نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 83

2: 36

2: 36

يبدو أن كل شيء يتطلب أن أصبح أقوى. لكن هذا جيد. لم أكن أخطط للتوقف في أي وقت قريب.

“عندما أظهرت شبح المرآة القدرة على تجميدنا جميعًا مرة واحدة وجذبنا واحدًا تلو الآخر، فقد أظهر أنها كانت قطعة أثرية على مستوى الكارثة، وليست مجرد قطعة أثرية مهددة.”

نظر غاريت من النافذة بينما كانت العربة تصطدم، ورأى مكتب طاردي الأرواح الشريرة الصغير بجوار نقابة المغامرين الأكبر بكثير، حيث يقف الرئيس فيليكس وهنري عند بابها. توقفت العربة وساعدت مارتا وغرانت غاريت على النزول، مما جعله يستقر على كرسيه المتحرك قبل أن يهرع الجميع إلى المبنى لاستخلاص المعلومات عن المهمة. بالنسبة للجزء الأكبر، ظل غاريت هادئًا، مستمعًا بينما تحدث الآخرون عما فعلوه ولاحظوه، ولم يتفاجأ عندما بدأوا يتحدثون عن أدائه أيضًا. كان من الواضح له أن هذه كانت بمثابة تجربة تجريبية لمعرفة ما إذا كان مؤهلاً يكون في مهمة فعلية، حيث أن كل عضو من أعضاء فريقه مؤهل لقيادة فريق بمفرده.

“كان هذا أنا،” صرخ غرانت، وحدق به الرئيس بشدة.

“أشعر أنني بحاجة إلى الاعتذار،” قال الرئيس فيليكس وهو يمسد شاربه. “لم ندرك مدى خطورة القطعة الأثرية الغامضة، وإلا لكنا تعاملنا معها بجدية أكبر. يجب التقاط القطع الأثرية على مقياس الكارثة وختمها. في الواقع، لست متأكدًا من الكيفية التي هرب بها هذا من خلال رادارنا، مع الأخذ في الاعتبار التأثير المحتمل.”

كانت هناك ثلاثة جوانب للقوى التي كان يبنيها، جنبًا إلى جنب مع الجانب الرابع الناشئ الذي لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب فعله بشأنه. أولاً، هناك عائلة كلاين، والتي تضم رين وأوبي الموقظين الذين لم تتم دعوتهم بعد إلى إستراحة الحالم، وجميع أفراد العائلة الفانيين. كان هذا الجزء من قواته ينمو يوميًا تقريبًا حيث رأى المزيد والمزيد من المواطنين العاديين فوائد عرض رمز الزهرة البسيط وتثبيته على ملابسهم أو شراء إحدى العلامات التي قامت بها رين. كان هذا، من نواح كثيرة، أسهل في التعامل معه، حيث أن كل شخص تقريبًا لديه أي مستوى من المسؤولية مشارك يحمل واحدة أو أكثر من زهور الحلم. وبالنظر إلى أن زهور الحلم قد بدأت تنتشر بشكل طبيعي، فإن عائلة كلاين ستستمر في النمو.

“كيف تصنفهم؟”

كانت هناك ثلاثة جوانب للقوى التي كان يبنيها، جنبًا إلى جنب مع الجانب الرابع الناشئ الذي لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب فعله بشأنه. أولاً، هناك عائلة كلاين، والتي تضم رين وأوبي الموقظين الذين لم تتم دعوتهم بعد إلى إستراحة الحالم، وجميع أفراد العائلة الفانيين. كان هذا الجزء من قواته ينمو يوميًا تقريبًا حيث رأى المزيد والمزيد من المواطنين العاديين فوائد عرض رمز الزهرة البسيط وتثبيته على ملابسهم أو شراء إحدى العلامات التي قامت بها رين. كان هذا، من نواح كثيرة، أسهل في التعامل معه، حيث أن كل شخص تقريبًا لديه أي مستوى من المسؤولية مشارك يحمل واحدة أو أكثر من زهور الحلم. وبالنظر إلى أن زهور الحلم قد بدأت تنتشر بشكل طبيعي، فإن عائلة كلاين ستستمر في النمو.

وقف الرئيس فيليكس، والتقط على كتيب صغير وأعاده لغاريت.

“أنا… لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أذكر هذا، لأنه غير مؤكد، لكن…”

“هذا هو الكتيب. ليس كثيرًا فيه، ولكنه يحتوي على بعض من أفضل الأرواح المعروفة، ومعلومات عن تصنيف القطع الأثرية الغامضة الحالي. حاليًا، هناك خمسون.ت قطعة أثرية معروفة مصنفة على أنها كارثة، لذا ستكون هذه هي الخمسين، وواحدة من أربعة غير مختومين. إذا رجعت إلى الخلف، فسترى أن القطع الأثرية الغامضة لها ثلاثة مستويات. القطعة الأثرية الغامضة هي أي عنصر يمسه الحلم ويمكن أن يؤثر على شخص واحد أو أكثر. القطع الأثرية المحايدة ليس لها آثار أو كُلفة سلبية معروفة. القطع الأثرية المهددة لها تأثير سلبي أو تكلفة، وتؤثر على فرد واحد في كل مرة. القطع الأثرية الكارثية لها هذا التأثير السلبي أو التكلفة، ويمكن أن تؤثر على عدة أشخاص في وقت واحد. تنصف مرآة الشبح هكذا.”

ببطء، انزلقت قطعة من الورق عبر الطاولة مع عرض قناع رين. بأخذ الورقة، نظر غاريت إليها عن كثب قبل أن يهز رأسه.

بإيماءة، أشار هنري إلى نفسه، ومارتا، وغرانت.

“فكرة جيدة،” قال الرئيس فيليكس معطياً غاريت إيماءة بالموافقة قبل أن يتجه للنظر إلى غرانت. “غرانت؟”

“عندما أظهرت شبح المرآة القدرة على تجميدنا جميعًا مرة واحدة وجذبنا واحدًا تلو الآخر، فقد أظهر أنها كانت قطعة أثرية على مستوى الكارثة، وليست مجرد قطعة أثرية مهددة.”

أن تكون قادرًا على الوصول إلى أعمق أفكارهم أمر مفيد بالتأكيد. لكنني حقًا بحاجة إلى المزيد من الأشخاص مثل رين. يميل أي شخص نمت زهرته بطاقة عقلية إلى الولاء بدلاً من المبادرة، وأنا بحاجة إلى مزيج متساوٍ من الاثنين.

“بالضبط،” قال الرئيس، “وطالما لم يكسرها أحد، لن يكون التأثير بهذا الحجم، تُأخذ كل الأشياء في الاعتبار، ولكن بمجرد قيام شخص ما بذلك، سنواجه بعض المشاكل الكبيرة. هذا يضع معرفة من الذي أخذها على رأس قائمتنا. وهو ما يقودني إلى سؤال مهم.”

“بالضبط،” قال الرئيس، “وطالما لم يكسرها أحد، لن يكون التأثير بهذا الحجم، تُأخذ كل الأشياء في الاعتبار، ولكن بمجرد قيام شخص ما بذلك، سنواجه بعض المشاكل الكبيرة. هذا يضع معرفة من الذي أخذها على رأس قائمتنا. وهو ما يقودني إلى سؤال مهم.”

في لحظة من الصمت، نظر إلى غاريت، وعيناه هادئة.

“عظيم!” قال غرانت مبتسما. “سأنشأ فريقًا معًا وأبدأ في البحث عن مستحضرة الأرواح هذه مرة أخرى.”

“هل تتعرف على هذا هذا؟”

“هل أنت جاد؟!”

ببطء، انزلقت قطعة من الورق عبر الطاولة مع عرض قناع رين. بأخذ الورقة، نظر غاريت إليها عن كثب قبل أن يهز رأسه.

من بين جميع المجموعات، كانت هذه هي المجموعة التي تحمل بذرة طموح غاريت الأعظم، وتتطلب أيضًا أكبر قدر من الرعاية. على عكس الجوانب الأخرى، كان غاريت حريصًا بشكل لا يصدق بشأن مدى تأثيره على الأشخاص الذين دخلوا الحلم. كانت زهور الحلم مطلبًا للدخول، لكنه تجنب، قدر الإمكان، زراعة الزهور بقوة. من بين الحالمين الموقظين، كان ڤايبر وباكس فقط ملتزمين بإرادته على نحوٍ كبير وكان الآخرون يشاركون بإرادتهم.

“هذا يشبه إلى حد كبير الزهرة التي تستخدمها عائلة كلاين كرمز لنا، على الرغم من أننا لا نستخدم كرمة، ونستخدم واحدة فقط. قلت أن هذا كان على قناع أسود؟”

“أنت محق، هذه نظرية مجنونة،” قال الرئيس فيليكس وهو يهز رأسه. “لكن حقيقة أنه يمكن استخدام مرآة أصغر للدخول إلى مرآة الشبح ومغادرتها يمنحها مصداقية كافية لدرجة أننا ربما يجب أن نتحقق منها.”

قال الرئيس فيليكس وعيناه تضيقان، “لم أقل شيئًا.”

“رئيس، هل تتذكر هجوم الموتى الأحياء ذاك؟”

“حسنًا، ذكرها أحدهم.”

“أنت محق، هذه نظرية مجنونة،” قال الرئيس فيليكس وهو يهز رأسه. “لكن حقيقة أنه يمكن استخدام مرآة أصغر للدخول إلى مرآة الشبح ومغادرتها يمنحها مصداقية كافية لدرجة أننا ربما يجب أن نتحقق منها.”

“كان هذا أنا،” صرخ غرانت، وحدق به الرئيس بشدة.

“يمكن أن يكون هذا هو الحال على نحوٍ كبير. هذا من شأنه أن يفسر بوضوح ما حدث، وسوف يفسر أيضًا سبب وجود شخص ما لأخذ المرآة مباشرة بعد اختفاء الكونتيسة. شائعات لا أساس لها أم لا، أعتقد أن هذه زاوية تستحق التحقيق. ما هي أفكار الجميع للخطوات التالية؟ مارتا؟ ماذا عنك؟”

“حسنًا، عندما كنت تخبرني بذلك سابقًا. نعم، أنا آسف، لا أعتقد أنه يمكنني المساعدة في هذا الأمر. سأبقي أذني على الأرض. إنها مرآة مميزة جدًا، لذا أتخيل أنها ستظهر.”

“ما لم يخرجها أحد من المدينة،” قال غرانت. “في هذه الحالة، إنها مشكلة شخص آخر.”

بأخذ قطعة من الورق، بدأ غاريت في سرد أسماء أفراد العائلة الذين يمكن أن يخدموا في أدوار الإداريين، بما في ذلك رين وأوبي ولوف وماكسيموس وغافون وأبيوس وهيلغر. كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين أيضًا، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا فانيين، وسرعان ما رسم غاريت هيكل قيادة واضح يأخذ في الاعتبار نقاط القوة المختلفة للأفراد المختلفين.

“بالتأكيد، لكن تذكر، شخص ما سرقها ووضعها في يد ابنة الكونت، لذلك هناك شخص ما هناك مهتم باستخدامها بالفعل. ربما ليس لديهم أي فكرة عن مدى خطورة الأمر حقًا. ما زلنا لا نعرف التكلفة، لذلك لا توجد طريقة لتهدئتها.”

بأخذ قطعة من الورق، بدأ غاريت في سرد أسماء أفراد العائلة الذين يمكن أن يخدموا في أدوار الإداريين، بما في ذلك رين وأوبي ولوف وماكسيموس وغافون وأبيوس وهيلغر. كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين أيضًا، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا فانيين، وسرعان ما رسم غاريت هيكل قيادة واضح يأخذ في الاعتبار نقاط القوة المختلفة للأفراد المختلفين.

برفع يده بتردد، بدا غاريت مضطربًا حيث تحول انتباه الجميع نحوه.

لم يكن هناك شيء يكتبه لمجموعة الظل، لذلك انتقل غاريت إلى الجانب الثالث، وفي عقله، هو أهم جانب من جوانب عائلة كلاين، الحالمون الموقظون في إستراحة الحالم. على عكس المجموعتين الأخريتين، كانت هذه المجموعة الأكثر ارتباطًا بنجاحه وفشله. سيكون هؤلاء الأشخاص، قبل كل شيء، هم الذين سيسمحون له بالوقوف ضد عدوان الحكام العظام الذين سعوا إلى هزيمته. لقد كانوا رواد عصر جديد في الحلم، مما جعل البشر قوة هائلة يمكنها الوقوف في وجه الكوابيس التي تلاحق الضباب.

“نعم؟”

“كيف تصنفهم؟”

“أنا… لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أذكر هذا، لأنه غير مؤكد، لكن…”

“فكرة جيدة،” قال الرئيس فيليكس معطياً غاريت إيماءة بالموافقة قبل أن يتجه للنظر إلى غرانت. “غرانت؟”

“قل فقط،” قال هنري. “لا تعرف أبدًا متى سيساعدنا شيء ما في تجميع الأحجية معًا.”

“بالتأكيد، لكن تذكر، شخص ما سرقها ووضعها في يد ابنة الكونت، لذلك هناك شخص ما هناك مهتم باستخدامها بالفعل. ربما ليس لديهم أي فكرة عن مدى خطورة الأمر حقًا. ما زلنا لا نعرف التكلفة، لذلك لا توجد طريقة لتهدئتها.”

“حقيقي. حسنًا، تُحول كل من الكونتيسة وابنتها إلى مشيطنين باهتين.”

“أشعر أنني بحاجة إلى الاعتذار،” قال الرئيس فيليكس وهو يمسد شاربه. “لم ندرك مدى خطورة القطعة الأثرية الغامضة، وإلا لكنا تعاملنا معها بجدية أكبر. يجب التقاط القطع الأثرية على مقياس الكارثة وختمها. في الواقع، لست متأكدًا من الكيفية التي هرب بها هذا من خلال رادارنا، مع الأخذ في الاعتبار التأثير المحتمل.”

“ماذا؟!”

قال الرئيس فيليكس وعيناه تضيقان، “لم أقل شيئًا.”

“هل أنت جاد؟!”

“فكرة جيدة،” قال الرئيس فيليكس معطياً غاريت إيماءة بالموافقة قبل أن يتجه للنظر إلى غرانت. “غرانت؟”

“هدوء،” قال الرئيس فيليكس مُسكِتًا مارتا وهنري وهو ينظر إلى غاريت. “هذا شيء خطير تقوله.”

“هل أنت جاد؟!”

“أنا أعرف. وفرص إثبات ذلك تقترب من الصفر. لكن الأهم من ذلك، أنني سمعت بعض النبلاء الشباب يتحدثون عن عائلة الكونت، ويبدو الأمر وكأنه تاريخ جامح. كانت الكونتيسة بالفعل زوجته الثالثة، وكانت تكره ابنته. لا يبدو أنه يهتم بها أيضًا، ويبدو أنه كان هناك بعض اللعب الشرير في الأمر. مرة أخرى، أكره مشاركة شائعة لا أساس لها، ولكن ماذا لو كان شخص ما يستخدم المرآة للقضاء على المنافسين؟”

نظر غاريت من النافذة بينما كانت العربة تصطدم، ورأى مكتب طاردي الأرواح الشريرة الصغير بجوار نقابة المغامرين الأكبر بكثير، حيث يقف الرئيس فيليكس وهنري عند بابها. توقفت العربة وساعدت مارتا وغرانت غاريت على النزول، مما جعله يستقر على كرسيه المتحرك قبل أن يهرع الجميع إلى المبنى لاستخلاص المعلومات عن المهمة. بالنسبة للجزء الأكبر، ظل غاريت هادئًا، مستمعًا بينما تحدث الآخرون عما فعلوه ولاحظوه، ولم يتفاجأ عندما بدأوا يتحدثون عن أدائه أيضًا. كان من الواضح له أن هذه كانت بمثابة تجربة تجريبية لمعرفة ما إذا كان مؤهلاً يكون في مهمة فعلية، حيث أن كل عضو من أعضاء فريقه مؤهل لقيادة فريق بمفرده.

أخذ الرئيس نفسا حادا، وأومأ برأسه.

“يمكن أن يكون هذا هو الحال على نحوٍ كبير. هذا من شأنه أن يفسر بوضوح ما حدث، وسوف يفسر أيضًا سبب وجود شخص ما لأخذ المرآة مباشرة بعد اختفاء الكونتيسة. شائعات لا أساس لها أم لا، أعتقد أن هذه زاوية تستحق التحقيق. ما هي أفكار الجميع للخطوات التالية؟ مارتا؟ ماذا عنك؟”

“نعم؟”

“يمكنني تشكيل فريق معًا لمحاولة الكشف عما كان يحدث في منزل الكونت.”

أخذ الرئيس نفسا حادا، وأومأ برأسه.

“ممتاز. وهنري؟”

أحتاج إلى التحضير لزيادة الحجم. مرة أخرى، يتعين عليّ أن أختار بين الولاء الفوري وقدرة المرؤوس للتفكير بمرونة. ولكن بغض النظر عن ذلك، أحتاج إلى المزيد من الأشخاص. من الخطير جدًا استخدام الغيلان لنقل البضائع في الممرات المستخدمة بشكل شائع، وسيستغرق وقتًا طويلا لحفر نظام نفق آخر في مكان أعمق. على أي حال، ربما يجب أن أبدأ في العمل على ذلك تحسبًا للحالات الطارئة.

“سأفتش متاجر التحف لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا العثور على مرآة الشبح.”

“هل أنت جاد؟!”

“أعتقد أنني أستطيع المساعدة أيضًا،” قال غاريت. “لماذا لا أنشر أني أبحث عنها في القطع الأثرية الغامضة بصفتي جامعًا؟ سيضفي ذلك بعض المصداقية على هذه الشخصية الجديدة التي أعتمدها، ولكن قد يظهر أيضًا عملاء محتملين للأشخاص الذين قد يكون لديهم بعض الارتباط بسوق القطع الأثرية تحت الأرض.”

الجزء الأخير من عائلة كلاين، والجزء الذي لم يكن متأكدًا منه بعد، كان شخصيته العامة. لقد انضم إلى طاردي الأرواح الشريرة، فيما اعتقد أنه موقف مثير للسخرية للغاية، حيث اعتبر نفسه التهديد الأكبر الذي يحتويه عالم الحلم، وجعل من مهمته نشر لمسة الحلم على الجميع. لكنه بدأ أيضًا في توسيع شبكته الشخصية، وعمل علاقات تحت شخصيته الجديدة كتاجر ونبيل صغير. على الرغم من أنه كان من الأفضل التراجع إلى الظل وبناء تأثيره قليلاً في كل مرة، إلا أن فكرة اللعب في كل من الضوء والظلام كانت جذابة له.

“فكرة جيدة،” قال الرئيس فيليكس معطياً غاريت إيماءة بالموافقة قبل أن يتجه للنظر إلى غرانت. “غرانت؟”

“كيف تصنفهم؟”

كان غرانت هادئًا للحظة ثم نقر على الطاولة.

بأخذ قطعة من الورق، بدأ غاريت في سرد أسماء أفراد العائلة الذين يمكن أن يخدموا في أدوار الإداريين، بما في ذلك رين وأوبي ولوف وماكسيموس وغافون وأبيوس وهيلغر. كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين أيضًا، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا فانيين، وسرعان ما رسم غاريت هيكل قيادة واضح يأخذ في الاعتبار نقاط القوة المختلفة للأفراد المختلفين.

“رئيس، هل تتذكر هجوم الموتى الأحياء ذاك؟”

سيكون التحدي هو التأكد من أننا لا نفقد المبادئ الأساسية لكيفية عملنا عندما نضيف أشخاصًا جددًا. بالطبع، سوف تساعد زهور الحلم في ذلك، لكنني أعتقد أنه من المهم البدء في تدوين هذا. يجب أن أجعل رين تنشأ بعض العلامات الجديدة. يمكننا إضافة مبادئ إلى البتلات، وإعطاء كل منها معنى. الأخضر للطف، والأزرق للولاء، والأرجواني للاعتدال، والأحمر للشجاعة، والبرتقالي للمبادرة. شئ مثل هذا.

“أيهم؟ كان هناك عشرات في الشهر الماضي.”

بسبب بعض الظروف، اليوم وغدا فصل واحد.

“مع الأرملة وابنتها. الذي شارك فيه غاريت ورجاله.”

يبدو أن كل شيء يتطلب أن أصبح أقوى. لكن هذا جيد. لم أكن أخطط للتوقف في أي وقت قريب.

“مم، أجل. ماذا في ذلك؟”

“هل تتعرف على هذا هذا؟”

“الابنة وصفت امرأة ظهرت في مرآة يدها. لكنها لم تصف الشبح. أعتقد أن قد يكون هناك مستحضرة أرواح متورطة في كل هذا الأمر. أعني، وأعلم أن هذا مجنون، لكن استمع إليّ. ماذا لو… ماذا لو كان هناك مستحضرة أرواح تتوظف للقضاء على الناس عن طريق سحبهم داخل المرآة وتحويلهم إلى مشيطنين باهتين، والذي يمكن التحكم بهم ليصبحوا جزءًا من جيش الموتى الأحياء خاصتهم؟ يمكن أن يكونوا يستخدمون تلك المرآة الصغيرة للتحكم في المرآة الأكبر.”

يبدو أن كل شيء يتطلب أن أصبح أقوى. لكن هذا جيد. لم أكن أخطط للتوقف في أي وقت قريب.

“أنت محق، هذه نظرية مجنونة،” قال الرئيس فيليكس وهو يهز رأسه. “لكن حقيقة أنه يمكن استخدام مرآة أصغر للدخول إلى مرآة الشبح ومغادرتها يمنحها مصداقية كافية لدرجة أننا ربما يجب أن نتحقق منها.”

أمل غاريت في إنشاء شبكة من الفوائد المترابطة التي تبقيهم، وفي المستقبل، تعود المئات من الفوائد الأخرى إلى الحلم ليلة بعد ليلة. وحتى الآن، كانت تعمل. لقد أنشأ القناع وعناصر الحلم للحالمين الموقظين، وسددوا له نقاط الخبرة، واكتسبوا القوة من أجل شرارات روحهم في هذه العملية. على الرغم من أنه حصل على الجزء الأكبر من مكافأتهم، إلا أنه لم يشعر بالسوء على الإطلاق، حيث لم يتمكنوا من الوصول إلى هذه الفرصة في المقام الأول إلا من خلال زهور الحلم التي حملوها.

“عظيم!” قال غرانت مبتسما. “سأنشأ فريقًا معًا وأبدأ في البحث عن مستحضرة الأرواح هذه مرة أخرى.”

ببطء، انزلقت قطعة من الورق عبر الطاولة مع عرض قناع رين. بأخذ الورقة، نظر غاريت إليها عن كثب قبل أن يهز رأسه.

“بصراحة، إذا كان هذا من عمل مستحضرة أرواح قاتلة تستخدم الأشباح طويلة الشعر لقتل الناس، أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للتقاعد،” قال الرئيس فيليكس وهو يفرك صدغه بأصابعه. “أنا كبير في السن تمامًا على هذا.”

سأرى فقط إلى أين تتجه الأمور.

كان الوقت بدأ يقترب من العصر عندما وصل غاريت إلى نزل الحالم، وكان سعيدًا للغاية بالعودة. أول شيء فعله كان التوجه إلى مكتبه، حيث حصل على ملخص لكل ما حدث مؤخرًا، وأجاب على الأسئلة ووقع على القليل من المشكلات التي ظهرت. كان من الواضح أنه لا يستطيع الاستمرار في إدارة العائلة دون البدء في التفويض، مما يعني البحث عن أشخاص يمكنهم تحمل المزيد من المسؤولية. بعد التعامل مع جميع المشاكل العاجلة، ذهب إلى غرفته وبدأ في مراجعة التنظيم.

 

كانت هناك ثلاثة جوانب للقوى التي كان يبنيها، جنبًا إلى جنب مع الجانب الرابع الناشئ الذي لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب فعله بشأنه. أولاً، هناك عائلة كلاين، والتي تضم رين وأوبي الموقظين الذين لم تتم دعوتهم بعد إلى إستراحة الحالم، وجميع أفراد العائلة الفانيين. كان هذا الجزء من قواته ينمو يوميًا تقريبًا حيث رأى المزيد والمزيد من المواطنين العاديين فوائد عرض رمز الزهرة البسيط وتثبيته على ملابسهم أو شراء إحدى العلامات التي قامت بها رين. كان هذا، من نواح كثيرة، أسهل في التعامل معه، حيث أن كل شخص تقريبًا لديه أي مستوى من المسؤولية مشارك يحمل واحدة أو أكثر من زهور الحلم. وبالنظر إلى أن زهور الحلم قد بدأت تنتشر بشكل طبيعي، فإن عائلة كلاين ستستمر في النمو.

سيكون التحدي هو التأكد من أننا لا نفقد المبادئ الأساسية لكيفية عملنا عندما نضيف أشخاصًا جددًا. بالطبع، سوف تساعد زهور الحلم في ذلك، لكنني أعتقد أنه من المهم البدء في تدوين هذا. يجب أن أجعل رين تنشأ بعض العلامات الجديدة. يمكننا إضافة مبادئ إلى البتلات، وإعطاء كل منها معنى. الأخضر للطف، والأزرق للولاء، والأرجواني للاعتدال، والأحمر للشجاعة، والبرتقالي للمبادرة. شئ مثل هذا.

أمل غاريت في إنشاء شبكة من الفوائد المترابطة التي تبقيهم، وفي المستقبل، تعود المئات من الفوائد الأخرى إلى الحلم ليلة بعد ليلة. وحتى الآن، كانت تعمل. لقد أنشأ القناع وعناصر الحلم للحالمين الموقظين، وسددوا له نقاط الخبرة، واكتسبوا القوة من أجل شرارات روحهم في هذه العملية. على الرغم من أنه حصل على الجزء الأكبر من مكافأتهم، إلا أنه لم يشعر بالسوء على الإطلاق، حيث لم يتمكنوا من الوصول إلى هذه الفرصة في المقام الأول إلا من خلال زهور الحلم التي حملوها.

بأخذ قطعة من الورق، بدأ غاريت في سرد أسماء أفراد العائلة الذين يمكن أن يخدموا في أدوار الإداريين، بما في ذلك رين وأوبي ولوف وماكسيموس وغافون وأبيوس وهيلغر. كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين أيضًا، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا فانيين، وسرعان ما رسم غاريت هيكل قيادة واضح يأخذ في الاعتبار نقاط القوة المختلفة للأفراد المختلفين.

“أعتقد أنني أستطيع المساعدة أيضًا،” قال غاريت. “لماذا لا أنشر أني أبحث عنها في القطع الأثرية الغامضة بصفتي جامعًا؟ سيضفي ذلك بعض المصداقية على هذه الشخصية الجديدة التي أعتمدها، ولكن قد يظهر أيضًا عملاء محتملين للأشخاص الذين قد يكون لديهم بعض الارتباط بسوق القطع الأثرية تحت الأرض.”

أن تكون قادرًا على الوصول إلى أعمق أفكارهم أمر مفيد بالتأكيد. لكنني حقًا بحاجة إلى المزيد من الأشخاص مثل رين. يميل أي شخص نمت زهرته بطاقة عقلية إلى الولاء بدلاً من المبادرة، وأنا بحاجة إلى مزيج متساوٍ من الاثنين.

قال الرئيس فيليكس وعيناه تضيقان، “لم أقل شيئًا.”

بعد مراجعة وثيقته عدة مرات، حول غاريت انتباهه إلى الوجه الثاني لعائلة كلاين، الظل الذي يكمن تحت أقدام العائلة. كان هذا أسهل في التنظيم، حيث كان الجميع مخلصين تمامًا لغاريت. قاد ڤايبر المجموعة، وعمل فال كملازم أول له، ليحل محل باكس الغير مناسبة للعالم تحت الأرض. كان معهم القتلة الذين تحولوا من الغراب الأسود، وغيلان الزهرة، الذين كانوا يواصلون التوسع، واستولوا بهدوء على الممرات التي استخدمها ڤايبر وفال. لم يعد هناك الكثير من الأشخاص الذين يحاولون تهريب البضائع، لأن جميع المداخل والمخارج إلى المدينة كانت مغلقة، لذا فإن الخدمة التي كان أسنان الغول يقدمها قد جفت في الغالب، لكن غاريت توقع أن يتغير ذلك بمجرد أن تعود الأمور في المدينة إلى طبيعتها.

وقف الرئيس فيليكس، والتقط على كتيب صغير وأعاده لغاريت.

أحتاج إلى التحضير لزيادة الحجم. مرة أخرى، يتعين عليّ أن أختار بين الولاء الفوري وقدرة المرؤوس للتفكير بمرونة. ولكن بغض النظر عن ذلك، أحتاج إلى المزيد من الأشخاص. من الخطير جدًا استخدام الغيلان لنقل البضائع في الممرات المستخدمة بشكل شائع، وسيستغرق وقتًا طويلا لحفر نظام نفق آخر في مكان أعمق. على أي حال، ربما يجب أن أبدأ في العمل على ذلك تحسبًا للحالات الطارئة.

لم يكن هناك الكثير ليقرره غاريت بشأن فريق السراديب، باستثناء أنه يعلم أنه يريد البدء في تنمية مجموعة ڤايبر لتصبح قوة أكثر رعبا. كان واثقًا من أنه إذا أخذ وقته، فسيكون قادرًا على تكوين مجموعة قوية، ولكن المفتاح سيكون في تنمية الأفراد الذين ينضمون إليها. لم تكن زهور الحلم هي الطريقة الوحيدة لخلق الولاء.

قال الرئيس فيليكس وعيناه تضيقان، “لم أقل شيئًا.”

الشيء الآخر الذي يجب أن أبدأ في التجريب به هو أحجار العش. من المفترض أنه يمكنهم إنشاء أي نوع من الوحوش، لذا فإن إعادة النظر في فكرة مزج الكائنات الأخرى مع الزهور تبدو أولوية قصوى. سيزيد من أمننا في المستنقع إذا كان لدي بعض الكائنات المائية تحت سيطرتي. هاه، أنا أتحول إلى مجرم شرير، أليس كذلك؟ لنركز على إنشاء الذراع البشرية للعصابة قبل أن أبدأ في التجريب. إلى جانب هذا، سيستغرق ذلك الكثير من العمل.

“كان هذا أنا،” صرخ غرانت، وحدق به الرئيس بشدة.

لم يكن هناك شيء يكتبه لمجموعة الظل، لذلك انتقل غاريت إلى الجانب الثالث، وفي عقله، هو أهم جانب من جوانب عائلة كلاين، الحالمون الموقظون في إستراحة الحالم. على عكس المجموعتين الأخريتين، كانت هذه المجموعة الأكثر ارتباطًا بنجاحه وفشله. سيكون هؤلاء الأشخاص، قبل كل شيء، هم الذين سيسمحون له بالوقوف ضد عدوان الحكام العظام الذين سعوا إلى هزيمته. لقد كانوا رواد عصر جديد في الحلم، مما جعل البشر قوة هائلة يمكنها الوقوف في وجه الكوابيس التي تلاحق الضباب.

أن تكون قادرًا على الوصول إلى أعمق أفكارهم أمر مفيد بالتأكيد. لكنني حقًا بحاجة إلى المزيد من الأشخاص مثل رين. يميل أي شخص نمت زهرته بطاقة عقلية إلى الولاء بدلاً من المبادرة، وأنا بحاجة إلى مزيج متساوٍ من الاثنين.

من بين جميع المجموعات، كانت هذه هي المجموعة التي تحمل بذرة طموح غاريت الأعظم، وتتطلب أيضًا أكبر قدر من الرعاية. على عكس الجوانب الأخرى، كان غاريت حريصًا بشكل لا يصدق بشأن مدى تأثيره على الأشخاص الذين دخلوا الحلم. كانت زهور الحلم مطلبًا للدخول، لكنه تجنب، قدر الإمكان، زراعة الزهور بقوة. من بين الحالمين الموقظين، كان ڤايبر وباكس فقط ملتزمين بإرادته على نحوٍ كبير وكان الآخرون يشاركون بإرادتهم.

“حسنًا، ذكرها أحدهم.”

أمل غاريت في إنشاء شبكة من الفوائد المترابطة التي تبقيهم، وفي المستقبل، تعود المئات من الفوائد الأخرى إلى الحلم ليلة بعد ليلة. وحتى الآن، كانت تعمل. لقد أنشأ القناع وعناصر الحلم للحالمين الموقظين، وسددوا له نقاط الخبرة، واكتسبوا القوة من أجل شرارات روحهم في هذه العملية. على الرغم من أنه حصل على الجزء الأكبر من مكافأتهم، إلا أنه لم يشعر بالسوء على الإطلاق، حيث لم يتمكنوا من الوصول إلى هذه الفرصة في المقام الأول إلا من خلال زهور الحلم التي حملوها.

آمل أن يُخضع مصنع اللحم هذا بسلاسة.

كانت المجموعة الحالية التي تصطاد في الحلم تسمح له بتعلم الكثير من الأشياء المختلفة، وببطء بدأ الشكل النهائي لإستراحة الحالم والحالمين الموقظين في التبلور. كان لا يزال هناك العديد من الفانيين يأتون إلى إستراحة الحالم، وسيصل المزيد قريبًا عندما تبدأ الزهور في البذر، لكن غاريت كان أكثر حماسًا حول ظهور أول موقظ جديد. حتى ذلك الحين، كان سيستمر كما كان، يعمل على تأسيس الفريق الحالي بحزم، وخلق سوابق يمكن للحالمين الموقظين العمل في ظلها بسلاسة.

“هذا يشبه إلى حد كبير الزهرة التي تستخدمها عائلة كلاين كرمز لنا، على الرغم من أننا لا نستخدم كرمة، ونستخدم واحدة فقط. قلت أن هذا كان على قناع أسود؟”

آمل أن يُخضع مصنع اللحم هذا بسلاسة.

يبدو أن كل شيء يتطلب أن أصبح أقوى. لكن هذا جيد. لم أكن أخطط للتوقف في أي وقت قريب.

الجزء الأخير من عائلة كلاين، والجزء الذي لم يكن متأكدًا منه بعد، كان شخصيته العامة. لقد انضم إلى طاردي الأرواح الشريرة، فيما اعتقد أنه موقف مثير للسخرية للغاية، حيث اعتبر نفسه التهديد الأكبر الذي يحتويه عالم الحلم، وجعل من مهمته نشر لمسة الحلم على الجميع. لكنه بدأ أيضًا في توسيع شبكته الشخصية، وعمل علاقات تحت شخصيته الجديدة كتاجر ونبيل صغير. على الرغم من أنه كان من الأفضل التراجع إلى الظل وبناء تأثيره قليلاً في كل مرة، إلا أن فكرة اللعب في كل من الضوء والظلام كانت جذابة له.

“قل فقط،” قال هنري. “لا تعرف أبدًا متى سيساعدنا شيء ما في تجميع الأحجية معًا.”

سأرى فقط إلى أين تتجه الأمور.

لم يكن هناك شيء يكتبه لمجموعة الظل، لذلك انتقل غاريت إلى الجانب الثالث، وفي عقله، هو أهم جانب من جوانب عائلة كلاين، الحالمون الموقظون في إستراحة الحالم. على عكس المجموعتين الأخريتين، كانت هذه المجموعة الأكثر ارتباطًا بنجاحه وفشله. سيكون هؤلاء الأشخاص، قبل كل شيء، هم الذين سيسمحون له بالوقوف ضد عدوان الحكام العظام الذين سعوا إلى هزيمته. لقد كانوا رواد عصر جديد في الحلم، مما جعل البشر قوة هائلة يمكنها الوقوف في وجه الكوابيس التي تلاحق الضباب.


بسبب بعض الظروف، اليوم وغدا فصل واحد.

“عندما أظهرت شبح المرآة القدرة على تجميدنا جميعًا مرة واحدة وجذبنا واحدًا تلو الآخر، فقد أظهر أنها كانت قطعة أثرية على مستوى الكارثة، وليست مجرد قطعة أثرية مهددة.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“حسنًا، عندما كنت تخبرني بذلك سابقًا. نعم، أنا آسف، لا أعتقد أنه يمكنني المساعدة في هذا الأمر. سأبقي أذني على الأرض. إنها مرآة مميزة جدًا، لذا أتخيل أنها ستظهر.”

الشيء الآخر الذي يجب أن أبدأ في التجريب به هو أحجار العش. من المفترض أنه يمكنهم إنشاء أي نوع من الوحوش، لذا فإن إعادة النظر في فكرة مزج الكائنات الأخرى مع الزهور تبدو أولوية قصوى. سيزيد من أمننا في المستنقع إذا كان لدي بعض الكائنات المائية تحت سيطرتي. هاه، أنا أتحول إلى مجرم شرير، أليس كذلك؟ لنركز على إنشاء الذراع البشرية للعصابة قبل أن أبدأ في التجريب. إلى جانب هذا، سيستغرق ذلك الكثير من العمل.

 

“عظيم!” قال غرانت مبتسما. “سأنشأ فريقًا معًا وأبدأ في البحث عن مستحضرة الأرواح هذه مرة أخرى.”

“هل تتعرف على هذا هذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط