معركة ضد الآلهة (2)
الفصل 1143 : معركة ضد الآلهة (2)
هبت الرياح بعنف ، وقفز اللهب إلى الحياة ، ونزل الرعد والبرق من السماء ، وتدفقت مياه الفيضان.
على الرغم من أن سو تشن قال إنهم يمكن أن يستهدفوا أي مملكة إلهية عشوائية ، إلا أن الحقيقة هي أنهم ما زالوا بحاجة إلى توخي الحذر عند اختيار هدف محتمل.
تم تدمير العمارة الجميلة التي تم تصميمها وإنتاجها بشق الأنفس على الفور. ما كان الجنة على الأرض في قلوب سكانها أصبح الآن مليئًا بالوهج الأحمر لنار الجحيم.
لم تصنع الممالك الإلهية للآلهة الأكثر قوة أهدافًا جيدة ، حيث أن قوتهم وقوة الأراضي يرتبطان جيدًا. على هذا النحو ، اختارت مدينة السماء بدلاً من ذلك هدفًا صغيرًا نسبيًا.
هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.
المملكة الإلهية لأميلي ، إلهة الحب.
الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.
كانت أميلي إلهة من الطبقة المتوسطة ، لكنها وضعت لقب “الإله المتوسط” للعار. كانت قوتها القتالية أسوأ حتى من الآلهة من الطبقة الدنيا.
فجأة ، بدأ كل وحش داخل الحشد يتوهج بضوء أبيض خافت أيضًا.
ومع ذلك ، لم يمنعها ذلك من أن تعيش حياة مريحة. من خلال الاعتماد على سحرها الفطري ، أصبحت أميلي عشيقة كل الآلهة الباقية. كانت هناك حشود منهم على استعداد للموت من أجلها ، لمجرد الحصول على فرصة للاستمتاع بها.
ثم ماتوا.
بالطبع ، كانت لا تزال إلهةً. حتى لو كانت أضعف من أي إله آخر ، كانت أميلي لا تزال قادرة على تدمير جيش كبير بمفردها.
بعد فترة وجيزة ، سقطت أميلي.
كانت تشارك أيضًا في هذه المعركة وكانت حاليًا تقاتل مع وحش مقفر.
من بين العديد من سلالات الدم التي تم دمجها في هذا الجانب ، كانت الوحوش المقفرة السبعة المألوفة لا تزال الأكثر بروزًا.
لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.
أطلق التنين الساطع الملفوف سلسلة من النار مباشرة بعد أن تم غمره بالطاقة الخالدة.
“أوقفهم! لا تسمح لهم بالدخول! ” لم تضيع أميلي أي وقت في إصدار أمر إلهي.
كانت الآلهة قوية ، لكن نقاط ضعفهم كانت واضحة للغاية.
داخل المملكة الإلهية ، بدأ جنود أميلي في التجمع في تشكيل قتالي.
“احترسي ، اميلي!” صرخ إله الرغبات الست ، عاشق أميلي الأول. أراد أن يحاول مساعدتها ، لكن الوحوش المحيطة به طالبته باهتمامه الكامل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد بلا حول ولا قوة بينما قفز حشد جانب الوحوش إلى أميلي ، وداس عليها تحت أقدامها.
فضلت أميلي الرجال الأقوياء ، وهذا هو السبب في أن معظم جنودها كانوا عضليين وطويلين للغاية. كانوا جميعًا يرتدون خوذات حمراء ويحملون رماحًا قصيرة ودروعًا في أيديهم ، تذكرنا إلى حد ما بروما القديمة. ومع ذلك ، خلف كل واحد منهم ، كانت هناك دائرة طافية من الضوء ، مما يشير إلى أنهم ماتوا منذ زمن طويل. لقد تم الاحتفاظ بهم فقط من أجل الدفاع عن المملكة الإلهية.
ومع ذلك ، لم يروا أبدًا شيئًا مثل مدينة السماء من قبل ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية التعامل معه.
كان هؤلاء الجنود المقدسين أقوياء بشكل لا يصدق حتى في الموت. بدعم من القوة الإلهية ، حتى أضعف واحد منهم كان بنفس قوة مزارع عالم الضوء المهتز. كانوا بلا شك مجموعة قوية من الجنود.
ولكن إذا تم إبطال هذا الإيمان ، فقد حُدد مصيرهم.
ومع ذلك ، لم يروا أبدًا شيئًا مثل مدينة السماء من قبل ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية التعامل معه.
حولت أميلي انتباهها بعيدًا عن الوحش المقفر أمامها ، ودفعته جانبًا وهي تندفع يائسة نحو مملكتها الإلهية.
الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.
بدون أي مصلين ، لن يدوموا ، لأنهم ببساطة كانوا قدماء.
كانت آلاف السنين من السلام تعني أن النزاعات واسعة النطاق بين سكان إقليم كون كانت نادرة للغاية. عادةً ما تحدث مناوشات صغيرة فقط – وهي بعيدة عن أن تكون كافية لإنتاج نخبة من الجنود.
كانت طاقة الأصل أدنى من حيث الجودة من القدرة الإلهية ، ولكن كان هناك الكثير منها من حيث الكمية – تمامًا مثل الفرق بين القوة الإلهية والطاقة الخالدة.
كل ما كان لديهم هو الإيمان.
كانوا أقوياء ، شجعان ، شرسين ، لا يعرفون الخوف.
ولكن إذا تم إبطال هذا الإيمان ، فقد حُدد مصيرهم.
وبينما كان يتحدث ، طار باتجاه أميلي.
بدا الجنود عازمين على مواجهة القوة الغاشمة بالقوة الغاشمة عندما رأوا مدينة السماء تتجه نحوهم.
لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.
حتى لو كانوا جنودًا مقدسين لا يموتون ، فإن محاولة استخدام أجسادهم لتحمل زخم المدينة بأكملها كانت حمقاء في أحسن الأحوال.
أثارت كلمات سو تشن ضجة أيضًا. كان بإمكانهم جميعًا الشعور بالقوة المرعبة التي انطلقت للتو من إصبع سو تشن.
إنفجار!
شعرت أميلي كما لو كانت تُداس حتى الموت ، مما يملأ قلبها بالحزن والسخط.
اصطدمت مدينة السماء بشراسة بمملكة أميلي الإلهية. أدى الاصطدام المخيف بين هاتين الكتلتين بشكل مخيف إلى إطلاق موجة صادمة من الطاقة تنتشر في جميع الاتجاهات ، حيث اهتز الجانبان بعنف.
“ضبط المدافع ……” أمر لين شاوشوان تقريبًا.
تم سحق الجنود المقدسين الذين حاولوا إيقاف مدينة السماء قبل أن تتاح لهم فرصة الصراخ من الألم.
كانت آلاف السنين من السلام تعني أن النزاعات واسعة النطاق بين سكان إقليم كون كانت نادرة للغاية. عادةً ما تحدث مناوشات صغيرة فقط – وهي بعيدة عن أن تكون كافية لإنتاج نخبة من الجنود.
بالطبع ، طالما أنهم ما زالوا موجودين في المملكة الإلهية ، فسوف يقومون بسرعة.
دفعت يديها في اتجاه سو تشن ، وأرسلت موجة عنيفة من اللهب الإلهي تتدحرج في اتجاهه.
ولكن بغض النظر عن مدى سرعة قيامتهم ، لا يمكن أن يتجاوزوا المعدل الذي كانوا يموتون به.
حتى الآلهة الأخرى التي كانت تشاهد من بعيد أذهلت بشدة بهذا المنظر.
والأهم من ذلك ، أن كل قيامة تكلف الإيمان لدعمها. وسرعان ما ينفد إيمان المملكة الإلهية ، وتصبح القيامة مستحيلة.
كانت طاقة الأصل أدنى من حيث الجودة من القدرة الإلهية ، ولكن كان هناك الكثير منها من حيث الكمية – تمامًا مثل الفرق بين القوة الإلهية والطاقة الخالدة.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
كان هناك معبد مهيب مجيد أقيم على سطحها. في وسط ذلك المعبد كان هناك تمثال حيوي ودقيق. أحاطت به حدائق الزهور ، التي تبرز من خلال أنهار من الحليب المتدفق. انتشرت الفاكهة الحلوة في المناظر الطبيعية على شكل خيوط دقيقة متماسكة يدويًا من الحرير المطرزة متشابكة لتشكيل أنماط جمالية مبهجة.
أطلقت مدافع تحطيم الشمس بلا رحمة.
ومع ذلك ، ابتسم سو تشن بصوت خافت عندما ظهر العالم المصغر من سلالات الدم السبعة خلف ظهره ردًا على ذلك. مثل المملكة الإلهية ، بدا هذا العالم الصغير وكأنه عالم خاص به.
ووش وووش وووش وووش!
إنفجار!
أمطرت البراغي من السماء.
زأر الجنود المقدسون وهم يتقدمون مرة أخرى.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
فجأة ، بدأ كل وحش داخل الحشد يتوهج بضوء أبيض خافت أيضًا.
تومض مرآة الإضاءة الرائعة بشكل متكرر.
“لكن اميلي قادمة.”
توهجت لآلئ الشمس التي تم تركيبها فوق أبراج أركانا التسعة والتسعين التي أعيد بناؤها بشكل ساطع مع تدفق سيل من مهارات الأصل.
صرخت اميلي من اليأس ، ولكن لم يكن هناك ما يمكنها فعله لوقف ما كان يحدث لها.
كانت طاقة الأصل أدنى من حيث الجودة من القدرة الإلهية ، ولكن كان هناك الكثير منها من حيث الكمية – تمامًا مثل الفرق بين القوة الإلهية والطاقة الخالدة.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
وكان هذا العالم لا يزال عالمًا مصنوعًا من طاقة الأصل.
كيف يمكن أن يسبب مثل هذا الاضطراب؟ هل كان هذا الإنسان قادرًا على الانفجار مع انفجار مفاجئ للقوة؟
تم تحويل طاقة الأصل هذه إلى صواعق من البرق المدمر ومساحات من النيران المستعرة ، والتي اجتمعت جميعها لرسم مشهد مرعب.
حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!
هبت الرياح بعنف ، وقفز اللهب إلى الحياة ، ونزل الرعد والبرق من السماء ، وتدفقت مياه الفيضان.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
كانت مملكة أميلي الإلهية الأجمل من بين كل الممالك الإلهية.
كان الدمار لا مفر منه.
كان هناك معبد مهيب مجيد أقيم على سطحها. في وسط ذلك المعبد كان هناك تمثال حيوي ودقيق. أحاطت به حدائق الزهور ، التي تبرز من خلال أنهار من الحليب المتدفق. انتشرت الفاكهة الحلوة في المناظر الطبيعية على شكل خيوط دقيقة متماسكة يدويًا من الحرير المطرزة متشابكة لتشكيل أنماط جمالية مبهجة.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
ومع ذلك ، تحول كل هذا إلى رماد أسود بمجرد أن اصطدمت بها مدينة السماء.
“نعم ، هذا صحيح ،” قال سو تشن بصوت منخفض. “هذه القوة المحرمة ستقوم بإبادتك. انطلق!”
تم تدمير العمارة الجميلة التي تم تصميمها وإنتاجها بشق الأنفس على الفور. ما كان الجنة على الأرض في قلوب سكانها أصبح الآن مليئًا بالوهج الأحمر لنار الجحيم.
لن تموت من هذا الهجوم ، لكن الإذلال الذي شعرت به جعلها تتمنى أن يكون قتلها بدلاً من ذلك.
زأر الجنود المقدسون وهم يتقدمون مرة أخرى.
كانوا أقوياء ، شجعان ، شرسين ، لا يعرفون الخوف.
صرخت اميلي من اليأس ، ولكن لم يكن هناك ما يمكنها فعله لوقف ما كان يحدث لها.
ثم ماتوا.
حتى الآلهة الأخرى التي كانت تشاهد من بعيد أذهلت بشدة بهذا المنظر.
أصبحت مدينة السماء، التي تم تعزيزها وترقيتها عدة مرات ، قوية بما يكفي لتحمل حتى هجمات وحش أصل.
بالطبع ، كانت لا تزال إلهةً. حتى لو كانت أضعف من أي إله آخر ، كانت أميلي لا تزال قادرة على تدمير جيش كبير بمفردها.
هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.
حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!
كان الدمار لا مفر منه.
ولكن إذا تم إبطال هذا الإيمان ، فقد حُدد مصيرهم.
“لا!” صرخت أميلي في يأس.
“كيف تجرؤ على تشويه سمعة مجد الآلهة ، أيها الكافر!” زأرت اميلي بجنون.
إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.
كانت أميلي إلهة من الطبقة المتوسطة ، لكنها وضعت لقب “الإله المتوسط” للعار. كانت قوتها القتالية أسوأ حتى من الآلهة من الطبقة الدنيا.
كانت الآلهة قوية ، لكن نقاط ضعفهم كانت واضحة للغاية.
لقد صدمها إنسان.
عبادهم.
ومع ذلك ، لم يروا أبدًا شيئًا مثل مدينة السماء من قبل ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية التعامل معه.
بدون أي مصلين ، لن يدوموا ، لأنهم ببساطة كانوا قدماء.
لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.
حولت أميلي انتباهها بعيدًا عن الوحش المقفر أمامها ، ودفعته جانبًا وهي تندفع يائسة نحو مملكتها الإلهية.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
“لقد لفتنا انتباهها أخيرًا.” تومضت الإثارة في عيون سو تشن.
سوف تتعامل معها؟
“ضبط المدافع ……” أمر لين شاوشوان تقريبًا.
داخل المملكة الإلهية ، بدأ جنود أميلي في التجمع في تشكيل قتالي.
“لا. استمر في مهاجمة المملكة الإلهية “. قال سو تشن إن القيام بذلك يماثل مهاجمة أميلي مباشرة.
بدا الجنود عازمين على مواجهة القوة الغاشمة بالقوة الغاشمة عندما رأوا مدينة السماء تتجه نحوهم.
“لكن اميلي قادمة.”
“لا!” صرخت أميلي في يأس.
أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.
لقد صدمها إنسان.
ذهل الآخرون عندما سمعوا أمره.
أصبحت مدينة السماء، التي تم تعزيزها وترقيتها عدة مرات ، قوية بما يكفي لتحمل حتى هجمات وحش أصل.
سوف تتعامل معها؟
هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.
حتى لو كانت أميلي هي أضعف إله على قيد الحياة ، فقد كانت لا تزال إلهة!
ومع ذلك ، لم يمنعها ذلك من أن تعيش حياة مريحة. من خلال الاعتماد على سحرها الفطري ، أصبحت أميلي عشيقة كل الآلهة الباقية. كانت هناك حشود منهم على استعداد للموت من أجلها ، لمجرد الحصول على فرصة للاستمتاع بها.
حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!
كانت تشارك أيضًا في هذه المعركة وكانت حاليًا تقاتل مع وحش مقفر.
كان بإمكان سو تشن معرفة ما كان يفكر فيه الجميع وقال بهدوء ، “لا تقلق. لا يوجد سبب للخوف من إله ضعيف مثل الوحش المقفر “.
هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.
وبينما كان يتحدث ، طار باتجاه أميلي.
ولكن إذا تم إبطال هذا الإيمان ، فقد حُدد مصيرهم.
“كيف تجرؤ على تشويه سمعة مجد الآلهة ، أيها الكافر!” زأرت اميلي بجنون.
تم تدمير العمارة الجميلة التي تم تصميمها وإنتاجها بشق الأنفس على الفور. ما كان الجنة على الأرض في قلوب سكانها أصبح الآن مليئًا بالوهج الأحمر لنار الجحيم.
أصبح تعبيرها الجميل ملتويًا بالغضب ، وامتلأ جسدها بالكامل بالقوة الإلهية.
تومض مرآة الإضاءة الرائعة بشكل متكرر.
دفعت يديها في اتجاه سو تشن ، وأرسلت موجة عنيفة من اللهب الإلهي تتدحرج في اتجاهه.
تم استحضر هذه النيران بقوة إلهية ، مما يعني أنها استهلكت أشياء ليس فقط على المستوى المادي ، ولكن أيضًا على مستوى الوعي.
كيف يمكن أن يسبب مثل هذا الاضطراب؟ هل كان هذا الإنسان قادرًا على الانفجار مع انفجار مفاجئ للقوة؟
ومع ذلك ، ابتسم سو تشن بصوت خافت عندما ظهر العالم المصغر من سلالات الدم السبعة خلف ظهره ردًا على ذلك. مثل المملكة الإلهية ، بدا هذا العالم الصغير وكأنه عالم خاص به.
“نعم ، هذا صحيح ،” قال سو تشن بصوت منخفض. “هذه القوة المحرمة ستقوم بإبادتك. انطلق!”
الآن ، ومع ذلك ، لم يعد من الممكن تسمية جانبه بدقة بالعالم المصغر من سبعة سلالات دم. بسبب تحالف الجنس البشري مع الوحوش ، فقد شمل الآن كل قوتهم أيضًا. سعى سو تشن بلا خجل على عينة من الدم من كل منهم. حتى الآن ، كان قد جمع ودمج الدم من جميع الوحوش الأصلية والوحوش المقفرة الباقية في جانبه. كما تم نقش هذا الجانب على جدران طائفة بلا حدود ، ليصبح أحد كنوز طائفتهم.
كانت تشارك أيضًا في هذه المعركة وكانت حاليًا تقاتل مع وحش مقفر.
أما بالنسبة لسو تشن نفسه ، فقد رفض السماح حتى لقارورة واحدة بالمرور بين يديه.
شعرت أميلي كما لو كانت تُداس حتى الموت ، مما يملأ قلبها بالحزن والسخط.
الآن ، سيكون من الأنسب تسمية جوانب السلالة السبعة المقفرة بجانب الوحوش.
“لا!” صرخت أميلي في يأس.
من بين العديد من سلالات الدم التي تم دمجها في هذا الجانب ، كانت الوحوش المقفرة السبعة المألوفة لا تزال الأكثر بروزًا.
“كيف يكون هذا ممكنا؟” صُعقت أميلي عندما رأت هذا المشهد.
هدير!
من بين العديد من سلالات الدم التي تم دمجها في هذا الجانب ، كانت الوحوش المقفرة السبعة المألوفة لا تزال الأكثر بروزًا.
خرجت سبعة وحوش ضخمة من العالم المصغر: تنين الحريش ، و لدغة الرياح ، و جمال الحلم ، و المنقار السحابي ، و الطائر الذهبي ، و لوه يو ، و الناب الأبيض.
إصبع قتل الآلهة!
بدت هذه الوحوش السبعة المقفرة نابضة بالحياة للغاية ، حتى أنها امتلكت جزءًا بسيطًا من قوة وحش مقفر حقيقي.
“محرمة!”
قام الوحوش السبعة بإمالة رؤوسهم للخلف وزأروا في نفس الوقت. لم تكن هالتهم الجماعية أضعف بأي حال من هالة أميلي.
ومع ذلك ، لم يروا أبدًا شيئًا مثل مدينة السماء من قبل ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية التعامل معه.
أخيرًا ، ظهر التنين الساطع أيضًا. ظهر جسمه العملاق بشكل مهيب من الجانب ، بحجم سلسلة جبال.
هدير!
رقص التنين الساطع فوق جانب الوحوش. في الجزء العلوي من رأسه ، تطفو كرة دم صغيرة هناك.
أثارت كلمات سو تشن ضجة أيضًا. كان بإمكانهم جميعًا الشعور بالقوة المرعبة التي انطلقت للتو من إصبع سو تشن.
كان هذا الدم صغيرًا للغاية ولا يمكن أن يولد حتى جزءًا بسيطًا من القوة الكاملة لسلف الدم. ولكن نظرًا لأن الجسد الرئيسي لـسلف الدم كان موجودًا في مكان قريب ، فقد اكتسب قدرًا معينًا من الاستقلالية.
عبادهم.
بدأت عيون جانب خفاش الدماء تتوهج بالضوء بينما كان التنين الساطع يعوي ويحد من الأمام ، تبعه عن كثب الوحوش السبعة المقفرة. خلفهم حشد من الوحوش بأشكال غير واضحة. فجأة ، امتلأت المساحة المحيطة بأميلي وسو تشن بهالة بدائية غير مقيدة.
تم تحويل طاقة الأصل هذه إلى صواعق من البرق المدمر ومساحات من النيران المستعرة ، والتي اجتمعت جميعها لرسم مشهد مرعب.
“كيف يكون هذا ممكنا؟” صُعقت أميلي عندما رأت هذا المشهد.
هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.
كيف يمكن أن يسبب مثل هذا الاضطراب؟ هل كان هذا الإنسان قادرًا على الانفجار مع انفجار مفاجئ للقوة؟
كان هذا الدم صغيرًا للغاية ولا يمكن أن يولد حتى جزءًا بسيطًا من القوة الكاملة لسلف الدم. ولكن نظرًا لأن الجسد الرئيسي لـسلف الدم كان موجودًا في مكان قريب ، فقد اكتسب قدرًا معينًا من الاستقلالية.
حتى الآلهة الأخرى التي كانت تشاهد من بعيد أذهلت بشدة بهذا المنظر.
في تلك اللحظة ، شعرت اميلي كما لو أن التنين الساطع قد عاد إلى الحياة مرة أخرى.
“احترسي ، اميلي!” صرخ إله الرغبات الست ، عاشق أميلي الأول. أراد أن يحاول مساعدتها ، لكن الوحوش المحيطة به طالبته باهتمامه الكامل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد بلا حول ولا قوة بينما قفز حشد جانب الوحوش إلى أميلي ، وداس عليها تحت أقدامها.
“هذا ……!” شهقت أميلي وعيناها واسعتان.
شعرت أميلي كما لو كانت تُداس حتى الموت ، مما يملأ قلبها بالحزن والسخط.
“هل تجرؤ على مهاجمة إله؟ سأبيدك! ” زأرت اميلي بغضب متجدد عندما شكلت صاعقة برق كثيفة.
كانت إلهة!
زأر الجنود المقدسون وهم يتقدمون مرة أخرى.
على الرغم من أنها لم تكن قوية مثل وحش الأصل ، إلا أن حيويتها كانت لا تزال قوية جدًا.
لم تصنع الممالك الإلهية للآلهة الأكثر قوة أهدافًا جيدة ، حيث أن قوتهم وقوة الأراضي يرتبطان جيدًا. على هذا النحو ، اختارت مدينة السماء بدلاً من ذلك هدفًا صغيرًا نسبيًا.
لن تموت من هذا الهجوم ، لكن الإذلال الذي شعرت به جعلها تتمنى أن يكون قتلها بدلاً من ذلك.
سوف تتعامل معها؟
لقد صدمها إنسان.
الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.
من قبل مجموعة من الوحوش التي كان قد استدعاها.
الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.
والأسوأ من ذلك كله أنها لم تستطع الانتقام!
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
كم هذا مذل!
فجأة ، بدأ كل وحش داخل الحشد يتوهج بضوء أبيض خافت أيضًا.
“آه !!!!” زأرت اميلي. انتفخ شعرها الطويل الجميل بعنف في كل الاتجاهات بينما كانت خطوط البرق تتطاير عبر جسدها.
كانت الآلهة قوية ، لكن نقاط ضعفهم كانت واضحة للغاية.
“أوه ، هل أخيرًا تأخذين معركتنا بجدية أكبر؟ وهذا أشبه ذلك.” أشار سو تشن بغطرسة بيده. “تأتي.”
على الرغم من أن سو تشن قال إنهم يمكن أن يستهدفوا أي مملكة إلهية عشوائية ، إلا أن الحقيقة هي أنهم ما زالوا بحاجة إلى توخي الحذر عند اختيار هدف محتمل.
“هل تجرؤ على مهاجمة إله؟ سأبيدك! ” زأرت اميلي بغضب متجدد عندما شكلت صاعقة برق كثيفة.
لم تصنع الممالك الإلهية للآلهة الأكثر قوة أهدافًا جيدة ، حيث أن قوتهم وقوة الأراضي يرتبطان جيدًا. على هذا النحو ، اختارت مدينة السماء بدلاً من ذلك هدفًا صغيرًا نسبيًا.
تم تشكيل هذا البرق على شكل سيف حاد بشكل لا يصدق ثم تم إلقاؤه في اتجاه سو تشن بقوة لا تصدق.
كانوا أقوياء ، شجعان ، شرسين ، لا يعرفون الخوف.
حتى تعبير سو تشن أصبح جادًا عندما رأى هذا الهجوم. “أوه ، هذا قوي.”
كانت طاقة الأصل أدنى من حيث الجودة من القدرة الإلهية ، ولكن كان هناك الكثير منها من حيث الكمية – تمامًا مثل الفرق بين القوة الإلهية والطاقة الخالدة.
ثم رد بهجوم بنفسه.
والأسوأ من ذلك كله أنها لم تستطع الانتقام!
إصبع قتل الآلهة!
كانت آلاف السنين من السلام تعني أن النزاعات واسعة النطاق بين سكان إقليم كون كانت نادرة للغاية. عادةً ما تحدث مناوشات صغيرة فقط – وهي بعيدة عن أن تكون كافية لإنتاج نخبة من الجنود.
انطلقت طاقة بيضاء خافتة لتلتقي بشفرة البرق. بدا أن السيف القوي والمدمّر يذوب مثل الثلج في الماء الساخن بمجرد ملامسته للطاقة البيضاء.
داخل المملكة الإلهية ، بدأ جنود أميلي في التجمع في تشكيل قتالي.
“هذا ……!” شهقت أميلي وعيناها واسعتان.
كانت الآلهة قوية ، لكن نقاط ضعفهم كانت واضحة للغاية.
قال سو تشن بابتسامة خافتة: “القوة المحرمة هي ما أظن أنكم تسمونها”.
“احترسي ، اميلي!” صرخ إله الرغبات الست ، عاشق أميلي الأول. أراد أن يحاول مساعدتها ، لكن الوحوش المحيطة به طالبته باهتمامه الكامل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد بلا حول ولا قوة بينما قفز حشد جانب الوحوش إلى أميلي ، وداس عليها تحت أقدامها.
“محرمة!”
كان الدمار لا مفر منه.
“محرمة!”
“ضبط المدافع ……” أمر لين شاوشوان تقريبًا.
“محرمة!”
الفصل 1143 : معركة ضد الآلهة (2)
أثارت كلمات سو تشن ضجة أيضًا. كان بإمكانهم جميعًا الشعور بالقوة المرعبة التي انطلقت للتو من إصبع سو تشن.
أطلقت مدافع تحطيم الشمس بلا رحمة.
“نعم ، هذا صحيح ،” قال سو تشن بصوت منخفض. “هذه القوة المحرمة ستقوم بإبادتك. انطلق!”
من قبل مجموعة من الوحوش التي كان قد استدعاها.
لقد ضرب مرة أخرى.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
فجأة ، بدأ كل وحش داخل الحشد يتوهج بضوء أبيض خافت أيضًا.
ثم رد بهجوم بنفسه.
كان سو تشن يملأ جانبه بالطاقة الخالدة ، مما تسبب في تغيير نوعي لها.
“أوه ، هل أخيرًا تأخذين معركتنا بجدية أكبر؟ وهذا أشبه ذلك.” أشار سو تشن بغطرسة بيده. “تأتي.”
أطلق التنين الساطع الملفوف سلسلة من النار مباشرة بعد أن تم غمره بالطاقة الخالدة.
بدت هذه الوحوش السبعة المقفرة نابضة بالحياة للغاية ، حتى أنها امتلكت جزءًا بسيطًا من قوة وحش مقفر حقيقي.
اللهب الذي لا يموت!
حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!
النار الحقيقية لوحش الأصل قد تكررت بطريقة ما بواسطة جانب.
“لا!” صرخت أميلي في يأس.
في تلك اللحظة ، شعرت اميلي كما لو أن التنين الساطع قد عاد إلى الحياة مرة أخرى.
أطلق التنين الساطع الملفوف سلسلة من النار مباشرة بعد أن تم غمره بالطاقة الخالدة.
“هدير!” عوى عدد لا يحصى من جوانب الوحوش ردًا على عرض القوة الذي قدمه التنين الساطع.
الآن ، ومع ذلك ، لم يعد من الممكن تسمية جانبه بدقة بالعالم المصغر من سبعة سلالات دم. بسبب تحالف الجنس البشري مع الوحوش ، فقد شمل الآن كل قوتهم أيضًا. سعى سو تشن بلا خجل على عينة من الدم من كل منهم. حتى الآن ، كان قد جمع ودمج الدم من جميع الوحوش الأصلية والوحوش المقفرة الباقية في جانبه. كما تم نقش هذا الجانب على جدران طائفة بلا حدود ، ليصبح أحد كنوز طائفتهم.
إستدار حشد من الوحوش حوله لتدوس على أميلي مرة أخرى.
قال سو تشن بابتسامة خافتة: “القوة المحرمة هي ما أظن أنكم تسمونها”.
كانت مملكتها الإلهية تهتز بعنف ، وتمزق جسدها بلا رحمة.
خرجت سبعة وحوش ضخمة من العالم المصغر: تنين الحريش ، و لدغة الرياح ، و جمال الحلم ، و المنقار السحابي ، و الطائر الذهبي ، و لوه يو ، و الناب الأبيض.
صرخت اميلي من اليأس ، ولكن لم يكن هناك ما يمكنها فعله لوقف ما كان يحدث لها.
بدا الجنود عازمين على مواجهة القوة الغاشمة بالقوة الغاشمة عندما رأوا مدينة السماء تتجه نحوهم.
بعد فترة وجيزة ، سقطت أميلي.
“كيف يكون هذا ممكنا؟” صُعقت أميلي عندما رأت هذا المشهد.
——————————————
تم سحق الجنود المقدسين الذين حاولوا إيقاف مدينة السماء قبل أن تتاح لهم فرصة الصراخ من الألم.
“نعم ، هذا صحيح ،” قال سو تشن بصوت منخفض. “هذه القوة المحرمة ستقوم بإبادتك. انطلق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
