معركة مع الآلهة (1)
الفصل 1142 : معركة مع الآلهة (1)
إستدار يورماك على عجل ووجد سو تشن يتحدث معه من مكان ليس بعيدًا.
أخيرًا ظهر معبد الآلهة. مع فتح باب المعبد الآن ، ظهر مجد الآلهة اللامع.
كانت قوة إله الحرب تؤثر على الفضاء نفسه. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو كان العالم كله تحت سيطرته.
لكن في نظر سو تشن ، كان هذا عرضًا سيئًا.
نعم فقير.
نعم فقير.
كانت مشكلة الآلهة أنهم لم يكن لديهم ما يكفي من الطاقة تحت تصرفهم.
بالنظر إلى مدى قوة الآلهة المفترض أن تكون ، كان من الأنسب أن يمتلك كل منهم معبدًا.
“ماذا ستفعل الان؟” سأل سو تشن.
كانت حقيقة أنهم جميعًا يتشاركون واحدا دليلًا على مدى فقرهم.
كانت المعركة الحالية تدمر استدامة العالم بشكل أكبر.
من المحتمل أن يكون الوقوع في المحاصرة في أراضي كون أمرًا خانقًا للغاية بالنسبة لهم.
كان بإمكان سو تشن أن يقول بوضوح أن هذه كانت الريشات الإلهية التي وجدها في معبد طائفة الإلهة الأم في الماضي.
كانت استراتيجية سو تشن صحيحة تمامًا. كانت الآلهة بالفعل أضعف في هذا المكان.
قال لي وويي: “ربما ينبغي أن نتراجع قليلاً يا سيد الطائفة”.
عندما فتح المعبد ، بدأ ضوء ذهبي لامع في التسرب.
في هذه المنطقة ذات المساحة المحدودة ، كانت الآلهة في الواقع هي في وضع غير مؤات.
نزل إلى الأمام إله يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين.
ارتطم فرع شجرة عملاق بجسد يورماك بقسوة. لقد قام سلف الشجرة بخطوته.
“آآآه!”
زأر الإله ، وصوته مثل صوت مياه كثيرة وهو يتقدم للأمام ، وينزل إلى ساحة المعركة.
زأر الإله ، وصوته مثل صوت مياه كثيرة وهو يتقدم للأمام ، وينزل إلى ساحة المعركة.
هذه المرة ، كان يهاجم بجسده الحقيقي.
“أوغوستا “. تنهد سلف الدم “لم أكن أعتقد أنك ما زلت على قيد الحياة”.
ملأ الزئير الغاضب السماء حيث فتح سكان الأراضي الإلهية أبواب ممالكهم. وتدفقت موجات من الجنود على اختلاف أنواعهم متجهة نحو خصومهم.
“هذا هو؟” سأل سو تشن.
هدر وحش الأصل الجبلي بشراسة وهو يرتفع ، في حين أن وحش الأصل المائي حول نفسه إلى سحابة ضخمة من الضباب وبدأ في الطيران نحو المعبد.
“إله الحرب ، أوغوستا كان مالكي في وقت سابق “. أجاب سلف الدم.
في تلك اللحظة ، انضمت موجة أخرى من القوة الإلهية خلسة إلى المعركة حيث ظهرت شخصية خلف سو تشن.
حتى القائد القوي لـ وحوش الأصل لم يكن أكثر من واحد من حيوانات الآلهة الأليفة.
لحسن الحظ ، كان هناك وحوش أصل أخرى حاضرة للمساعدة.
“ماذا ستفعل الان؟” سأل سو تشن.
“بصرف النظر عن ذلك ، صوب على أي من الأراضي الإلهية … سنشق طريقنا من خلالهم.”
ضحك سلف الدم. “سوف أستنزفه حتى يجف!”
كانت السماء مليئة بالقوة الإلهية المتوهجة ، لكن ذلك وحده لم يكن كافيًا لوقف هجمات الوحوش. زأرت حشد الوحوش وعوى بشراسة ، وشنت جميع أنواع الهجمات على معبد الآلهة وتسببت في ارتعاش ضوء القوة الإلهية الذهبية بعنف.
أثناء حديثه ، تحول سلف الدم إلى مستعمرة من الخفافيش وطار في الهواء. “تعال ، أوغوستا. لقد مر وقت طويل.”
عندما زأر أوغوستا ، بدأ الهواء نفسه يرتجف.
أجاب إله الحرب ، “أيها الخفاش الملعون. كان يجب أن أسحقك حتى الموت بيدي العاريتين كل تلك السنوات الماضية! “
لقد تعامل عرق الريش مع هذه الريشات مثل الكنوز.
عندما زأر أوغوستا ، بدأ الهواء نفسه يرتجف.
تراجعت تموجات الطاقة السوداء ضد القوة الإلهية ، مما أجبر أوغوستا على التراجع مرارًا وتكرارًا والعواء بغضب.
كانت قوة إله الحرب تؤثر على الفضاء نفسه. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو كان العالم كله تحت سيطرته.
ابتسم سو تشن بضعف. “يجب أن أعترف أن أساليب الاغتيال الخاصة بك هي من الدرجة الأولى. لسوء الحظ ، هذا المكان ساحة معركة …… “
ومع ذلك ، بدا أن سلف الدم غير مبالٍ على الإطلاق. “لقد تراجعت قوتك قليلاً.”
حتى أن الفضاء المحيط نفسه بدأ في الاهتزاز بسبب الاصطدامات العنيفة بين قوة الطريقة والقوة الجسدية الأولية للوحوش.
وبينما كان يتحدث بلطف ، طارت مستعمرة الخفافيش في الهواء. بدأت تموجات سوداء صغيرة تملأ السماء ، و إستنزفت قوة أوغوستا.
تمتم فروست في نفسه: “كان يجب أن أدمر العالم نفسه بدلاً من محاولة تعطيل نظام إيمانهم”.
لو كان كلاهما في ذروتهما ، لما كان سلف الدم قادراً على هزيمة إله الحرب. بعد كل شيء ، كان إله الحرب أحد أقوى الآلهة. ومع ذلك ، فإن عشرات الآلاف من السنين من التراجع قد قللت بشكل كبير من قوة الآلهة. أصبحت قدرتهم محدودة الآن ، ولم يكن أوغوستا قادرًا على الحصول على ميزة ضد سلف الدم على الإطلاق.
بدأت أراضٍ عائمة غريبة في الظهور في السماء.
تراجعت تموجات الطاقة السوداء ضد القوة الإلهية ، مما أجبر أوغوستا على التراجع مرارًا وتكرارًا والعواء بغضب.
نزل إلى الأمام إله يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين.
في تلك اللحظة ، انضمت موجة أخرى من القوة الإلهية خلسة إلى المعركة حيث ظهرت شخصية خلف سو تشن.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
يورماك إله الاغتيال.
بمجرد انضمام الوحوش المقفرة إلى المعركة ، وجدت الآلهة أنها قضمت أكثر مما تستطيع مضغه.
على الرغم من أنه كان إلهًا ، إلا أن سلوك يورماك كذب تمامًا مكانته. بدلا من ذلك ، اختار الهجوم من الظل.
بالطبع ، كان يقول هذا فقط للشكوى بصوت عالٍ.
هذه المرة ، كان يهاجم بجسده الحقيقي.
بالطبع ، كان يقول هذا فقط للشكوى بصوت عالٍ.
بو!
ملأ الزئير الغاضب السماء حيث فتح سكان الأراضي الإلهية أبواب ممالكهم. وتدفقت موجات من الجنود على اختلاف أنواعهم متجهة نحو خصومهم.
اخترق خنجر الهاوية ظهر سو تشن.
بدأت أراضٍ عائمة غريبة في الظهور في السماء.
“ههههه ،” ضحك يورماك بسعادة.
في هذه اللحظة ، كانت مدينة السماء تحرق طاقتها كما لو لم يكن هناك غد. الحاجز الذي أقيم حولها يسد موجة تلو موجة من الهجمات.
لا أحد يستطيع أن يتحمل ضربة من خنجر الهاوية وينجو.
لقد تعامل عرق الريش مع هذه الريشات مثل الكنوز.
بدأ جسد سو تشن يتحول إلى سحابة من الدخان.
اخترق خنجر الهاوية ظهر سو تشن.
“هاه؟” تفاجأ يورماك.
والمثير للصدمة أن الفروع بدأت تتحول إلى رماد وتذبل بمجرد أن لامست ضوء القمر الناعم.
لن تموت الأهداف التي قتلها خنجر الهاوية بهذه الطريقة.
كانت هذه المخلوقات القديمة والقوية كلها قوية بما يكفي لتسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء.
“يا للعجب! من حسن حظي كنت على دراية بعاداتك وأعددت استنساخًا “.
ولكن بسبب ضيق المساحة ، لم تستطع الآلهة تجنيد التلاميذ بتهور. هذا هو السبب في أنهم لم يستدعوا هذه الأراضي بسهولة.
إستدار يورماك على عجل ووجد سو تشن يتحدث معه من مكان ليس بعيدًا.
“اذهبوا ، أيها التلاميذ المخلصون. اذبحوا أعدائي من أجلي “.
ابتسم سو تشن بضعف. “يجب أن أعترف أن أساليب الاغتيال الخاصة بك هي من الدرجة الأولى. لسوء الحظ ، هذا المكان ساحة معركة …… “
لا أحد يستطيع أن يتحمل ضربة من خنجر الهاوية وينجو.
انفجار!
بدأ نقص الإيمان يضعفهم ، وكانت البيئة تجوعهم. وجدت الآلهة أن قوتهم مقيدة بشدة. لولا حقيقة وجود 23 منهم و 11 وحش أصل فقط ، لكانوا قد هُزموا منذ وقت طويل.
ارتطم فرع شجرة عملاق بجسد يورماك بقسوة. لقد قام سلف الشجرة بخطوته.
كانت الأراضي الإلهية هي جذور الإيمان الذي تم توفيره لهم ، ولكن كان من الممكن أيضًا استخدامها في المعركة.
كان هذا الفرع على ما يبدو قادرًا على التمدد لمسافة غير محدودة ، ودفع يورماك بعيدًا حيث امتد الفرع إلى جسد يورماك ، والتهم دمه الإلهي.
على الرغم من أنه كان إلهًا ، إلا أن سلوك يورماك كذب تمامًا مكانته. بدلا من ذلك ، اختار الهجوم من الظل.
عوى يورماك من الألم قبل أن يتبدد فجأة ويعود إلى معبد الآلهة.
“ههههه ،” ضحك يورماك بسعادة.
قام بضرب إصبعه ، مما تسبب في اندفاع عدد لا يحصى من الدبابير المشتعلة من القوة الإلهية.
انفجار!
زأر سلف الشجرة كما انفجرت فروعه أيضًا في السماء.
ومع ذلك ، بدا أن سلف الدم غير مبالٍ على الإطلاق. “لقد تراجعت قوتك قليلاً.”
من حيث القوة الغاشمة ، كان يورماك أضعف بكثير من أوغوستا. كانت دبابيره غير قادرة على منع سلف الشجرة من اختراقها بسهولة.
قامت آلهة القمر والإلهة الأم بتحركاتهما.
ولكن عندما كانت فروع سبف الشجرة على وشك الاصطدام بمعبد الآلهة ، ظهرت سلسلة من ضوء القمر.
كان السبب في ذلك بسيطًا جدًا: اضطراب الطاقة.
والمثير للصدمة أن الفروع بدأت تتحول إلى رماد وتذبل بمجرد أن لامست ضوء القمر الناعم.
“آآآه!”
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت مجموعة من الريش في السماء. على الرغم من أن هذه الريش بدا ناعماً للغاية ، إلا أنه كان مليئاً بقوة هائلة.
لقد تعامل عرق الريش مع هذه الريشات مثل الكنوز.
كان بإمكان سو تشن أن يقول بوضوح أن هذه كانت الريشات الإلهية التي وجدها في معبد طائفة الإلهة الأم في الماضي.
أجاب سو تشن بهدوء: “سوف نفعل”.
لقد تعامل عرق الريش مع هذه الريشات مثل الكنوز.
عوى يورماك من الألم قبل أن يتبدد فجأة ويعود إلى معبد الآلهة.
الآن ، ومع ذلك ، كان هذا الريش يملأ السماء.
لكن في نظر سو تشن ، كان هذا عرضًا سيئًا.
قامت آلهة القمر والإلهة الأم بتحركاتهما.
لم تكن هذه مشكلة مع الطاقة المضطربة.
لحسن الحظ ، كان هناك وحوش أصل أخرى حاضرة للمساعدة.
في هذه المنطقة ذات المساحة المحدودة ، كانت الآلهة في الواقع هي في وضع غير مؤات.
هدر وحش الأصل الجبلي بشراسة وهو يرتفع ، في حين أن وحش الأصل المائي حول نفسه إلى سحابة ضخمة من الضباب وبدأ في الطيران نحو المعبد.
الآن ، ومع ذلك ، كان هذا الريش يملأ السماء.
كانت هذه المخلوقات القديمة والقوية كلها قوية بما يكفي لتسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء.
أجاب إله الحرب ، “أيها الخفاش الملعون. كان يجب أن أسحقك حتى الموت بيدي العاريتين كل تلك السنوات الماضية! “
كان مقدار القوة التي يمكنهم إطلاقها بشكل جماعي كافياً لقتل كل كائن حي في المنطقة.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
بالطبع ، لم يمت البشر و الريشيون.
“بصرف النظر عن ذلك ، صوب على أي من الأراضي الإلهية … سنشق طريقنا من خلالهم.”
لأنهم كانوا في مدينة السماء.
ومع ذلك ، بدا أن سلف الدم غير مبالٍ على الإطلاق. “لقد تراجعت قوتك قليلاً.”
في هذه اللحظة ، كانت مدينة السماء تحرق طاقتها كما لو لم يكن هناك غد. الحاجز الذي أقيم حولها يسد موجة تلو موجة من الهجمات.
ولكن عندما كانت فروع سبف الشجرة على وشك الاصطدام بمعبد الآلهة ، ظهرت سلسلة من ضوء القمر.
كان الأمر كما لو أن مدينة السماء كانت تصمد أمام هجمات من الجنس البشري بأكمله. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد تقلبات في الطاقة ناتجة عن معركتهم.
كانت هذه المخلوقات القديمة والقوية كلها قوية بما يكفي لتسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء.
قال لي وويي: “ربما ينبغي أن نتراجع قليلاً يا سيد الطائفة”.
من حيث القوة الغاشمة ، كان يورماك أضعف بكثير من أوغوستا. كانت دبابيره غير قادرة على منع سلف الشجرة من اختراقها بسهولة.
ومع ذلك ، استمر سو تشن في مشاهدة المعركة تتكشف. “لم نأت إلى هنا لمجرد المشاهدة.”
عندما زأر أوغوستا ، بدأ الهواء نفسه يرتجف.
رد لي وويي بلا حول ولا قوة: “لكننا لن نتمكن من المشاركة في هذه المعركة”.
كانت هذه المخلوقات القديمة والقوية كلها قوية بما يكفي لتسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء.
كانت المعركة بين شخصيات قوية مثل الآلهة ووحوش الأصل قوية للغاية. كل هجوم كان قويا بما يكفي لزعزعة السماء. حتى هو ، أحد المزارعين في عالم الإمبراطور النهائي ، كان مليئًا بشعور من الرهبة العاجزة.
كان هناك عدد من الوحوش المقفرة أكثر بكثير من وحوش الأصل. على الرغم من أنهم كانوا أضعف ، كان هناك المئات منهم ، ولم يتأثروا أيضًا بقيود توفر الطاقة. أثرت طاقة الأصل فقط على قدرتهم على البقاء ، وليس قوتهم. من ناحية أخرى ، كانت الآلهة عكس ذلك تمامًا.
أجاب سو تشن بهدوء: “سوف نفعل”.
لن تموت الأهداف التي قتلها خنجر الهاوية بهذه الطريقة.
استمرت المعركة في الظهور. مع دخول المزيد والمزيد من الآلهة إلى المعركة ، أصبحت ساحة المعركة مكانًا مرعبًا أكثر فأكثر.
كانت هذه المخلوقات القديمة والقوية كلها قوية بما يكفي لتسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء.
ومع ذلك ، كان هذا شديداً بقدر ما كان سيحصل.
استمرت المعركة في الظهور. مع دخول المزيد والمزيد من الآلهة إلى المعركة ، أصبحت ساحة المعركة مكانًا مرعبًا أكثر فأكثر.
كان السبب في ذلك بسيطًا جدًا: اضطراب الطاقة.
في تلك اللحظة ، انضمت موجة أخرى من القوة الإلهية خلسة إلى المعركة حيث ظهرت شخصية خلف سو تشن.
حتى الآلهة ، الذين يمتلكون القوة الإلهية والفهم الفطري لقوة الطريقة ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام الطاقة من حولهم. كانت الآلهة قادرة على التحكم في قوة أكبر بكثير بدقة أكبر. بعبارة أخرى ، كانوا قادرين على إجبار العالم على الدوران حولهم.
كانت مشكلة الآلهة أنهم لم يكن لديهم ما يكفي من الطاقة تحت تصرفهم.
ولكن مع وجود العديد من الآلهة في مكان واحد ، فإن الكمية المحدودة من الطاقة الموجودة في بيئتهم ببساطة لا تستطيع مواكبة ذلك.
أجاب سو تشن بهدوء: “سوف نفعل”.
في الواقع ، عندما يستخدم الإله قدرًا كبيرًا من قوة الطريقة المتاحة له في محيطه ، فإن دعم الآلهة الإضافية لن يكون إلا ذا فائدة محدودة.
تمتم فروست في نفسه: “كان يجب أن أدمر العالم نفسه بدلاً من محاولة تعطيل نظام إيمانهم”.
لم تكن هذه مشكلة مع الطاقة المضطربة.
كان الأمر كما لو أن مدينة السماء كانت تصمد أمام هجمات من الجنس البشري بأكمله. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد تقلبات في الطاقة ناتجة عن معركتهم.
كانت الطاقة المضطربة نتيجة وجود الكثير من الأفراد الأقوياء في مكان واحد.
كانت المعركة بين شخصيات قوية مثل الآلهة ووحوش الأصل قوية للغاية. كل هجوم كان قويا بما يكفي لزعزعة السماء. حتى هو ، أحد المزارعين في عالم الإمبراطور النهائي ، كان مليئًا بشعور من الرهبة العاجزة.
كانت مشكلة الآلهة أنهم لم يكن لديهم ما يكفي من الطاقة تحت تصرفهم.
هذه المرة ، كان يهاجم بجسده الحقيقي.
بالطبع ، كان للآلهة درجة معينة من القوة تخصهم وحدهم. ومع ذلك ، كان هذا البديل أقل فعالية بكثير وأضعف بكثير. على الرغم من أن المزيد من الطاقة ستندفع لملء الفراغ ، فإن كمية الطاقة التي يتم توفيرها لا يمكن أن تحتمل أكثر من بضعة آلهة في وقت واحد. لا يمكن لخرطوم الحديقة الصغير أن يلبي متطلبات حوض السباحة الضخم.
بدأ نقص الإيمان يضعفهم ، وكانت البيئة تجوعهم. وجدت الآلهة أن قوتهم مقيدة بشدة. لولا حقيقة وجود 23 منهم و 11 وحش أصل فقط ، لكانوا قد هُزموا منذ وقت طويل.
من ناحية أخرى ، بدا أن وحوش الأصل أفضل حالًا. لم يعتمدوا على قوة الطريقة ولكن على أجسادهم القوية.
لم تكن هذه مشكلة مع الطاقة المضطربة.
في هذه المنطقة ذات المساحة المحدودة ، كانت الآلهة في الواقع هي في وضع غير مؤات.
“ههههه ،” ضحك يورماك بسعادة.
بدأ نقص الإيمان يضعفهم ، وكانت البيئة تجوعهم. وجدت الآلهة أن قوتهم مقيدة بشدة. لولا حقيقة وجود 23 منهم و 11 وحش أصل فقط ، لكانوا قد هُزموا منذ وقت طويل.
ومع ذلك ، استمر سو تشن في مشاهدة المعركة تتكشف. “لم نأت إلى هنا لمجرد المشاهدة.”
عش بميزة الأرقام ، و مت بميزة الأرقام.
“حان وقت إثبات تقواك!”
بمجرد انضمام الوحوش المقفرة إلى المعركة ، وجدت الآلهة أنها قضمت أكثر مما تستطيع مضغه.
انفجار!
كان هناك عدد من الوحوش المقفرة أكثر بكثير من وحوش الأصل. على الرغم من أنهم كانوا أضعف ، كان هناك المئات منهم ، ولم يتأثروا أيضًا بقيود توفر الطاقة. أثرت طاقة الأصل فقط على قدرتهم على البقاء ، وليس قوتهم. من ناحية أخرى ، كانت الآلهة عكس ذلك تمامًا.
بالطبع ، كان يقول هذا فقط للشكوى بصوت عالٍ.
كانت السماء مليئة بالقوة الإلهية المتوهجة ، لكن ذلك وحده لم يكن كافيًا لوقف هجمات الوحوش. زأرت حشد الوحوش وعوى بشراسة ، وشنت جميع أنواع الهجمات على معبد الآلهة وتسببت في ارتعاش ضوء القوة الإلهية الذهبية بعنف.
“هذا هو؟” سأل سو تشن.
حتى الآن ، كانت هذه الدفقات من الضوء متعدد الألوان تطير في جميع الاتجاهات ، مما أجبر الضوء الإلهي على التراجع مرارًا وتكرارًا.
في الواقع ، عندما يستخدم الإله قدرًا كبيرًا من قوة الطريقة المتاحة له في محيطه ، فإن دعم الآلهة الإضافية لن يكون إلا ذا فائدة محدودة.
حتى أن الفضاء المحيط نفسه بدأ في الاهتزاز بسبب الاصطدامات العنيفة بين قوة الطريقة والقوة الجسدية الأولية للوحوش.
“هذا هو؟” سأل سو تشن.
تسبب مقدار الضرر الذي أحدثته اشتباكاتهم المستمرة في إحداث دمار في الفضاء نفسه ، ولكن مع إسقاط الحاجز ، لن ينهار بالكامل أبدًا. على هذا النحو ، كل ما حدث هو أن الطاقة الطبيعية في البيئة بدأت في التلاشي.
لا أحد يستطيع أن يتحمل ضربة من خنجر الهاوية وينجو.
كان ذلك عندما أدرك سو تشن أن الآلهة كانت تعاني من نقص في الإيمان ليس لأن عبادهم كانوا غير فعالين ولكن بسبب العالم نفسه. تسبب القتال المستمر للآلهة فيما بينهم في أضرار لا يمكن إصلاحها. على هذا النحو ، كان العالم مليئا بالثغرات على الرغم من أنه رفض الانهيار تمامًا.
ولكن مع وجود العديد من الآلهة في مكان واحد ، فإن الكمية المحدودة من الطاقة الموجودة في بيئتهم ببساطة لا تستطيع مواكبة ذلك.
كانت المعركة الحالية تدمر استدامة العالم بشكل أكبر.
نادرًا ما تحدث معارك بين هذه الشخصيات القوية ، ولم تدم طويلًا في العادة.
تمتم فروست في نفسه: “كان يجب أن أدمر العالم نفسه بدلاً من محاولة تعطيل نظام إيمانهم”.
في هذه المنطقة ذات المساحة المحدودة ، كانت الآلهة في الواقع هي في وضع غير مؤات.
بالطبع ، كان يقول هذا فقط للشكوى بصوت عالٍ.
“ههههه ،” ضحك يورماك بسعادة.
نادرًا ما تحدث معارك بين هذه الشخصيات القوية ، ولم تدم طويلًا في العادة.
“ماذا ستفعل الان؟” سأل سو تشن.
لم تكن الآلهة غبية. بعد أن أدركوا أنهم كانوا في الواقع في وضع غير مؤات ، بدأوا في تبديل التكتيكات.
زأر الإله ، وصوته مثل صوت مياه كثيرة وهو يتقدم للأمام ، وينزل إلى ساحة المعركة.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
ملأ الزئير الغاضب السماء حيث فتح سكان الأراضي الإلهية أبواب ممالكهم. وتدفقت موجات من الجنود على اختلاف أنواعهم متجهة نحو خصومهم.
بدأت أراضٍ عائمة غريبة في الظهور في السماء.
لا أحد يستطيع أن يتحمل ضربة من خنجر الهاوية وينجو.
شكل كل منها صورة مصغرة ذاتية الاستدامة تمامًا. في غمضة عين ، أصبحت المساحة المحيطة ممتلئة للغاية.
ومع ذلك ، استمر سو تشن في مشاهدة المعركة تتكشف. “لم نأت إلى هنا لمجرد المشاهدة.”
الأراضي الإلهية!
انفجار!
أدركت الآلهة أنهم خسروا ، لذا انتهى بهم الأمر باستدعاء أراضيهم.
في هذه المنطقة ذات المساحة المحدودة ، كانت الآلهة في الواقع هي في وضع غير مؤات.
كانت الأراضي الإلهية هي جذور الإيمان الذي تم توفيره لهم ، ولكن كان من الممكن أيضًا استخدامها في المعركة.
“ماذا ستفعل الان؟” سأل سو تشن.
ستكون القوة القتالية لمواطني الأراضي الإلهية بمثابة دعم كبير للقوة القتالية الشاملة للآلهة.
كان مقدار القوة التي يمكنهم إطلاقها بشكل جماعي كافياً لقتل كل كائن حي في المنطقة.
ولكن بسبب ضيق المساحة ، لم تستطع الآلهة تجنيد التلاميذ بتهور. هذا هو السبب في أنهم لم يستدعوا هذه الأراضي بسهولة.
عندما فتح المعبد ، بدأ ضوء ذهبي لامع في التسرب.
ولكن الآن بعد أن أصبح الوضع خطيرًا للغاية ، لم يعد هناك وقت للبقاء حذرين.
استمرت المعركة في الظهور. مع دخول المزيد والمزيد من الآلهة إلى المعركة ، أصبحت ساحة المعركة مكانًا مرعبًا أكثر فأكثر.
“اقتلهم. بمجرد أن نعود إلى عالم الأصل ، سنمتلك ثروة غير محدودة! “
نعم فقير.
“اذهبوا ، أيها التلاميذ المخلصون. اذبحوا أعدائي من أجلي “.
“اقتلهم. بمجرد أن نعود إلى عالم الأصل ، سنمتلك ثروة غير محدودة! “
“حان وقت إثبات تقواك!”
اخترق خنجر الهاوية ظهر سو تشن.
“من أجل الآلهة العظيمة!”
عندما زأر أوغوستا ، بدأ الهواء نفسه يرتجف.
“اقتلوا الغزاة الأجانب!”
من حيث القوة الغاشمة ، كان يورماك أضعف بكثير من أوغوستا. كانت دبابيره غير قادرة على منع سلف الشجرة من اختراقها بسهولة.
ملأ الزئير الغاضب السماء حيث فتح سكان الأراضي الإلهية أبواب ممالكهم. وتدفقت موجات من الجنود على اختلاف أنواعهم متجهة نحو خصومهم.
هدر وحش الأصل الجبلي بشراسة وهو يرتفع ، في حين أن وحش الأصل المائي حول نفسه إلى سحابة ضخمة من الضباب وبدأ في الطيران نحو المعبد.
قال سو تشن بهدوء: “لقد حان الوقت الآن لكي نتحرك”.
نادرًا ما تحدث معارك بين هذه الشخصيات القوية ، ولم تدم طويلًا في العادة.
“كيف نحارب؟” سأل آيرون كليف.
بالطبع ، لم يمت البشر و الريشيون.
“بصرف النظر عن ذلك ، صوب على أي من الأراضي الإلهية … سنشق طريقنا من خلالهم.”
لو كان كلاهما في ذروتهما ، لما كان سلف الدم قادراً على هزيمة إله الحرب. بعد كل شيء ، كان إله الحرب أحد أقوى الآلهة. ومع ذلك ، فإن عشرات الآلاف من السنين من التراجع قد قللت بشكل كبير من قوة الآلهة. أصبحت قدرتهم محدودة الآن ، ولم يكن أوغوستا قادرًا على الحصول على ميزة ضد سلف الدم على الإطلاق.
———————————
أجاب إله الحرب ، “أيها الخفاش الملعون. كان يجب أن أسحقك حتى الموت بيدي العاريتين كل تلك السنوات الماضية! “
كانت قوة إله الحرب تؤثر على الفضاء نفسه. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو كان العالم كله تحت سيطرته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
