حزن أعماق البحار (2)
الفصل 930: حزن أعماق البحار (2)
في كثير من الأحيان ، سيتعرضون للهجوم من قبل الوحوش السيادية بغض النظر عن المكان الذي هاجروا إليه ، لأن وحوش البحر ستبحث عنهم عن قصد لمهاجمتهم.
كان حزن أعماق البحار أداة.
بسبب ضراوة وحوش البحر المتهورة ، حتى – الشعلة السوداء أُجبرت في النهاية على الوقوف جنبًا إلى جنب مع المحيطيين.
كان لها إستخدام بسيط للغاية ، وكان سلوكها في الأساس هو كنفس العنصر الذي ابتكره دانيال إمبري – جذب وحوش البحر ، ولكن بفعالية أكبر من ذي قبل.
فجأة ، وجد جيانغ جوشينغ نفسه محدقًا في حرب تنتظر أن تتكشف!
ومع ذلك ، كان حزن أعماق البحار متفوقًا بعدة مرات على أداة التقلبات.
لم يكن المحيطيون مستعدين لتسليم عين نبتون في وقت سابق لأنها كانت عنصرًا مهمًا في دفاعاتهم. لم يكن هناك شيء يمكن أن تقدمه مدينة السماء بحيث يكون المحيطيون على استعداد للتداول به.
ستخلق أداة التقلبات نبضات مصممة خصيصًا تجذب انتباه وحوش البحر القوية.
الأشخاص ذوو القوة السياسية يحتاجون حقًا إلى زراعة بشرة سميكة.
بمجرد وصول وحوش البحر ، سيبدأون غريزيًا في السباحة حول المنطقة. من حين لآخر ، كانوا يسبحون إلى حيث كانت أراضي عرق المحيط ، مما تسبب في ضجة كبيرة.
لم يتوقع جيانغ جوشينغ أن يتحول الوضع إلى مثل هذا. “لذا إذا ساعدكم في التعامل مع هذه المشكلة ، هل ستعطونه عين نبتون؟ هل تعرفين ماذا يعني ذلك؟”
ولكن نظرًا لأن أداة التقلبات كانت عبارة عن جهاز ميكانيكي ، فيمكن العثور عليها وتدميرها. بالإضافة إلى ذلك ، لم تستطع السيطرة على تصرفات وحوش البحر. يمكن أن يوجههم فقط إلى موقع معين ، ولكن ما إذا كان قد اندلع القتال أم لا لا يزال يعتمد على أهواء وحش البحر.
لم تكن خطته أبدًا هي التعامل مع المئات من الوحوش السيادية بشكل مباشر. بدلاً من ذلك ، من خلال التعامل مع واحد أو اثنين منهم ، ثم إجراء بحثه عليهم ، سيكون لديه فرصة حقيقية للعثور على مصدر المشكلة.
لكن حزن أعماق البحار كان مختلفًا.
هذه الجملة البسيطة أظهرت أكثر من حسم المحيطيين.
كانت هذه الأداة فريدة من نوعها من حيث أنها ، مثل رياح الحرية ، كانت كنزًا وتقنية أركانا قوية في نفس الوقت.
اعتقد المحيطيون أنه من الممكن أن يحتوي حزن أعماق البحار على دواء من الدرجة الإلهية يسرع عملية النمو. كانت هذه هي الطريقة التي جذبت بها وحوش البحر ، وتمكنت بعد ذلك من إعطاء الأوامر لوحوش البحر لمهاجمة المحيطيين.
لا يمكنها فقط توجيه وحوش البحر إلى موقع معين ، بل يمكنها أيضًا التحكم في تحركاتهم وحتى تسهيل عملية نموهم.
فجأة ، وجد جيانغ جوشينغ نفسه محدقًا في حرب تنتظر أن تتكشف!
نعم ، يمكن لهذه الأداة أيضًا تحسين قوة وحوش البحر.
في تلك اللحظة ، اندفع خادم إمبرطوري في عالم حرق الروح إلى الغرفة وهمس في أذن جيانغ جوشينغ ، “يا صاحب الجلالة ، لقد جمع المحيطيون بالفعل جيوشهم في الخارج.”
لم يعرف أحد كيف نجح كورنيغا في تحقيق ذلك ، ولكن طالما نشأت وحوش البحر بالقرب من حزن أعماق البحار ، فإنها ستنضج بسرعة أكبر.
“هذه هي شروطي الآن. يمكنك اختيار ما إذا كنت تريد قبولها أم لا “.
اعتقد المحيطيون أنه من الممكن أن يحتوي حزن أعماق البحار على دواء من الدرجة الإلهية يسرع عملية النمو. كانت هذه هي الطريقة التي جذبت بها وحوش البحر ، وتمكنت بعد ذلك من إعطاء الأوامر لوحوش البحر لمهاجمة المحيطيين.
هذا هو سبب ظهور الأميرة وستمنستر هنا – لم يكن سو تشن يمانع في الانتظار لمدة خمس سنوات أخرى ، لكن المحيطيون كانوا يعانون كثيرًا.
نعم ، مهاجمة المحيطيين طوعا!
“ماذا؟” فوجئ جيانغ جوشينغ.
لا يؤثر حزن أعماق البحار على قوة وحوش البحر فحسب ، بل قد يمنحهم أيضًا هدفًا للهجوم.
نعم ، مهاجمة المحيطيين طوعا!
نتيجة لذلك ، سقط المحيطيون في وضع رهيب.
فجأة ، وجد جيانغ جوشينغ نفسه محدقًا في حرب تنتظر أن تتكشف!
في كثير من الأحيان ، سيتعرضون للهجوم من قبل الوحوش السيادية بغض النظر عن المكان الذي هاجروا إليه ، لأن وحوش البحر ستبحث عنهم عن قصد لمهاجمتهم.
كل ما قاله هو ، “هل لي أن أغادر الآن؟”
بالإضافة إلى ذلك ، فإن قتل وحوش البحر هذه لن يعود عليهم بفائدة كبيرة. كان جوهر دمهم شبه معدوم ؛ بعبارة أخرى ، لم يكن هناك جدوى من القتال على الإطلاق.
استدارت الأميرة وستمنستر لمواجهة جيانغ جوشينغ. “أوافق على أن هذه هي أفضل طريقة لحل الموقف ، جلالة الملك.”
افترض المحيطيون أن هذا ربما كان أيضًا تأثيرًا لحزن أعماق البحار. على الأرجح ضحوا بجوهرهم لتسريع نموهم. ربما كان هذا أيضًا السبب في أنه يمكن أن يحفز باستمرار عملية نمو هذه الوحوش البحرية بلا نهاية ، لأنها لم تعتمد على مصدر قوتها الخاصة ، ولكن على وحوش البحر نفسها.
كان سو تشن يعد بمساعدة المحيطيين على التخلص من هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
كانت هذه هي الطريقة التي يضمن بها حزن أعماق البحار أن المحيطيين سيكونون تحت تيار مستمر من الهجمات من هذه الوحوش البحرية. كان من المفهوم أن حياتهم كانت صعبة للغاية نتيجة لذلك.
لا أحد يستطيع الدخول.
بسبب ضراوة وحوش البحر المتهورة ، حتى – الشعلة السوداء أُجبرت في النهاية على الوقوف جنبًا إلى جنب مع المحيطيين.
كان جيانغ جوشينغ مستمتعا عندما سمع ما قالته الأميرة وستمنستر. “هل أنت مجنون؟ هذا هو حزن أعماق البحار الذي نتحدث عنه هنا! أين هو موقعه؟ في الهاوية! هاوية البحر! واحدة من أخطر المناطق المحرمة في الوجود! لماذا هو واثق من قدرته على فعل ذلك؟ انه فقط ينفخ الهراء! “
{ الشعلة السوداء هي منظمة بقايا الأركانا في منطقة عرق المحيط }
كان الضعف الوحيد في حزن أعماق البحار هي أنها كانت أداة مصنوعة.
ردت الأميرة وستمنستر ، “كل ما أعرفه هو أن مدينة السماء تحتاج إلى كل من عين نبتون والروح الخالدة لتنشيطها. فقط إعادة عين نبتون لن يغير الوضع العام كثيرًا في الوقت الحالي “.
تمامًا مثل أداة التقلبات ، ستنتهي فعاليتها بمجرد تدميرها.
عرفت الأميرة وستمنستر أن سو تشن كان يمنحها طريقة للتراجع عن الموقف. لم تكن لديها توقعات بأن سو تشن سيرد الجميل يومًا ما.
لسوء الحظ ، كان كورنيغا جيدًا للغاية في استعداداته ، ولم يكن يخطط لمنحهم فرصة منذ البداية.
بسبب ضراوة وحوش البحر المتهورة ، حتى – الشعلة السوداء أُجبرت في النهاية على الوقوف جنبًا إلى جنب مع المحيطيين.
بعد الانتهاء من حزن أعماق البحار ، استخدمه بهدوء لجذب وحوش البحر ، ورعاهام على مدى أربعمائة عام حتى تمكن من بناء عرين وحوش البحر ، مع وجود حزن أعماق البحار في المركز.
كان هذا بالضبط ما تخصص فيه سو تشن.
كان هذا هو موقع “هاوية البحر” سيئة السمعة.
ومع ذلك ، لم ينجحوا أبدًا.
على ما يبدو ، كان هناك المئات من وحوش البحر السيادية الذين يعيشون في هاوية البحر. كانوا أكثر حراسها ولاءً ، يراقبون حزن أعماق البحار ويمنعون أي شخص من الاقتراب منها.
“حسنًا؟ بالتاكيد. كيف يمكنني منعك من المغادرة؟ “
عرف كورنيغا أنه بمساعدة رياح الحرية ، لن يتم القضاء على المحيطيين أبدًا في البحر.
الفصل 930: حزن أعماق البحار (2)
على هذا النحو ، تخلى عن خططه لتدمير المحيطيين بالكامل. بدلاً من ذلك ، قام بإشباع حزن أعماق البحار بأمر خاص.
كان حزن أعماق البحار أداة.
فقط السياديون الذين كانوا على وشك الموت يمكنهم مهاجمة المحيطيين. لم يُسمح لأي سياديين شباب بمغادرة الهاوية.
كل ما قاله هو ، “هل لي أن أغادر الآن؟”
كانت هذه هي الطريقة التي نمت بها قوة الهاوية عامًا بعد عام ، حتى أصبحت في النهاية أكبر منطقة محرمة في البحر بأكمله.
هز سو تشن رأسه.” أنا لا أخطط للتعهد بأي شيء لكم الآن. سنرى ما سيحدث في النهاية لجيش البحر الخافت ، على ما أعتقد “.
لا أحد يستطيع الدخول.
“هذه هي شروطي الآن. يمكنك اختيار ما إذا كنت تريد قبولها أم لا “.
لم يجرؤ أحد على الدخول.
ستخلق أداة التقلبات نبضات مصممة خصيصًا تجذب انتباه وحوش البحر القوية.
جرب المحيطيون عددًا لا يحصى من الأفكار الممكنة في العشرين ألف سنة الماضية ، في محاولة لتدمير هاوية البحر وحزن أعماق البحار.
هذا هو سبب ظهور الأميرة وستمنستر هنا – لم يكن سو تشن يمانع في الانتظار لمدة خمس سنوات أخرى ، لكن المحيطيون كانوا يعانون كثيرًا.
ومع ذلك ، لم ينجحوا أبدًا.
كل ما قاله هو ، “هل لي أن أغادر الآن؟”
استمر حزن أعماق البحار ، ليصبح كابوس عرق المحيط الدائم.
لم يعرف جيانغ جوشينغ ما إذا كان بإمكانه إيقاف سو تشن ، لكنه كان يعلم أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها إيقاف المحيطيين.
في بعض الأحيان ، تساءل المحيطيون عما إذا كان عملهم الانتقامي خاطئاً. وهل كان من الممكن تجنب العشرين ألف سنة الماضية من العذاب؟
على الأقل ، هذا ما كان يعتقده سو تشن.
كان سو تشن يعد بمساعدة المحيطيين على التخلص من هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
كانوا سيهددون الناس الآخرين فقط ، وليس المحيطيين.
ما هو سبب عدم قبول المحيطيين؟
عرفت الأميرة وستمنستر أن سو تشن كان يمنحها طريقة للتراجع عن الموقف. لم تكن لديها توقعات بأن سو تشن سيرد الجميل يومًا ما.
ربما كانوا منفتحين على التفاوض حول رياح الحرية ، ناهيك عن عين نبتون ، إذا كان سو تشن قادرًا على النجاح.
استدارت الأميرة وستمنستر لمواجهة جيانغ جوشينغ. “أوافق على أن هذه هي أفضل طريقة لحل الموقف ، جلالة الملك.”
كان جيانغ جوشينغ مستمتعا عندما سمع ما قالته الأميرة وستمنستر. “هل أنت مجنون؟ هذا هو حزن أعماق البحار الذي نتحدث عنه هنا! أين هو موقعه؟ في الهاوية! هاوية البحر! واحدة من أخطر المناطق المحرمة في الوجود! لماذا هو واثق من قدرته على فعل ذلك؟ انه فقط ينفخ الهراء! “
ما هو سبب عدم قبول المحيطيين؟
أجاب سو تشن ، “سأحاول أن أفعل ذلك أم لا. لن يعاني المحيطيون من أي شيء إذا فشلت ، ولن يعطوني عين نبتون إلا إذا تمكنت من تسليم حزن أعماق البحار إليهم “.
من ناحية أخرى ، كان إبطال آداة حزن أعماق البحار يستحق كل هذا العناء. إذا كان هناك العديد من عيون نبتون ، لكان المحيطيون أكثر من راغبين في تسليمهم جميعًا.
أضافت الأميرة وستمنستر ، “إذا كان هناك شخص في هذه القارة يمكنه التعامل مع هذه المشكلة المتعلقة بحزن أعماق البحار ، فإن سو تشن هو أفضل رهان لنا.”
قال جيانغ جوشينغ بغضب ، “سو تشن ، لا تكن متهورا. هل تعتقد حقًا أنني خائف …… “
“لماذا ؟” سأل جيانغ شاوهونغ.
هذه المرة ، كانت غو تشينغلو هي من تكلمت. “لأنه سو تشن ، الحكيم الدنيوي.”
هذه المرة ، كانت غو تشينغلو هي من تكلمت. “لأنه سو تشن ، الحكيم الدنيوي.”
هذه المرة ، كانت غو تشينغلو هي من تكلمت. “لأنه سو تشن ، الحكيم الدنيوي.”
كان جيانغ شاوهونغ غير مصدق. “فقط لأن الناس يدعونه بالحكيم؟”
تغير تعبير جيانغ جوشينغ فجأة عندما بدأ يضحك. “سوء فهم! كل هذا مجرد سوء فهم! كنت فقط أقوم بمزحة إلى السير سو في وقت سابق. لا تأخذ الأمر على محمل الجد! أنتم جميعا ، تراجعوا الآن! لماذا مازلتم واقفين هنا؟ سيدي سو ، الأميرة وستمنستر ، يرجى الاقتراب “.
ردت الأميرة وستمنستر: “لا ، لأنه كان قادرًا على تطوير طريقة لاختراق حدود سلالات الدم عندما يتعلق الأمر بتقنيات الزراعة”.
“لماذا ؟” سأل جيانغ شاوهونغ.
فوجئ جيانغ جوشينغ. “أنت تعني……”
كان جيانغ جوشينغ في الواقع مرنًا للغاية عندما احتاج إلى ذلك.
أومأت الأميرة وستمنستر برأسها. “لو قال سو تشن إنه كان يخطط لذبح طريقه إلى الهاوية للاستيلاء على حزن أعماق البحار ، لما كنت أصدقه. لكن السير سو أشار إلى أنه يريد أسر وحش سيادي بدلاً من ذلك وإجراء بعض الأبحاث عليه. ربما يكون قادرًا على اكتشاف كيف يحفز حزن أعماق البحار وحوش البحر. وإذا تمكن من العثور على هذا السر ، فقد يكون قادرًا على تطوير طريقة لمواجهة آثاره. وهذا …… “
لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من تقديم أكثر من ذلك بكثير ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون دعم سو تشن بطرق أخرى.
تدخل سو تشن. “هذا بالضبط ما أجيده.”
كل ما قاله هو ، “هل لي أن أغادر الآن؟”
نعم ، سيقوم ببحث!
عرف كورنيغا أنه بمساعدة رياح الحرية ، لن يتم القضاء على المحيطيين أبدًا في البحر.
كان هذا بالضبط ما تخصص فيه سو تشن.
“ماذا؟” فوجئ جيانغ جوشينغ.
لم تكن خطته أبدًا هي التعامل مع المئات من الوحوش السيادية بشكل مباشر. بدلاً من ذلك ، من خلال التعامل مع واحد أو اثنين منهم ، ثم إجراء بحثه عليهم ، سيكون لديه فرصة حقيقية للعثور على مصدر المشكلة.
كانوا يعيشون في الخطوط الأمامية ضد الوحوش السيادية طوال الوقت. كان جميع محاربيهم أقوياء بشكل لا يصدق ولم يخشوا الموت.
نعم ، سيستغرق هذا بعض الوقت. لم يعرف أحد متى ستؤتي أبحاث سو تشن ثمارها.
ومع ذلك ، كان حزن أعماق البحار متفوقًا بعدة مرات على أداة التقلبات.
لكن سو تشن كان يمتلك صولجان عظم الأصل.
فوجئ جيانغ جوشينغ. “أنت تعني……”
طالما كان هناك حل ، سيجده سو تشن في النهاية مع ما يكفي من التجربة والخطأ.
ومع ذلك ، كان حزن أعماق البحار متفوقًا بعدة مرات على أداة التقلبات.
على الرغم من أنه لا يزال هناك احتمال للفشل ، فقد كانت هذه هي الطريقة الأكثر ترجيحًا حاليًا لسو تشن لحل المشكلة.
كان حزن أعماق البحار أداة.
على الأقل ، هذا ما كان يعتقده سو تشن.
طار الريشيون في السماء ولم يكن لديهم أي اهتمام بالمخلوقات في البحر.
وقد آمن كل من المحيطيين و الليلة الخالد بهذا أيضًا.
ما كان هذا طريقة جيدة للتهرب من المسؤولية ، لأن هذا الأمر يتوقف على حدثين منفصلين.
لم يتوقع جيانغ جوشينغ أن يتحول الوضع إلى مثل هذا. “لذا إذا ساعدكم في التعامل مع هذه المشكلة ، هل ستعطونه عين نبتون؟ هل تعرفين ماذا يعني ذلك؟”
“هذه هي شروطي الآن. يمكنك اختيار ما إذا كنت تريد قبولها أم لا “.
ردت الأميرة وستمنستر ، “كل ما أعرفه هو أن مدينة السماء تحتاج إلى كل من عين نبتون والروح الخالدة لتنشيطها. فقط إعادة عين نبتون لن يغير الوضع العام كثيرًا في الوقت الحالي “.
لا أحد يستطيع الدخول.
ما كان هذا طريقة جيدة للتهرب من المسؤولية ، لأن هذا الأمر يتوقف على حدثين منفصلين.
فجأة ، وجد جيانغ جوشينغ نفسه محدقًا في حرب تنتظر أن تتكشف!
تمامًا كما قالت الأميرة وستمنستر ، فإن تسليم عين نبتون ، من تلقاء نفسه ، لن يؤثر كثيرًا على الوضع العام. ومع ذلك ، فإن تدمير حزن أعماق البحار سيكون له تأثير هائل.
فوجئ جيانغ جوشينغ. “أنت تعني……”
وحتى لو تمكن سو تشن من وضع يديه على كل من العناصر الضرورية ، واستعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة ، فماذا في ذلك؟
من ناحية أخرى ، كان إبطال آداة حزن أعماق البحار يستحق كل هذا العناء. إذا كان هناك العديد من عيون نبتون ، لكان المحيطيون أكثر من راغبين في تسليمهم جميعًا.
طار الريشيون في السماء ولم يكن لديهم أي اهتمام بالمخلوقات في البحر.
نعم ، مهاجمة المحيطيين طوعا!
كانوا سيهددون الناس الآخرين فقط ، وليس المحيطيين.
نعم ، سيستغرق هذا بعض الوقت. لم يعرف أحد متى ستؤتي أبحاث سو تشن ثمارها.
إذا أراد الريشيون حقًا دخول البحر ، فلن يمانع المحيطيون – لقد كانوا أكثر من سعداء بوجود شخص يساعدهم في تقاسم عبء القتال ضد وحوش البحر.
هز سو تشن رأسه.” أنا لا أخطط للتعهد بأي شيء لكم الآن. سنرى ما سيحدث في النهاية لجيش البحر الخافت ، على ما أعتقد “.
لم يكن المحيطيون مستعدين لتسليم عين نبتون في وقت سابق لأنها كانت عنصرًا مهمًا في دفاعاتهم. لم يكن هناك شيء يمكن أن تقدمه مدينة السماء بحيث يكون المحيطيون على استعداد للتداول به.
ردت الأميرة وستمنستر: “لا ، لأنه كان قادرًا على تطوير طريقة لاختراق حدود سلالات الدم عندما يتعلق الأمر بتقنيات الزراعة”.
من ناحية أخرى ، كان إبطال آداة حزن أعماق البحار يستحق كل هذا العناء. إذا كان هناك العديد من عيون نبتون ، لكان المحيطيون أكثر من راغبين في تسليمهم جميعًا.
لم يتوقع جيانغ جوشينغ أن يتحول الوضع إلى مثل هذا. “لذا إذا ساعدكم في التعامل مع هذه المشكلة ، هل ستعطونه عين نبتون؟ هل تعرفين ماذا يعني ذلك؟”
لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من تقديم أكثر من ذلك بكثير ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون دعم سو تشن بطرق أخرى.
في تلك اللحظة ، اندفع خادم إمبرطوري في عالم حرق الروح إلى الغرفة وهمس في أذن جيانغ جوشينغ ، “يا صاحب الجلالة ، لقد جمع المحيطيون بالفعل جيوشهم في الخارج.”
هذا هو سبب ظهور الأميرة وستمنستر هنا – لم يكن سو تشن يمانع في الانتظار لمدة خمس سنوات أخرى ، لكن المحيطيون كانوا يعانون كثيرًا.
افترض المحيطيون أن هذا ربما كان أيضًا تأثيرًا لحزن أعماق البحار. على الأرجح ضحوا بجوهرهم لتسريع نموهم. ربما كان هذا أيضًا السبب في أنه يمكن أن يحفز باستمرار عملية نمو هذه الوحوش البحرية بلا نهاية ، لأنها لم تعتمد على مصدر قوتها الخاصة ، ولكن على وحوش البحر نفسها.
علم جيانغ جوشينغ أن الوضع قد اتخذ منعطفاً ملحوظاً نحو الأسوأ.
الفصل 930: حزن أعماق البحار (2)
“ماذا لو رفضت أن أقرضه رجالي؟” سأل جيانغ جوشينغ.
كان سو تشن يعد بمساعدة المحيطيين على التخلص من هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
تنهدت الأميرة وستمنستر. “بالنسبة لنا نحن المحيطيون ، لم يعد هناك أي مجال لـ” ماذا لو “. لقد انتظر المحيطيون عشرين ألف سنة. الآن بعد أن أتيحت لنا الفرصة في أيدينا ، سوف نستوعبها بغض النظر عن الثمن الذي يجب أن ندفعه “.
على ما يبدو ، كان هناك المئات من وحوش البحر السيادية الذين يعيشون في هاوية البحر. كانوا أكثر حراسها ولاءً ، يراقبون حزن أعماق البحار ويمنعون أي شخص من الاقتراب منها.
هذه الجملة البسيطة أظهرت أكثر من حسم المحيطيين.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن قتل وحوش البحر هذه لن يعود عليهم بفائدة كبيرة. كان جوهر دمهم شبه معدوم ؛ بعبارة أخرى ، لم يكن هناك جدوى من القتال على الإطلاق.
لحماية سو تشن ، لم يكن لدى المحيطيين أي مشكلة في الانقلاب على حلفائها السابقين ، حتى لو كان ذلك يعني إراقة الدماء!
{ الشعلة السوداء هي منظمة بقايا الأركانا في منطقة عرق المحيط } كان الضعف الوحيد في حزن أعماق البحار هي أنها كانت أداة مصنوعة.
ليس ذلك فحسب ، بل أضافت الأميرة وستمنستر ، “أيضًا ، جلالة الملك ، يرجى الوفاء بنهاية الصفقة التي وعدت بها لسو تشن.”
كان جيانغ جوشينغ في الواقع مرنًا للغاية عندما احتاج إلى ذلك.
“ماذا قلت؟” غضب جيانغ جوشينغ.
قالت الأميرة وستمنستر بهدوء ، “كان هذا شيئًا كان يجب أن تقدمه له بالفعل ، وهو جزء لا يتجزأ من خطة السير سو. يُسمح للخطة بالفشل ، لكن الشخص الذي يتسبب في فشل الخطة يجب أن يتحمل عواقب أفعاله “.
نتيجة لذلك ، سقط المحيطيون في وضع رهيب.
لم يعتقد المحيطيون بالضرورة أن خطة سو تشن ستنجح بالتأكيد ، لكنهم لن يقبلوا أبدًا أن يكون جيانغ جوشينغ سبب الفشل.
لكن منذ أن اتخذ سو تشن قراره ، فهمت تمامًا غضبه …
علم جيانغ جوشينغ أنه كان في موقف صعب.
أومأت الأميرة وستمنستر برأسها. “لو قال سو تشن إنه كان يخطط لذبح طريقه إلى الهاوية للاستيلاء على حزن أعماق البحار ، لما كنت أصدقه. لكن السير سو أشار إلى أنه يريد أسر وحش سيادي بدلاً من ذلك وإجراء بعض الأبحاث عليه. ربما يكون قادرًا على اكتشاف كيف يحفز حزن أعماق البحار وحوش البحر. وإذا تمكن من العثور على هذا السر ، فقد يكون قادرًا على تطوير طريقة لمواجهة آثاره. وهذا …… “
في تلك اللحظة ، اندفع خادم إمبرطوري في عالم حرق الروح إلى الغرفة وهمس في أذن جيانغ جوشينغ ، “يا صاحب الجلالة ، لقد جمع المحيطيون بالفعل جيوشهم في الخارج.”
ليس ذلك فحسب ، بل أضافت الأميرة وستمنستر ، “أيضًا ، جلالة الملك ، يرجى الوفاء بنهاية الصفقة التي وعدت بها لسو تشن.”
فجأة ، وجد جيانغ جوشينغ نفسه محدقًا في حرب تنتظر أن تتكشف!
نعم ، مهاجمة المحيطيين طوعا!
لم يعرف جيانغ جوشينغ ما إذا كان بإمكانه إيقاف سو تشن ، لكنه كان يعلم أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها إيقاف المحيطيين.
كان هذا هو موقع “هاوية البحر” سيئة السمعة.
كانوا يعيشون في الخطوط الأمامية ضد الوحوش السيادية طوال الوقت. كان جميع محاربيهم أقوياء بشكل لا يصدق ولم يخشوا الموت.
كان حزن أعماق البحار أداة.
إذا أرادوا مهاجمة لمعان الماء ، فإن لمعان الماء سوف تسقط بالتأكيد.
عرف كورنيغا أنه بمساعدة رياح الحرية ، لن يتم القضاء على المحيطيين أبدًا في البحر.
تغير تعبير جيانغ جوشينغ فجأة عندما بدأ يضحك. “سوء فهم! كل هذا مجرد سوء فهم! كنت فقط أقوم بمزحة إلى السير سو في وقت سابق. لا تأخذ الأمر على محمل الجد! أنتم جميعا ، تراجعوا الآن! لماذا مازلتم واقفين هنا؟ سيدي سو ، الأميرة وستمنستر ، يرجى الاقتراب “.
فجأة ، وجد جيانغ جوشينغ نفسه محدقًا في حرب تنتظر أن تتكشف!
انسحب جميع الجنود على الفور.
ليس ذلك فحسب ، بل أضافت الأميرة وستمنستر ، “أيضًا ، جلالة الملك ، يرجى الوفاء بنهاية الصفقة التي وعدت بها لسو تشن.”
الأشخاص ذوو القوة السياسية يحتاجون حقًا إلى زراعة بشرة سميكة.
كان لها إستخدام بسيط للغاية ، وكان سلوكها في الأساس هو كنفس العنصر الذي ابتكره دانيال إمبري – جذب وحوش البحر ، ولكن بفعالية أكبر من ذي قبل.
كان جيانغ جوشينغ في الواقع مرنًا للغاية عندما احتاج إلى ذلك.
ومع ذلك ، لم ينجحوا أبدًا.
لكن لم يكن لدى سو تشن أي نية للعب معه.
في بعض الأحيان ، تساءل المحيطيون عما إذا كان عملهم الانتقامي خاطئاً. وهل كان من الممكن تجنب العشرين ألف سنة الماضية من العذاب؟
كل ما قاله هو ، “هل لي أن أغادر الآن؟”
طالما كان هناك حل ، سيجده سو تشن في النهاية مع ما يكفي من التجربة والخطأ.
“حسنًا؟ بالتاكيد. كيف يمكنني منعك من المغادرة؟ “
كان سو تشن يعد بمساعدة المحيطيين على التخلص من هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
“وماذا عن فرع البحر الخافت؟” سأل سو تشن.
كان جيانغ شاوهونغ غير مصدق. “فقط لأن الناس يدعونه بالحكيم؟”
“بطبيعة الحال ، سنقرضها لك. سنلتزم فقط بالشروط السابقة “.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن قتل وحوش البحر هذه لن يعود عليهم بفائدة كبيرة. كان جوهر دمهم شبه معدوم ؛ بعبارة أخرى ، لم يكن هناك جدوى من القتال على الإطلاق.
هز سو تشن رأسه.” أنا لا أخطط للتعهد بأي شيء لكم الآن. سنرى ما سيحدث في النهاية لجيش البحر الخافت ، على ما أعتقد “.
قال جيانغ جوشينغ بغضب ، “سو تشن ، لا تكن متهورا. هل تعتقد حقًا أنني خائف …… “
“ماذا؟” فوجئ جيانغ جوشينغ.
ومع ذلك ، كان حزن أعماق البحار متفوقًا بعدة مرات على أداة التقلبات.
“هذه هي شروطي الآن. يمكنك اختيار ما إذا كنت تريد قبولها أم لا “.
———————————————————
قال جيانغ جوشينغ بغضب ، “سو تشن ، لا تكن متهورا. هل تعتقد حقًا أنني خائف …… “
نعم ، سيقوم ببحث!
قاطعه سو تشن. “لا أحد يستطيع أن يخطئ دون أن يدفع الثمن. لا أعتقد أن طلبي مبالغ فيه على الإطلاق. في الوقت الحالي ، أنا في حالة مزاجية سيئة ، لذا إذا لم نحسم هذه المسألة الآن ، فلن تكون هناك فرصة لمناقشة هذا الأمر في المستقبل. الأميرة وستمنستر ، ما رأيك؟ “
على الرغم من أنه لا يزال هناك احتمال للفشل ، فقد كانت هذه هي الطريقة الأكثر ترجيحًا حاليًا لسو تشن لحل المشكلة.
من الواضح أن الأميرة وستمنستر لا تريد أن يتدهور الوضع إلى هذه النقطة. عبست وقالت: “ألا تستطيعون حل هذا الموقف بأقل قدر من العداء؟”
تدخل سو تشن. “هذا بالضبط ما أجيده.”
“لا أريد استخدام حزن أعماق البحار لإجبار المحيطيين على التحرك ، لذا اعتبري هذا معروفًا تقدمينه لي.” أجاب سو تشن ،” ومع ذلك ، سوف أقبل هذه النتيجة فقط.”
على ما يبدو ، كان هناك المئات من وحوش البحر السيادية الذين يعيشون في هاوية البحر. كانوا أكثر حراسها ولاءً ، يراقبون حزن أعماق البحار ويمنعون أي شخص من الاقتراب منها.
عرفت الأميرة وستمنستر أن سو تشن كان يمنحها طريقة للتراجع عن الموقف. لم تكن لديها توقعات بأن سو تشن سيرد الجميل يومًا ما.
“ماذا لو رفضت أن أقرضه رجالي؟” سأل جيانغ جوشينغ.
لكن منذ أن اتخذ سو تشن قراره ، فهمت تمامًا غضبه …
كانوا يعيشون في الخطوط الأمامية ضد الوحوش السيادية طوال الوقت. كان جميع محاربيهم أقوياء بشكل لا يصدق ولم يخشوا الموت.
استدارت الأميرة وستمنستر لمواجهة جيانغ جوشينغ. “أوافق على أن هذه هي أفضل طريقة لحل الموقف ، جلالة الملك.”
علم جيانغ جوشينغ أن الوضع قد اتخذ منعطفاً ملحوظاً نحو الأسوأ.
———————————————————
الأشخاص ذوو القوة السياسية يحتاجون حقًا إلى زراعة بشرة سميكة.
تدخل سو تشن. “هذا بالضبط ما أجيده.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
