نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 61

2: 14

2: 14

لم يكن لدى غاريت أي شيء مُلح، لذلك بمجرد أن غادر الحالمون إستراحة الحالم، عاد إلى العرش، وجلس في مقعده وركز على رابطه مع ڤايبر. كان من الغريب السيطرة مع حارسه، لكن غاريت كان يتدرب وأصبح الآن بارعًا جدًا في التحكم في ڤايبر. بدلاً من التحكم في حارسه تمامًا، اختار استخدام لمسة خفيفة، وإصدار الأوامر كما لو كان يتحكم في شخصية في اللعبة. كانت ميزة هذا النوع من التحكم هي أنه سمح له بزيادة التنسيق الرائع وسرعة وردود أفعال ڤايبر، نظرًا لأنه لم يقم بالكتابة فوق ذاكرة العضلات عن طريق الصدفة بينما كان لا يزال قادرًا على توجيه تصرفات ڤايبر عن كثب.

بمجرد أن أكد الجميع أنهم مستعدون للذهاب، قاد الطريق إلى الشمال، وسيفه في يده. يتوتر غاريت بشكل مدهش عندما يتجول في الحلم دون أن تكون عباءة الحالم نشطًة، على الرغم من حقيقة أنه كان يسيطر على ڤايبر وكان لديه فريق كامل يدعمه. ساروا في شوارع هادئة حتى ظهر تقاطع من بعيد ودعاهم مارين للتوقف بينما كان يتقدم لتفقد الموقف. كانت هناك زهرة بثلاث بتلات مزروعة في وسط التقاطع، تشتت ضباب الحلم الكثيف، وتكتظ ببعض الكوابيس الصغيرة. شاهدهم للحظة، وعاد مارين إلى المجموعة وأبلغ عما رآه.

في شارع الحلم المظلم، فتح ڤايبر عينيه ونظر حوله، ليرى بقية الفريق يتجمعون خلفه. مع مسح الشارع ببطء، بحث عن أي علامة خطر، لكنه لم ير شيئًا. كانوا لا يزالون بجوار النزل، وبما أنهم زرعوا زهور الحلم في الخارج، أصبح من النادر رؤية الكوابيس في هذه المنطقة.

”غاريت!” قال كارواي، وهو يندفع إلى الغرفة مثل قوة الطبيعة.

“مستعدون؟” سأل غاريت من خلال فم ڤايبر.

في اللحظة الأخيرة، انزلق ڤايبر إلى الجانب، ورسم سيفه الفضي هلالًا على جانب الكابوس بينما كان يتجنب أفرع الوحل الكثيفة التي حاولت أن تلتف حوله. انتكس الوحش من الألم، يرتجف غاضبًا وخائفًا، لكن حتى وهو يفعل ذلك، ظهرت أفرع جديدة متراخية بينما غير مساره للسعي وراءه. راقصًا للوراء، اخترق سيف ڤايبر مرة أخرى، قاطعًا أحد الأفرع التي استدارت نحو قدميه. كان بقية الفريق الآن يلحقون بالوضع المتغير بسرعة، وعندما تجنب فيبر هجومًا آخر، انطلقوا إلى العمل.

بمجرد أن أكد الجميع أنهم مستعدون للذهاب، قاد الطريق إلى الشمال، وسيفه في يده. يتوتر غاريت بشكل مدهش عندما يتجول في الحلم دون أن تكون عباءة الحالم نشطًة، على الرغم من حقيقة أنه كان يسيطر على ڤايبر وكان لديه فريق كامل يدعمه. ساروا في شوارع هادئة حتى ظهر تقاطع من بعيد ودعاهم مارين للتوقف بينما كان يتقدم لتفقد الموقف. كانت هناك زهرة بثلاث بتلات مزروعة في وسط التقاطع، تشتت ضباب الحلم الكثيف، وتكتظ ببعض الكوابيس الصغيرة. شاهدهم للحظة، وعاد مارين إلى المجموعة وأبلغ عما رآه.

فصل متعب في الترجمة.

“هناك ثلاثة كوابيس. اثنان من تلك الأشكال الصغيرة التي تتخذ أشكالًا مختلفة، وشيء يشبه أطنانًا من النقاط السوداء.”

ظهر تجعد طفيف على جبين كارواي قبل أن يدرك ما كان يتحدث عنه غاريت.

“الشبح الكادح والحشد الزاحف،” قال ڤايبر، مما جعل الجميع ينظرون إليه. “لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.”

لقد لاحظت أن كوابيسًا دنيا تتطور إلى كابوس عادي. لقد ربحت 1 خبرة.

في محاولة للبقاء غير واضحين، تحرك الفريق إلى الأمام، عازمين على إنهاء الكوابيس الثلاثة الدنيا، ولكن عندما وصلوا إلى مسافة خمسين قدمًا، انطلق فجأة كابوسان دنيا جُدد من الظل، متجهين نحو زهور الحلم الملوّحة. عند رؤية الأسراب الكبيرة تزحف، شعر غاريت فجأة بشعور سيء وأمر ڤايبر برفع سيفه، عازمًا على الاندفاع والهجوم. قبل أن يتمكن من ذلك، ضُغطت الحشود الثلاثة الزاحفة فجأة معًا، وأجسادهم تتشوه وتلتف.

 

كان هذا شيئًا جديدًا للجميع، بما في ذلك غاريت، وعندما بدأ ڤايبر في الاندفاع إلى الأمام، امتدت الكوابيس الثلاثة وانقلبت، والتقطت الأوساخ والوحل وأجزاء من الحطام من الأرض. تحت أعين الفريق المندهشة، انزلقت رواسب طينية من الكابوس الجديد وبدأت في الاندفاع نحو ڤايبر مثل وحش الطين الجيلاتيني.

“آسف آسف!”

لقد لاحظت وحل متثاقل، وهو كابوس يغرق عقول ضحيته في فيض من المشاعر السلبية، ويدفعهم إلى الموت في نهاية المطاف مع استهلاك طاقتهم العقلية. لقد ربحت 1 خبرة.

في شارع الحلم المظلم، فتح ڤايبر عينيه ونظر حوله، ليرى بقية الفريق يتجمعون خلفه. مع مسح الشارع ببطء، بحث عن أي علامة خطر، لكنه لم ير شيئًا. كانوا لا يزالون بجوار النزل، وبما أنهم زرعوا زهور الحلم في الخارج، أصبح من النادر رؤية الكوابيس في هذه المنطقة.

لقد لاحظت أن كوابيسًا دنيا تتطور إلى كابوس عادي. لقد ربحت 1 خبرة.

المعركة اللحظية في عقلها استنزفت طاقتها بينما تجمعت الزهور للدفاع ضد هجوم الوحل المتثاقل، وبدأ التعب العميق يملأ أطرافها، كما لو كانت على وشك النوم، مما تسبب في تعثرها جانبًا. اغتنم الوحل المتثاقل الفرصة، وتجاهل الضرر الذي يتعرض له من ڤايبر وحاول لف فرعًا آخر حول باكس، ولكن شرارة ساطعة من الضوء حلقت فوقها، وغرقت في باكس، مما جلب موجة من الطاقة تسمح لها بوضع قدميها وتأرجح فأسها بكلتا يديها، مقطعة طرف الكابوس، وتحرر نفسها من تأثيره السلبي.

الخبرة: 87/160

“آه، سوف تفتح طريق تهريب. كيف ستدير ذلك؟”

في اللحظة الأخيرة، انزلق ڤايبر إلى الجانب، ورسم سيفه الفضي هلالًا على جانب الكابوس بينما كان يتجنب أفرع الوحل الكثيفة التي حاولت أن تلتف حوله. انتكس الوحش من الألم، يرتجف غاضبًا وخائفًا، لكن حتى وهو يفعل ذلك، ظهرت أفرع جديدة متراخية بينما غير مساره للسعي وراءه. راقصًا للوراء، اخترق سيف ڤايبر مرة أخرى، قاطعًا أحد الأفرع التي استدارت نحو قدميه. كان بقية الفريق الآن يلحقون بالوضع المتغير بسرعة، وعندما تجنب فيبر هجومًا آخر، انطلقوا إلى العمل.

في اللحظة الأخيرة، انزلق ڤايبر إلى الجانب، ورسم سيفه الفضي هلالًا على جانب الكابوس بينما كان يتجنب أفرع الوحل الكثيفة التي حاولت أن تلتف حوله. انتكس الوحش من الألم، يرتجف غاضبًا وخائفًا، لكن حتى وهو يفعل ذلك، ظهرت أفرع جديدة متراخية بينما غير مساره للسعي وراءه. راقصًا للوراء، اخترق سيف ڤايبر مرة أخرى، قاطعًا أحد الأفرع التي استدارت نحو قدميه. كان بقية الفريق الآن يلحقون بالوضع المتغير بسرعة، وعندما تجنب فيبر هجومًا آخر، انطلقوا إلى العمل.

أطلق باكس صيحة عالية واندفعت نحو وحش الطمي، ورفعت فأسها عالياً فوق كتفها. كانت قد عبرت نصف المسافة عندما انطلقت قذيفة كينسلي الملتهبة أمامها مثل السهم واخترقت الكابوس. اخترقت الوحل السميك الذي كون جسد الوحل المتثاقل، وانفجرت بشدة تحت سطح جلد الوحش، وتناثرت قطرات مغلية من الكابوس فوق الشارع وباكس.

حتى عندما غمر الشعور بالنمو شرارة روحه، أمر غاريت ڤايبر بالقضاء على الكوابيس الأخرى، وعدم الرغبة في المخاطرة بالسماح لمجموعة أخرى من الكوابيس بالتحول إلى شيء أكبر. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت كل الكوابيس ستتحول إلى وحل متثقل، أو إذا كانت هناك كوابيس أخرى أكبر يمكن أن تتحول إليها، لكن كل من باكس وإستل كانا متعبين من القتال، وكان كينسلي يتنفس بشدة أيضًا. من الواضح أن آشر كان لديه نفس الفكرة التي لديه، وقام ڤايبر وآشر معًا بقطع الأشباح الكادحة المتبقية.

“يا! انتبه!”

“آه، سوف تفتح طريق تهريب. كيف ستدير ذلك؟”

“آسف آسف!”

“يا! انتبه!”

متجاهلة الألم الحاد، قامت باكس بضربة قوية بفأسها، محدثة جرحًا عميقًا في جانب الوحل المتثاقل، ومجبرة إياه على تحويل انتباهه بعيدًا عن ڤايبر الذي اقترب وأرسل سيفه المتحرك نحو ظهر الكابوس عشر مرات. لا يزال طعناته ليست بنفس خطورة ضربات باكس القوية، لذا ارتد الوحل المتثاقل وهو يلقي نفسه على باكس، ونجح في ضربها بإحدى أفرعه المغطاة بالوحل. فوراً، غمرت موجة فظيعة من الخوف والقلق والألم واليأس عقل باكس، مما شارف على جعلها تسقط فأسها وتجلس. ضغطت رغبتها العارمة في الجلوس والبكاء على عقلها، والسبب الوحيد الذي منعها من ذلك كان توهُّج زهور حلمها التي تقاوم الأفكار الغازية.

“بشكل عام، عمل جماعي رائع، الجميع. لقد واجهنا للتو أول تهديد حقيقي لنا وتغلبنا على القمة. حتى هذه اللحظة، كان علينا فقط أن نواجه كوابيس دنيا مثل الكادحين، وأشباح السعي، وما شابه. لكن صدقوني عندما أقول إن هذا الوحش الذي قاتلناه للتو ليس سوى البداية. ستكون هناك بلا شك كوابيس أخرى على نفس الدرجة من الخطورة، إن لم تكن أكثر خطورة. ولكن إذا ابقينا عقولنا في حلة تأهب، يمكننا التغلب عليهم.”

المعركة اللحظية في عقلها استنزفت طاقتها بينما تجمعت الزهور للدفاع ضد هجوم الوحل المتثاقل، وبدأ التعب العميق يملأ أطرافها، كما لو كانت على وشك النوم، مما تسبب في تعثرها جانبًا. اغتنم الوحل المتثاقل الفرصة، وتجاهل الضرر الذي يتعرض له من ڤايبر وحاول لف فرعًا آخر حول باكس، ولكن شرارة ساطعة من الضوء حلقت فوقها، وغرقت في باكس، مما جلب موجة من الطاقة تسمح لها بوضع قدميها وتأرجح فأسها بكلتا يديها، مقطعة طرف الكابوس، وتحرر نفسها من تأثيره السلبي.

ووها. هذا أكثر بكثير مما توقعت. يجب أن يكون لأن الكابوس أكبر.

خلف القتال، كانت إستل واقفة في الشارع، ويداها متشابكتان كما لو كانت تصلي، وضوء أبيض كثيف يسطع في كل مكان حولها. كان من هذا الضوء الساطع أنها أرسلت شرارة الطاقة العقلية لإنقاذ باكس، مما تسبب في تلاشي الضوء من حولها بشكل كبير. بجانبها، راقب مارين الشوارع المظلمة بعصبية وبيده سيف قصير، يراقب أي حركة قد تشير إلى وجود المزيد من الكوابيس.

“هذه ملاحظة رائعة،” قال ڤايبر وهو يشير برأسه. “إستل، دعمك كان في الوقت المناسب. كيف فعلت ذلك؟”

مرتجفًا من الألم، تراجع الوحل المتثاقل، وتم منع هجومه من خلال تدخل إستل في الوقت المناسب، وقبل أن يتعافى، مزقها سهم لهب آخر اختلط مع ومضات فضية من سيف ڤايبر. بدون صوت، ترهل الوحل المتثاقل، وفقد جسمه الهلامي شكله عندما ذاب في الحلم. خرج منه ضوء خافت، وامتصته الأزهار الموجودة على أقنعة الفريق. غرقت آثار الطاقة العقلية في أجسادهم مثل موجة باردة، تشخذ وتشكل شرارات روحهم، في حين أن غالبية الطاقة تتدفق من خلال الاتصال الذي كان لدى غاريت مع الأقنعة، لتصل بعد لحظة إلى عرش الحالم حيث جلس.

“هناك ثلاثة كوابيس. اثنان من تلك الأشكال الصغيرة التي تتخذ أشكالًا مختلفة، وشيء يشبه أطنانًا من النقاط السوداء.”

لقد قتلت وحلًا متثاقلًا. لقد ربحت 4 خبرة.

“إنها قدرة إيقاظي،” ردت بهز كتفيها. “يمكنني التضحية ببعض من قوتي لمنحها لشخص آخر.”

الخبرة: 91/160

واقفة بإستقامة، صفعت باكس صدرها بيدها الكبيرة، مشيرة إلى أنها مستعدة للعمل مرة أخرى. على الرغم من موقفها الإيجابي، كان من الواضح أنها كانت متعبة، لذلك اتخذ ڤايبر موقعها في المقدمة بينما سارت باكس جنبًا إلى جنب مع آشر وإستل. بينما يواصلون، شقوا طريقهم عبر الشوارع المظلمة المليئة بالضباب، وراقبوا بشدة أي خطر قد يظهر أمامهم. كان هدفهم هو مصنع الجزارة في شارع هايفر، وبعد ليلة كاملة من المشي بحذر، وصلوا إلى هناك وتمكنوا من القضاء على الكوابيس المتجولة التي وجدوها في تلك المنطقة.

ووها. هذا أكثر بكثير مما توقعت. يجب أن يكون لأن الكابوس أكبر.

“هذه ملاحظة رائعة،” قال ڤايبر وهو يشير برأسه. “إستل، دعمك كان في الوقت المناسب. كيف فعلت ذلك؟”

حتى عندما غمر الشعور بالنمو شرارة روحه، أمر غاريت ڤايبر بالقضاء على الكوابيس الأخرى، وعدم الرغبة في المخاطرة بالسماح لمجموعة أخرى من الكوابيس بالتحول إلى شيء أكبر. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت كل الكوابيس ستتحول إلى وحل متثقل، أو إذا كانت هناك كوابيس أخرى أكبر يمكن أن تتحول إليها، لكن كل من باكس وإستل كانا متعبين من القتال، وكان كينسلي يتنفس بشدة أيضًا. من الواضح أن آشر كان لديه نفس الفكرة التي لديه، وقام ڤايبر وآشر معًا بقطع الأشباح الكادحة المتبقية.

المعركة اللحظية في عقلها استنزفت طاقتها بينما تجمعت الزهور للدفاع ضد هجوم الوحل المتثاقل، وبدأ التعب العميق يملأ أطرافها، كما لو كانت على وشك النوم، مما تسبب في تعثرها جانبًا. اغتنم الوحل المتثاقل الفرصة، وتجاهل الضرر الذي يتعرض له من ڤايبر وحاول لف فرعًا آخر حول باكس، ولكن شرارة ساطعة من الضوء حلقت فوقها، وغرقت في باكس، مما جلب موجة من الطاقة تسمح لها بوضع قدميها وتأرجح فأسها بكلتا يديها، مقطعة طرف الكابوس، وتحرر نفسها من تأثيره السلبي.

“ماذا كان هذا؟” سألت باكس، وعيناها تبحثان في الأرض حيث ذاب الوحل المتثاقل وهي تتكئ على فأسها.

لقد قتلت وحلًا متثاقلًا. لقد ربحت 4 خبرة.

“وحل متثاقل،” قال ڤايبر، وهو يرفع سيفه عن عادته. “ثلاثة من الحشود الزاحفة اجتمعت لتتحول إلى ذلك.”

لقد لاحظت وحل متثاقل، وهو كابوس يغرق عقول ضحيته في فيض من المشاعر السلبية، ويدفعهم إلى الموت في نهاية المطاف مع استهلاك طاقتهم العقلية. لقد ربحت 1 خبرة.

أجابت باكس بنخر، “رأيت، ولكن ما زلت لا أصدق ذلك.”

ظهر تجعد طفيف على جبين كارواي قبل أن يدرك ما كان يتحدث عنه غاريت.

“إنه يعلمنا شيء،” صرخ مارين، مما جعل الجميع ينظرون إليه. “لقد قاتلنا ضد مجموعات من ثلاثة الحشود الزاحفة من قبل، لذلك من المحتمل ألا يتحدوا، أو يتحدوا برقم مختلف، لكن يمكننا التأكد من أن الأنواع المختلفة من الكوابيس الدنيا لن تتحد معًا. كان هناك حشد زاحف واثنان من الكادحين هناك في البداية، ولكن حدث الجمع عندما تجمعت ثلاثة حشود زاحفة.”

خلف القتال، كانت إستل واقفة في الشارع، ويداها متشابكتان كما لو كانت تصلي، وضوء أبيض كثيف يسطع في كل مكان حولها. كان من هذا الضوء الساطع أنها أرسلت شرارة الطاقة العقلية لإنقاذ باكس، مما تسبب في تلاشي الضوء من حولها بشكل كبير. بجانبها، راقب مارين الشوارع المظلمة بعصبية وبيده سيف قصير، يراقب أي حركة قد تشير إلى وجود المزيد من الكوابيس.

“هذه ملاحظة رائعة،” قال ڤايبر وهو يشير برأسه. “إستل، دعمك كان في الوقت المناسب. كيف فعلت ذلك؟”

“إنها قدرة إيقاظي،” ردت بهز كتفيها. “يمكنني التضحية ببعض من قوتي لمنحها لشخص آخر.”

“إنها قدرة إيقاظي،” ردت بهز كتفيها. “يمكنني التضحية ببعض من قوتي لمنحها لشخص آخر.”

رفع غاريت يده حتى يتوقف كارواي، وترك ابتسامته تتلاشى، وعاد إلى تعبيره الطبيعي الهادئ.

قالت باكس، “شكرًا لك، لقد أنقذتيني.”

“بشكل عام، عمل جماعي رائع، الجميع. لقد واجهنا للتو أول تهديد حقيقي لنا وتغلبنا على القمة. حتى هذه اللحظة، كان علينا فقط أن نواجه كوابيس دنيا مثل الكادحين، وأشباح السعي، وما شابه. لكن صدقوني عندما أقول إن هذا الوحش الذي قاتلناه للتو ليس سوى البداية. ستكون هناك بلا شك كوابيس أخرى على نفس الدرجة من الخطورة، إن لم تكن أكثر خطورة. ولكن إذا ابقينا عقولنا في حلة تأهب، يمكننا التغلب عليهم.”

ناظرًا حوله، حدق ڤايبر في كل عضو من أعضاء المجموعة بدوره وهو يتحدث، وصوته الخشن خافت في ظلام الحلم.

المعركة اللحظية في عقلها استنزفت طاقتها بينما تجمعت الزهور للدفاع ضد هجوم الوحل المتثاقل، وبدأ التعب العميق يملأ أطرافها، كما لو كانت على وشك النوم، مما تسبب في تعثرها جانبًا. اغتنم الوحل المتثاقل الفرصة، وتجاهل الضرر الذي يتعرض له من ڤايبر وحاول لف فرعًا آخر حول باكس، ولكن شرارة ساطعة من الضوء حلقت فوقها، وغرقت في باكس، مما جلب موجة من الطاقة تسمح لها بوضع قدميها وتأرجح فأسها بكلتا يديها، مقطعة طرف الكابوس، وتحرر نفسها من تأثيره السلبي.

“بشكل عام، عمل جماعي رائع، الجميع. لقد واجهنا للتو أول تهديد حقيقي لنا وتغلبنا على القمة. حتى هذه اللحظة، كان علينا فقط أن نواجه كوابيس دنيا مثل الكادحين، وأشباح السعي، وما شابه. لكن صدقوني عندما أقول إن هذا الوحش الذي قاتلناه للتو ليس سوى البداية. ستكون هناك بلا شك كوابيس أخرى على نفس الدرجة من الخطورة، إن لم تكن أكثر خطورة. ولكن إذا ابقينا عقولنا في حلة تأهب، يمكننا التغلب عليهم.”

“صحيح. نحن نبني ملفًا شخصيًا مثاليًا للعميل، ونركز على هذا العميل حصريًا.”

واقفة بإستقامة، صفعت باكس صدرها بيدها الكبيرة، مشيرة إلى أنها مستعدة للعمل مرة أخرى. على الرغم من موقفها الإيجابي، كان من الواضح أنها كانت متعبة، لذلك اتخذ ڤايبر موقعها في المقدمة بينما سارت باكس جنبًا إلى جنب مع آشر وإستل. بينما يواصلون، شقوا طريقهم عبر الشوارع المظلمة المليئة بالضباب، وراقبوا بشدة أي خطر قد يظهر أمامهم. كان هدفهم هو مصنع الجزارة في شارع هايفر، وبعد ليلة كاملة من المشي بحذر، وصلوا إلى هناك وتمكنوا من القضاء على الكوابيس المتجولة التي وجدوها في تلك المنطقة.

هذه المرة، كانت ابتسامة غاريت حقيقية. بأخذ خريطة للمدينة، نقر على بقعة قريبة من النهر حيث كانت تقع منطقة قروش المستنقع.

لقد تبين أن إرسال الفريق إلى الحلم كان فكرة رائعة، حيث أنه، علاوة على نقاط الخبرة الست التي اكتسبها من أول لقاء لهم، جمع الفريق ما مجموعه ثلاثة عشر نقطة خبرة أخرى أثناء عملهم لضمان عدم تمكن أي من الكوابيس الدنيا من الاندماج معًا. بمجرد أن تأكد من أن المنطقة المحيطة بمحل الجزارة آمنة، بدأ غاريت، باستخدام ڤايبر كوسيط، في زرع بذور الحلم حول مصنع معالجة اللحوم، مستخدمًا ما يصل إلى ثلاث من نقاط الخبرة التي اكتسبها من قتل الكوابيس حول المبنى.

الخبرة: 87/160

بمجرد أن يتم إنشاء بذور الحلم، حث ڤايبر والآخرين، وجعلهم يضعون ما تبقى من طاقتهم في زهور الحلم، مما تسبب في إنباتها. لم يكن هدف غاريت الاستيلاء على مصنع معالجة اللحوم في ليلة واحدة، حيث لم يكن لدى الفريق الطاقة اللازمة لذلك، وكان بإمكانه أن يشعر بشكل غامض بوجود بعض الكوابيس الأقوى الكامنة داخل مصنع معالجة اللحوم، ولكن بدلاً من ذلك كان تأسيس موقع جديد يمكن للفريق استخدامه لدخول الحلم، مما يوفر لهم الرحلة الطويلة والمليئة بالمخاطر بين إستراحة الحالم وهذا الموقع.

أجابت باكس بنخر، “رأيت، ولكن ما زلت لا أصدق ذلك.”

كانت الخطة تتمثل في جعل الفريق يقتحم المصنع في الليلة التالية، ويزيل الكوابيس في الداخل، وينتهي من إنشاء محيط زهرة الحلم. في الوقت نفسه، يمكن لزهور الحلم التي كانت تنمو حاليًا على السطح الخارجي للمبنى أن تصطاد الكوابيس الدنيا المجذوبة لرائحتها، وتغذي غاريت وتستمر في إضافة بتلاتها. الآن، أكثر من أي وقت مضى، لم يستطع غاريت الانتظار لفتح المستوى التالي من قدرة بذور الحلم الخاصة به بحيث يمكن للزهور أن تبدأ في التكاثر.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لقد كانت ليلة ناجحة، وعندما غادر الفريق الحلم، عاد غاريت أولاً إلى إستراحة الحالم، ثم استيقظ، وقطع اتصاله بڤايبر. لقد استمتع بالسيطرة مع ڤايبر، وبدأت الأفكار تملأ ذهنه عندما كان يفكر في أفضل السبل لإحراز تقدم في العديد من المشاريع التي كان يحاول تحقيق التوازن فيها. لسوء الحظ، توقف تخطيطه بعد فترة وجيزة من الإفطار حيث وصل كارواي للتحدث معه ورين. استمر التاجر في إنقاص وزنه منذ مواجهتهما الأولى، وبعيدًا عن الرجل البدين الذي التقيا به في الأصل، أصبح الآن نحيفًا وحادًا ومتعصبًا.

“هذه ملاحظة رائعة،” قال ڤايبر وهو يشير برأسه. “إستل، دعمك كان في الوقت المناسب. كيف فعلت ذلك؟”

”غاريت!” قال كارواي، وهو يندفع إلى الغرفة مثل قوة الطبيعة.

“إنها قدرة إيقاظي،” ردت بهز كتفيها. “يمكنني التضحية ببعض من قوتي لمنحها لشخص آخر.”

وضع غاريت ابتسامة على وجهه، لكنه بدأ يدرك أين كانت رين تلتقط حركاتها المتفجرة. تعزز هذا الفهم عندما صفع كارواي مكتبه وضحك بصوت عالٍ.

في اللحظة الأخيرة، انزلق ڤايبر إلى الجانب، ورسم سيفه الفضي هلالًا على جانب الكابوس بينما كان يتجنب أفرع الوحل الكثيفة التي حاولت أن تلتف حوله. انتكس الوحش من الألم، يرتجف غاضبًا وخائفًا، لكن حتى وهو يفعل ذلك، ظهرت أفرع جديدة متراخية بينما غير مساره للسعي وراءه. راقصًا للوراء، اخترق سيف ڤايبر مرة أخرى، قاطعًا أحد الأفرع التي استدارت نحو قدميه. كان بقية الفريق الآن يلحقون بالوضع المتغير بسرعة، وعندما تجنب فيبر هجومًا آخر، انطلقوا إلى العمل.

“لن تصدق ذلك، لكنني اكتشفت متى سيعاد فتح البوابات. لدينا أسبوع ونصف. المشكلة هي أن ضريبة التصدير سترتفع الأسبوع المقبل، ولن يتم رفع الأحكام العرفية، لذلك لن تكون هناك طريقة قريبة لإخراج البضائع من المدينة دون تبطين جيوب الدوق. هذا أمر جيد بالنسبة لنا لأنه يعني أن بيع الصابون في المدينة سيظل الخيار الأكثر ربحية، لكننا سنتكبد خسارة كبيرة في العديد من سلعنا الأخرى. والأسوأ من ذلك، أننا سنواجه محاولة استيراد أي شيء إلى المدينة.”

“مستعدون؟” سأل غاريت من خلال فم ڤايبر.

رفع غاريت يده حتى يتوقف كارواي، وترك ابتسامته تتلاشى، وعاد إلى تعبيره الطبيعي الهادئ.

في محاولة للبقاء غير واضحين، تحرك الفريق إلى الأمام، عازمين على إنهاء الكوابيس الثلاثة الدنيا، ولكن عندما وصلوا إلى مسافة خمسين قدمًا، انطلق فجأة كابوسان دنيا جُدد من الظل، متجهين نحو زهور الحلم الملوّحة. عند رؤية الأسراب الكبيرة تزحف، شعر غاريت فجأة بشعور سيء وأمر ڤايبر برفع سيفه، عازمًا على الاندفاع والهجوم. قبل أن يتمكن من ذلك، ضُغطت الحشود الثلاثة الزاحفة فجأة معًا، وأجسادهم تتشوه وتلتف.

“يسعدني رؤيتك أيضًا، كارواي. لدي بعض الأفكار. أولاً، لا نحتاج إلى تصدير أي شيء. يوجد أكثر من عدد كافٍ من العملاء في المدينة. نحتاج فقط إلى إعادة تغليف البضائع وتسعيرها للعملاء ذوي القوة الشرائية المتوسطة الأقل. الديموغرافيات المختلفة لها طرق مختلفة لرؤية العالم، ولذا فإننا سنتكيف وفقًا لذلك.” [**: تقدروا تقولوا ان الديموغرافيا هي السكان وخصائصهم وحاجاتهم وهكذا.]

في شارع الحلم المظلم، فتح ڤايبر عينيه ونظر حوله، ليرى بقية الفريق يتجمعون خلفه. مع مسح الشارع ببطء، بحث عن أي علامة خطر، لكنه لم ير شيئًا. كانوا لا يزالون بجوار النزل، وبما أنهم زرعوا زهور الحلم في الخارج، أصبح من النادر رؤية الكوابيس في هذه المنطقة.

“هذا تسويق مستهدف، أليس كذلك؟” سألت رين من على كرسي بالقرب من المكتب.

“لن تصدق ذلك، لكنني اكتشفت متى سيعاد فتح البوابات. لدينا أسبوع ونصف. المشكلة هي أن ضريبة التصدير سترتفع الأسبوع المقبل، ولن يتم رفع الأحكام العرفية، لذلك لن تكون هناك طريقة قريبة لإخراج البضائع من المدينة دون تبطين جيوب الدوق. هذا أمر جيد بالنسبة لنا لأنه يعني أن بيع الصابون في المدينة سيظل الخيار الأكثر ربحية، لكننا سنتكبد خسارة كبيرة في العديد من سلعنا الأخرى. والأسوأ من ذلك، أننا سنواجه محاولة استيراد أي شيء إلى المدينة.”

“صحيح. نحن نبني ملفًا شخصيًا مثاليًا للعميل، ونركز على هذا العميل حصريًا.”

“وحل متثاقل،” قال ڤايبر، وهو يرفع سيفه عن عادته. “ثلاثة من الحشود الزاحفة اجتمعت لتتحول إلى ذلك.”

قال كارواي، وهو يشير برأسه، “هذا جيد في الوقت الحالي، لكنه سيعمل فقط طالما لدينا سلع. ولن يسمح لنا الدوق بتجديد أي منها، مما يعني أننا سننفد قريبًا.”

“آسف آسف!”

هذه المرة، كانت ابتسامة غاريت حقيقية. بأخذ خريطة للمدينة، نقر على بقعة قريبة من النهر حيث كانت تقع منطقة قروش المستنقع.

“مستعدون؟” سأل غاريت من خلال فم ڤايبر.

“نحن حاليًا بصدد استيعاب هذه الأراضي، وأريد منك معرفة من يملك رسميًا هذه المستودعات. بمجرد القيام بذلك، سنكون قادرين على الحصول على البضائع لك، دون دفع ضريبة الاستيراد الإضافية. أوه، وسأحتاج إلى تعريف عن بعض التجار الذين ينقلون البضائع عبر المستنقع، بدلاً من أولئك الذين يجلبونها برًا.”

مرتجفًا من الألم، تراجع الوحل المتثاقل، وتم منع هجومه من خلال تدخل إستل في الوقت المناسب، وقبل أن يتعافى، مزقها سهم لهب آخر اختلط مع ومضات فضية من سيف ڤايبر. بدون صوت، ترهل الوحل المتثاقل، وفقد جسمه الهلامي شكله عندما ذاب في الحلم. خرج منه ضوء خافت، وامتصته الأزهار الموجودة على أقنعة الفريق. غرقت آثار الطاقة العقلية في أجسادهم مثل موجة باردة، تشخذ وتشكل شرارات روحهم، في حين أن غالبية الطاقة تتدفق من خلال الاتصال الذي كان لدى غاريت مع الأقنعة، لتصل بعد لحظة إلى عرش الحالم حيث جلس.

ظهر تجعد طفيف على جبين كارواي قبل أن يدرك ما كان يتحدث عنه غاريت.

“آسف آسف!”

“آه، سوف تفتح طريق تهريب. كيف ستدير ذلك؟”

“هناك ثلاثة كوابيس. اثنان من تلك الأشكال الصغيرة التي تتخذ أشكالًا مختلفة، وشيء يشبه أطنانًا من النقاط السوداء.”

“لا تقلق بشأن ذلك،” أجاب غاريت وهو يهز رأسه. “فقط أخبرني، هل يمكنك أن تعطيني التعريف؟”

“نحن حاليًا بصدد استيعاب هذه الأراضي، وأريد منك معرفة من يملك رسميًا هذه المستودعات. بمجرد القيام بذلك، سنكون قادرين على الحصول على البضائع لك، دون دفع ضريبة الاستيراد الإضافية. أوه، وسأحتاج إلى تعريف عن بعض التجار الذين ينقلون البضائع عبر المستنقع، بدلاً من أولئك الذين يجلبونها برًا.”


فصل متعب في الترجمة.

“الشبح الكادح والحشد الزاحف،” قال ڤايبر، مما جعل الجميع ينظرون إليه. “لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“هذا تسويق مستهدف، أليس كذلك؟” سألت رين من على كرسي بالقرب من المكتب.

بمجرد أن يتم إنشاء بذور الحلم، حث ڤايبر والآخرين، وجعلهم يضعون ما تبقى من طاقتهم في زهور الحلم، مما تسبب في إنباتها. لم يكن هدف غاريت الاستيلاء على مصنع معالجة اللحوم في ليلة واحدة، حيث لم يكن لدى الفريق الطاقة اللازمة لذلك، وكان بإمكانه أن يشعر بشكل غامض بوجود بعض الكوابيس الأقوى الكامنة داخل مصنع معالجة اللحوم، ولكن بدلاً من ذلك كان تأسيس موقع جديد يمكن للفريق استخدامه لدخول الحلم، مما يوفر لهم الرحلة الطويلة والمليئة بالمخاطر بين إستراحة الحالم وهذا الموقع.

 

في شارع الحلم المظلم، فتح ڤايبر عينيه ونظر حوله، ليرى بقية الفريق يتجمعون خلفه. مع مسح الشارع ببطء، بحث عن أي علامة خطر، لكنه لم ير شيئًا. كانوا لا يزالون بجوار النزل، وبما أنهم زرعوا زهور الحلم في الخارج، أصبح من النادر رؤية الكوابيس في هذه المنطقة.

في محاولة للبقاء غير واضحين، تحرك الفريق إلى الأمام، عازمين على إنهاء الكوابيس الثلاثة الدنيا، ولكن عندما وصلوا إلى مسافة خمسين قدمًا، انطلق فجأة كابوسان دنيا جُدد من الظل، متجهين نحو زهور الحلم الملوّحة. عند رؤية الأسراب الكبيرة تزحف، شعر غاريت فجأة بشعور سيء وأمر ڤايبر برفع سيفه، عازمًا على الاندفاع والهجوم. قبل أن يتمكن من ذلك، ضُغطت الحشود الثلاثة الزاحفة فجأة معًا، وأجسادهم تتشوه وتلتف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط