الجيش العظيم
الفصل 931: الجيش العظيم
إن استقبالهم لسو تشن ، وكذلك تحذيرهم لجيانغ جوشينغ ، أظهر بوضوح نيتهم الحاسمة!
كان جيانغ جوشينغ غاضبًا.
غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.
لسوء الحظ ، كان الضغط المتصاعد عليه أكثر مما يستطيع تحمله.
لم تكن قوتهم القتالية كبيرة مثل أسماك القرش البيضاء ، لكنها كانت أسرع.
تم البت في الأمر. لم يكن لديه خيار سوى أن يحني رأسه.
عرف سو تشن أن هذه كانت أقوى وحدات سلاح الفرسان في جيش عرق المحيط ، وهي أخطبوط أعماق البحار.
وكان بحاجة إلى القيام بذلك بطريقة مقنعة ، دون أي عناد حتى لا يأتي سو تشن لإثارة المتاعب له في المستقبل – لقد رافق سو تشن بكل احترام طوال الطريق للخروج من قصره.
“هل فرع البحر الخافت يتجه في رحلة استكشافية أخرى؟”
لم يكن حتى صعد سو تشن إلى القصر المتدفق حتى أطلق جيانغ جوشينغ تنهدا.
في هذه المرحلة ، سيطر المحيطيون على ما لا يزيد عن ثمانمائة من أخطبوطات أعماق البحار.
قال جيانغ شاوهونغ: “أبي …”.
لقد فهم جيانغ شاوهونغ مزاج والده جيدًا ، لذلك ظل صامتًا تمامًا.
إنفجار!
كانت أسماك السهام الطائرة تقفز من البحر من وقت لآخر ، كما أنها تحمل المحيطيين على ظهورها أيضًا.
صفعه جيانغ جوشينغ بقوة على وجهه.
ظهر محيطي واحدًا تلو الآخر ، مما أدى إلى ظهور مشهد صادم تمامًا.
كانت هذه الصفعة بسبب تعاسته فقط.
لقد فهم جيانغ شاوهونغ مزاج والده جيدًا ، لذلك ظل صامتًا تمامًا.
أخذ جيانغ شيشوي معه فرع البحر الخافت وتبعه بعد سو تشن. لم يكن هناك من ينفيس عن غضبه سوى ابنه البكر.
بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”
لقد فهم جيانغ شاوهونغ مزاج والده جيدًا ، لذلك ظل صامتًا تمامًا.
صفعه جيانغ جوشينغ بقوة على وجهه.
دخل جيانغ جوشينغ إلى الداخل دون أن ينبس ببنت شفة ، ثم جلس على عرشه وحدق في المسافة لبعض الوقت. أخيرا ، تحدث. “أبلغ الدول الأخرى بأن سو تشن يخطط لمساعدة مدينة السماء في استعادة عين نبتون!”
سيؤدي هذا إلى زيادة الضغط بشكل كبير على سو تشن و المحيطيين.
سيؤدي هذا إلى زيادة الضغط بشكل كبير على سو تشن و المحيطيين.
قالت الأميرة وستمنستر ، التي كانت تقف إلى الجانب ، “سمو الأمير ، من فضلك كن مرتاحًا. كان عرق المحيط يقاتل مع الوحوش السيادية لفترة طويلة. لدينا الكثير من الخبرة وسنكون قادرين على ضمان النصر “.
كانت هذه طريقة جيانغ جوشينغ للانتقام.
كانت هذه المجسات طويلة وسميكة مثل الأعمدة ، يبلغ طول كل واحدة منها ألف قدم على الأقل.
ولكن بعد لحظة غير رأيه وقال ، “انسى الأمر”.
“هل سيستمع؟”
كان يعرف كيف كان مزاج المحيطيون ، وأن هذا لن يغير قرارهم على الإطلاق. لن يسبب له ذلك سوى المتاعب في المستقبل.
أخذ جيانغ شيشوي معه فرع البحر الخافت وتبعه بعد سو تشن. لم يكن هناك من ينفيس عن غضبه سوى ابنه البكر.
كان هذا لأنه كان يعرف بالضبط مقدار المعاناة التي تسبب بها حزن أعماق البحار للمحيطيين. سيكونون على استعداد لدفع أي ثمن لتدميرها. أي شخص يعترض طريقهم سيعتبر حجر عثرة وسيتم التعامل معه بلا رحمة.
رنت صرخة البوق من قذيفة المحارة في السماء ، و بدأت عبئة فرع البحر الخافت.
إذا غادر سو تشن اليوم ، وانتشرت الأخبار غدًا ، فإن المحيطيون سيعرفون بالتأكيد أنه المسؤول.
قالت الأميرة وستمنستر ، التي كانت تقف إلى الجانب ، “سمو الأمير ، من فضلك كن مرتاحًا. كان عرق المحيط يقاتل مع الوحوش السيادية لفترة طويلة. لدينا الكثير من الخبرة وسنكون قادرين على ضمان النصر “.
كان جيانغ جوشينغ يأمل في أن الخطة لن تنجح ، لكنها لا يمكن أن تفشل بسببه. خلاف ذلك ، سوف يقع عليه غضب المحيطيين.
عندما وصلت الأمواج إلى ذروتها ، ظهرت أسماك قرش بيضاء شرسة على سطح الماء.
بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”
كانت أخطبوطات أعماق البحار أكبر وحش بحر سيطر عليه المحيطيون. عندما قاموا بمد أطرافهم بالكامل ، كانوا أيضًا بحجم جبل صغير تقريبًا.
“هل سيستمع؟”
على الرغم من أن جيانغ جوشينغ لم يكن شخصية رائعة ، إلا أن إدارته السياسية لبلده كانت جيدة جدًا – لم يكن بالضرورة أن يكون الحكام المستبصرون أشخاصًا صالحين.
أجاب جيانغ جوشينغ بقسوة: “من الأفضل له”.
عرف سو تشن أن خبراء عرق المحيط قد وصلوا إلى مكان الحدث.
“الأخ سو ، كان هذا خطأي” ، قال جيانغ شيشوي معتذرًا .
ظهرت مخالب كبيرة من سطح المحيط ، وامتدت إلى السماء.
“هذا ليس خطأك” ، ضحك سو تشن على ما يبدو. “إذا كنت آسفًا حقًا ، فقم بعمل جيد في قيادة فرع البحر الخافت. ستكون هذه أكبر مساعدة يمكنك تقديمها لي “.
كانت هذه الصفعة بسبب تعاسته فقط.
“هل سنذهب حقًا لاصطياد وحش البحر سيادي؟” سأل جيانغ شيشوي ببعض القلق.
كانت البقرة البحرية الناضجة قادرةً على زيادة قوة راكبها من خلال عالم بأكملها.
قالت الأميرة وستمنستر ، التي كانت تقف إلى الجانب ، “سمو الأمير ، من فضلك كن مرتاحًا. كان عرق المحيط يقاتل مع الوحوش السيادية لفترة طويلة. لدينا الكثير من الخبرة وسنكون قادرين على ضمان النصر “.
كان هذا لأنه كان يعرف بالضبط مقدار المعاناة التي تسبب بها حزن أعماق البحار للمحيطيين. سيكونون على استعداد لدفع أي ثمن لتدميرها. أي شخص يعترض طريقهم سيعتبر حجر عثرة وسيتم التعامل معه بلا رحمة.
قالت جي هانيان: “لكنكم لم تكونوا قادرين على الانتصار عليهم أبدًا”.
الفصل 931: الجيش العظيم
ردت الأميرة وستمنستر ، “هذا فقط لأن هناك الكثير منهم. لا يمكننا قتلهم جميعًا. لا يأتي أملنا في النصر من المعركة ، بل يأتي من سو تشن نفسه. طالما أن السير سو قادر على إيجاد طريقة لإبطال آثار حزن أعماق البحار ، فسيكون ذلك إزالة عبئ كبير من على ظهورنا حتى لو لم يكن قادرًا على تدميره تمامًا “.
لقد كانوا حقًا لا يدخرون أي نفقات للحفاظ على سلامة سو تشن.
لم يكن المحيطيون يأملون في أن يتمكن سو تشن من وضع يديه على حزن اعماق البحار – كانوا مهتمين أكثر بإيجاد طريقة لإلغاء التأثير التحفيزي الذي كان له على نمو هذه الوحوش البحرية.
عندما وصلت الأمواج إلى ذروتها ، ظهرت أسماك قرش بيضاء شرسة على سطح الماء.
وبهذه الطريقة ، حتى إذا استمرت وحوش البحر في مهاجمة المحيطيين ، فإن عدد الوحوش السيادية المهاجمة سينخفض.
تمنى جميع المدنيين الواقفين على المرفأ والشاطئ وقوارب الصيد المجاورة حظًا لفرع البحر المقعد.
فهم سو تشن الطريقة التي فكرت بها الأميرة وستمنستر ولم يمانع.
لم تكن سلاحف التنين هذه تعتبر من سلاح الفرسان ، لكنها دروع تحت الماء.
كل ما قاله هو ، “لنذهب. حان وقت الرحيل “.
خلف سلاحف التنين جاءت أبقار البحر ذات العظم الحديدي.
أومأ جيانغ شيشوي برأسه إلى الحراس المجاورين له ، الذين خرجوا من القصر ، وسحبوا قذيفة محارة ، وبدأوا في النفخ فيها.
ومع ذلك ، كان لديهم وحدات سلاح الفرسان.
رنت صرخة البوق من قذيفة المحارة في السماء ، و بدأت عبئة فرع البحر الخافت.
ومع ذلك ، كان لديهم وحدات سلاح الفرسان.
غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.
ظهرت أيضًا مجموعة كبيرة من أسماك السهام الطائرة بجوار أسماك القرش.
لم تكن قوارب بحرية فرع البحر الخافت كبيرة مثل قوارب التنين الطائر التابعة لطائفة بلا حدود. كان أكبر قارب لهم يبلغ ثلاثة أرباع حجم أحد قوارب التنين ، بينما كان أصغرها عُشر الحجم. ومع ذلك ، كان هناك ما لا يقل عن ألف منهم في الأسطول.
“هل فرع البحر الخافت يتجه في رحلة استكشافية أخرى؟”
قال جيانغ شيشوي بشيء من الفخر: “يضم فرع البحر الخافت 1032 قاربًا ، بما في ذلك ستمائة من فئة الوصي ، وأربعمائة من فئة الجناح ، وثلاثين قاربًا من فئة الكتيبة ، واثنان من القوارب من فئة الحامية”.
كان راكبو سمك السهم الطائر مسؤولين بشكل أساسي عن واجبات الاستطلاع ، فضلاً عن شن هجمات حاسمة في اللحظات الحرجة.
من بين قوارب لمعان ، يمكن للقوارب من فئة الوصي استيعاب مائة شخص ، ويمكن لقوارب فئة الجناح أن تستوعب ثلاثمائة ، ويمكن أن تستوعب فئة الكتيبة ألفًا ، ويمكن أن تستوعب فئة الحامية ثلاثة آلاف. على هذا النحو ، كان هناك ما مجموعه 216000 شخص في فرع البحرية هذا.
لقد كانوا حقًا لا يدخرون أي نفقات للحفاظ على سلامة سو تشن.
لقد أوضح القدر الهائل من القوة النارية سبب كون فرع البحر الخافت أقوى جيش في لمعان الماء.
“من يدري كم منهم سيعود هذه المرة.”
غادر المئتا ألف جندي الميناء ، ولفتوا انتباه المدنيين القريبين.
كل ما قاله هو ، “لنذهب. حان وقت الرحيل “.
“هل فرع البحر الخافت يتجه في رحلة استكشافية أخرى؟”
بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”
“من يدري كم منهم سيعود هذه المرة.”
خلف أبقار البحر ذات العظم الحديدي ، أصبح البحر المضطرب إلى حد ما أكثر فوضوية بشكل ملحوظ.
“نرجو أن يعودوا بسلام!”
ومع ذلك ، فإن فرع البحر الخافت قد يكون شاحبًا مقارنة بقوة المحيطيين.
تمنى جميع المدنيين الواقفين على المرفأ والشاطئ وقوارب الصيد المجاورة حظًا لفرع البحر المقعد.
بعد أخطبوطات أعماق البحار عدد قليل من المحيطيين.
على الرغم من أن جيانغ جوشينغ لم يكن شخصية رائعة ، إلا أن إدارته السياسية لبلده كانت جيدة جدًا – لم يكن بالضرورة أن يكون الحكام المستبصرون أشخاصًا صالحين.
لم يكن لدى المحيطيين قوارب قتالية.
ومع ذلك ، فإن فرع البحر الخافت قد يكون شاحبًا مقارنة بقوة المحيطيين.
“من يدري كم منهم سيعود هذه المرة.”
بعد رحيل فرع البحر الخافت ، بدأ المحيطيون في الظهور في مكان قريب أيضًا ، وسرعان ما ملأوا البحر بأكمله.
لقد كانوا حقًا لا يدخرون أي نفقات للحفاظ على سلامة سو تشن.
لم يكن لدى المحيطيين قوارب قتالية.
كانت هذه المجسات طويلة وسميكة مثل الأعمدة ، يبلغ طول كل واحدة منها ألف قدم على الأقل.
لم يكونوا بحاجة إلى قوارب ، وحتى لو كان لديهم أي قوارب ، فسيستخدمونها فقط لأغراض الشحن. لم تكن هناك حاجة عسكرية لمثل هذه القوارب.
ظهرت أيضًا مجموعة كبيرة من أسماك السهام الطائرة بجوار أسماك القرش.
كأحفاد للبحر ، كان بإمكانهم التنفس بحرية في الماء. حتى المحيطي الصغير يمكنه أن يسبح عبر البحر كما يحلو له ، كما لو كان يسير على أرض صلبة.
على الرغم من أن أبقار البحر لم تكن تشبه الأبقار الحقيقية ، إلا أنها كانت كبيرة وقوية ولكنها كانت تمتلك طبيعة لطيفة ، وهذا هو سبب تسميتها في النهاية أبقار البحر.
ومع ذلك ، كان لديهم وحدات سلاح الفرسان.
أومأ جيانغ شيشوي برأسه إلى الحراس المجاورين له ، الذين خرجوا من القصر ، وسحبوا قذيفة محارة ، وبدأوا في النفخ فيها.
عندما وصلت الأمواج إلى ذروتها ، ظهرت أسماك قرش بيضاء شرسة على سطح الماء.
كانت كل أسماك القرش المرقشة هذه مخلوقات شرسة بشكل لا يصدق. كانت سرعتهم تحت الماء استثنائية ، وكان لديهم قدرة فطرية على التحكم في تدفق المياه. لقد كانوا وحوشًا شيطانية حقيقية تم ترويضها بواسطة المحيطيين وتحويلها إلى أحد مصادر قوتهم الرئيسية.
عرف سو تشن أن خبراء عرق المحيط قد وصلوا إلى مكان الحدث.
عُرف أولئك الذين ركبوا أسماك القرش البيضاء باسم فرسان صيد القروش ، مما جعلهم حتى فوق صيادي الحيتان. بعد كل شيء ، يحتاج المرء إلى السيطرة ، بينما يحتاج الآخر إلى القتل فقط. كان مقدار المهارة اللازمة لا يضاهى تمامًا.
كانت هذه طريقة جيانغ جوشينغ للانتقام.
كانت قوة فرسان صيد القروش هذه مكافئة تقريبًا لتلك التي يتمتع بها مزارع عالم تكثيف التشي البشري ، ولكن بمساعدة أسماك القرش البيضاء ، ربما كان من الأكثر دقة تصنيفهم على أنهم مزارعون لعالم غليان الدم.
كان هناك ما يقرب من أربعمائة ألف من هؤلاء الراكبين وحدهم.
كان هذا لأنه كان يعرف بالضبط مقدار المعاناة التي تسبب بها حزن أعماق البحار للمحيطيين. سيكونون على استعداد لدفع أي ثمن لتدميرها. أي شخص يعترض طريقهم سيعتبر حجر عثرة وسيتم التعامل معه بلا رحمة.
ظهرت أيضًا مجموعة كبيرة من أسماك السهام الطائرة بجوار أسماك القرش.
كانت البقرة البحرية الناضجة قادرةً على زيادة قوة راكبها من خلال عالم بأكملها.
كانت أسماك السهام الطائرة تقفز من البحر من وقت لآخر ، كما أنها تحمل المحيطيين على ظهورها أيضًا.
على هذا النحو ، سيكون محارب عالم غليان الدم قويًا مثل محارب عالم افتتاح اليانغ عند ركوبه بقرة بحر ناضجة. بالطبع ، كانت الفجوة بين الضوء المهتز وافتتاح اليانغ كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن هذا النوع من الزيادة ممكنًا. ومع ذلك ، كان من الممكن الانتقال من افتتاح اليانغ منخفض الطبقة إلى ذروة افتتاح اليانغ. إذا كان الفارس قد وصل بالفعل إلى ذروة افتتاح اليانغ ، فمن الممكن أن يتم تعزيز قوته إلى مستوى عالم الضوء المهتز.
لم تكن هذه الأسماك مجرد مزلقة ؛ لديهم القدرة الفعلية على الطيران. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة ، إلا أن الرحلة المؤقتة كانت لا تزال أكثر من الممكن.
“هل فرع البحر الخافت يتجه في رحلة استكشافية أخرى؟”
لم تكن قوتهم القتالية كبيرة مثل أسماك القرش البيضاء ، لكنها كانت أسرع.
ظهرت مخالب كبيرة من سطح المحيط ، وامتدت إلى السماء.
كان راكبو سمك السهم الطائر مسؤولين بشكل أساسي عن واجبات الاستطلاع ، فضلاً عن شن هجمات حاسمة في اللحظات الحرجة.
لم يكونوا يركبون أي شيء ، ولم يرافقهم أي أحد. لم يكن هناك سوى بضع عشرات منهم يطفون على سطح الماء. لقد بدوا متخلفين مقارنة بأخطبوط أعماق البحار ، لكن أولئك الذين لديهم بعض الفهم سيكونون قادرين على الشعور بقوة الصدمة المخبأة في تلك الإطارات الرفيعة.
خلف سمكة السهم الطائر كانت هناك مجموعة من سلاحف التنين الضخمة.
لم يكن المحيطيون يأملون في أن يتمكن سو تشن من وضع يديه على حزن اعماق البحار – كانوا مهتمين أكثر بإيجاد طريقة لإلغاء التأثير التحفيزي الذي كان له على نمو هذه الوحوش البحرية.
كانت سلاحف التنين عبارة عن وحوش بحرية بحجم جبل صغير. كان حجمها عادة حوالي ثلاثمائة قدم. جعلت قوقعتهم القوية ومطارقهم ذات الرأس الحاد من أقوى المتخصصين في القتال عن قرب في عرق المحيط. يمكن أن تحمل كل سلحفاة التنين ما يصل إلى مائة جندي.
وكان بحاجة إلى القيام بذلك بطريقة مقنعة ، دون أي عناد حتى لا يأتي سو تشن لإثارة المتاعب له في المستقبل – لقد رافق سو تشن بكل احترام طوال الطريق للخروج من قصره.
لم تكن سلاحف التنين هذه تعتبر من سلاح الفرسان ، لكنها دروع تحت الماء.
قال جيانغ شيشوي بشيء من الفخر: “يضم فرع البحر الخافت 1032 قاربًا ، بما في ذلك ستمائة من فئة الوصي ، وأربعمائة من فئة الجناح ، وثلاثين قاربًا من فئة الكتيبة ، واثنان من القوارب من فئة الحامية”.
على الرغم من أنهم تحركوا ببطء أكثر ، إلا أنهم كانوا فعالين جدًا ضد وحوش البحر ، التي كانت تفتقر إلى الفهم التكتيكي. لسوء الحظ ، استغرقت هذه السلاحف وقتًا طويلاً لتنضج ، لذلك لم يتم استبدالها بسهولة عند فقدها.
كل ما قاله هو ، “لنذهب. حان وقت الرحيل “.
لم يكن عرق المحيط قادرا على إنتاج كتيبة كبيرة من سلاحف التنين لهذا السبب. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على سلامة سلاحف التنين ، إلا أنهم ما زالوا لا يملكون أكثر من ثلاثمائة.
غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.
خلف سلاحف التنين جاءت أبقار البحر ذات العظم الحديدي.
دخل جيانغ جوشينغ إلى الداخل دون أن ينبس ببنت شفة ، ثم جلس على عرشه وحدق في المسافة لبعض الوقت. أخيرا ، تحدث. “أبلغ الدول الأخرى بأن سو تشن يخطط لمساعدة مدينة السماء في استعادة عين نبتون!”
على الرغم من أن أبقار البحر لم تكن تشبه الأبقار الحقيقية ، إلا أنها كانت كبيرة وقوية ولكنها كانت تمتلك طبيعة لطيفة ، وهذا هو سبب تسميتها في النهاية أبقار البحر.
فهم سو تشن الطريقة التي فكرت بها الأميرة وستمنستر ولم يمانع.
كانت هذه الأبقار ذات العظام الحديدية مجموعة فرسان مهمة أخرى بين جيش المحيطيين. كانوا يفتقرون إلى الكثير من القدرات الهجومية على الرغم من حجمهم الكبير ودفاعاتهم العالية بسبب مزاجهم المعتدل. ومع ذلك ، فقد كانوا مفيدين بشكل لا يصدق – ربما الأكثر فائدة من بين الأنواع الثلاثة الرئيسية لسلاح الفرسان – لأنها يمكن أن تمنح قوتها لراكبها.
عرف سو تشن أن خبراء عرق المحيط قد وصلوا إلى مكان الحدث.
كانت البقرة البحرية الناضجة قادرةً على زيادة قوة راكبها من خلال عالم بأكملها.
على الرغم من أنهم تحركوا ببطء أكثر ، إلا أنهم كانوا فعالين جدًا ضد وحوش البحر ، التي كانت تفتقر إلى الفهم التكتيكي. لسوء الحظ ، استغرقت هذه السلاحف وقتًا طويلاً لتنضج ، لذلك لم يتم استبدالها بسهولة عند فقدها.
على هذا النحو ، سيكون محارب عالم غليان الدم قويًا مثل محارب عالم افتتاح اليانغ عند ركوبه بقرة بحر ناضجة. بالطبع ، كانت الفجوة بين الضوء المهتز وافتتاح اليانغ كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن هذا النوع من الزيادة ممكنًا. ومع ذلك ، كان من الممكن الانتقال من افتتاح اليانغ منخفض الطبقة إلى ذروة افتتاح اليانغ. إذا كان الفارس قد وصل بالفعل إلى ذروة افتتاح اليانغ ، فمن الممكن أن يتم تعزيز قوته إلى مستوى عالم الضوء المهتز.
كان لدى أبقار البحر أيضًا دورة حياة طويلة ، لكن لم يكن من الصعب تكاثرها مثل سلاحف التنين. تحت رعاية المحيطيين ، وصل عددهم إلى عشرات الآلاف في هذه المرحلة.
غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.
خلف أبقار البحر ذات العظم الحديدي ، أصبح البحر المضطرب إلى حد ما أكثر فوضوية بشكل ملحوظ.
تم البت في الأمر. لم يكن لديه خيار سوى أن يحني رأسه.
ظهرت مخالب كبيرة من سطح المحيط ، وامتدت إلى السماء.
لقد فهم جيانغ شاوهونغ مزاج والده جيدًا ، لذلك ظل صامتًا تمامًا.
كانت هذه المجسات طويلة وسميكة مثل الأعمدة ، يبلغ طول كل واحدة منها ألف قدم على الأقل.
“هل سيستمع؟”
عرف سو تشن أن هذه كانت أقوى وحدات سلاح الفرسان في جيش عرق المحيط ، وهي أخطبوط أعماق البحار.
لم تكن قوارب بحرية فرع البحر الخافت كبيرة مثل قوارب التنين الطائر التابعة لطائفة بلا حدود. كان أكبر قارب لهم يبلغ ثلاثة أرباع حجم أحد قوارب التنين ، بينما كان أصغرها عُشر الحجم. ومع ذلك ، كان هناك ما لا يقل عن ألف منهم في الأسطول.
كانت أخطبوطات أعماق البحار أكبر وحش بحر سيطر عليه المحيطيون. عندما قاموا بمد أطرافهم بالكامل ، كانوا أيضًا بحجم جبل صغير تقريبًا.
كانت قوة فرسان صيد القروش هذه مكافئة تقريبًا لتلك التي يتمتع بها مزارع عالم تكثيف التشي البشري ، ولكن بمساعدة أسماك القرش البيضاء ، ربما كان من الأكثر دقة تصنيفهم على أنهم مزارعون لعالم غليان الدم.
حتى أضعف أخطبوط في أعماق البحار كان مكافئًا لمزارع عالم الضوء المهتز في القوة ، في حين أن الأقوياء يمكن أن يتطابقوا بسهولة مع مزارع عالم حرق الروح.
وبهذه الطريقة ، حتى إذا استمرت وحوش البحر في مهاجمة المحيطيين ، فإن عدد الوحوش السيادية المهاجمة سينخفض.
كان هناك في الواقع عدد غير قليل من الأخطبوطات في أعماق البحار. على الرغم من أنها بدت كبيرة جدًا ، إلا أنها كانت أسهل في التكاثر من سلاحف التنين. ومع ذلك ، كان تعلم السيطرة عليهم أكثر صعوبة.
كانت هذه طريقة جيانغ جوشينغ للانتقام.
في هذه المرحلة ، سيطر المحيطيون على ما لا يزيد عن ثمانمائة من أخطبوطات أعماق البحار.
ظهر محيطي واحدًا تلو الآخر ، مما أدى إلى ظهور مشهد صادم تمامًا.
ومع ذلك ، عندما يقترن بالمحاربين الأقوياء حقًا في عرق المحيط ، أصبح فرع الأخطبوط في أعماق البحار من سلاح الفرسان ورقة رابحة قوية.
كانت البقرة البحرية الناضجة قادرةً على زيادة قوة راكبها من خلال عالم بأكملها.
بالطبع ، لم يحضر المحيطيون جيشهم بالكامل إلى هنا ، ولكن حتى عُشر أعدادهم كان كافياً لملء الحاضرين بالرهبة.
عندما وصلت الأمواج إلى ذروتها ، ظهرت أسماك قرش بيضاء شرسة على سطح الماء.
ظهر محيطي واحدًا تلو الآخر ، مما أدى إلى ظهور مشهد صادم تمامًا.
قالت جي هانيان: “لكنكم لم تكونوا قادرين على الانتصار عليهم أبدًا”.
لقد كانوا حقًا لا يدخرون أي نفقات للحفاظ على سلامة سو تشن.
الفصل 931: الجيش العظيم
إن استقبالهم لسو تشن ، وكذلك تحذيرهم لجيانغ جوشينغ ، أظهر بوضوح نيتهم الحاسمة!
بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”
بعد أخطبوطات أعماق البحار عدد قليل من المحيطيين.
أخذ جيانغ شيشوي معه فرع البحر الخافت وتبعه بعد سو تشن. لم يكن هناك من ينفيس عن غضبه سوى ابنه البكر.
لم يكونوا يركبون أي شيء ، ولم يرافقهم أي أحد. لم يكن هناك سوى بضع عشرات منهم يطفون على سطح الماء. لقد بدوا متخلفين مقارنة بأخطبوط أعماق البحار ، لكن أولئك الذين لديهم بعض الفهم سيكونون قادرين على الشعور بقوة الصدمة المخبأة في تلك الإطارات الرفيعة.
كان هناك في الواقع عدد غير قليل من الأخطبوطات في أعماق البحار. على الرغم من أنها بدت كبيرة جدًا ، إلا أنها كانت أسهل في التكاثر من سلاحف التنين. ومع ذلك ، كان تعلم السيطرة عليهم أكثر صعوبة.
عرف سو تشن أن خبراء عرق المحيط قد وصلوا إلى مكان الحدث.
تم البت في الأمر. لم يكن لديه خيار سوى أن يحني رأسه.
——————————————
إذا غادر سو تشن اليوم ، وانتشرت الأخبار غدًا ، فإن المحيطيون سيعرفون بالتأكيد أنه المسؤول.
“هل سيستمع؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
