الفصل 664: انتهت اللعبة
وهكذا انتهت الأمور. في أقصر اللحظات، قتل ملِك الشبح العملاق أحد الديفا الثلاثة، وأرسل الاثنين الآخرين، على الرُغمِ من أنه من المستحيل معرفة ما إذا كان ذلك في الموت أم لا في الوقت الحالي.
“هذه اللعبة انتهت الآن!”
أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد وقف هناك، وفكه مفتوح، غير قادر تقريبًا على تصديق أنه لا يزالُ حيًا. بدا الأمر وكأنه حلم تقريبًا أن ملِك الشبح العملاق مستيقظًا حقًا، مع استعادة قاعدة زراعته، تاركًا بطاركة ديفا الثلاثة مهتزين حتى النخاع.
رن صوت باردًا مثل الجليد. تحدث بأربع كلمات بسيطة، ومع ذلك، هو ملِكًا سماويًا وخبيرًا في نصف حاكم. بدأ أن طاقتُه من النوع الذي لم تستطِع السماء والأرض تحمله، بل إنها تسببت في غيوم سوداء تعكر صفو السماء أعلاه. بدأ البطاركة الثلاثة على الفور في الاهتزاز تحت الضغط. لم يكُن ملِك الشبح العملاق بحاجة حتى إلى الاعتماد على قوة قاعدة زراعته. مجرد نظرته التهديدية كافية لجعل البطاركة الثلاثة يرتجفون في مكانهم.
رن صوت باردًا مثل الجليد. تحدث بأربع كلمات بسيطة، ومع ذلك، هو ملِكًا سماويًا وخبيرًا في نصف حاكم. بدأ أن طاقتُه من النوع الذي لم تستطِع السماء والأرض تحمله، بل إنها تسببت في غيوم سوداء تعكر صفو السماء أعلاه. بدأ البطاركة الثلاثة على الفور في الاهتزاز تحت الضغط. لم يكُن ملِك الشبح العملاق بحاجة حتى إلى الاعتماد على قوة قاعدة زراعته. مجرد نظرته التهديدية كافية لجعل البطاركة الثلاثة يرتجفون في مكانهم.
تسبب المشهد في اندلاع حبات العرق على جبين باي شياوتشون. لم يسبق له أن رأى نصف حاكم يقاتل من قبل، وعلى الرُغمِ من أنه اختبر القوة المُرعِبة لهذا المستوى بسبب دم الروح في وقت سابق، إلا أن مشاهدته بالكامل بدأ مختلفًا تمامًا.
هذا هو ملِك الشبح العملاق !!
لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.
اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أنهُ يجعل كل الألوان في السماء والأرض تتلاشى. بدأ الأمر كما لو أن كُل الكائنات الحية لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى الارتعاش والانحناء له.
ومع ذلك، هو الوحيد الذي اتخذ مثل هذا الاختيار. اختار بطاركة عشيرة باي وتشين، في مرارتهم، بدلًا من ذلك تعزيز قواعد زراعتهم ومهاجمة ملِك الشبح العملاق.
رن صوت باردًا مثل الجليد. تحدث بأربع كلمات بسيطة، ومع ذلك، هو ملِكًا سماويًا وخبيرًا في نصف حاكم. بدأ أن طاقتُه من النوع الذي لم تستطِع السماء والأرض تحمله، بل إنها تسببت في غيوم سوداء تعكر صفو السماء أعلاه. بدأ البطاركة الثلاثة على الفور في الاهتزاز تحت الضغط. لم يكُن ملِك الشبح العملاق بحاجة حتى إلى الاعتماد على قوة قاعدة زراعته. مجرد نظرته التهديدية كافية لجعل البطاركة الثلاثة يرتجفون في مكانهم.
ذلك لأنهُ … خبيرًا نصف حاكم!
يُمكِن سماع أصوات هدير لا تصدق بينما يرُشَّ الدم من فم بطريرك عشيرة باي. دوى صُراخ بينما ترنّح جسده على وشك الانهيار. ثم تم امتصاصه في الفم الضخم. ضحك بطريرك عشيرة تشين في تحدٍ مرير قبل أن يختفي هو أيضًا في الدوامة.
الفصل 664: انتهت اللعبة
أيضًا لأنهُ … أحد الملوك السماويين الأربعة في الأراضي البرية!
لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.
لأنهُ … ملِك الشبح العملاق!!
بدا الأمر وكأنه حركة عرضية، دون أي تلميحات لاحتواء تقنية سحرية أو قدرة سامية. ومع ذلك، بسبب ذلك، بدا أن كل شيء في المنطقة أصبح مظلمًا. بدأ الأمر كما لو أن العالم بأسره أصبح يدور مع فتح دوامة ضخمة، وفم شرّير جاهز لالتهام البطريركين.
عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!
أيضًا لأنهُ … أحد الملوك السماويين الأربعة في الأراضي البرية!
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
بدأ جسد ملِك الشبح العملاق يعود بسرعة من جسد رجل عجوز إلى جسد أصغر سنا. أصبح شعره الأبيض أسود، واختفت التجاعيد على وجهه. امتلأ جسده الذابل، وفي غمضة عين، يُمكِن رؤية تعبير كئيب على وجهه.
بالطبع، هو أيضًا متوترًا للغاية بشأن ما سيأتي.
على الفور، ترددت أصوات هدير، وبدا أن العالم بأسره ينقلب رأسا على عقب. حتى الوقت بدا وكأنه يتدفق في الاتجاه المعاكس، كما لو أن ملِك الشبح العملاق يسيطر الآن على كل القانون الطبيعي بحركة يده.
ظهر تاج ملِكي على رأسه، وأصبح يرتدي الآن رداء بنفسجيًا مطرزًا عليه تنين أفعواني. اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أكثر نبلًا من أي شيء آخر في العالم!
لم يعمل إلا على زيادة عصبيته. لم يستطع إلا أن يفكَّر في كل ما حدث، وكيف صفع بوقاحة ملِك الشبح العملاق، ليس مرة واحدة فقط، ولكن سبع أو ثماني مرات، حتى تورم وجه الرجل تمامًا.
أرتجف بطريرك عشيرة باي، وباتت عيناه تنتفخان من رأسه بعنف لدرجة أنهما بدتا وكأنهما قد تنفجران. في الوقت نفسه، ملأ البرودة الجليدية قلبه الذي بدا باردًا بما يكفي لتجميد العالم.
أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد وقف هناك، وفكه مفتوح، غير قادر تقريبًا على تصديق أنه لا يزالُ حيًا. بدا الأمر وكأنه حلم تقريبًا أن ملِك الشبح العملاق مستيقظًا حقًا، مع استعادة قاعدة زراعته، تاركًا بطاركة ديفا الثلاثة مهتزين حتى النخاع.
عندما ظهر النهر والدوامة، نشأت قوة جاذبية تحتوي على قانون طبيعي. أمسكت بروح ديفا وبدأت في سحبها. في تلك المرحلة، على الرُغمِ من ذلك، شخر ملِك الشبح العملاق ببرود ومدّ يده اليمنى. على الفور، تومض الألوان البرية في السماء والأرض، وبدأت قوة الجاذبية تتلاشى. على ما يبدو، لم ترغب الدوامة ونهر العالم السفلي في القتال مع نصف حاكم. تدريجيًا، تلاشت، وطفت روح ديفا في يد ملِك الشبح العملاق.
رد لبطريرك عشيرة تشين بفعل مماثل. ولهث في رعب، وشعر كما لو أنهُ يغرق في قاع البحر، بحر قوي لدرجة أنه يُمكِن أن يسحقه هو وعشيرته من الوجود!
قبل أن يتمكن الرجل من قول أي شيء آخر، قام ملِك الشبح العملاق بلف أصابعه بشكل سببي. صرخة تردد صداها عندما انهارت الألوهية الوليدة لبطريرك عشيرة كاي بالكامل إلى أشلاء.
أما بطريرك عشيرة كاي فهو موجودًا فقط ألوهية وليدة الآن. لقد صُدِم بنفس القدر، ولأنه لم يكُن لديه جسد مادي لتحمل بعض الضغط الساحق الذي شعر به، فقد أثر كل ذلك على ألوهيته الوليدة، مما تسبب في تحريفها وتشويهها. في الداخل، صرخ في رعب عندما أدرك أنه والبطريركين الآخرين … قد أخطأ تمامًا في الحكم على ملِك الشبح العملاق!
لهث باي شياوتشون، وعقله يدور عندما شعر بالقوة المُدمِرة لملِك الشبح العملاق. كاد يشعر وكأنه بشر يحدّق في فجوة النمر الشرس!
لم يكُن بحاجة إلى ثلاثة أشهر للتعافي، أو حتى شهر واحد. في الواقع، لم يكُن قد احتاج حتى إلى نصف شهر. هو… قد تعافى في خمسة أيام !!
مرت خمسة أيام فقط منذ بدء التمرد، وخلال ذلك الوقت، كان ملِك الشبح العملاق قد تعافى بالفعل. فهم بطريرك عشيرة كاي كل شيء الآن، ولم يستطع إلا أن يفكَّر في مشهد تجسيد ملِك الشبح العملاق، الذي يحوم هناك فوق أنقاض القصر الملِكي، ونظرة ازدراء في عينيه لأنه نطق بجملة بسيطة للغاية.
مرت خمسة أيام فقط منذ بدء التمرد، وخلال ذلك الوقت، كان ملِك الشبح العملاق قد تعافى بالفعل. فهم بطريرك عشيرة كاي كل شيء الآن، ولم يستطع إلا أن يفكَّر في مشهد تجسيد ملِك الشبح العملاق، الذي يحوم هناك فوق أنقاض القصر الملِكي، ونظرة ازدراء في عينيه لأنه نطق بجملة بسيطة للغاية.
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
لم يكُن كُل هذا أكثر من لعبة….
ومع ذلك، هو الوحيد الذي اتخذ مثل هذا الاختيار. اختار بطاركة عشيرة باي وتشين، في مرارتهم، بدلًا من ذلك تعزيز قواعد زراعتهم ومهاجمة ملِك الشبح العملاق.
كما تذكر بطاركة عشيرة باي وتشين هذه الكلمات، وفجأة، بدا أن العالم بأسره من حولهم يصبح ساكنًا وهادئًا مثل الموت….
ولدهشة باي شياوتشون، رأى ألوهية بطريرك عشيرة كاي الوليدة الهاربة تطير فجأة إلى الوراء بأقصى سرعة، ونظرة رعب مطلق على وجهه.
يُمكِن سماع أصوات هدير لا تصدق بينما يرُشَّ الدم من فم بطريرك عشيرة باي. دوى صُراخ بينما ترنّح جسده على وشك الانهيار. ثم تم امتصاصه في الفم الضخم. ضحك بطريرك عشيرة تشين في تحدٍ مرير قبل أن يختفي هو أيضًا في الدوامة.
يحومون هناك في الهواء، أناس يُمكِنُهم عادة النظر إلى الأسفل بتعالي على كل السماء والأرض. ومع ذلك، اعتبارًا من هذه اللحظة، شعروا كما لو أنهم ينظرون في رهبة وخوف إلى الشخص أمام باي شياوتشون !!
قبضة واحدة… قد طغت تمامًا على اثنين من الديفا. اختفوا دون أن يبقى أثر، وامتصوا في ثقب أسود، ربما موتى، وربما أحياء.
أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد وقف هناك، وفكه مفتوح، غير قادر تقريبًا على تصديق أنه لا يزالُ حيًا. بدا الأمر وكأنه حلم تقريبًا أن ملِك الشبح العملاق مستيقظًا حقًا، مع استعادة قاعدة زراعته، تاركًا بطاركة ديفا الثلاثة مهتزين حتى النخاع.
لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.
بالطبع، هو أيضًا متوترًا للغاية بشأن ما سيأتي.
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
“آمل أن يكون ملِك الشبح العملاق … لديه انطباع جيد عني، وينسى كل ما حدث من قبل…. من الأفضل بالتأكيد وبشكل إيجابي ألا يحمل ضغينة! بينما وقف باي شياوتشون هناك، وقلبه يرتجف من القلق، نظرَ البطاركة الثلاثة إلى الأسفل بتعبيرات مرعوبة. بعد ذلك، أطلق بطريرك عشيرة كاي صرخة خارقة للأذن وهو يلتف وبدأ في الفرار!
تسبب المشهد في اندلاع حبات العرق على جبين باي شياوتشون. لم يسبق له أن رأى نصف حاكم يقاتل من قبل، وعلى الرُغمِ من أنه اختبر القوة المُرعِبة لهذا المستوى بسبب دم الروح في وقت سابق، إلا أن مشاهدته بالكامل بدأ مختلفًا تمامًا.
لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
ومع ذلك، هو الوحيد الذي اتخذ مثل هذا الاختيار. اختار بطاركة عشيرة باي وتشين، في مرارتهم، بدلًا من ذلك تعزيز قواعد زراعتهم ومهاجمة ملِك الشبح العملاق.
بدأ جسد ملِك الشبح العملاق يعود بسرعة من جسد رجل عجوز إلى جسد أصغر سنا. أصبح شعره الأبيض أسود، واختفت التجاعيد على وجهه. امتلأ جسده الذابل، وفي غمضة عين، يُمكِن رؤية تعبير كئيب على وجهه.
بدلًا من خفض يده اليمنى، قام بتثبيتها في قبضة، ثم وقف طويلًا ومستقيمًا قبل أن يطلق العنان للكمة على الديفا القادمة.
كان التمرد مقامرة ضخمة. إذا كانوا قد فازوا في النهاية، لكان بإمكانهم تحقيق صعود نيزكي. الآن بعد أن خسروا بوضوح … علِمَوا أنه سيكون هناك ثمن يدفعونه، وأنهم لن يتمكنوا أبدًا من الهروب.
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
ظهر تاج ملِكي على رأسه، وأصبح يرتدي الآن رداء بنفسجيًا مطرزًا عليه تنين أفعواني. اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أكثر نبلًا من أي شيء آخر في العالم!
“أنتما الاثنان تتمتعان حقًا ببعض الشجاعة”، قال ملِك الشبح العملاق ببرود. على الرُغمِ من أن كلماته كانت تنطق بهدوء، إلا أنها احتوت على ضغط لا يوصف، من النوع الذي يُمكِن أن يوبخ كُل السماء والأرض.
بدلًا من خفض يده اليمنى، قام بتثبيتها في قبضة، ثم وقف طويلًا ومستقيمًا قبل أن يطلق العنان للكمة على الديفا القادمة.
يُمكِن سماع أصوات هدير لا تصدق بينما يرُشَّ الدم من فم بطريرك عشيرة باي. دوى صُراخ بينما ترنّح جسده على وشك الانهيار. ثم تم امتصاصه في الفم الضخم. ضحك بطريرك عشيرة تشين في تحدٍ مرير قبل أن يختفي هو أيضًا في الدوامة.
“هذه اللعبة انتهت الآن!”
بدا الأمر وكأنه حركة عرضية، دون أي تلميحات لاحتواء تقنية سحرية أو قدرة سامية. ومع ذلك، بسبب ذلك، بدا أن كل شيء في المنطقة أصبح مظلمًا. بدأ الأمر كما لو أن العالم بأسره أصبح يدور مع فتح دوامة ضخمة، وفم شرّير جاهز لالتهام البطريركين.
يُمكِن سماع أصوات هدير لا تصدق بينما يرُشَّ الدم من فم بطريرك عشيرة باي. دوى صُراخ بينما ترنّح جسده على وشك الانهيار. ثم تم امتصاصه في الفم الضخم. ضحك بطريرك عشيرة تشين في تحدٍ مرير قبل أن يختفي هو أيضًا في الدوامة.
داخل تلك الروح، من الممكن اكتشاف هالة من النوع المعدني، بالإضافة إلى القليل من قوة البرق غير المتجانسة !!
قبضة واحدة… قد طغت تمامًا على اثنين من الديفا. اختفوا دون أن يبقى أثر، وامتصوا في ثقب أسود، ربما موتى، وربما أحياء.
أرتجف بطريرك عشيرة باي، وباتت عيناه تنتفخان من رأسه بعنف لدرجة أنهما بدتا وكأنهما قد تنفجران. في الوقت نفسه، ملأ البرودة الجليدية قلبه الذي بدا باردًا بما يكفي لتجميد العالم.
تسبب المشهد في اندلاع حبات العرق على جبين باي شياوتشون. لم يسبق له أن رأى نصف حاكم يقاتل من قبل، وعلى الرُغمِ من أنه اختبر القوة المُرعِبة لهذا المستوى بسبب دم الروح في وقت سابق، إلا أن مشاهدته بالكامل بدأ مختلفًا تمامًا.
كانت فروة رأس باي شياوتشون تشعر بالوخز بشدة لدرجة أنه شعر وكأنها قد تنفجر، ويرتجف بشكل واضح. انسكب العرق عليه بينما ارتفع شعور بالقلق العميق. عندما نظر إلى ملِك الشبح العملاق من زاوية عينه، استدار الرجل ونظر إليه، وكانت رؤيته حادة مثل النصل كما اخترقت عقل باي شياوتشون. من الواضح أنهُ يُمكِن أن يقتله بمجرد التفكير إذا أراد ذلك!
لم يعمل إلا على زيادة عصبيته. لم يستطع إلا أن يفكَّر في كل ما حدث، وكيف صفع بوقاحة ملِك الشبح العملاق، ليس مرة واحدة فقط، ولكن سبع أو ثماني مرات، حتى تورم وجه الرجل تمامًا.
لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.
حتى عندما جلس باي شياوتشون هناك في بؤس، نظرَ ملِك الشبح العملاق إلى بطريرك عشيرة كاي الهارب. شخر ببرود، فتح قبضته ثم قام بإيماءة إمساك.
انتحب باي شياوتشون داخليًا، وتساءل عن المواد الغذائية الغامضة التي ربما يكون قد أكلها عن طريق الخطأ لإعطائه مثل هذه الجراءة. لقد صفع بالفعل خبيرًا نصف حاكم على وجهه مرارًا وتكرارًا …
عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!
حتى عندما جلس باي شياوتشون هناك في بؤس، نظرَ ملِك الشبح العملاق إلى بطريرك عشيرة كاي الهارب. شخر ببرود، فتح قبضته ثم قام بإيماءة إمساك.
على الفور، ترددت أصوات هدير، وبدا أن العالم بأسره ينقلب رأسا على عقب. حتى الوقت بدا وكأنه يتدفق في الاتجاه المعاكس، كما لو أن ملِك الشبح العملاق يسيطر الآن على كل القانون الطبيعي بحركة يده.
اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أنهُ يجعل كل الألوان في السماء والأرض تتلاشى. بدأ الأمر كما لو أن كُل الكائنات الحية لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى الارتعاش والانحناء له.
ولدهشة باي شياوتشون، رأى ألوهية بطريرك عشيرة كاي الوليدة الهاربة تطير فجأة إلى الوراء بأقصى سرعة، ونظرة رعب مطلق على وجهه.
ومع ذلك، لم تنته الأمور بعد. عندما بدأت الألوهية الوليدة في التفرق، يُمكِن رؤية روح غامضة فجأة. لم يكُن سوى … روح ديفا!
“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!
عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!
قبل أن يتمكن الرجل من قول أي شيء آخر، قام ملِك الشبح العملاق بلف أصابعه بشكل سببي. صرخة تردد صداها عندما انهارت الألوهية الوليدة لبطريرك عشيرة كاي بالكامل إلى أشلاء.
“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!
ومع ذلك، لم تنته الأمور بعد. عندما بدأت الألوهية الوليدة في التفرق، يُمكِن رؤية روح غامضة فجأة. لم يكُن سوى … روح ديفا!
ولدهشة باي شياوتشون، رأى ألوهية بطريرك عشيرة كاي الوليدة الهاربة تطير فجأة إلى الوراء بأقصى سرعة، ونظرة رعب مطلق على وجهه.
بدا الأمر وكأنه حركة عرضية، دون أي تلميحات لاحتواء تقنية سحرية أو قدرة سامية. ومع ذلك، بسبب ذلك، بدا أن كل شيء في المنطقة أصبح مظلمًا. بدأ الأمر كما لو أن العالم بأسره أصبح يدور مع فتح دوامة ضخمة، وفم شرّير جاهز لالتهام البطريركين.
بمجرد ظهورها، نشأت دوامة غير ملموسة في السماء. كشف الفحص الدقيق أنه داخل تلك الدوامة كان هناك نهر متدفق مليء بعدد لا يُحصى من الأرواح الشرّيرة. لم يكُن سوى … نهر العالم السفلي!
عندما ظهر النهر والدوامة، نشأت قوة جاذبية تحتوي على قانون طبيعي. أمسكت بروح ديفا وبدأت في سحبها. في تلك المرحلة، على الرُغمِ من ذلك، شخر ملِك الشبح العملاق ببرود ومدّ يده اليمنى. على الفور، تومض الألوان البرية في السماء والأرض، وبدأت قوة الجاذبية تتلاشى. على ما يبدو، لم ترغب الدوامة ونهر العالم السفلي في القتال مع نصف حاكم. تدريجيًا، تلاشت، وطفت روح ديفا في يد ملِك الشبح العملاق.
من المستحيل وصف الضغط، النوع الذي يُمكِن أن يقلب السماء والأرض دون جهد!
بمجرد ظهورها، نشأت دوامة غير ملموسة في السماء. كشف الفحص الدقيق أنه داخل تلك الدوامة كان هناك نهر متدفق مليء بعدد لا يُحصى من الأرواح الشرّيرة. لم يكُن سوى … نهر العالم السفلي!
داخل تلك الروح، من الممكن اكتشاف هالة من النوع المعدني، بالإضافة إلى القليل من قوة البرق غير المتجانسة !!
بمجرد ظهورها، نشأت دوامة غير ملموسة في السماء. كشف الفحص الدقيق أنه داخل تلك الدوامة كان هناك نهر متدفق مليء بعدد لا يُحصى من الأرواح الشرّيرة. لم يكُن سوى … نهر العالم السفلي!
أرتجف بطريرك عشيرة باي، وباتت عيناه تنتفخان من رأسه بعنف لدرجة أنهما بدتا وكأنهما قد تنفجران. في الوقت نفسه، ملأ البرودة الجليدية قلبه الذي بدا باردًا بما يكفي لتجميد العالم.
وهكذا انتهت الأمور. في أقصر اللحظات، قتل ملِك الشبح العملاق أحد الديفا الثلاثة، وأرسل الاثنين الآخرين، على الرُغمِ من أنه من المستحيل معرفة ما إذا كان ذلك في الموت أم لا في الوقت الحالي.
وهكذا انتهت الأمور. في أقصر اللحظات، قتل ملِك الشبح العملاق أحد الديفا الثلاثة، وأرسل الاثنين الآخرين، على الرُغمِ من أنه من المستحيل معرفة ما إذا كان ذلك في الموت أم لا في الوقت الحالي.
كانت فروة رأس باي شياوتشون تشعر بالوخز بشدة لدرجة أنه شعر وكأنها قد تنفجر، ويرتجف بشكل واضح. انسكب العرق عليه بينما ارتفع شعور بالقلق العميق. عندما نظر إلى ملِك الشبح العملاق من زاوية عينه، استدار الرجل ونظر إليه، وكانت رؤيته حادة مثل النصل كما اخترقت عقل باي شياوتشون. من الواضح أنهُ يُمكِن أن يقتله بمجرد التفكير إذا أراد ذلك!
ومع ذلك، لم تنته الأمور بعد. عندما بدأت الألوهية الوليدة في التفرق، يُمكِن رؤية روح غامضة فجأة. لم يكُن سوى … روح ديفا!
ظهر تاج ملِكي على رأسه، وأصبح يرتدي الآن رداء بنفسجيًا مطرزًا عليه تنين أفعواني. اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أكثر نبلًا من أي شيء آخر في العالم!
لهث باي شياوتشون، وعقله يدور عندما شعر بالقوة المُدمِرة لملِك الشبح العملاق. كاد يشعر وكأنه بشر يحدّق في فجوة النمر الشرس!
من المستحيل وصف الضغط، النوع الذي يُمكِن أن يقلب السماء والأرض دون جهد!
لم يكُن بحاجة إلى ثلاثة أشهر للتعافي، أو حتى شهر واحد. في الواقع، لم يكُن قد احتاج حتى إلى نصف شهر. هو… قد تعافى في خمسة أيام !!
لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!
ولدهشة باي شياوتشون، رأى ألوهية بطريرك عشيرة كاي الوليدة الهاربة تطير فجأة إلى الوراء بأقصى سرعة، ونظرة رعب مطلق على وجهه.
“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
