القابلة للتطبيق.
“بصمة السحر.”
لا يعني ذلك أن الأمر مهم لأن جوان الآن لا يريد تدمير قلب المانا.
ومع ذلك كل شيء في الماضي. أعاد جوان التركيز على الانتهاء من البصمة.
تقنية ترسم آية سحرية على جسدك ، وتقليل كمية المانا المستخدمة وتقصير الحاجة إلى تلاوة ترانيم معقدة.
أدرك جوان أنه خائف من مستقبله ولهذا استسلم وتجاهل ذلك.
عندما كان إمبراطورًا ، استخرج قلب ملك المانا مانان ماكليل واستخدمه كقلب خاص به. على الرغم من أنه لم يمتلكه الآن إلا أنه لا يزال يتذكر القوة اللانهائية والقوية التي امتلكها.
اعتمادًا على الساحر ، غطى البعض أجسادهم بالكامل بالوشم.
إن الجانب السلبي لها هي أنها عادة ما تنطوي على عملية مفصلة ومعقدة. في بعض الأحيان يؤدي إلى موت المرء إذا فشل في البصمة بشكل صحيح.
عندما باع المفتش اسمه لتمجيد مذبحة ، تغير شيء في ذهنه.
هز الرجل كتفيه.
أدى وجود الكثير من البصمات في النهاية إلى تداخل الوشم.
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
نظرًا لأن جسد جوان يتكون من مانا ، فإن استخدام السحر بالنسبة له سهل مثل التنفس. إن الجزء الصعب هو اختيار ما يتم طبعه.
“لكن بالنسبة لي الآن ، هذا سحر مفيد للغاية.”
“المفاوضات… .. لم تسير كما هو مخطط لها.”
لم يرد أن يمتلك بصمة عديمة الفائدة وحتاج أيضًا إلى اعتبار أن مستوى قدرة المانا لديه ليس مرتفعًا ، لذلك من المهم عدم وضع بصمة ضائعة.
سحر يناسب جسده الحالي أكثر من غيره.
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
بتعابير وجه غير مبالية وكأن اللهب غير موجود.
بعد هدر بعض الوقت، فكر جوان في شيء ما.
وفوق رأسه رجل يرتدي بذلة مصفحة يلهث بحثًا عن الهواء من أنفاسه.
كان استهلاك المانا منخفضًا ، لكنه سحر عالي المستوى. ومن الصعب تعلمه ولم يستخدمه معظم الناس بشكل عام.
ولكن بخلاف التنقل الآني ، فقد حرك جسد المستخدم وهبط به في مكانه. بسبب هذا ثبت أنه صعب للغاية بالنسبة لكثير من الناس.
‘رمش.’
تحدث الرجل بابتسامة.
سحر مفيد ينقل الجسد إلى مكان معين على الفور تقريبًا.
ولكن بخلاف التنقل الآني ، فقد حرك جسد المستخدم وهبط به في مكانه. بسبب هذا ثبت أنه صعب للغاية بالنسبة لكثير من الناس.
السحرة الذين استخدموها دون إتقانها ، وجدوا أنفسهم أحيانًا يصطدمون بالجدران والأشخاص ، مما يتسبب في أضرار لا داعي لها.
لهذا السبب ، اعتمد السحرة على سحر النقل الآني وامتنعوا عن استخدام الوميض.
نظر حوله ، في الغرفة الحجرية الرطبة مع العفن الذي ينمو في كل مكان.
لمس جوان صدره وتفقد حالة المانا في قلبه.
“لكن بالنسبة لي الآن ، هذا سحر مفيد للغاية.”
” إيغ! “
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
رفع جوان يده ونظر إليها عالجه شخص ما بلف يده بضمادة.
“البعض سوف يهرب. ومع ذلك ، سأتأكد من أنهم حتى لا يفكرون في العودة إلى الإمبراطورية.”
ركز جوان على المانا الموجودة في يده، يمكن الشعور بإحساس مؤلم بالحرق ولكن بعد فترة وجيزة من ظهور وشم أحمر ببطء على ظهر يده.
الطريقة التي تحدث بها بدت وكأنه يقطف تفاحة لأنه وجدها هناك أطلق جان ضحكة جوفاء.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
لم يترك أنينًا ولو لمرة واحدة ، ابتسم جوان بمرارة بعد أن نظر إلى البصمة التي ظهرت بشكل جيد.
“لن تحتاج نفسي القديمة إلى البصمة.”
ارتدى زيا خفيفا ويبدو أنه يحمل سيفا طويلا على خصره مع صرة على ظهره.
أخبرته جثث المرأة وفاون أنه لم يتم الانتهاء من العمل.
في ماضيه استخدم بانتظام أعلى مستوى من السحر كما لو أنه سهل مثل التنفس. بقليل من المانا تمكن من سحق شقة الكولوسيوم بأكملها.
في ماضيه استخدم بانتظام أعلى مستوى من السحر كما لو أنه سهل مثل التنفس. بقليل من المانا تمكن من سحق شقة الكولوسيوم بأكملها.
ومع ذلك كل شيء في الماضي. أعاد جوان التركيز على الانتهاء من البصمة.
على أي حال ، وجب عليه التراجع عندما اصطدم بالفارسة. هذا خطأه أنه لم يتخذ القرار الصحيح.
بتعابير وجه غير مبالية وكأن اللهب غير موجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
