الغابة الحجرية (1)
——————————————————————
الفصل 660: الغابة الحجريّة (1)
لفترة من الوقت ، شعر سو تشن بالعجز التام ضد هذا الجيش الذي لا ينتهي من المخلوقات الحجرية.
بو!
كان يحقق فقط في قوتهم مع هذه الهجمات ، لكن الصقور النارية اصطدمت بهذه المخلوقات الحجرية وقتلتهم بشكل غير متوقع. حتى سو تشن فوجئ. كان من السهل التعامل مع هذه المخلوقات ، أليس كذلك؟
بصق سو تشن الدم من فمه وهو يسحب جسده المصاب من الغابة. كان ثوبه الأبيض النظيف ملطخًا بالدماء الآن ، وكان غير قادر على الحفاظ على خطواته السابقة على سطح المستنقع. ترجع هذه الإصابات إلى صعوبة المعركة التي خاضها للتو.
بدأ المطر الناري ينزل من السماء ، ويذوب جميع المخلوقات الحجرية.
قال سو تشن لنفسه وهو يغادر: “اللعنة ، ما زلت أحتقر هذا الرجل كثيرًا”.
عندما رأى هذا ، توصل سو تشن إلى قرار سريع وأطلق العنان لموجتين أخريين من الصقور النارية ، مما أدى إلى مسح جميع المخلوقات الحجرية بسهولة.
“لقد قتل رفيقنا!”
لقد امتص شيطان الشجرة هذا طاقة اللهب لآلاف السنين ، وكانت قوته صادمة. على الرغم من عدم وجود طريقة له ليتحرك ، إلا أن هذا لا يعني أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعله ضد الأهداف المحددة. في النهاية ، على الرغم من أن سو تشن إنتصر ، إلا أن إنتصاره جاء بثمن.
ومع ذلك ، كان سو تشن لا يزال قادرًا على المطالبة بقلب الشجرة لنفسه.
قال سو تشن لنفسه وهو يغادر: “اللعنة ، ما زلت أحتقر هذا الرجل كثيرًا”.
ومع ذلك ، كان سو تشن لا يزال قادرًا على المطالبة بقلب الشجرة لنفسه.
مع صوت كراك ، تحطم العقرب البلوري.
الأهم من ذلك ، لم يكن سو تشن يأخذ على أي شيء قيم أو مهم من خصومه.
لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية هذا الشيء. كان هناك الكثير من الكائنات والعناصر الغريبة في جميع أنحاء القارة البدائية. إذا وجد المرء شيئًا لم يره أحد من قبل ، فلا يمكنه سوى تكوين اسم مرتجل له على الفور. بما أن قلب الفاكهة كان لا يزال ينبض ، أطلق عليه سو تشن قلب الشجرة الشيطانية كما يبدو مناسبًا. أما فيما إذا كان قلب الشجرة القديمة أم لا ، أو إذا كان هناك بالفعل شيء ما يحمل هذا الاسم ، فلا يهمه.
فجأة لاحظ العقرب البلوري الصغير. كان هذا العقرب البلوري هو الوحش الوحيد الذي بقي داخل الغابة الحجرية ولم يتقدم ليخوض معركة.
بصق سو تشن الدم من فمه وهو يسحب جسده المصاب من الغابة. كان ثوبه الأبيض النظيف ملطخًا بالدماء الآن ، وكان غير قادر على الحفاظ على خطواته السابقة على سطح المستنقع. ترجع هذه الإصابات إلى صعوبة المعركة التي خاضها للتو.
كانت خصائصها واستخدامها لا يزالان غير معروفين ، ولكن بالنظر إلى أن قوة الشجرة القديمة كانت مساوية تقريبًا لقوة مزارع عالم الضوء المهتز ذو أربع منصات لوتس ، كان من الواضح أنها ستكون غير عادية.
هاجم سو تشن مرة أخرى ، ودمر بسهولة هذه المجموعة من المخلوقات الحجرية دون بذل الكثير من الجهد.
الأهم من ذلك ، كان العنصر نفسه نادرًا ويصعب العثور عليه.
الأهم من ذلك ، كان العنصر نفسه نادرًا ويصعب العثور عليه.
بدأ المطر الناري ينزل من السماء ، ويذوب جميع المخلوقات الحجرية.
حتى قطعة من براز الكلب يمكن أن تكون تستحق الكثير من المال طالما أنها لا مثيل لها في جميع أنحاء القارة.
الأهم من ذلك ، لم يكن سو تشن يأخذ على أي شيء قيم أو مهم من خصومه.
خزن سو تشن قلب الشجرة الشيطانية واستراح للحظة قبل العودة إلى مكوك القمر الفضي والبدء في البحث عن هدفه التالي.
بدأ المطر الناري ينزل من السماء ، ويذوب جميع المخلوقات الحجرية.
كانت محطته التالية حقل قريب ، حيث كانت هناك غابة حجرية هنا.
“يجب أن نقتله ونحافظ على العدالة.”
كان سو تشن غاضبًا للغاية لدرجة أنه ضحك وقال. “أنتم يا رفاق لستم على استعداد للتغاضي عن أي شيء ، أليس كذلك؟ ولكن هل تعتقدون حقا أنني خائف منكم؟”
السبب وراء اعتقاد سو تشن أن هذه الغابة الحجرية قد تحتوي أيضًا على بعض الكنوز الفريدة لأن هذه الغابة الحجرية قد تطورت في نمط غريب ، كما أنها أطلقت تقلبات طاقة الأصل.
كان البحث عن هذه التقلبات أسهل طريقة للبحث عن الكنوز. لم يصدر كل كنز تموجات طاقة الأصل هذه ، ولكن أي شيء فعل ذلك بتركيز عال كان غير عادي بالتأكيد.
بدأ المطر الناري ينزل من السماء ، ويذوب جميع المخلوقات الحجرية.
كان العالم شاسعًا لدرجة أن سو تشن لم يكن بحاجة إلى التعلق بمحاولة الكشف عن جميع الكنوز المخبأة جيدًا .
كراك!
وسرعان ما وصل إلى الميدان ووجد نفسه يطفو فوق الغابة الحجرية.
نمت الغابة الحجرية على أرض غير مستوية ، وكانت جميع الأشجار ذات ارتفاعات وأحجام مختلفة. ومع ذلك ، فإن كل فرع شجرة يبعث تقلبات طاقة أصل قوية. مع اقتراب سو تشن منها ، بدأت كتل ضخمة من الحجر تطير في الهواء ، وتحولت إلى وحوش حجرية مثل الذئاب والقرود والخنازير وسرطان البحر ، وما إلى ذلك. كان أكبرها أكبر من مائة قدم ، في حين أن أصغرها كان حول حجم كف سو تشن فقط – كان هناك عقرب حجر بلوري وشفاف.
الشيء الوحيد الذي تشترك فيه هذه المخلوقات الحجرية هو أنه بمجرد أن تشكلت ، هاجموا جميعًا سو تشن ، صاحوا بغضب ، “هؤلاء الرجال المزعجون هنا مرة أخرى.”
لقد دمر أحد المخلوقات الحجرية ، وبينما لاحظ بقاياها ، عادوا بشكل مستقل إلى الغابة الحجرية ، حيث قاموا بإصلاح أنفسهم بسرعة وعادوا إلى شكلهم الأصلي ، ووقفوا على أقدامهم ، وعادوا إلى المعركة.
“اقتلهم! اقتلهم جميعا!”
سمع صوت في الهواء.
ضرب وميض الإلهام سو تشن. هل يمكن أن تكون هذه هي نقطة ضعف هذه المخلوقات؟
تراجع سو تشن. لتحديد أسلوب قتال خصومه ، كان الأسلوب الأكثر موثوقية هو إطلاق مجموعة كبيرة من الصقور النارية في الهواء.
لقد دمر أحد المخلوقات الحجرية ، وبينما لاحظ بقاياها ، عادوا بشكل مستقل إلى الغابة الحجرية ، حيث قاموا بإصلاح أنفسهم بسرعة وعادوا إلى شكلهم الأصلي ، ووقفوا على أقدامهم ، وعادوا إلى المعركة.
كان يحقق فقط في قوتهم مع هذه الهجمات ، لكن الصقور النارية اصطدمت بهذه المخلوقات الحجرية وقتلتهم بشكل غير متوقع. حتى سو تشن فوجئ. كان من السهل التعامل مع هذه المخلوقات ، أليس كذلك؟
كانت محطته التالية حقل قريب ، حيث كانت هناك غابة حجرية هنا.
“لقد قتل رفيقنا!”
“مت!” ضرب سو تشن العقرب البلوري مع طائر العنقاء.
“أنت شيطان!”
ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق خط من الضوء اللامع من الغابة الحجرية ، واختفت بقايا المخلوقات الحجرية التي ألقيت في الهواء. ظهرت كومة كبيرة من الأحجار في منطقة الغابة الحجرية ، وتحولت إلى جميع أنواع المخلوقات الحجرية الغريبة التي استمرت في الثرثرة أثناء إندفاعها مرة أخرى.
“يجب أن نقتله ونحافظ على العدالة.”
تم إطلاق هجوم قوي آخر ، وانهارت المخلوقات الحجرية أمامه مرة أخرى.
بينما استمروا في الصراخ بلا معنى ، اتهمت المخلوقات الحجرية في سو تشن بقوة متجددة. قاموا بأرجحة أذرعهم الحجرية وشفراتهم الحجرية في الهواء ، وأسلوب معركتهم بسيط و سخيف.
لذلك ليس بهذه السهولة؟ يعتقد سو تشن لنفسه.
عندما رأى هذا ، توصل سو تشن إلى قرار سريع وأطلق العنان لموجتين أخريين من الصقور النارية ، مما أدى إلى مسح جميع المخلوقات الحجرية بسهولة.
“إنه يحاول الابتعاد. توقف ، توقف عن الجري! ”
ومع ذلك ، مثلما ماتت المخلوقات الحجرية ، نشأت مجموعة أخرى من المخلوقات الحجرية من الغابة الحجرية واتهمت إلى الأمام وهي تعوي.
كانت قوتهم القتالية متواضعة للغاية ، لكن قدرة هؤلاء على الإحياء باستمرار كانت ألمًا للتعامل معه.
هاجم سو تشن مرة أخرى ، ودمر بسهولة هذه المجموعة من المخلوقات الحجرية دون بذل الكثير من الجهد.
لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية هذا الشيء. كان هناك الكثير من الكائنات والعناصر الغريبة في جميع أنحاء القارة البدائية. إذا وجد المرء شيئًا لم يره أحد من قبل ، فلا يمكنه سوى تكوين اسم مرتجل له على الفور. بما أن قلب الفاكهة كان لا يزال ينبض ، أطلق عليه سو تشن قلب الشجرة الشيطانية كما يبدو مناسبًا. أما فيما إذا كان قلب الشجرة القديمة أم لا ، أو إذا كان هناك بالفعل شيء ما يحمل هذا الاسم ، فلا يهمه.
ومع ذلك ، إنطلقت موجة ثالثة من المخلوقات الحجرية إلى الأمام بلا هوادة.
لقد دمر أحد المخلوقات الحجرية ، وبينما لاحظ بقاياها ، عادوا بشكل مستقل إلى الغابة الحجرية ، حيث قاموا بإصلاح أنفسهم بسرعة وعادوا إلى شكلهم الأصلي ، ووقفوا على أقدامهم ، وعادوا إلى المعركة.
أدرك سو تشن أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.
ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق خط من الضوء اللامع من الغابة الحجرية ، واختفت بقايا المخلوقات الحجرية التي ألقيت في الهواء. ظهرت كومة كبيرة من الأحجار في منطقة الغابة الحجرية ، وتحولت إلى جميع أنواع المخلوقات الحجرية الغريبة التي استمرت في الثرثرة أثناء إندفاعها مرة أخرى.
لقد دمر أحد المخلوقات الحجرية ، وبينما لاحظ بقاياها ، عادوا بشكل مستقل إلى الغابة الحجرية ، حيث قاموا بإصلاح أنفسهم بسرعة وعادوا إلى شكلهم الأصلي ، ووقفوا على أقدامهم ، وعادوا إلى المعركة.
نمت الغابة الحجرية على أرض غير مستوية ، وكانت جميع الأشجار ذات ارتفاعات وأحجام مختلفة. ومع ذلك ، فإن كل فرع شجرة يبعث تقلبات طاقة أصل قوية. مع اقتراب سو تشن منها ، بدأت كتل ضخمة من الحجر تطير في الهواء ، وتحولت إلى وحوش حجرية مثل الذئاب والقرود والخنازير وسرطان البحر ، وما إلى ذلك. كان أكبرها أكبر من مائة قدم ، في حين أن أصغرها كان حول حجم كف سو تشن فقط – كان هناك عقرب حجر بلوري وشفاف.
إذا هكذا ستكون الأمور؟ حياة غير محدودة؟
بعد ذلك ، حاول تجميد الأجزاء الحجرية المحطمة ، ولكن للأسف بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تدمير هذه الأجزاء الحجرية ، فإنها ستظهر دائمًا في الغابة الحجرية ، كما لو كان سو تشن يدمر الأوهام فقط طوال الوقت.
كانت قوتهم القتالية متواضعة للغاية ، لكن قدرة هؤلاء على الإحياء باستمرار كانت ألمًا للتعامل معه.
بينما استمروا في الصراخ بلا معنى ، اتهمت المخلوقات الحجرية في سو تشن بقوة متجددة. قاموا بأرجحة أذرعهم الحجرية وشفراتهم الحجرية في الهواء ، وأسلوب معركتهم بسيط و سخيف.
إذا استطاعوا إعادة الإحياء عدد غير محدود من المرات ، أليس هذا يعني أنه كان من المستحيل هزيمتهم؟
اجتمعوا في شبكة حجرية ضخمة سدت مسار تراجع سو تشن والسماء فوقه.
لقد فكر سو تشن بعناية أكبر في ما قالته المخلوقات الحجرية أيضًا. كان من الواضح أنهم عانوا من العديد من هذه المعارك. وبعبارة أخرى ، فقد ماتوا بالفعل مرات لا تحصى ، ولكن لم يقتلوا حقًا. هذا يعني أن قدرتهم على الإحياء كانت غير محدودة حقًا.
قال سو تشن لنفسه وهو يغادر: “اللعنة ، ما زلت أحتقر هذا الرجل كثيرًا”.
اللعنة ، لماذا يجب أن أجد خصم مثل هذا؟
بدأ المطر الناري ينزل من السماء ، ويذوب جميع المخلوقات الحجرية.
الأهم من ذلك ، لم يكن سو تشن يأخذ على أي شيء قيم أو مهم من خصومه.
لم يرغب سو تشن في خوض هذا النوع من المعارك ، لذلك بدأ في التراجع.
السبب وراء اعتقاد سو تشن أن هذه الغابة الحجرية قد تحتوي أيضًا على بعض الكنوز الفريدة لأن هذه الغابة الحجرية قد تطورت في نمط غريب ، كما أنها أطلقت تقلبات طاقة الأصل.
ومع ذلك ، فإن المخلوقات لن تسمح له بالذهاب بهذه السهولة.
——————————————————————
“إنه يحاول الابتعاد. توقف ، توقف عن الجري! ”
ومع ذلك ، فإن المخلوقات لن تسمح له بالذهاب بهذه السهولة.
قفزت بعض المخلوقات الحجرية إلى الأمام ، وتحولت فجأة عندما اقتربت منه أكثر وأكثر.
بينما استمروا في الصراخ بلا معنى ، اتهمت المخلوقات الحجرية في سو تشن بقوة متجددة. قاموا بأرجحة أذرعهم الحجرية وشفراتهم الحجرية في الهواء ، وأسلوب معركتهم بسيط و سخيف.
اجتمعوا في شبكة حجرية ضخمة سدت مسار تراجع سو تشن والسماء فوقه.
كانت خصائصها واستخدامها لا يزالان غير معروفين ، ولكن بالنظر إلى أن قوة الشجرة القديمة كانت مساوية تقريبًا لقوة مزارع عالم الضوء المهتز ذو أربع منصات لوتس ، كان من الواضح أنها ستكون غير عادية.
كان سو تشن غاضبًا للغاية لدرجة أنه ضحك وقال. “أنتم يا رفاق لستم على استعداد للتغاضي عن أي شيء ، أليس كذلك؟ ولكن هل تعتقدون حقا أنني خائف منكم؟”
نمت الغابة الحجرية على أرض غير مستوية ، وكانت جميع الأشجار ذات ارتفاعات وأحجام مختلفة. ومع ذلك ، فإن كل فرع شجرة يبعث تقلبات طاقة أصل قوية. مع اقتراب سو تشن منها ، بدأت كتل ضخمة من الحجر تطير في الهواء ، وتحولت إلى وحوش حجرية مثل الذئاب والقرود والخنازير وسرطان البحر ، وما إلى ذلك. كان أكبرها أكبر من مائة قدم ، في حين أن أصغرها كان حول حجم كف سو تشن فقط – كان هناك عقرب حجر بلوري وشفاف.
بدأ المطر الناري ينزل من السماء ، ويذوب جميع المخلوقات الحجرية.
عندما رأى هذا ، توصل سو تشن إلى قرار سريع وأطلق العنان لموجتين أخريين من الصقور النارية ، مما أدى إلى مسح جميع المخلوقات الحجرية بسهولة.
ومع ذلك ، أعادت المخلوقات الظهور بنفس المعدل الذي كان سو تشن يقتلهم فيه ، وكانوا يسدون طريقه باستمرار. بدا الأمر وكأنهم أرواح شريرة تمسكت به ولم يفلتوه.
لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية هذا الشيء. كان هناك الكثير من الكائنات والعناصر الغريبة في جميع أنحاء القارة البدائية. إذا وجد المرء شيئًا لم يره أحد من قبل ، فلا يمكنه سوى تكوين اسم مرتجل له على الفور. بما أن قلب الفاكهة كان لا يزال ينبض ، أطلق عليه سو تشن قلب الشجرة الشيطانية كما يبدو مناسبًا. أما فيما إذا كان قلب الشجرة القديمة أم لا ، أو إذا كان هناك بالفعل شيء ما يحمل هذا الاسم ، فلا يهمه.
“لذا يمكنكم أن تبعثوا من جديد إذا عدتم إلى المنزل للتو؟ ثم ماذا لو منعتكم من العودة إلى المنزل؟ ” قال سو تشن ببرود.
أدرك سو تشن أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.
تم إطلاق هجوم قوي آخر ، وانهارت المخلوقات الحجرية أمامه مرة أخرى.
الفصل 660: الغابة الحجريّة (1)
ولكن قبل أن تتمكن هذه الشظايا الحجرية من العودة إلى الغابة الحجرية ، لوح سو تشن بأكمامه وترك المخلوقات الحجرية خلفه.
اجتمعوا في شبكة حجرية ضخمة سدت مسار تراجع سو تشن والسماء فوقه.
ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق خط من الضوء اللامع من الغابة الحجرية ، واختفت بقايا المخلوقات الحجرية التي ألقيت في الهواء. ظهرت كومة كبيرة من الأحجار في منطقة الغابة الحجرية ، وتحولت إلى جميع أنواع المخلوقات الحجرية الغريبة التي استمرت في الثرثرة أثناء إندفاعها مرة أخرى.
لقد دمر أحد المخلوقات الحجرية ، وبينما لاحظ بقاياها ، عادوا بشكل مستقل إلى الغابة الحجرية ، حيث قاموا بإصلاح أنفسهم بسرعة وعادوا إلى شكلهم الأصلي ، ووقفوا على أقدامهم ، وعادوا إلى المعركة.
لذلك ليس بهذه السهولة؟ يعتقد سو تشن لنفسه.
مع صوت كراك ، تحطم العقرب البلوري.
بعد ذلك ، حاول تجميد الأجزاء الحجرية المحطمة ، ولكن للأسف بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تدمير هذه الأجزاء الحجرية ، فإنها ستظهر دائمًا في الغابة الحجرية ، كما لو كان سو تشن يدمر الأوهام فقط طوال الوقت.
كان سو تشن غاضبًا للغاية لدرجة أنه ضحك وقال. “أنتم يا رفاق لستم على استعداد للتغاضي عن أي شيء ، أليس كذلك؟ ولكن هل تعتقدون حقا أنني خائف منكم؟”
كما أنها لم تتأثر من قبل السراب الفائق ، حيث كانت المخلوقات الحجرية محصنة تمامًا ضد أي وجميع هجمات الوعي.
كان البحث عن هذه التقلبات أسهل طريقة للبحث عن الكنوز. لم يصدر كل كنز تموجات طاقة الأصل هذه ، ولكن أي شيء فعل ذلك بتركيز عال كان غير عادي بالتأكيد.
لم يكن تجسيد الدم البدائي مفيدًا أيضًا لأن كل ما فعله هو زيادة قوة جسم سو تشن المادي. إذا كان هجوم سو تشن الأصلي يعادل عشرة وحدات من القوة ، فإن تجسيد الدم البدائي يمكن أن يعززه إلى خمسين وحدة. ومع ذلك ، ماتت هذه المخلوقات الحجرية عندما ضربت بخمس نقاط قوة فقط ، لذلك لم يكن هناك أي فائدة من استخدام تجسيد الدم البدائي.
ومع ذلك ، أعادت المخلوقات الظهور بنفس المعدل الذي كان سو تشن يقتلهم فيه ، وكانوا يسدون طريقه باستمرار. بدا الأمر وكأنهم أرواح شريرة تمسكت به ولم يفلتوه.
وينطبق الشيء نفسه على الأسلحة الروحية والفن الإلهي العنقاء المشتعلة. عندما يمكن أن تتعامل أبسط الطرق مع الخصم ، فإن أي تكتيك على مستوى أعلى يفقد كل معناه ، لأنه سيزيد فقط من معدل استهلاك المستخدم للطاقة عند استخدامه.
لفترة من الوقت ، شعر سو تشن بالعجز التام ضد هذا الجيش الذي لا ينتهي من المخلوقات الحجرية.
وينطبق الشيء نفسه على الأسلحة الروحية والفن الإلهي العنقاء المشتعلة. عندما يمكن أن تتعامل أبسط الطرق مع الخصم ، فإن أي تكتيك على مستوى أعلى يفقد كل معناه ، لأنه سيزيد فقط من معدل استهلاك المستخدم للطاقة عند استخدامه.
فجأة لاحظ العقرب البلوري الصغير. كان هذا العقرب البلوري هو الوحش الوحيد الذي بقي داخل الغابة الحجرية ولم يتقدم ليخوض معركة.
ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق خط من الضوء اللامع من الغابة الحجرية ، واختفت بقايا المخلوقات الحجرية التي ألقيت في الهواء. ظهرت كومة كبيرة من الأحجار في منطقة الغابة الحجرية ، وتحولت إلى جميع أنواع المخلوقات الحجرية الغريبة التي استمرت في الثرثرة أثناء إندفاعها مرة أخرى.
ضرب وميض الإلهام سو تشن. هل يمكن أن تكون هذه هي نقطة ضعف هذه المخلوقات؟
ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق خط من الضوء اللامع من الغابة الحجرية ، واختفت بقايا المخلوقات الحجرية التي ألقيت في الهواء. ظهرت كومة كبيرة من الأحجار في منطقة الغابة الحجرية ، وتحولت إلى جميع أنواع المخلوقات الحجرية الغريبة التي استمرت في الثرثرة أثناء إندفاعها مرة أخرى.
ومع ذلك ، فإن العقرب البلوري كان قد خبأ نفسه داخل الغابة الحجرية ، وكان لا يزال هناك مجموعة كبيرة من المخلوقات الحجرية في طريقه. سيكون من الصعب تدمير العقرب.
كما أنها لم تتأثر من قبل السراب الفائق ، حيث كانت المخلوقات الحجرية محصنة تمامًا ضد أي وجميع هجمات الوعي.
مهما كانت الصعوبة ، لم تكن هذه المشكلة مهمة بالنسبة لـسو تشن. في لحظة لاحقة ، تومض شكله عندما كان يمر عبر خط المخلوقات الحجرية وعاد للظهور أمام العقرب البلوري. تجمعت طاقة اللهب عالية التركيز في يده بغضب ، وارتفع طائر العنقاء الضخم في السماء.
ومع ذلك ، كان سو تشن لا يزال قادرًا على المطالبة بقلب الشجرة لنفسه.
“مت!” ضرب سو تشن العقرب البلوري مع طائر العنقاء.
ومع ذلك ، كان سو تشن لا يزال قادرًا على المطالبة بقلب الشجرة لنفسه.
كراك!
وينطبق الشيء نفسه على الأسلحة الروحية والفن الإلهي العنقاء المشتعلة. عندما يمكن أن تتعامل أبسط الطرق مع الخصم ، فإن أي تكتيك على مستوى أعلى يفقد كل معناه ، لأنه سيزيد فقط من معدل استهلاك المستخدم للطاقة عند استخدامه.
مع صوت كراك ، تحطم العقرب البلوري.
لم يرغب سو تشن في خوض هذا النوع من المعارك ، لذلك بدأ في التراجع.
يا للعجب.
لم يكن تجسيد الدم البدائي مفيدًا أيضًا لأن كل ما فعله هو زيادة قوة جسم سو تشن المادي. إذا كان هجوم سو تشن الأصلي يعادل عشرة وحدات من القوة ، فإن تجسيد الدم البدائي يمكن أن يعززه إلى خمسين وحدة. ومع ذلك ، ماتت هذه المخلوقات الحجرية عندما ضربت بخمس نقاط قوة فقط ، لذلك لم يكن هناك أي فائدة من استخدام تجسيد الدم البدائي.
تنهد سو تشن الصعداء طويلاً. كان يعتقد أن الأمر سينتهي بهذا الهجوم.
أدرك سو تشن أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.
ومع ذلك ، بعد لحظة ، جعله المشهد الذي ظهر أمام عينيه عاجزًا عن الكلام.
—————————————————–
عندما رأى هذا ، توصل سو تشن إلى قرار سريع وأطلق العنان لموجتين أخريين من الصقور النارية ، مما أدى إلى مسح جميع المخلوقات الحجرية بسهولة.
وينطبق الشيء نفسه على الأسلحة الروحية والفن الإلهي العنقاء المشتعلة. عندما يمكن أن تتعامل أبسط الطرق مع الخصم ، فإن أي تكتيك على مستوى أعلى يفقد كل معناه ، لأنه سيزيد فقط من معدل استهلاك المستخدم للطاقة عند استخدامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
