الغابة الحجرية (2)
————————————————————————
مع هذا الإدراك ، بدأ العقرب الحجري أخيرًا في الندم على اختياره وأراد التراجع.
الفصل 661: الغابة الحجريّة (2)
هذه المرة ، لم يتجدد. تدحرجت حجارة سوداء مستديرة متواضعة من بقايا العقرب.
عندما تحطم العقرب البلوري ، صرخت جميع الوحوش الحجرية بغضب في انسجام.
الحجم الهائل للصراخ والثرثرة حطم طبلة أذن سو تشن.
“لقد قتل لومي!”
فقط من خلال استشعار طاقة الأصل الموجودة في هذا الحجر ، يمكن لـسو تشن أن يقول أن هذا الحجر كان كنزًا.
“كيف يمكنه فعل ذلك؟ كان لومي محبوبًا جدًا. لم يهاجم أحدًا أبدًا “.
لقد لف يده ، وأطلق افن العنقاء المشتعلة. ليس هذا فقط ، لكنه تابع على الفور مع مخلب لهب الظل. على الرغم من أن خصمه كان على وشك الانتهاء من عملية الاندماج ، كانت هذه الهجمات أقوى بشكل ملحوظ من ذي قبل.
“لومي المسكين ، لومي المثير للشفقة!”
لم يخشى الأثرياء معارك طويلة. كانت هذه قاعدة شائعة في القارة البدائية.
“كان لا يزال صغيراً ولا يمكنه تجديد نفسه بعد. ولكن الآن ذهب إلى الأبد. ”
“بعد الاندماج ، فقدت قدرتك على التجدد ، أليس كذلك؟ وإذا انفصلت ، فلن تتمكن من تجاهل هجماتي مثل السابق ، أليس كذلك؟ مما يعني أنك في الواقع أكثر ضعفاً في أقوى حالاتك …… على الرغم من أنني لا أحب هذا القول حقًا ، إلا أنه مناسب حقًا عند تقديمه لك. ”
“انتقام! انتقام! انتقام!”
وقع اشتباك ضخم آخر حيث طارت الشرارات في كل مكان وبدا نسيج الفضاء نفسه وكأنه تم تحطيمه. تنبض موجات الطاقة الخطرة في جميع الاتجاهات.
الحجم الهائل للصراخ والثرثرة حطم طبلة أذن سو تشن.
بدأ النصل في يد سو تشن في التحرك بشكل أكثر حدة.
لذا لم يكن العقرب البلوري جوهر الغابة ، بل هو مولود جديد للغابة. لقد كان مجرد مولود حساس ، مولود جديد لم يستطع إحياء نفسه بعد ؛ كان هذا هو السبب في أنها ظلت مخفية في الغابة ولم تكن مستعدة للهجوم؟
امتد تجسيد الدم البدائي من خمسين قدمًا إلى أكثر من مائة وخمسين. كلما نما حجمها ، زادت قوتها أيضًا بسعر قدراتها ومدتها الدفاعية.
وكان قد دمرها مع انتقال البرج الأبيض وفن العنقاء المشتعلة؟
ذلك لأنه إكتشف بالفعل نقطة ضعفه.
هذا الإدراك جعل سو تشن عاجزاً عن الكلام.
رنة ، رنة ، رنة!
في الواقع ، لم يكن المنطق دائمًا موثوقًا به. بدا العقرب مختلفًا عن الوحوش الحجرية الأخرى ، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه الأقوى. يمكن أن يعني أيضًا أنه كان الأضعف.
وقع اشتباك ضخم آخر حيث طارت الشرارات في كل مكان وبدا نسيج الفضاء نفسه وكأنه تم تحطيمه. تنبض موجات الطاقة الخطرة في جميع الاتجاهات.
ومع ذلك ، لم يكن هذا بارزًا بشكل خاص. والأهم من ذلك أنه أغضب هذه المخلوقات الحجرية هذه المرة.
“أحب هذا السلوك”. رد سوتشن بابتسامة طفيفة.
كل المخلوقات الحجرية تعوي بشكل حزين وهي تطير في الهواء. ظهر مشهد رائع أمام عيني سو تشن.
“همسة!” عوى العقرب الحجري كتحذير.
بدأت الوحوش في الانصهار مع بعضها البعض حيث اندمجت أمام عينيه.
لم يكن أي من الطرفين يتراجع بأدنى درجة أو يظهر أي رحمة. من استطاع الاستمرار حتى النهاية كان هو الفائز.
بدت أجسامهم الحجرية الصلبة ناعمة كالطين كما اندمجت مع بعضها البعض واتخذت شكلًا جديدًا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن نية تركه يهرب بهذه الطريقة.
عرف سو تشن أن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن يخطط للانتظار ليرى ماذا سيصبحون. على أي حال ، لم يكن هناك فرصة أنه يفضل محاربة هذا المخلوق أكثر – على الرغم من أن الفطرة السليمة قد فشلت في هذه الحالة ، إلا أن الحس السليم كان لا يزال مفيدًا في معظم الأوقات.
بدأ النصل في يد سو تشن في التحرك بشكل أكثر حدة.
لقد لف يده ، وأطلق افن العنقاء المشتعلة. ليس هذا فقط ، لكنه تابع على الفور مع مخلب لهب الظل. على الرغم من أن خصمه كان على وشك الانتهاء من عملية الاندماج ، كانت هذه الهجمات أقوى بشكل ملحوظ من ذي قبل.
“لقد قتل لومي!”
ومع ذلك ، تقدم الوضع بطريقة لم يتوقعها. كان الشكل المندمج بشكل غير كامل مثل الدرع الطيني ، واستوعب هجومه القوي دون تغيير شكله على الإطلاق. استمر في التشدد والتغيير ، مع الأخذ بشكل تدريجي على شكل عقرب حجري ضخم. كان يشبه إلى حد كبير العقرب البلوري الذي قتله في وقت سابق ، لكنه كان أكبر بكثير ، وبدا وكأنه قلعة حجرية تطفو في الهواء. كان طول ذيله وحده مئات الأقدام ، وهو يتأرجح في سو تشن مباشرة بعد الانتهاء من تشكله. لقد انهار على سو تشن بزخم هائج.
كلما تصرف خصمه على هذا النحو ، كلما كان ذلك يعني أن ظهره كان ضد الجدران.
كان سو تشن يعلم أن هذا الذيل الحجري لم يكن شيئًا يمكن أن يحطمه بشكل عرضي كما كان من قبل. ظهر تجسيد الدم البدائي ، وبدأ اللهب الداكن على الفور يتوهج على جلده. قام بإخراج شفرة قطع الجبل ، وانفجر بقوة هائلة من القوة في لحظة واحدة فقط.
ومع ذلك ، لم يكن هذا بارزًا بشكل خاص. والأهم من ذلك أنه أغضب هذه المخلوقات الحجرية هذه المرة.
إنفجار!
“تعال!” وصاح سو تشن وهو يطعن بشفرته.
مع انفجار هائل ، ألقي سو تشن إلى الوراء مثل طائرة ورقية تم قطع خيطها. تلاشى تجسيد الدم البدائي بقوة ، وبالكاد تمكن سو تشن من إبقائه نشطا.
“لقد قتل لومي!”
“اللعنة ، هذا قوي حقًا!” صاح سو تشن وهو يمسح آثار الدم من زاوية فمه. لم يشعر بالخوف. بدلاً من ذلك ، ازدادت الإثارة في عينيه فقط.
اكتشف بسرعة كبيرة أنه على الرغم من أنه كان أقوى قليلاً من سو تشن ، إلا أن مرونة وتحمل الخصم كانت أكبر بكثير من قدراته. على هذا النحو ، إذا استمروا في القتال ، فسيكون هو الشخص الذي سيعاني الخسارة النهائية.
الآن كانت هذه معركة حقيقية!
“لومي المسكين ، لومي المثير للشفقة!”
لم يكن هناك خداع في هذا الوقت ، ليس مثل القمامة الضعيفة التي كان سو تشن يحاربها من قبل.
اصطدمت الشفرة والمخالب ، مما تسبب في إفجار موجة من الطاقة مع شرارات تطير في كل مكان.
امتد تجسيد الدم البدائي من خمسين قدمًا إلى أكثر من مائة وخمسين. كلما نما حجمها ، زادت قوتها أيضًا بسعر قدراتها ومدتها الدفاعية.
“لقد قتل لومي!”
لم يهتم سوتشن بأي شيء آخر الآن حيث واجه أخيرًا خصمًا قويًا. رفع قوته إلى الذروة ، كما نمت شفرة قطع الجبل بشكل أكبر بالتوازي مع بدء البرق في الوميض عبر سطحه.
تدفقت البلازما عبر نصله واستمرت في الأرجحة إلى الأمام هدد بتقسيم خصمه.
توهج جسده باللهب الداكن وشفرته تتأرجح مع رقص البرق على حافتها. اختلط البرق واللهب لينتج بريقًا صادمًا ، مما يدل على أن سو تشن دخل أقوى حالاته.
“كان لا يزال صغيراً ولا يمكنه تجديد نفسه بعد. ولكن الآن ذهب إلى الأبد. ”
“تعال!” وصاح سو تشن وهو يطعن بشفرته.
اصطدمت الشفرة والمخالب ، مما تسبب في إفجار موجة من الطاقة مع شرارات تطير في كل مكان.
تدفقت البلازما عبر نصله واستمرت في الأرجحة إلى الأمام هدد بتقسيم خصمه.
قام سو تشن بالطعن عدد لا يحصى من المرات ، كل ضربة شفرة مليئة بقوة الرعد والبرق. لا يمكن إيقاف القوة المتفجرة للضربات لأنها تنفجر وتبني على نفسها واحدة تلو الأخرى في ضغط هائل. العقرب الحجري الضخم يعوي في حالة صدمة. اختفت نغمة العواء ، حيث تم استبدالها بصراخ بربري . سقط مخلبه الهائل مرة أخرى .
عوى العقرب المنصهر وهاجم بمخالبه الضخمة معًا في سو تشن.
مع انفجار هائل ، ألقي سو تشن إلى الوراء مثل طائرة ورقية تم قطع خيطها. تلاشى تجسيد الدم البدائي بقوة ، وبالكاد تمكن سو تشن من إبقائه نشطا.
اصطدمت الشفرة والمخالب ، مما تسبب في إفجار موجة من الطاقة مع شرارات تطير في كل مكان.
لم يهتم سوتشن بأي شيء آخر الآن حيث واجه أخيرًا خصمًا قويًا. رفع قوته إلى الذروة ، كما نمت شفرة قطع الجبل بشكل أكبر بالتوازي مع بدء البرق في الوميض عبر سطحه.
رنة ، رنة ، رنة!
وقع اشتباك ضخم آخر حيث طارت الشرارات في كل مكان وبدا نسيج الفضاء نفسه وكأنه تم تحطيمه. تنبض موجات الطاقة الخطرة في جميع الاتجاهات.
قام سو تشن بالطعن عدد لا يحصى من المرات ، كل ضربة شفرة مليئة بقوة الرعد والبرق. لا يمكن إيقاف القوة المتفجرة للضربات لأنها تنفجر وتبني على نفسها واحدة تلو الأخرى في ضغط هائل. العقرب الحجري الضخم يعوي في حالة صدمة. اختفت نغمة العواء ، حيث تم استبدالها بصراخ بربري . سقط مخلبه الهائل مرة أخرى .
بدأت الوحوش في الانصهار مع بعضها البعض حيث اندمجت أمام عينيه.
وقع اشتباك ضخم آخر حيث طارت الشرارات في كل مكان وبدا نسيج الفضاء نفسه وكأنه تم تحطيمه. تنبض موجات الطاقة الخطرة في جميع الاتجاهات.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك السير والتقاط قلب الحجر ، ظهرت يد فجأة من الأرض وانتزعتها قبل أن تختفي مرة أخرى في الأرض.
كان سو تشن مثل المحارب البربري بلا نظير. في هذه اللحظة ، لم يتراجع على أقل تقدير. بدلا من ذلك ، زاد قوته إلى ذروته. صرخ العقرب الضخم بصراخ خارق حيث أطلق العنان لهجوم بعد هجوم.
هذه المرة ، لم يتجدد. تدحرجت حجارة سوداء مستديرة متواضعة من بقايا العقرب.
لم يكن أي من الطرفين يتراجع بأدنى درجة أو يظهر أي رحمة. من استطاع الاستمرار حتى النهاية كان هو الفائز.
ومع ذلك ، لم يكن هذا بارزًا بشكل خاص. والأهم من ذلك أنه أغضب هذه المخلوقات الحجرية هذه المرة.
من حيث القوة النقية ، كان العقرب الحجري الضخم في الواقع أعلى مستوى. على الرغم من أن تجسيد الدم البدائي لـسو تشن كان حجمه بالفعل مائة وخمسين قدمًا ، إلا أنه كان لا يزال أصغر قليلاً من العقرب الضخم. ومع ذلك ، من حيث التحمل ، كان سو تشن أعلى بكثير من العقرب الحجري.
كلما تصرف خصمه على هذا النحو ، كلما كان ذلك يعني أن ظهره كان ضد الجدران.
يمتلك سو تشن تقنية الزراعة الطاهرة ، وكانت طاقته الأصلية أكثر كثافة من أي شخص آخر من نفس مستوى الزراعة. كما ساعد رداء خيوط الطحالب المرجانية في تفريق تأثير أي ضربات قام بها ، مما قلل من استخدام سو تشن لـطاقة الأصل. وكان لدى سو تشن أيضًا عدد لا يحصى من الأدوية من نوع التعافي لشفاء جروحه وإمدادات لا حصر لها من احجار الأصل لتكملة طاقة الأصل الخاصة به. على هذا النحو ، حافظ باستمرار على نفسه في ذروة القوة.
“اللعنة ، هذا قوي حقًا!” صاح سو تشن وهو يمسح آثار الدم من زاوية فمه. لم يشعر بالخوف. بدلاً من ذلك ، ازدادت الإثارة في عينيه فقط.
إذا أراد ذلك ، يمكنه أن يحارب هكذا لمدة سبعة أيام أخرى وسبع ليالٍ دون أن يكل ، وكان السعر الوحيد الذي كان عليه دفعه هو عدد قليل من الموارد.
كان سو تشن مثل المحارب البربري بلا نظير. في هذه اللحظة ، لم يتراجع على أقل تقدير. بدلا من ذلك ، زاد قوته إلى ذروته. صرخ العقرب الضخم بصراخ خارق حيث أطلق العنان لهجوم بعد هجوم.
والموارد كانت شيئًا لا يفتقر إليه على أقل تقدير.
لم يكن هناك خداع في هذا الوقت ، ليس مثل القمامة الضعيفة التي كان سو تشن يحاربها من قبل.
لم يخشى الأثرياء معارك طويلة. كانت هذه قاعدة شائعة في القارة البدائية.
“أحب هذا السلوك”. رد سوتشن بابتسامة طفيفة.
وبدون شك ، كان سو تشن في صدارة هذا العالم من حيث الثروة.
“تعال!” وصاح سو تشن وهو يطعن بشفرته.
على هذا النحو ، لم يكن خائفاً من إطالة المعركة مع خصمه. في الواقع ، كان أكثر من سعيد للقيام بذلك.
ومع ذلك ، من الواضح أن العقرب الحجري لم يكن لديه هذه النية.
ومع ذلك ، من الواضح أن العقرب الحجري لم يكن لديه هذه النية.
لم يخشى الأثرياء معارك طويلة. كانت هذه قاعدة شائعة في القارة البدائية.
اكتشف بسرعة كبيرة أنه على الرغم من أنه كان أقوى قليلاً من سو تشن ، إلا أن مرونة وتحمل الخصم كانت أكبر بكثير من قدراته. على هذا النحو ، إذا استمروا في القتال ، فسيكون هو الشخص الذي سيعاني الخسارة النهائية.
“بعد الاندماج ، فقدت قدرتك على التجدد ، أليس كذلك؟ وإذا انفصلت ، فلن تتمكن من تجاهل هجماتي مثل السابق ، أليس كذلك؟ مما يعني أنك في الواقع أكثر ضعفاً في أقوى حالاتك …… على الرغم من أنني لا أحب هذا القول حقًا ، إلا أنه مناسب حقًا عند تقديمه لك. ”
مع هذا الإدراك ، بدأ العقرب الحجري أخيرًا في الندم على اختياره وأراد التراجع.
لم يهتم سوتشن بأي شيء آخر الآن حيث واجه أخيرًا خصمًا قويًا. رفع قوته إلى الذروة ، كما نمت شفرة قطع الجبل بشكل أكبر بالتوازي مع بدء البرق في الوميض عبر سطحه.
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن نية تركه يهرب بهذه الطريقة.
كان سو تشن مثل المحارب البربري بلا نظير. في هذه اللحظة ، لم يتراجع على أقل تقدير. بدلا من ذلك ، زاد قوته إلى ذروته. صرخ العقرب الضخم بصراخ خارق حيث أطلق العنان لهجوم بعد هجوم.
ذلك لأنه إكتشف بالفعل نقطة ضعفه.
عرف سو تشن أن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن يخطط للانتظار ليرى ماذا سيصبحون. على أي حال ، لم يكن هناك فرصة أنه يفضل محاربة هذا المخلوق أكثر – على الرغم من أن الفطرة السليمة قد فشلت في هذه الحالة ، إلا أن الحس السليم كان لا يزال مفيدًا في معظم الأوقات.
“بعد الاندماج ، فقدت قدرتك على التجدد ، أليس كذلك؟ وإذا انفصلت ، فلن تتمكن من تجاهل هجماتي مثل السابق ، أليس كذلك؟ مما يعني أنك في الواقع أكثر ضعفاً في أقوى حالاتك …… على الرغم من أنني لا أحب هذا القول حقًا ، إلا أنه مناسب حقًا عند تقديمه لك. ”
تدفقت البلازما عبر نصله واستمرت في الأرجحة إلى الأمام هدد بتقسيم خصمه.
“همسة!” عوى العقرب الحجري كتحذير.
عرف سو تشن أن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن يخطط للانتظار ليرى ماذا سيصبحون. على أي حال ، لم يكن هناك فرصة أنه يفضل محاربة هذا المخلوق أكثر – على الرغم من أن الفطرة السليمة قد فشلت في هذه الحالة ، إلا أن الحس السليم كان لا يزال مفيدًا في معظم الأوقات.
“أحب هذا السلوك”. رد سوتشن بابتسامة طفيفة.
“جيد جدا! القلب الحجري يخصني الآن أيضًا. ” واصل سو تشن تسمية النتائج التي توصل إليها على نحو غير مسؤول. إن وضع كلمة “قلب” في نهاية كل شيء وجد أنها كانت طريقة فعالة لتسمية الأشياء.
كلما تصرف خصمه على هذا النحو ، كلما كان ذلك يعني أن ظهره كان ضد الجدران.
ذلك لأنه إكتشف بالفعل نقطة ضعفه.
جيد جدا!
“أحب هذا السلوك”. رد سوتشن بابتسامة طفيفة.
بدأ النصل في يد سو تشن في التحرك بشكل أكثر حدة.
من حيث القوة النقية ، كان العقرب الحجري الضخم في الواقع أعلى مستوى. على الرغم من أن تجسيد الدم البدائي لـسو تشن كان حجمه بالفعل مائة وخمسين قدمًا ، إلا أنه كان لا يزال أصغر قليلاً من العقرب الضخم. ومع ذلك ، من حيث التحمل ، كان سو تشن أعلى بكثير من العقرب الحجري.
بعد نصف ساعة ، أنفق العقرب الضخم كل قوته ولم يكن لديه طريقة لمواصلة القتال. على عكس البشر ، الذين لديهم العديد من الطرق لاستعادة قوتهم ، فقدت أشكال الحياة البسيطة والبدائية نسبيًا قدرتهم على القتال بمجرد نفاد طاقتهم.
كلما تصرف خصمه على هذا النحو ، كلما كان ذلك يعني أن ظهره كان ضد الجدران.
انفجار!
بعد نصف ساعة ، أنفق العقرب الضخم كل قوته ولم يكن لديه طريقة لمواصلة القتال. على عكس البشر ، الذين لديهم العديد من الطرق لاستعادة قوتهم ، فقدت أشكال الحياة البسيطة والبدائية نسبيًا قدرتهم على القتال بمجرد نفاد طاقتهم.
نزل نصل سو تشن بشراسة في الهواء ، مقسمًا العقرب الحجري إلى قسمين. سقط على الأرض ، ولم يقف مرة أخرى.
“لقد قتل لومي!”
هذه المرة ، لم يتجدد. تدحرجت حجارة سوداء مستديرة متواضعة من بقايا العقرب.
نزل نصل سو تشن بشراسة في الهواء ، مقسمًا العقرب الحجري إلى قسمين. سقط على الأرض ، ولم يقف مرة أخرى.
فقط من خلال استشعار طاقة الأصل الموجودة في هذا الحجر ، يمكن لـسو تشن أن يقول أن هذا الحجر كان كنزًا.
ومع ذلك ، تقدم الوضع بطريقة لم يتوقعها. كان الشكل المندمج بشكل غير كامل مثل الدرع الطيني ، واستوعب هجومه القوي دون تغيير شكله على الإطلاق. استمر في التشدد والتغيير ، مع الأخذ بشكل تدريجي على شكل عقرب حجري ضخم. كان يشبه إلى حد كبير العقرب البلوري الذي قتله في وقت سابق ، لكنه كان أكبر بكثير ، وبدا وكأنه قلعة حجرية تطفو في الهواء. كان طول ذيله وحده مئات الأقدام ، وهو يتأرجح في سو تشن مباشرة بعد الانتهاء من تشكله. لقد انهار على سو تشن بزخم هائج.
“جيد جدا! القلب الحجري يخصني الآن أيضًا. ” واصل سو تشن تسمية النتائج التي توصل إليها على نحو غير مسؤول. إن وضع كلمة “قلب” في نهاية كل شيء وجد أنها كانت طريقة فعالة لتسمية الأشياء.
يمتلك سو تشن تقنية الزراعة الطاهرة ، وكانت طاقته الأصلية أكثر كثافة من أي شخص آخر من نفس مستوى الزراعة. كما ساعد رداء خيوط الطحالب المرجانية في تفريق تأثير أي ضربات قام بها ، مما قلل من استخدام سو تشن لـطاقة الأصل. وكان لدى سو تشن أيضًا عدد لا يحصى من الأدوية من نوع التعافي لشفاء جروحه وإمدادات لا حصر لها من احجار الأصل لتكملة طاقة الأصل الخاصة به. على هذا النحو ، حافظ باستمرار على نفسه في ذروة القوة.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك السير والتقاط قلب الحجر ، ظهرت يد فجأة من الأرض وانتزعتها قبل أن تختفي مرة أخرى في الأرض.
“أحب هذا السلوك”. رد سوتشن بابتسامة طفيفة.
————————————–
عوى العقرب المنصهر وهاجم بمخالبه الضخمة معًا في سو تشن.
رنة ، رنة ، رنة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
