نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 163

4: 22

4: 22

وضع يديه في جيبيه، واستدار مبتعدًا، مما أجبر غيرو على الإسراع للحاق به. أوصلها إلى آخر القاعة، وفتح الباب، وأدخلها إلى غرفة مليئة بأصوات الضحك والحديث، وصليل الزجاج على الطاولات الخشبية. إن الانتقال من القاعة الحجرية المليئة بالشخصيات الغامضة إلى ما يبدو أنه نزل عادي، مثل تلك الموجودة في كل مكان في المدينة، فاجأ غيرو، وهو مشهد لم يغب عن غيلر. التفت إليها وعيناه تبتسمان خلف قناعه الأبيض، وهو يشير إلى الغرفة.

“حسنًا، سوف نعود. قريبًا.”

“بمجرد أن تقضي وقتًا كافيًا في الحلم،” قال. “سوف تعتادين على هذا النوع من الأشياء. ولكن هذه هي استراحة الحالم، نوع من محطات الراحة أو بيوت الضيافة التي توجد في الحلم. الذين انحرفوا إلى الحلم بطريقة غير مقصودة أو عمدًا عادوا عادةً إلى هنا. إما ذلك أو أن تجد نفسك ميتًا، حيث أن البقاء خارج هذه الجدران خطر يفوق التصور. تعالي، سأريك قسم المغامرين.”

وسأل أبيوس، “هل تعرفين من استأجرهم؟”

وبينما يسيران بين حشود الناس، وجدت غيرو أنها تعرفت على عدد قليل منهم. أصبح تعبيرها أكثر فأكثر مفاجأة، وبلغت ذروتها في توقفها محدقة عندما وصلت إلى أعلى الدرج ودخلت قسم كبار الشخصيات، ورأت ما لا يقل عن اثني عشر عضوًا من عصابتها يجلسون حول طاولة ويتحدثون مع بعضهم البعض.

عابسًا، فتح غاريت عينيه.

خلال الأيام القليلة الماضية، كان غاريت يسحب بعناية أعضاء جمعية الأبنوس إلى استراحة الحالم. لقد عرّفهم على مفهوم صيد الكوابيس في الحلم، وساعدهم على النمو بشكل أقوى في قدراتهم، وفي الوقت نفسه تعزيز سيطرة زهور الحلم عليهم.

على الرغم من أنه يميل إلى التواصل معها والتعامل معهم، إلا أن غاريت اهتم بمراقبة ما ستفعله رين. منذ أن أمرها بتشكيل فريق معًا، لم يعر الكثير من الاهتمام لما تنوي فعله. ولكن عندما وسع وعيه، رأى عددًا قليلًا من الأشخاص الآخرين في المنطقة، واستقر بابتسامة باهتة لمشاهدة عرض جيد.

لم تكن هذه هي المرة الأولى منذ أن بدأت التفاعل مع عائلة كلاين حيث وجدت غيرو نفسها تعاني من قشعريرة تسري في عمودها الفقري. ولكن هذه المرة، تلك الرعشة ترسخت بعمق في قلبها. لو لم تجذب إلى الحلم من قبل الحالم الغامض على العرش، لما كانت لديها أي فكرة عن أنه جُند أعضاء عصابتها بالفعل. لم يكن بوسعها إلا أن تتخيل ما كان سيعنيه ذلك إذا استمرت في الضغط على هذه القضية مع عائلة كلاين. كما لو كان يشعر بعدم ارتياحهت، ربت الشخص ذو القناع الأبيض بجانبها على كتفها.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“إن تأثير الحالم يصل إلى أبعد الحدود،” قال. “ولكن كأحد أفراد العائلة، ليس لديك ما يدعو للقلق. وبدلًا من ذلك، يمكنك استخدام هذا لصالحك، وتعزيز مكانتك كقائدة من خلال الكشف عن نفسك لأفراد عصابتك الموقظين. هيا، سأقدمك.”

المجال الثاني كان مخصصًا لأولئك الموقظين الذين أصبحوا حالمين، حيث قاموا بإنشاء حلقة ردود فعل إيجابية سمحت لهم بالخروج إلى الحلم، وتوسيع منطقته مقابل الحصول على مكافآت. كان النظام جيدًا حتى الآن، وكانت جميع اختبارات غاريت إيجابية. الآن، تطلع إلى توسيع نطاق وصوله، وبدأ في إيقاظ الذين لم يكونوا بالضرورة جزءًا من منظمته. على الرغم من أنه كان يأخذ الأمر ببطء، كان يأمل غاريت أنه في نهاية المطاف، سيكون كل موقظ في المدينة جزءًا من استراحة الحالم، مما يخلق نظامًا بيئيًا من شأنه أن يعزز النمو بشكل طبيعي، سواء لنفسه أو للآخرين. قدمت مهمات الحالم الموقظ قدرًا ثابتًا من الخبرة له، مما ساعده على النمو والتوسع حيث جلب المزيد من الأشخاص إلى استراحة الحالم.

أحضر غيرو إلى الطاولة حيث جلست باكس والآخرون، وقدمها غاريت للجميع.

المساحة الثالثة مخصصة لأولئك الذين دخلوا مرحلة المشكل، أو الذين خدموا غاريت مباشرة. ستكون تلك القاعة الحجرية. وبمجرد وصول الحالمين الموقظين إلى تلك المرحلة، سيبدأ عملية دعوتهم إلى خدمته، مما يخلق قناة طبيعية لجذب المؤيدين الأقوياء. لقد رأى بالفعل علامات الإيقاظ على عدد قليل من البشر الذين أمضوا وقتهم في الغرفة الكبرى، وبمجرد أن نجحوا في اختراق شرارات أرواحهم، كان غاريت ينوي دعوتهم إلى قسم الشخصيات المهمة.

“هذا غيرو توأم الشفرة،” قال. “مختار الحالم على العرش. عاملوها كما تعاملوني.”

“نعم؟”

في الحال، قام الجميع فورًا، وهم ينحنون وينظرون إليها بفضول يحترق في عيونهم. عل كل واحد منهم يعلم أن غيرو كانت مؤخرًا خصمًا لعائلة كلاين، ولذا رؤيتها الآن هنا كواحدة من حلفائهم تركت الجميع بمزيد من الأسئلة من الإجابات. قرر غاريت أن يترك لها الرد عليهم، فوجّه لها اعتبارًا وودّعها مرة أخرى بالضربة على كتفها.

لقد مر مباشرة من النزل عائدًا إلى العرش، وأخذ نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابه المقفزة. انها عملية دقيقة لجلب مشكل آخر ليس مخلصًا تمامًا لعالمه العقلي، وكان يشعر بالضغط المذهل الذي فرضه عليه ذلك. لقد تطلب الأمر منه أيضًا عملًا هائلًا حتى يتمكن من التوفيق بين جميع استخدامات الحلم الوهمي الذي قام بتنشيطه ليجعله يبدو كما لو كان هو وغيلر شخصين مختلفين.

فقط عندما تسلل ثلث الأشخاص ذوي الملابس السوداء عبر المدخل المفتوح، بادرت فجأة إلى العمل. توسعت الظلال من حولها مثل زوج من الأجنحة القوية، وانطلقت للأمام، وحلقت حرفيًا في الهواء، وخنجرها يتجه نحو قلب العدو الخلفي. لقد كان يراقب الزقاق، والآن اتسعت عيناه من الصدمة عندما ظهرت شخصية رين كما لو كانت من لا مكان، والخنجر الذي تحمله يومض نحوه.

مع زيادة القوة التي تلقاها من هزيمة حاكم عظيم آخر، تمكن غاريت من توسيع مقدار المساحة المرتبطة باستراخة الحالم. لقد استخدم معظمها لإنشاء القاعة الحجرية، حيث قبعت نسخة عملاقة طبق الأصل من عرش الحالم. لقد كان يفكر في القيام بذلك لبعض الوقت، مما يخلق مساحة لأولئك الذين كانوا تحته مباشرة، لأنه يعلم أن هذا العدد سيستمر في النمو في المستقبل.

وسأل أبيوس، “هل تعرفين من استأجرهم؟”

في ذهنه، كان يتصور نظاما ثلاثي المستويات. كانت الغرفة الكبيرة الرئيسية في استراحة الحالم هي المكان الذي يمكن أن يتجمع فيه البشر الموقظون، مما يوفر لهم الفرصة للراحة والتحدث مع بعضهم البعض والتنسيق. بالإضافة إلى ذلك، كان بمثابة مكان رائع بالنسبة له لجمع المعلومات، حيث صُفيت جميع المحادثات من خلال سومنيا ونُظمت وغُذيت له. عند دمجها مع جميع المعلومات الواردة من زهور الحلم المنتشرة في جميع أنحاء المنطقة، شعر غاريت وكأنه يستطيع مراقبة نبض الجزء الذي يعيش فيه من المدينة عن كثب.

عابسًا، فتح غاريت عينيه.

المجال الثاني كان مخصصًا لأولئك الموقظين الذين أصبحوا حالمين، حيث قاموا بإنشاء حلقة ردود فعل إيجابية سمحت لهم بالخروج إلى الحلم، وتوسيع منطقته مقابل الحصول على مكافآت. كان النظام جيدًا حتى الآن، وكانت جميع اختبارات غاريت إيجابية. الآن، تطلع إلى توسيع نطاق وصوله، وبدأ في إيقاظ الذين لم يكونوا بالضرورة جزءًا من منظمته. على الرغم من أنه كان يأخذ الأمر ببطء، كان يأمل غاريت أنه في نهاية المطاف، سيكون كل موقظ في المدينة جزءًا من استراحة الحالم، مما يخلق نظامًا بيئيًا من شأنه أن يعزز النمو بشكل طبيعي، سواء لنفسه أو للآخرين. قدمت مهمات الحالم الموقظ قدرًا ثابتًا من الخبرة له، مما ساعده على النمو والتوسع حيث جلب المزيد من الأشخاص إلى استراحة الحالم.

لقد مر مباشرة من النزل عائدًا إلى العرش، وأخذ نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابه المقفزة. انها عملية دقيقة لجلب مشكل آخر ليس مخلصًا تمامًا لعالمه العقلي، وكان يشعر بالضغط المذهل الذي فرضه عليه ذلك. لقد تطلب الأمر منه أيضًا عملًا هائلًا حتى يتمكن من التوفيق بين جميع استخدامات الحلم الوهمي الذي قام بتنشيطه ليجعله يبدو كما لو كان هو وغيلر شخصين مختلفين.

المساحة الثالثة مخصصة لأولئك الذين دخلوا مرحلة المشكل، أو الذين خدموا غاريت مباشرة. ستكون تلك القاعة الحجرية. وبمجرد وصول الحالمين الموقظين إلى تلك المرحلة، سيبدأ عملية دعوتهم إلى خدمته، مما يخلق قناة طبيعية لجذب المؤيدين الأقوياء. لقد رأى بالفعل علامات الإيقاظ على عدد قليل من البشر الذين أمضوا وقتهم في الغرفة الكبرى، وبمجرد أن نجحوا في اختراق شرارات أرواحهم، كان غاريت ينوي دعوتهم إلى قسم الشخصيات المهمة.

“حسنًا، سوف نعود. قريبًا.”

مسرورًا بالنجاح الشامل لمواجهته مع غيرو، أمضى غاريت بقية المساء في ضبط خططه. في الصباح الباكر، وقبل أن تبدأ الشمس في صبغ سماء الليل المظلمة باللون الرمادي، أحس بسومنيا تمد يدها إليه.

أحضر غيرو إلى الطاولة حيث جلست باكس والآخرون، وقدمها غاريت للجميع.

“نعم؟”

دخلت رين إلى المدخل، ونظرت إلى القتلة الثلاثة الذين قُتلوا في الداخل.

“سيدي، يبدو أن رين على وشك المشاركة في قتال.”

على الفور، بدأت رؤيته تتغير، ورأى رين تقف على حافة مبنى، والذي تعرف عليه على الفور على أنه نزل الحالم. في البداية، أدرك أنها كانت على بعد بضع عشرات من الأقدام منه. امتزج جسدها بالظل وهي تراقب الزقاق الذي يمر خلف النزل. كان هناك خمسة أشخاص، جميعهم يرتدون ملابس سوداء، وأقنعة على وجوههم وشفرات داكنة في أيديهم. لم يتحدثوا، وبدلًا من ذلك تواصلوا من خلال حركات اليد المعقدة.

عابسًا، فتح غاريت عينيه.

حاول القاتل الثالث، الذي كان قد دخل للتو النزل، الخروج للخلف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، انطلق ساطور لامع في الهواء وقطع رقبته. أثناء سيره عبر القاعة، أمسك فرانسيس بالمقبض ومزقه، متجاهلًا بقعة الدم التي غطت مئزره. ورفع الساطور في الهواء وأسقطه منه، منهيًا حياة الرجل.

“أريني.”

“نعم؟”

على الفور، بدأت رؤيته تتغير، ورأى رين تقف على حافة مبنى، والذي تعرف عليه على الفور على أنه نزل الحالم. في البداية، أدرك أنها كانت على بعد بضع عشرات من الأقدام منه. امتزج جسدها بالظل وهي تراقب الزقاق الذي يمر خلف النزل. كان هناك خمسة أشخاص، جميعهم يرتدون ملابس سوداء، وأقنعة على وجوههم وشفرات داكنة في أيديهم. لم يتحدثوا، وبدلًا من ذلك تواصلوا من خلال حركات اليد المعقدة.

وبينما يسيران بين حشود الناس، وجدت غيرو أنها تعرفت على عدد قليل منهم. أصبح تعبيرها أكثر فأكثر مفاجأة، وبلغت ذروتها في توقفها محدقة عندما وصلت إلى أعلى الدرج ودخلت قسم كبار الشخصيات، ورأت ما لا يقل عن اثني عشر عضوًا من عصابتها يجلسون حول طاولة ويتحدثون مع بعضهم البعض.

على الرغم من أنه يميل إلى التواصل معها والتعامل معهم، إلا أن غاريت اهتم بمراقبة ما ستفعله رين. منذ أن أمرها بتشكيل فريق معًا، لم يعر الكثير من الاهتمام لما تنوي فعله. ولكن عندما وسع وعيه، رأى عددًا قليلًا من الأشخاص الآخرين في المنطقة، واستقر بابتسامة باهتة لمشاهدة عرض جيد.

انه يوم جيد.

بخطوات حذرة وهادئة، اقترب الرجال الخمسة الذين يرتدون ملابس سوداء من الباب الخلفي للنزل. وهذا من شأنه أن يضعهم في الردهة خارج غرفة غاريت مباشرةً، ويمكنه أن يضمن تقريبًا أنه هدفهم، من الطريقة التي ظلوا ينظرون بها نحو زاوية المبنى الذي تقع فيه غرفته. على الرغم من أن ذلك يعني أنهم يحدقون مباشرة في رين، إلا أنها لم تتحرك، وكانت شرارة روحها تمكّن الظلال من حولها من إخفائها تمامًا عن أعينهم.

ولا تزال كلماتها معلقة في الهواء، اختفت رين، وجسدها يُغمس مرة أخرى في الظلام، ولم يترك شيئًا سوى نافذة مفتوحة وستائر تتراقص في نسيم الليل الناعم. بأخذ نفسًا عميقًا، لم يشعر الآمر فيرنك بالانتعاش في حياته من قبل. لقد تساءل حقًا عما إذا كان قد اتخذ القرار الصحيح من خلال تسليم الكثير لغاريت وعائلة كلاين، لكنه بدأ يكتشف أن قوة عائلة كلاين أبعد بكثير من أي شيء كان يتخيله على الإطلاق.

جثم أحدهم عند الباب الخلفي، يختبر بعناية لمعرفة ما إذا كان مغلقًا أم لا، بينما وقف الآخرون حوله. أخرج مجموعة من الأقفال وبدأ العمل على الباب، واقفًا عندما انفتح بعد لحظات قليلة. ومع ذلك، لم تتحرك رين، وبقيت بلا حراك تمامًا بينما تشاهد مجموعة الرجال يدخلون إلى النزل.

على الفور، بدأت رؤيته تتغير، ورأى رين تقف على حافة مبنى، والذي تعرف عليه على الفور على أنه نزل الحالم. في البداية، أدرك أنها كانت على بعد بضع عشرات من الأقدام منه. امتزج جسدها بالظل وهي تراقب الزقاق الذي يمر خلف النزل. كان هناك خمسة أشخاص، جميعهم يرتدون ملابس سوداء، وأقنعة على وجوههم وشفرات داكنة في أيديهم. لم يتحدثوا، وبدلًا من ذلك تواصلوا من خلال حركات اليد المعقدة.

فقط عندما تسلل ثلث الأشخاص ذوي الملابس السوداء عبر المدخل المفتوح، بادرت فجأة إلى العمل. توسعت الظلال من حولها مثل زوج من الأجنحة القوية، وانطلقت للأمام، وحلقت حرفيًا في الهواء، وخنجرها يتجه نحو قلب العدو الخلفي. لقد كان يراقب الزقاق، والآن اتسعت عيناه من الصدمة عندما ظهرت شخصية رين كما لو كانت من لا مكان، والخنجر الذي تحمله يومض نحوه.

تعقب أبيوس رين عندما غادرا النزل عبر الباب الخلفي، وبعد لحظة، خرج فرانسيس حاملًا الجثث الثلاث. كان غاريت على علم منذ فترة طويلة أن طاهيه موقظ، ولكن بما أن الرجل بدا أنه يقدر خصوصيته، فإنه لم يحفر أبدًا في ماضيه. من ناحية أخرى، من الواضح أن رين فعلت.

رفع نصله ليمنعها، لكن أحد جناحي رين امتد فجأة، ولف حوله وثبته في مكانه. تحرك خنجرها قليلًا، مخترقًا حلقه وحتى ذقنه. لقد حدث الأمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت للصراخ، لكن أحد رفاقه سمع صوتًا مكتومًا عندما التصق مقبض خنجر رين بعظم فك الرجل.

مع زيادة القوة التي تلقاها من هزيمة حاكم عظيم آخر، تمكن غاريت من توسيع مقدار المساحة المرتبطة باستراخة الحالم. لقد استخدم معظمها لإنشاء القاعة الحجرية، حيث قبعت نسخة عملاقة طبق الأصل من عرش الحالم. لقد كان يفكر في القيام بذلك لبعض الوقت، مما يخلق مساحة لأولئك الذين كانوا تحته مباشرة، لأنه يعلم أن هذا العدد سيستمر في النمو في المستقبل.

أطلق صافرة منخفضة لتنبيه الآخرين، ثم دار حوله، ليجد نفسه يحدق في الجزء الخلفي من رفيقه المرتعش، الذي ألقته رين عليه للتو. داخل النزل، بدأ أول القتلة المحتملين بالتسلل إلى القاعة.

ولا تزال كلماتها معلقة في الهواء، اختفت رين، وجسدها يُغمس مرة أخرى في الظلام، ولم يترك شيئًا سوى نافذة مفتوحة وستائر تتراقص في نسيم الليل الناعم. بأخذ نفسًا عميقًا، لم يشعر الآمر فيرنك بالانتعاش في حياته من قبل. لقد تساءل حقًا عما إذا كان قد اتخذ القرار الصحيح من خلال تسليم الكثير لغاريت وعائلة كلاين، لكنه بدأ يكتشف أن قوة عائلة كلاين أبعد بكثير من أي شيء كان يتخيله على الإطلاق.

صرخت حواسه تحذيرًا له، وألقى بنفسه إلى الخلف بأسرع ما يمكن. لم يكن الأمر بالسرعة الكافية للهروب من السهم الذي أطلق من نشاب أبيوس. وبينما يقترب من الزاوية، اخترق السهم صدر القاتل، تاركًا جرحًا كبيرًا غائرًا حيث كان من المفترض أن يكون قلبه. استمر السهم، مسمرًا القاتل التالي في كتفه، مما تسبب في دوران جسده بالكامل.

لقد مر مباشرة من النزل عائدًا إلى العرش، وأخذ نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابه المقفزة. انها عملية دقيقة لجلب مشكل آخر ليس مخلصًا تمامًا لعالمه العقلي، وكان يشعر بالضغط المذهل الذي فرضه عليه ذلك. لقد تطلب الأمر منه أيضًا عملًا هائلًا حتى يتمكن من التوفيق بين جميع استخدامات الحلم الوهمي الذي قام بتنشيطه ليجعله يبدو كما لو كان هو وغيلر شخصين مختلفين.

حاول القاتل الثالث، الذي كان قد دخل للتو النزل، الخروج للخلف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، انطلق ساطور لامع في الهواء وقطع رقبته. أثناء سيره عبر القاعة، أمسك فرانسيس بالمقبض ومزقه، متجاهلًا بقعة الدم التي غطت مئزره. ورفع الساطور في الهواء وأسقطه منه، منهيًا حياة الرجل.

تعقب أبيوس رين عندما غادرا النزل عبر الباب الخلفي، وبعد لحظة، خرج فرانسيس حاملًا الجثث الثلاث. كان غاريت على علم منذ فترة طويلة أن طاهيه موقظ، ولكن بما أن الرجل بدا أنه يقدر خصوصيته، فإنه لم يحفر أبدًا في ماضيه. من ناحية أخرى، من الواضح أن رين فعلت.

دخلت رين إلى المدخل، ونظرت إلى القتلة الثلاثة الذين قُتلوا في الداخل.

حاول القاتل الثالث، الذي كان قد دخل للتو النزل، الخروج للخلف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، انطلق ساطور لامع في الهواء وقطع رقبته. أثناء سيره عبر القاعة، أمسك فرانسيس بالمقبض ومزقه، متجاهلًا بقعة الدم التي غطت مئزره. ورفع الساطور في الهواء وأسقطه منه، منهيًا حياة الرجل.

“لم تتركوا أي منهم على قيد الحياة؟” سألت وهي تقطب جبينها.

لم يبق وقت طويل قبل الفجر، لذا تحرك رين وأبيوس بسرعة. عندما وصلا خارج منزل القصر للرجل الذي استأجر القتلة، طلبت رين من أبيوس اتخاذ موقعه على سطح قريب لتوفير غطاء لها، ثم انزلقت داخل العقار. حتى قبل أن توقَظ، كانت لصًا خبيرًا، والآن، مع القوى على الظل الممنوحة لها من خلال شرارة روحها المتحسنة باستمرار، ربما كانت غير مرئية أيضًا.

“هل كان من المفترض أن أفعل ذلك؟” ورد فرانسيس متقطعًا على رأيه في الأمر بالبصق على إحدى الجثث.

حاول القاتل الثالث، الذي كان قد دخل للتو النزل، الخروج للخلف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، انطلق ساطور لامع في الهواء وقطع رقبته. أثناء سيره عبر القاعة، أمسك فرانسيس بالمقبض ومزقه، متجاهلًا بقعة الدم التي غطت مئزره. ورفع الساطور في الهواء وأسقطه منه، منهيًا حياة الرجل.

“كان من الممكن أن يكون الأمر جميلًا، لكن هذا لا يهم حقًا،” قالت رين. “لقد كنت أتتبع هؤلاء الأشخاص لمدة يوم ونصف تقريبًا.”

دخلت رين إلى المدخل، ونظرت إلى القتلة الثلاثة الذين قُتلوا في الداخل.

وسأل أبيوس، “هل تعرفين من استأجرهم؟”

وسأل أبيوس، “هل تعرفين من استأجرهم؟”

“نعم، أحد شركاء ماركوس بارو التجاريين. بعد أن نقوم بالتنظيف هنا، لماذا لا نذهب ونقوم بزيارة قصيرة له؟”

صرخت حواسه تحذيرًا له، وألقى بنفسه إلى الخلف بأسرع ما يمكن. لم يكن الأمر بالسرعة الكافية للهروب من السهم الذي أطلق من نشاب أبيوس. وبينما يقترب من الزاوية، اخترق السهم صدر القاتل، تاركًا جرحًا كبيرًا غائرًا حيث كان من المفترض أن يكون قلبه. استمر السهم، مسمرًا القاتل التالي في كتفه، مما تسبب في دوران جسده بالكامل.

“يمكنني الاهتمام بهذا الأمر،” وقال فرانسيس وهو يشير إلى الجثث بساطوره. “سيكون الأمر كما لو لم يحضر أحد من قبل. أنتم يا رفاق تفضلوا.”

“حسنًا، سوف نعود. قريبًا.”

“حسنًا، سوف نعود. قريبًا.”

صرخت حواسه تحذيرًا له، وألقى بنفسه إلى الخلف بأسرع ما يمكن. لم يكن الأمر بالسرعة الكافية للهروب من السهم الذي أطلق من نشاب أبيوس. وبينما يقترب من الزاوية، اخترق السهم صدر القاتل، تاركًا جرحًا كبيرًا غائرًا حيث كان من المفترض أن يكون قلبه. استمر السهم، مسمرًا القاتل التالي في كتفه، مما تسبب في دوران جسده بالكامل.

تعقب أبيوس رين عندما غادرا النزل عبر الباب الخلفي، وبعد لحظة، خرج فرانسيس حاملًا الجثث الثلاث. كان غاريت على علم منذ فترة طويلة أن طاهيه موقظ، ولكن بما أن الرجل بدا أنه يقدر خصوصيته، فإنه لم يحفر أبدًا في ماضيه. من ناحية أخرى، من الواضح أن رين فعلت.

“يمكنني الاهتمام بهذا الأمر،” وقال فرانسيس وهو يشير إلى الجثث بساطوره. “سيكون الأمر كما لو لم يحضر أحد من قبل. أنتم يا رفاق تفضلوا.”

لم يبق وقت طويل قبل الفجر، لذا تحرك رين وأبيوس بسرعة. عندما وصلا خارج منزل القصر للرجل الذي استأجر القتلة، طلبت رين من أبيوس اتخاذ موقعه على سطح قريب لتوفير غطاء لها، ثم انزلقت داخل العقار. حتى قبل أن توقَظ، كانت لصًا خبيرًا، والآن، مع القوى على الظل الممنوحة لها من خلال شرارة روحها المتحسنة باستمرار، ربما كانت غير مرئية أيضًا.

لقد مر مباشرة من النزل عائدًا إلى العرش، وأخذ نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابه المقفزة. انها عملية دقيقة لجلب مشكل آخر ليس مخلصًا تمامًا لعالمه العقلي، وكان يشعر بالضغط المذهل الذي فرضه عليه ذلك. لقد تطلب الأمر منه أيضًا عملًا هائلًا حتى يتمكن من التوفيق بين جميع استخدامات الحلم الوهمي الذي قام بتنشيطه ليجعله يبدو كما لو كان هو وغيلر شخصين مختلفين.

ولم يستغرق الأمر منها سوى بضع دقائق للعبور من خارج البوابة، مرورًا بالحراس، وإلى داخل القصر نفسه. ومن هناك، شقت طريقها إلى مكتب السيد حيث بدأت بحثها. على الرغم من أنه كان من الممكن أن تتسلل بسهولة إلى غرفة نومه وتقطع حنجرته، إلا أن رين لديها فكرة أفضل. وبدلًا من ذلك، وجدت دفترًا مخفيًا مدسوسًا في الجزء السفلي الزائف من درج سري في مكتبه. وبعد أن نظرت إليه لبضع دقائق، ابتسمت وأعادته إلى مكانه، قبل أن تتوجه إلى الخزنة وتفحص محتوياتها. عثرت على عدد كبير من الصكوك، فوضعتها في جيبها وأغلقت الخزنة قبل أن تهرب بسرعة.

“أريني.”

سلكت منعطفًا صغيرًا حتى وصلت إلى مكتب الآمر فيرنيك، وعندما رأت أن نوره مضاءًا، صعدت إلى النافذة وتسللت إلى الداخل. لقد كان مشغولًا بالعمل، والتحقق من الكومة الهائلة من السجلات، بعضها استوليَّ عليها من ملكية ماركوس بارو والبعض الآخر سلمه المشرف، الذي كشف كل فساده.

المساحة الثالثة مخصصة لأولئك الذين دخلوا مرحلة المشكل، أو الذين خدموا غاريت مباشرة. ستكون تلك القاعة الحجرية. وبمجرد وصول الحالمين الموقظين إلى تلك المرحلة، سيبدأ عملية دعوتهم إلى خدمته، مما يخلق قناة طبيعية لجذب المؤيدين الأقوياء. لقد رأى بالفعل علامات الإيقاظ على عدد قليل من البشر الذين أمضوا وقتهم في الغرفة الكبرى، وبمجرد أن نجحوا في اختراق شرارات أرواحهم، كان غاريت ينوي دعوتهم إلى قسم الشخصيات المهمة.

عند سماع صوت في النافذة، نظر الآمر فيرنك إلى الأعلى ثم تجمد في حالة صدمة عندما رأى رين واقفة هناك، مستلقية على حافة النافذة. ارتدت ملابس سوداء، وجسمها يمتزج مع ظلام السماء في الخارج. ومع ذلك، كان على وجهها قناع أسود يبدو أنه مصنوع من الظلام، مما تسبب في ظهور زهرة قوس قزح المتناثرة عبر العين اليسرى وكأنها تطفو. عندما رآها، شعر الآمر فيرنك بقلبه يهدأ. أخبره رمز زهرة الحلم أنهما على نفس الجانب، وبينما تتحدث، تعزز هذا الشعور.

“يمكنني الاهتمام بهذا الأمر،” وقال فرانسيس وهو يشير إلى الجثث بساطوره. “سيكون الأمر كما لو لم يحضر أحد من قبل. أنتم يا رفاق تفضلوا.”

“يحوي الكونت آربين على بعض المستندات المثيرة للاهتمام في خزانته والتي من المحتمل أن تساعدك في حل هذه الفوضى. يوجد أيضًا دفتر حسابات يمكن أن يساعد في تأكيد معاملات بارو التي تحاول العثور عليها. إنه مخفي في أسفل المكتب في الكونت مكتب آربين يوجد درج مخفي في الخلف ذو قاع مزيف ستجد الكتاب هناك.”

لم تكن هذه هي المرة الأولى منذ أن بدأت التفاعل مع عائلة كلاين حيث وجدت غيرو نفسها تعاني من قشعريرة تسري في عمودها الفقري. ولكن هذه المرة، تلك الرعشة ترسخت بعمق في قلبها. لو لم تجذب إلى الحلم من قبل الحالم الغامض على العرش، لما كانت لديها أي فكرة عن أنه جُند أعضاء عصابتها بالفعل. لم يكن بوسعها إلا أن تتخيل ما كان سيعنيه ذلك إذا استمرت في الضغط على هذه القضية مع عائلة كلاين. كما لو كان يشعر بعدم ارتياحهت، ربت الشخص ذو القناع الأبيض بجانبها على كتفها.

ولا تزال كلماتها معلقة في الهواء، اختفت رين، وجسدها يُغمس مرة أخرى في الظلام، ولم يترك شيئًا سوى نافذة مفتوحة وستائر تتراقص في نسيم الليل الناعم. بأخذ نفسًا عميقًا، لم يشعر الآمر فيرنك بالانتعاش في حياته من قبل. لقد تساءل حقًا عما إذا كان قد اتخذ القرار الصحيح من خلال تسليم الكثير لغاريت وعائلة كلاين، لكنه بدأ يكتشف أن قوة عائلة كلاين أبعد بكثير من أي شيء كان يتخيله على الإطلاق.

المجال الثاني كان مخصصًا لأولئك الموقظين الذين أصبحوا حالمين، حيث قاموا بإنشاء حلقة ردود فعل إيجابية سمحت لهم بالخروج إلى الحلم، وتوسيع منطقته مقابل الحصول على مكافآت. كان النظام جيدًا حتى الآن، وكانت جميع اختبارات غاريت إيجابية. الآن، تطلع إلى توسيع نطاق وصوله، وبدأ في إيقاظ الذين لم يكونوا بالضرورة جزءًا من منظمته. على الرغم من أنه كان يأخذ الأمر ببطء، كان يأمل غاريت أنه في نهاية المطاف، سيكون كل موقظ في المدينة جزءًا من استراحة الحالم، مما يخلق نظامًا بيئيًا من شأنه أن يعزز النمو بشكل طبيعي، سواء لنفسه أو للآخرين. قدمت مهمات الحالم الموقظ قدرًا ثابتًا من الخبرة له، مما ساعده على النمو والتوسع حيث جلب المزيد من الأشخاص إلى استراحة الحالم.

بدونهم، حتى الأدلة القوية التي قدمها ضد ماركوس بارو لم تكن لتؤدي على الأرجح إلى شيء سوى صفعة على معصم التاجر، وتوقيع مذكرة الإعدام الخاصة به، عندما جاء من هم فوق بارو للانتقام. وبدلًا من ذلك، مثل تساقط قطع الدومينو الواحدة تلو الأخرى، سُلم كل من كان متورطًا مع التاجر الفاسد، حتى عن بعد، إلى يديه، مع وجود أدلة دامغة من المستحيل تجاهلها، وساروا ليقدموا أنفسهم أمامه.

“أريني.”

وقف، وسار إلى النافذة، وحدق في المدينة المظلمة للحظة. ثم، بابتسامة، أغلقها بإحكام. عاد إلى المكتب، والتقط التقرير الذي كان يجمعه والذي يتضمن أسماء الأشخاص الذين يحتمل أن يكونوا متورطين، وابتسم ابتسامة عريضة. انه يوم جيد.

مع زيادة القوة التي تلقاها من هزيمة حاكم عظيم آخر، تمكن غاريت من توسيع مقدار المساحة المرتبطة باستراخة الحالم. لقد استخدم معظمها لإنشاء القاعة الحجرية، حيث قبعت نسخة عملاقة طبق الأصل من عرش الحالم. لقد كان يفكر في القيام بذلك لبعض الوقت، مما يخلق مساحة لأولئك الذين كانوا تحته مباشرة، لأنه يعلم أن هذا العدد سيستمر في النمو في المستقبل.


انه يوم جيد.

المساحة الثالثة مخصصة لأولئك الذين دخلوا مرحلة المشكل، أو الذين خدموا غاريت مباشرة. ستكون تلك القاعة الحجرية. وبمجرد وصول الحالمين الموقظين إلى تلك المرحلة، سيبدأ عملية دعوتهم إلى خدمته، مما يخلق قناة طبيعية لجذب المؤيدين الأقوياء. لقد رأى بالفعل علامات الإيقاظ على عدد قليل من البشر الذين أمضوا وقتهم في الغرفة الكبرى، وبمجرد أن نجحوا في اختراق شرارات أرواحهم، كان غاريت ينوي دعوتهم إلى قسم الشخصيات المهمة.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

فقط عندما تسلل ثلث الأشخاص ذوي الملابس السوداء عبر المدخل المفتوح، بادرت فجأة إلى العمل. توسعت الظلال من حولها مثل زوج من الأجنحة القوية، وانطلقت للأمام، وحلقت حرفيًا في الهواء، وخنجرها يتجه نحو قلب العدو الخلفي. لقد كان يراقب الزقاق، والآن اتسعت عيناه من الصدمة عندما ظهرت شخصية رين كما لو كانت من لا مكان، والخنجر الذي تحمله يومض نحوه.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“نعم؟”

“نعم؟”

 

أطلق صافرة منخفضة لتنبيه الآخرين، ثم دار حوله، ليجد نفسه يحدق في الجزء الخلفي من رفيقه المرتعش، الذي ألقته رين عليه للتو. داخل النزل، بدأ أول القتلة المحتملين بالتسلل إلى القاعة.

رفع نصله ليمنعها، لكن أحد جناحي رين امتد فجأة، ولف حوله وثبته في مكانه. تحرك خنجرها قليلًا، مخترقًا حلقه وحتى ذقنه. لقد حدث الأمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت للصراخ، لكن أحد رفاقه سمع صوتًا مكتومًا عندما التصق مقبض خنجر رين بعظم فك الرجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط